الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : كميل أبو حنيش الكتابة والسجن
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري كميل أبو حنيش الكتابة والسجنالحلقة الثانية:الكتابة.. ومرحلة التحرر الوطني..غالبية من خضع للأسر أو للاعتقال من المفكرين والأدباء، كتبوا عن تجربتهم في الأسر لشعوبهم ولأوطانهم، الأديب "كميل أبو حنيش" غزير ومتنوع الانتاج الأدبية، فهو يكتب بأكثر من شكل أدبي، الرواية، القصيدة، الرسائل، النصوص النثرية، النقد الأدبي، المقالات السياسية، الأبحاث بكافة أنواعيها، إذن نحن أمام حالة متميزة، (فرضت) مكانتها الأدبية والفكرية، ووضعت لها قدما في الساحة الأدبية والفكرية، من هنا لا يمكننا أن نمر مرور الكرام على ما يقدمه لنا، لهذا تجدنا نتوقف مستمتعين ومستفيدين من تلك النصوص، نتعلم منها، بصرف النظر على الشكل الأدبي الذي جاءت به.من الجميل أن نجد من يقدم (توجيهات) من داخل سجون الاحتلال لكيفية الكتابة الإبداعية، فأحيانا، تصلنا نصوص لا ترتقي لمستوى الأدب، لكن يتم (محابتها) لأن كاتبها أسير، وهذا يضر بالأدب وبالأدباء معا، من هنا تأتي أهمية الرسالة التي توجه بها الأديب كميل أبو حنيش، فهو يتحرر من واقعه كسجين، ويؤكد على ضرورة الفصل بين الكتابة الأدبية الابداعية، وكتابة الشعارات والبيانات السياسية/التحريضية، ولكن، هذا لا يعني أن الكتابة الأدبية من داخل السجون لا تتناول قضايا الجماهير وواقع فلسطين التحرري، يلخص ماهية الكتابة الأدبية بقوله: "والكتابة ليست مجرد انشاء، إنها فن ورسالة يسعى الكاتب المناضل من خلالها للتأثير في الناس، فالكتابة تنطوي على رسائل موجهة للجمهور، وموجهة للاعداء والاصدقاء، للبسطاء والمثقفين، للرجال والنساء والأطفال والشيوخ، ولكافة الفئات والقطاعات. والكتابة الثورية المنحازة للقضية، والصادقة في اداء رسالتها لا تشبه الكتابة الشعاراتية والاستعراضية والتملقية والجبانة والانتهازية، فليس كل من يكتب عن فلسطين وعن التحرير وعن أعداء لإسرائيل يحسب على معسكر المقاومة والثورة"ويؤكد على الدور الحيوي الذي يلعبه الأدباء الأسرى والمهام المنوط بهم بقوله:"يتعين عليهم أن ينتجوا أدباً وثقافة لائقةُ بتاريخ الحركة الأسيرة، وبنضال شعبهم، وهو يخوض معركته للخلاص والانعتاق.، لنساهم في تشكيل وتطوير وثقافة اعتقالية تليق بشعبٍ يقاوم في سبيل حقه في الوجود وتعزيز هذه الثقافة لتؤدي دورها في تحفيز واثراء الثقافة الفلسطينية والعربية"اللافت في هذا الطرح أنه يؤكد على استمرارية نضال للأسرى وعلى حيويتهم، فهم ـ رغم الأسر ـ عليهم مهام أدبية نضالية، لا تقل عن دورهم وهم في (الحرية)، وكأن الرسالة تزيل/تمحو السجن، ولا تأخذه بالحسبان، وهذا بحد ذاته يعتبر انتصار "لكميل" على السجن والسجان، فهو يمارس دوره النضالي باحترافية وتألق، متجاهلا/متجاوزا واقع السجن الذي هو فيه:"السجون الصهيونية مصممة ومهندسة لهزيمة الارادة الفلسطينية واستلابها وتحويل المناضل إلى عبء وافساده وتشويه صورته وتحويله من نموذج ومثال لشعبه إلى حالة انسانية معطوبة ومفككة." والكتابة الأدبية الابداعية لها دور حيوي في تثبيت إنسانية الأسير الفلسطيني، وعلى أنه صاحب قضية تحرر وطني، ومن حقه النضال ومواجهة الاحتلال فالهدف من الكتابة:"لإن من شأن الكتابة من قلب السجن أن تكشف عن ممارساته العنصرية والاجرامية، وتفضح مزاعمه عن الديمقراطية وحقوق الانسان ، كما أنه من الممكن أن يخلق تعاطفاً مع الأسرى، الذي سعى ويسعى الاحتلال لوصمهم بصورة الارهاب" فالكتابة الابداعية تحقق كل هذه الأهداف، لهذا يجب ممارستها باحترافية واتقان.النقد الذاتي نسيناه، ولم يعد في قاموسنا، لكن دور الأد ......
#كميل
#حنيش
#الكتابة
#والسجن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698733
رائد الحواري : الكتابة والسجن الحلقة الرابعة أكتب... كرسائل البحر كميل أبو حنيش
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الكتابة والسجن الحلقة الرابعةأكتب... كرسائل البحر كميل أبو حنيشقبل (فتح) الرسالة وقراءتها ، نشير إلى أن صياغتها تم بطريقة جميلة، فرغم أنها صادرة من سجين، ومن داخل السجن، إلا أن القارئ يشعر بالفرح/بالمتعة وهو يقرأها، وهذا يعد استثناء في أدب السجون، فيمكن أن نستوعب أن تكون الرسالة سلسة وسهلة، لكن أن تكون ممتعة، فهذا أمر يحسب للكاتب الذي تجاوز ذاته وواقعه. يتابع الأسير الفلسطيني كميل أبو حنيش مشرعة الأدبي موضحا دوافعه للكاتبة، والهواجس التي رافقتها، مؤكد على أن فعل الكتابة يعد انتصار على السجن والسجان: " كان القلم سلاحي وشرطًا من شروط مواصلتي للمعركة مع الذات ومع السّجان على حدٍ سواء... " وايضا يجد فيها ذاته،" فالكتابة مرآة تعكس صورة الذّات وفحص أوضاعها وأوجاها والبحث في دهاليزها" بهذه الثنائية تعتبر الكتابة شيء من كيان الأديب، فهي تعبر عنه، ويجد ذاته فيها، فالكتابة ليست فعل عبثي، أو للتسلية ـ فهي إنتاج جهد مضني وتعب، لهذا يتعامل معها الكاتب على أنها جزء من كيانه، ألم تخرج منه؟، لهذا هي (عزيزة) عليه ويعتني بها وبالشكل الأنيق الذي يُخرجها به.ويكشف لنا التساؤلات والأفكار التي ترادوه عند الكتابة: "هل ما زلتُ كما أنا؟ أم أن السّجن أفلح في اختراقي وهزيمة إرادتي الثّائرة؟ وهل من الممكن أن يزل قلمي يومًا وأنتج أدبًا مهزومًا ومرتجف الساقين؟ أيأتي يومٌ وأتملق الأعداء واستجديهم؟" من يتابع ما يكتبه "كميل أبو حنيش" يجد فيه الإنسان، وليس (السوبر مان) لهذا دائما ركز على إنسانيته، على عاديته، فهو لا يختلف عن باقي الناس، لهذا طرح الأفكار (الشيطانية) التي تراوده، وقدمها للجمهور بصدر مفتوح، لهذا عندما يمضي في مشروعه الكتابي هو يحقق ذاته، وأيضا يستمر في مشروعه النضالي/الوطني: " إذن الكتابة من قلب السجن تعد انتصارًا مهمًا للسّجين" فهو بهذه العبارة يؤكد على مواصلته النضال والعمل من أجل قضيته وقضية شعبة وأمته.ثم يأتي على القراء وهاجس جمهور المتلقين، وهذا الأمر يأتي لكل كاتب: " أما الجمهور المتلقّي فقد خيّل لي أنّ الكتابة من قلب السّجن تشبه الرسائل التي تلقّى في البحر، وموجهة لكل من يهمّه الأمر. تمضي الرّسالة في عرض البحر، تسيرها الأمواج ويلتقطها بعضهم مصادفةً فيعثرون بداخلها على ما هو مثير واستثنائيّ ومدهش أو حتى اعتيادي." اللافت في هذه الفقرة أنها متعلقة بعنوان الرسالة، وهذا يشير إلى العناية التي يبديها الكاتب لرسائله، فهو لا يضع العنوان هكذا، بل هناك علاقة وطيدة بين العنوان والمتن، وهو بهذا يؤكد على أن الكتابة جزء منه، وبهذا تكون الرسالة متكاملة ومتصلة.الكتابة من داخل السجن غير تلك التي تكون في الحرية، فهناك خصوصية تتميز بها الكتابة من داخل الجدران، يوضحها لنا الكاتب بقوله: "...وكنت أقول في نفسي إذا كان لها حظّ ونصيب من الإبداع ستجد طريقها إلى النّور في يوم من الأيّام، وستجد من يتلقفها ويكتب عنها ويتأثّر بها، ويهتم لشأنها. وإذا لم يحالفني الحظّ يكفيني عندها شرف المحاولة... فهي في الحدّ الأدنى ساهمت في تبريد فراغي وأنقذتني من الوقوع في هاوية الضّجر، وحمت روحي من التكلّس وأبقتني في قلب المعنى، وساعدتني في عدم الوقوع في العدم.وبهذه الطّريقة كنتُ أطوي عامًا بعد آخر في الأسر. دون أيّ شعور بالبؤس والمعاناة. كنتُ دائمًا أشكو من قلّة الوقت لإنجاز الكتابة" تستوقفنا الفقرة الأخيرة في هذا المقطع، والتي اشار بها الكاتب إلى (قلة الوقت) الذي يعاني منه، فهو بها يحسم امر تحقيق حلمه ككاتب، وأيضا تجاوزه لواقع السجن والانتصار عليه، فهو بهذا الانتص ......
#الكتابة
#والسجن
#الحلقة
#الرابعة
#أكتب...
#كرسائل
#البحر
#كميل
#حنيش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700288
رائد الحواري : الكتابة والسجن الحلقة الخامسة -مكتبتي المتنقّلة- كميل أبو حنيش
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الكتابة والسجنالحلقة الخامسة"مكتبتي المتنقّلة" كميل أبو حنيش يكمل "كميل أبو حنيش مشروعه الكتابة والسجن" مبينا ماهية القراءة والكتابة والظروف التي يعانيها الأسير، يبدأ الكاتب بالأساس، دواعي القراءة واسبابها بقوله: "غير أنّ القراءة والمطالعة في عالم السّجن لا تقتصر على غايات تحصيل المعرفة والثّقافة، وملكة الكتابة وحسب، وإنما باتت وسيلة للحفاظ على القدرات العقليّة وامتلاك القدرة على مواجهة السّجان وإجراءاته اليوميّة، والحيلولة دون تسرّب فكرة السّجن القاتلة إلى أعماق السّجين، علاوة على أنّها وسيلة وطقس لتماسك التّنظيم الاعتقالي." وهذا يوضح دور القراءة واهميتها بالنسبة للأسرى، يحدثنا عن طبيعة القراءة والمادة التي يجب أن تقرأ:"أنّ هذه المطالعات لم تقتصر على مجال أو حقل محدّد بل تنوّعت لتشمل المجالات كافّة: السّياسة، والفكر، والتّاريخ، والدّين، والميثولوجيا، والفلسفة، والرّواية، والشّعر، والدّراسة، والنّقد." بهذه الشمولية يستطيع أي قارئ يشكل ذاته ويثقفها بعيدا عن التعبئة والتوجيه المباشرة، بمعنى أنه يخلق ذاته بذاته، ومن ثم يكون قادرا على الاختيار الحر، والتحديد الموقف/الفكرة حسب رأيه هو وليس حسب ما تأتي، فالاستقلالية في الرأي ونضوجه ينتج بشكل أساسي عن المعرفة والتحليل، فشمولية القراءة/المطالعة وتشعبها يعتبر الأساس في تكوين ثقافية الإنسان، وهذا ما أكدة الكاتب حينما قال: "إنّ التّنوع في مطالعة الكتب يعكس تنوعًا في المعرفة والثّقافة ويحرّر القارئ من إشكالية الثّقافة أحاديّة البعد"ثم يأخذنا إلى عنوان الرسالة "مكتبتي المتنقلة" وكيف تكون المكتبة في السجن: " ليس بوسع القارئ/ الكاتب أن يحتفظ بمكتبة خاصّة. فهذا غير مألوف في أعراف السّجن إلا في حالات نادرة و بأعداد قليلة، فضلًا عن التّنقلات الدّائمة بين السّجون. الأمر الذي لا يمكِّن الأسير من حمل كميّة كبيرة من الكتب معه أثناء التّنقلات،" الامكانيات المكتبية متواضعة ومحدودة وتخضع لشروط قاسية وصعبة، ومع هذا نجد هناك انجاز أدبي يرتقي ليكون أدبا عالميا وليس فلسطينيتا فقط، ويعرفنا على شيء من تلك الظروف القاسية بقوله: "لقد تعرضت مكتبتي الصغيرة والثّريّة للانتهاك عشرات المرّات، جرى مصادرتها أكثر من مرة وإخضاعها للتّفتيش الهمجيّ قبل أن تعود إليّ." من هنا نقول أن ما يصدره الأسرى من أدبيات لا تأتينا بسهولة، بل بعد جهد مضني وتعب، وعلينا أن (نقرأ) بتمعن واهتمام.الرسالة منشورة على صفحة شقيق الأسير كمال أبو حنيش ......
#الكتابة
#والسجن
#الحلقة
#الخامسة
#-مكتبتي
#المتنقّلة-
#كميل
#حنيش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701451
رائد الحواري : كميل أبو حنيش الكبسولة الكتابة والسجن الحلقة الحادية عشرة
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري كميل أبو حنيش الكبسولة الكتابة والسجن الحلقة الحادية عشرةعندما تقرن الكتابة الأدبية بهموم ومعيقات ومشاكل تصبح عملا صعبا وشاقا ومن غير المكن أن يكتمل، وإن اكتمل، لا يمكن أن يكون ناضجا أدبيا، وذلك لأن الكاتبة بحاجة إلى أجواء هادئة تساعد الأديب على التأمل وتجميع الأفكار، وتحتاج إلى دقة في اختيار اللغة التي تناسب العمل، فما بالنا أن تم انجاز كتابة رواية وليس أي عملا أدبيا آخر، وأن تعد من أهم الأعمال الروائية الفلسطينية، أليس هذا دليلا على عبقرية الكاتبة، وقدرته على الكتابة الابداعية؟.يحدثنا الأسر كميل ابو حنيش عن أحد أهم أعماله الرواية "الكبسولة" موضحا الظرف التي مر بها قبل أن يبدأ كتابة الرواية: "... أما التحدي الأبرز الذي وقع على كاهل هذه المنظمة هو اختبار قدرتها على مواجهة السجان وخوض معركة تفضي بإنهاء عزل الأمين العام، وتثبيت هيبة التنظيم وإجبار مصلحة السجون على التعاطي مع مطالبنا واحتياجاتنا، حيث استغرقنا أربع سنوات في مناوشة الإدارة إلى أن تكللت هذه العملية بإطلاق معركة الإضراب عن الطعام في أيلول 2011، وطوال هذه السنوات كنت متعطشاً للقراءة والكتابة في المجال الأدبي والثقافي" ضمن هذه الأجواء من المستحيل أن يكون ذهن الأديب قادرا على التقدم ولو بسطرا وحدا في الكتابة الأدبية، لكن "التعطش للقراءة والكتابة" كان بمثابة احتباس طاقة تراكمت فيه، فما أن (انتهت) مشاكل السجن حتى ظهرت فكرة كتابة الكبسولة: "وخلال الأربع سنوات السابقة وأثناء الانهماك في النشاط التنظيمي كنتُ قد أرسلت وتلقيت العشرات وربما المئات من الرسائل والتقارير التي كانت تأتي وترسل بطريقة " الكبسولة"، الأمر الذي شكل إلهاماً وحافزاً للمباشرة في العمل على إنجاز رواية أسميتها "الكبسولة"، فالكتابة تتأثر بالواقع، بحياة الكاتب، وهذا لا يعيب العمل الأدبي أو ينتقص منه، بل يضف عليه شيئا من كيانه الأديب ومشاعره، فالعنوان "الكبسولة" وموضوع الرواية ناتج عن تأثر الأسير الكاتب بالوسيلة التي يتواصلون بها الأسرى فيما بينهم، لكن هذا لم يجعل من الرواية رواية واقعية، بل كانت عملا روائيا منفصلا عن الواقع، وهذا ما نجده في ارتباط بطلها بالمكان واصراره على العودة إلى فلسطين من نفس نقطة الخروج، فالظرف والواقع لم يكن حاجزا امام خيال الكاتب ليجعل من روايته عملا متميزا.الرواية بحاجة إلى مكان، وهناك علاقة حميمية بين الفلسطيني والمكان، لهذا تجده متعلقا به، ذاكرا له، في أي موضوع يتحدث/يكتب به، يحدثنا الروائي كميل أبو حنيش عن اختياره لمكان "الغور والنهر بقوله: "، أما الشرارة التي أشعلت المباشرة في كتابة الرواية، فقد كانت زيارة والدي لي في السجن بعد أكثر من ثلاثة أعوام على مرور آخر زيارة . ويومها سألت والدي عن الأغوار، حيث يقيم ويعمل في بيارته ومزروعاته معظم أيام السنة، فطفق يومها يحدثني عن التغيرات التي حدثت في الأغوار في السنوات الأخيرة،... لكن أكثر ما أثارني هو خبر جفاف الوادي الذي كان يشبه نهراً صغيراً يخترق الأغوار ويعطي منظراً خلاباً لتلك البقعة الساحرة. " إذن حتى اختياره للمكان جاء كرد فعل على الواقع، على التغييرات السلبية التي حدثت في المكان، من هناك جاءت علاقة بطل الرواية بالمكان متماثلة مع حالة الولادة/الخروج من الغور/رحم الأم، والعودة للمكان الذي ولاد/خرج منه ليدفن فيه/الموت. أما عن اختياره لأبطال الرواية وطبيعتهم: "اخترتُ أبطال الرواية من البسطاء، لا سيّما بطلي الرواية الرئيسين "عدنان وسميرة" وكانا راعيين للأغنام في منطقة الأغوار بحقبة الستينات من القرن الماضي، جمعت بينهما الصداقة وحب ......
#كميل
#حنيش
#الكبسولة
#الكتابة
#والسجن
#الحلقة
#الحادية
#عشرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705842
محمد علي حسين - البحرين : سيجارة تقود إلى القبض على متهم بالقتل.. والسجن 99 عاما لمغني راب ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين بعد 35 عاماً من الجريمة.. سيجارة تقود إلى القبض على متهم بالقتل! تمكنت الشرطة في ولاية فلوريدا الأمريكية من القبض على رجل يشتبه أنه قتل امرأة قبل 35 عاماً بعد فحص الحمض النووي على بقايا سيجارة رماها من سيارته.وتم اعتقال دانيال ويلز، 57 سنة في مدينة بينساكولا الواقعة في فلوريدا، في وقت سابق من هذا الأسبوع، ووجهت إليه تهمة قتل تونيا مكينلي، التي عثر عليها مخنوقة في أول يوم من عام 1985.وتركت مكينلي خلفها طفلاً رضيعاً، وكان عمرها حينها 23 عاماً، وأكدت الفحوصات على جثتها تعرضها أيضاً لاعتداء جنسي.ولم تحل قضية قتل مكينلي، وظل القاتل مجهولاً أكثر من ثلاثة عقود، لكن الشرطة قالت إن مقارنة معلومات الحمض النووي (DNA) التي حصلت عليها من قاعدة بيانات عامة، مع الأدلة التي وجدت بقرب الجثة أظهرت علاقة ويلز بجريمة القتل.وقالت رينيه، شقيقة القتيلة، لشبكة إن بي سي نيوز الأمريكية "لم أكن أعرف إن كان هذا (الاعتقال) سيحدث على الإطلاق"، وأضافت "لم أكن أظن أن هذا سيحدث وأنا ما أزال حية. ليس بعد 35 عاماً".وأكدت شرطة بينساكولا في بيان لها عقب الجريمة أنها قابلت أصدقاء القتيلة، وعائلتها، كما تحدثت مع أشخاص آخرين كانوا يحتفلون بليلة رأس السنة في المطعم الذي شوهدت فيه القتيلة.ولكن، طيلة سنوات لم تعلن الشرطة اسم أي متهم لغاية الأسبوع الماضي.وقالت الشرطة "على الرغم من وجود عدد من الأدلة المادية، وإجراء عشرات المقابلات، فقد جمدت القضيةـ وفي غضون ذلك، كبر طفل صغير بدون أم، ودفن والدان ابنتهما من دون أن يشهدا العدالة تأخذ مجراها، بينما كان قاتل يتجول حراً طليقاً".كيف تعقبت الشرطة المشتبه به؟نجحت الشرطة في الوصول إلى المشتبه به بعد مقارنة معلومات من قاعدة بيانات عامة للحمض النووي والأنساب، مع معلومات الحمض النووي التي عثر عليها بالقرب من جثة مكينلي. وكان المحققون في كاليفورنيا استخدموا نفس الطريقة للعثور على جوزيف جيمس دي أنجيلو، ضابط الشرطة السابق المتهم في جرائم قتل واغتصاب خلال سبعينات وثمانينات القرن الماضي.وقادت التشابهات التي كشفتها تحليلات الحمض النووي بين الآثار التي تركها منفذ الجريمة مع المعلومات التي حصلت عليها الشرطة من قاعدة البيانات العامة إلى الوصول إلى العديد من الأشخاص الذين يُعتقد أن قرابة بعيدة تربطهم بالمتهم. وبعد هذا الكشف، بنت السلطات شجرة عائلة للتعرف على المشتبه به، وأدت التحقيقات اللاحقة للوصول إلى ويلز.وتعقبت الشرطة ويلز، وثم حصلت على عينة من حمضه النووي من عقب سيجارة رماه من سيارته.ووجهت إلى ويلز تهمة القتل من الدرجة الأولى والاعتداء الجنسي من الدرجة الأولى أيضأً، وهو الآن محتجز في السجن.أما نجل القتيلة، تيموثي ديفيدسون، والذي يبلغ عمره الآن 35 عاماً، فقال إنه سعيد بخبر الاعتقال، لكنه سيشعر بالرضا فقط عندما تتم إدانة المتهم، ويتم تحقيق العدالة.وأضاف قائلاً "الأمر لا يصدق، كما لو كنت أحلم".رابط صورة القاتلhttps://1.bp.blogspot.com/-ruaPp_F1VYI/XnfRgnKHvmI/AAAAAAAC6t0/L3R3sei7C1oQu_s31FlKclJh17SYXTqyQCLcBGAsYHQ/s1600/_111389435__111386011_wells.png**********السجن 99 عاما لمغني راب استأجر قاتلا محترفا لقتل والدته أصدرت محك ......
#سيجارة
#تقود
#القبض
#متهم
#بالقتل..
#والسجن
#عاما
#لمغني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707820
محمد علي حسين - البحرين : الجلاد خامنئي.. زعيم مافيا الاختطاف والسجن والإعدام ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين استمرار جرائم اختطاف المعارضين الايرانيين بواسطة عصابات الجلاد خامنئي. فبعد اختطاف المعارض الايراني روح الله زم في العراق، وإعدامه في 12 ديسمبر 2020، فشلت في اختطاف الطيار الايراني اللاجئ في تركيا مهرداد آبدارباشي.رابط.. استخبارات الحرس الثوري الإيراني تتباهى باختطاف وإعدام الصحافي "زم" بإنتاج مسلسلموقع ايران انترناشونال – الأحد 21 مارس 2021. فيديو.. إعدام الصحفي المعارض روح الله زمدانت فرنسا وجماعات حقوقية، إعدام إيران للصحفي المعارض روح الله زم. وعبرت منطمة مراسلون بلا حدود، عن غضبها إزاء ما وصفته بجريمة جديدة.https://www.youtube.com/watch?v=xZCR6U01Pgkحددت صحيفة تركية أن مهرداد آبدارباشي هو الطيار الذي سعت إيران لخطفهالسبت 16 أكتوبر 2021بعد أيام قليلة من إعلان جهاز الأمن التركي عن اعتقال عدة أشخاص بتهمة محاولة اختطاف جندي إيراني سابق من مدينة وان ، أعلنت صحيفة "تركيا" التي تتخذ من اسطنبول مقراً لها ، عن هويته كطيار يدعى "مهرداد آبدارباشي" .سميت المنظمة الأمنية التركية هذا الجيش الإيراني السابق بالاختصار "م. أ.وقال مهرداد آبدارباشي للصحيفة التركية إنه أجبر على الفرار إلى تركيا بعد أن رفض الذهاب إلى سوريا.قال إنه ردا على أمر الترحيل إلى سوريا ، استخدم الأعذار في البداية مثل المشاكل العائلية ثم هرب إلى تركيا.وبحسب مهرداد آبدارباشي ، دعتها سيدة كانت متعاونة مع قوات الأمن التابعة للجمهورية الإسلامية إلى منزلها ، وذهبت إلى منزلها بعد إبلاغ جهاز الأمن التركي.وبحسب التقرير ، فقد قامت المرأة بتخديره واعتقال عملاء آخرين كانوا ينفذون عملية الاختطاف.قبل أيام ، أعلن جهاز الأمن التركي ، أنه اعتقل ثمانية أشخاص ، بينهم مواطن إيراني ، في محافظة وان بتهمة محاولة اختطاف مسؤول عسكري إيراني سابق.كما نقلت وسائل إعلام تركية عن جهاز المخابرات في البلاد قوله إن عملاء مخابرات الجمهورية الإسلامية أنشأوا شبكة بقيمة 30 ألف دولار لاختطاف المسؤول العسكري الإيراني السابق.على مدى العقود القليلة الماضية ، قامت الأجهزة الأمنية للجمهورية الإسلامية والشبكات التابعة لها بقتل أو اختطاف وخطف عشرات المعارضين خارج إيران ، بمن فيهم شخصيات سياسية ونشطاء المجتمع المدني ومسؤولون سابقون وفنانون وصحفيون ونشطاء إعلاميون.المصدر موقع ايران انترناشونال فارسي – ترجمة گوگلhttps://www-iranintl-com.translate.goog/20211016792480?_x_tr_sl=fa&_x_tr_tl=ar&_x_tr_hl=ar&_x_tr_pto=nui,scفيديو.. لقاء مع طيار الجيش الايراني السابق مهرداد آبدارباشي بعد فشل اختطافه في تركياايران انترناشونال - بالفارسيةhttps://www.youtube.com/watch?v=knENOuwA-9sغردت عن جحيم منسي فاعتقلت.. ناشطة تفضح فظائع سجون إيرانالسبت 16 أكتوبر 2021لم تكد الناشطة الشابة، سبيده غوليان (26 عاما)، المعتقلة حالياً في سجن بوشهر الإيراني سيئ الصيت، تتنفس الصعداء وتنفض عنها آلام الاعتقال السابق المرير، حتى انقض عليها الأمن واعتقلها مجددا مطلع الأسبوع، ب ......
#الجلاد
#خامنئي..
#زعيم
#مافيا
#الاختطاف
#والسجن
#والإعدام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734805
سعود سالم : فان جوخ والسجن الإختياري
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدم &#1633-;-&#1634-;-&#1639-;- - السجن الإختياريهذه اللوحة، "جولة السجناء - La ronde des prisonniers" التي رسمها فان جوخ قبل وقت قصير من إنتحاره، تعبر أحسن تعبير عن حالة الإنسان المحاصر في وعيه، عن حالة فان جوخ في المستشفى حيث أن مرضه لم يعد يسمح له بالسيطرة على الأشياء المحيطة به، الكل يخيفه ويرعبه، حيث يصبح الإنسان مثل الجرذ المحاصر، حيث لا يمكن رؤية السماء ولا أي شيء آخر ما عدا هذه الأسوار العالية التي تشكل ما يشبه حصن "الأنا" المنغلقة والغير قادرة على تجاوز إمكانياتها. الوجود كله محجوب ومحاصر بواسطة هذه الجدران الشاهقة، المبنية من الطوب مع القليل من النوافذ العالية العمياء. نشعر بأننا محاصرون، محطمون، الجداران الجانبيان يتقاربان، الجدار المقابل يوقف كل أمل في الخروج، يوقف كل النظرات التي ترغب في الهروب أو في قليل من الهواء والضياء. الطوب، ملون بالأخضر في الأسفل، يضيء باللون الأصفر الباهت في الأعلى، ومع ذلك يجب أن يكون هناك القليل من الضوء، القليل من الشمس التي تخترق هذا العالم الرمادي. أما أرضية الساحة فهي مكونة من لمسات مستطيلة متوازية تجعل الفضاء يهتز ويرتجف. في هذا الفناء ، يدور حوالي ثلاثين سجينا يرتدون ملابس العمل، بالإضافة إلى ثلاث شخصيات يمثلون السلطة، الحرس والشرطي وربما المحقق. اللوحة ذات تعبير قوي ومدهش، نشعر بالجو الخانق وبثقل الهواء على أجساد المساجين المنحنية وبرودة الأرضية الصلبة التي تقلل من قدرتهم على الحركة أو التنفس. فان جوخ بحساسيته المفرطة ووعيه الملتبس في هذه المرحلة من حياته يصور لنا هؤلاء المساجين، ليس كذوات بشرية تمارس الحياة، وإنما يصورهم بنفس الطريقة التي رسم بها مواضيعه الأخرى، ككائنات طبيعية، كالنباتات أو الأشجار والأزهار والمحاصيل في الحقول أو الأحجار، والتي رسم العديد منها في هذه السنة هروبا من وعيه المنفلت والمنفتح محاولا أن يتقبل مهنته كمجنون بدلا من تقبل مهنته كفنان "فاشل". ومن الملاحظ أن فان جوخ قد مثل نفسه في هذه اللوحة في شخصية سجين في مركز الصورة متميزا عن بقية السجناء، لكونه الوحيد الذي لا يلبس قبعة، مما يحعلنا نلاحظ شعره الأشقر والذي لا يدع مجالا للشك في أن السجين في مركز الصورة هو فنسنت نفسه والذي يدير وجهه ناحية مشاهد اللوحة، مما يعني أنه كان ينظر إلى نفسه، إلى الرسام، في شخصية الفنان فان جوخ الذي كان يرسمه. لقد صور فنسنت نفسه في عشرات اللوحات التي تمثله Autoportrait، بالقبعة أو بالغليون، وهو يرسم أو يتأمل لوحته ولعل أشهرها صورته بالضمادة على أذنه بعد قطعها. الصور الشخصية لفنسنت فان جوخ هي مجموعة من اللوحات والرسومات التي تمثل الرسام الهولندي بين عامي &#1633-;-&#1640-;-&#1640-;-&#1638-;- و &#1633-;-&#1640-;-&#1640-;-&#1641-;-، خلال مسيرته الفنية القصيرة، حيث رسم فان جوخ نفسه في حوالي أربعين عملا، من اللوحات والرسومات، غير أنه لا تُعرف له أي صورة ذاتية تعود إلى إقامته في " أوفير سور واز Auvers-sur-Oise"، حيث رسم لوحة جولة السجناء. فيمكننا القول هنا بأن فان جوخ كان ينظر إلى نفسه في هذه اللوحة، رغم أنها منقولة بوفاء عن نقش جوستاف دوريه دون أي تغيير، ما عدا الألوان الزيتية بدلا من حبر المطابع الأسود، صور نفسه كسجين بين هؤلاء السجناء، رغم أنه هو الذي طلب الدخول لهذه المصحة بطريقة إختيارية. ظل فان جوخ يعاني من نوبات عصبية مروعة جعلت منه مرتبكا لعدة أيام أو أسابيع، على الرغم من ذلك ، فقد كانت تأتيه أيضًا نوبات من الهدوء والتي كان قادرًا فيها على ممارسة الرسم، وفي الواقع، يعد الوقت الذي قضاه في أوفير م ......
#والسجن
#الإختياري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749546