مصطفى محمد غريب : القتلة المجرمين عملة ذات وجهين: فلا تقل أنى وطني فتقتل
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب التاريخ عاد ليعيد جريمة لا تقل عن جرائم الاغتيالات في الموصل بعد فشل مؤامرة الشواف لضرب ثورة 14 تموز 1958 الفتية، الفرق بين هذه وتلك، الأولى: قامت بها القوى القومية العربية المتطرفة وعلى راسها حزب البعث العراقي بالتحالف مع قوى الردة من رجعيين واقطاعيين واذناب الاستعمار والعهد الملكي الثانية: تقوم بها مافيا وميليشيات طائفية مسلحة مدعومة من دولة مجاورة ترفع راية التضامن مع الشعب العراقي زوراً وبهتاناً وتغتال بدم بارد النشطاء من الوطنيين المخلصين بطرق شتى ولم يختلفوا عن الارهابيين القتلة الذين اغتالوا وفجروا بكل وقاحة واجرام ما استطاعوا اليه سبيلا.الاثنان : 1 ـــ القتلة المجرمين في السابق الذين ادعوا بالقومية والقضية المركزية فلسطين والإسلام زوراً، 2 ـــ والقتلة المجرمين الحاليين الذين يرفعون رايات الائمة والإسلام كذباً هما في الجهة الثانية من الوطن، هم أعداء الوطن والوطنية الأشد اجراماً ونذالة ، الأشد فسقاً وفجوراً وكفراً بكل القيم الدينية والإنسانية ، فالذين دافعوا سابقاً عن العراق وشعبهِ وحموا ثورة 14 تموز1958 ، كانوا يهتفون بالولاء للوطن وليس لاي جهة أخرى، والمنتفضين وثوار انتفاضة تشرين يهتفون أيضاً للوطن وخير مثال على صيحة الشهيدة ريهام يعقوب " اني الولائي للوطن " فلم يرحموها فاغتالوها وهي المرأة الانسانة المسالمة التي لا تملك حتى " مقرضة أظافر عندما كانت تهتف للوطن " لا تملك الا صوتها مثل جميع شهداء الانتفاضة التشرينية وغيرهم، اولئك القتلة المجرمين أعداء الوطن والشعب المسالم كانوا في صف أعداء الحرية والتقدم والسلام وعملاء مأجورين وليس الشهيدة ريهام يعقوب!، نعم .. وبكل قوة ووطنية صاحت " ريهام يعقوب " اني ولائي للوطن" فإذن كل مواطن شريف يصرخ للوطن فهو مهدد بحياته وحياة عائلته أو هو عميل او ارهابي " واعذر من انذر " فهذه المافيا الميليشيات الطائفية وحلفائهم الارهابيين وجهان لعملة الاغتيالات والقتلة المجرمين الخارجين عن القوانين وعن الدين وعن جميع الاعراف ولا بد من التذكير بما قاله رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي خلال اجتماعه مع قيادات الأجهزة الأمنية في البصرة " جماعات خارجة عن القانون تحاول ترهيب اهل البصرة.. ولا مكان للخائفين في الأجهزة الأمنية " اننا نسأل..ــــ دائماً جرى ويجري الحديث حتى الاتهام بوجود جهة ثالثة او جماعات مسلحة خارجة عن القانون هم من يغتالون ويفجرون ويخطفون... الخ الى هذه اللحظة لم يكشف عنهم وكأنهم هلاميين طلسميون في روايات اسطورية، ولكن ذلك غير مقبول أو معقول بوجود أجهزة أمنية كبيرة ومتطورة منذ 17 عاماً تقريباً تدرب من قبل خبراء من دول متطورة في هذا المجال ـــــ هل هناك ملموسية للخوف ام " تغميض العيون " لاي سبب من الأسباب من قبل الأجهزة الأمنية؟ مثلما أشار اليه الكاظميــــ هل هناك شيء مخفي لدى الأجهزة الأمنية التي لم تكشف عن أي قاتل خلال هذه الحقب وكلها تسجل ضد مجهول؟ ولا نعرف أي مجهول؟! ــــ كيف يتم تفسير التحريض الذي يقوم به مسؤول متنفذ لقتل او اغتيال الناشطين المتظاهرين السلميين؟ ــــ لماذا لا يحاسب هذا المسؤول على ما يقترفه لسانه من اساءات وتشويه السمعة والكذب الرخيص والتحريض على القتل وكلها تهم يعاقب عليها القانون؟ فها هو رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي يصرح محرضاً بشكل مباشر ومسيئاً لمحافظة الناصرية والمتظاهرين السلميين المحتجين مما اثار ردوداً غاضبة لدى المواطنين " في وصفه المتظاهرين بـ المتمردين والمجرمين، والمتظاهرين مخربين الى الان"، وفي جانب اخر من اغتيال الشهيدة ريهام يعقو ......
#القتلة
#المجرمين
#عملة
#وجهين:
#وطني
#فتقتل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689565
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب التاريخ عاد ليعيد جريمة لا تقل عن جرائم الاغتيالات في الموصل بعد فشل مؤامرة الشواف لضرب ثورة 14 تموز 1958 الفتية، الفرق بين هذه وتلك، الأولى: قامت بها القوى القومية العربية المتطرفة وعلى راسها حزب البعث العراقي بالتحالف مع قوى الردة من رجعيين واقطاعيين واذناب الاستعمار والعهد الملكي الثانية: تقوم بها مافيا وميليشيات طائفية مسلحة مدعومة من دولة مجاورة ترفع راية التضامن مع الشعب العراقي زوراً وبهتاناً وتغتال بدم بارد النشطاء من الوطنيين المخلصين بطرق شتى ولم يختلفوا عن الارهابيين القتلة الذين اغتالوا وفجروا بكل وقاحة واجرام ما استطاعوا اليه سبيلا.الاثنان : 1 ـــ القتلة المجرمين في السابق الذين ادعوا بالقومية والقضية المركزية فلسطين والإسلام زوراً، 2 ـــ والقتلة المجرمين الحاليين الذين يرفعون رايات الائمة والإسلام كذباً هما في الجهة الثانية من الوطن، هم أعداء الوطن والوطنية الأشد اجراماً ونذالة ، الأشد فسقاً وفجوراً وكفراً بكل القيم الدينية والإنسانية ، فالذين دافعوا سابقاً عن العراق وشعبهِ وحموا ثورة 14 تموز1958 ، كانوا يهتفون بالولاء للوطن وليس لاي جهة أخرى، والمنتفضين وثوار انتفاضة تشرين يهتفون أيضاً للوطن وخير مثال على صيحة الشهيدة ريهام يعقوب " اني الولائي للوطن " فلم يرحموها فاغتالوها وهي المرأة الانسانة المسالمة التي لا تملك حتى " مقرضة أظافر عندما كانت تهتف للوطن " لا تملك الا صوتها مثل جميع شهداء الانتفاضة التشرينية وغيرهم، اولئك القتلة المجرمين أعداء الوطن والشعب المسالم كانوا في صف أعداء الحرية والتقدم والسلام وعملاء مأجورين وليس الشهيدة ريهام يعقوب!، نعم .. وبكل قوة ووطنية صاحت " ريهام يعقوب " اني ولائي للوطن" فإذن كل مواطن شريف يصرخ للوطن فهو مهدد بحياته وحياة عائلته أو هو عميل او ارهابي " واعذر من انذر " فهذه المافيا الميليشيات الطائفية وحلفائهم الارهابيين وجهان لعملة الاغتيالات والقتلة المجرمين الخارجين عن القوانين وعن الدين وعن جميع الاعراف ولا بد من التذكير بما قاله رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي خلال اجتماعه مع قيادات الأجهزة الأمنية في البصرة " جماعات خارجة عن القانون تحاول ترهيب اهل البصرة.. ولا مكان للخائفين في الأجهزة الأمنية " اننا نسأل..ــــ دائماً جرى ويجري الحديث حتى الاتهام بوجود جهة ثالثة او جماعات مسلحة خارجة عن القانون هم من يغتالون ويفجرون ويخطفون... الخ الى هذه اللحظة لم يكشف عنهم وكأنهم هلاميين طلسميون في روايات اسطورية، ولكن ذلك غير مقبول أو معقول بوجود أجهزة أمنية كبيرة ومتطورة منذ 17 عاماً تقريباً تدرب من قبل خبراء من دول متطورة في هذا المجال ـــــ هل هناك ملموسية للخوف ام " تغميض العيون " لاي سبب من الأسباب من قبل الأجهزة الأمنية؟ مثلما أشار اليه الكاظميــــ هل هناك شيء مخفي لدى الأجهزة الأمنية التي لم تكشف عن أي قاتل خلال هذه الحقب وكلها تسجل ضد مجهول؟ ولا نعرف أي مجهول؟! ــــ كيف يتم تفسير التحريض الذي يقوم به مسؤول متنفذ لقتل او اغتيال الناشطين المتظاهرين السلميين؟ ــــ لماذا لا يحاسب هذا المسؤول على ما يقترفه لسانه من اساءات وتشويه السمعة والكذب الرخيص والتحريض على القتل وكلها تهم يعاقب عليها القانون؟ فها هو رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي يصرح محرضاً بشكل مباشر ومسيئاً لمحافظة الناصرية والمتظاهرين السلميين المحتجين مما اثار ردوداً غاضبة لدى المواطنين " في وصفه المتظاهرين بـ المتمردين والمجرمين، والمتظاهرين مخربين الى الان"، وفي جانب اخر من اغتيال الشهيدة ريهام يعقو ......
#القتلة
#المجرمين
#عملة
#وجهين:
#وطني
#فتقتل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689565
الحوار المتمدن
مصطفى محمد غريب - القتلة المجرمين عملة ذات وجهين: فلا تقل أنى وطني فتقتل!