خالد كروم : العقل الديني لإثبات وجود الإله الإبراهيمي
#الحوار_المتمدن
#خالد_كروم مقدمة:- يقوم الشخص الديني بغلطة عقلية متواصلة عند تناول العلم ...وتتطابق مع غلطة استاذ المختبر في كلية العلوم عندما يقول للطالب أن تجربتك خاطئة ..! لأن نتيجتها يجب أن تكون كذا فهي مغالطة التقاط التوت أو التخير...غلطة خطرة ... وأدت لهدم عقول ذات قدرة عالية وجهود مضنية لتكون هباء ...لأن الشخص سيخسر الوصول لأي اكتشاف او اختراع بسبب ذلك ...فهو يريد اثبات ما يعرف بدلا من اختبار ما لا يعرف ليعرف ...... ( Cherry picking Fallacy) ...فهم العلم الحديث يكون أولا بفهم التجريب دون ذلك سيخطأ الديني بالكامل في فهمه بسبب خطأ منظاره حيث سيراه كنوع من الفقه بأساس نص..( Exegisis ) ..كمثال ...سيتناول التكيف الطبيعي بإدانة كتاب ..( دارون )...كتاب أصل الانواع كقرآن او كتاب مقدس ألفه دارون ...تناول فقهي ...التجربة هي أن لا تفترض ولا تعرف و تختبر لتعرف بواسطة الاستنتاج ...الطالب في المختبر لا يقال له تجربتك خاطئة أو عليك إثبات كذا وكذا ...أبدا ...يقال له ...ماذا تريد أن تعرف ؟ لماذا تطيق هذه التجربة ؟ كيف ستختبر ؟ كيف ستستنتج ؟ ما هي صحة النتيجة ؟ ما هي دقة النتيجة ؟اذا كنت لا تعتقد انك توصلت لنتيجة ... إشرح لماذا وكيف تطور التجربة برأيك ؟ أنا لا اعرف واريد ان اعرف.. وليس أنا اعرف ولذلك سأطبق "ليزداد إيماني" أن تكون كافر لتختبر هل تصدق أم لا...ثم تصدق ما تجسه آلويا ولا تؤمن أبدا"...لان الإيمان بالضرورة يعني موت المختبر بموت الرغبة بتجريب الكون ...ممارسة العلم المختبري كفر خالص بالدين ...لأنه يعني أني انا الإنسان اختبر الكون ...وليس أني أنا الإنسان فأر تجارب في مختبر إلهي ينتظر يوم القيامة لإعلان نتيجة تجربته ...فكر العلم المختبر يصطدم مع الدين الإبراهيمي مباشرة كفلسفة ...الدين والعلم لايلتقيان فهما يسيران على خطين متوازيين... الأديان دعت للايمان بالغيب ...العقل الديني...لان هناك علماء بوذين وهندوس ومسيح ويهود، مؤمنين لكن بعقل لا ديني... المشكلة في العقل الشرقي، حتى وإن ادعى أنه غير مؤمن بوجود قوة علوية أو خالقة للكون، سيوظف العلم لإثبات عدم وجود الإله الشرقي أو الإبراهيمي...!!وليس من أجل خلق مفهوم فلسفي لمعنى وجودنا وكينونتنا في هذا الكون.. مثل المتدين بالضبط الذي يحاول تأويل العلم لإثبات وجود الإله الإبراهيمي...بكل الاحوال العلم شيء والايمان شيء آخر ...ولا يمكن البحث عن الله وإثبات وجوده الا في أفق الميتافيزيقيا....فنحن منغمسون بالمغالطات المنطقيه باصنافها...وخصوصا بين اشخاص ذوي الشهادات العليا....يفكرون بافتراض مسبق اولا"... والاستناد للنص المقدس باعتباره مرجع يقيس عليه وينطلق منه بدون دليل....من هنا أنا أختلف مع د.خزعل الماجدي في أن الرجل صنع الحضارة وأن السومريين ذكوريين ... بل العكس السومريين كانوا نهاية النظام الأنثوي المادي تلتقي مع ذكورة امبراطورية سرجون العظيم وبابل والآن والإغريق وهذا العصر....المرأة پراجماتيكية واقعية مادية ... هنا الآن ...المراة بسبب تكوينها الجسدي (الهوية الجسدية- سيچينيڤ-;- إيجور كون) كذلك علم النفس التطوري ...الرجل هو الذي يتجه للقيمة غير المادية ... قيمة الرمز ...فالدكتور خزعل الماجدي أصاب كبد الحقيقة حينما قال أن الرجل عبد المرأة لأنه فهمها أنها تخلق كإلهة خليقة ...الرجل هو الذي يصنع الرمز...هو صنع الرمز - وهو من كفر بالرمز...هو صنع لها رمز يحاسبها إن خالفت رمزها...الرجل هو الذي صنع الكتابة ... لأنه ......
#العقل
#الديني
#لإثبات
#وجود
#الإله
#الإبراهيمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687120
#الحوار_المتمدن
#خالد_كروم مقدمة:- يقوم الشخص الديني بغلطة عقلية متواصلة عند تناول العلم ...وتتطابق مع غلطة استاذ المختبر في كلية العلوم عندما يقول للطالب أن تجربتك خاطئة ..! لأن نتيجتها يجب أن تكون كذا فهي مغالطة التقاط التوت أو التخير...غلطة خطرة ... وأدت لهدم عقول ذات قدرة عالية وجهود مضنية لتكون هباء ...لأن الشخص سيخسر الوصول لأي اكتشاف او اختراع بسبب ذلك ...فهو يريد اثبات ما يعرف بدلا من اختبار ما لا يعرف ليعرف ...... ( Cherry picking Fallacy) ...فهم العلم الحديث يكون أولا بفهم التجريب دون ذلك سيخطأ الديني بالكامل في فهمه بسبب خطأ منظاره حيث سيراه كنوع من الفقه بأساس نص..( Exegisis ) ..كمثال ...سيتناول التكيف الطبيعي بإدانة كتاب ..( دارون )...كتاب أصل الانواع كقرآن او كتاب مقدس ألفه دارون ...تناول فقهي ...التجربة هي أن لا تفترض ولا تعرف و تختبر لتعرف بواسطة الاستنتاج ...الطالب في المختبر لا يقال له تجربتك خاطئة أو عليك إثبات كذا وكذا ...أبدا ...يقال له ...ماذا تريد أن تعرف ؟ لماذا تطيق هذه التجربة ؟ كيف ستختبر ؟ كيف ستستنتج ؟ ما هي صحة النتيجة ؟ ما هي دقة النتيجة ؟اذا كنت لا تعتقد انك توصلت لنتيجة ... إشرح لماذا وكيف تطور التجربة برأيك ؟ أنا لا اعرف واريد ان اعرف.. وليس أنا اعرف ولذلك سأطبق "ليزداد إيماني" أن تكون كافر لتختبر هل تصدق أم لا...ثم تصدق ما تجسه آلويا ولا تؤمن أبدا"...لان الإيمان بالضرورة يعني موت المختبر بموت الرغبة بتجريب الكون ...ممارسة العلم المختبري كفر خالص بالدين ...لأنه يعني أني انا الإنسان اختبر الكون ...وليس أني أنا الإنسان فأر تجارب في مختبر إلهي ينتظر يوم القيامة لإعلان نتيجة تجربته ...فكر العلم المختبر يصطدم مع الدين الإبراهيمي مباشرة كفلسفة ...الدين والعلم لايلتقيان فهما يسيران على خطين متوازيين... الأديان دعت للايمان بالغيب ...العقل الديني...لان هناك علماء بوذين وهندوس ومسيح ويهود، مؤمنين لكن بعقل لا ديني... المشكلة في العقل الشرقي، حتى وإن ادعى أنه غير مؤمن بوجود قوة علوية أو خالقة للكون، سيوظف العلم لإثبات عدم وجود الإله الشرقي أو الإبراهيمي...!!وليس من أجل خلق مفهوم فلسفي لمعنى وجودنا وكينونتنا في هذا الكون.. مثل المتدين بالضبط الذي يحاول تأويل العلم لإثبات وجود الإله الإبراهيمي...بكل الاحوال العلم شيء والايمان شيء آخر ...ولا يمكن البحث عن الله وإثبات وجوده الا في أفق الميتافيزيقيا....فنحن منغمسون بالمغالطات المنطقيه باصنافها...وخصوصا بين اشخاص ذوي الشهادات العليا....يفكرون بافتراض مسبق اولا"... والاستناد للنص المقدس باعتباره مرجع يقيس عليه وينطلق منه بدون دليل....من هنا أنا أختلف مع د.خزعل الماجدي في أن الرجل صنع الحضارة وأن السومريين ذكوريين ... بل العكس السومريين كانوا نهاية النظام الأنثوي المادي تلتقي مع ذكورة امبراطورية سرجون العظيم وبابل والآن والإغريق وهذا العصر....المرأة پراجماتيكية واقعية مادية ... هنا الآن ...المراة بسبب تكوينها الجسدي (الهوية الجسدية- سيچينيڤ-;- إيجور كون) كذلك علم النفس التطوري ...الرجل هو الذي يتجه للقيمة غير المادية ... قيمة الرمز ...فالدكتور خزعل الماجدي أصاب كبد الحقيقة حينما قال أن الرجل عبد المرأة لأنه فهمها أنها تخلق كإلهة خليقة ...الرجل هو الذي يصنع الرمز...هو صنع الرمز - وهو من كفر بالرمز...هو صنع لها رمز يحاسبها إن خالفت رمزها...الرجل هو الذي صنع الكتابة ... لأنه ......
#العقل
#الديني
#لإثبات
#وجود
#الإله
#الإبراهيمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687120
الحوار المتمدن
خالد كروم - العقل الديني لإثبات وجود الإله الإبراهيمي
عبدالله محمد ابو شحاتة : خرافات الحجج الكونية لإثبات الإله.
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_محمد_ابو_شحاتة قيل عن "كانت" أنه قس في عباءة فيلسوف، وقال نيتشه إنه رضع الإيمان مع حليب أمه. ولكن نزعة كانت الإيمانية لم تمنعه من التصريح بسخافة وتهافت الحجج الكونية والوجودية المبنيان كليهما على مفهوم السببية العتيق، فلم يرى كانت فيهما إلا سفسطة فلسفية لا يعول عليها، ولذلك استعاض عنهما بالحجة الأخلاقية في نقد العقل العملي. وبالرجوع لكانت وخلال عملية نقد بناء الحجج الكونية يمكننا أن ننطلق مباشرة نحو مفهوم السببية دون التطرق لكافة الصيغ المختلفة للحجة، فهي بجميعها مجرد تلاعب لفظي بتبديل كلمة محل كلمة أو اصطناع مصطلح جديد محل قديم لإيهام المتلقي أن الحجة مختلفة عن سابقتها. ولكن في الواقع يمكننا تلخيص كافة تلك الحجج الكونية في الجملة الشهيرة المتداولة في التراث الإسلامي ( البعرة تدل على البعير )، تلك هي الحجج الكونية وما دون ذلك ليس إلا تزويق وتنميق للكلمات والمصطلحات لصبغ الأهمية و لإيهام المتلقي بالتعقيد والتجديد. إن الحجج الكونية بعامة تريد أن تخبرك أن الكون يحتاج لسبب، فاحتياج الكون لسبب هو الافتراض المتجاوز الذي يُطلب منك أن تقبله قبل أن يرتقي المتحدث في بناء الحجة فيخبرك أن التسلسل اللانهائي ممتنع عقلاً وبذلك يجب أن يكون هناك مسبب أول خارج الكون، هو أزلي لا يحتاج إلى سبب. وبالرغم من أن الحجة متهافتة برمتها إلا أن عادة تلك الحجج أن تكون أولى قضاياها ليست إلا مصادرة على المطلوب؛ أي محاولة مستترة لتمرير قضية بدون إثبات. وهذا هو الحال مع افتراض خضوع الكون للسببية. فهو افتراض بحاجة إلى الوقوف عليه وتحليله، وهذا التحليل قد قدمه كانت ونقله شوبينهاور وزاد عليه في مبادئ العلة الكافية والعالم كإرادة وتمثلاً. إن للكون في المفهوم الكانتي والشوبينهاوري ما سماه شوبينهاور مبادئ العلة الكافية. وهي الزمان والمكان العلية والمادة، تلك المقولات عند شوبينهاور هي بمثابة الإطار الذي يتحرك فيه العقل وقضبان عالم التمثل. وإننا نعلم الآن من النسبية أن الزمان والمكان أو " الزمكان" هما أجزاء لا تتجزأ من بناء الكون، وهما غير منفصلان كما كان يظن قديماً. ولقد أضاف لهما شوبينهاور المادة أو التموضع، بمعنى أن الزمان والمكان مرتبطان بالمتموضعات داخلهما من المادة بكافة صورها، وكذلك هي مرتبطة بالسببية، وكذلك فإن السببية كجزء من مبادئ العلة الكافية لا يمكن فصلها بأي شكل عن الثلاث الأخرى وهي الزمان والمكان و المادة، أو دعنا نستعيض تجاوزاً عن المادة بتعبير شيء متموضع في الزمكان. فلا معنى للحديث بأي حال من الأحوال عن السببية بدون الإطار الزماني والمكاني، فالحدث السببي عقلاً يفترض الزمان والمكان، كما أن الزمان والمكان أيضاً يفترضا الحدث، وكل ما سبق يفترض كيانات متموضعه تؤثر وأخرى تتأثر، فالسببية يمكن صياغتها بأن نقول (أ) تؤثر على (ب) داخل إطار زمكاني، فينتج (ج)، فمفهوم السببية يقتضي الزمكان ووجود شيئين يؤثر أحدهما على الآخر، ولا معنى للحديث عن قوة أو شيء يؤثر على العدم فينتج شيء كما هو وارد في تصور الخلق الإبراهيمي. إن السببية لا يمكن تقديمها إلا كجزء من بناء الكون، ولا معنى للحديث عن سببية متجاوزة للكون إلا عبر سفسطات مثيرة للسخرية. ومن السفسطات التي تسمعها أحياناً على هكذا طرح، والتي حقاً أخجل من نفسي وأنا أسردها وأرد عليها ولكني للأسف مضطراً لذلك، هي القول بأنه كيف لك أن تستخدم السببية لنقد السببية ؟ والحقيقة أن الطرح لا يوجد به أصلاً أي نقد للسببية، فنقد السببية هو أن تأتي وتقول لا توجد سببية من الأساس، أو أن السببية ليست إلا مقولة عقلية يستوعب بها العقل الوجود دون أن ......
#خرافات
#الحجج
#الكونية
#لإثبات
#الإله.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726203
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_محمد_ابو_شحاتة قيل عن "كانت" أنه قس في عباءة فيلسوف، وقال نيتشه إنه رضع الإيمان مع حليب أمه. ولكن نزعة كانت الإيمانية لم تمنعه من التصريح بسخافة وتهافت الحجج الكونية والوجودية المبنيان كليهما على مفهوم السببية العتيق، فلم يرى كانت فيهما إلا سفسطة فلسفية لا يعول عليها، ولذلك استعاض عنهما بالحجة الأخلاقية في نقد العقل العملي. وبالرجوع لكانت وخلال عملية نقد بناء الحجج الكونية يمكننا أن ننطلق مباشرة نحو مفهوم السببية دون التطرق لكافة الصيغ المختلفة للحجة، فهي بجميعها مجرد تلاعب لفظي بتبديل كلمة محل كلمة أو اصطناع مصطلح جديد محل قديم لإيهام المتلقي أن الحجة مختلفة عن سابقتها. ولكن في الواقع يمكننا تلخيص كافة تلك الحجج الكونية في الجملة الشهيرة المتداولة في التراث الإسلامي ( البعرة تدل على البعير )، تلك هي الحجج الكونية وما دون ذلك ليس إلا تزويق وتنميق للكلمات والمصطلحات لصبغ الأهمية و لإيهام المتلقي بالتعقيد والتجديد. إن الحجج الكونية بعامة تريد أن تخبرك أن الكون يحتاج لسبب، فاحتياج الكون لسبب هو الافتراض المتجاوز الذي يُطلب منك أن تقبله قبل أن يرتقي المتحدث في بناء الحجة فيخبرك أن التسلسل اللانهائي ممتنع عقلاً وبذلك يجب أن يكون هناك مسبب أول خارج الكون، هو أزلي لا يحتاج إلى سبب. وبالرغم من أن الحجة متهافتة برمتها إلا أن عادة تلك الحجج أن تكون أولى قضاياها ليست إلا مصادرة على المطلوب؛ أي محاولة مستترة لتمرير قضية بدون إثبات. وهذا هو الحال مع افتراض خضوع الكون للسببية. فهو افتراض بحاجة إلى الوقوف عليه وتحليله، وهذا التحليل قد قدمه كانت ونقله شوبينهاور وزاد عليه في مبادئ العلة الكافية والعالم كإرادة وتمثلاً. إن للكون في المفهوم الكانتي والشوبينهاوري ما سماه شوبينهاور مبادئ العلة الكافية. وهي الزمان والمكان العلية والمادة، تلك المقولات عند شوبينهاور هي بمثابة الإطار الذي يتحرك فيه العقل وقضبان عالم التمثل. وإننا نعلم الآن من النسبية أن الزمان والمكان أو " الزمكان" هما أجزاء لا تتجزأ من بناء الكون، وهما غير منفصلان كما كان يظن قديماً. ولقد أضاف لهما شوبينهاور المادة أو التموضع، بمعنى أن الزمان والمكان مرتبطان بالمتموضعات داخلهما من المادة بكافة صورها، وكذلك هي مرتبطة بالسببية، وكذلك فإن السببية كجزء من مبادئ العلة الكافية لا يمكن فصلها بأي شكل عن الثلاث الأخرى وهي الزمان والمكان و المادة، أو دعنا نستعيض تجاوزاً عن المادة بتعبير شيء متموضع في الزمكان. فلا معنى للحديث بأي حال من الأحوال عن السببية بدون الإطار الزماني والمكاني، فالحدث السببي عقلاً يفترض الزمان والمكان، كما أن الزمان والمكان أيضاً يفترضا الحدث، وكل ما سبق يفترض كيانات متموضعه تؤثر وأخرى تتأثر، فالسببية يمكن صياغتها بأن نقول (أ) تؤثر على (ب) داخل إطار زمكاني، فينتج (ج)، فمفهوم السببية يقتضي الزمكان ووجود شيئين يؤثر أحدهما على الآخر، ولا معنى للحديث عن قوة أو شيء يؤثر على العدم فينتج شيء كما هو وارد في تصور الخلق الإبراهيمي. إن السببية لا يمكن تقديمها إلا كجزء من بناء الكون، ولا معنى للحديث عن سببية متجاوزة للكون إلا عبر سفسطات مثيرة للسخرية. ومن السفسطات التي تسمعها أحياناً على هكذا طرح، والتي حقاً أخجل من نفسي وأنا أسردها وأرد عليها ولكني للأسف مضطراً لذلك، هي القول بأنه كيف لك أن تستخدم السببية لنقد السببية ؟ والحقيقة أن الطرح لا يوجد به أصلاً أي نقد للسببية، فنقد السببية هو أن تأتي وتقول لا توجد سببية من الأساس، أو أن السببية ليست إلا مقولة عقلية يستوعب بها العقل الوجود دون أن ......
#خرافات
#الحجج
#الكونية
#لإثبات
#الإله.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726203
الحوار المتمدن
عبدالله محمد ابو شحاتة - خرافات الحجج الكونية لإثبات الإله.