الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحمد المندلاوي : بحثٌ ..أنا إذنْ ...
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي بحثٌ ..أنا إذنْ... همتُ على وجهي فجأةً،بين البوادي والحضرْوالفيافي.. والحقولْكفرس بلا مقودمتجهاً نحو الـــ "لا أدري"رأيتُ شيخاً قابعاً في زاوية منسيّة.. من الدرب الطويلْ..محدقاً في الأفقِ..الى شيءٍ لا أراهلابّــد لي من الاستعانة بشيءٍ كي أكون مثلـهمن كثرة الأضداد!كما تفعلُ أفاعي الهندِ لإقتناصِ الفريسة بلا حراك،وكأن الزمنَ توقف عن السيرْسألتُــه عما يبحث؟أجابَني دون أن يرفع جبهته :عن ذلك الذي يقولْ:أتوني زبر الحديد..قلتُ هذا ما كنتُ أبحثُ عنه أنا إذنْ...واستقر بي المكانْ!!.****** كتبت في بغداد يوم 2/10/2010م. ......
#بحثٌ
#..أنا
#إذنْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718010
فاطمة شاوتي : بَحْثٌ غَيْرُ مُجْدٍ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي لَا تبحثُوا في جيوبِي عنْ تذكرةِ سفرٍ في الغيومِ...! الريحُ تُكدِّسُ الأحزانَ في الرُّكامِ وتوزعُ الأحلامَ على زوايَا النسيانِ... في حانةٍ مخمُورةٍ / تلتقطُ أوراقَ اليانصيبِ في المُنتصَفِ اللَّيْلِيِّ... وتُنظِّفُ قهقهاتِ السُّكارَى منْ مذكِّرةِ السُّكْرِ العلَنِيِّ... لَا تبحثُوا عنْ صرْخةِ الفقراءِ في أمعائِي...! الجوعُ يُهَرِّبُ فُتَاتَاتِ الخبزِ منَْ السُّرَّةِ إلى فَتْقٍ... لِيجمعَ الأرغفةَ في غفلةٍ منْ مخابزِ المدينةِ... كيْ تنجُوَ الأطباقُ والصحونِ منَْ الطَّقْطَقَةِ والكسْرِ... لَا تبحثُوا عنْ صرْخةِ الناسِ في حُنجُرَتِي...! الجفافُ أيْقظَ موسمَ الْبَخَّاخَاتِ في بَحَّةِ المطرِ / وخَشْخَشَةِ الورقِ / فتحوَّلَتِْ الأبواقُ والطُّبولُ والمزاميرُ إشارةَ المرورِ... بعيداً / عنْ مخاطرِ السُّيولِ والأوبئةِ والرَّشْحِ المُتوحشِ... الربيعُ فقدَ ذاكرتَهُ للغِناءِ صارَ للعصافيرِ طُبولٌ وبنادِيرُ في الورْشاتِ ... لَا تلتقطُ الحُبوبَ / تلتقطُ المناقيرَ / وتحفظُ بعضاً منْ ذاكرةِ الحقولِ كيْ لَا تشدُوَ منْ جديدٍ... لَا تبحثُوا في الخرائطِ عنْ مكانٍ لِأحلامِي...! الخرائطُ اسْتَوْطَنَتْهَا الجنازاتُ الطرقُ صارتْ مأوًى للفيروساتِ ... أمَّا المصارفُ فاسْتَغْنَتْ عنْ أصابعِنَا... وغدَا التَّرْقيمُ ذاكرةً يفتحُهَا ذوُو المحافظِ المُنتفخةِ ... والكُرُوشِ المُتقدِّمَةِ إلى الأمامِ لَا تبحثُوا عنِّي ... فَلسْتُ سوَى نقطةٍ في مجرَّةِ العدمِ ...! ......
َحْثٌ
َيْرُ
ُجْدٍ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748039