الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : التطبيع العربي بين ميزان السياسة والقانون الدولي
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين مقدمة عامةالتطبيع بالمفهوم السياسي هو إعادة الأمور إلى الحالة الطبيعية، وهناك عدة نماذج عن التطبيع نذكر منها على سبيل المثال لا على سبيل الحصر: التطبيع الإرغامي: وهو ما جرى إقراره من قبل الدول المنتصرة في الحرب العالمية الأولى، من خلال مؤتمر فرساي عام (1919)، وهو صلح فرضته الدول المنتصرة على الدول المغلوبة، حيث سلم الحلفاء أعضاء الوفد الألماني الصيغة النهائية للمعاهدة مرفقة بتهديد مواصلة الحرب اذا لم يوقع عليها في 5 ايام، ولم يسمح للألمان بالجلوس إلى المائدة التي جلس عليها الحلفاء، بقصد التحقير. وفرض عليها بالتعويضات المتعلقة بجرائم الحرب. التطبيع الألماني – الأوروبي: بعد ان استسلمت ألمانيا عام 1945 في الحرب العالمية الثانية، كان إتفاق الحلفاء هو تقسيم ألمانيا وجرى تسليم السلطة العليا لمجلس مراقبة الحلفاء، حيث جرى تخفيض مستوى المعيشة إلى مستوى لا يتجاوز معدل مستويات الأقطار الأوروبية. التطبيع الأميركي – السوفياتي: لم يعرف العالم انقساما أيديولوجيا حادا كهذا الانقسام، جراء الصراع بين الشيوعية والرأسمالية بعد الحرب العالمية الثانية حتى إنهيار الإتحاد السوفياتي في مطلع التسعينات، إذ شهد العالم أعتى عمليات التسليح وسباق التسلح، حيث شهدت العلاقات بين الإثنين توترا حادا، ابتداءا من إستخدام أميركا السلاح النووي ضد اليابان في آب 1945، لعدم تقديم تنازلات عند انتهاء الحرب العالمية الثانية، وحرب كوريا عام 1950-1953، أزمة برلين 1956، حرب العدوان الثلاثي على مصر 1956، حرب أوكتوبر 1973، أزمة كوبا... التطبيع الأميركي – الصيني: يمكن اعتبار أن هذا التطبيع هو أغرب التطبيع العالمي بسبب اختلاف العقائد والحضارات والقيم المتباعدة أشد التباعد، بعد أن خاضتا الدولتان حربا في كوريا بمطلع الخمسينيات، وتدخل الصين إلى جانب الثورة في فييتنام 1975، وعدم إعتراف أميركا بالصين الشعبية عام 1949، إلى أن التقت المصالح الأميركية الصينية نتيجة العلاقات الاقتصادية التي قامت بينهما. ولكن يمكن أن نرى اليوم أين أودت هذه العلاقة من خلافات على المصالح بين البلدين. التطبيع التركي اليوناني: تعد جزيرة قبرص أخطر المشاكل بين تركيا واليونان نظرا لموقعها الإستراتيجي، حيث بدأت العلاقات أثر الزلزال الذي ضرب تركيا واليونان عام 1999، رغم ذلك لم يتم الفصل إلى الآن بموضوع قبرص. يمكن اعتبار أن التطبيع هو إلتقاء مصالح البلدين بغض النظر عن الخلافات بينهما، وبالتالي تقر التجارب أنه لم يحقق أي تغيير بالعداء او إنحراف لمجريات النزاعات بين البلاد ولم يحل أي أمر بينهما إلى الآن، ويتضح ذلك من خلال علاقات الصين وأميركا اليوم، علاقات إيران وأميركا، علاقات ألمانيا بروسيا، علاقة ألمانيا بأوروبا، وتركيا باليونان، وعلاقة أميركا بفييتنام وكوبا وفينزويلا... في الشق السياسي : التطبيع العربي – الاسرائيلي لمحة تاريخية وكيفية تحول الفكر السياسي العربي: مع مطلع القرن التاسع عشر، ونمو الفكر الإستعماري بين الدول الأوروبية وتراكم رأس المال، ولدت فكرة الإستعمار الصهيوني مستندة إلى فكرة الوعد الإلهي والخلاص والعودة، حيث أن أرض الميعاد في مزاعم التوراة هي أرض فلسطين، لكنها مأهولة بشعب وليس كما تم إدراجه او اعتقاده أن فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض، وبدأ "تيودور هرتزل" (1860 –1904) في إنضاج الحركة الصهيونية وجعلها مشروعا سياسيا بإعتبار فلسطين الوطن القومي لليهود، إلى أن تم إصدار وعد بلفور عام 1917، وهو إعطاء من لا يملك إلى من لا يستحق، ثم قرار التقسيم 181 عام 1948 الذي نص على إعطاء ......
#التطبيع
#العربي
#ميزان
#السياسة
#والقانون
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705645
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين مقدمة عامةالتطبيع بالمفهوم السياسي هو إعادة الأمور إلى الحالة الطبيعية، وهناك عدة نماذج عن التطبيع نذكر منها على سبيل المثال لا على سبيل الحصر: التطبيع الإرغامي: وهو ما جرى إقراره من قبل الدول المنتصرة في الحرب العالمية الأولى، من خلال مؤتمر فرساي عام (1919)، وهو صلح فرضته الدول المنتصرة على الدول المغلوبة، حيث سلم الحلفاء أعضاء الوفد الألماني الصيغة النهائية للمعاهدة مرفقة بتهديد مواصلة الحرب اذا لم يوقع عليها في 5 ايام، ولم يسمح للألمان بالجلوس إلى المائدة التي جلس عليها الحلفاء، بقصد التحقير. وفرض عليها بالتعويضات المتعلقة بجرائم الحرب. التطبيع الألماني – الأوروبي: بعد ان استسلمت ألمانيا عام 1945 في الحرب العالمية الثانية، كان إتفاق الحلفاء هو تقسيم ألمانيا وجرى تسليم السلطة العليا لمجلس مراقبة الحلفاء، حيث جرى تخفيض مستوى المعيشة إلى مستوى لا يتجاوز معدل مستويات الأقطار الأوروبية. التطبيع الأميركي – السوفياتي: لم يعرف العالم انقساما أيديولوجيا حادا كهذا الانقسام، جراء الصراع بين الشيوعية والرأسمالية بعد الحرب العالمية الثانية حتى إنهيار الإتحاد السوفياتي في مطلع التسعينات، إذ شهد العالم أعتى عمليات التسليح وسباق التسلح، حيث شهدت العلاقات بين الإثنين توترا حادا، ابتداءا من إستخدام أميركا السلاح النووي ضد اليابان في آب 1945، لعدم تقديم تنازلات عند انتهاء الحرب العالمية الثانية، وحرب كوريا عام 1950-1953، أزمة برلين 1956، حرب العدوان الثلاثي على مصر 1956، حرب أوكتوبر 1973، أزمة كوبا... التطبيع الأميركي – الصيني: يمكن اعتبار أن هذا التطبيع هو أغرب التطبيع العالمي بسبب اختلاف العقائد والحضارات والقيم المتباعدة أشد التباعد، بعد أن خاضتا الدولتان حربا في كوريا بمطلع الخمسينيات، وتدخل الصين إلى جانب الثورة في فييتنام 1975، وعدم إعتراف أميركا بالصين الشعبية عام 1949، إلى أن التقت المصالح الأميركية الصينية نتيجة العلاقات الاقتصادية التي قامت بينهما. ولكن يمكن أن نرى اليوم أين أودت هذه العلاقة من خلافات على المصالح بين البلدين. التطبيع التركي اليوناني: تعد جزيرة قبرص أخطر المشاكل بين تركيا واليونان نظرا لموقعها الإستراتيجي، حيث بدأت العلاقات أثر الزلزال الذي ضرب تركيا واليونان عام 1999، رغم ذلك لم يتم الفصل إلى الآن بموضوع قبرص. يمكن اعتبار أن التطبيع هو إلتقاء مصالح البلدين بغض النظر عن الخلافات بينهما، وبالتالي تقر التجارب أنه لم يحقق أي تغيير بالعداء او إنحراف لمجريات النزاعات بين البلاد ولم يحل أي أمر بينهما إلى الآن، ويتضح ذلك من خلال علاقات الصين وأميركا اليوم، علاقات إيران وأميركا، علاقات ألمانيا بروسيا، علاقة ألمانيا بأوروبا، وتركيا باليونان، وعلاقة أميركا بفييتنام وكوبا وفينزويلا... في الشق السياسي : التطبيع العربي – الاسرائيلي لمحة تاريخية وكيفية تحول الفكر السياسي العربي: مع مطلع القرن التاسع عشر، ونمو الفكر الإستعماري بين الدول الأوروبية وتراكم رأس المال، ولدت فكرة الإستعمار الصهيوني مستندة إلى فكرة الوعد الإلهي والخلاص والعودة، حيث أن أرض الميعاد في مزاعم التوراة هي أرض فلسطين، لكنها مأهولة بشعب وليس كما تم إدراجه او اعتقاده أن فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض، وبدأ "تيودور هرتزل" (1860 –1904) في إنضاج الحركة الصهيونية وجعلها مشروعا سياسيا بإعتبار فلسطين الوطن القومي لليهود، إلى أن تم إصدار وعد بلفور عام 1917، وهو إعطاء من لا يملك إلى من لا يستحق، ثم قرار التقسيم 181 عام 1948 الذي نص على إعطاء ......
#التطبيع
#العربي
#ميزان
#السياسة
#والقانون
#الدولي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705645
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - التطبيع العربي بين ميزان السياسة والقانون الدولي
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : حصاد 2020
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين "الدائرة القانونية" حصاد 2020اثر انضمام فلسطين للانتربول على المحكمة الجنائية الدوليةانضمت فلسطين الى منظمة الشرطة الجنائية الدولية (الانتربول) في 27/09/2017، بموافقة 75 دولة، وذلك وفقا للمادة 4 من القانون الاساسي للمنظمة، بمعارضة اسرائيل والولايات المتحدة الاميركية. الا ان انضمام فلسطين الى الانتربول يعد من الاسباب الرئيسية لاغلاق مكتب منظمة التحرير الفلسطينية بواشنطن. تحاول السلطة لفلسطينية تثبيت صفتها القانونية على انها دولة من خلال الانضمام الى الانتربول، وذلك يعد حجة مهمة امام المحكمة الجنائية الدولية لمباشرة التحقيق بعد ان شككت بعض الدول غير الاطراف في نظام روما في آلية انضمام فلسطين الى نظام روما الاساسي كونها دولة غير كاملة العضوية، وبالتالي تمنحها حافزا للمباشرة بالتحقيق دون قلق حول اختصاص المحكمة على الاراضي الفلسطينية المحتلة التي تعتبر بلا سيادة وحول التأكيد على الاهلية القانونية لانضمام فلسطين الى نظام روما الاساسي. يعد ذلك صفعة قانونية لكل المشككين بآلية انضمام فلسطين الى المحكمة الجنائية الدولية، حيث ان الشك بالقانون الجنائي يفيد الجهة المدعى عليها ولا يستطيع القاضي البت في حكمه الا من خلال اليقين الجازم، وبذلك اعطى هذا الانضمام يقينا على الصفة القانونية لدولة فلسطين وان كانت غير كاملة العضوية. يهدف الانتربول الى مكافحة الجرائم وتسهيل التعاون بين اجهزة الشرطة في مختلف انحاء العالم للدول الاطراف في الحالات التي لا يكون هناك علاقة دبلوماسية بين البلدين، وهنا تستطيع السلطة الفلسطينية سحب التنسيق الامني من اسرائيل دون التخوف من عقباتها القانونية كونها اصبحت عضوا في منظمة الشرطة الجنائية الدولية التي تتمسك بالاعلان العالمي لحقوق الانسان. كما يمكن ملاحقة بعض الفلسطينيين على المستوى الدولي من خلال الانتربول وتسليمهم لاسرائيل، وهذه النقطة صعب تحقيقها كون اسرائيل غير منضمة للانتربول، لكن في المقابل تستطيع فلسطين ملاحقة المجرمين الاسرائيليين الا ان اتفاقية اوسلو التي وقعت بين منظمة التحرير الفلسطينية واسرائيل في 13 ايلول 1993 تمنع محاكمة الاسرائيليين في المحاكم الوطنية الفلسطينية وهنا يعد الانضمام حافزا مشجعا للسلطة الفلسطينية لجهة فك الارتباط بأوسلو. واستنادا الى المادة 3 من القانون الاساسي للمنظمة، يحظر على الانتربول ان تنشط او تتدخل في مسائل ذات طابع سياسي او عسكري او ديني او عنصري، وبالتالي لا يمكن معاقبة الاحتلال على نظام الفصل العنصري من خلالها. لكن اذا باشرت المحكمة الجنائية الدولية التحقيق، لابد ان تستعين بالانتربول لاعتقال المجرمين المتهمين وذلك من خلال النشرات الدولية لملاحقة المجرمين حيث لكل نشرة او مذكرة في الانتربول لون معين يرمز لنوع معين من الملاحقة: النشرة الدولية الحمراء: تهدف الى ايقاف الاشخاص بموجب امر قضائي دولي او لتنفيذ حكم قضائي. وهي طلب توقيف مؤقت للشخص المطلوب في انتظار تقديم طلب التسليم بالطرق الدبلوماسية الا ان الولايات المتحدة الاميركية وبريطانيا لا تعتد بها للتوقيف المؤقت، وتشترط بعض الدول مع وجود النشرة الحمراء اتفاقية لتسليم المجرمين كالاردن والامارات ومصر. النشرة الدولية الزرقاء: الغاية منها تحديد مكان تواجد الشخص المشتبه فيه في قضية اجرامية، ولا تهدف لتوقيفه انما فقط لابلاغ الدولة او الجهة التي اصدرت النشرة الزرقاء عن تحركاته. النشرة الدولية الخضراء: تستخدم هذه النشرة لتوقيف للتحذير من اشخاص ارتكبوا جرائم في بلادهم. النشرة ال ......
#حصاد
#2020
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705644
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين "الدائرة القانونية" حصاد 2020اثر انضمام فلسطين للانتربول على المحكمة الجنائية الدوليةانضمت فلسطين الى منظمة الشرطة الجنائية الدولية (الانتربول) في 27/09/2017، بموافقة 75 دولة، وذلك وفقا للمادة 4 من القانون الاساسي للمنظمة، بمعارضة اسرائيل والولايات المتحدة الاميركية. الا ان انضمام فلسطين الى الانتربول يعد من الاسباب الرئيسية لاغلاق مكتب منظمة التحرير الفلسطينية بواشنطن. تحاول السلطة لفلسطينية تثبيت صفتها القانونية على انها دولة من خلال الانضمام الى الانتربول، وذلك يعد حجة مهمة امام المحكمة الجنائية الدولية لمباشرة التحقيق بعد ان شككت بعض الدول غير الاطراف في نظام روما في آلية انضمام فلسطين الى نظام روما الاساسي كونها دولة غير كاملة العضوية، وبالتالي تمنحها حافزا للمباشرة بالتحقيق دون قلق حول اختصاص المحكمة على الاراضي الفلسطينية المحتلة التي تعتبر بلا سيادة وحول التأكيد على الاهلية القانونية لانضمام فلسطين الى نظام روما الاساسي. يعد ذلك صفعة قانونية لكل المشككين بآلية انضمام فلسطين الى المحكمة الجنائية الدولية، حيث ان الشك بالقانون الجنائي يفيد الجهة المدعى عليها ولا يستطيع القاضي البت في حكمه الا من خلال اليقين الجازم، وبذلك اعطى هذا الانضمام يقينا على الصفة القانونية لدولة فلسطين وان كانت غير كاملة العضوية. يهدف الانتربول الى مكافحة الجرائم وتسهيل التعاون بين اجهزة الشرطة في مختلف انحاء العالم للدول الاطراف في الحالات التي لا يكون هناك علاقة دبلوماسية بين البلدين، وهنا تستطيع السلطة الفلسطينية سحب التنسيق الامني من اسرائيل دون التخوف من عقباتها القانونية كونها اصبحت عضوا في منظمة الشرطة الجنائية الدولية التي تتمسك بالاعلان العالمي لحقوق الانسان. كما يمكن ملاحقة بعض الفلسطينيين على المستوى الدولي من خلال الانتربول وتسليمهم لاسرائيل، وهذه النقطة صعب تحقيقها كون اسرائيل غير منضمة للانتربول، لكن في المقابل تستطيع فلسطين ملاحقة المجرمين الاسرائيليين الا ان اتفاقية اوسلو التي وقعت بين منظمة التحرير الفلسطينية واسرائيل في 13 ايلول 1993 تمنع محاكمة الاسرائيليين في المحاكم الوطنية الفلسطينية وهنا يعد الانضمام حافزا مشجعا للسلطة الفلسطينية لجهة فك الارتباط بأوسلو. واستنادا الى المادة 3 من القانون الاساسي للمنظمة، يحظر على الانتربول ان تنشط او تتدخل في مسائل ذات طابع سياسي او عسكري او ديني او عنصري، وبالتالي لا يمكن معاقبة الاحتلال على نظام الفصل العنصري من خلالها. لكن اذا باشرت المحكمة الجنائية الدولية التحقيق، لابد ان تستعين بالانتربول لاعتقال المجرمين المتهمين وذلك من خلال النشرات الدولية لملاحقة المجرمين حيث لكل نشرة او مذكرة في الانتربول لون معين يرمز لنوع معين من الملاحقة: النشرة الدولية الحمراء: تهدف الى ايقاف الاشخاص بموجب امر قضائي دولي او لتنفيذ حكم قضائي. وهي طلب توقيف مؤقت للشخص المطلوب في انتظار تقديم طلب التسليم بالطرق الدبلوماسية الا ان الولايات المتحدة الاميركية وبريطانيا لا تعتد بها للتوقيف المؤقت، وتشترط بعض الدول مع وجود النشرة الحمراء اتفاقية لتسليم المجرمين كالاردن والامارات ومصر. النشرة الدولية الزرقاء: الغاية منها تحديد مكان تواجد الشخص المشتبه فيه في قضية اجرامية، ولا تهدف لتوقيفه انما فقط لابلاغ الدولة او الجهة التي اصدرت النشرة الزرقاء عن تحركاته. النشرة الدولية الخضراء: تستخدم هذه النشرة لتوقيف للتحذير من اشخاص ارتكبوا جرائم في بلادهم. النشرة ال ......
#حصاد
#2020
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705644
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - حصاد 2020
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : مذكرة مقدمة من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الى جولة الحوار الوطني الفلسطيني المنعقدة في القاهرة في 8 1 2021
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين الأخوة والرفاق الأعزاء:ترحب الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بانعقاد الجولة الجديدة من الحوار الوطني الشامل في القاهرة، تلبية لدعوة كريمة من الأخوة في القيادة المصرية، وتأمل أن تكون خطوة على طريق التوصل إلى توافق وطني شامل حول جميع القضايا التي يواجهها شعبنا وهو يواصل نضاله الذي لا يكل من أجل الخلاص من الاحتلال ونيل الحرية والاستقلال وعودة اللاجئين. وإذا كان من الطبيعي، بعد إصدار المرسوم الرئاسي بالدعوة إلى الانتخابات بمراحلها الثلاث، التشريعي والرئاسة والمجلس الوطني، أن يتركز البحث كأولوية في هذه الجولة على الضمانات التي تكفل نجاح الاستحقاق الانتخابي في أداء وظائفه المتوخاة، فإن مواصلة مسيرة إنهاء الانقسام تتطلب الاتفاق على ضرورة وآلية استمرار الحوار حتى ينجز كامل المهام التي تضمنها البلاغ الختامي لاجتماع الأمناء العامين (رام الله – بيروت) في الثالث من أيلول الماضي، بما في ذلك سبل استنهاض المقاومة الشعبية وتفعيل قيادتها الوطنية الموحدة، وصوغ إستراتيجية وطنية كفاحية جديدة موحدة لمواجهة الاحتلال ومخاطر التوسع الاستيطاني والضم والتطبيع، وتشكيل اللجنة المكلفة بذلك من شخصيات وطنية وازنة كما ورد في بيان 4/9/2020. انطلاقاً من ذلك تتشرف الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بأن تتقدم من الأخوة والرفاق ممثلي فصائل العمل الوطني المشاركين في جولة الحوار الحالية بالمقترحات التالية، إسهاماً منها في إغناء النقاش وصولاً إلى التوافق على شروط إجراء الانتخابات الشاملة في أفضل الظروف وتجاوز العقبات التي يمكن أن تطرأ في هذا السياق: أولاً: المرجعية السياسية للعملية الانتخابية: لابد من تأكيد التوافق على أن المرجعية السياسية للعملية الانتخابية تتمثل في بنود الإجماع الوطني المحددة في وثيقة الوفاق الوطني التي سبق أن وقعناها سوياً في حزيران 2006، ومخرجات اجتماع الأمناء العامين المنعقد في 3/9/2020، وقرارات المجلس الوطني الفلسطيني (2018) بشأن إنهاء العمل بالتزامات المرحلة الانتقالية والخروج من نفق أوسلو المظلم. إن هذا التأكيد ضروري من أجل تحييد المخاوف من انحراف الاستحقاق الانتخابي عن هدفه المتمثل في وضع حد للانقسام وتوحيد مؤسستنا الوطنية، وتجديد بنيتها على أساس من الشراكة والديمقراطية، وردم الفجوة بينها وبين جماهير الشعب، بما يمكن من توفير مقومات النهوض بإستراتيجية المواجهة الشاملة مع الاحتلال. ويهمنا أن نشير هنا إلى أن التراجع عن قرار 19/5، الذي شكل بداية لتنفيذ قرارات المجلس الوطني بشأن التحلل من القيود المجحفة لاتفاقيات أوسلو، والعودة إلى المراهنات الخاسرة على مفاوضات لا يتوفر الحد الأدنى من مقومات نجاحها في تأمين حقوقنا الوطنية التي كفلتها قرارات الشرعية الدولية، هو تجاوز لما تم التوافق الوطني عليه لا بد من تصويبه لما يلقيه من ظلال على مصداقية الالتزام بأسس مسيرة المصالحة وإنهاء الانقسام.ثانياً: الإطار الدستوري القانوني للعملية الانتخابية: انسجاماً مع دعوتها المبكرة إلى إعلان بسط سيادة دولة فلسطين على أرضها في الضفة، بما فيها القدس العاصمة، وقطاع غزة حتى حدود الرابع من حزيران، باعتبار ذلك أحد الروافع لتجاوز المرحلة الانتقالية التي نص عليها اتفاق أوسلو، فإن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ترحب بما جاء في المادة الثانية من القرار بقانون بتعديل قانون الانتخابات والتي تقضي باستبدال عبارة "السلطة الوطنية " بعبارة "دولة فلسطين" حيثما وردت في القانون الأصلي. ولكن لابد من معالجة الالتباسات القانونية التي يثيرها التعديل المذكور، كونه يستند في حيثيا ......
#مذكرة
#مقدمة
#الجبهة
#الديمقراطية
#لتحرير
#فلسطين
#جولة
#الحوار
#الوطني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708486
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين الأخوة والرفاق الأعزاء:ترحب الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بانعقاد الجولة الجديدة من الحوار الوطني الشامل في القاهرة، تلبية لدعوة كريمة من الأخوة في القيادة المصرية، وتأمل أن تكون خطوة على طريق التوصل إلى توافق وطني شامل حول جميع القضايا التي يواجهها شعبنا وهو يواصل نضاله الذي لا يكل من أجل الخلاص من الاحتلال ونيل الحرية والاستقلال وعودة اللاجئين. وإذا كان من الطبيعي، بعد إصدار المرسوم الرئاسي بالدعوة إلى الانتخابات بمراحلها الثلاث، التشريعي والرئاسة والمجلس الوطني، أن يتركز البحث كأولوية في هذه الجولة على الضمانات التي تكفل نجاح الاستحقاق الانتخابي في أداء وظائفه المتوخاة، فإن مواصلة مسيرة إنهاء الانقسام تتطلب الاتفاق على ضرورة وآلية استمرار الحوار حتى ينجز كامل المهام التي تضمنها البلاغ الختامي لاجتماع الأمناء العامين (رام الله – بيروت) في الثالث من أيلول الماضي، بما في ذلك سبل استنهاض المقاومة الشعبية وتفعيل قيادتها الوطنية الموحدة، وصوغ إستراتيجية وطنية كفاحية جديدة موحدة لمواجهة الاحتلال ومخاطر التوسع الاستيطاني والضم والتطبيع، وتشكيل اللجنة المكلفة بذلك من شخصيات وطنية وازنة كما ورد في بيان 4/9/2020. انطلاقاً من ذلك تتشرف الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بأن تتقدم من الأخوة والرفاق ممثلي فصائل العمل الوطني المشاركين في جولة الحوار الحالية بالمقترحات التالية، إسهاماً منها في إغناء النقاش وصولاً إلى التوافق على شروط إجراء الانتخابات الشاملة في أفضل الظروف وتجاوز العقبات التي يمكن أن تطرأ في هذا السياق: أولاً: المرجعية السياسية للعملية الانتخابية: لابد من تأكيد التوافق على أن المرجعية السياسية للعملية الانتخابية تتمثل في بنود الإجماع الوطني المحددة في وثيقة الوفاق الوطني التي سبق أن وقعناها سوياً في حزيران 2006، ومخرجات اجتماع الأمناء العامين المنعقد في 3/9/2020، وقرارات المجلس الوطني الفلسطيني (2018) بشأن إنهاء العمل بالتزامات المرحلة الانتقالية والخروج من نفق أوسلو المظلم. إن هذا التأكيد ضروري من أجل تحييد المخاوف من انحراف الاستحقاق الانتخابي عن هدفه المتمثل في وضع حد للانقسام وتوحيد مؤسستنا الوطنية، وتجديد بنيتها على أساس من الشراكة والديمقراطية، وردم الفجوة بينها وبين جماهير الشعب، بما يمكن من توفير مقومات النهوض بإستراتيجية المواجهة الشاملة مع الاحتلال. ويهمنا أن نشير هنا إلى أن التراجع عن قرار 19/5، الذي شكل بداية لتنفيذ قرارات المجلس الوطني بشأن التحلل من القيود المجحفة لاتفاقيات أوسلو، والعودة إلى المراهنات الخاسرة على مفاوضات لا يتوفر الحد الأدنى من مقومات نجاحها في تأمين حقوقنا الوطنية التي كفلتها قرارات الشرعية الدولية، هو تجاوز لما تم التوافق الوطني عليه لا بد من تصويبه لما يلقيه من ظلال على مصداقية الالتزام بأسس مسيرة المصالحة وإنهاء الانقسام.ثانياً: الإطار الدستوري القانوني للعملية الانتخابية: انسجاماً مع دعوتها المبكرة إلى إعلان بسط سيادة دولة فلسطين على أرضها في الضفة، بما فيها القدس العاصمة، وقطاع غزة حتى حدود الرابع من حزيران، باعتبار ذلك أحد الروافع لتجاوز المرحلة الانتقالية التي نص عليها اتفاق أوسلو، فإن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ترحب بما جاء في المادة الثانية من القرار بقانون بتعديل قانون الانتخابات والتي تقضي باستبدال عبارة "السلطة الوطنية " بعبارة "دولة فلسطين" حيثما وردت في القانون الأصلي. ولكن لابد من معالجة الالتباسات القانونية التي يثيرها التعديل المذكور، كونه يستند في حيثيا ......
#مذكرة
#مقدمة
#الجبهة
#الديمقراطية
#لتحرير
#فلسطين
#جولة
#الحوار
#الوطني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708486
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - مذكرة مقدمة من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الى جولة الحوار الوطني الفلسطيني المنعقدة في…
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : «في المسألة الوطنية»
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين في المسألة الوطنيةالكتاب: «في المسألة الوطنية» الكاتب: الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين- معهد العلوم الإجتماعيةالطبعة الأولى: تشرين الثاني(نوڤ-;-مبر) 2021 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ جميــــــــــع الحقـــــــــــــوق محفوظــــــــــــةـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالناشر: المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات (مـلف) / دمشق، ص.ب. 11488 هاتف: 6315740 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالتوزيع: شركة دار التقدم العربي للصحافة والطباعة والنشر/ بيروتص.ب 6047/14، هاتف: 305596والدار الوطنية الجديدة / دمشق، ص.ب 5953 هاتف: 4418202 ــــ 2248560ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالإخراج الفني: حسن الهنديتصميم الغلاف الخارجي: زكريا شريفموافقة وزارة الإعلام:ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــسلسلة كتب «دليل المعرفة» (2) في المسألة الوطنية□-;- هذا الكتاب.....................................................5■-;- الفصل الأول: وعد بلفور في مدار سايكس- بيكو...............7□-;- وثائق تأسيسية................................................31■-;- الفصل الثاني: الحركة الوطنية .. من النشوء إلى النكبة.........55■-;- الفصل الثالث: الصهيونية .. في الخلفية والحركة السياسية.....97■-;- الفصل الرابع: التيارات السياسية الصهيونية.. 1897-1948...145■-;- الفصل الخامس: موضوعات في القضية الوطنية................171□-;- وثيقة: في العلاقات الأردنية - الفلسطينية.....................189معهد العلوم الإجتماعيةالجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطينهذا الكتاب..■-;- في كتاب «من الإنتداب إلى النكبة.. 1919-1948»، وهو الأول من سلسلة كتب «دليل المعرفة»، تم تناول «المسألة الفلسطينية»، والصراع الناشب على أرض فلسطين، بين الشعب الفلسطيني وحركته الوطنية الناشئة، وبين الحركة الصهيونية بامتداداتها، والإنتداب البريطاني الراعي لها. وفي هذا المسعى، تم الإستناد إلى مجموعة من الدراسات العلمية الرصينة، تَعرَّفت أجيال من خلالها على تاريخ قضيتنا الوطنية في فترة الإنتداب: 1- إميل توما - «جذور القضية الفلسطينية» ......
#المسألة
#الوطنية»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726279
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين في المسألة الوطنيةالكتاب: «في المسألة الوطنية» الكاتب: الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين- معهد العلوم الإجتماعيةالطبعة الأولى: تشرين الثاني(نوڤ-;-مبر) 2021 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ جميــــــــــع الحقـــــــــــــوق محفوظــــــــــــةـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالناشر: المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات (مـلف) / دمشق، ص.ب. 11488 هاتف: 6315740 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالتوزيع: شركة دار التقدم العربي للصحافة والطباعة والنشر/ بيروتص.ب 6047/14، هاتف: 305596والدار الوطنية الجديدة / دمشق، ص.ب 5953 هاتف: 4418202 ــــ 2248560ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالإخراج الفني: حسن الهنديتصميم الغلاف الخارجي: زكريا شريفموافقة وزارة الإعلام:ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــسلسلة كتب «دليل المعرفة» (2) في المسألة الوطنية□-;- هذا الكتاب.....................................................5■-;- الفصل الأول: وعد بلفور في مدار سايكس- بيكو...............7□-;- وثائق تأسيسية................................................31■-;- الفصل الثاني: الحركة الوطنية .. من النشوء إلى النكبة.........55■-;- الفصل الثالث: الصهيونية .. في الخلفية والحركة السياسية.....97■-;- الفصل الرابع: التيارات السياسية الصهيونية.. 1897-1948...145■-;- الفصل الخامس: موضوعات في القضية الوطنية................171□-;- وثيقة: في العلاقات الأردنية - الفلسطينية.....................189معهد العلوم الإجتماعيةالجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطينهذا الكتاب..■-;- في كتاب «من الإنتداب إلى النكبة.. 1919-1948»، وهو الأول من سلسلة كتب «دليل المعرفة»، تم تناول «المسألة الفلسطينية»، والصراع الناشب على أرض فلسطين، بين الشعب الفلسطيني وحركته الوطنية الناشئة، وبين الحركة الصهيونية بامتداداتها، والإنتداب البريطاني الراعي لها. وفي هذا المسعى، تم الإستناد إلى مجموعة من الدراسات العلمية الرصينة، تَعرَّفت أجيال من خلالها على تاريخ قضيتنا الوطنية في فترة الإنتداب: 1- إميل توما - «جذور القضية الفلسطينية» ......
#المسألة
#الوطنية»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726279
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - «في المسألة الوطنية»
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : في تقرير سياسي للجنتها المركزية - الديمقراطية - الانقسام يزداد رسوخاً ومأسسة ويشكل عقبة كبرى أمام التوافق على مركز قيادي موحد
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين • الدعوة لمفاوضات بصيغة «الرباعية» تتعاكس وقرار مجلسنا الوطني الفلسطيني• هذه هي اقتراحاتنا لإعادة بناء مؤسسات م.ت.ف. بالتوافق لحين انعقاد شرط الانتخابات• لا بد من البحث في إطار تنسيقي مع أهلنا في الـ48• الحوار الوطني الشامل على أعلى المستويات لإخراج حالتنا الوطنية من أزمتها■-;- أصدرت اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في ختام أعمال دورتها الأخيرة (دورة شهداء معركة القدس وأبطال الحركة الأسيرة) التي عقدتها برئاسة أمينها العام نايف حواتمة، تقريراً سياسياً موسعاً، تناولت فيه الأوضاع الفلسطينية لما بعد «معركة القدس» الأسطورية وتداعياتها، ودعت فيها إلى مراجعات سياسية شاملة في إطار حوار على أعلى المستويات، لبناء الاستراتيجية الوطنية، والأطر التوحيدية، لضمان صون انتصارات القدس، ومواصلة المسار الوطني على طريق الفوز بالحقوق الوطنية المشروعة ودحر الاحتلال. وقالت اللجنة المركزية للجبهة في تقريرها:«معركة القدس» عنوان يغطي وقائع المواجهات الشاملة التي دارت في الوطن بجناحيه 48-67، من 13/4 – تاريخ إنفجار هبّة القدس من «باب العامود» إبتداءً – وحتى 21/5/2021، تاريخ وقف إطلاق النار بين جيشي المقاومة وجيش الإحتلال، إثر إندلاع معركة « سيف القدس»- 10/5.هذا التحديد للإطار الزمني بحدي البداية والنهاية، إذ يعكس بأمانة وقائع السياسة والميدان، يكتسي أهميته من زاوية دحض القراءة الذاتية للأحداث بغرض التوظيف السياسي من طرفي السلطة، كما تَبَدَّت في مسلكهما، ما أن وضعت المعركة أوزارها: حركة حماس التي تسلط الضوء على الفصل الأخير، العسكري من المواجهات، إعلاءً لدورها، كونها تصدرت الميدان؛ وحركة فتح – بالمقابل– التي تُبهّت دور الفصل العسكري بالذات في المواجهات، لأنها غابت عنه في الميدان، كما في السياسة، لابل تمضي بعض أوساطها لاعتبار أن «سيف القدس» قد قطع الطريق على انتفاضة شاملة كانت في طور التشكل.■-;- فرادة «معركة القدس»، أي ما يميّزها نوعياً عن مساق الهبّات التي تكاد محطاتها لم تنقطع منذ إندلاع «إنتفاضة الشباب»- 10/2015، هو مشاركة كل تجمعات الشعب الفلسطيني في صناعة وقائعها بصيغ العمل المتاحة، وبأشكال النضال المتوافقة مع ظرف كل تجمع على حدة: المقاومة الشعبية في الضفة بما فيه القدس، وما تخللها من عمليات فدائية + الحرب النظامية – بتشكيلاتها وأدواتها – إنطلاقاً من القطاع + التظاهرات في مخيمات الشتات، وأخرى في ساحات عدة توزعت على أربع جهات الأرض، شجبت الإرتكابات الإسرائيلية ورفعت راية الحقوق الوطنية + أخيراً، وليس آخراً هبّة الغضب الشعبي– 48، التي غطت المدن المختلطة، وغيرها، إلى جانب الدعم المباشر لصمود أبناء القدس بالمشاركة متعددة الأوجه في الدفاع عن الهوية الفلسطينية للمدينة، ومقدساتها، بمواجهة مخططات التطهير العرقي والتهويد.■-;- أما ما يميّز حراكات الـ 48 عن سابقاتها في العقود الماضية من حراكات مساندة لهبّات وانتفاضات الضفة والقطاع، بما فيه تلك التي أدّت إلى سقوط 13 شهيداً في بداية الإنتفاضة الثانية– 28/9/2000، ما يميّز تحركات الـ 48 هذه المرة، أنها استعادت وأضافت إلى ما سبق، بجمعها لأمرين:أ) التأكيد على وحدة الحال والمصير بين جناحي الوطن، من خلال التضامن السياسي والعملي مع هبّة الضفة + المشاركة الفاعلة شديدة التأثير في مواجهات القدس+ إضراب 18/5 الذي شمل الضفة والـ 48 معاً في أوج إحتدام نار «سيف القدس».ب) رفع سقف الحركة الجماهيرية في الـ 48 في نضالها من أجل تحقيق مطالبها الخاصة بشروط حياتها، سياسياً ومعيشياً، تحت ......
#تقرير
#سياسي
#للجنتها
#المركزية
#الديمقراطية
#الانقسام
#يزداد
#رسوخاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733605
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين • الدعوة لمفاوضات بصيغة «الرباعية» تتعاكس وقرار مجلسنا الوطني الفلسطيني• هذه هي اقتراحاتنا لإعادة بناء مؤسسات م.ت.ف. بالتوافق لحين انعقاد شرط الانتخابات• لا بد من البحث في إطار تنسيقي مع أهلنا في الـ48• الحوار الوطني الشامل على أعلى المستويات لإخراج حالتنا الوطنية من أزمتها■-;- أصدرت اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في ختام أعمال دورتها الأخيرة (دورة شهداء معركة القدس وأبطال الحركة الأسيرة) التي عقدتها برئاسة أمينها العام نايف حواتمة، تقريراً سياسياً موسعاً، تناولت فيه الأوضاع الفلسطينية لما بعد «معركة القدس» الأسطورية وتداعياتها، ودعت فيها إلى مراجعات سياسية شاملة في إطار حوار على أعلى المستويات، لبناء الاستراتيجية الوطنية، والأطر التوحيدية، لضمان صون انتصارات القدس، ومواصلة المسار الوطني على طريق الفوز بالحقوق الوطنية المشروعة ودحر الاحتلال. وقالت اللجنة المركزية للجبهة في تقريرها:«معركة القدس» عنوان يغطي وقائع المواجهات الشاملة التي دارت في الوطن بجناحيه 48-67، من 13/4 – تاريخ إنفجار هبّة القدس من «باب العامود» إبتداءً – وحتى 21/5/2021، تاريخ وقف إطلاق النار بين جيشي المقاومة وجيش الإحتلال، إثر إندلاع معركة « سيف القدس»- 10/5.هذا التحديد للإطار الزمني بحدي البداية والنهاية، إذ يعكس بأمانة وقائع السياسة والميدان، يكتسي أهميته من زاوية دحض القراءة الذاتية للأحداث بغرض التوظيف السياسي من طرفي السلطة، كما تَبَدَّت في مسلكهما، ما أن وضعت المعركة أوزارها: حركة حماس التي تسلط الضوء على الفصل الأخير، العسكري من المواجهات، إعلاءً لدورها، كونها تصدرت الميدان؛ وحركة فتح – بالمقابل– التي تُبهّت دور الفصل العسكري بالذات في المواجهات، لأنها غابت عنه في الميدان، كما في السياسة، لابل تمضي بعض أوساطها لاعتبار أن «سيف القدس» قد قطع الطريق على انتفاضة شاملة كانت في طور التشكل.■-;- فرادة «معركة القدس»، أي ما يميّزها نوعياً عن مساق الهبّات التي تكاد محطاتها لم تنقطع منذ إندلاع «إنتفاضة الشباب»- 10/2015، هو مشاركة كل تجمعات الشعب الفلسطيني في صناعة وقائعها بصيغ العمل المتاحة، وبأشكال النضال المتوافقة مع ظرف كل تجمع على حدة: المقاومة الشعبية في الضفة بما فيه القدس، وما تخللها من عمليات فدائية + الحرب النظامية – بتشكيلاتها وأدواتها – إنطلاقاً من القطاع + التظاهرات في مخيمات الشتات، وأخرى في ساحات عدة توزعت على أربع جهات الأرض، شجبت الإرتكابات الإسرائيلية ورفعت راية الحقوق الوطنية + أخيراً، وليس آخراً هبّة الغضب الشعبي– 48، التي غطت المدن المختلطة، وغيرها، إلى جانب الدعم المباشر لصمود أبناء القدس بالمشاركة متعددة الأوجه في الدفاع عن الهوية الفلسطينية للمدينة، ومقدساتها، بمواجهة مخططات التطهير العرقي والتهويد.■-;- أما ما يميّز حراكات الـ 48 عن سابقاتها في العقود الماضية من حراكات مساندة لهبّات وانتفاضات الضفة والقطاع، بما فيه تلك التي أدّت إلى سقوط 13 شهيداً في بداية الإنتفاضة الثانية– 28/9/2000، ما يميّز تحركات الـ 48 هذه المرة، أنها استعادت وأضافت إلى ما سبق، بجمعها لأمرين:أ) التأكيد على وحدة الحال والمصير بين جناحي الوطن، من خلال التضامن السياسي والعملي مع هبّة الضفة + المشاركة الفاعلة شديدة التأثير في مواجهات القدس+ إضراب 18/5 الذي شمل الضفة والـ 48 معاً في أوج إحتدام نار «سيف القدس».ب) رفع سقف الحركة الجماهيرية في الـ 48 في نضالها من أجل تحقيق مطالبها الخاصة بشروط حياتها، سياسياً ومعيشياً، تحت ......
#تقرير
#سياسي
#للجنتها
#المركزية
#الديمقراطية
#الانقسام
#يزداد
#رسوخاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733605
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - في تقرير سياسي للجنتها المركزية - الديمقراطية - الانقسام يزداد رسوخاً ومأسسة ويشكل عقبة كبرى…
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : في الوضع الراهن واتجاهات العمل
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين مقدمة■-;- «معركة القدس»، عنوان يغطي وقائع المواجهات الشاملة التي دارت في الوطن بجناحيه 48-67، من 13/4 – تاريخ إنفجار هبّة القدس من «باب العامود» إبتداءً – وحتى 21/5/2021، تاريخ وقف إطلاق النار بين فصائل المقاومة وجيش الإحتلال، إثر إندلاع معركة « سيف القدس»- 10/5.هذا التحديد للإطار الزمني بحدي البداية والنهاية، إذ يعكس بأمانة وقائع السياسة والميدان، يكتسي أهميته من زاوية دحض القراءة الذاتية للأحداث بغرض التوظيف السياسي من طرفي السلطة، كما تَبَدَّت في مسلكهما، ما أن وضعت المعركة أوزارها: حركة حماس التي تسلط الضوء على الفصل الأخير، العسكري من المواجهات، إعلاءً لدورها، كونها تصدرت الميدان؛ وحركة فتح – بالمقابل– التي تُبهّت دور الفصل العسكري بالذات في المواجهات، لأنها غابت عنه في الميدان، كما في السياسة، لابل تمضي بعض أوساطها لاعتبار أن «سيف القدس» قد قطع الطريق على انتفاضة شاملة كانت في طور التشكل.■-;- فرادة «معركة القدس»، أي ما يميّزها نوعياً عن مساق الهبّات التي تكاد محطاتها لم تنقطع منذ إندلاع «إنتفاضة الشباب»- 10/2015، هو مشاركة كل تجمعات الشعب الفلسطيني في صناعة وقائعها بصيغ العمل المتاحة، وبأشكال النضال المتوافقة مع ظرف كل تجمع على حدة: المقاومة الشعبية في الضفة بما فيه القدس، وما تخللها من عمليات فدائية + والحرب الأوسع – بتشكيلاتها وأدواتها – إنطلاقاً من القطاع + التظاهرات في مخيمات الشتات، وأخرى في ساحات عدة توزعت على أربع جهات الأرض، شجبت الإرتكابات الإسرائيلية ورفعت راية الحقوق الوطنية + أخيراً، وليس آخراً هبّة الغضب الشعبي– 48، التي غطت المدن المختلطة، وغيرها، إلى جانب الدعم المباشر لصمود أبناء القدس بالمشاركة متعددة الأوجه في الدفاع عن الهوية الفلسطينية للمدينة، ومقدساتها، بمواجهة مخططات التهويد والتطهير العرقي.■-;- أما ما يميّز حراكات الـ 48 عن سابقاتها في العقود الماضية من حراكات مساندة لهبّات وانتفاضات الضفة والقطاع، بما فيه تلك التي أدّت إلى سقوط 13 شهيداً في بداية الإنتفاضة الثانية– 28/9/2000، ما يميّز تحركات الـ 48 هذه المرة، أنها استعادت وأضافت إلى ما سبق، بجمعها لأمرين:أ) التأكيد على وحدة الحال والمصير بين جناحي الوطن، من خلال التضامن السياسي والعملي مع هبّة الضفة + المشاركة الفاعلة شديدة التأثير في مواجهات القدس+ إضراب 18/5 الذي شمل الضفة والـ 48 معاً – إلى جانب بعض بلدان الشتات - في أوج إحتدام نار «سيف القدس».ب) رفع سقف الحركة الجماهيرية في الـ 48 في نضالها من أجل تحقيق مطالبها الخاصة بشروط حياتها، سياسياً ومعيشياً، تحت شعارات مناهضة لسياسة القمع والتمييز، وتأكيد طابعها ذا المنحى الصدامي باعتماد أشكال عدة في المواجهة، والصدام، بما فيه اللجوء لاستخدام السلاح الناري في المدن المختلطة، في سياق الدفاع عن النفس. لقد أظهر تحرك جماهير الـ 48 إخفاق مشاريع «الأسرلة» وبيَّن أن انتماء هذه الجماهير للشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية يعلو في المنعطفات المصيرية، على مشاريع الإندماج وتحسين مستوى الخدمات التي صارت تتبناها بعض القوى مثل حزب راعم – منصور عباس.■-;- تسببت هذه التطورات بإطلاق موجة غير مسبوقة من القلق لدى أوسع الأوساط الصهيونية حيال الوضع الفلسطيني داخل إسرائيل، الذي يتعاظم دوره السياسي وفعله النضالي، الأمر الذي سوف تترتب عليه تبعات، وسوف يلقي بمسؤوليات إضافية على الحركة الفلسطينية في الـ 48، ما بات – بدوره - يستوجب المزيد من التنبه واليقظة والمتابعة من القيادات المعنية على جانبي الخط الأخضر.& ......
#الوضع
#الراهن
#واتجاهات
#العمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733714
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين مقدمة■-;- «معركة القدس»، عنوان يغطي وقائع المواجهات الشاملة التي دارت في الوطن بجناحيه 48-67، من 13/4 – تاريخ إنفجار هبّة القدس من «باب العامود» إبتداءً – وحتى 21/5/2021، تاريخ وقف إطلاق النار بين فصائل المقاومة وجيش الإحتلال، إثر إندلاع معركة « سيف القدس»- 10/5.هذا التحديد للإطار الزمني بحدي البداية والنهاية، إذ يعكس بأمانة وقائع السياسة والميدان، يكتسي أهميته من زاوية دحض القراءة الذاتية للأحداث بغرض التوظيف السياسي من طرفي السلطة، كما تَبَدَّت في مسلكهما، ما أن وضعت المعركة أوزارها: حركة حماس التي تسلط الضوء على الفصل الأخير، العسكري من المواجهات، إعلاءً لدورها، كونها تصدرت الميدان؛ وحركة فتح – بالمقابل– التي تُبهّت دور الفصل العسكري بالذات في المواجهات، لأنها غابت عنه في الميدان، كما في السياسة، لابل تمضي بعض أوساطها لاعتبار أن «سيف القدس» قد قطع الطريق على انتفاضة شاملة كانت في طور التشكل.■-;- فرادة «معركة القدس»، أي ما يميّزها نوعياً عن مساق الهبّات التي تكاد محطاتها لم تنقطع منذ إندلاع «إنتفاضة الشباب»- 10/2015، هو مشاركة كل تجمعات الشعب الفلسطيني في صناعة وقائعها بصيغ العمل المتاحة، وبأشكال النضال المتوافقة مع ظرف كل تجمع على حدة: المقاومة الشعبية في الضفة بما فيه القدس، وما تخللها من عمليات فدائية + والحرب الأوسع – بتشكيلاتها وأدواتها – إنطلاقاً من القطاع + التظاهرات في مخيمات الشتات، وأخرى في ساحات عدة توزعت على أربع جهات الأرض، شجبت الإرتكابات الإسرائيلية ورفعت راية الحقوق الوطنية + أخيراً، وليس آخراً هبّة الغضب الشعبي– 48، التي غطت المدن المختلطة، وغيرها، إلى جانب الدعم المباشر لصمود أبناء القدس بالمشاركة متعددة الأوجه في الدفاع عن الهوية الفلسطينية للمدينة، ومقدساتها، بمواجهة مخططات التهويد والتطهير العرقي.■-;- أما ما يميّز حراكات الـ 48 عن سابقاتها في العقود الماضية من حراكات مساندة لهبّات وانتفاضات الضفة والقطاع، بما فيه تلك التي أدّت إلى سقوط 13 شهيداً في بداية الإنتفاضة الثانية– 28/9/2000، ما يميّز تحركات الـ 48 هذه المرة، أنها استعادت وأضافت إلى ما سبق، بجمعها لأمرين:أ) التأكيد على وحدة الحال والمصير بين جناحي الوطن، من خلال التضامن السياسي والعملي مع هبّة الضفة + المشاركة الفاعلة شديدة التأثير في مواجهات القدس+ إضراب 18/5 الذي شمل الضفة والـ 48 معاً – إلى جانب بعض بلدان الشتات - في أوج إحتدام نار «سيف القدس».ب) رفع سقف الحركة الجماهيرية في الـ 48 في نضالها من أجل تحقيق مطالبها الخاصة بشروط حياتها، سياسياً ومعيشياً، تحت شعارات مناهضة لسياسة القمع والتمييز، وتأكيد طابعها ذا المنحى الصدامي باعتماد أشكال عدة في المواجهة، والصدام، بما فيه اللجوء لاستخدام السلاح الناري في المدن المختلطة، في سياق الدفاع عن النفس. لقد أظهر تحرك جماهير الـ 48 إخفاق مشاريع «الأسرلة» وبيَّن أن انتماء هذه الجماهير للشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية يعلو في المنعطفات المصيرية، على مشاريع الإندماج وتحسين مستوى الخدمات التي صارت تتبناها بعض القوى مثل حزب راعم – منصور عباس.■-;- تسببت هذه التطورات بإطلاق موجة غير مسبوقة من القلق لدى أوسع الأوساط الصهيونية حيال الوضع الفلسطيني داخل إسرائيل، الذي يتعاظم دوره السياسي وفعله النضالي، الأمر الذي سوف تترتب عليه تبعات، وسوف يلقي بمسؤوليات إضافية على الحركة الفلسطينية في الـ 48، ما بات – بدوره - يستوجب المزيد من التنبه واليقظة والمتابعة من القيادات المعنية على جانبي الخط الأخضر.& ......
#الوضع
#الراهن
#واتجاهات
#العمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733714
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - في الوضع الراهن واتجاهات العمل
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : معركة القدس - 13 4 الى 21 5 2021
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين ■-;- مقدمة1- في دروس «معركة القدس» وتداعياتها..2- بين النهوض الجماهيري .. وألغام الإنقسامات والرهانات الخاسرة3- في الوضع الراهن واتجاهات العمل□-;- ملاحقمطلع 10/2021مقدمة■-;- في القول إن لـ«معركة القدس» ما قبلها وما بعدها، معانٍ عدة، لعل أهمها، في الحسابات الوطنية الفلسطينية، التأكيد، أن هذه المعركة لم تكن مجرد حدث عابر، فجرته واقعة طارئة، بل كان في واقع الحال، إختماراً لأحداث سبقته، أسهمت، من مواقع مختلفة، في توفير الشروط اللازمة لهبّة جماهيرية، أشعلت نيران الغضب الثوري، ليس في القدس وحدها، رداً على تغولات مشاريع التهويد وطمس المعالم الوطنية لعاصمة فلسطين، وليس في الضفة الغربية وحدها، رداً على تصاعد الأعمال الإجرامية لقوات الاحتلال، وتصاعد أعمال العربدة والسطو على أيدي عصابات المستوطنين، وليس في الـ 48 وحدها، رداً على سياسات التهميش والإقصاء ومصادرة الأراضي والتمييز العنصري، وليس في الشتات وحده، رداً على سياسات رفض الاعتراف بالحقوق المشروعة للاجئين، إن في العودة أو في الحق في حياة كريمة،... بل جاءت معركة القدس، بفصولها المتلاحقة، من مقاومة شعبية إلى مقاومة مسلحة، نتيجة لهذا كله، وتقدمت المعركة، والحال هكذا، بالفعل الوطني الفلسطيني، خطوات كبرى إلى الأمام، رصدتها تحليلات المراقبين وملاحظاتهم ودراساتهم المختلفة، وارتقت في أدواتها النضالية درجات، مستفيدة من الخبرات العميقة التي راكمتها الحركة الكفاحية الفلسطينية على طول مسيرتها النضالية.وبالتالي يمكن القول، بل يتوجب القول، إن معركة القدس، شكلت حداً فاصلاً بين مساقين، فثمة ما قبلها، وثمة ما بعدها. ■-;-وإذا كان ما قدمناه هو «ما قبلها»، فما هو «ما بعدها»؟! لا شك أن «معركة القدس» أحدثت موازين جديدة في إدارة العلاقات الوطنية، خاصة بين طرفي السلطة، ما عزز الفرقة والتباعد بينهما، بدلاً من إحداث التقارب والتفاهم والتوافق على تثمير إنتصارات المعركة، واستيعاب دروسها الغنية. لكن، وهنا مربط الفرس، أنها جددت طرح مشاريع «السلام الاقتصادي» بديلاً من التقدم نحو الحل السياسي المستجيب لتطلعات الشعب الفلسطيني في العودة والحرية والإستقلال الوطني الناجز. وفي هذا السياق تندرج خطط «بناء الثقة»، و«تقليص الصراع» و«الأمن والهدوء مقابل الإقتصاد»، وغير ذلك من المشاريع الرامية إلى إدامة الاحتلال، باعتماد أساليب وآليات قديمة - جديدة، هي في جوهرها، محاولة لإحلال الحلول الجزئية، الإقتصادية، بديلاً للحل الحقيقي الذي يكفل للشعب الفلسطيني كامل حقوقه الوطنية المشروعة. ■-;-أما المشهد الواجب تسليط الضوء عليه، واعتباره هو الجوهر في ما يمكن اعتباره «ما بعد معركة القدس»، فهو مشهد الحركة الجماهيرية، حاضنة المقاومة بأساليبها وأشكالها المختلفة.ففي الوقت الذي توقف فيه هدير المدافع، واصلت الحركة الجماهيرية معركتها ضد الإحتلال، لم تقيدها لا مشاريع هنا أو هناك، ولا تقوم حساباتها على أساس معادلات إقليمية أو دولية، بل هي منطلقة من واقع يقول إن المعركة ضد الاحتلال، ليست مجرد فصل دون غيره، بل هي فصول متتالية، فصلاً وراء آخر، في تراكم كمي من أجل الفعل النوعي. وبالتالي، فإن ما تشهده الضفة الغربية، وفي القلب منها القدس، من مجابهات يومية ضد الاحتلال، وفي أيقونات المقاومة الشعبية في بيتا وبيت دجن، وجنين، والخليل، والبيرة ورام الله، وفي نابلس، وأنحاء أخرى كسلوان والشيخ جراح وغيرها، وما تشهده خطوط التماس مع مناطق الاحتلال في قطاع غزة، كلها مؤشرات على أننا أمام معركة مديد ......
#معركة
#القدس
#2021
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734436
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين ■-;- مقدمة1- في دروس «معركة القدس» وتداعياتها..2- بين النهوض الجماهيري .. وألغام الإنقسامات والرهانات الخاسرة3- في الوضع الراهن واتجاهات العمل□-;- ملاحقمطلع 10/2021مقدمة■-;- في القول إن لـ«معركة القدس» ما قبلها وما بعدها، معانٍ عدة، لعل أهمها، في الحسابات الوطنية الفلسطينية، التأكيد، أن هذه المعركة لم تكن مجرد حدث عابر، فجرته واقعة طارئة، بل كان في واقع الحال، إختماراً لأحداث سبقته، أسهمت، من مواقع مختلفة، في توفير الشروط اللازمة لهبّة جماهيرية، أشعلت نيران الغضب الثوري، ليس في القدس وحدها، رداً على تغولات مشاريع التهويد وطمس المعالم الوطنية لعاصمة فلسطين، وليس في الضفة الغربية وحدها، رداً على تصاعد الأعمال الإجرامية لقوات الاحتلال، وتصاعد أعمال العربدة والسطو على أيدي عصابات المستوطنين، وليس في الـ 48 وحدها، رداً على سياسات التهميش والإقصاء ومصادرة الأراضي والتمييز العنصري، وليس في الشتات وحده، رداً على سياسات رفض الاعتراف بالحقوق المشروعة للاجئين، إن في العودة أو في الحق في حياة كريمة،... بل جاءت معركة القدس، بفصولها المتلاحقة، من مقاومة شعبية إلى مقاومة مسلحة، نتيجة لهذا كله، وتقدمت المعركة، والحال هكذا، بالفعل الوطني الفلسطيني، خطوات كبرى إلى الأمام، رصدتها تحليلات المراقبين وملاحظاتهم ودراساتهم المختلفة، وارتقت في أدواتها النضالية درجات، مستفيدة من الخبرات العميقة التي راكمتها الحركة الكفاحية الفلسطينية على طول مسيرتها النضالية.وبالتالي يمكن القول، بل يتوجب القول، إن معركة القدس، شكلت حداً فاصلاً بين مساقين، فثمة ما قبلها، وثمة ما بعدها. ■-;-وإذا كان ما قدمناه هو «ما قبلها»، فما هو «ما بعدها»؟! لا شك أن «معركة القدس» أحدثت موازين جديدة في إدارة العلاقات الوطنية، خاصة بين طرفي السلطة، ما عزز الفرقة والتباعد بينهما، بدلاً من إحداث التقارب والتفاهم والتوافق على تثمير إنتصارات المعركة، واستيعاب دروسها الغنية. لكن، وهنا مربط الفرس، أنها جددت طرح مشاريع «السلام الاقتصادي» بديلاً من التقدم نحو الحل السياسي المستجيب لتطلعات الشعب الفلسطيني في العودة والحرية والإستقلال الوطني الناجز. وفي هذا السياق تندرج خطط «بناء الثقة»، و«تقليص الصراع» و«الأمن والهدوء مقابل الإقتصاد»، وغير ذلك من المشاريع الرامية إلى إدامة الاحتلال، باعتماد أساليب وآليات قديمة - جديدة، هي في جوهرها، محاولة لإحلال الحلول الجزئية، الإقتصادية، بديلاً للحل الحقيقي الذي يكفل للشعب الفلسطيني كامل حقوقه الوطنية المشروعة. ■-;-أما المشهد الواجب تسليط الضوء عليه، واعتباره هو الجوهر في ما يمكن اعتباره «ما بعد معركة القدس»، فهو مشهد الحركة الجماهيرية، حاضنة المقاومة بأساليبها وأشكالها المختلفة.ففي الوقت الذي توقف فيه هدير المدافع، واصلت الحركة الجماهيرية معركتها ضد الإحتلال، لم تقيدها لا مشاريع هنا أو هناك، ولا تقوم حساباتها على أساس معادلات إقليمية أو دولية، بل هي منطلقة من واقع يقول إن المعركة ضد الاحتلال، ليست مجرد فصل دون غيره، بل هي فصول متتالية، فصلاً وراء آخر، في تراكم كمي من أجل الفعل النوعي. وبالتالي، فإن ما تشهده الضفة الغربية، وفي القلب منها القدس، من مجابهات يومية ضد الاحتلال، وفي أيقونات المقاومة الشعبية في بيتا وبيت دجن، وجنين، والخليل، والبيرة ورام الله، وفي نابلس، وأنحاء أخرى كسلوان والشيخ جراح وغيرها، وما تشهده خطوط التماس مع مناطق الاحتلال في قطاع غزة، كلها مؤشرات على أننا أمام معركة مديد ......
#معركة
#القدس
#2021
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734436
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - معركة القدس - 13/4 الى 21/5/2021
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : بيان ثلاثي مشترك للجبهتين الشعبية والديمقراطية وحزب الشعب
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين في بيان مشترك صادر عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وحزب الشعب الفلسطيني استنكرت القوى السياسية الثلاث تعطيل صرف استحقاقاتها من الصندوق القومي الفلسطيني لأربعة شهور متوالية بقرار فردي مرفوض يشكل انتهاكاً للنظام الأساسي لمنظمة التحرير وتطاولاً على صلاحيات هيئاتها القيادية يلحق الضرر الفادح بالعلاقات الداخلية بين فصائلها. وأضاف البيان أن هذا القرار يأتي في ظرف تتعاظم فيه المسؤوليات الملقاة على عاتق القوى الثلاث، كما على سائر فصائل الحركة الوطنية، في النهوض بالمقاومة الشعبية والتصدي لتغول الاحتلال وسياسات التوسع الاستيطاني والتهويد والتطهير العرقي والفصل العنصري. وأكد البيان أن استخدام هذه الوسائل المرفوضة للضغط على القوى الثلاث بهدف النيل من مواقفها السياسية لن ينجح في ابتزازها أو ثنيها عن مواصلة دورها في الدفاع عن الحريات والحقوق الديمقراطية للمواطنين في مواجهة سياسات القمع والتسلط، وفي النضال من أجل إنهاء الانقسام وتنفيذ قرارات الإجماع الوطني بالتحرر من التزامات وقيود أوسلو المجحفة. ودعا البيان اللجنة التنفيذية، وسائر الهيئات القيادية في م.ت.ف.، إلى اتخاذ الإجراءات لوضع حد لهذه الممارسات المتفردة وضمان احترام الأنظمة الداخلية لمنظمة التحرير وأسس العلاقات بين أطرافها. 16/10/2021 رام الله ......
#بيان
#ثلاثي
#مشترك
#للجبهتين
#الشعبية
#والديمقراطية
#وحزب
#الشعب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734733
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين في بيان مشترك صادر عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وحزب الشعب الفلسطيني استنكرت القوى السياسية الثلاث تعطيل صرف استحقاقاتها من الصندوق القومي الفلسطيني لأربعة شهور متوالية بقرار فردي مرفوض يشكل انتهاكاً للنظام الأساسي لمنظمة التحرير وتطاولاً على صلاحيات هيئاتها القيادية يلحق الضرر الفادح بالعلاقات الداخلية بين فصائلها. وأضاف البيان أن هذا القرار يأتي في ظرف تتعاظم فيه المسؤوليات الملقاة على عاتق القوى الثلاث، كما على سائر فصائل الحركة الوطنية، في النهوض بالمقاومة الشعبية والتصدي لتغول الاحتلال وسياسات التوسع الاستيطاني والتهويد والتطهير العرقي والفصل العنصري. وأكد البيان أن استخدام هذه الوسائل المرفوضة للضغط على القوى الثلاث بهدف النيل من مواقفها السياسية لن ينجح في ابتزازها أو ثنيها عن مواصلة دورها في الدفاع عن الحريات والحقوق الديمقراطية للمواطنين في مواجهة سياسات القمع والتسلط، وفي النضال من أجل إنهاء الانقسام وتنفيذ قرارات الإجماع الوطني بالتحرر من التزامات وقيود أوسلو المجحفة. ودعا البيان اللجنة التنفيذية، وسائر الهيئات القيادية في م.ت.ف.، إلى اتخاذ الإجراءات لوضع حد لهذه الممارسات المتفردة وضمان احترام الأنظمة الداخلية لمنظمة التحرير وأسس العلاقات بين أطرافها. 16/10/2021 رام الله ......
#بيان
#ثلاثي
#مشترك
#للجبهتين
#الشعبية
#والديمقراطية
#وحزب
#الشعب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734733
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - بيان ثلاثي مشترك للجبهتين الشعبية والديمقراطية وحزب الشعب
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : البلاغ الصادر عن اجتماع المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطيندورة شهداء الضفة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين ■-;- عقد المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين دورة اجتماعات، برئاسة الأمين العام نايف حواتمة، ناقش فيها القضايا المدرجة على جدول أعماله، والتقارير المقدمة من دوائر الاختصاص في اللجنة المركزية، واتخذ بشأنها القرارات اللازمة، وفي ختام أعماله أصدر بلاغاً سياسياً، فيما يلي نصه كاملاً:1)■-;- يثمّن المكتب السياسي ما شهده اليوم العالمي للتضامن مع شعبنا (29/11) من تقدم ملموس واتساع دائرة التأييد لحقوقنا الوطنية، كما يثمّن قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة بإعادة التأكيد على الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا غير القابلة للتصرف، ويرى في هذه النتائج المهمة ثمرة من ثمار صمود شعبنا وثباته وتماسكه النضالي، وإصراره على مواجهة الاحتلال والاستيطان أياً كانت التضحيات.في الوقت نفسه؛ يأسف المكتب السياسي أن لا يتم البناء على هذه التطورات الإيجابية الكبرى، ما يقتضيه من خطوات سياسية تعزز موقع قضيتنا في الميدان وفي المحافل الدولية، ويرى أن من أسباب هذا التخلف حالة الانقسام المدمّر، التي ما زالت تشكل جرحاً نازفاً في الجسد الفلسطيني، وقيداً يكبّل قدرته على الفعل الجماعي. كما من أسباب هذا التخلف، انكفاء القيادة السياسية للسلطة وتراجعها عن قرارات الشرعية الفلسطينية (قرارات المجلس الوطني - 2018 – القرار القيادي الفلسطيني - 19/5/2020 – القرار الصادر عن اجتماع الأمناء العامين - 3/9/2020)، ورهانها على المفاوضات الثنائية، تحت رعاية الرباعية الدولية في إطار ما يسمى «حل الدولتين»، الأمر الذي غيّب المشروع الوطني لصالح بدائل وسيناريوهات، تقود إلى «الحل الاقتصادي»، كمشروع «تقليص الصراع» و«إجراءات بناء الثقة» في الضفة الفلسطينية، و«الأمن مقابل الغذاء» في قطاع غزة، بما تحمله هذه المشاريع من علامات مقلقة، ما أحدث تهميشاً للقضية الفلسطينية على الصعيد العربي لصالح تقدم خطوات التحالفات العربية – الإسرائيلية، بدعوى «التطبيع» في سياق مشروع «أبراهام»■-;-2)■-;- بالمقابل يثمّن المكتب السياسي نهوض الحركة الشعبية في الضفة الفلسطينية (بما فيها القدس) وقطاع غزة، بتعبيراته المختلفة، إن في وجه الحصار الظالم والنضال لكسر حلقاته، أو في الأعمال البطولية الفردية التي تشهدها الضفة الفلسطينية، أو في بؤر المقاومة الشعبية في بيتا، وبيت دجن، وكفر قدوم، وغيرها الكثير من بلدات الريف الفلسطيني وقراه، حيث تدور معركة يومية ضد مشاريع الاستيطان والضم الزاحف ومحاولات تدمير البنية التحتية للقطاع الزراعي الفلسطيني.ويرى المكتب السياسي أن الثغرة التي تعطل نمو هذا النهوض، واتساعه وإكسابه الشمولية في أنحاء المناطق الفلسطينية المختلفة كافة، هو تخلف القيادة الرسمية للسلطة الفلسطينية عن توفير الغطاء السياسي للحركة الشعبية، وغياب القيادة الوطنية الموحدة، التي تستنهض المقاومة الشعبية بكل أشكالها المتاحة بعناصر التطور والتقدم نحو انتفاضة شاملة، وعلى طريق العصيان الوطني، النموذج الفلسطيني الإبداعي لحرب الشعب طويلة الأمد■-;-3)■-;- بناءً عليه؛ يدعو المكتب السياسي إلى العمل على إنهاء الانقسام، وإنهاء التفرد بالقرار السياسي، وإنهاء سياسة تجاوز قرارات الشرعية الفلسطينية وانتهاكها، ويدعو إلى حوار وطني شامل وذي مغزى، وعلى أعلى المستويات، تصدر عنه قرارات ملزمة، من شأنها أن توفر الشروط والظروف المناسبة لبناء استراتيجية وطنية شاملة، لإعادة بناء المؤسسات، ومواصلة معركة المجابهة اليومية للاحتلال والاستيطان.ويرى المكتب السياسي أن الدعوة للحوار، تكتسب أهمية مزدوجة هذه المرة، كونها تأتي عشية ا ......
#البلاغ
#الصادر
#اجتماع
#المكتب
#السياسي
#للجبهة
#الديمقراطية
#لتحرير
#فلسطيندورة
#شهداء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740308
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين ■-;- عقد المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين دورة اجتماعات، برئاسة الأمين العام نايف حواتمة، ناقش فيها القضايا المدرجة على جدول أعماله، والتقارير المقدمة من دوائر الاختصاص في اللجنة المركزية، واتخذ بشأنها القرارات اللازمة، وفي ختام أعماله أصدر بلاغاً سياسياً، فيما يلي نصه كاملاً:1)■-;- يثمّن المكتب السياسي ما شهده اليوم العالمي للتضامن مع شعبنا (29/11) من تقدم ملموس واتساع دائرة التأييد لحقوقنا الوطنية، كما يثمّن قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة بإعادة التأكيد على الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا غير القابلة للتصرف، ويرى في هذه النتائج المهمة ثمرة من ثمار صمود شعبنا وثباته وتماسكه النضالي، وإصراره على مواجهة الاحتلال والاستيطان أياً كانت التضحيات.في الوقت نفسه؛ يأسف المكتب السياسي أن لا يتم البناء على هذه التطورات الإيجابية الكبرى، ما يقتضيه من خطوات سياسية تعزز موقع قضيتنا في الميدان وفي المحافل الدولية، ويرى أن من أسباب هذا التخلف حالة الانقسام المدمّر، التي ما زالت تشكل جرحاً نازفاً في الجسد الفلسطيني، وقيداً يكبّل قدرته على الفعل الجماعي. كما من أسباب هذا التخلف، انكفاء القيادة السياسية للسلطة وتراجعها عن قرارات الشرعية الفلسطينية (قرارات المجلس الوطني - 2018 – القرار القيادي الفلسطيني - 19/5/2020 – القرار الصادر عن اجتماع الأمناء العامين - 3/9/2020)، ورهانها على المفاوضات الثنائية، تحت رعاية الرباعية الدولية في إطار ما يسمى «حل الدولتين»، الأمر الذي غيّب المشروع الوطني لصالح بدائل وسيناريوهات، تقود إلى «الحل الاقتصادي»، كمشروع «تقليص الصراع» و«إجراءات بناء الثقة» في الضفة الفلسطينية، و«الأمن مقابل الغذاء» في قطاع غزة، بما تحمله هذه المشاريع من علامات مقلقة، ما أحدث تهميشاً للقضية الفلسطينية على الصعيد العربي لصالح تقدم خطوات التحالفات العربية – الإسرائيلية، بدعوى «التطبيع» في سياق مشروع «أبراهام»■-;-2)■-;- بالمقابل يثمّن المكتب السياسي نهوض الحركة الشعبية في الضفة الفلسطينية (بما فيها القدس) وقطاع غزة، بتعبيراته المختلفة، إن في وجه الحصار الظالم والنضال لكسر حلقاته، أو في الأعمال البطولية الفردية التي تشهدها الضفة الفلسطينية، أو في بؤر المقاومة الشعبية في بيتا، وبيت دجن، وكفر قدوم، وغيرها الكثير من بلدات الريف الفلسطيني وقراه، حيث تدور معركة يومية ضد مشاريع الاستيطان والضم الزاحف ومحاولات تدمير البنية التحتية للقطاع الزراعي الفلسطيني.ويرى المكتب السياسي أن الثغرة التي تعطل نمو هذا النهوض، واتساعه وإكسابه الشمولية في أنحاء المناطق الفلسطينية المختلفة كافة، هو تخلف القيادة الرسمية للسلطة الفلسطينية عن توفير الغطاء السياسي للحركة الشعبية، وغياب القيادة الوطنية الموحدة، التي تستنهض المقاومة الشعبية بكل أشكالها المتاحة بعناصر التطور والتقدم نحو انتفاضة شاملة، وعلى طريق العصيان الوطني، النموذج الفلسطيني الإبداعي لحرب الشعب طويلة الأمد■-;-3)■-;- بناءً عليه؛ يدعو المكتب السياسي إلى العمل على إنهاء الانقسام، وإنهاء التفرد بالقرار السياسي، وإنهاء سياسة تجاوز قرارات الشرعية الفلسطينية وانتهاكها، ويدعو إلى حوار وطني شامل وذي مغزى، وعلى أعلى المستويات، تصدر عنه قرارات ملزمة، من شأنها أن توفر الشروط والظروف المناسبة لبناء استراتيجية وطنية شاملة، لإعادة بناء المؤسسات، ومواصلة معركة المجابهة اليومية للاحتلال والاستيطان.ويرى المكتب السياسي أن الدعوة للحوار، تكتسب أهمية مزدوجة هذه المرة، كونها تأتي عشية ا ......
#البلاغ
#الصادر
#اجتماع
#المكتب
#السياسي
#للجبهة
#الديمقراطية
#لتحرير
#فلسطيندورة
#شهداء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740308
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - البلاغ الصادر عن اجتماع المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطيندورة شهداء الضفة الفلسطينية
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : مبادرة الجبهة الديمقراطية لإنهاء الانقسام
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين بلاغ صحفي حول مبادرة الجبهة الديمقراطية لإنهاء الانقسام توجه المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إلى سائر القوى الوطنية الفلسطينية بمبادرة دعا فيها إلى بدء حوار وطني شامل من اجل إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة. وأكدت المبادرة أن خطورة التحديات التي تواجهها مسيرتنا الوطنية تملي وضع حد لحالة الدمار والتشرذم الداخلي التي باتت تشارف الانتحار الذاتي. ودعت المبادرة إلى وقف التراشق الإعلامي بين طرفي الصراع الداخلي ووقف متبادل لممارسات القمع والاعتقال السياسي، تمهيداً للمباشرة بحوار وطني شامل يهدف للتوصل إلى خطة متكاملة تترجم إلى خطوات تنفيذية مجدولة زمنياً بحيث تضمن التوازي والتزامن في التحرك على مسارين متداخلين: مسار الشراكة والتمثيل الشامل في مؤسسات م.ت.ف.، ومسار إعادة توحيد مؤسسات السلطة الفلسطينية وصولاً إلى انتخابات عامة شاملة للمجلس التشريعي، والرئاسة، والمجلس الوطني على أساس التمثيل النسبي الكامل لإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني على قاعدة الشراكة الديمقراطية والاحتكام إلى إرادة الشعب الذي هو مصدر الشرعية. وفيما يتعلق بمحور الشراكة في مؤسسات م.ت.ف. اقترحت المبادرة أن يصار، كمرحلة انتقالية، إلى عقد دورة استثنائية للمجلس المركزي الفلسطيني، بصفته مخولاً بصلاحيات المجلس الوطني وفق قرار دورته الأخيرة، يتم خلالها اعتماد حركتي حماس والجهاد الإسلامي كفصائل في م.ت.ف. وانتخاب لجنة تنفيذية تجسد التوافق الوطني وتشكل مرجعية قيادية موحدة للعمل الوطني الفلسطيني خلال المرحلة الانتقالية التي تترافق مع تشكيل حكومة وحدة وطنية تتبنى برنامجاً يقوم على قرارات الإجماع الوطني التي تشكل فحوى برنامج م.ت.ف. وبخاصة وثيقة الوفاق الوطني وقرارات المجلسين الوطني والمركزي ومخرجات اجتماع الأمناء العامين في أيلول 2020، على أن تمارس الحكومة العتيدة فوراً كامل صلاحياتها وفق القانون في جميع محافظات الضفة وقطاع غزة، وتعمل على تنفيذ اتفاقيات المصالحة في سائر ملفات الموظفين، والأمن، والقضاء، والحريات، والمصالحة المجتمعية وغيرها. ومن أجل حسم الخلافات التي ستنشأ خلال التنفيذ دعت المبادرة إلى تشكيل لجنة تحكيم من شخصيات وطنية غير منحازة متفق عليها والتزام جميع الأطراف باحترام قراراتها. وتقترح المبادرة أن تختتم المرحلة الانتقالية، بما لا يتجاوز نهاية عام 2022، بإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية في مواعيد متفق عليها مسبقاً في إطار الحوار الوطني الشامل الذي سيبحث أيضاً كيفية تجاوز العقبات المحتملة في هذا الطريق بما في ذلك كيفية إجراء الانتخابات في القدس العاصمة. وترى المبادرة أن المجلس التشريعي المنتخب، مضافاً إليه ممثلون للقوى التي لم تشارك في الانتخابات إلى جانب شخصيات أخرى يتفق عليها، هو بمثابة المرحلة الأولى في عملية تشكيل المجلس الوطني الجديد التي ينبغي أن تستكمل، خلال أربعة شهور، في تجمعات شعبنا في الشتات، بالانتخاب حيث أمكن، وبالتوافق حيث يتعذر الانتخاب، وفقاً للنظام الانتخابي الذي توافقت عليه جميع القوى وصادقت عليه اللجنة التنفيذية. وشددت المبادرة على احترام النسبة المحددة لتمثيل المرأة والبالغة 30% في جميع مراحل تشكيل المجلس. كما أكدت المبادرة على تنفيذ مخرجات اجتماع الأمناء العامين (أيلول 2020) بشأن صوغ واعتماد إستراتيجية كفاحية جديدة بديلة لمسار أوسلو، وتشكيل القيادة الوطنية الموحدة للنهوض بالمقاومة الشعبية وصولاً إلى الانتفاضة الشاملة والعصيان الوطني. وفيما يلي النص الكامل للمبادرة: مبادرة مقدمة من الجبهة الديمقراطية لتحرير ف ......
#مبادرة
#الجبهة
#الديمقراطية
#لإنهاء
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744169
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين بلاغ صحفي حول مبادرة الجبهة الديمقراطية لإنهاء الانقسام توجه المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إلى سائر القوى الوطنية الفلسطينية بمبادرة دعا فيها إلى بدء حوار وطني شامل من اجل إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة. وأكدت المبادرة أن خطورة التحديات التي تواجهها مسيرتنا الوطنية تملي وضع حد لحالة الدمار والتشرذم الداخلي التي باتت تشارف الانتحار الذاتي. ودعت المبادرة إلى وقف التراشق الإعلامي بين طرفي الصراع الداخلي ووقف متبادل لممارسات القمع والاعتقال السياسي، تمهيداً للمباشرة بحوار وطني شامل يهدف للتوصل إلى خطة متكاملة تترجم إلى خطوات تنفيذية مجدولة زمنياً بحيث تضمن التوازي والتزامن في التحرك على مسارين متداخلين: مسار الشراكة والتمثيل الشامل في مؤسسات م.ت.ف.، ومسار إعادة توحيد مؤسسات السلطة الفلسطينية وصولاً إلى انتخابات عامة شاملة للمجلس التشريعي، والرئاسة، والمجلس الوطني على أساس التمثيل النسبي الكامل لإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني على قاعدة الشراكة الديمقراطية والاحتكام إلى إرادة الشعب الذي هو مصدر الشرعية. وفيما يتعلق بمحور الشراكة في مؤسسات م.ت.ف. اقترحت المبادرة أن يصار، كمرحلة انتقالية، إلى عقد دورة استثنائية للمجلس المركزي الفلسطيني، بصفته مخولاً بصلاحيات المجلس الوطني وفق قرار دورته الأخيرة، يتم خلالها اعتماد حركتي حماس والجهاد الإسلامي كفصائل في م.ت.ف. وانتخاب لجنة تنفيذية تجسد التوافق الوطني وتشكل مرجعية قيادية موحدة للعمل الوطني الفلسطيني خلال المرحلة الانتقالية التي تترافق مع تشكيل حكومة وحدة وطنية تتبنى برنامجاً يقوم على قرارات الإجماع الوطني التي تشكل فحوى برنامج م.ت.ف. وبخاصة وثيقة الوفاق الوطني وقرارات المجلسين الوطني والمركزي ومخرجات اجتماع الأمناء العامين في أيلول 2020، على أن تمارس الحكومة العتيدة فوراً كامل صلاحياتها وفق القانون في جميع محافظات الضفة وقطاع غزة، وتعمل على تنفيذ اتفاقيات المصالحة في سائر ملفات الموظفين، والأمن، والقضاء، والحريات، والمصالحة المجتمعية وغيرها. ومن أجل حسم الخلافات التي ستنشأ خلال التنفيذ دعت المبادرة إلى تشكيل لجنة تحكيم من شخصيات وطنية غير منحازة متفق عليها والتزام جميع الأطراف باحترام قراراتها. وتقترح المبادرة أن تختتم المرحلة الانتقالية، بما لا يتجاوز نهاية عام 2022، بإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية في مواعيد متفق عليها مسبقاً في إطار الحوار الوطني الشامل الذي سيبحث أيضاً كيفية تجاوز العقبات المحتملة في هذا الطريق بما في ذلك كيفية إجراء الانتخابات في القدس العاصمة. وترى المبادرة أن المجلس التشريعي المنتخب، مضافاً إليه ممثلون للقوى التي لم تشارك في الانتخابات إلى جانب شخصيات أخرى يتفق عليها، هو بمثابة المرحلة الأولى في عملية تشكيل المجلس الوطني الجديد التي ينبغي أن تستكمل، خلال أربعة شهور، في تجمعات شعبنا في الشتات، بالانتخاب حيث أمكن، وبالتوافق حيث يتعذر الانتخاب، وفقاً للنظام الانتخابي الذي توافقت عليه جميع القوى وصادقت عليه اللجنة التنفيذية. وشددت المبادرة على احترام النسبة المحددة لتمثيل المرأة والبالغة 30% في جميع مراحل تشكيل المجلس. كما أكدت المبادرة على تنفيذ مخرجات اجتماع الأمناء العامين (أيلول 2020) بشأن صوغ واعتماد إستراتيجية كفاحية جديدة بديلة لمسار أوسلو، وتشكيل القيادة الوطنية الموحدة للنهوض بالمقاومة الشعبية وصولاً إلى الانتفاضة الشاملة والعصيان الوطني. وفيما يلي النص الكامل للمبادرة: مبادرة مقدمة من الجبهة الديمقراطية لتحرير ف ......
#مبادرة
#الجبهة
#الديمقراطية
#لإنهاء
#الانقسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744169
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - مبادرة الجبهة الديمقراطية لإنهاء الانقسام
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : بيان المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية - نشارك في دورة المجلس المركزي دفاعاً عن قرارات الإجماع الوطني للخروج من مسار أوسلو،
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين بيان المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين:نشارك في دورة المجلس المركزي دفاعاً عنقرارات الإجماع الوطني للخروج من مسار أوسلو،وإنهاء الانقسام والتفرد وصون وحدانية التمثيل الفلسطيني بعد حوار ديمقراطي واسع ومعمق دار في الهيئات القيادية لمختلف منظماتها داخل الوطن وفي الشتات. اتخذ المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين قراراً بالمشاركة في أعمال الدورة الحادية والثلاثين للمجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية المزمع عقدها في رام الله في السادس من شباط 2022. وأوضح المكتب السياسي أن هذا القرار يأتي في سياق استمرار النضال المتواصل للجبهة وسائر القوى الديمقراطية للتصدي لنهج أوسلو ولممارسات الهيمنة والتفرد، وبهدف قطع الطريق على محاولات الارتداد عن قرارات المجلس الوطني بشأن الخروج من مسار أوسلو أو تمييعها، ومن أجل محاسبة الجهات المسؤولة عن التلكؤ في تنفيذ هذه القرارات أو تعطيلها، ومن أجل توفير الضمانات والآليات الكفيلة بالتنفيذ بدءً من استئناف العمل فوراً بقرارات الاجتماع القيادي في 19/5/2020 ومخرجات اجتماع الأمناء العامين (3/9/2020) بشان التحلل من التزامات أوسلو ووقف التنسيق الأمني. وأكد المكتب السياسي، في قراره، أن الجبهة الديمقراطية بذلت جهوداً مكثفة، توجتها بإطلاق مبادرة لإنهاء الانقسام تضمنت ضرورة الدعوة لعقد دورة استثنائية للمجلس المركزي يتمثل فيها الكل الفلسطيني وتنبثق عنها لجنة تنفيذية تجسد التوافق الوطني في إطار خطة متكاملة لإنهاء الانقسام في مؤسسات السلطة الفلسطينية وم.ت.ف. تتوج بانتخابات ديمقراطية شاملة للتشريعي والرئاسة والمجلس الوطني تعيد بناء مؤسساتنا الوطنية بالاحتكام إلى إرادة الشعب وعلى قاعدة الشراكة والتمثيل الشامل. ولا تزال الجبهة ترى أن هذه المبادرة هي المخرج المناسب من الأزمة الراهنة لحركتنا الوطنية وستواصل النضال بين صفوف الشعب وبالحوار مع سائر القوى الفلسطينية من أجل تبنيها ووضعها موضع التطبيق. ولكن في ضوء الدعوة التي أقرتها أغلبية اللجنة التنفيذية ورئاسة المجلس الوطني لعقد المجلس المركزي في السادس من شباط الجاري، فإن المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية يرى أن المشاركة في أعمال هذه الدورة توفر الفرصة للتأكيد على عناصر مبادرتها التوحيدية وحشد الدعم الوطني لها، ولرفع الغطاء عن ممارسات الهيمنة والتفرد وفضحها، ولتجديد الالتزام بقرارات المجلس الوطني بشأن التحرر من التزامات أوسلو والتي، بالرغم من تعطيل تنفيذها، تشكل سلاحاً بيد الحركة الجماهيرية للتصدي لسياسات التفريط والرهانات الخاسرة. وبينما تواصل الجبهة الديمقراطية النضال من أجل إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية على أساس الشراكة والتعددية وشمولية التمثيل للكل الفلسطيني، فإنها ترى أن ترميم المؤسسة المتداعية القائمة من خلال اجتماع المجلس المركزي، المخول بصلاحيات المجلس الوطني وفق قرار دورته الأخيرة، هو أمر تتطلبه الحيلولة دون انهيارها الذي يفتح الباب واسعاً لاصطناع البدائل وتمزيق وحدانية التمثيل الفلسطيني وسيقود لاستفحال ممارسات التفرد والهيمنة على القرار وليس العكس، وبخاصة في ضوء حملات التشكيك بالموقع التمثيلي لمنظمة التحرير الفلسطينية، والتي تصاعدت بفعل تداعيات الانقسام وتغول سياسات الهيمنة والتفرد وتعطيل المؤسسات، فباتت تطل برأسها مشاريع فبركة مؤسسات بديلة وموازية ليس من شأنها سوى أن تلحق الدمار بحركتنا الوطنية والتصفية لانجازاتها. إن الجبهة الديمقراطية ستبقى تناضل في قلب الحركة الجماهيرية حزباً معارضاً بصلابة لسياسات التفر ......
#بيان
#المكتب
#السياسي
#للجبهة
#الديمقراطية
#نشارك
#دورة
#المجلس
#المركزي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746024
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين بيان المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين:نشارك في دورة المجلس المركزي دفاعاً عنقرارات الإجماع الوطني للخروج من مسار أوسلو،وإنهاء الانقسام والتفرد وصون وحدانية التمثيل الفلسطيني بعد حوار ديمقراطي واسع ومعمق دار في الهيئات القيادية لمختلف منظماتها داخل الوطن وفي الشتات. اتخذ المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين قراراً بالمشاركة في أعمال الدورة الحادية والثلاثين للمجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية المزمع عقدها في رام الله في السادس من شباط 2022. وأوضح المكتب السياسي أن هذا القرار يأتي في سياق استمرار النضال المتواصل للجبهة وسائر القوى الديمقراطية للتصدي لنهج أوسلو ولممارسات الهيمنة والتفرد، وبهدف قطع الطريق على محاولات الارتداد عن قرارات المجلس الوطني بشأن الخروج من مسار أوسلو أو تمييعها، ومن أجل محاسبة الجهات المسؤولة عن التلكؤ في تنفيذ هذه القرارات أو تعطيلها، ومن أجل توفير الضمانات والآليات الكفيلة بالتنفيذ بدءً من استئناف العمل فوراً بقرارات الاجتماع القيادي في 19/5/2020 ومخرجات اجتماع الأمناء العامين (3/9/2020) بشان التحلل من التزامات أوسلو ووقف التنسيق الأمني. وأكد المكتب السياسي، في قراره، أن الجبهة الديمقراطية بذلت جهوداً مكثفة، توجتها بإطلاق مبادرة لإنهاء الانقسام تضمنت ضرورة الدعوة لعقد دورة استثنائية للمجلس المركزي يتمثل فيها الكل الفلسطيني وتنبثق عنها لجنة تنفيذية تجسد التوافق الوطني في إطار خطة متكاملة لإنهاء الانقسام في مؤسسات السلطة الفلسطينية وم.ت.ف. تتوج بانتخابات ديمقراطية شاملة للتشريعي والرئاسة والمجلس الوطني تعيد بناء مؤسساتنا الوطنية بالاحتكام إلى إرادة الشعب وعلى قاعدة الشراكة والتمثيل الشامل. ولا تزال الجبهة ترى أن هذه المبادرة هي المخرج المناسب من الأزمة الراهنة لحركتنا الوطنية وستواصل النضال بين صفوف الشعب وبالحوار مع سائر القوى الفلسطينية من أجل تبنيها ووضعها موضع التطبيق. ولكن في ضوء الدعوة التي أقرتها أغلبية اللجنة التنفيذية ورئاسة المجلس الوطني لعقد المجلس المركزي في السادس من شباط الجاري، فإن المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية يرى أن المشاركة في أعمال هذه الدورة توفر الفرصة للتأكيد على عناصر مبادرتها التوحيدية وحشد الدعم الوطني لها، ولرفع الغطاء عن ممارسات الهيمنة والتفرد وفضحها، ولتجديد الالتزام بقرارات المجلس الوطني بشأن التحرر من التزامات أوسلو والتي، بالرغم من تعطيل تنفيذها، تشكل سلاحاً بيد الحركة الجماهيرية للتصدي لسياسات التفريط والرهانات الخاسرة. وبينما تواصل الجبهة الديمقراطية النضال من أجل إعادة بناء مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية على أساس الشراكة والتعددية وشمولية التمثيل للكل الفلسطيني، فإنها ترى أن ترميم المؤسسة المتداعية القائمة من خلال اجتماع المجلس المركزي، المخول بصلاحيات المجلس الوطني وفق قرار دورته الأخيرة، هو أمر تتطلبه الحيلولة دون انهيارها الذي يفتح الباب واسعاً لاصطناع البدائل وتمزيق وحدانية التمثيل الفلسطيني وسيقود لاستفحال ممارسات التفرد والهيمنة على القرار وليس العكس، وبخاصة في ضوء حملات التشكيك بالموقع التمثيلي لمنظمة التحرير الفلسطينية، والتي تصاعدت بفعل تداعيات الانقسام وتغول سياسات الهيمنة والتفرد وتعطيل المؤسسات، فباتت تطل برأسها مشاريع فبركة مؤسسات بديلة وموازية ليس من شأنها سوى أن تلحق الدمار بحركتنا الوطنية والتصفية لانجازاتها. إن الجبهة الديمقراطية ستبقى تناضل في قلب الحركة الجماهيرية حزباً معارضاً بصلابة لسياسات التفر ......
#بيان
#المكتب
#السياسي
#للجبهة
#الديمقراطية
#نشارك
#دورة
#المجلس
#المركزي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746024
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - بيان المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية - نشارك في دورة المجلس المركزي دفاعاً عن قرارات الإجماع…
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، بمناسبة الذكرى 53 لانطلاقتها القاها الرفيق فهد سليمان - دمشق
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين من أجل:• إستعادة الوحدة الداخلية في إطار م.ت.ف الائتلافية، التعددية على قاعدة ديمقراطية• الخروج من أوسلو من خلال تنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي• المقاومة الشاملة للإحتلال والاستيطان على طريق العصيان الوطني العام■-;- على أبواب مخيم اليرموك، العائد بهدوء، إنما بثبات إلى دورة الحياة، نلتقي كما في كل عام، إحياءً لذكرى إنطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، وهي مناسبة عزيزة على قلوب الفلسطينيين، وكل من يقف إلى جانب فلسطين، في نضالها العادل ضد العدوان الصهيوني المستدام.■-;- نلتقي هنا، في دمشق العروبة وفي القلب منها فلسطين، ومعنا آلاف المتابعين على وسائل التواصل الإجتماعي، لنجدد العهد ونؤكد الوعد، أنها ثورة مستمرة، إلى أن يحقق شعبنا أهداف نضاله في التحرر الوطني، في الإستقلال والسيادة والعودة إلى الديار والممتلكات، في إنتزاعه لحق تقرير المصير بحرية على كامل ترابه الوطني في إطار دولة ديمقراطية علمانية موحدة، يتساوى كل من يعيش في كنفها بالحقوق والواجبات.■-;- نلتقي هنا، ونمضي بأفكارنا إلى كل من قدم دماً وعمراً وجهداً، إلى كل من عانى وسُجن وجُرح وتعذب وضحى، من أجل أن يعود الأهل إلى بلادهم، وأن تعود البلاد إلى أهلها، مذكرين بعد أكثر من نصف قرن من الزمن، أننا ما زلنا – كما في البدايات – على درب القدس والعودة سائرون■-;-■-;-■-;-■-;-■-;- نلتقي اليوم، وأمامنا مشهد فلسطيني يضج بالحيوية والإبداع والحياة، لكنه مشهد متناقض المعالم، مشهد يفتقد إلى الإتساق:• فوحدة الشعب في الميدان، يتعاكس معها إنقسام القوى الفاعلة في السياسة.• وتسجيل نقاط على العدو في المواجهة، كما في معركة القدس قبل شهور، يبدد مكاسبها ضعف في القدرة على الترصيد السياسي لهذه المكاسب. • والتوافق على أهداف النضال بين مختلف مكونات الحالة الوطنية، يقابله خلاف على السبل المفضية إلى تحقيق هذه الأهداف.■-;- أما السبب في كل هذا، فيعود إلى إنقسام مؤسسي، يستقوي بالجغرافيا ويتغطى بالسياسة، خلاف لم تشهده الحركة الوطنية المعاصرة بهذا العمق، في أي من محطاتها الخلافية السابقة، التي لم تكن قليلة على أية حال.أما الإعتبارات التي ينحكم لها هذا الإنقسام فهي ناجمة عن تلاقي عامل الإصطفاف على محاور التجاذب الإقليمي، مع مصالح وامتيازات مادية واعتبارية نمت على ضفاف سلطتين للحكم الذاتي، الأولى تحت الإحتلال المباشر، والثانية تحت الإحتلال، إنما بأسلوب الحصار والعدوان الدوري المتجدد■-;-■-;-■-;-■-;-■-;- من هنا، الموقع المتقدم في أجندة العمل الوطني الذي ينبغي أن تحتله مسألة تجاوز الإنقسام واستعادة الوحدة الداخلية.وإذا كان ثمة إجماع – لفظياً بأقله – على الانتخابات العامة باعتبارها الوسيلة الأفضل لإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني على قاعدة ديمقراطية تضمن تمامية التمثيل في الإطار المؤسسي الواحد، فإن التجربة قد عَلَّمت، أن الإنتخابات، لأنها تطرح مسألة السلطة على بساط البحث، وتعلق مصيرها على مخرجات صندوق الإقتراع، فإنها تجعل الطرف المتنفذ الذي عندما لا يضمن نتائجها، يُحجم عن الوفاء باستحقاقاتها.■-;- لقد حاولت الجبهة الديمقراطية من خلال المبادرة السياسية التي أطلقتها مؤخراً أن تجسر الخلاف القائم بين طرفي السلطة باعتماد آلية تقوم على التزامن بين إنعقاد مجلس مركزي يضم الكل الفلسطيني تنبثق عن أعماله لجنة تنفيذية جامعة، وبين تشكيل حكومة وحدة وطنية تنجز توحيد وزارات وإدارات السلطة في كل من الضفة والقطاع. غير أن هذه الم ......
#كلمة
#الجبهة
#الديمقراطية
#لتحرير
#فلسطين،
#بمناسبة
#الذكرى
#لانطلاقتها
#القاها
#الرفيق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748239
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين من أجل:• إستعادة الوحدة الداخلية في إطار م.ت.ف الائتلافية، التعددية على قاعدة ديمقراطية• الخروج من أوسلو من خلال تنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي• المقاومة الشاملة للإحتلال والاستيطان على طريق العصيان الوطني العام■-;- على أبواب مخيم اليرموك، العائد بهدوء، إنما بثبات إلى دورة الحياة، نلتقي كما في كل عام، إحياءً لذكرى إنطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، وهي مناسبة عزيزة على قلوب الفلسطينيين، وكل من يقف إلى جانب فلسطين، في نضالها العادل ضد العدوان الصهيوني المستدام.■-;- نلتقي هنا، في دمشق العروبة وفي القلب منها فلسطين، ومعنا آلاف المتابعين على وسائل التواصل الإجتماعي، لنجدد العهد ونؤكد الوعد، أنها ثورة مستمرة، إلى أن يحقق شعبنا أهداف نضاله في التحرر الوطني، في الإستقلال والسيادة والعودة إلى الديار والممتلكات، في إنتزاعه لحق تقرير المصير بحرية على كامل ترابه الوطني في إطار دولة ديمقراطية علمانية موحدة، يتساوى كل من يعيش في كنفها بالحقوق والواجبات.■-;- نلتقي هنا، ونمضي بأفكارنا إلى كل من قدم دماً وعمراً وجهداً، إلى كل من عانى وسُجن وجُرح وتعذب وضحى، من أجل أن يعود الأهل إلى بلادهم، وأن تعود البلاد إلى أهلها، مذكرين بعد أكثر من نصف قرن من الزمن، أننا ما زلنا – كما في البدايات – على درب القدس والعودة سائرون■-;-■-;-■-;-■-;-■-;- نلتقي اليوم، وأمامنا مشهد فلسطيني يضج بالحيوية والإبداع والحياة، لكنه مشهد متناقض المعالم، مشهد يفتقد إلى الإتساق:• فوحدة الشعب في الميدان، يتعاكس معها إنقسام القوى الفاعلة في السياسة.• وتسجيل نقاط على العدو في المواجهة، كما في معركة القدس قبل شهور، يبدد مكاسبها ضعف في القدرة على الترصيد السياسي لهذه المكاسب. • والتوافق على أهداف النضال بين مختلف مكونات الحالة الوطنية، يقابله خلاف على السبل المفضية إلى تحقيق هذه الأهداف.■-;- أما السبب في كل هذا، فيعود إلى إنقسام مؤسسي، يستقوي بالجغرافيا ويتغطى بالسياسة، خلاف لم تشهده الحركة الوطنية المعاصرة بهذا العمق، في أي من محطاتها الخلافية السابقة، التي لم تكن قليلة على أية حال.أما الإعتبارات التي ينحكم لها هذا الإنقسام فهي ناجمة عن تلاقي عامل الإصطفاف على محاور التجاذب الإقليمي، مع مصالح وامتيازات مادية واعتبارية نمت على ضفاف سلطتين للحكم الذاتي، الأولى تحت الإحتلال المباشر، والثانية تحت الإحتلال، إنما بأسلوب الحصار والعدوان الدوري المتجدد■-;-■-;-■-;-■-;-■-;- من هنا، الموقع المتقدم في أجندة العمل الوطني الذي ينبغي أن تحتله مسألة تجاوز الإنقسام واستعادة الوحدة الداخلية.وإذا كان ثمة إجماع – لفظياً بأقله – على الانتخابات العامة باعتبارها الوسيلة الأفضل لإعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني على قاعدة ديمقراطية تضمن تمامية التمثيل في الإطار المؤسسي الواحد، فإن التجربة قد عَلَّمت، أن الإنتخابات، لأنها تطرح مسألة السلطة على بساط البحث، وتعلق مصيرها على مخرجات صندوق الإقتراع، فإنها تجعل الطرف المتنفذ الذي عندما لا يضمن نتائجها، يُحجم عن الوفاء باستحقاقاتها.■-;- لقد حاولت الجبهة الديمقراطية من خلال المبادرة السياسية التي أطلقتها مؤخراً أن تجسر الخلاف القائم بين طرفي السلطة باعتماد آلية تقوم على التزامن بين إنعقاد مجلس مركزي يضم الكل الفلسطيني تنبثق عن أعماله لجنة تنفيذية جامعة، وبين تشكيل حكومة وحدة وطنية تنجز توحيد وزارات وإدارات السلطة في كل من الضفة والقطاع. غير أن هذه الم ......
#كلمة
#الجبهة
#الديمقراطية
#لتحرير
#فلسطين،
#بمناسبة
#الذكرى
#لانطلاقتها
#القاها
#الرفيق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748239
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - كلمة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، بمناسبة الذكرى 53 لانطلاقتها القاها الرفيق فهد سليمان…