مختار فاتح بيديلي : أزمة المشروع الوطني والقومي التركماني السوري وآفاقه المستقبلية :
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي التحديات والفرص وطريق جديد للمضي قدماً هل إختلافات في وجهات النظر على الساحة التركمانية هو إنعدام في مشروع الوطني والقومي ام اختلافات في الرؤية .!لا بد من مراجعة فكرية جذرية للخطط والسياسات والمُثُل والعقائد والأفكار التي بلورت الإخفاق التركماني وقادت إليه. إنّ القطيعة المطلوبة مع الفكر والإشكاليات والأطروحات القومية القديمة تفترض الإمساك بالجوهر والإحالة إليه، والامتناع عن الدخول في التفاصيل. إضافة إلى أنّ إعادة هيكلة هذا الفكر تقتضي تعيين المحاور والمستويات التي تستدعي إبراز المشاكل والأزمات التي كانت الحركة التركمانية تخفيها أو تمر عليها مرور الكرام. وإذا كان وضوح الرؤية شرطا ضروريا لنجاح أي عمل، فإنّ الرؤية الواضحة لا تنبثق إلا عبر قطيعة مع الرؤى القديمة ومحاولة تصفية الحساب معها نهائيا . كما هو معروف لدى الجميع منذ سنوات وعهود يسعى التركمان في سوريا للحصول على حقوقهم المهدورة، وممارسة حقوقهم الإدارية، والسياسية، والثقافية، والتعليمية،في وطنهم سوريا مع إزالة الغبن والتهميش، بعد إنكار الوجود التركماني وقمع الحقوق السياسية والثقافية للتركمان في سوريا لعدة عقود خلال نظام الحكم السائد . الجميع يعلم بأنه ليس في سوريا قانون للأحزاب، وبغياب مثل هذا القانون فإن كافة الأحزاب والقوى السياسية القائمة للاقليات التركمان والاكراد هي أحزاب غير مرخصة، وبالتالي فإن الحياة السياسية الطبيعية معدومة في البلاد، والسياسة الوحيدة المتبعة هي إنكار وجود الآخر وقمعه، وبالتالي إبقاء سيف ديموقليس مسلطاً على رقاب كل القوى السياسية بحجة الانتماء إلى احزاب وجمعيات سرية غير مرخصة.ولكن منذ بداية الحراك الثوري السوري عام 2011 تاسست في المهجر وفي المناطق المحرره من سيطرة النظام حركات واحزاب سياسية ومن ضمنها المجلس التركماني السوري , ولكن كانت هناك مشكلة لهذه الحركات السياسية التركمانية هي افتقادها للرؤية الاستراتيجية الموحدة وعدم اتفاقها حول رؤية موحدة تعكس الموقف التركماني الموحد لدى مراكز القرار المحلية والإقليمية والدولية.وأبرز مشكلة تعاني منها الحركة السياسية التركمانية بأحزابها وحركاتها السياسية عمومًا غياب النهج الديمقراطي وتفرد بعض قياداتها في اتخاذ القرارات المصيرية التي تمس مصير ومستقبل الشعب التركماني في سوريا.ومشكلة أخرى تواجهها الحركة السياسية التركمانية السورية عامة بأحزابها وحركاتهاهي سعي البعض منها إلى التفرد في الساحة مستفيدةً من الامتيازات الممنوحة لها من سنين طويلة. وعوضًا عن أن تبادر إلى الاستثمار في تقوية وتوحيد الصف التركماني، نراها تسعى إلى تهميش وإبعاد الآخرين كي تنفرد بالساحة السياسية لوحدها دون أن تمتلك المقومات اللازمة لذلك.طبعا بين حين لاخر تشهد الساحة التركمانية ظهور بعض المشاريع السياسية ذو الرؤية الضيقة لاصحاب القائمين عليه من اجل حماية مصالحهم الشخصية ضمن تلك المشاريع والتي تحاول أن تجد لنفسها الحياة ضمن النشاط السياسي التركماني عامة وذلك بعد بلورة واعادة هيكلية المجلس التركماني على نفس الطراز وقياس القائمين علية لكي يتسنى لهم السيطرة على القرار التركماني .علما كان هدف المجلس التركماني السورية منذ تاسيسة حماية وصون حقوق التركمان القومية والثقافية والسياسية في سوريا تماشياً مع نضال شعبنا السوري لإسترداد حريته وكرامته من النظام الإستبدادي الجائر .هذه المشاكل يجب أن ننظر إليها بكل اهتمام وجدية حيث أن البعض رموز القيادات الأحزاب السياسية التركمانية لها ثقلها ووزنها الشعبي والسياسي عمدت إلى تسخير مقومات وإمكانيات حزبية لمصلحة تلميع أشخ ......
#أزمة
#المشروع
#الوطني
#والقومي
#التركماني
#السوري
#وآفاقه
#المستقبلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703433
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي التحديات والفرص وطريق جديد للمضي قدماً هل إختلافات في وجهات النظر على الساحة التركمانية هو إنعدام في مشروع الوطني والقومي ام اختلافات في الرؤية .!لا بد من مراجعة فكرية جذرية للخطط والسياسات والمُثُل والعقائد والأفكار التي بلورت الإخفاق التركماني وقادت إليه. إنّ القطيعة المطلوبة مع الفكر والإشكاليات والأطروحات القومية القديمة تفترض الإمساك بالجوهر والإحالة إليه، والامتناع عن الدخول في التفاصيل. إضافة إلى أنّ إعادة هيكلة هذا الفكر تقتضي تعيين المحاور والمستويات التي تستدعي إبراز المشاكل والأزمات التي كانت الحركة التركمانية تخفيها أو تمر عليها مرور الكرام. وإذا كان وضوح الرؤية شرطا ضروريا لنجاح أي عمل، فإنّ الرؤية الواضحة لا تنبثق إلا عبر قطيعة مع الرؤى القديمة ومحاولة تصفية الحساب معها نهائيا . كما هو معروف لدى الجميع منذ سنوات وعهود يسعى التركمان في سوريا للحصول على حقوقهم المهدورة، وممارسة حقوقهم الإدارية، والسياسية، والثقافية، والتعليمية،في وطنهم سوريا مع إزالة الغبن والتهميش، بعد إنكار الوجود التركماني وقمع الحقوق السياسية والثقافية للتركمان في سوريا لعدة عقود خلال نظام الحكم السائد . الجميع يعلم بأنه ليس في سوريا قانون للأحزاب، وبغياب مثل هذا القانون فإن كافة الأحزاب والقوى السياسية القائمة للاقليات التركمان والاكراد هي أحزاب غير مرخصة، وبالتالي فإن الحياة السياسية الطبيعية معدومة في البلاد، والسياسة الوحيدة المتبعة هي إنكار وجود الآخر وقمعه، وبالتالي إبقاء سيف ديموقليس مسلطاً على رقاب كل القوى السياسية بحجة الانتماء إلى احزاب وجمعيات سرية غير مرخصة.ولكن منذ بداية الحراك الثوري السوري عام 2011 تاسست في المهجر وفي المناطق المحرره من سيطرة النظام حركات واحزاب سياسية ومن ضمنها المجلس التركماني السوري , ولكن كانت هناك مشكلة لهذه الحركات السياسية التركمانية هي افتقادها للرؤية الاستراتيجية الموحدة وعدم اتفاقها حول رؤية موحدة تعكس الموقف التركماني الموحد لدى مراكز القرار المحلية والإقليمية والدولية.وأبرز مشكلة تعاني منها الحركة السياسية التركمانية بأحزابها وحركاتها السياسية عمومًا غياب النهج الديمقراطي وتفرد بعض قياداتها في اتخاذ القرارات المصيرية التي تمس مصير ومستقبل الشعب التركماني في سوريا.ومشكلة أخرى تواجهها الحركة السياسية التركمانية السورية عامة بأحزابها وحركاتهاهي سعي البعض منها إلى التفرد في الساحة مستفيدةً من الامتيازات الممنوحة لها من سنين طويلة. وعوضًا عن أن تبادر إلى الاستثمار في تقوية وتوحيد الصف التركماني، نراها تسعى إلى تهميش وإبعاد الآخرين كي تنفرد بالساحة السياسية لوحدها دون أن تمتلك المقومات اللازمة لذلك.طبعا بين حين لاخر تشهد الساحة التركمانية ظهور بعض المشاريع السياسية ذو الرؤية الضيقة لاصحاب القائمين عليه من اجل حماية مصالحهم الشخصية ضمن تلك المشاريع والتي تحاول أن تجد لنفسها الحياة ضمن النشاط السياسي التركماني عامة وذلك بعد بلورة واعادة هيكلية المجلس التركماني على نفس الطراز وقياس القائمين علية لكي يتسنى لهم السيطرة على القرار التركماني .علما كان هدف المجلس التركماني السورية منذ تاسيسة حماية وصون حقوق التركمان القومية والثقافية والسياسية في سوريا تماشياً مع نضال شعبنا السوري لإسترداد حريته وكرامته من النظام الإستبدادي الجائر .هذه المشاكل يجب أن ننظر إليها بكل اهتمام وجدية حيث أن البعض رموز القيادات الأحزاب السياسية التركمانية لها ثقلها ووزنها الشعبي والسياسي عمدت إلى تسخير مقومات وإمكانيات حزبية لمصلحة تلميع أشخ ......
#أزمة
#المشروع
#الوطني
#والقومي
#التركماني
#السوري
#وآفاقه
#المستقبلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703433
الحوار المتمدن
مختار فاتح بيديلي - أزمة المشروع الوطني والقومي التركماني السوري وآفاقه المستقبلية :
مختار فاتح بيديلي : ضرورة تحديث المشروع القومي التركماني السوري
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي لعل أولى خطوات هذه المراجعة نحو التجديد والتحديث تنطلق من كيفية رؤية الآخر، بحيث تكون العلاقة معه علاقة وصل لا قطع، علاقة بناء وشراكة لا صدام من أجل الانفصال، خصوصا أن الظواهر الاجتماعية والفكرية والاقتصادية والخصائص العلمية تغيرت كثيرا. ولعل ما يدفع الأمور بهذا الاتجاه وجود فضاء حضاري مشترك، يمكن أن يساعد في طرح صيغ عمل مشتركة من أجل المستقبل، فيكون الذهاب إلى تحقيق الهوية القومية التركمانية ، بوصفها هوية متأصلة في البنية الحضارية للمنطقة، من خلال التغيير من داخل الدول نفسها، وليس بالصدام معها، أي أن تكون الديمقراطية والآليات الدستورية والقانونية المتاحة بوصلة العمل، على أن تحقق الخطوات التكتيكية استراتيجية طويلة المدى، من أجل التغيير المنشود. ويحمل هذا المسار قيمة استراتيجيةً، لا لجهة تحقيق الهوية القومية فحسب، بل لجهة تغيير الآخر المختلف، ودفعه نحو تحقيق المشترك الحضاري.من هذا المنطلق رسالتنا موجه الى الشباب، أبناؤنا، بناتنا، إخواتنا السوريون عامة والتركمان خاصة ، علـّه يكون متكأً تستندون إليه في مشوار حياتكم، نحو المستقبل الحداثة والحرية، والكرامة والعدالة وبناء المجتمع الحر الذي يزول فيه الإضطهاد القومي والتأخر الإجتماعي، ويتساوى فيه جميع الأفراد، تحت مظلة جماعية واحدة، تظلل كل شعوب الأرض. هي مظلة الديمقراطية والعدالة الإجتماعية.طبعا هذا حلم الإنسان منذ فجر البشرية، بأن يكون لحياته معنى، وأن تبنى على قيم أخلاقية في صلبها، أن يكون جزءاً فاعلاً في مجتمعه، وفي الوقت ذاته فرداً مستقلاً قادراً على التفكير الحر وإطلاق طاقاته لصالح المجموع ولصالح ذاته. هذه هي المعادلة التي يسعى إليها كل إنسان واع ومتنور ومسؤول.لقد جاءت هذه المعادلة أي الجمع بين مصلحة الجماعة ( القومية ) ومصلحة الفرد، حصيلة كفاح طويل سالت خلاله أنهار من الدماء، وحصيلة إجتهادات وإبداعات مفكرين وفلاسفة وسياسيين دفع الكثير منهم حياته شنقاً أو قتلاً أو إغتيالاً أو إعتقالاً.إن حاجة مجتمعنا السوري التركماني لهذه المعادلة وفكرة الجمع بين القومية والمواطنة الديمقراطية ليست أقل من أي مجتمع أخر. لأن مجتمعنا يعيش حالة تأخر إجتماعي وثقافي مثل كل المجتمعات الشرق الاوسط رغم التغيرات الكبيرة التي حصلت فيه، نحتاج الى التطوير والتحديث لافكارنا ونهج حياتنا ونبتعد عن الافكار القديمة البالية التي كانت تعتبر محطة للتفكير والمضي قدما نحو المستقبل المشرق لاجيالنا .إن الفكرة الأساسية للتجديد الفكري والروحي ؛ هي بعث الحياة والروح من جديد في الفكر القومي التركماني لدى الشباب، مع تحليل عناصر وجودها وقيمها واهدافها ،للقيام بعملية تطوير وإعادة صياغة هذه العناصر والأهداف والحقوق التي يناضل من أجلها تركمان سوريا ،من جل ان يتناسب مع العصر التطور الذي نعيش فيه ولمواجهة التحديات التي فرضت نفسها في طريق نضالنا من أجل حقوقنا وهويتنا القومية المغتصبة في دولة البعث .هدفنا من التجديد إعادة نشر الفكر القومي التركماني لدى الشباب لتكون الأجيال قادرة على استيعاب مفهوم القضية التركمانية السورية بشكل أفضل ولإيجاد فكر قومي موحد بين جميع شرائح المجتمع التركماني السوري.لقد مررنا بحقبة تاريخية مليئة بالمعاناة والمآسي والمظالم وهضم الحقوق الثقافية والاجاماعية والسياسية التي ارتكبت بحقنا وبحق تاريخنا وانتماءنا الوطني في سوريا علما ان تركمان سوريا كانوا ومازالوا وطنيون ضمن فسيفساء المجتمع السوري .إن القومية، ليست ديناً نزل من السماء، إنما هي ظاهرة تاريخية، نشأت عبر التاريخ وعبر تفاعل الإنسان مع أفراد الم ......
#ضرورة
#تحديث
#المشروع
#القومي
#التركماني
#السوري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703576
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي لعل أولى خطوات هذه المراجعة نحو التجديد والتحديث تنطلق من كيفية رؤية الآخر، بحيث تكون العلاقة معه علاقة وصل لا قطع، علاقة بناء وشراكة لا صدام من أجل الانفصال، خصوصا أن الظواهر الاجتماعية والفكرية والاقتصادية والخصائص العلمية تغيرت كثيرا. ولعل ما يدفع الأمور بهذا الاتجاه وجود فضاء حضاري مشترك، يمكن أن يساعد في طرح صيغ عمل مشتركة من أجل المستقبل، فيكون الذهاب إلى تحقيق الهوية القومية التركمانية ، بوصفها هوية متأصلة في البنية الحضارية للمنطقة، من خلال التغيير من داخل الدول نفسها، وليس بالصدام معها، أي أن تكون الديمقراطية والآليات الدستورية والقانونية المتاحة بوصلة العمل، على أن تحقق الخطوات التكتيكية استراتيجية طويلة المدى، من أجل التغيير المنشود. ويحمل هذا المسار قيمة استراتيجيةً، لا لجهة تحقيق الهوية القومية فحسب، بل لجهة تغيير الآخر المختلف، ودفعه نحو تحقيق المشترك الحضاري.من هذا المنطلق رسالتنا موجه الى الشباب، أبناؤنا، بناتنا، إخواتنا السوريون عامة والتركمان خاصة ، علـّه يكون متكأً تستندون إليه في مشوار حياتكم، نحو المستقبل الحداثة والحرية، والكرامة والعدالة وبناء المجتمع الحر الذي يزول فيه الإضطهاد القومي والتأخر الإجتماعي، ويتساوى فيه جميع الأفراد، تحت مظلة جماعية واحدة، تظلل كل شعوب الأرض. هي مظلة الديمقراطية والعدالة الإجتماعية.طبعا هذا حلم الإنسان منذ فجر البشرية، بأن يكون لحياته معنى، وأن تبنى على قيم أخلاقية في صلبها، أن يكون جزءاً فاعلاً في مجتمعه، وفي الوقت ذاته فرداً مستقلاً قادراً على التفكير الحر وإطلاق طاقاته لصالح المجموع ولصالح ذاته. هذه هي المعادلة التي يسعى إليها كل إنسان واع ومتنور ومسؤول.لقد جاءت هذه المعادلة أي الجمع بين مصلحة الجماعة ( القومية ) ومصلحة الفرد، حصيلة كفاح طويل سالت خلاله أنهار من الدماء، وحصيلة إجتهادات وإبداعات مفكرين وفلاسفة وسياسيين دفع الكثير منهم حياته شنقاً أو قتلاً أو إغتيالاً أو إعتقالاً.إن حاجة مجتمعنا السوري التركماني لهذه المعادلة وفكرة الجمع بين القومية والمواطنة الديمقراطية ليست أقل من أي مجتمع أخر. لأن مجتمعنا يعيش حالة تأخر إجتماعي وثقافي مثل كل المجتمعات الشرق الاوسط رغم التغيرات الكبيرة التي حصلت فيه، نحتاج الى التطوير والتحديث لافكارنا ونهج حياتنا ونبتعد عن الافكار القديمة البالية التي كانت تعتبر محطة للتفكير والمضي قدما نحو المستقبل المشرق لاجيالنا .إن الفكرة الأساسية للتجديد الفكري والروحي ؛ هي بعث الحياة والروح من جديد في الفكر القومي التركماني لدى الشباب، مع تحليل عناصر وجودها وقيمها واهدافها ،للقيام بعملية تطوير وإعادة صياغة هذه العناصر والأهداف والحقوق التي يناضل من أجلها تركمان سوريا ،من جل ان يتناسب مع العصر التطور الذي نعيش فيه ولمواجهة التحديات التي فرضت نفسها في طريق نضالنا من أجل حقوقنا وهويتنا القومية المغتصبة في دولة البعث .هدفنا من التجديد إعادة نشر الفكر القومي التركماني لدى الشباب لتكون الأجيال قادرة على استيعاب مفهوم القضية التركمانية السورية بشكل أفضل ولإيجاد فكر قومي موحد بين جميع شرائح المجتمع التركماني السوري.لقد مررنا بحقبة تاريخية مليئة بالمعاناة والمآسي والمظالم وهضم الحقوق الثقافية والاجاماعية والسياسية التي ارتكبت بحقنا وبحق تاريخنا وانتماءنا الوطني في سوريا علما ان تركمان سوريا كانوا ومازالوا وطنيون ضمن فسيفساء المجتمع السوري .إن القومية، ليست ديناً نزل من السماء، إنما هي ظاهرة تاريخية، نشأت عبر التاريخ وعبر تفاعل الإنسان مع أفراد الم ......
#ضرورة
#تحديث
#المشروع
#القومي
#التركماني
#السوري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703576
الحوار المتمدن
مختار فاتح بيديلي - ضرورة تحديث المشروع القومي التركماني السوري
مختار فاتح بيديلي : علم من اعلام بلادي ..الشاعر التركماني عبود اسماعيل من اوائل شعراء الأدب الشعبي التركماني السوري 1904 _ 1987
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي ولد الشاعر عبود اسماعيل في قرية نبغة في منطقة جرابلس التابعة لمدينة حلب العام 1904 في عائلة تركمانية عريقة لهم بصمات في خدمة المجتمع التركماني سوريا عامة في حلب وريفها خاصة ، من اب فلاح محبّ لارضه وقريته ، نشا شاعرنا وترعرع في قريته وتعلم القراءة في مدارس القرى ولدى استاذة تعليم القران والشيوخ الدين .كان شاعرنا، من طلائع شعراء التركمان السوريين في العصر الحديث ، ويعد شاعرنا واديبنا علم من أعلام الشعر التركماني السوري الارتجالي الحديث، بعد رحلة عمر طويلة من العطاء والتضحيات على صعيد الكلمة والفعل الإبداعي مابين الشكل والمحتوى،المنفى والوطن، التقليد والتجديد، الحياة والموت، امتدت لثمانين عاماً تقريبا برحيله ترك فراغاً كبيراً في الحياة الثقافية والشعرية، كما فقد التركمان في سوريا أحد أعمدة الشعر التركماني الارتجالي الحديث وأحد أعلام القصيدة الإجتماعية الارتجالية الحديثة، في منتصف القرن الفائت. فأغنت مخيّلته الشعرية وفاضت منها أنهار قصائد مبدعة. شاعرنا دخل معترك الحياة العملية باكرًا حيثً بدأ بمساعدة والده في الزراعة وهو في سن الثامنة، وبالتالي حياته لم تكن سهلة ولم يعش طفولته باللهو والفرح، بل كان كل شيء قاسيًا، قساوة الأرض التي علّمته الكثير من قوة الإرادة، والصلابة، وأغنت ذاكرته بما فيها من عطاء وإبداع وسحر.ولكن مع الاسف الشديد لم يستطع شاعرنا ان يدون اشعاره باللغة التركمانية في كتاب بسبب منع السلطات السورية بطباعة الكتب القومية لذلك بقي اشعار شاعرنا غير مدونه في الكتب وانما كان يحفظها عن ظهر قلب ويدونها في دفاتره الخاصة. عبود اسماعيل في شعره التركماني تقرأ الهوى والأنين والرجولة والوطنية على كثير من الأصالة التركمانية، كتب بدماء قلبه حقيقة وجوده، ورسم بقلبه درب الحب لوطنه وقوميته التركمانية ...إن تجربة الشاعر " عبود اسماعيل " تجربة غنية ورائدة وتحمل في طياتها الكثير من الإبداع والجمال، ولا يمكن للناقد والمتابع لشعره أن يفاضل بين قصائده، لجمالها وغناها وعنايته بالصور الشعرية الارتجالية المميزة، إضافة إلى غنى ألفاظه ومفرداته والتصاق أغلبها بالبيئة القروية التركمانية التي ينتمي إليها.فقد خسرنا شاعرا تركمانيا كبيرا أغنى الشعر التركماني السوري الشعبي بالكثير من النتاجات الشعرية الرصينة الارتجالية ، تغمده الله بواسع مغفرته ورحمته، حيث توفي في عام 1987ودفن في قريتة . ......
#اعلام
#بلادي
#..الشاعر
#التركماني
#عبود
#اسماعيل
#اوائل
#شعراء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705855
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي ولد الشاعر عبود اسماعيل في قرية نبغة في منطقة جرابلس التابعة لمدينة حلب العام 1904 في عائلة تركمانية عريقة لهم بصمات في خدمة المجتمع التركماني سوريا عامة في حلب وريفها خاصة ، من اب فلاح محبّ لارضه وقريته ، نشا شاعرنا وترعرع في قريته وتعلم القراءة في مدارس القرى ولدى استاذة تعليم القران والشيوخ الدين .كان شاعرنا، من طلائع شعراء التركمان السوريين في العصر الحديث ، ويعد شاعرنا واديبنا علم من أعلام الشعر التركماني السوري الارتجالي الحديث، بعد رحلة عمر طويلة من العطاء والتضحيات على صعيد الكلمة والفعل الإبداعي مابين الشكل والمحتوى،المنفى والوطن، التقليد والتجديد، الحياة والموت، امتدت لثمانين عاماً تقريبا برحيله ترك فراغاً كبيراً في الحياة الثقافية والشعرية، كما فقد التركمان في سوريا أحد أعمدة الشعر التركماني الارتجالي الحديث وأحد أعلام القصيدة الإجتماعية الارتجالية الحديثة، في منتصف القرن الفائت. فأغنت مخيّلته الشعرية وفاضت منها أنهار قصائد مبدعة. شاعرنا دخل معترك الحياة العملية باكرًا حيثً بدأ بمساعدة والده في الزراعة وهو في سن الثامنة، وبالتالي حياته لم تكن سهلة ولم يعش طفولته باللهو والفرح، بل كان كل شيء قاسيًا، قساوة الأرض التي علّمته الكثير من قوة الإرادة، والصلابة، وأغنت ذاكرته بما فيها من عطاء وإبداع وسحر.ولكن مع الاسف الشديد لم يستطع شاعرنا ان يدون اشعاره باللغة التركمانية في كتاب بسبب منع السلطات السورية بطباعة الكتب القومية لذلك بقي اشعار شاعرنا غير مدونه في الكتب وانما كان يحفظها عن ظهر قلب ويدونها في دفاتره الخاصة. عبود اسماعيل في شعره التركماني تقرأ الهوى والأنين والرجولة والوطنية على كثير من الأصالة التركمانية، كتب بدماء قلبه حقيقة وجوده، ورسم بقلبه درب الحب لوطنه وقوميته التركمانية ...إن تجربة الشاعر " عبود اسماعيل " تجربة غنية ورائدة وتحمل في طياتها الكثير من الإبداع والجمال، ولا يمكن للناقد والمتابع لشعره أن يفاضل بين قصائده، لجمالها وغناها وعنايته بالصور الشعرية الارتجالية المميزة، إضافة إلى غنى ألفاظه ومفرداته والتصاق أغلبها بالبيئة القروية التركمانية التي ينتمي إليها.فقد خسرنا شاعرا تركمانيا كبيرا أغنى الشعر التركماني السوري الشعبي بالكثير من النتاجات الشعرية الرصينة الارتجالية ، تغمده الله بواسع مغفرته ورحمته، حيث توفي في عام 1987ودفن في قريتة . ......
#اعلام
#بلادي
#..الشاعر
#التركماني
#عبود
#اسماعيل
#اوائل
#شعراء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705855
الحوار المتمدن
مختار فاتح بيديلي - علم من اعلام بلادي ..الشاعر التركماني عبود اسماعيل من اوائل شعراء الأدب الشعبي التركماني السوري ( 1904 _ 1987)
مختار فاتح بيديلي : الشاعر التركماني العظيم مختوم قولي ذاكرة ونبض الشعب التركماني..
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي اسمه المستعار "فراغي". ولد عام 1727م أو 1733م؛ وتوفي نحو عام 1783م، وهو من الشعراء الصوفيين في وسط آسيا، ويعتبر مؤسس الأدب المكتوب باللغة التركمانية. وهو ابن الشاعر دوليت محمد آزادي. ووالدة الشاعر تركمانية أيضا كانت تُدعى أورازكول. لقد نشأ مخدوم قولي في أسرة متواضعة. وكان لمخدوم قولي عدد من الأخوة والأخوات. ورد في قصائده بعض من أسماء إخوته كعبد الله ومحمد صفر أما من الأخوات ورد اسم أخته زبيداه فقط.حصل مخدوم قولي على تعليمه الأول على يد والده آذادي. حيث ذكر في شعره قائلا:إن همومي كثيرة أزيلها بدعائيوأن الشيخ الذي علّمني فهو والديدرس مختوم قولي، في مدرسة مدينة خيوة (أوزبكستان)، ووقع لفترة طويلة أسيراً لدى الفرس. وأخلف بعد وفاته نحو 16 ألف شطر شعري من تأليفه لم تزل تتردد أصداؤها في الأوساط الشعبية والأدبية التركمانية حتى اليوم، كتبها بلغة بسيطة، وهو ما يفسر انتشارها الواسع في أوساط الشعب التركماني.وظهرت أولى أشعاره المطبوعة في عام 1842م، مترجمة إلى اللغة الروسية. وتعتبر شخصية مختوم قولي في تركمانيا المعاصرة من أكبر ممثلي الثقافة الوطنية التركمانية، بعد تركمان باشي. ويحتقل باليوم المكرس لذكراه، 18 مايو كل عام كعيد رسمي في تركمانستان، كما وأطلق على شهر مايو في تركمانستان اسم مختوم قولي.وأشار تركمان باشي، في كتابه "روح نامة" إلى أن: "الشخصية العظيمة في الشرق، مختوم قولي فراغي، هو من دون أدنى شك أبانا الروحي ومعلمنا. وعلينا أخذ المثال منه بكل خطوة في الحياة. والشيء الوحيد الذي نحن بعيدين عنه، هو الأفكار الصوفية السحرية".ومختوم قولي، (بالفارسية مخدوم قلی-;- فراغی-;-)، ولد في قرية حجي غوشان الواقعة في وادي نهر أتريك الذي يجري فرعين منه داخل الأراضي التركمانستانية، هما سومبار، وتشندير، بالقرب من مدينة كابيتداغا، حيث عاشت القبيلة التركمانية غيوكلين. وتنتمي أسرة مختوم قولي لفرع كيشيك من عشيرة قرغيز، وهو فرع من قبيلة غيوكلين، التي مارست الزراعة، وكانت خاضعة للحكم الفارسي.وفي سن البلوغ اختار الشاعر مختوم قولي لنفسه الاسم المستعار "فراغي". وفي نهاية كل قصيدة شعرية كان يخاطب القراء باسمه المستعار، وفي بعض الأحيان كان يخاطبهم باسمه الكامل وكأنه يخاطب نفسه، وهو ما كان من التقاليد الشعرية في ذلك الوقت.وفي بداية حياته درس مختوم قولي، في المكتب (مدرسة القرية)، حيث كان يمارس التعليم فيه والده. وكان يقرأ منذ طفولته باللغتين: الفارسية، والعربية، وما ساعده على ذلك وجود مكتبة في البيت حرص والده على جمع الكتب فيها. وخالط مختوم قولي منذ طفولته الحرفيين، والعمال العاديين، والحدادين، وصناع الحلى الذهبية.وفي عام 1753م درس مختوم قولي، سنة واحدة في المدرسة التابعة لضريح الولي إدريس بابا في قيزيل أيكي على نهر أموداريا بخانية بخارى.وفي عام 1754م انتقل مختوم قولي، إلى بخارى، والتحق للدراسة في المدرسة الشهيرة كوكيلداش، حيث درس فيها سنة واحدة. وهناك تصادق مع تركماني جاء من سورية اسمه نوري كاظم بن بهار، وكان شخصاً متعلماً ويحمل لقب مولانا.ومع نوري كاظم بن بهار، توجه مختوم قولي، برحلة شملت أراضي أوزبكستان، وقازاقستان، وطاجكستان، المعاصرة واجتازا معاً أراضي أفغانستان ووصلا إلى شمال الهند.وفي عام 1757م وصلا معاً إلى خيوة، وهي مركز تعليمي ضخم آنذاك وكانت تضم الكثير من المدارس. وفيها التحق مختوم قولي، للدراسة في المدرسة التي بناها الخان شير غازي عام 1713م، ليدرس فيها أبناء الأسر ال ......
#الشاعر
#التركماني
#العظيم
#مختوم
#قولي
#ذاكرة
#ونبض
#الشعب
#التركماني..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711968
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي اسمه المستعار "فراغي". ولد عام 1727م أو 1733م؛ وتوفي نحو عام 1783م، وهو من الشعراء الصوفيين في وسط آسيا، ويعتبر مؤسس الأدب المكتوب باللغة التركمانية. وهو ابن الشاعر دوليت محمد آزادي. ووالدة الشاعر تركمانية أيضا كانت تُدعى أورازكول. لقد نشأ مخدوم قولي في أسرة متواضعة. وكان لمخدوم قولي عدد من الأخوة والأخوات. ورد في قصائده بعض من أسماء إخوته كعبد الله ومحمد صفر أما من الأخوات ورد اسم أخته زبيداه فقط.حصل مخدوم قولي على تعليمه الأول على يد والده آذادي. حيث ذكر في شعره قائلا:إن همومي كثيرة أزيلها بدعائيوأن الشيخ الذي علّمني فهو والديدرس مختوم قولي، في مدرسة مدينة خيوة (أوزبكستان)، ووقع لفترة طويلة أسيراً لدى الفرس. وأخلف بعد وفاته نحو 16 ألف شطر شعري من تأليفه لم تزل تتردد أصداؤها في الأوساط الشعبية والأدبية التركمانية حتى اليوم، كتبها بلغة بسيطة، وهو ما يفسر انتشارها الواسع في أوساط الشعب التركماني.وظهرت أولى أشعاره المطبوعة في عام 1842م، مترجمة إلى اللغة الروسية. وتعتبر شخصية مختوم قولي في تركمانيا المعاصرة من أكبر ممثلي الثقافة الوطنية التركمانية، بعد تركمان باشي. ويحتقل باليوم المكرس لذكراه، 18 مايو كل عام كعيد رسمي في تركمانستان، كما وأطلق على شهر مايو في تركمانستان اسم مختوم قولي.وأشار تركمان باشي، في كتابه "روح نامة" إلى أن: "الشخصية العظيمة في الشرق، مختوم قولي فراغي، هو من دون أدنى شك أبانا الروحي ومعلمنا. وعلينا أخذ المثال منه بكل خطوة في الحياة. والشيء الوحيد الذي نحن بعيدين عنه، هو الأفكار الصوفية السحرية".ومختوم قولي، (بالفارسية مخدوم قلی-;- فراغی-;-)، ولد في قرية حجي غوشان الواقعة في وادي نهر أتريك الذي يجري فرعين منه داخل الأراضي التركمانستانية، هما سومبار، وتشندير، بالقرب من مدينة كابيتداغا، حيث عاشت القبيلة التركمانية غيوكلين. وتنتمي أسرة مختوم قولي لفرع كيشيك من عشيرة قرغيز، وهو فرع من قبيلة غيوكلين، التي مارست الزراعة، وكانت خاضعة للحكم الفارسي.وفي سن البلوغ اختار الشاعر مختوم قولي لنفسه الاسم المستعار "فراغي". وفي نهاية كل قصيدة شعرية كان يخاطب القراء باسمه المستعار، وفي بعض الأحيان كان يخاطبهم باسمه الكامل وكأنه يخاطب نفسه، وهو ما كان من التقاليد الشعرية في ذلك الوقت.وفي بداية حياته درس مختوم قولي، في المكتب (مدرسة القرية)، حيث كان يمارس التعليم فيه والده. وكان يقرأ منذ طفولته باللغتين: الفارسية، والعربية، وما ساعده على ذلك وجود مكتبة في البيت حرص والده على جمع الكتب فيها. وخالط مختوم قولي منذ طفولته الحرفيين، والعمال العاديين، والحدادين، وصناع الحلى الذهبية.وفي عام 1753م درس مختوم قولي، سنة واحدة في المدرسة التابعة لضريح الولي إدريس بابا في قيزيل أيكي على نهر أموداريا بخانية بخارى.وفي عام 1754م انتقل مختوم قولي، إلى بخارى، والتحق للدراسة في المدرسة الشهيرة كوكيلداش، حيث درس فيها سنة واحدة. وهناك تصادق مع تركماني جاء من سورية اسمه نوري كاظم بن بهار، وكان شخصاً متعلماً ويحمل لقب مولانا.ومع نوري كاظم بن بهار، توجه مختوم قولي، برحلة شملت أراضي أوزبكستان، وقازاقستان، وطاجكستان، المعاصرة واجتازا معاً أراضي أفغانستان ووصلا إلى شمال الهند.وفي عام 1757م وصلا معاً إلى خيوة، وهي مركز تعليمي ضخم آنذاك وكانت تضم الكثير من المدارس. وفيها التحق مختوم قولي، للدراسة في المدرسة التي بناها الخان شير غازي عام 1713م، ليدرس فيها أبناء الأسر ال ......
#الشاعر
#التركماني
#العظيم
#مختوم
#قولي
#ذاكرة
#ونبض
#الشعب
#التركماني..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711968
الحوار المتمدن
مختار فاتح بيديلي - الشاعر التركماني العظيم مختوم قولي ذاكرة ونبض الشعب التركماني..
مختار فاتح بيديلي : وفاة الأديب والكاتب المدقِّقَ التركماني السوري الأستاذ إبراهيم حسين صالح.. 1949- 2021م
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي الأديب والكاتب والمدقِّقَ التركماني السوري الأستاذ إبراهيم حسين صالح، الذي وافته منيتُه بدمشقَ، (6 مِن صفر 1443هـ ـ 13 من سبتمبر 2021م)، عن عمر ناهزَ 72 عامًا.وُلِدَ الراحلُ بقرية (السنديانة في الجولان المحتل ) غربي محافظة القنيطرة ، عامَ 1949م من اسرة تركمانية عريقة ، متزوج وله ثمانية ابناء كان مقيما في دمشق ، جوبر ، حي التركمان . تحصَّلَ على إجازة اللغةِ العربيَّة مِن جامعة دمشق عامَ 1976م، وعملَ أستاذًا للعربيَّةِ في ثانويات دمشق لمدةٍ تقرب مِن ثلاثين عامًا،وسنتان في المملكة العربية السعودية . إلى أنْ تفرَّغَ للبحثِ العلميِّ في حقلِ التراثِ العربيِّ والإسلاميِّ في مختلف الدول العربية (سوريا ، ولبنان ، والكويت ، والإمارات) ..خلَّفَ الفقيدُ أكثرَ من (65) كتابًا مُحقَّقًا، بالإضافة إلى عشراتِ المقالات في مجلتي: مجمع اللغة العربي بدمشق، ومجمع اللغة العربي الأردني، وغيرهما له مكانة عالية في قلوب الملايين ، وفي قلوب محبي التراث العربي والإسلامي،هذا الرجل أنفق عمره في حب التراث،وعشقه تعشقا لامثيل له يهزك بأريحيته العربية ، وأخلاقه السمحة الكريمة ، وكرمه الحاتمي ، وعلمه الجمّ الوفير ،وطيبة قلبه ،،،وكان لايفتأ يبحث عن كتب التراث شرقا وغربا ، حتى أصبح يملك مكتبة تراثية غنية بالكتب ونوادر المطبوعات والمخطوطات ،،،فيما يلي قائمة بالأعمال الكاملة المحقق الأستاذ إبراهيم صالح 65 عنوان تقريبا 1. كتاب التوفيق للتلفيق للثعالبي ط1 مجمع اللغة العربية بدمشق 1983مط2 دار الفكر بدمشق 1991م2. كتاب تاريخ دنيسر لابن اللمش ط1 مجمع اللغة العربية 1986م ط2 دار البشائر بدمشق 1992م3. مختصر تاريخ دمشق ج4 اختصار وتحقيق ط دار الفكر بدمشق 1987م 4. مختصر تاريخ دمشق ج19 اختصار وتحقيق ط دار الفكر بدمشق 19865. مختصر تاريخ دمشق ج24 اختصار وتحقيق ط دار الفكر بدمشق 1989م6 . متخصر تاريخ دمشق لابن منظور ج 23ط دار الفكر بدمشق 1989م7. كتاب الإشارة الى وفيات الأعيان للإمام الذهبي ط دار ابن الأثير بيروت 1991م8. كتاب تاج التراجم في من صنف من الحنفية لابن قطلوبغا ط دار المأمون بدمشق 1992م بالتعاون من مركز جمعة الماجد بدبي الإمارات 9. كتاب التاريخ وأسماء المحدثين وكناهم للمقدمي ط دار العروبة الكويت 1992م10 . كتاب ثمار القلوب في المضاف والمنسوب للثعالبي مجلدان ط دار البشائر دمشق 1994م11. كتاب التذييل المرغوب من ثمار القلوب لمؤلف مجهول ط دار البشائر دمشق 1994 مع الثمار 12. كتاب المنهج الأحمد في تراجم أصحاب الإمام أحمد للعليمي ج4 ط دار صادر بيروت 1997م13. كتاب تاريخ الخلفاء للسيوطي ط دار البشائر دمشق ودار صادر بيروت 1997م14. كتاب تاريخ الرقة للقشيري ط دار البشائر دمشق 1998م15. كتاب المستطرف في كل فن مستظرف للأبشيهي 3مجلدات ط دار صادر بيروت 1999م16. كتاب المناقب والمثالب لريحان الخوارزمي ط دار البشائر دمشق 1999م17. كتاب المبهج للثعالبي ط دار البشائر دمشق 1999م18. كتاب الإعجاز والإيجاز الثعالبي ط دار البشائر دمشق 2001م19. كتاب تعبير الرؤيا لابن قتيبة ط دار البشائر دمشق 2001م20. كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري ج 12 ط المجمع الثقافي دبي الإمارات 2002م21. شعر أبي الفتح منصور البيني ط دار البشائر دمشق 2003م22. كتاب ألحان السواجع بين البادئ والمراجع لصلاح الدين الصفدي مجلدان ط دار البشائر دمشق 2004م23. كتاب حياة الحيوان الكبرى للدميري 4مجلدات ط دار البشائر دمشق 200 ......
#وفاة
#الأديب
#والكاتب
#المدقِّقَ
#التركماني
#السوري
#الأستاذ
#إبراهيم
#حسين
#صالح..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732190
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي الأديب والكاتب والمدقِّقَ التركماني السوري الأستاذ إبراهيم حسين صالح، الذي وافته منيتُه بدمشقَ، (6 مِن صفر 1443هـ ـ 13 من سبتمبر 2021م)، عن عمر ناهزَ 72 عامًا.وُلِدَ الراحلُ بقرية (السنديانة في الجولان المحتل ) غربي محافظة القنيطرة ، عامَ 1949م من اسرة تركمانية عريقة ، متزوج وله ثمانية ابناء كان مقيما في دمشق ، جوبر ، حي التركمان . تحصَّلَ على إجازة اللغةِ العربيَّة مِن جامعة دمشق عامَ 1976م، وعملَ أستاذًا للعربيَّةِ في ثانويات دمشق لمدةٍ تقرب مِن ثلاثين عامًا،وسنتان في المملكة العربية السعودية . إلى أنْ تفرَّغَ للبحثِ العلميِّ في حقلِ التراثِ العربيِّ والإسلاميِّ في مختلف الدول العربية (سوريا ، ولبنان ، والكويت ، والإمارات) ..خلَّفَ الفقيدُ أكثرَ من (65) كتابًا مُحقَّقًا، بالإضافة إلى عشراتِ المقالات في مجلتي: مجمع اللغة العربي بدمشق، ومجمع اللغة العربي الأردني، وغيرهما له مكانة عالية في قلوب الملايين ، وفي قلوب محبي التراث العربي والإسلامي،هذا الرجل أنفق عمره في حب التراث،وعشقه تعشقا لامثيل له يهزك بأريحيته العربية ، وأخلاقه السمحة الكريمة ، وكرمه الحاتمي ، وعلمه الجمّ الوفير ،وطيبة قلبه ،،،وكان لايفتأ يبحث عن كتب التراث شرقا وغربا ، حتى أصبح يملك مكتبة تراثية غنية بالكتب ونوادر المطبوعات والمخطوطات ،،،فيما يلي قائمة بالأعمال الكاملة المحقق الأستاذ إبراهيم صالح 65 عنوان تقريبا 1. كتاب التوفيق للتلفيق للثعالبي ط1 مجمع اللغة العربية بدمشق 1983مط2 دار الفكر بدمشق 1991م2. كتاب تاريخ دنيسر لابن اللمش ط1 مجمع اللغة العربية 1986م ط2 دار البشائر بدمشق 1992م3. مختصر تاريخ دمشق ج4 اختصار وتحقيق ط دار الفكر بدمشق 1987م 4. مختصر تاريخ دمشق ج19 اختصار وتحقيق ط دار الفكر بدمشق 19865. مختصر تاريخ دمشق ج24 اختصار وتحقيق ط دار الفكر بدمشق 1989م6 . متخصر تاريخ دمشق لابن منظور ج 23ط دار الفكر بدمشق 1989م7. كتاب الإشارة الى وفيات الأعيان للإمام الذهبي ط دار ابن الأثير بيروت 1991م8. كتاب تاج التراجم في من صنف من الحنفية لابن قطلوبغا ط دار المأمون بدمشق 1992م بالتعاون من مركز جمعة الماجد بدبي الإمارات 9. كتاب التاريخ وأسماء المحدثين وكناهم للمقدمي ط دار العروبة الكويت 1992م10 . كتاب ثمار القلوب في المضاف والمنسوب للثعالبي مجلدان ط دار البشائر دمشق 1994م11. كتاب التذييل المرغوب من ثمار القلوب لمؤلف مجهول ط دار البشائر دمشق 1994 مع الثمار 12. كتاب المنهج الأحمد في تراجم أصحاب الإمام أحمد للعليمي ج4 ط دار صادر بيروت 1997م13. كتاب تاريخ الخلفاء للسيوطي ط دار البشائر دمشق ودار صادر بيروت 1997م14. كتاب تاريخ الرقة للقشيري ط دار البشائر دمشق 1998م15. كتاب المستطرف في كل فن مستظرف للأبشيهي 3مجلدات ط دار صادر بيروت 1999م16. كتاب المناقب والمثالب لريحان الخوارزمي ط دار البشائر دمشق 1999م17. كتاب المبهج للثعالبي ط دار البشائر دمشق 1999م18. كتاب الإعجاز والإيجاز الثعالبي ط دار البشائر دمشق 2001م19. كتاب تعبير الرؤيا لابن قتيبة ط دار البشائر دمشق 2001م20. كتاب مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمري ج 12 ط المجمع الثقافي دبي الإمارات 2002م21. شعر أبي الفتح منصور البيني ط دار البشائر دمشق 2003م22. كتاب ألحان السواجع بين البادئ والمراجع لصلاح الدين الصفدي مجلدان ط دار البشائر دمشق 2004م23. كتاب حياة الحيوان الكبرى للدميري 4مجلدات ط دار البشائر دمشق 200 ......
#وفاة
#الأديب
#والكاتب
#المدقِّقَ
#التركماني
#السوري
#الأستاذ
#إبراهيم
#حسين
#صالح..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732190
الحوار المتمدن
مختار فاتح بيديلي - وفاة الأديب والكاتب المدقِّقَ التركماني السوري الأستاذ إبراهيم حسين صالح.. (1949- 2021م)
مختار فاتح بيديلي : الباحث والأديب والشاعر التركماني أوراز ياغمور...-فتحت عيني في تركيا-
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي أوراز ياغمور... (أوراز دوردي ياغموروف ) ، من مواليد 1947كاتب وشاعر وباحث تركماني من تركمانستان..الباحث والأديب والشاعر أوراز ياغمور أسطورة في الشعر الحديث من وطن الأجداد تركمانستان. هو باحث وكاتب قدم التصوف التركي والشعراء الأتراك وعرف مصطفى كمال أتاتورك إلى قرائه في عالم آسيا الوسطى من خلال أعماله الادبية.حياته ونشأتهولد أوراز ياغمور عام 1947 في قرية غانليباش التابعة لمنطقة يولوتن (يولغيتشن) في مدينة ميرف التركمانية التاريخية.التحق بالمدرسة الابتدائية والاعدادية والثانوية في ميرف.تخرج من جامعة مختوم قولي في عشق آباد.عمل كأمين مكتبة وسائق جرارات زراعية خلال سنوات دراسته.وخلال سنوات دراسته الجامعية عمل كمدرس في مدرسة ابتدائية.ومن ثم عمل لاحقا ، عمل كموظف في الخدمة المدنية.ترقى إلى رتبة سكرتير رئاسة الجمهورية التركمانية.أوراز ياغمور يصف نفسه دائما بأنه يحب العوم ضد التيار. اشتهر في عهد الرئيس السوفيتي مخيائيل غورباتشوف بروايته المعروفة "عندما يتشتت الضباب" عام 1989، والتي كانت تعكس ما يمكن تحقيقه عن تعاون بين المافيا مع بعض من رجالات الحزب الشيوعي السوفيتي . وقد تم بيع 57000 ألف نسخة من الكتاب في تركمانستان لوحدها عندما كان عدد سكان تركمانستان أربعة ملايين نسمة ،وهو رقم كبير للغاية في تركمانستان.. وقد قام احد مسؤول حزبي الشيوعي في إحدى المحافظات السوفيتية انذاك بشراء 1600 نسخة من الرواية وأشعل فيها النيران فيها، معتقدا بان الرواية تمسه شخصيا. وحسب الروائي فانه كان على حق في ظنه. وقد تبع ذلك تلقيه تهديدات عديدة من بعض المسؤولين في الحزب الشيوعي والمافيا.روايته الثانية هي "مختوم قولي نامه" ، وهي تحكي عن حياة الشاعر التركماني الشهير مختوم قولي ، أحد شعراء البارزين في العالم التركي .الرواية الثالثة هو عمل عن حياة الكاتب التركماني الشهير غورت ياكوب. عمل اوراز ياغمور في حياته ككاتب على تعريف وطن الام تركيا في تركمانستان، وتعريف وطن الاجداد تركمانستان في تركيا. كتب عن حاج بكتاشي ولي (1209- 1271)،والشاعر الشعبي المتصوف يونس أمرة وهو أحد مريدي حاج بكتاش ولي (1238- 1320)، والشاعر الشعبي قره جه أوغلان (1606 ـ 1679)، ومولانا جلال الدين الرومي (1207ـ 1273).في العهد النظام السوفياتي ،في عام 1990 ، عندما عاد الحديث بالظهور في تركمانستان عن قره جه أوغلان مرة أخرى ، ولسبب غير معروف كان محظورا الكتابة عن الشاعر الشعبي قره جه اوغلان، إضافة إلى منع طبع أي كتاب عنه، فكان أن كتب اوراز ياغمور مقالته الشهيرة بهذا الخصوص (من يخرج قره جه أوغلان من سجنه؟). هذه الرواية كانت مؤثرا جدا في النفوس وكانت بمثابة صك غفران لإخراج الشاعر الكبير من سجنه السوفيتي.وفي عام 1994 كتب المؤلف ، رواية "أليس شعرك أسود؟"وفي عام 2007 ، رواية "قومرو ساسلم ، أين أنت؟"جعلت كتبه مدينة قره جه أوغلان مشهورة في تركمانستان وفي آسيا الوسطى.في عام 1999 ، كتب رواية "أنا أتاتورك" ، الذي يحكي عن حياة مصطفى كمال أتاتورك وما قدمه للعالم التركي ، دورًا مهمًا في تعريف بالزعيم التركي اتاتورك العظيم في آسيا الوسطى.ومن أعمال المنشورة لاوراز ياغمور "انظر كما أنت" ، الذي يحكي عن مولانا ،وكذلك روايته ، دعونا نكون محبوبين" ،الذي يعرف بيونس إمري في هذه الرواية، وكتاب يعرف فيه حضرة إبراهيم إيثم ؛ ومن أعماله المنشورة أيضًا "حجي بكداش والي" و كذلك نشر له"مختارات شعرية من العالم التركي". ومن اعماله ايضا، "اولاد اذئب الاغبر" ، حيث نشرت ......
#الباحث
#والأديب
#والشاعر
#التركماني
#أوراز
#ياغمور...-فتحت
#عيني
#تركيا-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742876
#الحوار_المتمدن
#مختار_فاتح_بيديلي أوراز ياغمور... (أوراز دوردي ياغموروف ) ، من مواليد 1947كاتب وشاعر وباحث تركماني من تركمانستان..الباحث والأديب والشاعر أوراز ياغمور أسطورة في الشعر الحديث من وطن الأجداد تركمانستان. هو باحث وكاتب قدم التصوف التركي والشعراء الأتراك وعرف مصطفى كمال أتاتورك إلى قرائه في عالم آسيا الوسطى من خلال أعماله الادبية.حياته ونشأتهولد أوراز ياغمور عام 1947 في قرية غانليباش التابعة لمنطقة يولوتن (يولغيتشن) في مدينة ميرف التركمانية التاريخية.التحق بالمدرسة الابتدائية والاعدادية والثانوية في ميرف.تخرج من جامعة مختوم قولي في عشق آباد.عمل كأمين مكتبة وسائق جرارات زراعية خلال سنوات دراسته.وخلال سنوات دراسته الجامعية عمل كمدرس في مدرسة ابتدائية.ومن ثم عمل لاحقا ، عمل كموظف في الخدمة المدنية.ترقى إلى رتبة سكرتير رئاسة الجمهورية التركمانية.أوراز ياغمور يصف نفسه دائما بأنه يحب العوم ضد التيار. اشتهر في عهد الرئيس السوفيتي مخيائيل غورباتشوف بروايته المعروفة "عندما يتشتت الضباب" عام 1989، والتي كانت تعكس ما يمكن تحقيقه عن تعاون بين المافيا مع بعض من رجالات الحزب الشيوعي السوفيتي . وقد تم بيع 57000 ألف نسخة من الكتاب في تركمانستان لوحدها عندما كان عدد سكان تركمانستان أربعة ملايين نسمة ،وهو رقم كبير للغاية في تركمانستان.. وقد قام احد مسؤول حزبي الشيوعي في إحدى المحافظات السوفيتية انذاك بشراء 1600 نسخة من الرواية وأشعل فيها النيران فيها، معتقدا بان الرواية تمسه شخصيا. وحسب الروائي فانه كان على حق في ظنه. وقد تبع ذلك تلقيه تهديدات عديدة من بعض المسؤولين في الحزب الشيوعي والمافيا.روايته الثانية هي "مختوم قولي نامه" ، وهي تحكي عن حياة الشاعر التركماني الشهير مختوم قولي ، أحد شعراء البارزين في العالم التركي .الرواية الثالثة هو عمل عن حياة الكاتب التركماني الشهير غورت ياكوب. عمل اوراز ياغمور في حياته ككاتب على تعريف وطن الام تركيا في تركمانستان، وتعريف وطن الاجداد تركمانستان في تركيا. كتب عن حاج بكتاشي ولي (1209- 1271)،والشاعر الشعبي المتصوف يونس أمرة وهو أحد مريدي حاج بكتاش ولي (1238- 1320)، والشاعر الشعبي قره جه أوغلان (1606 ـ 1679)، ومولانا جلال الدين الرومي (1207ـ 1273).في العهد النظام السوفياتي ،في عام 1990 ، عندما عاد الحديث بالظهور في تركمانستان عن قره جه أوغلان مرة أخرى ، ولسبب غير معروف كان محظورا الكتابة عن الشاعر الشعبي قره جه اوغلان، إضافة إلى منع طبع أي كتاب عنه، فكان أن كتب اوراز ياغمور مقالته الشهيرة بهذا الخصوص (من يخرج قره جه أوغلان من سجنه؟). هذه الرواية كانت مؤثرا جدا في النفوس وكانت بمثابة صك غفران لإخراج الشاعر الكبير من سجنه السوفيتي.وفي عام 1994 كتب المؤلف ، رواية "أليس شعرك أسود؟"وفي عام 2007 ، رواية "قومرو ساسلم ، أين أنت؟"جعلت كتبه مدينة قره جه أوغلان مشهورة في تركمانستان وفي آسيا الوسطى.في عام 1999 ، كتب رواية "أنا أتاتورك" ، الذي يحكي عن حياة مصطفى كمال أتاتورك وما قدمه للعالم التركي ، دورًا مهمًا في تعريف بالزعيم التركي اتاتورك العظيم في آسيا الوسطى.ومن أعمال المنشورة لاوراز ياغمور "انظر كما أنت" ، الذي يحكي عن مولانا ،وكذلك روايته ، دعونا نكون محبوبين" ،الذي يعرف بيونس إمري في هذه الرواية، وكتاب يعرف فيه حضرة إبراهيم إيثم ؛ ومن أعماله المنشورة أيضًا "حجي بكداش والي" و كذلك نشر له"مختارات شعرية من العالم التركي". ومن اعماله ايضا، "اولاد اذئب الاغبر" ، حيث نشرت ......
#الباحث
#والأديب
#والشاعر
#التركماني
#أوراز
#ياغمور...-فتحت
#عيني
#تركيا-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742876
الحوار المتمدن
مختار فاتح بيديلي - الباحث والأديب والشاعر التركماني أوراز ياغمور...-فتحت عيني في تركيا-