فؤاده العراقيه : تفعيل قانون العنف الأسري من أجل عراق خالي من العنف
#الحوار_المتمدن
#فؤاده_العراقيه منذ بدأ الخليقة كان هناك ظلما وإنعداما للعدالة حيث نشأت على الفوارق الطبقية والاجتماعية والجنسية كسيطرة جنس معين على غيره وهناك ظروف عديدة حددت هذه السيطرة وكان للمرأة القسط الأكبر من إنعدام العدالة هذه فتعرضت خلال التاريخ لإنتهاكات عديدة نالت من ابداعها ومن تطورها وبمرور الزمن تقدمت بلدان وغيرت من قوانينها وتأخرت بلدان وبقيت على قوانينها الجائرة بحق المرأة وهناك قصص كثيرة لنساء متزوجات وغير متزوجات تتعرض يوميا هذه المظالم التي تُدرج من ضمن الجريمة ولا نستطيع تجريدها وحصرها بنطاق العنف الأسري فقط لكونها تصل أحيانا للقتل المشرعن حيث يُعطى الرجل الحق بقتل زوجته أو إحدى محارمه وفق المادة 409 من قانون العقوبات العراقي لمرتكبي جريمة القتل لغسل العار والذي لا يُعاقب الجاني وفقها أو يكون الحكم مخففا عليه ولا يتعدى الحبس لمدة ثلاث سنوات فقط أمام قتل إنسان ,هذه مادة من مواد كثيرة تُساهم في إزدياد الجريمة في المجتمع وتقف صفا لصف مع الرجل ضد المرأة وحالها حال قضية الزنا وكل انواع القتل المتعمد بحق النساء حيث يخرج المجرم مرفوع الرأس لكونه غسل بجريمته عار العشيرة, أمام هذا هناك قوانين تضمن له حريته في الاغتصاب والخيانة والقانون يضمن حق الجاني ويعاقب الضحية, والمذنب الذي يقتل ويغتصب حر طليق يمارس حياته ويكرر اعتداءاته دون أي رادع ,بحجة منع الرذيلة اصبحت المرأة هي الفريسة ليُلمّعوا برأسها وسام العشيرة ,وبهذه الحقوق تنتاسل الرذيلة في رؤوسهم لتنجب مزيدا من الرذائل ومن الدماء التي لا تروي عطشهم ,وتحت اسم القيم والأخلاق ضاعت الأخلاق ودُفنت المرأة بالحياة ,وباسم أنوثتها حرّموا عليها العقل والتفكير وغظوا النظر عن خيانات الرجل لها أو لم يعد تصرّفه هذا من ضمن الممنوعات والمؤشرات التي تدل على انه رجل غير صالح , بل بالعكس فخياناته تلك ستكون محط للتباهي برجولته واثبات لهويته ولهيمنته عليها لكونه تعّلم ان يكون الوصي على زوجته وأبنته , وأخته أو حتى والدته وبالرغم من فساد أخلاق البعض منهم فهذا لا يهم أمام فحولته التي تعوّد ان يكون بها الأسمى ,وكل ما يتعلق بعقود الزواج هي عبارة عن صك من القيود تكبل المرأة وتفسد أخلاق الرجل وتزيد من عنجهيته الفارغة التي أخذت تتوسع من خلال هذه القوانين التي إنعدمت العدالة بها رغم إن القانون نصّه دستور الدولة لدينا وبُنيَّ على اساس المساواة التامة وعدم التمييز الجنسي والطائفي والديني ولكنه مجرد حبر على ورق يغبن حق النساء ويضطهدهن.قوانينا هذه استمرت لعقود دون أن تتغير مع تغيير الزمن رغم إن الحياة متغيرة دوما ولا تعرف السكون ,لكن مجتمعاتنا سكنت على قوانينها دون تغيير في الوقت الذي به غيرت دول العالم المتقدمة نُظمها مع تغيير الزمن ولمسنا تأثير هذا على تطور النساء في تلك البلدان وتقدمهن بكافة الميادين في حين نسائنا تزداد اعبائهن بصورة سلبية بحكم التغيرات التي طرأت على المجتمع من كثافة سكانية اجبرتها على الخروج للعمل ولكن بالرغم من تحرر المرأة اقتصاديا استمرت القيود تكبّلها وما حدث هو زيادة بواجباتها ونقصان بحقوقها لكونها خرجت للعمل خارج المنزل في حين إن عملها داخل المنزل استمر كما هو وأخذت تنفق على البيت حالها حال الرجل فكان عملها عبأ إضافيا عليها كونه لم ينقص عملها داخل المنزل .وبالرغم من إن أهم شروط القانون هو أن يكون عادلا بين الناس بغض النظر عن الفروقات بينهم وأن لا يحكم بين الناس على اساس الجنس أو المذهب او الطائفة ولكننا نجد به ثغرات منافية لهذه الشروط, فالقانون الذي لا يحمي المواطن ولا يحفظ كرامته يكون فاسد لا محالة كما هو الحال ......
#تفعيل
#قانون
#العنف
#الأسري
#عراق
#خالي
#العنف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688313
#الحوار_المتمدن
#فؤاده_العراقيه منذ بدأ الخليقة كان هناك ظلما وإنعداما للعدالة حيث نشأت على الفوارق الطبقية والاجتماعية والجنسية كسيطرة جنس معين على غيره وهناك ظروف عديدة حددت هذه السيطرة وكان للمرأة القسط الأكبر من إنعدام العدالة هذه فتعرضت خلال التاريخ لإنتهاكات عديدة نالت من ابداعها ومن تطورها وبمرور الزمن تقدمت بلدان وغيرت من قوانينها وتأخرت بلدان وبقيت على قوانينها الجائرة بحق المرأة وهناك قصص كثيرة لنساء متزوجات وغير متزوجات تتعرض يوميا هذه المظالم التي تُدرج من ضمن الجريمة ولا نستطيع تجريدها وحصرها بنطاق العنف الأسري فقط لكونها تصل أحيانا للقتل المشرعن حيث يُعطى الرجل الحق بقتل زوجته أو إحدى محارمه وفق المادة 409 من قانون العقوبات العراقي لمرتكبي جريمة القتل لغسل العار والذي لا يُعاقب الجاني وفقها أو يكون الحكم مخففا عليه ولا يتعدى الحبس لمدة ثلاث سنوات فقط أمام قتل إنسان ,هذه مادة من مواد كثيرة تُساهم في إزدياد الجريمة في المجتمع وتقف صفا لصف مع الرجل ضد المرأة وحالها حال قضية الزنا وكل انواع القتل المتعمد بحق النساء حيث يخرج المجرم مرفوع الرأس لكونه غسل بجريمته عار العشيرة, أمام هذا هناك قوانين تضمن له حريته في الاغتصاب والخيانة والقانون يضمن حق الجاني ويعاقب الضحية, والمذنب الذي يقتل ويغتصب حر طليق يمارس حياته ويكرر اعتداءاته دون أي رادع ,بحجة منع الرذيلة اصبحت المرأة هي الفريسة ليُلمّعوا برأسها وسام العشيرة ,وبهذه الحقوق تنتاسل الرذيلة في رؤوسهم لتنجب مزيدا من الرذائل ومن الدماء التي لا تروي عطشهم ,وتحت اسم القيم والأخلاق ضاعت الأخلاق ودُفنت المرأة بالحياة ,وباسم أنوثتها حرّموا عليها العقل والتفكير وغظوا النظر عن خيانات الرجل لها أو لم يعد تصرّفه هذا من ضمن الممنوعات والمؤشرات التي تدل على انه رجل غير صالح , بل بالعكس فخياناته تلك ستكون محط للتباهي برجولته واثبات لهويته ولهيمنته عليها لكونه تعّلم ان يكون الوصي على زوجته وأبنته , وأخته أو حتى والدته وبالرغم من فساد أخلاق البعض منهم فهذا لا يهم أمام فحولته التي تعوّد ان يكون بها الأسمى ,وكل ما يتعلق بعقود الزواج هي عبارة عن صك من القيود تكبل المرأة وتفسد أخلاق الرجل وتزيد من عنجهيته الفارغة التي أخذت تتوسع من خلال هذه القوانين التي إنعدمت العدالة بها رغم إن القانون نصّه دستور الدولة لدينا وبُنيَّ على اساس المساواة التامة وعدم التمييز الجنسي والطائفي والديني ولكنه مجرد حبر على ورق يغبن حق النساء ويضطهدهن.قوانينا هذه استمرت لعقود دون أن تتغير مع تغيير الزمن رغم إن الحياة متغيرة دوما ولا تعرف السكون ,لكن مجتمعاتنا سكنت على قوانينها دون تغيير في الوقت الذي به غيرت دول العالم المتقدمة نُظمها مع تغيير الزمن ولمسنا تأثير هذا على تطور النساء في تلك البلدان وتقدمهن بكافة الميادين في حين نسائنا تزداد اعبائهن بصورة سلبية بحكم التغيرات التي طرأت على المجتمع من كثافة سكانية اجبرتها على الخروج للعمل ولكن بالرغم من تحرر المرأة اقتصاديا استمرت القيود تكبّلها وما حدث هو زيادة بواجباتها ونقصان بحقوقها لكونها خرجت للعمل خارج المنزل في حين إن عملها داخل المنزل استمر كما هو وأخذت تنفق على البيت حالها حال الرجل فكان عملها عبأ إضافيا عليها كونه لم ينقص عملها داخل المنزل .وبالرغم من إن أهم شروط القانون هو أن يكون عادلا بين الناس بغض النظر عن الفروقات بينهم وأن لا يحكم بين الناس على اساس الجنس أو المذهب او الطائفة ولكننا نجد به ثغرات منافية لهذه الشروط, فالقانون الذي لا يحمي المواطن ولا يحفظ كرامته يكون فاسد لا محالة كما هو الحال ......
#تفعيل
#قانون
#العنف
#الأسري
#عراق
#خالي
#العنف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688313
الحوار المتمدن
فؤاده العراقيه - تفعيل قانون العنف الأسري من أجل عراق خالي من العنف
قدس السامرائي : نعم لإقرار قانون الحماية من العنف الأسري
#الحوار_المتمدن
#قدس_السامرائي سيدتي كوني قوية ولا تتزوجي سراً ولا زواج يجعلك مؤقتة عند الرجال. ولا تقللي من شأنك وشخصيتك من اجل إرضاء الرجال . لا تجعلي قوتك تنهار وتكوني سلعة رخيصة عند الرجال. المرأة القوية هي من تكون عزيزة النفس عند أهلها واحبابها مدى ألحياة. عزة النفس وقوة الأرادة تجعلك لكِ هيبة وقوة الأصرار للعيش بحياة كريمة بعيدة عن العنف والأذلال .. نعم لإقرار قانون الحماية من العنف الأسري / قدس السامرائي.. ......
#لإقرار
#قانون
#الحماية
#العنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688742
#الحوار_المتمدن
#قدس_السامرائي سيدتي كوني قوية ولا تتزوجي سراً ولا زواج يجعلك مؤقتة عند الرجال. ولا تقللي من شأنك وشخصيتك من اجل إرضاء الرجال . لا تجعلي قوتك تنهار وتكوني سلعة رخيصة عند الرجال. المرأة القوية هي من تكون عزيزة النفس عند أهلها واحبابها مدى ألحياة. عزة النفس وقوة الأرادة تجعلك لكِ هيبة وقوة الأصرار للعيش بحياة كريمة بعيدة عن العنف والأذلال .. نعم لإقرار قانون الحماية من العنف الأسري / قدس السامرائي.. ......
#لإقرار
#قانون
#الحماية
#العنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688742
الحوار المتمدن
قدس السامرائي - نعم لإقرار قانون الحماية من العنف الأسري
قاسم حسين صالح : قانون مناهضة العنف الأسري العراقي- تقويم وتحليل سيكولوجي
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح تعريف قانون (مناهضة العنف الأسري) كان قد صدر العام الماضي(2019) ويتضمن (27) مادة بدأها بتعريف العنف بأنه (كل فعل أو امتناع عن فعل أو التهديد باي منهما، يرتكب داخل الاسرة، يترتب عليه ضرر مادي أو معنوي)..وحدد هدفه بـ(حماية الاسرة،وعلى وجه الخصوص النساء والفتيات من كافة اشكال العنف المبني على النوع الاجتماعي، والحد من انتشاره والوقاية منه، ومعاقبة مرتكبيه، والتعويض عن الضرر الناتج عنه، وتوفير الحماية للضحايا، وتقديم الرعاية اللازمة لهم وتأهيلهم، وتحقيق المصالحة الاسرية)،وختمها بتحديد الأسباب الموجبة في:( الحد من مظاهر العنف الأسري، والقضاء على أسبابه، وحماية للأسرة وأفرادها،وتحمل الدولة لمسؤولياتها،ووقاية المرأة من الأفعال التي تشكل عنفاً بأشكاله المختلفة، مما يستوجب السعي الحثيث لتجريم تلك الأفعال وملاحقة مرتكبيها،وتوفير الخدمات اللازمة، ونظراً لكون العنف ضد المرأة يعد شكلا من اشكال التمييز، وانتهاكاً لحقوق الانسان، والتزاما بالصكوك والمعاهدات والمواثيق الدولية، التي صادق عليها العراق، وانسجاماً مع ميثاق الأمم المتحدة والقرارات الأممية، وسيرا على خطى مبادئ المجتمع الدولي، وتنفيذاً لأحكام المادة (29) من الدستور.)واقع حال لدينا من الأدلة ما يشير الى ان العنف الأسري تضاعفت حالاته في المجتمع العراقي بعد 2003 نكتفي منها بثلاثة،الأول: افاد تقرير (مركز المعلومة للبحث والتطوير) بأن (46% )من النساء العراقيات يتعرضن للعنف،مستندا الى دراسات ميدانية،قدمت نتائجها بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة الذي يصادف في الخامس والعشرين من تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام. واللافت في هذا التقرير ان تعاطي الزوج للمواد المخدرة جاء بنسبة( 64%) محتلا المرتبة الثانية في اسباب العنف بعد المشكلات الاقتصادية،يليه بالمرتبة الثالثة وبنسبة(56% )استخدام الزوج للعنف كحق من حقوقه التي ينص عليها الدين!وفي ذلك تساؤلان مشروعان:الأول،ان الحكومات السابقة تعلن انها تعمل بجد على مكافحة المخدرات..فمن اين يحصل هؤلاء الأزواج على المواد المخدرة؟.والثاني:ان العملية السياسية تقودها احزاب دينية لها جماهيرها،فكيف فهموا الدين على انه يبيح للزوج استخدام العنف ضد زوجته؟.الثاني: في تقرير اخباري لفضائية الحرة-عراق أفاد ان حالات الطلاق في العراق في تزايد،تتصدرها بغداد الكرخ وتليها الناصرية، ثم النجف في المرتبة الثالثة، مسجلة ارقاما قياسية، وصلت الى (50%) من عدد المتزوجين. ووفقا لمجلس القضاء الأعلى،بلغ عدد دعاوى الطلاق في العام 2004 (28689 ) حالة ارتفعت في 2005 الى( 33348)،ووصلت في 2006 الى( 36627) لتقفزفي 2012 الى ما يشبه الكارثة هو (50)حالة طلاق مقابل (100)حالة زواج..اي ان كل مليوني حالة زواج تقابلها مليون حالة طلاق!،الحال الذي جعل القضاة يصفون ظاهرة الطلاق بأنها صارت توازي ظاهرة الارهاب!. الثالث: افادت دراسة لوزارة التخطيط(2012) الى ان 36%من النساء المتزوجات يتعرضن للعنف الجسدي والنفسي والجنسي من الأزواج.ونضيف رابعا: اسهام فيروس كورونا بتصاعد العنف في الأسرة العراقية وصل حد ارتكاب جرائم ضد أفرادها بما فيها تعذيب او حرق او قتل الأطفال، بسبب توالي الخيبات عبر 17 سنة والحجر (غير الصحي)والتوتر والعصبية وعدم القدرة على التحكم بالغضب.تقويم مع ان العراق كان قد صادق في (1986) على (اتفاقية القضاء على جميع اشكال التمييز ضد المرأة – سيداو)،ورغم ان لجنة الأمم المتحدة المعنية بالقضاء على جميع اشكال التمييز ضد المرأة دعت جميع الدول الى اصدار تشر ......
#قانون
#مناهضة
#العنف
#الأسري
#العراقي-
#تقويم
#وتحليل
#سيكولوجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688750
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح تعريف قانون (مناهضة العنف الأسري) كان قد صدر العام الماضي(2019) ويتضمن (27) مادة بدأها بتعريف العنف بأنه (كل فعل أو امتناع عن فعل أو التهديد باي منهما، يرتكب داخل الاسرة، يترتب عليه ضرر مادي أو معنوي)..وحدد هدفه بـ(حماية الاسرة،وعلى وجه الخصوص النساء والفتيات من كافة اشكال العنف المبني على النوع الاجتماعي، والحد من انتشاره والوقاية منه، ومعاقبة مرتكبيه، والتعويض عن الضرر الناتج عنه، وتوفير الحماية للضحايا، وتقديم الرعاية اللازمة لهم وتأهيلهم، وتحقيق المصالحة الاسرية)،وختمها بتحديد الأسباب الموجبة في:( الحد من مظاهر العنف الأسري، والقضاء على أسبابه، وحماية للأسرة وأفرادها،وتحمل الدولة لمسؤولياتها،ووقاية المرأة من الأفعال التي تشكل عنفاً بأشكاله المختلفة، مما يستوجب السعي الحثيث لتجريم تلك الأفعال وملاحقة مرتكبيها،وتوفير الخدمات اللازمة، ونظراً لكون العنف ضد المرأة يعد شكلا من اشكال التمييز، وانتهاكاً لحقوق الانسان، والتزاما بالصكوك والمعاهدات والمواثيق الدولية، التي صادق عليها العراق، وانسجاماً مع ميثاق الأمم المتحدة والقرارات الأممية، وسيرا على خطى مبادئ المجتمع الدولي، وتنفيذاً لأحكام المادة (29) من الدستور.)واقع حال لدينا من الأدلة ما يشير الى ان العنف الأسري تضاعفت حالاته في المجتمع العراقي بعد 2003 نكتفي منها بثلاثة،الأول: افاد تقرير (مركز المعلومة للبحث والتطوير) بأن (46% )من النساء العراقيات يتعرضن للعنف،مستندا الى دراسات ميدانية،قدمت نتائجها بمناسبة اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة الذي يصادف في الخامس والعشرين من تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام. واللافت في هذا التقرير ان تعاطي الزوج للمواد المخدرة جاء بنسبة( 64%) محتلا المرتبة الثانية في اسباب العنف بعد المشكلات الاقتصادية،يليه بالمرتبة الثالثة وبنسبة(56% )استخدام الزوج للعنف كحق من حقوقه التي ينص عليها الدين!وفي ذلك تساؤلان مشروعان:الأول،ان الحكومات السابقة تعلن انها تعمل بجد على مكافحة المخدرات..فمن اين يحصل هؤلاء الأزواج على المواد المخدرة؟.والثاني:ان العملية السياسية تقودها احزاب دينية لها جماهيرها،فكيف فهموا الدين على انه يبيح للزوج استخدام العنف ضد زوجته؟.الثاني: في تقرير اخباري لفضائية الحرة-عراق أفاد ان حالات الطلاق في العراق في تزايد،تتصدرها بغداد الكرخ وتليها الناصرية، ثم النجف في المرتبة الثالثة، مسجلة ارقاما قياسية، وصلت الى (50%) من عدد المتزوجين. ووفقا لمجلس القضاء الأعلى،بلغ عدد دعاوى الطلاق في العام 2004 (28689 ) حالة ارتفعت في 2005 الى( 33348)،ووصلت في 2006 الى( 36627) لتقفزفي 2012 الى ما يشبه الكارثة هو (50)حالة طلاق مقابل (100)حالة زواج..اي ان كل مليوني حالة زواج تقابلها مليون حالة طلاق!،الحال الذي جعل القضاة يصفون ظاهرة الطلاق بأنها صارت توازي ظاهرة الارهاب!. الثالث: افادت دراسة لوزارة التخطيط(2012) الى ان 36%من النساء المتزوجات يتعرضن للعنف الجسدي والنفسي والجنسي من الأزواج.ونضيف رابعا: اسهام فيروس كورونا بتصاعد العنف في الأسرة العراقية وصل حد ارتكاب جرائم ضد أفرادها بما فيها تعذيب او حرق او قتل الأطفال، بسبب توالي الخيبات عبر 17 سنة والحجر (غير الصحي)والتوتر والعصبية وعدم القدرة على التحكم بالغضب.تقويم مع ان العراق كان قد صادق في (1986) على (اتفاقية القضاء على جميع اشكال التمييز ضد المرأة – سيداو)،ورغم ان لجنة الأمم المتحدة المعنية بالقضاء على جميع اشكال التمييز ضد المرأة دعت جميع الدول الى اصدار تشر ......
#قانون
#مناهضة
#العنف
#الأسري
#العراقي-
#تقويم
#وتحليل
#سيكولوجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688750
الحوار المتمدن
قاسم حسين صالح - قانون مناهضة العنف الأسري العراقي- تقويم وتحليل سيكولوجي
فلاح أمين الرهيمي : مشروع قانون مناهضة العنف الأسري
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن أية ظاهرة في الوجود تكمن وراء ظهورها أسباب وعوامل أما أن تكون سلبية أو إيجابية، وظاهرة العنف الأسري لها أسباب وعوامل وليس فعل وتصرف وسلوك مزاجي كيفي يؤدي إلى العنف الأسري ويجب أن يكون بعيداً عن سلطة القانون لأنه يفرق ويخلق البغضاء والحساسية بين الزوجين ولا يجمع الشمل وفرض العقوبات والشروط والقوة يؤدي إلى تفكك الأسرة وتسيب أبنائها وتدميرها لأن عماد الأسرة الناجحة الوالدين أسرة بدون أب أو بدون أم لا يمكن أن يفرز جوانب إيجابية للأسرة وإن العلاج والحلول تأتي من قناعة ومودة وانسجام الوالدين الذي يكون انعكاسه سلباً أو إيجابياً على الأبناء والمجتمع. من الأفضل تكوين جمعية يطلق عليها (جمعية رعاية الأسرة وحمايتها) مؤلفة من رجال ونساء من أصحاب الخبرة والمعرفة وبشكل خاص بعلم النفس تلتقي مع الزوج والزوجة بعيداً عن الأبناء والاستماع إليهم ومن خلال خلاصة أقوال كل واحد منهما بصراحة واقعية وموضوعية تستخلص أعضاء الجمعية الأسباب التي خلقت المشكلة وعلى ضوئها إيجاد الحلول التي تخلق الانسجام في الأسرة ومن المستحسن والأفضل أن يكون الاجتماع والنقاش بعيداً عن الأبناء وعدم تدخل طرف ثالث لأن هذا الطرف أما يكون تدخله لإصلاح ذات البين وهو المطلوب أما إذا كان منحازاً إلى أحد الطرفين يؤدي ذلك إلى عناد وتشدد الطرف الذي انحاز إليه حتى وإن كان مقصراً ومذنب لأن كل إنسان يختلف عن الآخر وعياً فكرياً وعقلياً ويتكلم ويتصرف حسب رأيه ووجهة نظره وحينما يجد من يسانده وينحاز إليه سوف يدرك ويشعر الرجل أو المرأة أن رأيه وموقفه هو الصحيح مما يؤدي إلى العناد والتشدد والعصبية وعدم الوصول إلى نتائج ترضي الطرفين وتساعد على الانسجام والتوافق بينهما ... إن القانون يستمع إلى الطرفين المتخاصمين ولا يوجد أمام القاضي سوى العقاب وليس الإصلاح وعودة الوئام. سبق أن وضحت وجهة نظري في مواضيع عديدة عن العنف الأسري نشرتها على موقعي في (موقع الحوار المتمدن) أرجو مطالعتها ربما يستفاد منها من يرغب ويسعى إلى حماية الأسرة. إن الزوج والزوجة والأبناء يعيشون تحت سقف واحد ومن أجل التوافق والانسجام وخلق أبناء سعداء ويتمتعون بالنجاح والتوفيق والمستقبل الأفضل وخدمة شعبهم ووطنهم وخلق أسرة منسجمة يحترم أحدهم الآخر على كل من الزوج والزوجة التنازل والاحترام والطاعة للطرف الآخر من أجل خلق الانسجام وأسرة سعيدة تعيش في استقرار واطمئنان وراحة بال ليس هذا فقط وإنما من أجل مستقبل وسعادة أبنائهم وهنالك ملاحظة يجب أن تسود الصراحة والتفاهم الشفاف بين الزوج والزوجة أن القانون سوف يعمق الخلاف والمشاكل داخل الأسرة لأنه سوف ينحاز وينصف جانب المرأة ويهمل الرجل .. إن للمرأة حقوق وواجبات على الرجل كما للرجل حقوق وواجبات على المرأة ويجب ملاحظة ظروف وعادات وتقاليد طبيعة المجتمع ويجب أن يسود في الأسرة طابع الاحترام المتبادل وليس الخوف وهنالك احتمال أن تتفشى وتزداد حالة (الطلاق) إذا شعر الزوج أو الزوجة أن هنالك (سيف العقاب أي القانون الذي يمس كرامته) هو الحد الفاصل في علاقة الزوج والزوجة وفرض الانسجام بينهما .. إن المشكلة تكمن في الثقافة والوعي الفكري والظروف الاقتصادية والبيئة والطبيعة التربوية للزوج والزوجة ومن الخطأ مقارنة طبيعة المجتمع العراقي بالمجتمعات الأخرى، وحتى أسرة بأخرى لأن لكل إنسان بيئة يعيش فيها وتقاليد وعادات يتأثر بها. أقترح على وزارة التربية تخصيص درس تربوي واحد في الأسبوع لطلبة المرحلة الثانوية يساعد ويشرح الأسس الصحيحة في العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة .. هنالك صورة تعكس الحياة التي يعيشها الإنسان العراق ......
#مشروع
#قانون
#مناهضة
#العنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688757
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن أية ظاهرة في الوجود تكمن وراء ظهورها أسباب وعوامل أما أن تكون سلبية أو إيجابية، وظاهرة العنف الأسري لها أسباب وعوامل وليس فعل وتصرف وسلوك مزاجي كيفي يؤدي إلى العنف الأسري ويجب أن يكون بعيداً عن سلطة القانون لأنه يفرق ويخلق البغضاء والحساسية بين الزوجين ولا يجمع الشمل وفرض العقوبات والشروط والقوة يؤدي إلى تفكك الأسرة وتسيب أبنائها وتدميرها لأن عماد الأسرة الناجحة الوالدين أسرة بدون أب أو بدون أم لا يمكن أن يفرز جوانب إيجابية للأسرة وإن العلاج والحلول تأتي من قناعة ومودة وانسجام الوالدين الذي يكون انعكاسه سلباً أو إيجابياً على الأبناء والمجتمع. من الأفضل تكوين جمعية يطلق عليها (جمعية رعاية الأسرة وحمايتها) مؤلفة من رجال ونساء من أصحاب الخبرة والمعرفة وبشكل خاص بعلم النفس تلتقي مع الزوج والزوجة بعيداً عن الأبناء والاستماع إليهم ومن خلال خلاصة أقوال كل واحد منهما بصراحة واقعية وموضوعية تستخلص أعضاء الجمعية الأسباب التي خلقت المشكلة وعلى ضوئها إيجاد الحلول التي تخلق الانسجام في الأسرة ومن المستحسن والأفضل أن يكون الاجتماع والنقاش بعيداً عن الأبناء وعدم تدخل طرف ثالث لأن هذا الطرف أما يكون تدخله لإصلاح ذات البين وهو المطلوب أما إذا كان منحازاً إلى أحد الطرفين يؤدي ذلك إلى عناد وتشدد الطرف الذي انحاز إليه حتى وإن كان مقصراً ومذنب لأن كل إنسان يختلف عن الآخر وعياً فكرياً وعقلياً ويتكلم ويتصرف حسب رأيه ووجهة نظره وحينما يجد من يسانده وينحاز إليه سوف يدرك ويشعر الرجل أو المرأة أن رأيه وموقفه هو الصحيح مما يؤدي إلى العناد والتشدد والعصبية وعدم الوصول إلى نتائج ترضي الطرفين وتساعد على الانسجام والتوافق بينهما ... إن القانون يستمع إلى الطرفين المتخاصمين ولا يوجد أمام القاضي سوى العقاب وليس الإصلاح وعودة الوئام. سبق أن وضحت وجهة نظري في مواضيع عديدة عن العنف الأسري نشرتها على موقعي في (موقع الحوار المتمدن) أرجو مطالعتها ربما يستفاد منها من يرغب ويسعى إلى حماية الأسرة. إن الزوج والزوجة والأبناء يعيشون تحت سقف واحد ومن أجل التوافق والانسجام وخلق أبناء سعداء ويتمتعون بالنجاح والتوفيق والمستقبل الأفضل وخدمة شعبهم ووطنهم وخلق أسرة منسجمة يحترم أحدهم الآخر على كل من الزوج والزوجة التنازل والاحترام والطاعة للطرف الآخر من أجل خلق الانسجام وأسرة سعيدة تعيش في استقرار واطمئنان وراحة بال ليس هذا فقط وإنما من أجل مستقبل وسعادة أبنائهم وهنالك ملاحظة يجب أن تسود الصراحة والتفاهم الشفاف بين الزوج والزوجة أن القانون سوف يعمق الخلاف والمشاكل داخل الأسرة لأنه سوف ينحاز وينصف جانب المرأة ويهمل الرجل .. إن للمرأة حقوق وواجبات على الرجل كما للرجل حقوق وواجبات على المرأة ويجب ملاحظة ظروف وعادات وتقاليد طبيعة المجتمع ويجب أن يسود في الأسرة طابع الاحترام المتبادل وليس الخوف وهنالك احتمال أن تتفشى وتزداد حالة (الطلاق) إذا شعر الزوج أو الزوجة أن هنالك (سيف العقاب أي القانون الذي يمس كرامته) هو الحد الفاصل في علاقة الزوج والزوجة وفرض الانسجام بينهما .. إن المشكلة تكمن في الثقافة والوعي الفكري والظروف الاقتصادية والبيئة والطبيعة التربوية للزوج والزوجة ومن الخطأ مقارنة طبيعة المجتمع العراقي بالمجتمعات الأخرى، وحتى أسرة بأخرى لأن لكل إنسان بيئة يعيش فيها وتقاليد وعادات يتأثر بها. أقترح على وزارة التربية تخصيص درس تربوي واحد في الأسبوع لطلبة المرحلة الثانوية يساعد ويشرح الأسس الصحيحة في العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة .. هنالك صورة تعكس الحياة التي يعيشها الإنسان العراق ......
#مشروع
#قانون
#مناهضة
#العنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688757
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - مشروع قانون مناهضة العنف الأسري
صبحي مبارك مال الله : مشروع قانون مناهضة العنف الأسري بين الرفض والقبول
#الحوار_المتمدن
#صبحي_مبارك_مال_الله أعلن الناطق باسم رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، أحمد ملا طلال ، في مؤتمره الصحفي المنعقد بتأريخ 05-08- 2020، مصادقة المجلس على مشروع قانون العنف الأسري بتأريخ 04-08-2020 وإرساله إلى مجلس النواب لتشريعه والمصادقة عليه. طوال السنوات الماضية لم يتمكن العراق من إقرار قانون العنف الأسري لحماية المرأة والطفل على الرغم من تصاعد العنف الأسري بوتيرة عالية حيث شهدت البلاد حوادث أدت إلى مقتل النساء من جراء العنف تحت عنوان جرائم الشرف وكانت أحزاب الإسلام السياسي وكتلها أحدى أكبر العقبات التي حالت دون تمرير القانون وسبب تأخر تشريع القانون، وضحّ نائب رئيس لجنة حقوق الإنسان البرلمانية (قصي عباس الشبكي) ان ((سبب ترحيله من دورات سابقة كان بسبب الإعتراضات من بعض القوى الإسلامية في مجلس النواب ) كما أكد الشبكي (الجميع يعلم ان الخلاف حول القانون سياسي ويخص الشرع وأحكام الدين الإسلامي في بعض فقرات القانون حيث ترى فيه القوى السياسية الإسلإمية أنه يمس الشرع الديني .لقد تمّ التحضير إلى مسودة مشروع القانون من خلال مناقشات ورش عمل داخل المجلس وخارجه بمشاركة منظمات مجتمع مدني وقانونيين وإختصاص، وفي نيسان 2020 حثت الأمم المتحدة في العراق البرلمان العراقي على الإسراع في إقرار قانون مناهضة العنف الأسري وسط تقارير مثيرة للقلق عن ارتفاع حالات العنف القائم على النوع الإجتماعي والعنف الأسري في جميع إنحاء البلاد وزيادته نتيجة الحجر المنزلي بسبب جائحة كورونا .ومن خلال تحذير الأمم المتحدة التي شاركت فيه4 منظمات تابعة للأمم المتحدة وهي (صندوق الأمم المتحدة للسكن، ومفوضية حقوق الإنسان، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونسيف) ، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة ) في بيان مشترك حيث ذكر البيان إن (من شأن إقرار قانون مناهضة العنف الأسري ضمان محاسبة مرتكبي جرائم العنف القائم على النوع الاجتماعي في العراق ) لقد أصبح العنف الأسري حقيقة واقعة في العراق ولهذا بدأ العمل في وضع قانون يحمي الأسرة ويحد من الجرائم التي تُرتكب ضد أفراد الأسرة وفي المقدمة النساء والأطفال. وبذلك جرت مناقشات وإجتماعات منذُ سنة 2019 شاركت فيها منظمات الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني في العراق ورئاسة الجمهورية واللقاء الذي حصل في قصر السلام والتعاون مع رئاسة مجلس الوزراء كانت النتائج بجانب تشريع القانون من جهة أخرى قام الجانب الرافض بالتحشيد تحت غطاء الدين والتشريع وبعض المواد الدستورية. الدستور العراقي يحظر ((كل أشكال العنف والتعسف في الأسرة)) وبنفس الوقت ، قانون العقوبات العراقي رقم 111 المادة 41 -تمنح الزوج حق تأديب زوجته في حدود ماهو مقرر شرعاً أو قانوناً أو عُرفاً وهذه المادة تهدد السلامة الجسدية وتهدر كرامتها وأنسانيتها . وكنموذج ما أبدته كتلة النهج الوطني النيابية رفضها مشروع قانون مناهضة العنف الأسري حيث قالت أنه يعارض ثوابت الإسلام والدستور العراقي معتمدة على المادة الدستورية الباب الأول -المبادئ الأساسية المادة (2 ) أولاً : الأسلام دين الدولة الرسمي ، وهو مصدر أساس للتشريع ا- لايجوز سن قانون يتعارض مع ثوابت أحكام الإسلام.وبنفس المادة ب-لايجوز سن قانون يتعارض مع مبادئ الديمقراطية ج- لايجوز سن قانون يتعارض مع الحقوق والحريات الأساسية الواردة في هذا الدتسور قال رئيس الكتلة عمار طعمة يتضمن المشروع مضامين خطيرة بعواقب تخريبية تستهدف إستقرار العائلة والمجتمع العراقي وذكرعدد من النقاط التي طرحها ومنها حق التربية أي تربية وتأديب الوالدين لأولادهم ويعده جريمة عنف أسري وحسب رؤيته بأن المادة 29 من ......
#مشروع
#قانون
#مناهضة
#العنف
#الأسري
#الرفض
#والقبول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688905
#الحوار_المتمدن
#صبحي_مبارك_مال_الله أعلن الناطق باسم رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، أحمد ملا طلال ، في مؤتمره الصحفي المنعقد بتأريخ 05-08- 2020، مصادقة المجلس على مشروع قانون العنف الأسري بتأريخ 04-08-2020 وإرساله إلى مجلس النواب لتشريعه والمصادقة عليه. طوال السنوات الماضية لم يتمكن العراق من إقرار قانون العنف الأسري لحماية المرأة والطفل على الرغم من تصاعد العنف الأسري بوتيرة عالية حيث شهدت البلاد حوادث أدت إلى مقتل النساء من جراء العنف تحت عنوان جرائم الشرف وكانت أحزاب الإسلام السياسي وكتلها أحدى أكبر العقبات التي حالت دون تمرير القانون وسبب تأخر تشريع القانون، وضحّ نائب رئيس لجنة حقوق الإنسان البرلمانية (قصي عباس الشبكي) ان ((سبب ترحيله من دورات سابقة كان بسبب الإعتراضات من بعض القوى الإسلامية في مجلس النواب ) كما أكد الشبكي (الجميع يعلم ان الخلاف حول القانون سياسي ويخص الشرع وأحكام الدين الإسلامي في بعض فقرات القانون حيث ترى فيه القوى السياسية الإسلإمية أنه يمس الشرع الديني .لقد تمّ التحضير إلى مسودة مشروع القانون من خلال مناقشات ورش عمل داخل المجلس وخارجه بمشاركة منظمات مجتمع مدني وقانونيين وإختصاص، وفي نيسان 2020 حثت الأمم المتحدة في العراق البرلمان العراقي على الإسراع في إقرار قانون مناهضة العنف الأسري وسط تقارير مثيرة للقلق عن ارتفاع حالات العنف القائم على النوع الإجتماعي والعنف الأسري في جميع إنحاء البلاد وزيادته نتيجة الحجر المنزلي بسبب جائحة كورونا .ومن خلال تحذير الأمم المتحدة التي شاركت فيه4 منظمات تابعة للأمم المتحدة وهي (صندوق الأمم المتحدة للسكن، ومفوضية حقوق الإنسان، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونسيف) ، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة ) في بيان مشترك حيث ذكر البيان إن (من شأن إقرار قانون مناهضة العنف الأسري ضمان محاسبة مرتكبي جرائم العنف القائم على النوع الاجتماعي في العراق ) لقد أصبح العنف الأسري حقيقة واقعة في العراق ولهذا بدأ العمل في وضع قانون يحمي الأسرة ويحد من الجرائم التي تُرتكب ضد أفراد الأسرة وفي المقدمة النساء والأطفال. وبذلك جرت مناقشات وإجتماعات منذُ سنة 2019 شاركت فيها منظمات الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني في العراق ورئاسة الجمهورية واللقاء الذي حصل في قصر السلام والتعاون مع رئاسة مجلس الوزراء كانت النتائج بجانب تشريع القانون من جهة أخرى قام الجانب الرافض بالتحشيد تحت غطاء الدين والتشريع وبعض المواد الدستورية. الدستور العراقي يحظر ((كل أشكال العنف والتعسف في الأسرة)) وبنفس الوقت ، قانون العقوبات العراقي رقم 111 المادة 41 -تمنح الزوج حق تأديب زوجته في حدود ماهو مقرر شرعاً أو قانوناً أو عُرفاً وهذه المادة تهدد السلامة الجسدية وتهدر كرامتها وأنسانيتها . وكنموذج ما أبدته كتلة النهج الوطني النيابية رفضها مشروع قانون مناهضة العنف الأسري حيث قالت أنه يعارض ثوابت الإسلام والدستور العراقي معتمدة على المادة الدستورية الباب الأول -المبادئ الأساسية المادة (2 ) أولاً : الأسلام دين الدولة الرسمي ، وهو مصدر أساس للتشريع ا- لايجوز سن قانون يتعارض مع ثوابت أحكام الإسلام.وبنفس المادة ب-لايجوز سن قانون يتعارض مع مبادئ الديمقراطية ج- لايجوز سن قانون يتعارض مع الحقوق والحريات الأساسية الواردة في هذا الدتسور قال رئيس الكتلة عمار طعمة يتضمن المشروع مضامين خطيرة بعواقب تخريبية تستهدف إستقرار العائلة والمجتمع العراقي وذكرعدد من النقاط التي طرحها ومنها حق التربية أي تربية وتأديب الوالدين لأولادهم ويعده جريمة عنف أسري وحسب رؤيته بأن المادة 29 من ......
#مشروع
#قانون
#مناهضة
#العنف
#الأسري
#الرفض
#والقبول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688905
الحوار المتمدن
صبحي مبارك مال الله - مشروع قانون مناهضة العنف الأسري بين الرفض والقبول
قاسم حسين صالح : قانون مناهضة العنف الأسري - تقويم وتحليل سيكولوجي 2
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح قانون مناهضة العنف الأسري العراقي (2)تقويم وتحليل سيكولوجيرئيس الجمعية النفسية العراقية تناولت الحلقة الاولى تعريفا بالقانون وتشخيصا لنقاط الضعف العلمي في اهم مادتين فيه ( تعريف العنف ،وأهداف القانون)..ومن اجل تقويم مضامين هاتين المادتين ومواد اخرى..خصصنا هذه الحلقة. كان القانون قد عرّف العنف بأنه(كل فعل أو امتناع عن فعل أو التهديد باي منهما، يرتكب داخل الاسرة، يترتب عليه ضرر مادي أو معنوي)..وهو تعريف موجز وضبابي وغير شامل اذا ما قورن بتعريف اهم جهتين علميتين في العالم،اذ تعرّفه الأمم المتحدة بأنه:(أي فعل عنی-;-ف تدفع إلی-;-ه عصبی-;-ة الجنس وی-;-ترتب علی-;-ه أذى أو معاناة ، سواء كان بدنی-;-ا أو جنسی-;-ا أو نفسی-;-ا، بما في ذلك التھدی-;-د بأفعال من هذا القبيل،أو القسر أوالحرمان التعسفي من الحری-;-ة، سواء حدث ذلك في الحی-;-اة العامة أو الخاصة)فيما تعرّفه منظمة الصحة العالمية بأنه : (الاستعمال المتعمد للقوة الفی-;-زی-;-ائی-;-ة(المادی-;-ة ) ضد الذات أو ضد شخص آخر أو ضد مجموعة أو مجتمع، ی-;-ؤدي إلى حدوث إصابة أو موت أو ضرر نفسی-;- أو اعاقة نمو أو حرمان). كما انه لم يقدم تعريفا موفقا للعنف الموجه من الرجل نحو المرأة سوى عبارة في الأسباب الموجبة هي بالنص (..ووقاية المرأة من الأفعال التي تشكل عنفاً بأشكاله المختلفة، مما يستوجب السعي الحثيث لتجريم تلك الأفعال وملاحقة مرتكبيها)..فيما عرّفته الأدبيات بأنه : أي سلوك ی-;-صدر من الرجل بطابع فردي أو جماعي، وبصورة فعلی-;-ة أو رمزی-;-ة أو على شكل محاولة أو تھدی-;-د أو تخوی-;-ف أو استغلال أو التأثی-;-ر في الإرادة، في المجالات الأسری-;-ة أو المجتمعی-;-ة أو المؤسسی-;-ة، سواء أكان ھذا الرجل أب، أخ، عم، خال، زوج، إبن، زمی-;-ل، أو أي رجل آخر قری-;-ب أو غری-;-ب بقصد إی-;-ذائھا جسدی-;-ا أًو جنسی-;-ا أًو نفسی-;-ا أًو لفظی-;-ا،ً أو بقصد التحقی-;-ر والحط من شأنھا أو الانتقاص منھا، أو انتھاك حقوقھا الإنسانی-;-ة أو القانونی-;-ة أو كلی-;-ھما، مما ی-;-تسبب في إحداث أضرار مادی-;-ة أو معنوی-;-ة أو كلی-;-ھما بغی-;-ة تحقی-;-ق غرض شخصي لدى المعنَفِ ضد المرأة الضحی-;-ة)..وهكذا ينبغي ان يكون مفهوم العنف في القانون لتكون الصورة واضحة لدى الأجهزة المعنية بتنفيذه والأدعاء العام والقضاة. انواع العنف ليس العنف ضد المرأة نوعا واحدا كما هو شائع في ثقافتنا،وانعكاسها في القانون ايضا!،بل على انواع نوجزها بالآتي:-;- العنف الجسدي: كل سلوك عدواني ی-;-ھدف إلى إی-;-ذاء جسم الضحی-;-ة وإلحاق الضرر بھا سواء كان بالضرب أو التعذی-;-ب بالكي والحرق أو شدّ الشعر أو الرمي والقذف من مكان لآخر. وی-;-عدّ العنف الجسدي من أشد انواع العنف واكثرها شيوعا،وی-;-تراوح من أبسط أشكال الضرب الى اخطرها الذي ی-;-تسبب بترك آثار وتشوھات على جسد الضحی-;-ة يسبب لها آلاما نفسية،وينتهي بافضعها..القتل.-;- العنف الجنسي: السلوك الذي ی-;-تمثل باستغلال الضحی-;-ة جًنسی-;-ا سًواء أكانت قاصرة أو بالغة.. بالغصب ولی-;-س بالرضا، بصورة اعتداء دون رضاء المرأة، سواء المتزوجة أم غی-;-ر المتزوجة كالاغتصاب والتحرّش والإرغام على المحرمات الجنسی-;-ة الشاذة.-;- العنف النفسي: محاربة الضحی-;-ة معنوی-;-ا وًمحاولة إی-;-ذائھا وإذلالھا ......
#قانون
#مناهضة
#العنف
#الأسري
#تقويم
#وتحليل
#سيكولوجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689624
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح قانون مناهضة العنف الأسري العراقي (2)تقويم وتحليل سيكولوجيرئيس الجمعية النفسية العراقية تناولت الحلقة الاولى تعريفا بالقانون وتشخيصا لنقاط الضعف العلمي في اهم مادتين فيه ( تعريف العنف ،وأهداف القانون)..ومن اجل تقويم مضامين هاتين المادتين ومواد اخرى..خصصنا هذه الحلقة. كان القانون قد عرّف العنف بأنه(كل فعل أو امتناع عن فعل أو التهديد باي منهما، يرتكب داخل الاسرة، يترتب عليه ضرر مادي أو معنوي)..وهو تعريف موجز وضبابي وغير شامل اذا ما قورن بتعريف اهم جهتين علميتين في العالم،اذ تعرّفه الأمم المتحدة بأنه:(أي فعل عنی-;-ف تدفع إلی-;-ه عصبی-;-ة الجنس وی-;-ترتب علی-;-ه أذى أو معاناة ، سواء كان بدنی-;-ا أو جنسی-;-ا أو نفسی-;-ا، بما في ذلك التھدی-;-د بأفعال من هذا القبيل،أو القسر أوالحرمان التعسفي من الحری-;-ة، سواء حدث ذلك في الحی-;-اة العامة أو الخاصة)فيما تعرّفه منظمة الصحة العالمية بأنه : (الاستعمال المتعمد للقوة الفی-;-زی-;-ائی-;-ة(المادی-;-ة ) ضد الذات أو ضد شخص آخر أو ضد مجموعة أو مجتمع، ی-;-ؤدي إلى حدوث إصابة أو موت أو ضرر نفسی-;- أو اعاقة نمو أو حرمان). كما انه لم يقدم تعريفا موفقا للعنف الموجه من الرجل نحو المرأة سوى عبارة في الأسباب الموجبة هي بالنص (..ووقاية المرأة من الأفعال التي تشكل عنفاً بأشكاله المختلفة، مما يستوجب السعي الحثيث لتجريم تلك الأفعال وملاحقة مرتكبيها)..فيما عرّفته الأدبيات بأنه : أي سلوك ی-;-صدر من الرجل بطابع فردي أو جماعي، وبصورة فعلی-;-ة أو رمزی-;-ة أو على شكل محاولة أو تھدی-;-د أو تخوی-;-ف أو استغلال أو التأثی-;-ر في الإرادة، في المجالات الأسری-;-ة أو المجتمعی-;-ة أو المؤسسی-;-ة، سواء أكان ھذا الرجل أب، أخ، عم، خال، زوج، إبن، زمی-;-ل، أو أي رجل آخر قری-;-ب أو غری-;-ب بقصد إی-;-ذائھا جسدی-;-ا أًو جنسی-;-ا أًو نفسی-;-ا أًو لفظی-;-ا،ً أو بقصد التحقی-;-ر والحط من شأنھا أو الانتقاص منھا، أو انتھاك حقوقھا الإنسانی-;-ة أو القانونی-;-ة أو كلی-;-ھما، مما ی-;-تسبب في إحداث أضرار مادی-;-ة أو معنوی-;-ة أو كلی-;-ھما بغی-;-ة تحقی-;-ق غرض شخصي لدى المعنَفِ ضد المرأة الضحی-;-ة)..وهكذا ينبغي ان يكون مفهوم العنف في القانون لتكون الصورة واضحة لدى الأجهزة المعنية بتنفيذه والأدعاء العام والقضاة. انواع العنف ليس العنف ضد المرأة نوعا واحدا كما هو شائع في ثقافتنا،وانعكاسها في القانون ايضا!،بل على انواع نوجزها بالآتي:-;- العنف الجسدي: كل سلوك عدواني ی-;-ھدف إلى إی-;-ذاء جسم الضحی-;-ة وإلحاق الضرر بھا سواء كان بالضرب أو التعذی-;-ب بالكي والحرق أو شدّ الشعر أو الرمي والقذف من مكان لآخر. وی-;-عدّ العنف الجسدي من أشد انواع العنف واكثرها شيوعا،وی-;-تراوح من أبسط أشكال الضرب الى اخطرها الذي ی-;-تسبب بترك آثار وتشوھات على جسد الضحی-;-ة يسبب لها آلاما نفسية،وينتهي بافضعها..القتل.-;- العنف الجنسي: السلوك الذي ی-;-تمثل باستغلال الضحی-;-ة جًنسی-;-ا سًواء أكانت قاصرة أو بالغة.. بالغصب ولی-;-س بالرضا، بصورة اعتداء دون رضاء المرأة، سواء المتزوجة أم غی-;-ر المتزوجة كالاغتصاب والتحرّش والإرغام على المحرمات الجنسی-;-ة الشاذة.-;- العنف النفسي: محاربة الضحی-;-ة معنوی-;-ا وًمحاولة إی-;-ذائھا وإذلالھا ......
#قانون
#مناهضة
#العنف
#الأسري
#تقويم
#وتحليل
#سيكولوجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689624
الحوار المتمدن
قاسم حسين صالح - قانون مناهضة العنف الأسري - تقويم وتحليل سيكولوجي(2)
قاسم حسين صالح : قانون مناهضة العنف الأسري - تحليل سيكولوجي 3
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح *قانون مناهضة العنف الأسري العراقي (3)تحليل سيكولوجيأ.د.قاسم حسين صالحمؤسس ورئيس الجمعية النفسية العراقية هذه الحلقة الأخيرة من ملف( قانون مناهضة العنف الأسري) ستكون سيكولوجية خالصة، تتناول مواصفات الاسرالتي يشيع فيهاالعنف،وخصائص شخصية مرتكب العنف،وعدم العدالة في ارتكاب جريمتي الزنا والقتل غسلا للعار..وتوصيات تخص الأجهزة الرسمية ومنظمات المجتمع المدني.لنبدأ هكذا: لماذا (س) يرتكب العنف ولا يرتكبه (ص)؟ تفيد الدراسات،وخبرتنا،ان القائم بالعنف كان قد تعرّض في طفولته الى عنف جسدي او نفسي أنشأ لديه الأحساس بـ(الضحية)،وانه حين يتزوج يقوم لا شعوريا بتفريغ الحيف في الأطفال او بزوجته.ويأتي آخرون من أسر يعاني فيها الوالدان من اضطرابات نفسية وخلافات وعدم توافق في المعاشرة الزوجية،او من آباء عدوانيين فيقلدونهم.وفي الجانب التكويني..يأتي بعض الأفراد من الرجال بتركيبة سادية،فيما تأتي نساء بتركيبة(المرأة المسترجلة)لأسباب تتعلق بالجينات والهورمونات..فضلا عن أن المجتمع الذكوري يشيع ممارسة الرجل للعنف ضد المرأة ويعدّها رجوله،ويصف من لا يمارسها بـ(المخنث)،ويعيّرون المسالم بأنه (يخاف من مرته)! وعلميا،حدد الدلی-;-ل التدری-;-بي الإرشادي صفات الزوج الممارس للعنف بالآتي: سرعة الغضب والش،تعكر المزاج،شدة الامتعاض،الشعور بخی-;-بة الأمل،عدم الإحساس بالأمان،انخفاض تقدی-;-ر الذات،الشعور بعقلی-;-ة الخاسر،عدم القدرة على تحمّل المسؤولية،الغيرة العصابية،تعاطي المخدرات وإدمان الخمر،حب التملك،النظرة الدونية للمرأة،وممارسة الجنس باعتباره نوعا من العدوان. وتوصلت الدراسات السيكولوجية العربية والعالمية الى ان الأسر التي يشيع فيها العنف تنفرد بأربع صفات:التعليم،والفقر،والضغوط،والكحول.فقد تم التأكد ميدانيا بأن العنف ضد الأطفال ينتشر بين الآباء والأمهات الأميين ومنخفضي المستوى التعليمي،وأن الفقر يلعب دورا رئيسا في انتشاره،ووجود علاقة طردية بين العنف الموجه ضد الأطفال والضغوط الأجتماعية المتمثلة بالبطالة،صغر سن الزوجين،ضغوط العمل،مشكلات زوجية،وكبر حجم الأسرة...،وان اطفال المدمنين اكثر عرضة لترك الدراسة،خاصة الفتيات لحاجتهن الى كسب قوت يومهن،او للعناية باخوانهن الصغار،او للعمل في سن صغيرة،او يجبرن على احتراف البغاء.وعراقيا،توصلت دراسات الى أن اهم اسباب العنف الاسري تتلخص بالآتي:• عدم فهم كل من الزوجين لنفسية وطباع الآخر،والتمسك بالرأي،والعناد والغيرة العصابية.• الأختلاف في الانفاق على الأسرة اذا كانت الزوجة موظفة..هل تشاركه أم هي مسؤولية الرجل.• الزواج عن طمع او جاه اجتماعي او مكانة سياسية،ونشوء ازمة حين لا يستطيع احد الطرفين تحقيق ذلك.• عدم نضوج عقلية الزوج او الزوجة،وفي حالات الزواج المبكر تحديدا.• وجود عاهات جسمية لدى احد الزوجين تؤدي الى الاحساس بالنقص والانكفاء على الذات.• و..عجز ربّ الأسرة عن تأمين حاجات الزوجة والأطفال.الزنا..لا عدالة فيه!؟تنص المادة ( ٣-;-٧-;-٧-;- ( من قانون العقوبات العراقي:(تعاقب بالحبس الزوجة الزانية ومن زنا بها،ويعاقب بالعقوبة ذاتها الزوج اذا زنى في منزل الزوجية)..ما يعني أن الزوج اذا زنا في مكان آخر غير منزل الزوجية،فأنه لا يعدّ مرتكبا لجريمة!وينص في المادة (41):( لا جريمة اذا وقع الفعل استعمالا لحق مقرر بمقتضى القانون ويعتبر استعمالا للحق:تأديب الزوج لزوجته،في حدود ما هو مقرر شرعا او قانونا او عرفا)..ما يعني انها تسمح للزوج ضرب زوجته ......
#قانون
#مناهضة
#العنف
#الأسري
#تحليل
#سيكولوجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690174
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح *قانون مناهضة العنف الأسري العراقي (3)تحليل سيكولوجيأ.د.قاسم حسين صالحمؤسس ورئيس الجمعية النفسية العراقية هذه الحلقة الأخيرة من ملف( قانون مناهضة العنف الأسري) ستكون سيكولوجية خالصة، تتناول مواصفات الاسرالتي يشيع فيهاالعنف،وخصائص شخصية مرتكب العنف،وعدم العدالة في ارتكاب جريمتي الزنا والقتل غسلا للعار..وتوصيات تخص الأجهزة الرسمية ومنظمات المجتمع المدني.لنبدأ هكذا: لماذا (س) يرتكب العنف ولا يرتكبه (ص)؟ تفيد الدراسات،وخبرتنا،ان القائم بالعنف كان قد تعرّض في طفولته الى عنف جسدي او نفسي أنشأ لديه الأحساس بـ(الضحية)،وانه حين يتزوج يقوم لا شعوريا بتفريغ الحيف في الأطفال او بزوجته.ويأتي آخرون من أسر يعاني فيها الوالدان من اضطرابات نفسية وخلافات وعدم توافق في المعاشرة الزوجية،او من آباء عدوانيين فيقلدونهم.وفي الجانب التكويني..يأتي بعض الأفراد من الرجال بتركيبة سادية،فيما تأتي نساء بتركيبة(المرأة المسترجلة)لأسباب تتعلق بالجينات والهورمونات..فضلا عن أن المجتمع الذكوري يشيع ممارسة الرجل للعنف ضد المرأة ويعدّها رجوله،ويصف من لا يمارسها بـ(المخنث)،ويعيّرون المسالم بأنه (يخاف من مرته)! وعلميا،حدد الدلی-;-ل التدری-;-بي الإرشادي صفات الزوج الممارس للعنف بالآتي: سرعة الغضب والش،تعكر المزاج،شدة الامتعاض،الشعور بخی-;-بة الأمل،عدم الإحساس بالأمان،انخفاض تقدی-;-ر الذات،الشعور بعقلی-;-ة الخاسر،عدم القدرة على تحمّل المسؤولية،الغيرة العصابية،تعاطي المخدرات وإدمان الخمر،حب التملك،النظرة الدونية للمرأة،وممارسة الجنس باعتباره نوعا من العدوان. وتوصلت الدراسات السيكولوجية العربية والعالمية الى ان الأسر التي يشيع فيها العنف تنفرد بأربع صفات:التعليم،والفقر،والضغوط،والكحول.فقد تم التأكد ميدانيا بأن العنف ضد الأطفال ينتشر بين الآباء والأمهات الأميين ومنخفضي المستوى التعليمي،وأن الفقر يلعب دورا رئيسا في انتشاره،ووجود علاقة طردية بين العنف الموجه ضد الأطفال والضغوط الأجتماعية المتمثلة بالبطالة،صغر سن الزوجين،ضغوط العمل،مشكلات زوجية،وكبر حجم الأسرة...،وان اطفال المدمنين اكثر عرضة لترك الدراسة،خاصة الفتيات لحاجتهن الى كسب قوت يومهن،او للعناية باخوانهن الصغار،او للعمل في سن صغيرة،او يجبرن على احتراف البغاء.وعراقيا،توصلت دراسات الى أن اهم اسباب العنف الاسري تتلخص بالآتي:• عدم فهم كل من الزوجين لنفسية وطباع الآخر،والتمسك بالرأي،والعناد والغيرة العصابية.• الأختلاف في الانفاق على الأسرة اذا كانت الزوجة موظفة..هل تشاركه أم هي مسؤولية الرجل.• الزواج عن طمع او جاه اجتماعي او مكانة سياسية،ونشوء ازمة حين لا يستطيع احد الطرفين تحقيق ذلك.• عدم نضوج عقلية الزوج او الزوجة،وفي حالات الزواج المبكر تحديدا.• وجود عاهات جسمية لدى احد الزوجين تؤدي الى الاحساس بالنقص والانكفاء على الذات.• و..عجز ربّ الأسرة عن تأمين حاجات الزوجة والأطفال.الزنا..لا عدالة فيه!؟تنص المادة ( ٣-;-٧-;-٧-;- ( من قانون العقوبات العراقي:(تعاقب بالحبس الزوجة الزانية ومن زنا بها،ويعاقب بالعقوبة ذاتها الزوج اذا زنى في منزل الزوجية)..ما يعني أن الزوج اذا زنا في مكان آخر غير منزل الزوجية،فأنه لا يعدّ مرتكبا لجريمة!وينص في المادة (41):( لا جريمة اذا وقع الفعل استعمالا لحق مقرر بمقتضى القانون ويعتبر استعمالا للحق:تأديب الزوج لزوجته،في حدود ما هو مقرر شرعا او قانونا او عرفا)..ما يعني انها تسمح للزوج ضرب زوجته ......
#قانون
#مناهضة
#العنف
#الأسري
#تحليل
#سيكولوجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690174
الحوار المتمدن
قاسم حسين صالح - قانون مناهضة العنف الأسري - تحليل سيكولوجي (3)
سالم روضان الموسوي : مغذيات العنف الأسري القانون والتطبيقات القضائية إنموذجاً
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي مغذيات العنف الأسري(القانون والتطبيقات القضائية إنموذجاً)إن موضوع العنف الأسري من المواضيع المهمة لتعلقها بنواة تكوين المجتمع وهي الأسرة، ونتائج ذلك العنف كانت وخيمة، لمسناها في مجتمعاتنا وفي حياتنا اليومية وآخرها، تلك الحادثة المفجعة والمأساوية المتعلقة بقيام إحدى النساء برمي أولادها في النهر، وهذه من نتائج العنف الأسري التي كان للقانون دور في تعاظمها، وفي هذه الورقة سأقوم بعرض لمغذيات هذا العنف التي ينضوي عليها القانون وكذلك تطبيقات القضاء العراقي وسأجعل من قانون الأحوال الشخصية النافذ إنموذجاً ، وعلى وفق الآتي:أولاً : يعتبر العنف الأسري احد أنواع العنف الذي يستخدم ضد المرأة وتوجد أنواع وصور عديدة لان الإنسان بطبيعته يميل إلى استخدام العنف مع الذات ومع الآخرين، ولم يقتصر الأمر على الأفراد، إذ اخذ العنف مسار جمعي ومازال العديد من التجمعات الإنسانية سواء كانت على شكل أحزاب أو منظمات يعتمد العنف منهج في عمله[1]، وهذا أدى بدوره إلى تعدد أنواع وصور العنف إلا إنها تكاد تنحصر في ثلاثة اوصاف (1- العنف المعنوي (النفسي) 2- العنف المادي (الجسدي) 3- العنف الأسري)، وكل واحد مما ذكر أعلاه تتفرع منه عدة صور ففي العنف المعنوي نجد التهديد الذي يوجه إلى المرأة تقييد حريتها في العمل وغير ذلك ويكون مباشر إثناء الزواج مثلما يحصل في الكاميرون إذ يتم تزويج رئيس القبيل (500) امرأة[2] وفي العراق حالات إكراه الفتاة بالزواج على رغم انفها، وفي العنف المادي الصور تتعدد منها ما يقع من المرأة ضد المرأة ومن الرجل ضد المرأة ومن صوره العمليات الانتحارية ، الاختطاف ، القتل ، الجرح والإيذاء ، الاحتجاز ، الاغتصاب ، وغيره من تلك المشاهد التي أصبحت يومية ومألوفة في العراق[3]، وفي العنف الأسري نجده من أوسع أنواع العنف استعمالا في الحياة اليومية وتكاد تتعرض له جميع النساء سواء كانت زوجة أم ، بنت ، أو أخت أو غير ذلك لذلك فان النصوص التشريعية النافذة أصبحت لا تواكب حالات العنف الأسري وتطور أشكالها وأساليبها ولابد من ايجاد قانون يركز الضوء عليها لغرض حماية الضحية من العنف الأسري والوقاية من حدوثه ومعرفة الإحصائيات الحقيقية التي تكون محلا للدراسة والتحليل من المختصين بما فيهم المشرع لبيان مواطن الخلل الاجتماعي وكيفية معالجة في سبيل الوصول إلى مجتمع يسوده السلام والأمان إذ وجد علماء النفس إن الإرهاب والجريمة بشكل عام له صلة بالتنشئة الأسرية حيث ان ظاهرة الإرهاب والعنف بدأت بتخريج الأجيال المتعاقبة من الإرهابيين وكل جيل يكون أكثر خطورة ووحشية من الجيل الذي سبقه ويقول علماء النفس إن جيل القرن الواحد والعشرين من الإرهابيين كان يعيش بين من عاش في القرن العشرين وهم الأطفال الذين يرون العالم الممتزج بالعنف والإرهاب وكل جيل سيكون مسؤول عن إنتاج جيل جديد وهذا ناشئ عن أثار سلوك الأفراد بالبيئة التي يعيشون فيها والمحيط الذي يقيمون فيه[4] ،ثانياً: في المنظومة التشريعية العراقية مؤشرات للتمييز ضد المرأة والأسرة وتغليب العنف تحت عناوين كثيرة مثل المواد (41 و409) من قانون العقوبات العراقي وفي قوانين العمل وفي الأحوال الشخصية وبذلك نحن بحاجة إلى ثورة في التشريع لتغيير الواقع الذي نعيشه الآن، وكنت قد أشرت إلى ذلك تفصيلاً في دراسة بعنوان (حق الزوجة في طلب التفريق بسبب العنف الأسري) وهذا يعضد من المسعى تجاه إصدار قانون يعالج هذه الظاهرة ويسلط الأضواء عليها لأنه خطوة بالاتجاه الصحيح لخلق مجتمع صالح ينتج أجيال من الذين سيسهمون في بناء البلد والنهوض به والارتقاء بقيمه ومشروع ق ......
#مغذيات
#العنف
#الأسري
#القانون
#والتطبيقات
#القضائية
#إنموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699856
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي مغذيات العنف الأسري(القانون والتطبيقات القضائية إنموذجاً)إن موضوع العنف الأسري من المواضيع المهمة لتعلقها بنواة تكوين المجتمع وهي الأسرة، ونتائج ذلك العنف كانت وخيمة، لمسناها في مجتمعاتنا وفي حياتنا اليومية وآخرها، تلك الحادثة المفجعة والمأساوية المتعلقة بقيام إحدى النساء برمي أولادها في النهر، وهذه من نتائج العنف الأسري التي كان للقانون دور في تعاظمها، وفي هذه الورقة سأقوم بعرض لمغذيات هذا العنف التي ينضوي عليها القانون وكذلك تطبيقات القضاء العراقي وسأجعل من قانون الأحوال الشخصية النافذ إنموذجاً ، وعلى وفق الآتي:أولاً : يعتبر العنف الأسري احد أنواع العنف الذي يستخدم ضد المرأة وتوجد أنواع وصور عديدة لان الإنسان بطبيعته يميل إلى استخدام العنف مع الذات ومع الآخرين، ولم يقتصر الأمر على الأفراد، إذ اخذ العنف مسار جمعي ومازال العديد من التجمعات الإنسانية سواء كانت على شكل أحزاب أو منظمات يعتمد العنف منهج في عمله[1]، وهذا أدى بدوره إلى تعدد أنواع وصور العنف إلا إنها تكاد تنحصر في ثلاثة اوصاف (1- العنف المعنوي (النفسي) 2- العنف المادي (الجسدي) 3- العنف الأسري)، وكل واحد مما ذكر أعلاه تتفرع منه عدة صور ففي العنف المعنوي نجد التهديد الذي يوجه إلى المرأة تقييد حريتها في العمل وغير ذلك ويكون مباشر إثناء الزواج مثلما يحصل في الكاميرون إذ يتم تزويج رئيس القبيل (500) امرأة[2] وفي العراق حالات إكراه الفتاة بالزواج على رغم انفها، وفي العنف المادي الصور تتعدد منها ما يقع من المرأة ضد المرأة ومن الرجل ضد المرأة ومن صوره العمليات الانتحارية ، الاختطاف ، القتل ، الجرح والإيذاء ، الاحتجاز ، الاغتصاب ، وغيره من تلك المشاهد التي أصبحت يومية ومألوفة في العراق[3]، وفي العنف الأسري نجده من أوسع أنواع العنف استعمالا في الحياة اليومية وتكاد تتعرض له جميع النساء سواء كانت زوجة أم ، بنت ، أو أخت أو غير ذلك لذلك فان النصوص التشريعية النافذة أصبحت لا تواكب حالات العنف الأسري وتطور أشكالها وأساليبها ولابد من ايجاد قانون يركز الضوء عليها لغرض حماية الضحية من العنف الأسري والوقاية من حدوثه ومعرفة الإحصائيات الحقيقية التي تكون محلا للدراسة والتحليل من المختصين بما فيهم المشرع لبيان مواطن الخلل الاجتماعي وكيفية معالجة في سبيل الوصول إلى مجتمع يسوده السلام والأمان إذ وجد علماء النفس إن الإرهاب والجريمة بشكل عام له صلة بالتنشئة الأسرية حيث ان ظاهرة الإرهاب والعنف بدأت بتخريج الأجيال المتعاقبة من الإرهابيين وكل جيل يكون أكثر خطورة ووحشية من الجيل الذي سبقه ويقول علماء النفس إن جيل القرن الواحد والعشرين من الإرهابيين كان يعيش بين من عاش في القرن العشرين وهم الأطفال الذين يرون العالم الممتزج بالعنف والإرهاب وكل جيل سيكون مسؤول عن إنتاج جيل جديد وهذا ناشئ عن أثار سلوك الأفراد بالبيئة التي يعيشون فيها والمحيط الذي يقيمون فيه[4] ،ثانياً: في المنظومة التشريعية العراقية مؤشرات للتمييز ضد المرأة والأسرة وتغليب العنف تحت عناوين كثيرة مثل المواد (41 و409) من قانون العقوبات العراقي وفي قوانين العمل وفي الأحوال الشخصية وبذلك نحن بحاجة إلى ثورة في التشريع لتغيير الواقع الذي نعيشه الآن، وكنت قد أشرت إلى ذلك تفصيلاً في دراسة بعنوان (حق الزوجة في طلب التفريق بسبب العنف الأسري) وهذا يعضد من المسعى تجاه إصدار قانون يعالج هذه الظاهرة ويسلط الأضواء عليها لأنه خطوة بالاتجاه الصحيح لخلق مجتمع صالح ينتج أجيال من الذين سيسهمون في بناء البلد والنهوض به والارتقاء بقيمه ومشروع ق ......
#مغذيات
#العنف
#الأسري
#القانون
#والتطبيقات
#القضائية
#إنموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699856
الحوار المتمدن
سالم روضان الموسوي - مغذيات العنف الأسري (القانون والتطبيقات القضائية إنموذجاً)
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس مراكز متخصصة للإرشاد الأسري في العراق وفق المعايير الدولية
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تعرضت الأسرة العراقية نتيجة التحولات الأقتصادية والأجتماعية والسياسية والحروب والحصار الأقتصادي، والعمليات العسكريات الى هزات عنيفة ، وبدأت مظاهر التفكك الأسري تأخذ طريقها الى الأسرة .فبعض الرجال تقلصت مهامهم ومسؤولياتهم الأسرية من رعاية وحماية بسبب مشاركاتهم في الحروب او انشغالهم طوال اليوم بالعمل مما جعل المرأة تضطلع بادوار متشعبة، وتعاني من كثرة الاعباء والمسؤوليات داخل وخارج المنزل فضلا عن تعرض الكثير من منهن الى الفقر والحاجة والبحث عن الرزق بأي شكل كان.كما تنامت ظروف العزوف عن الزواج وتأخر سن الزواج عند الشباب والشابات وتزايدت العقبات امام الزواج وتكوين الأسر.واصبحت العديد من الاسر مجرد كيان رسمي غابت عنها قيم المعاشرة بالمعروف والاحسان للأهل ومفاهيم الرعاية والحماية والمودة والرحمة وانعكس ذلك على الابناء وتعرض شريحة واسعة من الشباب الى الانحلال الخلقي وتعاطي المخدرات.كما تفشت الخيانة الزوجية واقامة العلاقات غير الشرعية خارج مؤسسة الزواج ,لذلك اصبحت الحاجة ماسة جدا الى تأسيس مراكز للأرشاد الاسري التي يمكنها ان تقدم الخدمات الاستشارية والاجتماعية والتوجيهات النفسية والقانونية للأسر التي بحاجة اليها في سبيل اشاعة ثقافة اسرية بناءة وهادفة تساهم في تحقيق نهضة اجتماعية وثقافية.وتعد العلاقات الأسرية هي مصدر أثراء ودعم ومساندة لكل فرد منها، ولكن يمكن أن تشكل مصدرا للضغوط والمعاناة في كثير من الأحيان. ولذا لايخلو اي بيت من تباين في وجهات النظر التي قد تؤدي الى مشكلات وخلافات أسرية ، وان كان الكثير من هذه المشكلات التي تواجهها الأسرة يمكن حلها وتجاوز أثرها بين طرفي الخلاف من تفاهم. الأ ان بعض الخلافات والنزاعات قد تستفحل بين افراد الأسرة الأمر الذي يستدعي تدخلا من أطراف آخر. وهنا تبرز اهمية ودور الأرشاد الأسري والزواجي الذي يهدف الى معالجة المشاكل الأسرية بأسلوب علمي، ويساعد الأسرة على فهم الحياة الأسرية والزواجية ومسؤولياتها من اجل تحقيق التوافق داخل الأسرة. ويهدف الأرشاد الأسري الى :- تحقيق السعادة والأستقرار للأسرة وبالتالي سعادة واستقرار للمجتمع.-وقاية وحماية الأسرة من العنف الأسري.-زيادة الوعي بأهمية وقدسية الأسرة وسمو رسالتها وضرورة استمراريتها.-تنظيم أدوار أفراد الأسرة بما يضمن التفاعل الأيجابي لتحقيق النمو والتطور السليم والعيش الكريم الصحي لجميع الأفراد.-التعريف بالآثار والنتائج السلبية المترتبة على عدم قيام الأسرة بأدوارها وواجباتها.-التأثير الفعال في كافة المراحل التي تمر بها الأسرة ( ما قبل الزواج، وما بعد الزواج) بما يضمن الفهم والوعي والتصرف السليم داخل أطار الأسرة.كما ان الأرشاد الأسري له فوائد عديدة على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع ومنها:1- زيادة الوعي المجتمعي بمفهوم الأسرة السعيدة والصحية والمتعافية.2- زيادة وعي الأسر بالمشكلات التي تؤدي الى توتر العلاقات الأسرية، وأثرها على أداء الأسرة لدورها بفاعلية.3- الوقاية من المشكلات الأسرية والعمل على معالجتها عند وقوعها.4- تشجيع مهارات الحوار والتواصل الفعال بين جميع أفراد الأسرة الواحدة.5- تطبيق مهارات حل الصراعات والمشكلات في التعامل مع المشكلات الأسرية.وبالأمكان تقديم خدمات الأرشاد الأسري بانواعها المتنوعة وتشمل:- خدمة الدعم الأسري عبر الهاتف.-خدمة الأرشاد الزواجي وماقبل الزواج والتركيز على اسس أختيار شريك المستقبل وتكوين الأسر النموذجية.-خدمات الأصلاح والوفاق الأسري.-خدمات الدعم الأجتماعي ا ......
#تأسيس
#مراكز
#متخصصة
#للإرشاد
#الأسري
#العراق
#المعايير
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706864
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تعرضت الأسرة العراقية نتيجة التحولات الأقتصادية والأجتماعية والسياسية والحروب والحصار الأقتصادي، والعمليات العسكريات الى هزات عنيفة ، وبدأت مظاهر التفكك الأسري تأخذ طريقها الى الأسرة .فبعض الرجال تقلصت مهامهم ومسؤولياتهم الأسرية من رعاية وحماية بسبب مشاركاتهم في الحروب او انشغالهم طوال اليوم بالعمل مما جعل المرأة تضطلع بادوار متشعبة، وتعاني من كثرة الاعباء والمسؤوليات داخل وخارج المنزل فضلا عن تعرض الكثير من منهن الى الفقر والحاجة والبحث عن الرزق بأي شكل كان.كما تنامت ظروف العزوف عن الزواج وتأخر سن الزواج عند الشباب والشابات وتزايدت العقبات امام الزواج وتكوين الأسر.واصبحت العديد من الاسر مجرد كيان رسمي غابت عنها قيم المعاشرة بالمعروف والاحسان للأهل ومفاهيم الرعاية والحماية والمودة والرحمة وانعكس ذلك على الابناء وتعرض شريحة واسعة من الشباب الى الانحلال الخلقي وتعاطي المخدرات.كما تفشت الخيانة الزوجية واقامة العلاقات غير الشرعية خارج مؤسسة الزواج ,لذلك اصبحت الحاجة ماسة جدا الى تأسيس مراكز للأرشاد الاسري التي يمكنها ان تقدم الخدمات الاستشارية والاجتماعية والتوجيهات النفسية والقانونية للأسر التي بحاجة اليها في سبيل اشاعة ثقافة اسرية بناءة وهادفة تساهم في تحقيق نهضة اجتماعية وثقافية.وتعد العلاقات الأسرية هي مصدر أثراء ودعم ومساندة لكل فرد منها، ولكن يمكن أن تشكل مصدرا للضغوط والمعاناة في كثير من الأحيان. ولذا لايخلو اي بيت من تباين في وجهات النظر التي قد تؤدي الى مشكلات وخلافات أسرية ، وان كان الكثير من هذه المشكلات التي تواجهها الأسرة يمكن حلها وتجاوز أثرها بين طرفي الخلاف من تفاهم. الأ ان بعض الخلافات والنزاعات قد تستفحل بين افراد الأسرة الأمر الذي يستدعي تدخلا من أطراف آخر. وهنا تبرز اهمية ودور الأرشاد الأسري والزواجي الذي يهدف الى معالجة المشاكل الأسرية بأسلوب علمي، ويساعد الأسرة على فهم الحياة الأسرية والزواجية ومسؤولياتها من اجل تحقيق التوافق داخل الأسرة. ويهدف الأرشاد الأسري الى :- تحقيق السعادة والأستقرار للأسرة وبالتالي سعادة واستقرار للمجتمع.-وقاية وحماية الأسرة من العنف الأسري.-زيادة الوعي بأهمية وقدسية الأسرة وسمو رسالتها وضرورة استمراريتها.-تنظيم أدوار أفراد الأسرة بما يضمن التفاعل الأيجابي لتحقيق النمو والتطور السليم والعيش الكريم الصحي لجميع الأفراد.-التعريف بالآثار والنتائج السلبية المترتبة على عدم قيام الأسرة بأدوارها وواجباتها.-التأثير الفعال في كافة المراحل التي تمر بها الأسرة ( ما قبل الزواج، وما بعد الزواج) بما يضمن الفهم والوعي والتصرف السليم داخل أطار الأسرة.كما ان الأرشاد الأسري له فوائد عديدة على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع ومنها:1- زيادة الوعي المجتمعي بمفهوم الأسرة السعيدة والصحية والمتعافية.2- زيادة وعي الأسر بالمشكلات التي تؤدي الى توتر العلاقات الأسرية، وأثرها على أداء الأسرة لدورها بفاعلية.3- الوقاية من المشكلات الأسرية والعمل على معالجتها عند وقوعها.4- تشجيع مهارات الحوار والتواصل الفعال بين جميع أفراد الأسرة الواحدة.5- تطبيق مهارات حل الصراعات والمشكلات في التعامل مع المشكلات الأسرية.وبالأمكان تقديم خدمات الأرشاد الأسري بانواعها المتنوعة وتشمل:- خدمة الدعم الأسري عبر الهاتف.-خدمة الأرشاد الزواجي وماقبل الزواج والتركيز على اسس أختيار شريك المستقبل وتكوين الأسر النموذجية.-خدمات الأصلاح والوفاق الأسري.-خدمات الدعم الأجتماعي ا ......
#تأسيس
#مراكز
#متخصصة
#للإرشاد
#الأسري
#العراق
#المعايير
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706864
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس مراكز متخصصة للإرشاد الأسري في العراق وفق المعايير الدولية
ربيحة الرفاعي : إسقاط الحق الشخصي في قضايا العنف الأسري
#الحوار_المتمدن
#ربيحة_الرفاعي إسقاط الحق الشخصي في جرائم العنف الأسري، هو جريمة موازية، وحماية للمجرم وتيسير استباقي لإقدامه على تنفيذ الجريمة، فمن أمن العقوبة جنى وتجبّر.وإسقاط الحق الشخصي هو: "رغبة المجني عليه بعدم مجازاة الجاني قانونا"، ويشمل" التنازل عن الشكوى، و صفح الفريق المتضرر ، و الصلح الضريبي والجمركي، وإسقاط الحق الشخصي في الجنايات"وهو حق يكفله القانون ١-;- لأولياء الدم إذا كان المجني عليه متوفيا كنتيجة للجريمة.٢-;- للمجني عليه " المشتكي" أو وليه أو وصيه أو القيم إذا كانت الجريمة واقعة على الممتلكات. ويكون إسقاط الحق الشخصي قبل صدور حكم في الدعوى الجزائية، أو قبل صيرورة الحكم قطعيا، واحيانا بعد صيرورة الحكم قطعيا. ويترتب عليه :-إسقاط دعوى الحق العامأو الإدانة مع إسقاط العقوبة المنصوص عليها.أو الإدانة مع تخفيف العقوبة.وبعد فإن هذا التزايد اللافت في ما يسمى بجرائم الشرف، وجرائم العنف الأسري -خصوصا ضد المرأة- هو انعكاس حتمي لتوفّر العوامل المؤدية إليه وعلى رأسها، كفالة القانون لحق إسقاط الحق الشخصي، حتى ان سبعين بالمئة من قضايا الجنايات تم إسقاط الحق الشخصي فيها، حيث تختار الأسر حماية الجناة من أبنائها بإسقاط حقها في حال وفاة المجني عليها، أو بالضغط عليها لإسقاط حقها إن بقيت على قيد الحياة.. سيما في ظل ذكورية المنظومة الفكرية للمجتمع، وتدني النظرة القيمية للمرأة.لقد صنع الكهنوت الديني منذ وثنيات ما قبل التاريخ مجتمعات بطركية ذكورية تحمي وجوده ومكاسبة، وبُنى فكرية وقيمية شيأت المرأة وشرعنت امتهانها .. فخلقت بيئة خصبة لتنامي الجريمة ضدها في غياب قوانين رادعة، وقد آن للقوانين التي تدعم الجريمة وتشجع عليها أن تجد من ينسفها إنقاذا للمجتمع . ......
#إسقاط
#الحق
#الشخصي
#قضايا
#العنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707404
#الحوار_المتمدن
#ربيحة_الرفاعي إسقاط الحق الشخصي في جرائم العنف الأسري، هو جريمة موازية، وحماية للمجرم وتيسير استباقي لإقدامه على تنفيذ الجريمة، فمن أمن العقوبة جنى وتجبّر.وإسقاط الحق الشخصي هو: "رغبة المجني عليه بعدم مجازاة الجاني قانونا"، ويشمل" التنازل عن الشكوى، و صفح الفريق المتضرر ، و الصلح الضريبي والجمركي، وإسقاط الحق الشخصي في الجنايات"وهو حق يكفله القانون ١-;- لأولياء الدم إذا كان المجني عليه متوفيا كنتيجة للجريمة.٢-;- للمجني عليه " المشتكي" أو وليه أو وصيه أو القيم إذا كانت الجريمة واقعة على الممتلكات. ويكون إسقاط الحق الشخصي قبل صدور حكم في الدعوى الجزائية، أو قبل صيرورة الحكم قطعيا، واحيانا بعد صيرورة الحكم قطعيا. ويترتب عليه :-إسقاط دعوى الحق العامأو الإدانة مع إسقاط العقوبة المنصوص عليها.أو الإدانة مع تخفيف العقوبة.وبعد فإن هذا التزايد اللافت في ما يسمى بجرائم الشرف، وجرائم العنف الأسري -خصوصا ضد المرأة- هو انعكاس حتمي لتوفّر العوامل المؤدية إليه وعلى رأسها، كفالة القانون لحق إسقاط الحق الشخصي، حتى ان سبعين بالمئة من قضايا الجنايات تم إسقاط الحق الشخصي فيها، حيث تختار الأسر حماية الجناة من أبنائها بإسقاط حقها في حال وفاة المجني عليها، أو بالضغط عليها لإسقاط حقها إن بقيت على قيد الحياة.. سيما في ظل ذكورية المنظومة الفكرية للمجتمع، وتدني النظرة القيمية للمرأة.لقد صنع الكهنوت الديني منذ وثنيات ما قبل التاريخ مجتمعات بطركية ذكورية تحمي وجوده ومكاسبة، وبُنى فكرية وقيمية شيأت المرأة وشرعنت امتهانها .. فخلقت بيئة خصبة لتنامي الجريمة ضدها في غياب قوانين رادعة، وقد آن للقوانين التي تدعم الجريمة وتشجع عليها أن تجد من ينسفها إنقاذا للمجتمع . ......
#إسقاط
#الحق
#الشخصي
#قضايا
#العنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707404
الحوار المتمدن
ربيحة الرفاعي - إسقاط الحق الشخصي في قضايا العنف الأسري
تيسير عبدالجبار الآلوسي : العنف الأسري نافذة مفتوحة لمزيد استغلال للمرأة وعموم المجتمع
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي هذه معالجة عجلى موجزة تكشف مخاطر استمرار العنف المجتمعي ومنه العنف السري وما يمكن أن يتفاقم عنه هذا العنف من مشكلات معقدة نشهدها اليوم.. وقد جاءت في ضوء إحصاءات مهولة للظاهرة..فلقد كشفت تصريحات مسؤولين حكوميين وبرلمانيين عن تسجيل أكثر من 15 ألف شكوى عنف أسري خلال العام المنصرم [رسمياً] فقط. وكانت أغلب الحالات المسجلة تجسد عنف الزوج ضد الزوجة و-أو ضد أبنائه فضلا عن الإحالة إلى تفاقم خلافات أخرى منسوبة لأعضاء الأسرة الواحدة. علما أن تلك الحالات المسجلة هي مجرد غيض من فيض مما لا يُسجَّل بسبب ضغط العامل الاجتماعي من تقاليد وعادات والموقف السلوكي القيمي العام...كما أن ظواهر قيود ضاغطة على عمل المؤسسات الرسمية الحكومية بسبب كورونا وتقليص عمل كواردها، يقف بوجه فرص التسجيل للحجم الفعلي لظواهر العنف الأسري وهي بحقيقتها أكبر بكثير وبصورة تؤشر كوارث مجتمعية مأساوية..لقد تمَّ تقديم قانون مناهضة العنف الأسري في البرلمان، منذ ثلاثة أشهر وأكثر، إلا أنه لم يحظَ بحسم من جانب مجلس نواب سلطة انتفض الشعب لتغييرها بسبب طابع نهجها وفلسفة الحكم فيها.. ومع تراكم عرض حالات العنف الأسري أمام منظمات المرأة والمنظمات الحقوقية يزداد الموقف إلحاحاً بضرورة إصدار قانون مناهضة العنف الأسري وتشريعه فوراً، للشروع بمهام التصدي ومعالجة تلك الظاهرة الخطيرة التي استشرت في مجتمعنا بخلفيات متنوعة من المسببات والدوافع...وفي مجتمعنا ذكوري النهج والفلسفة والسلوك تتعرض المرأة للتعنيف من قبل ((زوجها و-أو شقيقها و-أو والدها، وحتى ابنها الطفل مادام الذكر في العائلة!إنّ قضية العنف الأسري ونسبتها الأهم والأبرز الواقعة على النساء بسبب جندري حصري تفرض إصدار القانون بلا تلكؤ أو تأخير ومماطلة...ونحن هنا نؤكد على رئاسة مجلس النواب بضرورة إرساله فوراً إلى اللجنة القانونية لمزيد دراسة وتدقيق بجوانب تخصصية بقصد عرضه على القراءة والتصويت بلا أي مجال للتسويف والتلكؤ...إن قضية العنف السري ليست قضية محدودة بانعكاساتها ونتائج مخرجاتها فإذا ما استمرت بلا ضابط قانوني فإن تشوهات بنيوية قيمية سلوكية وأخرى في العلاقات الاجتماعية ستنعكس بصورة سلبية خطيرة على البنية العامة للمجتمع والعائلة وعلى فرص النمو المستقر لأعضاء العائلة الواحدة ولمستقبل ما يُخلق من ظواهر غير سوية تصل حد تمكين العنف من لغة العلاقات العامة...من هنا ينبغي أن يوجد الرادع القانوني من جهة والعمق التربوي المجتمعي لفلسفة القانون وأهدافه في إعادة بناء الذات وتصحيح مسار العلاقات ومنع استسهال الخروق والانتهاكات والتوجه لعالم جديد يتأسس على الاحترام وتبادل العلاقات الآدمية بصورة تؤكد الأنسنة وتعمِّد الروح السلمي اللاعنفي للعلاقات، وهو الأمر الذي يتطلب مشاركة جميع الأطراف المجتمعية سواء المنظمات المعنية أم المؤسسات الرسمية والأجهزة الإعلامية بجانب وجود قانون يحدد معالم العلاقات ويفي بمهمة حماية العناصر الهشة مجتمعيا من منطق البلطجة والسوقية في عنف تمادى وتفاقم حتى وصل حد الابتزاز والتحرش بل ارتكاب جرائم الاغتصاب ليس مجرد اغتصاب الحقوق والحريات ولكن تكرار جرائم الاغتصاب الجنسي خلف جدران المنعزلات التي يسمونها قهراً بيوت الزوجية أو بيوت العوائل وفيها تتخلّق الزنازين والغرف المظلمة لمختلف الموبقات بما تحمل من عدوانية النهج والسلوك والاعتداءات السافرة التي تتطلب قانوناً قادرا على توفير الحماية..فلنقف معاً وسويا ونؤكد إنسانيتنا القائمة على المساواة الجندرية بين المرأة والرجل وعلى امتناع خطاب العنف بينهما بخاصة إيقاعها ......
#العنف
#الأسري
#نافذة
#مفتوحة
#لمزيد
#استغلال
#للمرأة
#وعموم
#المجتمع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710999
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي هذه معالجة عجلى موجزة تكشف مخاطر استمرار العنف المجتمعي ومنه العنف السري وما يمكن أن يتفاقم عنه هذا العنف من مشكلات معقدة نشهدها اليوم.. وقد جاءت في ضوء إحصاءات مهولة للظاهرة..فلقد كشفت تصريحات مسؤولين حكوميين وبرلمانيين عن تسجيل أكثر من 15 ألف شكوى عنف أسري خلال العام المنصرم [رسمياً] فقط. وكانت أغلب الحالات المسجلة تجسد عنف الزوج ضد الزوجة و-أو ضد أبنائه فضلا عن الإحالة إلى تفاقم خلافات أخرى منسوبة لأعضاء الأسرة الواحدة. علما أن تلك الحالات المسجلة هي مجرد غيض من فيض مما لا يُسجَّل بسبب ضغط العامل الاجتماعي من تقاليد وعادات والموقف السلوكي القيمي العام...كما أن ظواهر قيود ضاغطة على عمل المؤسسات الرسمية الحكومية بسبب كورونا وتقليص عمل كواردها، يقف بوجه فرص التسجيل للحجم الفعلي لظواهر العنف الأسري وهي بحقيقتها أكبر بكثير وبصورة تؤشر كوارث مجتمعية مأساوية..لقد تمَّ تقديم قانون مناهضة العنف الأسري في البرلمان، منذ ثلاثة أشهر وأكثر، إلا أنه لم يحظَ بحسم من جانب مجلس نواب سلطة انتفض الشعب لتغييرها بسبب طابع نهجها وفلسفة الحكم فيها.. ومع تراكم عرض حالات العنف الأسري أمام منظمات المرأة والمنظمات الحقوقية يزداد الموقف إلحاحاً بضرورة إصدار قانون مناهضة العنف الأسري وتشريعه فوراً، للشروع بمهام التصدي ومعالجة تلك الظاهرة الخطيرة التي استشرت في مجتمعنا بخلفيات متنوعة من المسببات والدوافع...وفي مجتمعنا ذكوري النهج والفلسفة والسلوك تتعرض المرأة للتعنيف من قبل ((زوجها و-أو شقيقها و-أو والدها، وحتى ابنها الطفل مادام الذكر في العائلة!إنّ قضية العنف الأسري ونسبتها الأهم والأبرز الواقعة على النساء بسبب جندري حصري تفرض إصدار القانون بلا تلكؤ أو تأخير ومماطلة...ونحن هنا نؤكد على رئاسة مجلس النواب بضرورة إرساله فوراً إلى اللجنة القانونية لمزيد دراسة وتدقيق بجوانب تخصصية بقصد عرضه على القراءة والتصويت بلا أي مجال للتسويف والتلكؤ...إن قضية العنف السري ليست قضية محدودة بانعكاساتها ونتائج مخرجاتها فإذا ما استمرت بلا ضابط قانوني فإن تشوهات بنيوية قيمية سلوكية وأخرى في العلاقات الاجتماعية ستنعكس بصورة سلبية خطيرة على البنية العامة للمجتمع والعائلة وعلى فرص النمو المستقر لأعضاء العائلة الواحدة ولمستقبل ما يُخلق من ظواهر غير سوية تصل حد تمكين العنف من لغة العلاقات العامة...من هنا ينبغي أن يوجد الرادع القانوني من جهة والعمق التربوي المجتمعي لفلسفة القانون وأهدافه في إعادة بناء الذات وتصحيح مسار العلاقات ومنع استسهال الخروق والانتهاكات والتوجه لعالم جديد يتأسس على الاحترام وتبادل العلاقات الآدمية بصورة تؤكد الأنسنة وتعمِّد الروح السلمي اللاعنفي للعلاقات، وهو الأمر الذي يتطلب مشاركة جميع الأطراف المجتمعية سواء المنظمات المعنية أم المؤسسات الرسمية والأجهزة الإعلامية بجانب وجود قانون يحدد معالم العلاقات ويفي بمهمة حماية العناصر الهشة مجتمعيا من منطق البلطجة والسوقية في عنف تمادى وتفاقم حتى وصل حد الابتزاز والتحرش بل ارتكاب جرائم الاغتصاب ليس مجرد اغتصاب الحقوق والحريات ولكن تكرار جرائم الاغتصاب الجنسي خلف جدران المنعزلات التي يسمونها قهراً بيوت الزوجية أو بيوت العوائل وفيها تتخلّق الزنازين والغرف المظلمة لمختلف الموبقات بما تحمل من عدوانية النهج والسلوك والاعتداءات السافرة التي تتطلب قانوناً قادرا على توفير الحماية..فلنقف معاً وسويا ونؤكد إنسانيتنا القائمة على المساواة الجندرية بين المرأة والرجل وعلى امتناع خطاب العنف بينهما بخاصة إيقاعها ......
#العنف
#الأسري
#نافذة
#مفتوحة
#لمزيد
#استغلال
#للمرأة
#وعموم
#المجتمع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710999
الحوار المتمدن
تيسير عبدالجبار الآلوسي - العنف الأسري نافذة مفتوحة لمزيد استغلال للمرأة وعموم المجتمع
فواد الكنجي : مسيرة الحراك الثوري للمرأة في ظل الأزمات وجرائم العنف الأسري
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي يحتفل العالم بيوم المرأة العالمي في الثامن من آذار من كل عام تخليدا لمسيرة نضالها الطويل ضد التميز والتهميش والتفرقة ومن اجل نيل حقوقها وإنصافها في التشريعات والقوانين الدستورية، وخلال هذه المسيرة المفعمة بالتضحيات والتحديات والمنجزات على مدى التاريخ؛ ناضلت المرأة من اجل إن تنال حقها المشروع في التعليم.. والتربية.. والعمل.. ليتم مشاركة المرأة مع الرجل كافة نواحي الحياة السياسية.. والاجتماعية.. والاقتصادية؛ حتى وصلت إلى مبتغاها في كثير من البلدان والى أعلى المناصب والوظائف؛ ونالت العضوية في اغلب برلمانات الدول؛ بل وفي كل مؤسسات المهنية لتستحق بكل الامتياز إن يكرس لها يوما للاحتفال بمنجزاتها ودورها في صناعة الحياة . فالمرأة بعد أن عانت من وطأة التمييز.. والحرمان.. والاعتداء.. واللامساواة؛ حتى أمام القانون – وخاصة في قوانين الأحوال الشخصية – بما صدر من قوانين تنطوي على التمييز ضد المرأة وتحصرها في يد الرجل من أفراد أسرتها؛ حيث يجبرن على الزواج وهم في سن الطفولة ودون رغبتهن.. بل والى تنظيم النسل بالإكراه، ولهذا فان المرأة خلال مسيرة حياتها وفي اغلب بلدان العالم الغربية منها والشرقية تتعرض إلى العنف.. والتميز.. والتبعية.. والخضوع.. وتكميم الأفواه.. وضربها في المنزل.. والى التحرش اللفظي في الأسواق ومراكز التسويق وفي الأماكن العامة.. واغتصابها أثناء اضطرابات وحالة الفوضى والصراعات المسلحة.. والأوبئة؛ كما يحدث في أيامنا هذه اثر تفشي وباء (كورونا) وما خلفته الجائحة الوبائية من تبعات خطيرة في المجتمعات أثرت تأثيرا بالغا في سلوكيات الكثير من الأسر ليس فحسب في الغرب بل في الشرق أيضا نتيجة ما ترتب عنه من طول فترة الإغلاق العام وتراجع أنشطة الحياة الاجتماعية والاقتصادي والذي انعكس سلبا على أوضاع الأسرة بما ضاعف العنف الأسري . العنف الأسري في ظل تداعيات وباء كورونا ويأتي تفاقم (العنف الأسري) مع استمرار فشل اغلب حكومات دول العالم في مواجهة جائحة (كورونا) وفرض قيود على البقاء في المنزل ولفترات طويلة بعد إن تم تعطيل الدوام الحضوري لأغلب مدارس في دول العالم مع تقليص ساعات العمل في الدوائر الحكومية بما رافق ذلك من ارتفاع مستمر في عدد العاطلين عن العمل مع تدهور الأوضاع الاقتصادية للعائلات الفقيرة والكادحين وفي صفوف أصحاب المتاجر والمطاعم و الورش الصغيرة التي أغلقت وتعطل عملها؛ الأمر الذي أدى إلى بقاء كل هذه الشرائح الاجتماعية في منازلهم ولفترة طويلة ونتيجة اندثار دخول الأفراد والأسر أصاب الكثير منهم نوع من هستريا النفسية والقلق النفسي مع غياب الإعانات والمساعدات الحكومية لهذه العائلات، ونتيجة بقاء أفراد العائلة الواحدة في المنزل وخاصة إذ كان لا يتناسب مع عدد إفراد الأسرة؛ فان الاحتكاك فيما بينهم سواء بين الأطفال أو الشباب أو الزوجين أنفسهم وارد؛ وان أي نقاش يدور فيما بينهم يفاقم أوضاع أكثر بسبب الحالة النفسية التي يعيشها الفرد تحت الحجر المنزلي لفترة طويلة؛ وهذا ما يعرضهم إلى مخاطر (العنف المنزلي) بسبب ما يحدثه الأطفال من ضوضاء إثناء اللعب مع بعضهما البعض داخل المنزل وهذا ما يثير سخط لدى الأب أو الأم أو لدى إخوة الأطفال الكبار؛ وربما يؤدي ذلك إلى سوء الفهم وتقلب المزاج قد يصل الأمر بهم إلى نوبات هسترية عصبية بما يصحب من حالات توتر وغضب قد يتطور الأمر إلى إلحاق الأذى الجسدي بالآخر، ومما يزيد من توتر وتقلب مزاج الرجل أو المرأة نتيجة المكوث الطويل بين الجدران الأربع هو زيادة حالة الشكوك عند احد الشركيين حين يرى اهتمام الأخر م ......
#مسيرة
#الحراك
#الثوري
#للمرأة
#الأزمات
#وجرائم
#العنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711406
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي يحتفل العالم بيوم المرأة العالمي في الثامن من آذار من كل عام تخليدا لمسيرة نضالها الطويل ضد التميز والتهميش والتفرقة ومن اجل نيل حقوقها وإنصافها في التشريعات والقوانين الدستورية، وخلال هذه المسيرة المفعمة بالتضحيات والتحديات والمنجزات على مدى التاريخ؛ ناضلت المرأة من اجل إن تنال حقها المشروع في التعليم.. والتربية.. والعمل.. ليتم مشاركة المرأة مع الرجل كافة نواحي الحياة السياسية.. والاجتماعية.. والاقتصادية؛ حتى وصلت إلى مبتغاها في كثير من البلدان والى أعلى المناصب والوظائف؛ ونالت العضوية في اغلب برلمانات الدول؛ بل وفي كل مؤسسات المهنية لتستحق بكل الامتياز إن يكرس لها يوما للاحتفال بمنجزاتها ودورها في صناعة الحياة . فالمرأة بعد أن عانت من وطأة التمييز.. والحرمان.. والاعتداء.. واللامساواة؛ حتى أمام القانون – وخاصة في قوانين الأحوال الشخصية – بما صدر من قوانين تنطوي على التمييز ضد المرأة وتحصرها في يد الرجل من أفراد أسرتها؛ حيث يجبرن على الزواج وهم في سن الطفولة ودون رغبتهن.. بل والى تنظيم النسل بالإكراه، ولهذا فان المرأة خلال مسيرة حياتها وفي اغلب بلدان العالم الغربية منها والشرقية تتعرض إلى العنف.. والتميز.. والتبعية.. والخضوع.. وتكميم الأفواه.. وضربها في المنزل.. والى التحرش اللفظي في الأسواق ومراكز التسويق وفي الأماكن العامة.. واغتصابها أثناء اضطرابات وحالة الفوضى والصراعات المسلحة.. والأوبئة؛ كما يحدث في أيامنا هذه اثر تفشي وباء (كورونا) وما خلفته الجائحة الوبائية من تبعات خطيرة في المجتمعات أثرت تأثيرا بالغا في سلوكيات الكثير من الأسر ليس فحسب في الغرب بل في الشرق أيضا نتيجة ما ترتب عنه من طول فترة الإغلاق العام وتراجع أنشطة الحياة الاجتماعية والاقتصادي والذي انعكس سلبا على أوضاع الأسرة بما ضاعف العنف الأسري . العنف الأسري في ظل تداعيات وباء كورونا ويأتي تفاقم (العنف الأسري) مع استمرار فشل اغلب حكومات دول العالم في مواجهة جائحة (كورونا) وفرض قيود على البقاء في المنزل ولفترات طويلة بعد إن تم تعطيل الدوام الحضوري لأغلب مدارس في دول العالم مع تقليص ساعات العمل في الدوائر الحكومية بما رافق ذلك من ارتفاع مستمر في عدد العاطلين عن العمل مع تدهور الأوضاع الاقتصادية للعائلات الفقيرة والكادحين وفي صفوف أصحاب المتاجر والمطاعم و الورش الصغيرة التي أغلقت وتعطل عملها؛ الأمر الذي أدى إلى بقاء كل هذه الشرائح الاجتماعية في منازلهم ولفترة طويلة ونتيجة اندثار دخول الأفراد والأسر أصاب الكثير منهم نوع من هستريا النفسية والقلق النفسي مع غياب الإعانات والمساعدات الحكومية لهذه العائلات، ونتيجة بقاء أفراد العائلة الواحدة في المنزل وخاصة إذ كان لا يتناسب مع عدد إفراد الأسرة؛ فان الاحتكاك فيما بينهم سواء بين الأطفال أو الشباب أو الزوجين أنفسهم وارد؛ وان أي نقاش يدور فيما بينهم يفاقم أوضاع أكثر بسبب الحالة النفسية التي يعيشها الفرد تحت الحجر المنزلي لفترة طويلة؛ وهذا ما يعرضهم إلى مخاطر (العنف المنزلي) بسبب ما يحدثه الأطفال من ضوضاء إثناء اللعب مع بعضهما البعض داخل المنزل وهذا ما يثير سخط لدى الأب أو الأم أو لدى إخوة الأطفال الكبار؛ وربما يؤدي ذلك إلى سوء الفهم وتقلب المزاج قد يصل الأمر بهم إلى نوبات هسترية عصبية بما يصحب من حالات توتر وغضب قد يتطور الأمر إلى إلحاق الأذى الجسدي بالآخر، ومما يزيد من توتر وتقلب مزاج الرجل أو المرأة نتيجة المكوث الطويل بين الجدران الأربع هو زيادة حالة الشكوك عند احد الشركيين حين يرى اهتمام الأخر م ......
#مسيرة
#الحراك
#الثوري
#للمرأة
#الأزمات
#وجرائم
#العنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711406
الحوار المتمدن
فواد الكنجي - مسيرة الحراك الثوري للمرأة في ظل الأزمات وجرائم العنف الأسري
وهبي الحسيني : أسباب العنف الأسري
#الحوار_المتمدن
#وهبي_الحسيني اسباب العنف الأسري ؟1-ضعف الوازع الديني وسوء الفهم في دور الأفراد داخل الأسرة. 2-الموروث المجتمعي التقليدي؛ كعدم المساواة بين الأولاد والفتيات، وسوء التربية، والنشأة في بيئة عنيفة. 3-غياب ثقافة الحوار والتشاور وتقبل الآخر داخل الأسرة. 4- سوء الاختيار، وعدم التناسب والتكافؤ بين الزوجين في مختلف الجوانب؛ بما فيها الفكرية والطبقية والمالية .5- الظروف الأقتصادية و المعيشة الصعبة كالفقر والبطالة والحرمان . 6- الظروف الأمنية وعدم الاستقرار تؤثر سلبا على الفرد والأسرة والمجتمع. 7- النزوح وعدم توفر الخصوصية بين أفراد الأسرة. 8- الظروف الصحية وانتشار الأوبئة والأمراض وآثارها النفسية على الفرد .9- الفساد المالي والسياسي والاجتماعي .10-انعدام الخدمات ووسائل الترفيه التي تقدمها الدولة للمواطن .كيفية علاج العنف الأسري 1 - نشر الوعي بين أفراد المجتمع وتزويدهم بمعلومات صحيحة حول مدى انتشار العنف وأن تستغل جميع وسائل الإعلام المتاحة ويتم تضمين أحد برامجها مقاطع حوارية هادفة لمعالجة مثل هذه الأمور. 2 - التأكيد على الآباء والأمهات بتنشئة أبنائهم التنشئة الصحيحة .3 - محاولة تصحيح العادات والتقاليد التي لا تزال هي المتحكم في معظم تصرفاتنا حيث بمقتضاها نجد التسلط والعنف والتزويج بالإكراه والإنحياز للذكور على حساب الإناث . 4 - العمل بشكل تدريجي من استخدام العقاب البدني للأطفال وإبدالها مثل كالحرمان من الأمور التي يرغبها الطفل على أن لا تكون من الأمور الأساسية. 5 - أن يكون هناك مؤسسة أودار متخصصة لرعاية هذه الفئة المعنفة يتوفر بها الإخصائيون الاجتماعيون والنفسيون ويكون دورها الوسيط بين المعنف وأسرته . 6- وضع قوانين رادعة تتضمن التأكيد على الحق الخاص والعام لكل فرد من الأسرة. 7 - محاولة إبعاد الأطفال قدر الاستطاعة عن مشاهدة العنف المعروض في الفضائيات وبعض الألعاب الإلكترونية. 8 - نحاول قدر الاستطاعة أن نبتعد عن كل الضغوطات التي تتسبب في لجوئنا للعنف وأن نخلق جواً أسرياً سليماً قائماً على المحبة والحوار الهادئ البعيد عن التشنج. ......
#أسباب
#العنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714249
#الحوار_المتمدن
#وهبي_الحسيني اسباب العنف الأسري ؟1-ضعف الوازع الديني وسوء الفهم في دور الأفراد داخل الأسرة. 2-الموروث المجتمعي التقليدي؛ كعدم المساواة بين الأولاد والفتيات، وسوء التربية، والنشأة في بيئة عنيفة. 3-غياب ثقافة الحوار والتشاور وتقبل الآخر داخل الأسرة. 4- سوء الاختيار، وعدم التناسب والتكافؤ بين الزوجين في مختلف الجوانب؛ بما فيها الفكرية والطبقية والمالية .5- الظروف الأقتصادية و المعيشة الصعبة كالفقر والبطالة والحرمان . 6- الظروف الأمنية وعدم الاستقرار تؤثر سلبا على الفرد والأسرة والمجتمع. 7- النزوح وعدم توفر الخصوصية بين أفراد الأسرة. 8- الظروف الصحية وانتشار الأوبئة والأمراض وآثارها النفسية على الفرد .9- الفساد المالي والسياسي والاجتماعي .10-انعدام الخدمات ووسائل الترفيه التي تقدمها الدولة للمواطن .كيفية علاج العنف الأسري 1 - نشر الوعي بين أفراد المجتمع وتزويدهم بمعلومات صحيحة حول مدى انتشار العنف وأن تستغل جميع وسائل الإعلام المتاحة ويتم تضمين أحد برامجها مقاطع حوارية هادفة لمعالجة مثل هذه الأمور. 2 - التأكيد على الآباء والأمهات بتنشئة أبنائهم التنشئة الصحيحة .3 - محاولة تصحيح العادات والتقاليد التي لا تزال هي المتحكم في معظم تصرفاتنا حيث بمقتضاها نجد التسلط والعنف والتزويج بالإكراه والإنحياز للذكور على حساب الإناث . 4 - العمل بشكل تدريجي من استخدام العقاب البدني للأطفال وإبدالها مثل كالحرمان من الأمور التي يرغبها الطفل على أن لا تكون من الأمور الأساسية. 5 - أن يكون هناك مؤسسة أودار متخصصة لرعاية هذه الفئة المعنفة يتوفر بها الإخصائيون الاجتماعيون والنفسيون ويكون دورها الوسيط بين المعنف وأسرته . 6- وضع قوانين رادعة تتضمن التأكيد على الحق الخاص والعام لكل فرد من الأسرة. 7 - محاولة إبعاد الأطفال قدر الاستطاعة عن مشاهدة العنف المعروض في الفضائيات وبعض الألعاب الإلكترونية. 8 - نحاول قدر الاستطاعة أن نبتعد عن كل الضغوطات التي تتسبب في لجوئنا للعنف وأن نخلق جواً أسرياً سليماً قائماً على المحبة والحوار الهادئ البعيد عن التشنج. ......
#أسباب
#العنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714249
الحوار المتمدن
وهبي الحسيني - أسباب العنف الأسري
فلاح أمين الرهيمي : التفكك الأسري للعائلة العراقية أحد أسباب الخوف والقلق والعنف الأسري
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي التفكك الأسري للعائلة العراقية يختلف عما كان في الماضي عما هو الآن بالرغم من الفقر كان شائعاً ومنتشراً بين أبناء الشعب العراقي إلا أن الاختلاف في التقدم والتطور الذي حدث في القرن الأخير للإنسانية وبسبب أن المجتمع العراقي وطبيعة النظام وسياسته ما بعد عام/ 2003 حينما سلك نظام الحكم في سياسته الاقتصادية الطبيعية الريعية واقتصاد السوق ونهج الليبرالية الجديدة لصالح التطور الرأسمالي واتباع نصائح صندوق النقد الدولي والبنك الدولي بسبب انهيار مشروع الدولة في سياستها البنيوية الذي كان قائماً على القطاع الحكومي في دعم السلع والحاجيات والتعليم والصحة والضمان الاجتماعي وغيرها.إن نظام الحكم السياسي الذي خلقه وكونه الاحتلال الأمريكي للعراق عام/ 2003 يتحمل مسؤولية إلى ما وصل إليه الشعب العراقي وتأثيراته على تفكك الأسرة العراقية في سياسته العامة التي قامت على المحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية التي أفرزت الاقتصاد الريعي والفساد الإداري والبطالة والجوع والفقر والحرمان مما جعل كل فرد في الشعب العراقي يتحمل مسؤوليته في الحياة بعدما كان يسود الالتزام والمحبة والتعاون والمسؤولية وبشكل خاص في العائلة العراقية والمجتمع بعد أن أصبح المجتمع العراقي يتكون من طبقتين الأولى أتخمها الفساد الإداري والمنسوبية والمحسوبية وأخرى ضنكها واستحوذ عليها الفقر والجوع والبطالة بعد أن أصبح الشعب العراقي مستهلك وغير منتج وأدت إلى تفشي ظاهرة العاطلين عن العمل كما أن الجامعات العراقية أصبحت تخرج الوجبات تلو الوجبات من الطلبة الخريجين وترميهم في مستنقع البطالة مما جعل البطالة ترتفع حوالي 40% بين الشعب العراقي وأصبح رب العائلة مرهق في تدبير لقمة العيش لأفراد عائلته وأصبح مستوى المعيشة تحت مستوى الفقر بنسبة 35% مما جعل رب العائلة يركض مع أفراد عائلته ليلاً ونهاراً من أجل توفير لقمة العيش وهذه أدت إلى اضعاف وفقدان إدارة وإشراف الأب على تربية أبناءه وساد التسيب والانفلات بين أفراد العائلة وتفشت ظاهرة الفساد والإدمان على المخدرات وجعل العوز والحاجة يؤدي إلى العنف الأسري وزيادة نسبة الطلاق وإلى انتشار ظاهرة الانتحار بين الشباب والقتل بين أفراد العائلة بعد أن كانت تسود فيها قاعدة الاحترام والطاعة والالتزام والمحبة. ......
#التفكك
#الأسري
#للعائلة
#العراقية
#أسباب
#الخوف
#والقلق
#والعنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718149
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي التفكك الأسري للعائلة العراقية يختلف عما كان في الماضي عما هو الآن بالرغم من الفقر كان شائعاً ومنتشراً بين أبناء الشعب العراقي إلا أن الاختلاف في التقدم والتطور الذي حدث في القرن الأخير للإنسانية وبسبب أن المجتمع العراقي وطبيعة النظام وسياسته ما بعد عام/ 2003 حينما سلك نظام الحكم في سياسته الاقتصادية الطبيعية الريعية واقتصاد السوق ونهج الليبرالية الجديدة لصالح التطور الرأسمالي واتباع نصائح صندوق النقد الدولي والبنك الدولي بسبب انهيار مشروع الدولة في سياستها البنيوية الذي كان قائماً على القطاع الحكومي في دعم السلع والحاجيات والتعليم والصحة والضمان الاجتماعي وغيرها.إن نظام الحكم السياسي الذي خلقه وكونه الاحتلال الأمريكي للعراق عام/ 2003 يتحمل مسؤولية إلى ما وصل إليه الشعب العراقي وتأثيراته على تفكك الأسرة العراقية في سياسته العامة التي قامت على المحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية التي أفرزت الاقتصاد الريعي والفساد الإداري والبطالة والجوع والفقر والحرمان مما جعل كل فرد في الشعب العراقي يتحمل مسؤوليته في الحياة بعدما كان يسود الالتزام والمحبة والتعاون والمسؤولية وبشكل خاص في العائلة العراقية والمجتمع بعد أن أصبح المجتمع العراقي يتكون من طبقتين الأولى أتخمها الفساد الإداري والمنسوبية والمحسوبية وأخرى ضنكها واستحوذ عليها الفقر والجوع والبطالة بعد أن أصبح الشعب العراقي مستهلك وغير منتج وأدت إلى تفشي ظاهرة العاطلين عن العمل كما أن الجامعات العراقية أصبحت تخرج الوجبات تلو الوجبات من الطلبة الخريجين وترميهم في مستنقع البطالة مما جعل البطالة ترتفع حوالي 40% بين الشعب العراقي وأصبح رب العائلة مرهق في تدبير لقمة العيش لأفراد عائلته وأصبح مستوى المعيشة تحت مستوى الفقر بنسبة 35% مما جعل رب العائلة يركض مع أفراد عائلته ليلاً ونهاراً من أجل توفير لقمة العيش وهذه أدت إلى اضعاف وفقدان إدارة وإشراف الأب على تربية أبناءه وساد التسيب والانفلات بين أفراد العائلة وتفشت ظاهرة الفساد والإدمان على المخدرات وجعل العوز والحاجة يؤدي إلى العنف الأسري وزيادة نسبة الطلاق وإلى انتشار ظاهرة الانتحار بين الشباب والقتل بين أفراد العائلة بعد أن كانت تسود فيها قاعدة الاحترام والطاعة والالتزام والمحبة. ......
#التفكك
#الأسري
#للعائلة
#العراقية
#أسباب
#الخوف
#والقلق
#والعنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718149
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - التفكك الأسري للعائلة العراقية أحد أسباب الخوف والقلق والعنف الأسري
مشرق جبار : الليتوست والعنف الأسري
#الحوار_المتمدن
#مشرق_جبار " كان طالب يستحم مع زميلته، وهي فتاة رياضية في حين هو لم يتقن السباحة. اذ كان يسبح ببطء وبمشقة. ولما كانت الطالبة تعشقهُ أخذت تسبح معه بنفس البطء. وقد شارفت الحصة على الأنتهاء، شأت أن تطلق العنان لغريزتها الرياضية، فانطلقت على الجهة الأخرى سباحة سريعة. بذل الطالب جهده لمجاراتها لكنه فشل وابتلعت رأته الماء، وشعر بالليتوست حين تراءت له طفولته المريضة من دون تمارين، مشمولا بعناية امه، فانتابه اليأس من نفسه وحياته. ولما صعدا الطريق معا ظلا صامتين، وغمرته رغبة لا تقاوم في ضربها. وعندما سألته "ما بك؟" اخذ يلومها! كانت تعلم أن التيار قوي قرب الضفة الاخرى، وأنه منعها من السباحة هناك؛ لأن في ذلك خطر على حياتها، ثم لطمها على وجهها. شرعت الفتاة تبكي، وعندما رأى دموعها اخذته الشفقة وضمها الى صدره، وهنا ذهبت عنهُ الليتوست! يُعرف هنا ميلان كونديرا الليتوست في روايتهِ "الضحك والنسيان" وهي كلمة تشيكية ليس لها معنى مرادف في اللغات الأخرى، بأنها حالة من العذاب الناشئة عن مشهد بؤسنا الخاص المنكشف فجأة. ويشكل الحب أحد علاجات المألوفة من بؤسنا الخاص هذا، لأن الشخص المحبوب حباً تاماً لا يمكن أن يكون بئيساً.. اذ نرى هذي القصة والمصطلح تنطبق تماماً على ما يحدث في المجتمعات التي تعاني من العنف الأسري. حيث الأب او الاخ او الأم الذين تكون بيدهم السلطة الأبوية على غيرهم تنشأ لديهم حالة من الليتوست عند مواجهة حدث ما في العائلة؛ بسبب معاناتهم حين كانوا قاصرين. وبالتالي حين يتم فعل من احد ابناء العائلة وخاصة من قبل الفتاة ستعنف من احد ذويها! مع وضع تبرير للعنف بأن ما حدث هو لحمياتها من الأخطاء التي من الممكن ان تدمر حياتها! بينما في الحقيقة هم يعانون من الليتوست بسبب العنف الذي عانوه من قبل اهلهم، ومن قصورهم في الحياة التي كانوا يعيشونها في الماضي. ويجدون انفسهم في الوقت الحاضر ضعيفين لا يقدرون على المواجهة في الحياة امام ابنائهم. كل ذلك يوضع تحت تبرير بمسمى الحب والحماية! وايضاً احد مسببات العنف هو الغيرة وعدم التكافئ، حيث يجد الاباء والأمهات او الاخوة البكر، انهم اقل مرتبة من الجيل الحديث، بسبب عدم توفر الامكانيات الحديثة في عدهم. او الزوج أقل مرتبة من الزوجة بسبب عدم توفر الفرص الحياة للتساوي بينهما، وهذا سوف يخلق نوع من الليتوست التي تسبب العنف مع من يعيشون ولنفس التبرير اعلاه. يقول كونديرا "إن من خَبِرَ نقص الأنسان أمِن نسبياً من صدمات الليتوست، أذ يصبح مشهد بؤسه الخاص شيئاً مألوفاً لديه ولا قيمه له! الليتوست هو نقص الخبرة!" اذن معرفة الأنسان بنفسه، ودفع ذلك للحصول على خبرات واكتشافات جديدة التي تؤهل الانسان ليكون متكافئ مع غيره في العائلة، وكذلك توفر الانظمة الجيدة والمساوية في الحقوق، وتوفر العمل وسبل العيش؛ ستقلل من العنف الاسري او الليتوست. ......
#الليتوست
#والعنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728857
#الحوار_المتمدن
#مشرق_جبار " كان طالب يستحم مع زميلته، وهي فتاة رياضية في حين هو لم يتقن السباحة. اذ كان يسبح ببطء وبمشقة. ولما كانت الطالبة تعشقهُ أخذت تسبح معه بنفس البطء. وقد شارفت الحصة على الأنتهاء، شأت أن تطلق العنان لغريزتها الرياضية، فانطلقت على الجهة الأخرى سباحة سريعة. بذل الطالب جهده لمجاراتها لكنه فشل وابتلعت رأته الماء، وشعر بالليتوست حين تراءت له طفولته المريضة من دون تمارين، مشمولا بعناية امه، فانتابه اليأس من نفسه وحياته. ولما صعدا الطريق معا ظلا صامتين، وغمرته رغبة لا تقاوم في ضربها. وعندما سألته "ما بك؟" اخذ يلومها! كانت تعلم أن التيار قوي قرب الضفة الاخرى، وأنه منعها من السباحة هناك؛ لأن في ذلك خطر على حياتها، ثم لطمها على وجهها. شرعت الفتاة تبكي، وعندما رأى دموعها اخذته الشفقة وضمها الى صدره، وهنا ذهبت عنهُ الليتوست! يُعرف هنا ميلان كونديرا الليتوست في روايتهِ "الضحك والنسيان" وهي كلمة تشيكية ليس لها معنى مرادف في اللغات الأخرى، بأنها حالة من العذاب الناشئة عن مشهد بؤسنا الخاص المنكشف فجأة. ويشكل الحب أحد علاجات المألوفة من بؤسنا الخاص هذا، لأن الشخص المحبوب حباً تاماً لا يمكن أن يكون بئيساً.. اذ نرى هذي القصة والمصطلح تنطبق تماماً على ما يحدث في المجتمعات التي تعاني من العنف الأسري. حيث الأب او الاخ او الأم الذين تكون بيدهم السلطة الأبوية على غيرهم تنشأ لديهم حالة من الليتوست عند مواجهة حدث ما في العائلة؛ بسبب معاناتهم حين كانوا قاصرين. وبالتالي حين يتم فعل من احد ابناء العائلة وخاصة من قبل الفتاة ستعنف من احد ذويها! مع وضع تبرير للعنف بأن ما حدث هو لحمياتها من الأخطاء التي من الممكن ان تدمر حياتها! بينما في الحقيقة هم يعانون من الليتوست بسبب العنف الذي عانوه من قبل اهلهم، ومن قصورهم في الحياة التي كانوا يعيشونها في الماضي. ويجدون انفسهم في الوقت الحاضر ضعيفين لا يقدرون على المواجهة في الحياة امام ابنائهم. كل ذلك يوضع تحت تبرير بمسمى الحب والحماية! وايضاً احد مسببات العنف هو الغيرة وعدم التكافئ، حيث يجد الاباء والأمهات او الاخوة البكر، انهم اقل مرتبة من الجيل الحديث، بسبب عدم توفر الامكانيات الحديثة في عدهم. او الزوج أقل مرتبة من الزوجة بسبب عدم توفر الفرص الحياة للتساوي بينهما، وهذا سوف يخلق نوع من الليتوست التي تسبب العنف مع من يعيشون ولنفس التبرير اعلاه. يقول كونديرا "إن من خَبِرَ نقص الأنسان أمِن نسبياً من صدمات الليتوست، أذ يصبح مشهد بؤسه الخاص شيئاً مألوفاً لديه ولا قيمه له! الليتوست هو نقص الخبرة!" اذن معرفة الأنسان بنفسه، ودفع ذلك للحصول على خبرات واكتشافات جديدة التي تؤهل الانسان ليكون متكافئ مع غيره في العائلة، وكذلك توفر الانظمة الجيدة والمساوية في الحقوق، وتوفر العمل وسبل العيش؛ ستقلل من العنف الاسري او الليتوست. ......
#الليتوست
#والعنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728857
الحوار المتمدن
مشرق جبار - الليتوست والعنف الأسري
أحمد جدعان الشايب : طرق التعليم التقليدية.. القمع الأسري والمدرسي للأطفال
#الحوار_المتمدن
#أحمد_جدعان_الشايب قبل ما يقرب من نصف قرن، كانت أساليب التربية، تقليديّة استبدادية جافة، لا تعير اهتماماً لمتطلبات الطفل وحاجاته النفسية، ما يجعل شخصيته عند البلوغ، منكمشاً، انعزالياً، لا يستطيع التكيّف مع بيئته ومحيطه، وخاصة إذا انتقل إلى بيئة جديدة بحكم الدراسة أو العمل أو الوظيفة، ويقع كل العبء على المرحلة الأولى من حياة الإنسان، مرحلة الطفولة، التي يتم فيها تأسيس المكونات النفسية والشخصية.وإذا بحثنا عن عامل أو سبب أو عنصر لنلقي باللوم عليه في ذلك الزمن، فلن نجده مجسّداً واضحاً، صريحاً، لأنه يتوارى خلف عادات وتقاليد وأعراف مجّدت العنف والقسوة والشدّة والجمود. وحاربت أيّ نفحة حريّة في لعب أو ضحك أو ابتسام، وحرّمت على الطفل أن يتساءل، أو يتكلّم أو يحاور. لأن كل هذا ما يزال في الاعتقاد السائد حرام وعيب.في ذلك الوقت، غدا اللين والطيبة ضعفاً وجبناً، والقسوة والشدة والتكبر، والجلافة والجمود رجولة وبطولة. على رأي) جبران خليل جبران) .لدرجة أنهم صاروا ينظرون للمرأة على أنها الصحيحة والسليمة. الكاملة والمرغوبة. إذا كانت تمتلك بعض صفات الرجال. أما إذا كانت رقيقة ناعمة ولطيفة، فإنها توصف بالميوعة والرخاوة. إذن، عليها أن تفقد جزءاً كبيراً من أنوثتها التي تميّزها كجنس، وقد وجدت فيها منذ خلقت.إنهم يسعون لقتل الأنوثة، بتربية اعتباطية، تتغلب فيها عناصر الذكورة، لتحل محلها رغم وجود هرمون الأنوثة ( الإستروجين) تبدو الفتاة في سلوكها وتصرفاتها وحديثها. كأنها نصف رجل بسبب تنشيط هرمون الذكورة ( تيستيستيروم) حتى ليشعر المرء وهو يحدّثها. كأنه يحدّث شاباً إذا قيست نسبياً بفتاة اليوم.. إن الثورة العلمية والتكنولوجية والطبية والفكرية، غيرت من مفاهيم وعادات غالب المجتمعات والشعوب بسرعة كبيرة تجاه النظرة للأطفال. واقتربت شروط حياتهم في هذه المرحلة من الفطرة الطبيعية.منذ منتصف القرن العشرين ظهرت الثورة التربوية، إثر الثورة الفكرية (العلمنفسية) السيكولوجية، منذ ( فرويد ويونغ وإدلر حتى لا كان). ــ ثقافة وأفكار المسؤول عن الأسرة تنعكس على الأطفال.___________________________________ظهرت اليوم العديد من المناهج التربويّة في العالم، وانتشرت في كل بقاع المعمورة، وتأثرت بها المؤسسات التربوية، والمنظمات والجمعيات، التي تهتم بتطوير وتحديث العلاقة بين مسؤول الأسرة أو المدرسة، أو المؤسسة أو المنظمة، وبين الأطفال. ورغم كل هذا التطور، نحن في مجتمعاتنا، مازلنا نعاني من سيطرة أفكار تقليدية تعشش في الأذهان، وتحجّرٌ في النظرة إلى الحياة بشكل عام، وللأطفال بشكل خاص. يشكو كثير من التلاميذ عدم استيعاب العائلة للهواية أو الموهبة إن كانت (رياضية، أو فنية، كالرسم والموسيقا، أو أدبية، كالشعر والقصة والمسرح والتمثيل). يقسرونهم على الابتعاد عن كل الهوايات، ودفن المواهب. يصبون اهتمامهم على الرياضيات واللغات وحفظ أجزاء من القرآن الكريم فقط. كثيراً ما مزق آباءُ الأطفال كراسات الرسم، وكسروا آلات الموسيقا، وقطّعوا أدوات الرياضة، ورموا دفاتر الشعر والأدب في حاويات القمامة.وكثيرا مابدّل المعلم دروس الفنون والموسيقا والرياضة، إلى دروس الرياضيات أو اللغة أو الدين.إن هذا الضغط، يؤدي إلى إحباط الطفل. وبدلاً من الاهتمام بما يرغب، يتحول هذا السلوك القسري، إلى ردة فعل في نفس الطفل، ليكره دروس الرياضيات، واللغات والدين، انتقاماً لشخصيته وهوايته ورغبته العزيزة.<br ......
#التعليم
#التقليدية..
#القمع
#الأسري
#والمدرسي
#للأطفال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729302
#الحوار_المتمدن
#أحمد_جدعان_الشايب قبل ما يقرب من نصف قرن، كانت أساليب التربية، تقليديّة استبدادية جافة، لا تعير اهتماماً لمتطلبات الطفل وحاجاته النفسية، ما يجعل شخصيته عند البلوغ، منكمشاً، انعزالياً، لا يستطيع التكيّف مع بيئته ومحيطه، وخاصة إذا انتقل إلى بيئة جديدة بحكم الدراسة أو العمل أو الوظيفة، ويقع كل العبء على المرحلة الأولى من حياة الإنسان، مرحلة الطفولة، التي يتم فيها تأسيس المكونات النفسية والشخصية.وإذا بحثنا عن عامل أو سبب أو عنصر لنلقي باللوم عليه في ذلك الزمن، فلن نجده مجسّداً واضحاً، صريحاً، لأنه يتوارى خلف عادات وتقاليد وأعراف مجّدت العنف والقسوة والشدّة والجمود. وحاربت أيّ نفحة حريّة في لعب أو ضحك أو ابتسام، وحرّمت على الطفل أن يتساءل، أو يتكلّم أو يحاور. لأن كل هذا ما يزال في الاعتقاد السائد حرام وعيب.في ذلك الوقت، غدا اللين والطيبة ضعفاً وجبناً، والقسوة والشدة والتكبر، والجلافة والجمود رجولة وبطولة. على رأي) جبران خليل جبران) .لدرجة أنهم صاروا ينظرون للمرأة على أنها الصحيحة والسليمة. الكاملة والمرغوبة. إذا كانت تمتلك بعض صفات الرجال. أما إذا كانت رقيقة ناعمة ولطيفة، فإنها توصف بالميوعة والرخاوة. إذن، عليها أن تفقد جزءاً كبيراً من أنوثتها التي تميّزها كجنس، وقد وجدت فيها منذ خلقت.إنهم يسعون لقتل الأنوثة، بتربية اعتباطية، تتغلب فيها عناصر الذكورة، لتحل محلها رغم وجود هرمون الأنوثة ( الإستروجين) تبدو الفتاة في سلوكها وتصرفاتها وحديثها. كأنها نصف رجل بسبب تنشيط هرمون الذكورة ( تيستيستيروم) حتى ليشعر المرء وهو يحدّثها. كأنه يحدّث شاباً إذا قيست نسبياً بفتاة اليوم.. إن الثورة العلمية والتكنولوجية والطبية والفكرية، غيرت من مفاهيم وعادات غالب المجتمعات والشعوب بسرعة كبيرة تجاه النظرة للأطفال. واقتربت شروط حياتهم في هذه المرحلة من الفطرة الطبيعية.منذ منتصف القرن العشرين ظهرت الثورة التربوية، إثر الثورة الفكرية (العلمنفسية) السيكولوجية، منذ ( فرويد ويونغ وإدلر حتى لا كان). ــ ثقافة وأفكار المسؤول عن الأسرة تنعكس على الأطفال.___________________________________ظهرت اليوم العديد من المناهج التربويّة في العالم، وانتشرت في كل بقاع المعمورة، وتأثرت بها المؤسسات التربوية، والمنظمات والجمعيات، التي تهتم بتطوير وتحديث العلاقة بين مسؤول الأسرة أو المدرسة، أو المؤسسة أو المنظمة، وبين الأطفال. ورغم كل هذا التطور، نحن في مجتمعاتنا، مازلنا نعاني من سيطرة أفكار تقليدية تعشش في الأذهان، وتحجّرٌ في النظرة إلى الحياة بشكل عام، وللأطفال بشكل خاص. يشكو كثير من التلاميذ عدم استيعاب العائلة للهواية أو الموهبة إن كانت (رياضية، أو فنية، كالرسم والموسيقا، أو أدبية، كالشعر والقصة والمسرح والتمثيل). يقسرونهم على الابتعاد عن كل الهوايات، ودفن المواهب. يصبون اهتمامهم على الرياضيات واللغات وحفظ أجزاء من القرآن الكريم فقط. كثيراً ما مزق آباءُ الأطفال كراسات الرسم، وكسروا آلات الموسيقا، وقطّعوا أدوات الرياضة، ورموا دفاتر الشعر والأدب في حاويات القمامة.وكثيرا مابدّل المعلم دروس الفنون والموسيقا والرياضة، إلى دروس الرياضيات أو اللغة أو الدين.إن هذا الضغط، يؤدي إلى إحباط الطفل. وبدلاً من الاهتمام بما يرغب، يتحول هذا السلوك القسري، إلى ردة فعل في نفس الطفل، ليكره دروس الرياضيات، واللغات والدين، انتقاماً لشخصيته وهوايته ورغبته العزيزة.<br ......
#التعليم
#التقليدية..
#القمع
#الأسري
#والمدرسي
#للأطفال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729302
الحوار المتمدن
أحمد جدعان الشايب - طرق التعليم التقليدية.. القمع الأسري والمدرسي للأطفال
اسكندر أمبروز : علاقة الدين بالعنف الأسري.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز دعونا نبدأ بتعريف العنف الاسري وفقًا لمكتب وزارة العدل الأمريكية المعنية بالعنف ضد المرأة , فإن تعريف العنف المنزلي هو نمط سلوك تعسفي في أي علاقة يستخدمها أحد الشركاء لكسب أو التحكم في أحد افراد الاسرة. حيث يشمل هذا العنف عدة أنواع , أهمها :▪-;-العنف الجسدي : والذي يشمل الإيذاء الجسدي كالضرب والدفع واللطم...الخ.▪-;-العنف الجنسي : ويشمل إجبار المرأة على ممارسة الجنس قسراً أو التهديد بأمور سيئة إن لم تخضع الزوجة جنسياً لزوجها مثلاً , والذي يعتبر اغتصاباً في جميع الدول التي تحترم حقوق الانسان وتحترم مواطنيها , ويعاقب عليه بأشد أنواع العقوبات.▪-;-العنف النفسي : ويشمل الصراخ والتحجيم والقهر اللفظي والنقد المستمر على أتفه الأسباب.-------------------------------------------------------وهنالك العديد من أشكال العنف التي تنضوي تحت مسمى العنف الاسري مثل تعنيف الأطفال بالضرب أو النقد أو الارهاب النفسي والعاطفي , وهي من أكثر الأمور انتشاراً في مجتمعاتنا التي يطغى عليها الدين بشكل كبير. وعلاقة الدين بهذا العنف علاقة مباشرة تكاد أن تكون حصرية.فمن المعلوم لدى معظم البشر أن الرجال متسلطون بطبعهم , يريدون السيطرة وفرض أوامرهم على من يحيط بهم بشكل مستمر , ومشاكل العنف الأسري هي مشاكل بشرية بحتة موجودة في كل مجتمع , ولكن الفرق بين المجتمعات الاسلامية , وباقي المجتمعات حول العالم , هو أن الاسلام أقر بهذه الطبيعة البشرية البدائية , وجعلها ركناً أساسياً بنيت عليه تعاليم دينية قذرة لا تزال تشوه مجتمعاتنا وتبعث فيها من الأمراض ما لا يمكن احصاؤه !!!ففي المجتمعات المتحضرة والتي تحترم مواطنيها , تم تحديد سلطة الرجل وإعطاء المرأة قوة مساوية له أمام القانون , وتربية الأولاد على أساس المساواة بين الرجل والمرأة مما يُنتج علاقات زوجية صحية في المستقبل , مبنية على مبدأ الشراكة بين شخصين , لا على تسلط شخص معين على الاخر. واعطاؤه صلاحيات مطلقة.وما زاد الطين بلّة في مجتمعاتنا هو زيادة التسلط الديني , ونخر القذارات الاسلامية في عقول الناس في كل مكان وزمان , كالسماح بضرب الأطفال لتأديبهم ولفرض الصلاة عليهم , الى اباحة ضرب المرأة ان لم تطع زوجها , الى اباحة اغتصابها من زوجها والسماح بالعنف الجنسي خوفاً من خرافات دينية كالملائكة التي ستلعنها ان لم تشبع زوجها الحيوان جنسياً !!...الخ. كل هذه الأمور وأكثر يمكننا تتبعها ورؤيتها في مجتمعاتنا , والتي تنفضح ما أن يخرج الزوجان الى دول متحضرة , حيث ينفصلان عن بعضهما البعض , ما أن يتاح للمرأة الفرصة للمطالبة بحقها او الفرصة بالدفاع عن أطفالها من تسلط الأب وعنفه الأسري.-------------------------------------------------------الإسلام هو المسبب لغالبية العلل في دولنا , والحل الأفضل للجميع , هو تهميشه ووضعه جانباً كما فعل الأوربيون بالمسيحية , حيث أنها صارت منزوعة الدسم , لا تتسبب في أي مشاكل تستحق أن تذكر , والعلمانية هي الحل الوحيد الذي أثبت جدارته في بناء مجتمعات خالية من الأمراض النفسية والاجتماعية , وهذا ليس مستحيلاً مع المسلمين , فلكم في تونس خير مثال , وفي الكثير من الدول الأوربية ذات الغالبية المسلمة , مثل ألبانيا , والبوسنة والهرسك , وكوسوفو. كلها دول ذات غالبية اسلامية , استطاعت التأقلم مع الحداثة الفكرية , واستطاعت أن تنهض بشعوبها نحو الأفضل بتهميش الدين ووضعه ضمن إطار محدود للغاية , وهذا الحل ليس مستحيلاً إطلاقاً , وكل ما يحتاجه هو توعية ......
#علاقة
#الدين
#بالعنف
#الأسري.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744020
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز دعونا نبدأ بتعريف العنف الاسري وفقًا لمكتب وزارة العدل الأمريكية المعنية بالعنف ضد المرأة , فإن تعريف العنف المنزلي هو نمط سلوك تعسفي في أي علاقة يستخدمها أحد الشركاء لكسب أو التحكم في أحد افراد الاسرة. حيث يشمل هذا العنف عدة أنواع , أهمها :▪-;-العنف الجسدي : والذي يشمل الإيذاء الجسدي كالضرب والدفع واللطم...الخ.▪-;-العنف الجنسي : ويشمل إجبار المرأة على ممارسة الجنس قسراً أو التهديد بأمور سيئة إن لم تخضع الزوجة جنسياً لزوجها مثلاً , والذي يعتبر اغتصاباً في جميع الدول التي تحترم حقوق الانسان وتحترم مواطنيها , ويعاقب عليه بأشد أنواع العقوبات.▪-;-العنف النفسي : ويشمل الصراخ والتحجيم والقهر اللفظي والنقد المستمر على أتفه الأسباب.-------------------------------------------------------وهنالك العديد من أشكال العنف التي تنضوي تحت مسمى العنف الاسري مثل تعنيف الأطفال بالضرب أو النقد أو الارهاب النفسي والعاطفي , وهي من أكثر الأمور انتشاراً في مجتمعاتنا التي يطغى عليها الدين بشكل كبير. وعلاقة الدين بهذا العنف علاقة مباشرة تكاد أن تكون حصرية.فمن المعلوم لدى معظم البشر أن الرجال متسلطون بطبعهم , يريدون السيطرة وفرض أوامرهم على من يحيط بهم بشكل مستمر , ومشاكل العنف الأسري هي مشاكل بشرية بحتة موجودة في كل مجتمع , ولكن الفرق بين المجتمعات الاسلامية , وباقي المجتمعات حول العالم , هو أن الاسلام أقر بهذه الطبيعة البشرية البدائية , وجعلها ركناً أساسياً بنيت عليه تعاليم دينية قذرة لا تزال تشوه مجتمعاتنا وتبعث فيها من الأمراض ما لا يمكن احصاؤه !!!ففي المجتمعات المتحضرة والتي تحترم مواطنيها , تم تحديد سلطة الرجل وإعطاء المرأة قوة مساوية له أمام القانون , وتربية الأولاد على أساس المساواة بين الرجل والمرأة مما يُنتج علاقات زوجية صحية في المستقبل , مبنية على مبدأ الشراكة بين شخصين , لا على تسلط شخص معين على الاخر. واعطاؤه صلاحيات مطلقة.وما زاد الطين بلّة في مجتمعاتنا هو زيادة التسلط الديني , ونخر القذارات الاسلامية في عقول الناس في كل مكان وزمان , كالسماح بضرب الأطفال لتأديبهم ولفرض الصلاة عليهم , الى اباحة ضرب المرأة ان لم تطع زوجها , الى اباحة اغتصابها من زوجها والسماح بالعنف الجنسي خوفاً من خرافات دينية كالملائكة التي ستلعنها ان لم تشبع زوجها الحيوان جنسياً !!...الخ. كل هذه الأمور وأكثر يمكننا تتبعها ورؤيتها في مجتمعاتنا , والتي تنفضح ما أن يخرج الزوجان الى دول متحضرة , حيث ينفصلان عن بعضهما البعض , ما أن يتاح للمرأة الفرصة للمطالبة بحقها او الفرصة بالدفاع عن أطفالها من تسلط الأب وعنفه الأسري.-------------------------------------------------------الإسلام هو المسبب لغالبية العلل في دولنا , والحل الأفضل للجميع , هو تهميشه ووضعه جانباً كما فعل الأوربيون بالمسيحية , حيث أنها صارت منزوعة الدسم , لا تتسبب في أي مشاكل تستحق أن تذكر , والعلمانية هي الحل الوحيد الذي أثبت جدارته في بناء مجتمعات خالية من الأمراض النفسية والاجتماعية , وهذا ليس مستحيلاً مع المسلمين , فلكم في تونس خير مثال , وفي الكثير من الدول الأوربية ذات الغالبية المسلمة , مثل ألبانيا , والبوسنة والهرسك , وكوسوفو. كلها دول ذات غالبية اسلامية , استطاعت التأقلم مع الحداثة الفكرية , واستطاعت أن تنهض بشعوبها نحو الأفضل بتهميش الدين ووضعه ضمن إطار محدود للغاية , وهذا الحل ليس مستحيلاً إطلاقاً , وكل ما يحتاجه هو توعية ......
#علاقة
#الدين
#بالعنف
#الأسري.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744020
الحوار المتمدن
اسكندر أمبروز - علاقة الدين بالعنف الأسري.
وهبي الحسيني : اسباب العنف الأسري ؟
#الحوار_المتمدن
#وهبي_الحسيني 1-ضعف الوازع الديني وسوء الفهم في دور الأفراد داخل الأسرة. 2-الموروث المجتمعي التقليدي؛ كعدم المساواة بين الأولاد والفتيات، وسوء التربية، والنشأة في بيئة عنيفة. 3-غياب ثقافة الحوار والتشاور وتقبل الآخر داخل الأسرة. 4- سوء الاختيار، وعدم التناسب والتكافؤ بين الزوجين في مختلف الجوانب؛ بما فيها الفكرية والطبقية والمالية .5- الظروف الأقتصادية و المعيشة الصعبة كالفقر والبطالة والحرمان . 6- الظروف الأمنية وعدم الاستقرار تؤثر سلبا على الفرد والأسرة والمجتمع. 7- النزوح وعدم توفر الخصوصية بين أفراد الأسرة. 8- الظروف الصحية وانتشار الأوبئة والأمراض وآثارها النفسية على الفرد .9- الفساد المالي والسياسي والاجتماعي .10-انعدام الخدمات ووسائل الترفيه التي تقدمها الدولة للمواطن .كيفية علاج العنف الأسري 1 - نشر الوعي بين أفراد المجتمع وتزويدهم بمعلومات صحيحة حول مدى انتشار العنف وأن تستغل جميع وسائل الإعلام المتاحة ويتم تضمين أحد برامجها مقاطع حوارية هادفة لمعالجة مثل هذه الأمور. 2 - التأكيد على الآباء والأمهات بتنشئة أبنائهم التنشئة الصحيحة .3 - محاولة تصحيح العادات والتقاليد التي لا تزال هي المتحكم في معظم تصرفاتنا حيث بمقتضاها نجد التسلط والعنف والتزويج بالإكراه والإنحياز للذكور على حساب الإناث . 4 - العمل بشكل تدريجي من استخدام العقاب البدني للأطفال وإبدالها مثل كالحرمان من الأمور التي يرغبها الطفل على أن لا تكون من الأمور الأساسية. 5 - أن يكون هناك مؤسسة أودار متخصصة لرعاية هذه الفئة المعنفة يتوفر بها الإخصائيون الاجتماعيون والنفسيون ويكون دورها الوسيط بين المعنف وأسرته . 6- وضع قوانين رادعة تتضمن التأكيد على الحق الخاص والعام لكل فرد من الأسرة. 7 - محاولة إبعاد الأطفال قدر الاستطاعة عن مشاهدة العنف المعروض في الفضائيات وبعض الألعاب الإلكترونية. 8 - نحاول قدر الاستطاعة أن نبتعد عن كل الضغوطات التي تتسبب في لجوئنا للعنف وأن نخلق جواً أسرياً سليماً قائماً على المحبة والحوار الهادئ البعيد عن التشنج. ......
#اسباب
#العنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749768
#الحوار_المتمدن
#وهبي_الحسيني 1-ضعف الوازع الديني وسوء الفهم في دور الأفراد داخل الأسرة. 2-الموروث المجتمعي التقليدي؛ كعدم المساواة بين الأولاد والفتيات، وسوء التربية، والنشأة في بيئة عنيفة. 3-غياب ثقافة الحوار والتشاور وتقبل الآخر داخل الأسرة. 4- سوء الاختيار، وعدم التناسب والتكافؤ بين الزوجين في مختلف الجوانب؛ بما فيها الفكرية والطبقية والمالية .5- الظروف الأقتصادية و المعيشة الصعبة كالفقر والبطالة والحرمان . 6- الظروف الأمنية وعدم الاستقرار تؤثر سلبا على الفرد والأسرة والمجتمع. 7- النزوح وعدم توفر الخصوصية بين أفراد الأسرة. 8- الظروف الصحية وانتشار الأوبئة والأمراض وآثارها النفسية على الفرد .9- الفساد المالي والسياسي والاجتماعي .10-انعدام الخدمات ووسائل الترفيه التي تقدمها الدولة للمواطن .كيفية علاج العنف الأسري 1 - نشر الوعي بين أفراد المجتمع وتزويدهم بمعلومات صحيحة حول مدى انتشار العنف وأن تستغل جميع وسائل الإعلام المتاحة ويتم تضمين أحد برامجها مقاطع حوارية هادفة لمعالجة مثل هذه الأمور. 2 - التأكيد على الآباء والأمهات بتنشئة أبنائهم التنشئة الصحيحة .3 - محاولة تصحيح العادات والتقاليد التي لا تزال هي المتحكم في معظم تصرفاتنا حيث بمقتضاها نجد التسلط والعنف والتزويج بالإكراه والإنحياز للذكور على حساب الإناث . 4 - العمل بشكل تدريجي من استخدام العقاب البدني للأطفال وإبدالها مثل كالحرمان من الأمور التي يرغبها الطفل على أن لا تكون من الأمور الأساسية. 5 - أن يكون هناك مؤسسة أودار متخصصة لرعاية هذه الفئة المعنفة يتوفر بها الإخصائيون الاجتماعيون والنفسيون ويكون دورها الوسيط بين المعنف وأسرته . 6- وضع قوانين رادعة تتضمن التأكيد على الحق الخاص والعام لكل فرد من الأسرة. 7 - محاولة إبعاد الأطفال قدر الاستطاعة عن مشاهدة العنف المعروض في الفضائيات وبعض الألعاب الإلكترونية. 8 - نحاول قدر الاستطاعة أن نبتعد عن كل الضغوطات التي تتسبب في لجوئنا للعنف وأن نخلق جواً أسرياً سليماً قائماً على المحبة والحوار الهادئ البعيد عن التشنج. ......
#اسباب
#العنف
#الأسري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749768
الحوار المتمدن
وهبي الحسيني - اسباب العنف الأسري ؟
فلاح أمين الرهيمي : إفرازات جديدة في العراق تفشي ظاهرة المخدرات والعنف الأسري المفرط والانتحار
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي ظواهر أفرزتها السياسة الفاشلة والمدمرة لنظام الحكم في العراق لم يشاهد مثلها من حيث شدتها وإصرارها وعنفها في العهود الماضية أصبح الإنسان العراقي تمسكه قوتان مقدرة السلطة والصبر يحقق بهما مبتغاه ورغباته وقناعته فبعض رجال السلطة إذا كان راتبه لا يكفي رغباته وحاجاته يلجأ إلى الفساد الإداري فيحقق ما يرغب به وإذا كان لا يملك السلطة والقوة ولكنه يمسك الصبر والقناعة (كنز لا يفنى..!!؟؟) يسلم أمره إلى الله فيهدأ ويرتاح أما الإنسان الذي لا يملك القوة والسلطة والصبر فيصبح في صندوق حديد تارة يرميه للأعلى وأخرى للأسفل لليمين وأخرى للشمال حتى يتحطم تحطيماً أو يلجأ إلى المخدرات وينام ويهرب من الواقع المؤلم ويسلم أمره ويعيش في أحلام تداعبه ما يتمناه في حياته كما يقول الشاعر الكبير الجواهري : نامي جياع الشعب نامي ---- حرستك آلهة الطعام نامي فإن لم تشبعي ---- من يقظة فمن المنام نامي على زبد الوعود ---- تداف في عسل الكلام نامي تزرك عرائس الأحلام ---- في جنح الظلام تتنوري قرص الرغيف ---- كدورة البدر التمام وتري زرائيك الفساح ---- مبلطات بالرخام أو يلجأ إلى الانتحار تخلصاً من حياة الدنيا البائسة .. وحينما يصبح في حالة ليست هي إنسانية وشبه جنونية يفرغ غضبه وجنونه مع كل من يلتقي به من أفراد عائلته بالعنف المفرط بفضل تفشي وانفلات السلاح أو اللجوء إلى الطلاق والهروب من المسؤولية العائلية أو للسرقة والمغامرات العنيفة مع الآخرين. ماذا بقي في العراق المستباح وشعبه المذبوح سوى في كل بيت رنة وعويل وفي كل قلب آهة وحسرة وسؤال ؟ ألم يستحق العراق وطن وشعب الذي يمتد إلى قرون عميقة في التاريخ غير الإصلاح والتغيير ؟ ماذا يريدون أولئك الذين يحفرون الحفر ويضعون المطبات والصخر في طريق الإصلاح والتغيير ؟ ماذا قدموا للعراق وطن وشعب في السابق سوى الموت والدموع والفقر والجوع والمحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية والفساد الإداري وانفلات السلاح والقتل على الهوية والخطف وكم الأفواه وتدمير الأسس التربوية (البيت والمدرسة وسلطة الحكم ودستور أعرج) وكليات وجامعات تخرج الوجبات تلو الوجبات من الطلبة وترميهم في مستنقع البطالة واقتصاد ريعي وشعب استهلاكي غير منتج عطال بطال يهرب من واقعه المؤلم بالإدمان على المخدرات والعنف المفرط الأسري والطلاق والانتحار. ادعوا لهم بطول العمر حتى يشاهدوا ما فعلوا بالعراق وطن وشعب ونهايته مشرذم إلى كتل ومقاطعات ويصبح اسمه على احدى رفوف متحف التاريخ والأيام تترى وتستعرض الأجيال القادمة أمام متحف التاريخ وتشاهد على جبينه تاريخ العراق الأغر الزاخر وسوف ينطق حكمه القاسي فيذم هذا ويرحم ذاك ثم تصدر من قلب كل واحد منهم آهة طويلة ثم يقولون هذا ما جناه علينا الآباء وما جنينا على أحد !!؟؟. لا أريد أن أكون عاطفياً ولكن هو الواقع الملموس ... وبكلامي الآن لا أفرض بل أحلل ولا أتهم بل أقيّم ولا أتهجّم بل انتقد. ......
#إفرازات
#جديدة
#العراق
#تفشي
#ظاهرة
#المخدرات
#والعنف
#الأسري
#المفرط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753387
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي ظواهر أفرزتها السياسة الفاشلة والمدمرة لنظام الحكم في العراق لم يشاهد مثلها من حيث شدتها وإصرارها وعنفها في العهود الماضية أصبح الإنسان العراقي تمسكه قوتان مقدرة السلطة والصبر يحقق بهما مبتغاه ورغباته وقناعته فبعض رجال السلطة إذا كان راتبه لا يكفي رغباته وحاجاته يلجأ إلى الفساد الإداري فيحقق ما يرغب به وإذا كان لا يملك السلطة والقوة ولكنه يمسك الصبر والقناعة (كنز لا يفنى..!!؟؟) يسلم أمره إلى الله فيهدأ ويرتاح أما الإنسان الذي لا يملك القوة والسلطة والصبر فيصبح في صندوق حديد تارة يرميه للأعلى وأخرى للأسفل لليمين وأخرى للشمال حتى يتحطم تحطيماً أو يلجأ إلى المخدرات وينام ويهرب من الواقع المؤلم ويسلم أمره ويعيش في أحلام تداعبه ما يتمناه في حياته كما يقول الشاعر الكبير الجواهري : نامي جياع الشعب نامي ---- حرستك آلهة الطعام نامي فإن لم تشبعي ---- من يقظة فمن المنام نامي على زبد الوعود ---- تداف في عسل الكلام نامي تزرك عرائس الأحلام ---- في جنح الظلام تتنوري قرص الرغيف ---- كدورة البدر التمام وتري زرائيك الفساح ---- مبلطات بالرخام أو يلجأ إلى الانتحار تخلصاً من حياة الدنيا البائسة .. وحينما يصبح في حالة ليست هي إنسانية وشبه جنونية يفرغ غضبه وجنونه مع كل من يلتقي به من أفراد عائلته بالعنف المفرط بفضل تفشي وانفلات السلاح أو اللجوء إلى الطلاق والهروب من المسؤولية العائلية أو للسرقة والمغامرات العنيفة مع الآخرين. ماذا بقي في العراق المستباح وشعبه المذبوح سوى في كل بيت رنة وعويل وفي كل قلب آهة وحسرة وسؤال ؟ ألم يستحق العراق وطن وشعب الذي يمتد إلى قرون عميقة في التاريخ غير الإصلاح والتغيير ؟ ماذا يريدون أولئك الذين يحفرون الحفر ويضعون المطبات والصخر في طريق الإصلاح والتغيير ؟ ماذا قدموا للعراق وطن وشعب في السابق سوى الموت والدموع والفقر والجوع والمحاصصة الطائفية والمحسوبية والمنسوبية والفساد الإداري وانفلات السلاح والقتل على الهوية والخطف وكم الأفواه وتدمير الأسس التربوية (البيت والمدرسة وسلطة الحكم ودستور أعرج) وكليات وجامعات تخرج الوجبات تلو الوجبات من الطلبة وترميهم في مستنقع البطالة واقتصاد ريعي وشعب استهلاكي غير منتج عطال بطال يهرب من واقعه المؤلم بالإدمان على المخدرات والعنف المفرط الأسري والطلاق والانتحار. ادعوا لهم بطول العمر حتى يشاهدوا ما فعلوا بالعراق وطن وشعب ونهايته مشرذم إلى كتل ومقاطعات ويصبح اسمه على احدى رفوف متحف التاريخ والأيام تترى وتستعرض الأجيال القادمة أمام متحف التاريخ وتشاهد على جبينه تاريخ العراق الأغر الزاخر وسوف ينطق حكمه القاسي فيذم هذا ويرحم ذاك ثم تصدر من قلب كل واحد منهم آهة طويلة ثم يقولون هذا ما جناه علينا الآباء وما جنينا على أحد !!؟؟. لا أريد أن أكون عاطفياً ولكن هو الواقع الملموس ... وبكلامي الآن لا أفرض بل أحلل ولا أتهم بل أقيّم ولا أتهجّم بل انتقد. ......
#إفرازات
#جديدة
#العراق
#تفشي
#ظاهرة
#المخدرات
#والعنف
#الأسري
#المفرط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753387
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - إفرازات جديدة في العراق (تفشي ظاهرة المخدرات والعنف الأسري المفرط والانتحار)