عزالدين أبو ميزر : الفارج أنت-قصيدة
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_أبو_ميزر الفَارجُ أنتَ......فِي زَمَنِ الرّدَةِ زَمَنِ المَسْخِالتُّربَةُ فِي وَطَنِي اسْوَدّتْوَغَزَتهَا أشجَارُ الغَرقَدِ وَلَكَمْ قَسِيَت واحتَدّتْوَعَلَى زَيتِ الزّيتُونِ السّاكِنِ فِي قَلبِ القُدسِ تَعَدّتْوَاللّعبَةُ كَانَت فِي مَدرِيدَ بِيومِ الدّوَلُ بِهَا احتَشَدَتْلَا نَدرِي كَيفَ وَلَكِنّافُوجِئنَا بِالسّلطَةِ وُلِدَتْوَأرِيحَا شَرّعَتِ الأبوَابَوَغَزّةُ لِلفَرَحِ اعتَدّتْوَالضّفّةُ أعلَنَتِ التّأيِيدَوَفِيهَا الأفرَاحُ انعَقَدَتْوَحَسبنَا زَيتُونَاتِ الغُربَةِزَادَت عَزمََا واتّقَدَتْوَالعَرَبَ إلَى الوِحدَةِ مَالُواوَرُؤاهُم عَادَت واتّحَدَتوَبَدأنَا نَجرِي خَلفَ سَرَابِِ لُمعَتُهُ لِلعَينِ بَدَتْوَالنّفَسُ تَقَطّعَ مِن لَهَثِِوَعَلَينَا الشُّقَةُ قَد بَعُدَتْوَصَحَا آمُونُ، وَلَحظَتَهَاأنيَابُ السّمِّ لَهُ امتَدّتْوَمَضَى كَالحُلمِ وَلُعبَتُهُم مَا وَقَفَت يَومََا أوْ رَكَدَتْوَالعَجَلَةُ بِالتّنسِيقِ مَضَتوَالسّبُلُ عَلَى الحُرّ انسَدّتْوَلِهَذَا اليَومِ فَمَا كُشِفَت تِلكَ الأسرَارُ وَمَا رُصِدَتْوالناس بفطرتها عرفتلِمَ دُفِنَت مَعَهُ وَالتُحِدَتْوَأتَانَا تْرَمْبُ لِيَهَبَ القُدسَ لِإسرَائِيلَ كَمَا وُعِدَتْوَلِيَكشِفَ بِضعَةَ أسرَارِِ وَمَحَاضِرَ فِي العَتمِ اعتُمِدَتْوَيُحَقّقَ بَعضَ نُبُوءَاتِِفِي سِفرِ أَشِعيَاهُو وَرَدَتْوَرَأينَا كَيفَ لَهُ انسَاقَتغَنَمُ الأعرَابِ فَمَا نَدّتْهَذِي بِذرَاتُكِ يَا مَدرِيدُوَتِلكَ سَنَابِلُهَا احتُصِدَتْ وَعَلَينَا نَحنُ الشّعبَ الأُمَمُ بِقَادَتِهَا اتّحَدَتْوَتَخَلّت عَنّا أمّتُنَاوانصَرَفَت جُبنََا واقتَعَدَتْوَالسّلطَةُ بَعدَ تَمَنّعِهَاوَالكُرَةُ لِمَلعَبِهَا ارتَدّتْ رَاحَت تَتَكَشّفُ عَورَتُهَاوَالدّعمُ مَوَارِدُهُ نَفَدَتْوَافتَقَدَت دِفءَ حَوَاضِنِهافَإلَى التّنسِيقِ جَرَت وَعَدَتْوَالغَرقَدُ فَوقَ الأرضِ امتَدَّوإسرَائِيل بِنَا انفَرَدَتْوَبَقِينَا نَحنُ وَعُروَتُنَابِعُرَى الرّحمَانِ كَمَا انعَقَدَتْوِإلَيهِ نُنِيبُ فَلَا مَنجََىإلّاهُ إذَا الدّنيَا اربَدّتْلَا الجَهلُ سَيُعفِي مَن أكدَىوَدُرُوبُ الرّحمَةِ مَا وُصِدَتْفارَحَمنَا رَبّ فَبَعدُ لَنَا فِي القُدسِ وَشَائِجُ مَا خُضِدَتْوَبِمَسرَى أحمَدَ أروَاحٌتََتعَلّقُ فِيهِ وَمَا زَهِدَتْوَبَقَايَا زَيتِِ فِي الزّيتُونِإلَيهَا بَرَكَتُكَ امتَدّتْفَبِجَاهِ نَبِيّكَ وَالأقصَىوَثَكَالَى بَابَكَ قَد قَصَدَتْأنْ تَقبَلَ مِنّا دَعوَتَنَا فَالفَارِجُ أنتَ إذَا اشتَدّتْ ......
#الفارج
#أنت-قصيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707599
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_أبو_ميزر الفَارجُ أنتَ......فِي زَمَنِ الرّدَةِ زَمَنِ المَسْخِالتُّربَةُ فِي وَطَنِي اسْوَدّتْوَغَزَتهَا أشجَارُ الغَرقَدِ وَلَكَمْ قَسِيَت واحتَدّتْوَعَلَى زَيتِ الزّيتُونِ السّاكِنِ فِي قَلبِ القُدسِ تَعَدّتْوَاللّعبَةُ كَانَت فِي مَدرِيدَ بِيومِ الدّوَلُ بِهَا احتَشَدَتْلَا نَدرِي كَيفَ وَلَكِنّافُوجِئنَا بِالسّلطَةِ وُلِدَتْوَأرِيحَا شَرّعَتِ الأبوَابَوَغَزّةُ لِلفَرَحِ اعتَدّتْوَالضّفّةُ أعلَنَتِ التّأيِيدَوَفِيهَا الأفرَاحُ انعَقَدَتْوَحَسبنَا زَيتُونَاتِ الغُربَةِزَادَت عَزمََا واتّقَدَتْوَالعَرَبَ إلَى الوِحدَةِ مَالُواوَرُؤاهُم عَادَت واتّحَدَتوَبَدأنَا نَجرِي خَلفَ سَرَابِِ لُمعَتُهُ لِلعَينِ بَدَتْوَالنّفَسُ تَقَطّعَ مِن لَهَثِِوَعَلَينَا الشُّقَةُ قَد بَعُدَتْوَصَحَا آمُونُ، وَلَحظَتَهَاأنيَابُ السّمِّ لَهُ امتَدّتْوَمَضَى كَالحُلمِ وَلُعبَتُهُم مَا وَقَفَت يَومََا أوْ رَكَدَتْوَالعَجَلَةُ بِالتّنسِيقِ مَضَتوَالسّبُلُ عَلَى الحُرّ انسَدّتْوَلِهَذَا اليَومِ فَمَا كُشِفَت تِلكَ الأسرَارُ وَمَا رُصِدَتْوالناس بفطرتها عرفتلِمَ دُفِنَت مَعَهُ وَالتُحِدَتْوَأتَانَا تْرَمْبُ لِيَهَبَ القُدسَ لِإسرَائِيلَ كَمَا وُعِدَتْوَلِيَكشِفَ بِضعَةَ أسرَارِِ وَمَحَاضِرَ فِي العَتمِ اعتُمِدَتْوَيُحَقّقَ بَعضَ نُبُوءَاتِِفِي سِفرِ أَشِعيَاهُو وَرَدَتْوَرَأينَا كَيفَ لَهُ انسَاقَتغَنَمُ الأعرَابِ فَمَا نَدّتْهَذِي بِذرَاتُكِ يَا مَدرِيدُوَتِلكَ سَنَابِلُهَا احتُصِدَتْ وَعَلَينَا نَحنُ الشّعبَ الأُمَمُ بِقَادَتِهَا اتّحَدَتْوَتَخَلّت عَنّا أمّتُنَاوانصَرَفَت جُبنََا واقتَعَدَتْوَالسّلطَةُ بَعدَ تَمَنّعِهَاوَالكُرَةُ لِمَلعَبِهَا ارتَدّتْ رَاحَت تَتَكَشّفُ عَورَتُهَاوَالدّعمُ مَوَارِدُهُ نَفَدَتْوَافتَقَدَت دِفءَ حَوَاضِنِهافَإلَى التّنسِيقِ جَرَت وَعَدَتْوَالغَرقَدُ فَوقَ الأرضِ امتَدَّوإسرَائِيل بِنَا انفَرَدَتْوَبَقِينَا نَحنُ وَعُروَتُنَابِعُرَى الرّحمَانِ كَمَا انعَقَدَتْوِإلَيهِ نُنِيبُ فَلَا مَنجََىإلّاهُ إذَا الدّنيَا اربَدّتْلَا الجَهلُ سَيُعفِي مَن أكدَىوَدُرُوبُ الرّحمَةِ مَا وُصِدَتْفارَحَمنَا رَبّ فَبَعدُ لَنَا فِي القُدسِ وَشَائِجُ مَا خُضِدَتْوَبِمَسرَى أحمَدَ أروَاحٌتََتعَلّقُ فِيهِ وَمَا زَهِدَتْوَبَقَايَا زَيتِِ فِي الزّيتُونِإلَيهَا بَرَكَتُكَ امتَدّتْفَبِجَاهِ نَبِيّكَ وَالأقصَىوَثَكَالَى بَابَكَ قَد قَصَدَتْأنْ تَقبَلَ مِنّا دَعوَتَنَا فَالفَارِجُ أنتَ إذَا اشتَدّتْ ......
#الفارج
#أنت-قصيدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707599
الحوار المتمدن
عزالدين أبو ميزر - الفارج أنت-قصيدة