الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ميلاد عمر المزوغي : نشعر بنفسي خاش في تكوينك
#الحوار_المتمدن
#ميلاد_عمر_المزوغي همست في اذنه:رجلـــي علــــــــــــــــى رجــــــلكوعيــنـي فــــــــــــــــــي عــــــينكيا من غــلاي محفوظ وسط كنينك!اجابها:غــــــــلانـــا اسطـــــــــــــــــــورةخبــــر حبنا قد شاد فــي المعمورةاندهلك علـــــى الاشهاد:يا سنيورةبصمة عشق انا رسمتها علـــى جبينكاتريّحـي لا ما تكــونـــي غـيـــورةانا ما شفت في هالكون كيفه زينكقاطعته:فيـــــــك ثيــــقــــتي معــــــــــدومهالعين زايغه صوبه رهيف اهـدومهشايب امبهذلهن بـــــنات الحــــومهقعــــدت مسخرة حشّتمنا بـ(زنينك)احمد المــــولـى واقتنع بـ(اقسـومه)تـــرك المعاصي اترجعك لـ(دينك)قال لها:مـــا تـــــــــذهبـــــيش بعـــــــــــيدكــثر المواجــــع,تجعل القلب عنيديشهد الــرب أنــي اشتاق حنــــينكلا تنقـرزي,خلّي غــــــــــلانا ايزيدحــبك يسري في الشريان والـوريدولتعلمي في الكون انا عــــــــوينك ......
#نشعر
#بنفسي
#تكوينك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704131
حسن مدن : بحثتُ ذلك بنفسي
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن لهيراقليطس الفيلسوف الإغريقي الذي عاش قبل خمسمئة عام من الميلاد تعود العبارة: "بحثتُ ذلك بنفسي"، وكان يقولها ليؤكد أن ما يقوله من أحكام واستنتاجات هو حصيلة بحثه الخاص، وأنه لم يأخذ بما قاله الأولون، ولا حتى المعاصرون له، فهو لا يركن لما يعدّ بديهيات أو مسلّمات قارّة في أذهان الناس، وإنما هدفه البحث عن الحقيقة، الذي يتطلب أن توضع موضع المساءلة كافة الأحكام .ما أحوجنا للبحث بأنفسنا عن الأمور، بأن نتقصاها ونفحصها، وأن يكف حديثنا عن البدء بمفردات من نوع: "لا بد"، و"مما لا شك فيه"، و"من المؤكد أن"، و"من الثابت أن"، و"لا يختلف اثنان على أن"، أو بكلمات من نوع: "ينبغي"، و"يجب"، و"من الضروري" . من الذي يجزم أن ما نعتبره مؤكداً هو كذلك، ومن يحسم أن ما نعتبره من الأمور التي لا شك فيها كذلك، ولسنا في حاجة لبذل جهد كبير لملاحظة ذلك . تكفي نظرة على خطابنا المكتوب، نظرة سريعة جداً لنخرج بحصيلة وافرة من هذه المفردات، سواء في مطالع الكلام أو في خواتمه أو بين ثناياه . يقال إن الشك، لا اليقين، هو طريق الحقيقة، وينسب إلى الشاعر أدونيس قولٌ مفاده: "ليست المعرفة هي ما يستهويني إنما الطريق إليها"، ولكن من النادر أن نجد عبارات أو مفردات تحتمل الشك من نوع: "ربما"، و"من الجائز"، و"من المحتمل" . لو دقق المرء في أمر استخدام هذا النوع من المصطلحات الجازمة، لوجد أن باعثه مستقر في العقل الباطن تعبيراً عن حقيقة أننا، وبنسبٍ تزيد أو تقل نتاج ثقافة اليقين . ونعني باليقين هذا الشعور بأن ما نراه أو نفكر فيه هو الحقيقة المطلقة، لأنك حين تقول: "إنه لا يختلف اثنان على أن . ." إلخ، تكون قد جزمت بأنه ليس من حق الثاني، أو الآخر - حسب التعبير الشائع - أن يختلف معك، لأنك تكون قد قررت سلفاً أن ما تقوله هو الحق، ولا شيء غير الحق .ولأننا بدأنا الحديث بهيراقليطس، فإننا نختم بقوله الشهير أيضاً: "لا يمكن ولوج النهر نفسه مرتين"، الذي يحرضنا على نبذ البداهة، فالماء الذي لامس أجسادنا في المرة الأولى ليس هو نفسه الذي سيلامسها في المرة التالية . إنها ذاتها سيرة المعرفة المتجددة، غير القارّة على حال، التي تتطلب "أن نبحثها بأنفسنا" في سيرورة لا تنتهي . ......
#بحثتُ
#بنفسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715649