الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ميلود كاس : التحليل الحداثي للخطاب القرآني آلياته ومرتكزاته النظرية
#الحوار_المتمدن
#ميلود_كاس ملخـــــــص :يحاول هذا المقال أن يتناول – واصفا - المقاربات الحداثية للخطاب القرآني ، ممثلة في أشهر أعلامها : ( - محمد آركون – نصر حامد أبو زيد – طيب تيزيني – حسن حنفي ..) . و يهدف هذا التناول إلى إبراز الأسس والمرتكزات النظرية ، في تأويل ونقد الخطاب القرآني ، عند هؤلاء المفكرين ، ويهدف أيضا إلى محاولة قراءة مشاريعهم الفكرية قرآءة موضوعية ، وذلك بوضع هذه المشاريع في سياقها الفكري ، الذي لا ينفك عن التأثر العميق بما أفرزته الحقول المعرفية في شتى مجالات العلوم الإنسانية ، عند الغرب ، فتناول المقال تأثير وانعكاس المناهج النقدية الغربية : (- اللسانيات – البنيوية – البنيوية التكوينية – الماركسية – نظرية القرآءة والتلقي – التفكيكية – التناص) ، على النقد الحداثي العربي ، فرصد بعضا من أشكال الممارسة النقدية -المتشبعة بنظريات المناهج النقد المعاصرة - على الخطاب القرآني ، وأبعادها العلمية، والأيديولوجيا ، وأخيرا أهم الانتقادات الموجهة إلى هذه المقاربات .Summarizing :In This article,we tried to address - and describing - the modern approaches to the Koranic discourse, represented in the most famous flags: (- Mohammed Arkoun - Nasr Hamid Abu Zeid - Tayeb Tizini - Hassan Hanafi ..).it aims to show the theoretical bases and amchers in imterpreting and criticizing the koran speech among these educationists .In addition ,it aims at opjective reading when dealing with their projects by putting these projects in its influen ced context, which is deeply influenced by what each knowledgable human scences fields has brodu ced the influence and the reflection of western criticizing cussicula: (Linguistics aru cturalisn,ctructual, Structuce Deconstruction harnony,.) on the new arabic criticism which catches sone of criticzing qractios forms that is full of theories about new citicizing methods on harans dciource and its ideology scintific dimentions and finally the most important notes givents to these aqqroaches criticism. تبنى كثير من المفكرين الإسلاميين من أمثال : ( محمد آركون ، ونصر حامد أبو زيد ، وطيب تيزيني ، ومحمد شحرور ، وحسن حنفي ..) فلسفات ومذاهب غربية حديثة، حاولوا تطبيقها على الخطاب القرآني، واصلين بذلك الجسور المعرفية ما بين الحضارة العربية والحضارة الغربية ، مارين بنفس التجربة الأوربية في تطبيق هذه النظريات الفلسفية على النصوص المقدسة - وهذا برأيهم – إصلاح ديني يهدف إلى إعادة قراءة الموروث الديني قراءة علمية تجعله في المسار الصحيح ، وتزيل عنه ما علق به من أيديولوجيات وتحوير ، فدعوا إلى قراءة النص قراءة علمية تخلصه مما علق به من تأويلات ترتبط بحقبة زمنية معينة . وقد تجاوزت القراءة الحداثية بذلك الأدوات العلمية المسطرة في علم التفسير. فاستمدت هذه القراءات الحداثية آلياتها - في أغلبها - من خارج منظومة الفكر الإسلامي ، وذلك بالاعتماد على مناهج النقد الغربية في قراءتها للنص القرآني ، وقد أثارت هذه القراءات الكثير من الزوابع في الساحة العربية ، وأخذت أبعادا فكرية وسياسية وأيديولوجيا خطيرة ، ويمكن ربط هذه القراءات بأهم مرجعياتها الفكرية والنقدية التي شهدتها الساحة الغربية في مجال تحليل الخطاب ، ولعل أهم منعرج لهذه الدراسات هو : ما أحدثته الدراسات اللغوية من نقلة نوعية ، بداية مع ظهور كتاب (محاضرات في علم اللسان العا ......
#التحليل
#الحداثي
#للخطاب
#القرآني
#آلياته
#ومرتكزاته
#النظرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752855