الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عدنان جواد : الكذب والمشاريع الوهمية وراثة بعثية
#الحوار_المتمدن
#عدنان_جواد لا ندافع ولا نجمل الحكومات التي اتت بعد حكم البعث، ولكن عشنا واقعا ونتحدث بما لمسناه وشاهدناه، فحكم البعث كان دكتاتوريا بمعنى الكلمة حيث كان العراق عبارة عن سجن كبير، ترى قصوراً شاهق بنيانها وموائد عامرة للمسؤولين، من اعضاء الفرق الحزبية الى القادة في القوى الامنية، مزراع فيها انواع من الغزلان النادرة ومختلف الحيونات، واطفال من عامة الناس لا يذوقون اللحم لعدة شهور، ومهندس يعمل في مزرعة المسؤول راتبه من الدولة لمدة شهر لا يصل الى قيمة وجبة واحدة من وجبات ذلك المسؤول، وملابس كل يوم شكل لابن الرفيق الكبير، وقميص وبنطلون واحد طوال عام لابن الفقير، غير مزايا القبول في الجامعات الحكومية لأنه كانت لا توجد اهليه المدنية والعسكرية، لأبنائهم واقربائهم ورفاقهم ، كان ادعاء الوطنية في الخطابات والكتابات وفي الشعارات وفي الاجتماعات، ولكن في الواقع يهان المواطن كل يوم اما بحروب خاسرة يفقد فيها الاعزة والاحباب والاف الارامل والايتام، او بحصار يجبر الكثير على الهجرة للعمل في الاردن وغيرها وما يلاقي العراقي الاهانة، بالرغم من انه يملك الثروة وهو من يغذي الاردن بالأموال والنفط بسعر رمزي، لان اغلب البضاعة تأتي الى العراق عبر ميناء العقبة، في الثمانينات قالوا لنا بان العراق سوف يصبح من الدول المتقدمة، فيستخدم التكنلوجيا وما يملكه من طاقة بشرية هائلة، فأنشئوا المعاهد الفنية وهي تخلق جيل متعلم بين العامل البسيط وبين المهندس تقبل مخرجات الاعدادية، لكن تحول هؤلاء الخريجون الى عمال اما في التصنيع العسكري او جنود يخدمون العلم في المعامل او الورش المتنقلة لتصليح الاسلحة والعجلات العسكرية، وان العراق سوف يغزوا الفضاء ويمتلك الطاقة النووية، ويصنع صواريخ قادرة على ضرب اسرائيل، وفي المستقبل يصل مداها لواشنطن، وعندما اتت الحقيقة اكتشفنا انها مجرد خردة وان اغلب الوعود والمشاريع كانت كذب ووهمية، وان النظام الذي كان يهابه الجميع ويحكم بالنار والحديد تبخر فجأة لأنه مبني على وهم، وان الدول التي كانت تخدعه وتدعي انها صديقة ومخلصة له هي اول من باعته.بعد عام 2003 حدث تحول بمجيء ادعياء الديمقراطية، واول وعد بانهم سوف يجعلون الحصة التموينية من 7 مواد الى 40 مادة بما فيها اللحم والفواكه ، وان المواطن العراقي سوف يغادر الحروب والفقر والشقاء، ويصبح كالمواطن الخليجي، يصيف في اوربا ويشتي في افريقيا، وان العمل الصعب تقوم به العمالة الاجنبية، بحيث كل مواطن لديه اكثر من خادم في منزله، وانهم سوف يبنون الانفاق والجسور المعلقة ، ومدن صناعية واخرى سكنية تمنح مجاننا للذين لا يملكون سكناً، واخذوا ينتقدون العهد المباد الظالم والقاسي والفاشل وكل ما تجود فيه عقيرتهم البلاغية والخطابية من الذم والقدح والسب والشتام، فركضنا لصناديق الانتخابات نختار من يجيد حلو الكلام ، ننظر للوعود لم يتحقق منها شيء واحد، لكننا راينا قصورا تم ترميمها بعد ان تم قصفها من قبل قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة الامريكية، وفرهود لدوائر الدولة ومؤسساتها حتى المستشفيات تم سرقة اسرتها واجهزتها، وتهريب للعجلات الحديثة الصغيرة والثقيلة لكردستان، وجمع الحديد (السكراب) والدبابات المدمرة والصالحة لنفس الجهة والاستيلاء على الاسلحة في مخازن الجيش والقوات الامنية من قبل الناس وبعض العصابات، ومع ذلك قلنا الخير كثير وسوف يوفون بعهودهم التي قطعوها فهم عاشوا الفقر والغربة، وبعضهم هرب من السجون او افرج عنه بكفالة لا يمكن ان يكذبون ، فلنصبر عليهم سنة او سنتين وحتى ثلاثة فالتركة ثقيلة والدمار هائل.لكن الذي حدث وبعد مضي السنوات، وابسط ......
#الكذب
#والمشاريع
#الوهمية
#وراثة
#بعثية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691239
حسين سالم مرجين : المشكلات والأزمات في المجتمع العربي والأفكار والمشاريع التنويرية
#الحوار_المتمدن
#حسين_سالم_مرجين في سياق الحديث عن المشكلات والأزمات التي لا تزال تواجه المجتمع العربي ربما يُطرح تساؤل مهم، وهو: ألا توجد أفكار تنويرية عربية استطاعت النفاذ إلى أعماق المشكلات والأزمات التي تواجه المجتمع العربي؛ سواء أكانت اجتماعية، أم اقتصادية، أم سياسية، أو ثقافية، أم غير ذلك؟ في الحقيقة يوجد العديد من المفكرين العرب المعاصرين الذين طرحوا أفكار ومشاريع تنويرية، ولكن تلك الأفكار والمشاريع واجهت إكراهات وتحديات عديدة منها:- تأثرها المسبق بالأفكار الغربية، وبمعني آخر يتم طرح الحلول والمعالجات الغربية قبل الولوج إلى تشخيص وفهم الواقع المجتمعي المعاش.- افتقاد تلك الأفكار والمشاريع التنويرية إلى خطط وآليات تنفيذ حقيقية على الواقع المعاش، مما يجعلها سهلة التحقيق، بالتالي أصبحت مجرد أفكار ومشاريع طوباوية.- الحاجة إلى تبسيط الأفكار والمشاريع المطروحة بغية استيعابها من قبل أفراد المجتمع، ولتصبح بعد ذلك جزءًا من الثقافة المجتمعية.- افتقاد إرادة العزم من قبل الأنظمة العربية لتبني الأفكار والمشاريع التنويرية.وعلى هذا الأساس، فعندما نلج إلى التجربة الماليزية مثلاً: نلاحظ إن كل هذه التحديات تم تجاوزها، بالتالي استطاعت ماليزيا تنفيذ واستثمار الأفكار والمشاريع التنويرية، وتحويلها إلى ثقافة مجتمعية، والتي انتجت المجتمع المطلوب؛ وفقًا للرؤية الموضوعة. ......
#المشكلات
#والأزمات
#المجتمع
#العربي
#والأفكار
#والمشاريع
#التنويرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735568