الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نبيل عودة : في ذكري رحيل الأديب والمحاضر الجامعي د. حبيب بولس
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة "قرويات" حبيب بولس بين الحنين والجذورحتى لا تضيع ذاكرة شعبنا الجماعيةمدخل: تحل هذه الايام ذكرى رحيل الشخصية الثقافية الفلسطينية، الناقد الدكتور حبيب بولس الذي رحل عنا في (04-07-2012) وهو في قمة عطائه الثقافي. كان من الصعب التصديق ان حبيب قد رحل، رغم معرفتنا بمرضه العضال الذي لم يمهله طويلا. كنا نحلم ان نراه يعود الى كامل نشاطه الثقافي والنقدي في رصد حركتنا الثقافية ومتابعة الإبداعات الأدبية المحلية بقلمه الناصع والمسئول والجاد.تنوعت الإصدارات الثقافية والتعليمية والسياسية للناقد والمحاضر الجامعي حبيب بولس، ومن أبرز مؤلفاته، "انطولوجيا القصة العربية الفلسطينية المحلية القصيرة" وعشرات الكتب النقدية حول الشعر والقصة والمسرح والكتب الثقافية والتعليمية والسياسية المختلفة التي أصدرها خلال مسيرة حياته، ومن بينها كتابه الرائع "قرويات" الذي يمكن تصنيفه بين الأعمال البارزة والهامة في ثقافتنا الفلسطينية بمضمونه المميز.أصدر حبيب بولس كتباً نقدية تناولت مجمل النشاط الإبداعي للأدباء العرب في إسرائيل، الى جانب مراجعات ونقد للنشاط المسرحي، عدا كتب تعليمية مختلفة، ونشر كتابين عن قضايا اجتماعية وسياسية ملحة.اعتنق حبيب الفكر الماركسي الذي أثر على اتجاهه النقدي ولكنه الى جانب الفكر الماركسي كان يتمتع بحس لغوي، ثقافي وذوقي مرتفع جدا، ولم يلتزم بالمفاهيم الدوغماتية للفكر الماركسي، كما برز ذلك بالجدانوفية (جدانوف كان قوميسارا للثقافة في فترة ستالين، وكانت رؤيته للثقافة لا ثقافية اطلاقا) بل كان لذوقه الشخصي دورا كبيرا ومتزايدا في تقييماته النقدية.بعض مقالاته أثارت ضجيجا كبيرا، اذ طرح فيها ظواهر سلبية انتقدها بحدة وسخرية، ولم يشملها حبيب في كتبه. نُشرت تلك المقالات في جريدة الأهالي (2000 – 2005) التي كنت نائبا لرئيس تحريرها الكاتب والشاعر المرحوم سالم جبران، الذي قال عنه حبيب انه كان وراء تحوله الى النقد، اذ رصد قدرات حبيب النقدية وحثه على الانخراط في النقد. قال لي حبيب مرات عديدة انه ناقد بفضل "المعلم سالم جبران" كما كان يصفه حبيب.*****الكتاب : قرويات ( نوستالجيا / حنين )المؤلف : الدكتور حبيب بولس **المفارقات بين واقعنا وبين ماضينا" هذا ما يتجلى للوهلة الاولى امام قارئ كتاب "قرويات" للدكتور حبيب بولس* الابحار مع نص "قرويات" يكشف لنا نوسطالجيا غير عادية عايشها حبيب بولس في قروياته، مسجلاً تفاصيل بدأت تختفي من اجواء قرانا ومدننا العربية ، من علاقاتنا وممارساتنا اليومية ، من شوارعنا وبيوتنا ، من العابنا وتسالينا ، ومن وسائل تنقلنا ، من مدارسنا ، من معلمينا، من افراحنا واتراحنا ، من مفاهيمنا السياسية ووطنيتنا ، من مواسمنا وسهراتنا ، من أعيادنا وعقائدنا الدينية ، من ثقافتنا وفنوننا ونضالاتنا .التغيير الذي يرصده حبيب كان اعمق من الشكل ، لدرجة انه شكل لنا مضامين جديدة ، افكاراً جديدة ، رؤية سياسية جديدة ، ثقافة جديدة ، اطعمة جديدة ، بل ولغة جديدة ايضاً في مفهوم معين . كأني به يرصد التاريخ والعوامل "التاريخية" والثقافية التي غيرت مسقط رأسة ، قريته الجليلية "كفرياسيف" بشكل خاص وغيرت واقع بلداتنا كلها بشكل عام وغيرتنا نحن ( الناس ) في الحساب الأخير .الى حد ما تذكرني "قرويات " حبيب بولس بكتاب للروائي السعودي عبد الرحمن منيف عن مدينة "عمان" .. حيث يعود بذاكرته الى عمان في سنوات العشرين من القرن الماضي ليعيد تشكيلها . حبيب في قروياته يرسم "لوحة نثرية " ان صح هذا التعبير ، لقرية علم من قرانا ، كانت علماً سياسياً وعلماً ثقافياً ، و ......
#ذكري
#رحيل
#الأديب
#والمحاضر
#الجامعي
#حبيب
#بولس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683736
حيدر الخضر : الملاك، والمحاضر، والعقد، والدولة
#الحوار_المتمدن
#حيدر_الخضر شاعت في السنوات الأخيرة هذه المصطلحات كثيراً وقسم من يخدم في الدولة العراقية إلى أقسام ما بين موظف على الملاك الدائم وموظف بعقد سنوي ومحاضر مجاني وأجر يومي الخ... من المسميات التي قسمت المجتمع وجعلت ضغينة بينهم ونشاهد هذه الأيام هناك ضجة في مواقع التواصل الاجتماعي حول انتهاء عقد المحاضرين ومماطلة الدولة اتجاههم وهم شريحة مهمة وكبيرة خدمت العملية التربوية بشكل أو بأخر رغم بعض التحفظات في الإلية وهذه التحفظات لا تشمل المحاضرين فحسب وإنما تشمل المؤسسة التربوية ككل لا بد من تعديلها وتوجيهها بشكل صحيح وفعّال بما يخدم الطالب والتلميذ على حد سواء ويجعلهما ينشطا في الحياة العلمية والعملية وممّا نلاحظه هناك تعالي وتكبر ويصل إلى حد التنمر من بعض موظفي الملاك لشريحة العقد والمحاضر وتوجيه سيل من الإتهامات لهما والدفاع عن الدولة وعدم إمكانيتها من تأمين رواتب لهم ويشكلون ثقل على كاهل الدولة وتتعالى الروح الوطنية عندهم وما دروا هم أنفسهم عبأً على الدولة نتيجة تخطيط خاطيء ورؤية فوضوية جائت بها الإحزاب؛ لكي تكسب جمهور ولا أغالي أو أبالغ إذا قلت إن الدولة حاجتها الفعلية من الموظفين أقل من الثلاثين بالمئة من جميع الوزارات والباقي يدخلون ضمن البطالة المقنعة التي تصرف لهم رواتب ، ولا يوجد دولة في العالم أكثر من ربع سكانها يتقاضى راتب ما بين موظف وجندي وحشدي ومحاضر وعقد ورعاية ومتقاعد وسجين سياسي وذوي شهداء الخ... وطبعاً الكل محق في تقاضي الراتب وحتى الذي خارج هذه الشرائح محق وذلك لأن البلد شبه معطل من أي عمل ومن لا يمتلك راتب وضعه جداً صعب برغم ما ستسبب هذه السياسة من كارثة مستقبلية كبرى، فكل الطاقات البشرية عطلت وكل مؤسسات الدولة شُلّت فلا صناعة ولا زراعة ولا قطاع خاص وصار العراق يبيع نفط ويعطي رواتب وهذه أهم مخرجات العملية السياسية. إن التنمر والغرور والعجرفة من قبل البعض على شرائح مهمة لا يمكن القبول به بأي شكل من الأشكال فالعقد والمحاضر والأجر اليومي له الحق مثلما الملاك له الحق في أخذ أجوره والدولة كفيلة بإعطائه حقه كونه صاحب أسرة وله التزامات اجتماعية، وسابقاً كنت موظف عقد في وزارة الكهرباء وعشت هذه المعاناة والتنمر من قبل موظفي الملاك ومحاضراتهم بالوطنيات الكاذبة على المساكين أصحاب العقود وكيف تتعالى أصواتهم ان الدولة لا تحتاجكم وأنتم ثقلاً عليها وكأنما يعطي أجورهم من جيبه الخاص وما درى أنه هو وأنا جميعاً ثقلاً على الدولة لكن هذه مسؤوليتها فالدولة أشبه بإنسان عاطل عن العمل وتجد عنده قطيع من الأطفال ورغم فقره يسعى إلى تكاثر نسله بغض النظر عن طعامهم وعيشتهم ويستخدم المثل الدارج الله يرزق وما درى ان الله - سبحانه وتعالى- لا يرزق الكسول والخامل فالعمل والسعي هو معيار الرزق والغريب في الأمر أن العقود عندما أصبحوا ملاك مارسوا نفس الدور على موظفي العقود الجدد أستوقفني قبل أيام أحد مدراء المدارس وهو يتهجم على المحاضرين ويقول ما معناه لو بيدي سلطة لجعلتكم في مقابر جماعية وأنتم لا تصلحون، والغريب في الأمر أن ثمانيّن بالمئة من إملائهِ في التعليق خاطيء فهو لا يجيد القراءة والكتابة ويقيّم من يصلح ومن لا يصلح وأنا هنا أريد أن أكون ظالم ودكتاتور وأطالب بفصل هذا النموذج من العملية التربوية لفترة مؤقتة ليذهب ويتعلم قراءة وكتابة ومن ثم أعيده إلى الوظيفة، لا بد من الجميع أن يقفوا مع العقود والمحاضرين كونهم أصحاب حق وعلى الدولة إنصافهم ووضع إلية في تكيفهم في مؤسساتها أسوة بالآخرين من الموظفين كذلك على الدولة وضع خطط ومعالجات وبدائل لسوق العمل وتنشيط القطاع الخاص وإلا سيحرق ال ......
#الملاك،
#والمحاضر،
#والعقد،
#والدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742748