الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام حسواني زعرور : الصدق والصواب والحقيقة والمعنى الوحيد الذي يظللهم هو طبيعة بشرية خلق الإنسان عليها وتجتمع البشرية في تعاونها على تحقيق الأمثل
#الحوار_المتمدن
#عصام_حسواني_زعرور إن سبب كل بلائنا وتخلف مجتمعاتنا هو الكذب، والإيمان بالكذب، وممارسة طقوس الكذب، وهدر حياتنا في اتباع تعاليم الكذب، وسبب كره باقي الشعوب لنا هو عدم تخلينا واصرارنا على متابعة هذا الكذب في أقوالنا وأفعالنا وحتى عندما نؤمن بعكس ذلك فلا وجود خيار أو بديل نحافظ فيه على إيماننا الجديد. إننا لازلنا محكومين بالفكر الإسلامي، ورغم انهيار جميع الحكومات الإسلامية السابقة ووقوعنا تحت الحكم الاستعماري وتعاون كل فئات المجتمع للتحرر وتحقيقه فلا ظلنا تحت حكم الفكر الإسلامي. لا خيار لأحد فعليه أن يكون مسجلا في سجلات النفوس مذهبه حتى يخضع مستقبلا للأحكام القانونية لكل مذهب. إننا لا نشكل دولة وإنما عصابات لا يقودنا زعيم دولة وإنما زعيم عصابة، مهما أوتي من فكر ومعرفة مكبل اليدين مجرور بالفكر الإسلامي ولا يستطيع الخروج عنه. أنتجت بلادنا الفكر المسيحي واعتنقتنه روما وحكمتنا من خلاله، أنتجت بلادنا الفكر الإسلامي وحكمنا العثمانيين من خلاله، وهذه المرة سأنتج فكر أقوى من فكر الأنبياء وإلههم المزدوج (الله والشيطان) وسأضع خاتمة جميلة لأسطورتهم وأساطيرهم التي بات استمرارها في زمننا هذا وصمة عار للفكر البشري وسيوقف هذا الاقتتال باسم الله وسيكون منورا للقائد السليم، ولهذا سيكون الفكر الذي أنتجه يملك قوة أكبر من قوة الألوهية التي تجعل البشر تتقاتل حتى الموت من خلاله، سأتجاوز الأنبياء جميعا وأقدمهم للمحاكمة بتهمة الكذب المشترك بادعائهم وجود صلة مع الله كلاما أو تبنيا أو مراسلة، سأواجههم بفكر أقوى من أفكارهم التي ادعو أنها إلهية، سأواجههم بفكر الحقيقة، الحقيقة التي أرعبت أكبر القادة والتي بحث عنها الباحثين ومات في سبيلها الكثيرين. إن ما يطلق عليهم ملحدين أو علمانيين هم أقرب الناس للإله الحقيقي لأنهم لم يجدو في كلام الأنبياء ما يستحق الإيمان به، فعقولهم المدركة للحقائق رفضت بشكل لاإرادي أو إرادي الإيمان بترهات ما جاءوا به لأنه يشكل عائق أمام حقائق يرونها ويلمسونها ويتحسسون بها. وهنا أرجو من هيئة إدارة الحوار المتمدن اعتماد نتيجة التصويت بداعم أو غير داعم لتجميع الداعمين حتى يتم تشكيل نسبة مقبولة تحقق إلزام دولنا العربية خاصة على إدراج خانة جديدة للمذهب باسم لانبي لينتسب إليها كل اللا دينيين والملاحدة والباحثين عن الحقيقة حتى يتمكنوا من التعبير عن أنفسهم ويحصلوا على حقهم في الاستمرار وفق قناعاتهم، لا أن يستمروا كقطيع الأغنام مسلوبي الإرادة.وحيث أن ما يقود الشعوب هي أولوياتها، وحيث أن أولوياتنا حاليا هي دينية، لذلك سأبدأ بنقضها ووضع البديل لها معتمدا على المبادئ التالية.1. إن الله لم ولن يعرفه بشر، فالحقيقة المطلقة لاوجود لها وإنما هي كالتدرج اللوني بين الأبيض والأسود، وذلك ينطبق على كل شيء حتى النظريات العلمية المؤكدة. أما حول وجود أو عدم وجود الله فأذكر بأن البشرية تسعى إلى معرفة كيفية بداية الخلق، وتسعى إلى اكتشاف المزيد عن القوانين الناظمة للخلق، فهذا كله يسمى البحث عن الله وفهمه، إضافة إلى أن هذه الجهود المبزولة للمعرفة هي هدف إلهي لنا، فإن قارنا بين الإنسان القديم والجديد وبحثنا عن الفرق بينهما نجد أنه إزدادت معرفة الإنسان بما خلق الله ويمكن اعتبار ذلك هو أحد أهداف الخالق لنا. 2. الله خالق كل شيء هو مصدر الخير والشر. فشل الأنبياء في توحيد الآلهة القديمة، حيث أنهم عجزوا عن استيعاب وتوحيد مصدر الخير والشر بكائن واحد فابتكروا لنا إلهة مزدوجا(الله والشيطان) نسبوا الخير لأحدهما والشر للآخر وشكلوا اسطورة الخلق بناء على هذه الثنائية، بينما واقع الأمور لاوجود للخير المطلق ......
#الصدق
#والصواب
#والحقيقة
#والمعنى
#الوحيد
#الذي
#يظللهم
#طبيعة
#بشرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678030
محمد عبد المجيد : الخطأ والصواب يصحّحان الحرام والحلال
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المجيد كل الكُتُب المقدّسة حقٌ لا ريب فيه، وبها توجيهات إلهية لا شك فيها، ومع ذلك فكلها بدون استثناء يستطيع إبليس تفسيرَها انطلاقا من عقل وقلب مُنكرها أو الجاهل بأسرارها أو المُغرض في تشويهها أو الراغب في تأويلها وفق هواه وقناعاته.هذا لا يقلل من شأنها قيد شعرة، لكنه يضع العقلَ البشري في صورة التحدي الأكبر للكتب السماوية حتى لو كان هذا العقلُ هشّــًا، وباطلا، ومُفَبرِكــٍا وخصمــًا.خذ مثلا القرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل العزيز الحكيم؛ فطوال مئات الأعوام والعالـــِـم والجاهل يخوضان فيه، والمؤمنُ والكافر يستخرجان من أنفسهم ما ليس فيه ويؤكدان وجودَ الرأيين المتعارضين في آيات الله البينات.المذاهب، والآراء، والأفكار، والتيارات، والتفسيرات تصطاد ما يروق لها أو يعكس ما في نفوس أصحابــِها، ثم يبدأ تركيبُ الفِكْر المسبــَق عليها كأنه لصيقٌ بها.تحدّث مع سُنّي أو شيعي أو إباضي أو علوي أو معتزلي، وحاور فارسيـا أو هنديـًا مسلمــًا أو قاديانيا أو اخوانيا أو سلفيا أو داعشيا أو عقلانيا أو أزهريا أو فيلسوفا إسلاميا أو مُفسّرًا مستنيرًا أو بوكوحراميا أو أحد شباب الجماعات الإسلامية في الصومال أو توحيديا أو بلحاجيا أو تُرابيا أو غنوشيا أو متسامحا أو إرهابيا أو شحروريا أو مثقفا أو جاهلا مهووســًا في مقارنة الأديان أو لغويا أو درويشا مهبولا أو موسوعيا عبقريا أو قرويا أمّيــًا أو دمويـًا أو جهاديـًا أو منافقـًا تابعا للسلطة السياسية أو الدينية أو مُفسّرًا بورنوجرافيـًا أو مؤمنا نقيا وطاهرًا أو مستغْرِبـًا أو مستشرقـًا أو .... فكل واحد أو مذهب أو تيار أو نظام اجتماعي أو مؤسسة في زمن ما وفي مكان مُحَدَّد سيجد فيه ضالته، ويستطيع أن يقاتل من أجلها ويسفك الدماء ثم يسبح بحمد الله .. أو يكفر به.لهذا يجب أن يكون هناك مدخلٌ آخر يصحّح مفاهيمَ ثابتة أو يُحرّكها أو يثيرها أو يُعَوصفها فتخرج من دائرة السكون المتجمدة إلى رحابة الحركة الدائبة.الخطأ والصواب ليسا دائما مناهضين للحرام والحلال؛ لكنهما رابطان لهما بحركة الزمن، فإذا حدّثك الدينُ عن الرقيقِ جاء الخطأ والصواب بتحريمه في صورة منعه، وإذا وافق مُفَسّرو الدين على الزواج من طفلة قاصر صحّح الصوابُ والخطأ أوهامَ الاعتداء هذا إلى الجانب الإنساني في زمن آخر، وإذا شرح لك الدينُ الفروقات بين الناس على أسس القُرْب من الله جاءتْ الشــِرْعة العالمية لحقوق الإنسان بالمساواة بين البشر دون المساس بجوهر الكُفر والإيمان الذي يتراجع إلى أعماق النفس بعيدا عن السلوك المُشين في التفرقة.كل إنسان لديه دينه الجمعي الذي ينقاد له مع جماهير تطيع بحُكْم العادة، ولديه دينه الخاص الذي يسمح له بمساحة فكرية للقبول والرفض.كل إنسان يتنسّم الحرية الفردية وتُقيّده الجماعة وتسجنه الجماهير في عادات وتقاليد موروثة لا يستطيع التنصلَ منها بسهولة.لكل هذا يستطيع ملاك وشيطان تفسير أي كتاب مُقدّس، ورفع المصحف أو السيف، وبالرغم من ذلك فتظل للرسالة السماوية القدرة على الخير في مواجهة تسلل الشرّ لفرض تفسيراته.يلجأ أي ديكتاتور أو سفّاح أو إرهابي أو داعشي إلى أقدس موقع في النفس حيث يلوذ سلامُ العقيدة، فيستخرج بفضل مُفسّرين أو بقدرته الشخصية تبريرات تتيح له الفرصة لقطع رقبة مُخالفه( كما كان يفعل آية الله خلخالي إبان بداية الثورة الإيرانية)، ويستريح الضمير في غياب دستور إنساني وضعي يمدّنا بقوانين واضحة وغير هلامية مثل تلك المنزوعة من كتب مقدسة بأوامر سلطة باغية.في حياة المرء الشخصية نبحث عن الاثنين معا: الضر ......
#الخطأ
#والصواب
#يصحّحان
#الحرام
#والحلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718303