الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جريدة اليسار العراقي : انتهت مرحلة إنقسام الحزب الشيوعي العراقي عام 1979 بتيارين يساري منتفض ويميني مهزوم..
#الحوار_المتمدن
#جريدة_اليسار_العراقي اليسار العراقي لا يغرد وإنما يعلنها بالقلم الأحمر 12/9/2020 : 1برهم لماكرون : هذا ( نوري ما ننطيه) يتعهد لك بالتوقف عن نباح المقاومچية المسعور ويرجع الى دوره الأصلي بسطال أمريكي -إيراني تحت العلم الفرنسي هذه المرة...!!!2#مهمة_ماكرون_إدارة_الملعب في الوقت الضائع حتى انتهاء الانتخابات الامريكية للحفاظ على المنظومتين العميلتين الفاسدتين في العراق ولبنان3...ولم تكن زيارة ماكرون لبغداد وقبلها لبيروت سوى سيارة اسعاف للمنظومتين التوأم الفاسدتين وإنقاذهما من الموت على يد الشعبين العراقي واللبناني، معتمداً عل تمتع فرنسا بافضل العلاقات مع الغازي الأمريكي والمهيمن الايراني .4العميل الايراني الفرار هادي العامري يطالب بمحاسبة الوطنيين العراقيين الذين " يتجاوزون على رجال الدين وعلى الشخصيات السياسيه في مواقع التواصل الاجتماعي"..سنرميك ايها الصعلوك التافه انت وحيتان وعمائم العمالة والقتل والدمار والنهب في مزبلة التاريخ ..!!5#YazidiGenocideالإبادة الفاشية للمواطنين الإيزيديين العراقيين على يد الدواعش ودواعش المنظومة العميلة وتواطئ مليشيا المسعور بارزاني ..#محاكمة_نوري_مسعود_واجب_وطني6سهلت بنية حزب الله الطائفية وارتباطه بولي الفقيه عقائدياً تمرير الخطة..وقد ضيع حزب الله موقعه كحزب مقاوم بحاضنة شعبية عربية لصالح هذه البنية وهذا الارتباط..وحذرنا قيادة الحزب في اجتماع يساري معهم من هذا المصير..فكان جوابهم طائفياً صادماً وهو ( اهتز العالم بدولة شيعية واحدة وحزب شيعي واحد)فقلنا لهم لم نعد بحاجة الى الاجتماع الثاني معكم ..فقد وصلت رسالتكم ..!!7توحد المقاومچية والعملاء في بيروت وبغداد مرتين..الأولى في مواجهة انتفاضتي تشرين اللبنانية والعراقية ..أما الثانية في الترحيب بالمنقذ ماكرون من السقوط وتنفيس أزمة النظامين العميلين ..وسط استمرار نباح الكلاب المسعورة للمقاومچبة والعملاء معاً..#النصر_المحتم_للشعبين_الشقيقين8لم يشهد العراق دعارة سياسية كالتي يمارسها خوات زواج المتعة الامريكية-الايرانية ..فهجومهم على قناة دجلة شقيقة قنواتهم في العمالة والنهب لأمر يتعلق بسلوك شخصي لابنته الإعلامية سحر ..فلم تكتف هذه الكلاب المسعورة بإدانتها لسلوك سحر وأنما شتم ابيها ووصفه صاروا شرفاء روما فجأة ينبحون نباحاً مسعوراً ضد قناة يملكها شريكهم في برلمان النهاب لبثها أغنية ...فنال نباحهم الفنان الراحل عباس جميل9مليشياوي افتضح أمره فجرت محاكمته كرئيس عصابة ..ان جميع مافيات الخطف والمخدرات والقمار والدعارة مرتبطة مباشرة بمليشيات وليهم السفيه ..وقامت هذه المليشيات فيما مضى باغلاق 400 مكتب مليشياوي بحجة انتحالها صفة الحشد الشعبي ..ناهيكم عن فضيحة ابو حمزة روليت ودعارة الشهيرة ..&#128315-;-&#128315-;-&#128315-;-&#128315-;-&#128315-;-&#128315-;-&#128315-;-&#128315-;-&#128315-;-&#128315-;-&#128315-;-&#128315-;-&#128315-;-نص الخبر الحكم على المجرم ميثم العگيلي بالاعدام عن جرائم الخطف2020-09-10 17:33:00بغداد / إعلام القضاءاصدرت محكمة جنايات الرصافة الحكم بالاعدام على المجرم ميثم العگيلي عن جريمة خطف مقترنه باستخدام السلاح ويذكر ان المجرم المذكور يترأس ع ......
#انتهت
#مرحلة
#إنقسام
#الحزب
#الشيوعي
#العراقي
#1979
#بتيارين
#يساري
#منتفض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691697
مؤيد عليوي : قصة قصيرة - ضوءٌ منتفض -
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عليوي أخرج كيس تبغه ولّف بعضا منه في ورقة خفيفة، لف الورقة وهو يطوي روحه معها، كأنه يطوي السموات والارض في ورقة التبغ تلك، كانت الافكار تداعب مخيلته ربما سيحصل أمراً ما، نفض رأسه من تلك الافكار وتلفت عن يمينه وشماله ربما سمعه أحد الناجين من نيران الامريكان، كان داخله قلقلا ربما فلتت منه كلمة من الأفكار التي تغزو رأسه وهو ينفخ دخان السيجارة، ثم نفض عقب السيجارة من يده كما نفض غبار الهزيمة عن نفسه وهو يتذكر ما قاله لخطيبته وحبيبته في أخر إجازة له قبل بداية الحرب، سننتصر فلا أقبل بغير النصر، قام وسط الجنود واقفا على الرصيف بكل عزم الجندي العراقي، وافقا بشموخ على رصيف وسط البصرة بيده بندقيته وهي مازالت صالحة للاستعمال وبقايا رصاصات قليلة فيها لم تذق طعم الهزيمة كما أخواتها السابقات، أبت كرامة ذاك العراقي أن تكون الهزيمة من نصيبه بسبب تعجرف الرئيس، ذهب بخطى واثقة بين جميع الجنود والضباط العائدين من الكويت مشيا على الاقدام، لـيجلسوا أو يناموا تعبا على أرصفة البصرة، كان يقول في نفسه وعيناه على عيني الرئيس في الصورة الكبيرة وسط الساحة: (وما أدراك بالمشي تحت نيران الطائرات الامريكية ومأ أدراك بذل هول الموت في كل لحظة رغما عنك، في أرض غير أرضك)، تقدم بكل همّة كرامة الانسان المنتفض، كان واقفا وسط جموع الجيش النائم على الارصفة وصورة الرئيس تنظرهم دون مبالاة للهزيمة، وكانت عيناه مازالت معلقة في عيني الرئيس، هكذا كانت الافكار تتردد في عقل الجندي وهو واقف أمام الصورة وسط الساحة الكبيرة التي حولها الجنود والضباط جالسين ونائمين وهم منتفخي الاقدام وقد ذاقت الهزيمة مشيا، حيث أختلط الجنود بالضباط الذين نزعوا رتبهم عن اكتافهم، ثم يشرد عقله في تلك اللحظة الفاصلة في حياته الى حرب الخليج الاولى وصورها البشعة بسبب الرئيس، التي كانت تخالجه في وفقته تلك أمام الصورة في ساحة وسط البصرة وأسفلها الجنود والضباط العائدين من الكويت، يقهرهم الجوع والتعب ومرارة الهزيمة مشيا، وقف الجندي العراقي المنتفض وسحب اقسام بندقيته بقوة وعزيمة، ليرفعها بوجه صورة الرئيس ويصيح ليسقط النظام، وهو يفرغ ما فيه نفسه وعقله برصاص بندقتيه على وجه الرئيس في الصورة، حينها اشتعلت البصرة واشتعل العراق من اقصاها الى اقصاه..، كان يحاول أن يجد كيس التبغ وهو جالس عند طرف خيمة في الساحة التي اعتصم المحتجين على الأحزاب الحاكمة، بدا رجلا مسنا مفعما بالقوة والتحدي وعقاله مازال ثابتاً كما في شبابه وهو يمرّ بزهوٍ في شوارع مدينته، مدّ يده الى جيبه يبحث عن كيس تبغه فلم يجده بينما وجد هاتفه المحمول أخرجه من جيب دشداشته الصيفية البيضاء، ليضحك في سره ( هاي وين جنت أني!، وين صرت! )، نهض وقام من طرف الخيمة بهمّته ذاتها تلك قبل سنوات خلت، الى عربة تبيع السجائر، وهو يسمع أصوات المتظاهرين الشباب من جيل أحفاده يرددون ما كان في داخله من أيام شبابه، الشعب يريد أسقاط النظام، أبتسم وهو يلوّح لهم بطرف عباءته الصيفية ويدبك بقوة على الارض، كان قلبه يحدّثه بأيام الانتفاضة المسلحة ضد الرئيس القائد ونظام حروبه، كانت تقول له نفسه عن ذكرياته حينها، مازلنا نريد اسقاط الانظمة متى تغادرنا غربان الحروب والنهب والكذب والزيف، فيما تمرّ مرارة الذكريات لتعيد عليه في كل مرة، سيحدث أمرا ما، تلفت كعادته حذرا عن يمينه وعن شماله كمَن يبحث عن صاحبه، وهو يتفقد مسدسه الذي لفه على جسده منذ صار من رجال الاهوار ثم انتقل الى الجبال ومسدسه لا يفارقه، حتى في ذهابه الى الانتخابات الجديدة في مدينته التي عاد لها بشكل علني بعد سنين كان يدخلها متخفيا يرى أهل ......
#قصيرة
#ضوءٌ
#منتفض

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703165