الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أثير حداد : مستقبلنا ليس كوبي بيست من الحاضر، وحاضرنا ليس كوبي بيست من الماضي.
#الحوار_المتمدن
#أثير_حداد مقدمة اقرب الى Flashback :مع نهاية الحرب العالمية الثانية ظهرت قوتين عالميتين مهيمنتين على الصعيد العالمي هما الاتحاد السوفياتي و الولايات المتحدة. وتمت صياغة ميثاق الامم المتحدة بما يخدم تلك الهيمنة ، مع تراجع كبير لدور اوربا الغربيه. وسعى الاتحاد السوفياتي لخلق نوع من التوازن داخل مجلس الامن فادخل الصين فيه رغم ان الصين، ان ذلك، لم تكن ذات تاثير ملموس في السياسة العالمية ولا قوة نووية. في تسعينيات القرن الماضي سقط الاتحاد السوفياتي وانهار، فكانت تلك فرصة ان تتقدم الولايات المتحده لتصبح القوة العالمية المهيمنة على الصعيد العالمي بسبب قوة اقتصادها الهائل وقوتها العسكرية الجبارة. اما على صعيد السوق العالمية فان الدولار اصبح مهيمن مطلق عليها، هذا بالتالي ادى الى ارتباط، مرغوب ام غير مرغوب،جميع اقتصاديات دول العالم بقوة الدولار، و اصبحت غالبية الاحتياطات للبنوك المركزية في العالم تتكون من الدولار . (نكتفي بهذا الاختصار هنا لان الحديث عنه طويل جدا ويخرجنا عن هدف المقالة). استطاعت الصين بسياستها البراغماتية، النفعية، تحقيق اقصى النجاحات على الصيد العالمي عبر اللعب بين التناقضات بين الاتحاد السوفياتي و الولايات المتحدة ، فازاحت اليابان كثاني قوة اقتصاديه وتستحل هي تلك المكانة. فقد فتحت الصين ابوابها للاستثمارات الاجنبيه المباشرة وغير المباشرة. بحيث اصبحت غالبية صناعاتها تحمل علامات تجارية عالمية رصينه وعبر هذا غزت العالم بمنتوجاتها، لا وبل في داخل الولايات المتحدة نفسها. وكي تبقى الصين على علاقات براغماتيه مع الجميع فقد كانت في الغالب تمتنع عن التصويت في مجلس الامن .كما تم ذكره، اصبحت الولايات المتحدة القوة الاقتصادية المهيمنة والوحيدة في العالم. واتخذت قرارات خارج اطار مقررات مجلس الامن منها على سبيل المثال غزو العراق 2003. واستغلت عنجهية وغباء نظام صدام لصالحها ، حيث ان قبل غزو العراق للكويت لم يكن هناك قواعد عسكرية امريكية لا في الكويت ولا في قطر ولا الامارات، الا ان احتلال الكويت قدم لها المبرر للقدوم .الا ان الوهن بدأ يصيب الاقتصاد الامريكي بعد الازمة الاقتصادية 2008-2009. وكان الرئيس اوباما اول رئيس امريكي يفكر ويتحدث عن تقليص تواجد القوات العسكرية الامريكية خارج حدودها السياديه. ثم جاء ترامب، هذا الشعبوي بامتياز، واعلنها صراحة انه يسعى لان تدفع الدول اجور مقابل ان تقوم الولايات المتحدة بحماية تلك الدول. وهذا يعتبر ضاهرة جديدة في العلاقات الدولية، الا انه في نفس الوقت يمثل الاحساس بتراجع دور الولايات المتحدة .وقبل الدخول في ازمة كورونا وافرازاتها لابد ان اشير الى ان الاعتقاد السائد قبلها ان النظام العالمي هذا رصين ولا خشية عليه !كورونا اممية اكثر من راس المال العالمي . قبل ان تشهر كورونا قرونها الشافطة علينا، ففي العقد الاول من هذا القرن بدات ظاهرة الشعبوية تتجذر، فلم تعد مظاهر هنا او هناك او لمسات في هذا الخطاب السياسي ام ذاك بل خطاب وبرنامج سياسي متجه بعمق الى درجة كبيره نحو الشعبوية وكان من ابرزها فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية الامريكية على هليري كلنتن، وكانت كل خطاباته للدعاية الانتخابية شعبوية بامتياز، يغلب عليها طابع مخاطبة المشاعر والرغبات الادنى لبني البشر من ماكل وملبس. ما ان اطلت علينا كورونا بتيجانها حتى ارتبك العالم جميعه. فهي لا تمتص بروتينات الدول الغنية فقط بل الفقيرة ايضا، تمتص الابيض والاسود وما بينهم ، تمتص الشمال والجنوب، الاراضي الحارة والباردة. فافقنا على حقيقة ان التفائل الذي كان س ......
#مستقبلنا
#كوبي
#بيست
#الحاضر،
#وحاضرنا
#كوبي
#بيست

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685961
محمد عبد الكريم يوسف : كيف نحفظ مستقبلنا المشترك؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف مقدمة : القيم العامة التي تحكمنا حاليا تغرق من دون أن ندري في لجة خطاب تجاري منفرّ ، فالصوت الأعلى في مجتمعاتنا هو صوت الإعلانات التجارية والاستهلاك الذي يستهدف الناس كل الناس بدءا من أطفال ما قبل المدرسة وحتى الشيوخ . والهم الوحيد لهذه الاعلانات هي زرع ثقافة عدم الرضا والاحساس الدائم بالنقص وشعور اللامبالاة حتى في القضايا الكونية الكبرى . وإذا استمر هذا الشعور بالنمو سنكون أمام كارثة كونية تواجه الروح في سعيها لإدراك الجوهر من الأمور ، فإذا تدهورت ثقتنا بذاتنا واحترامنا لأنفسنا فإن قيما أخرى مهمة مثل الصداقة والأسرة والمجتمع والثقة والاحترام والتفكير بمستقبل أطفالنا ستبدأ في الانهيار أمام صعود مدوٍ لروح الأنانية والسعي الدؤوب نحو المكاسب المادية وضعف الإيمان والمصداقية وارتفاع نسبة التعصب والظلام والكفر والتكفير كرد فعل لما يجري من سيادة في الثقافية السوقية المتدنية أخلاقيا ومعرفيا . ويبدو أن البشر حاليا يميلون لاستنزاف رأسمالهم من القيم الأخلاقية والاجتماعية والطبيعية ويبيعون ما يمتلكون من رصيد من الذهب والفضة الفكرية ويحولون هذه الثروات القيمة إلى سلع تباع وتشترى في أسواق لا تحترم إنسانية الإنسان ويروجون لثقافة استهلاكية في نظام اقتصادي لا يُحتمل على المستويات الإنسانية والاجتماعية والبيئية ويزعمون أن ما يوحد بين البشر جميعا هو الجشع والبحث عن المال تحت أسماء وشعارات مختلفة أقلها " التحديث والتطوير" وسعادة البشر ودفعهم لسلوك المنهج الاستهلاكي في الحياة . مشكلاتنا القديمة الجديدة : تعاني البشرية من مشكلات كثيرة ستدمرها يوما من الأيام كما دمرتها في السابق فالفقراء ينشغلون في دفع الفوائد المركبة للأغنياء ولا أحد يكترث بمستقبل الإنسان وكل الناس في عجلة من أمرهم نحو مصيرهم الأسود المحتوم والنفط يُساء استخدامه ، والضوء صار من الملوثات ، و حليب الأمهات في كثير من البلدان غير آمن والمناخ الكوني ينحدر للوراء والمناطق المتجمدة تذوب والغابات تقطع وتنفق الحيوانات والأسماك وتستبعد القيم ويسود الغش والخداع وحضارة السيلكون والسيراميك التي تَعِدُ بالرفاهية المزيفة ويتم التلاعب بالخريطة الجينية للبشر أخلاقيا ومهنيا ويسود التنافس المتوحش وانعدام الثقة وتفسخ المجتمع والتعدي الايكولوجي المناخي والثقافي وترتفع معدلات موجات التعصب الفكري والديني الأعمى ويُقتل الدين باسم الدين وتنتشر الروح العنصرية والاثنية وتتفشى المخدرات ويزداد عدد المرضى بالاكتئاب والتوحد والاختلال العقلي. هذه المؤشرات تدل على أن البشرية تسير في طريق الهلاك وهذا الهلاك سيطال الكوكب والمجتمع والذات . لم يسبق للبشرية أن امتلكت هذه القوة الرهيبة من التأثير على كل الأجيال الحالية والمستقبلية ولهذا السبب فإنها تتحمل مسؤوليات غير مسبوقة تجاه الأجيال الحالية والقادمة . ويجب أن لا تسمح للإنجازات الحضارية التي تحققت وتتحقق أن تحولها إلى ما سمي في القرآن الكريم " صم بكم عمي لا يفقهون " ويجب أن لا تتحول البشرية إلى ركام من المصالح المادية المتناقضة والمتنافرة تتصرف مثل الآلات الذكية العمياء المجردة من الإحساس والقيم الأخلاقية وفق برامج تدفعها للعمل. يجب الانتباه إلى الفراغ القيمي الذي تعانيه البشرية خلال الخمسة عشر سنة الماضية والذي أدى إلى تراجع أخلاقي مخيف وانفجارات ورعونة واضطرابات سياسية واقتصادية وفكرية ودينية في مناطق واسعة من العالم . ونسأل انفسنا السؤال المشروع : ما فائدة التقدم الرقمي إن لم يكن مترافقا مع قيم أخلاقية راقية تحفظ إنسانية الإنسان وتهتم بمستقبله ومستقب ......
#نحفظ
#مستقبلنا
#المشترك؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734858
كاظم فنجان الحمامي : ما الذي يهدد مستقبلنا البحري ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي ما لا يدركه وزير النقل (ناصر البندر) ان الموانئ العراقية والسفن الخدمية العاملة فيها ستخضع إن عاجلاً أو آجلاً للتفتيش والتدقيق الدولي الإلزامي (nternational audit)، سيما ان العراق ظل حتى الآن خارج التصنيف البحري العالمي (out of classification)، وبالتالي فان اصرار وزير النقل وعزوفه عن تنفيذ قانون الهيئة البحرية العراقية العليا سيضعنا في مواقف لا نُحسد عليها، وسيتسبب في فرض الحصار البحري والمينائي على موانئنا وسفننا التجارية، وسترفض خطوط الشحن البحري التعامل معنا، ويفترض ان يتعلم وزير النقل الدرس من سفنه التي تحمل العلم الاردني، ولا تستطيع الابحار تحت العلم العراقي، الامر الذي اضطرنا لمعالجة هذه المعضلة من خلال تفعيل المحاور الثلاثة التالية:-- اختيار خبير عراقي متخصص بالقانون البحري الدولي (علي عباس خيون) وحاصل على اعلى الشهادات من معهد القضاء البحري العالي (في مالطا) لتمثيلنا في المنظمة البحرية الدولية (IMO)، والذي لعب دورا ايجابيا هناك (لندن) في تنشيط التفاعل المثمر مع المنظمة. .- اختيار كابتن بحري كفوء يمتلك المؤهلات العالية (كريم السوداني) لمتابعة اجراءات التصديق على الاتفاقيات البحرية الدولية، والذي حقق نجاحا كبيرا في هذه المهمة. .- اصدار قانون الهيئة البحرية العراقية الذي اقره البرلمان بالرقم (18) لسنة 2019. .لكن وزير النقل (ناصر البندر) هو الذي سار على نهج سلفه (لعيبي) في تعطيل عمل الهيئة البحرية، وهذا يعني اننا سنقبع الى أجل غير معلوم خارج التصنيف البحري الدولي nternational audit. وذلك بسبب عدم إدراك الوزير لحجم الكارثة التي تنتظرنا، والتي باتت وشيكة الوقوع. بسبب عناده ورفضه الذي ليس له ما يبرره. . ختاما نقول: سيتحمل الوزير المسؤولية التقصيرية كاملة إزاء هذه الاصرار على رفض تفعيل القانون. . ......
#الذي
#يهدد
#مستقبلنا
#البحري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738233