الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد موكرياني : ماذا ستفعل الحكومة العراقية بعائد اقل من 10 دولار للبرميل النفط
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني أن انهيار أسعار النفط في اليوم الأثنين الأسود 20 نيسان/أبريل 2020 الى مستوى بأن يدفع البائع النفط 37 دولار لكل برميل لمن يشتري منه النفط من اجل التخلص من ملكية تلك الحمولة الثقيلة التي لا تجد خزانات لخزنها وتكلفهُ 350 الف دولار يوميا في حالة بقائها في الحاملة النفط تنتظر تفريغها أو بيعها الى اطراف أخرى, فأن بقاء النفط في الحاملة النفط لمالكه كالحامل جمرة موقدة في راحة يده ستحرق يده اذا لم يتخلص منها بسرعة, فقد فاقت تداعيات جائحة كورونا كل التوقعات المتشائمين, حيث ستتعرض المئات من الشركات النفطية بكافة عناوينها الى الإفلاس وستكشف عن فساد أنظمتنا التي تتصرف بعائدات النفط وكأنها ملك موروث لحكامها, وبالحقيقة ووفقا للقانون الدولي هي ملك للشعوب التي تحيى فوق مستودعاته (حقول النفط) والحكومات التي تمثل تلك الشعوب, أو المالكي الأرض وفقا للقانون الأمريكي, بينما تذهب العائدات النفط في منطقتنا وذهبت الى من يدعون انفسهم بولاة الأمر وهم لم يملكوا الأرض ولا الحقول النفطية, وذهبت الى الحكومات الفاسدة التي نهبت وسرقت أموالنا, إن هذه السرقات معروفة للعالم الغربي وهي تشجعها للاستفادة من تلك الأموال لبيع الأسلحة والاستفادة من الاستثمارات والإيداعات للأموال العائلات الحاكمة والحكومات الفاسدة في البلدان الغربية وفي بنوكها, بينما تفرض العائلات الحاكمة والحكومات الفاسدة حكمها على العامة من شعوبنا بالسمع والطاعة لولي الأمر أو لولي البدعة, وهناك من العامة من يؤمن بطاعة ولاة الأمر والأولياء البدع الدينية اللذين اسرفوا في تبذير أموال شعوبهم على الترف وعلى الحروب والمؤامرات وتمويل الإرهاب وتشكيل المليشيات والاستعانة بالقوى الأجنبية لقتل شعوبهم وتدمير بلدانهم, وركزوا على بناء اعلى الأبراج الأسمنتية في العالم وبنوا مولات ضخمة اكبر من حاجة سكانها ويستضيفون ألعاب رياضية دولية مكلفة دون وجود أبطال بين رعاياهم للتنافس في تلك الألعاب ويعتمدون على الوافدين في بناء البنى التحتية في بلدانهم وعلى الوافدات لتربية أولادهم وتنظيف منازلهم. ولكنهم لم يطوروا الزراعة والصناعة لتكتفي شعوبهم ذاتيا لمواجهة الأزمات الاقتصادية والبيئية والأمراض الوبائية, ولم يخلعوا لباس البداوة ليتباهوا بغنائهم من الأموال السحت وترفهم, ولم ينقلوا الشعوب المنطقة الى العصر الحالي كما فعلت شعوب شرق آسيا التي لا تمتلك النفط ولكنهم تفوقوا على شعوبنا وبلداننا بتطوير بلدانهم دون أن يعتمدوا على الوافدين. أن اكثر التوقعات المتفائلة لا تتوقع بأن تكون أسعار للنفط العراقي اكثر من 10 دولار للطن وربما اقل من 10 دولار للطن, أي أن واردات النفط سوف لا تغطي كلفة تشغيل الحقول النفطية وفقا لعقود النفطية التي وقعها الفاسد الأحمق حسين الشهرستاني في جولات الخمس للتراخيص مع الشركات النفط العالمية ضمن خطة وضعها لتدمير القطاع النفطي في العراق, عندما كان وزير النفط في حكومة المجرم نوري المالكي.• لا أظن بأن أية حكومة عراقية قادمة ستتمكن من توفير الرواتب بشكل عام, ناهيك عن الخدمات الضرورية للشعب, لأن سعر النفط اصبح ارخص من سعر الماء, إنها فرصة لمصطفى الكاظمي في أن يفرض شروطه بأقصى التطرف على الأحزاب العراقية الفاسدة اذا رغب في الاستمرار في التشكيل الحكومة, وذلك بعدم إشراكهم في الحكومة ولا حتى اخذ رأيهم في التشكيلة الحكومة, والا يهدد بالتخلي عن التشكيل الحكومة.• لا يمكن لأية حكومة عراقية من إنقاذ العراق من محنته الحالية والقادمة بالعمل مع الكوادر الحالية في الحكومة اللذين تربوا على الفساد المالي والإداري لأكثر من 17 ......
#ماذا
#ستفعل
#الحكومة
#العراقية
#بعائد
#دولار
#للبرميل
#النفط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674284
محمد رياض حمزة : توقعات .... سعر النفط 100 دولار للبرميل خلال 18 شهرً
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_حمزة نقلت مؤسسة ( RIGZONE )* المتخصصه في صناعة النفط والغاز عن "نجيب ساويرس" رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة (أوراسكوم للاستثمار القابضة) قوله :"أعتقد بالفعل أنه في غضون 18 شهرًا من الآن سيصل سعر النفط إلى 100 دولارللبرميل) جاء ذلك في مقابلة تلفزيونية جرت عبر الهاتف كشفت مقابلة تلفزيونية بثتها قناة) CNBC. ) الامريكية.وقال"ساويرس" للشبكة التي نشرت نص تلك المقابلة على موقعها الإلكتروني في 6 أيار 2020: "ستختفي صناعة النفط الصخري خلال عام واحد على الاقل ...وذلك لأن البنوك ستكون مترددة للغاية في تمويلها لأنها تعلم أن شركات النفط الصخري غير محصنة... حتى أن العديد من شركات النفط التقليدية الامريكية قدأغلقت"وأضاف "ساويرس" : " على أي حال فإن العالم ينمو ، حتى مع الركود الاقتصادي، لأن الطلب على النفط لا يزال قائما ويتواصل ودول العالم لا تزال تريد شراء النفط ، ذلك في الوقت الذي تتراجع الامدادات لأن معظم المنتجين قلصوا إنتاجهم. لذا ، فإن المعروض من النفط سيكون أقل من الطلب ... فتعود الأسعار إلى تسجيل ارتفاعات كبيرة جدًا.وتقول ( RIGZONE ) :وفقًا لأحدث توقعات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية على المدى القصير بشأن أسواق الطاقة ، والتي تم إصدارها في 7 نيسان الحالي ، سيبلغ متوسط سعر برميل خام"برنت"( 45.62 دولارًا) وسعر برميل خام غرب تكساس الوسيط ( 41.12 دولارًا) في عام 2021. أما خبراء بنك " ستاندرد تشارترد فيتوقعون إرتفاع متوسط خام "برنت " وخام غرب تكساس الوسيط 44 دولارًا و 41 دولارًا على التوالي ، للعام المقبل. وقالت مؤسسة ( Rystad Energy ) في 6 ايار أن سعري برميل "برنت" و خام غرب تكساس الوسيط سيتعززان "قليلاً" في عام 2021 عما هو عليه هذا العام . ثم يرتفعان "كثيرًا جدًا" في عام 2022.كما أن الطلب سيواصل التصاعد في الوقت الذي يبقى المعروض من النفط الخام متراجعا بسبب عمليات خفض الا نتاج ونقص الاستثمارات الجديدة ووتوقف منصات حفر النفط الصخري الامريكي".وأرتفعت أسعار النفط خلال تعاملات يوم الخميس 7 أيار 2020مدعومة ببيانات صينية إيجابية فضلا عن التفاؤل بشأن الطلب العالمي مع توقع إعادة فتح الاقتصاداتالعالمية تواليا . وصعد سعر برميل "برنت" بنسبة 4.3% إلى 31.1 دولار ، وسجل أعلى سعر عند 31.8 دولار وأقل سعر عند 29.21 دولار. وارتفع سعر "ويست تكساس" الأمريكي بنسبة 8.1% إلى 25.9 دولار للبرميل، وسجل أعلى سعر اليوم عند 26.7 دولار وأقل سعر عند 23.4 دولار. وأعلنت الحكومة الصينية ارتفاع وارداتها من النفط إلى 10.42 مليون برميل يومياً في الشهر الماضي بعد تسجيل واردات عند 9.68 مليون برميل يومياً في آذار السابق له.وأظهرت بيانات صينية أيضا ارتفاع الصادرات بنسبة 3.5% خلال شهر نيسان .--------------------------------------------------------------------Rigzone* مؤسسة أمريكية عبر الإنترنت للأخبار والوظائف والأحداث لصناعة النفط والغاز. ولها مراسلون في جميع أسواق النفط والغاز الرئيسية في جميع أنحاء العالم ، ولديها مكاتب في هيوستن وأبردين ولندن ودبي وماليزيا. ......
#توقعات
#....
#النفط
#دولار
#للبرميل
#خلال
#شهرً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676545