الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله نقرش : الحقبة الاسرائيلية في التاريخ العربي الحديث
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_نقرش المقصود من هذا العنوان تتبع التاثير الصهيوني على السلوك العربي والتاريخ العربي الحديث متمثلا في التوجهات العربية التي تتفق مع الطروحات الاسرائيلية او تخالفها، وقد جاء هذا الحديث متاثرا بالاندفاع التطبيعي المجاني مع اسرائيل الامر الذي يدفع بمحاولة فهم مايجري انطلاقا من السياق الشامل عبر قرن من الزمان وابراز اهم المحطات فيه .اما الفرضيات التي تنطلق منها هذه المقالة فهي كالتالي :اولا- ان السلوك الصهيوني كان فعلا استراتيجيا له مقدماته وتطوراته وغاياته مما جعله مشروعا متسقا متطورا . ومع انه ابتدا كاسطورة الا انه تجسد كحقيقة واقعية، بينما بالمقابل، كان السلوك العربي جملة من ردود الفعل الجزئية والظرفية، لم يشكل حالة متسقة من المقاومة ولا مشروعا استراتيجيا للمواجهة، وبالتالي لم يرتب نتائج حاسمة على صعيد اعاقة المشروع الصهيوني او افشاله .ثانيا- ان تحليل السياق التاريخي للتناقض العربي الصهيوني، يشير الى ان استعداد العرب لقبول اليهود كاصحاب ديانة ورفضهم كصهاينة او كمشروع سياسي، كان اكثر وضوحا من الموقف العدائي منهم، وكان قبول توطينهم في المنطقة بسبب ما تعرضو له من اضطهاد في اوروبا، وحتى الاستعداد للتعايش معهم على اسس اخلااقية سمة عامة لدى معظم فئات الشعب العربي.ثالثا- يعتقد الكاتب ان سبب الفشل الاساسي في المواجهة بين العرب والصهاينة هو ان الكيان الرسمي العربي تاثر بالعقدة التاريخية للحكم فهما وممارسة، التي تلخص في (اولوية السلطة مقابل اولوية الدولة والمجتمع) الامر الذي ادى الى فقدان البعد الاستراتيجي في ادارة الصراع مع الحركة الصهيونية سابقا والكيان الصهيوني لاحقا واصبحت مسالة المواجهة مع العدو الصهيوني كانها قضية ترتبط بالحاكم واولوياته دون الدولة وامكاناتها واستراتيجياتها.من المعلوم للجميع ان الدين الاسلامي يعتبر بني اسرائيل واليهود عامة اصحاب كتاب وهذا يعني ان لا وجود لموقف ايديولوجي معاد بالمطلق لليهود كيهود ،وبهذا يتفق مع موقف بعض اليهود في العالم الذين يروا ان المشروع الصهيوني لايتفق وقناعاتهم كمؤمنين يهود . في سياق هذا الفهم المبدئي قبل العرب بعض الاجتهادات الدولية والقرارات الدولية او تعاملوا معها دون ان يعلنوا قبولهم الصريح لها او اجتهدوا في تفسيرها وقبولها على طريقتهم الوسطية مثل وعد بلفور 1917 وما تبعه من انتداب على فلسطين، الكتاب الابيض 1939 واللجان التي سبقتته او لحقته، قرار تقسيم فلسطين رقم 181 سنة 1947، حتى حرب 1948 كانت تشي بقبول العرب بقرار التقسيم والحرب للمحافظة على الجزء العربي من فلسطين الوارد في قرار التقسيم. ومع انه في هذه المرحلة اخذت القضية الفلسطينية بعدها العربي واصبحت تحت عنوان الصراع العربي الاسرائيلي الا ان اتفاقات الهدنة التي تلت الحرب تشي بالانابة العربية عن الكيانية الفلسطينية وامكانية القبول بما الت اليه الامور .ولهذا فان المشروعات السلمية التي طرحت او الطروحات المقترحة للتسويات المتعلقة بالقضية الفلسطينية والصراع العربي الاسرائيلي بعد انشاء الكيان الصهيوني تعبر عن احتمالات قبول اسرائيل كدولة مقابل استعادة بعض من حقوق الفلسطينيين وانهاء حالة الحرب للوصول الى تسويات مع اطراف الصراع العربي الاسرائيلي. وبهذا المعنى لايمكننا ان نؤكد بان الجهد العربي في ذاك الوقت كان يستهدف القضاء على دولة اليهود في فلسطين خاصة اذا عرفنا ان محاولات التسوية تزايدت كثيرا والتي من اهمها مراسلات كندي مع عبدالناصر في بدايت الستينات.ومع ذلك كان تكوين منظمة التحرير، يمثل مشروع اعادة الكيانية الفلسطينية، التي تعرضت هي واطراف ......
#الحقبة
#الاسرائيلية
#التاريخ
#العربي
#الحديث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692560
عبدالله نقرش : لا مكان في هذا الشرق العربي لامتين
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_نقرش ليس من المسلم به ان خيار التطبيع المجاني، جاء خارج سياق التطورات السياسية الاقليمية، وليس اختيارا محض عربيا، فالتطبيع بين اسرائيل ودول الخليج العربية النفطية له خصوصية محكومة من حيث الاسباب والنتائج بامكانات هذه الدول اكثر من حيث علاقتها بالقضية الفلسطينية والصراع العربي الاسرائيلي.ولو كان هنالك استراتيجية عربية متفق عليها لما حدث مثل هذا التطبيع على النحو الذي بدا به، اذ ليس من غير المتوقع ان لا يهتم الكيان الصهيوني بالتوغل في كيانات سياسية لها خصوصية دول الخليج العربية. فالنفط بحد ذاته، وعائداته، تغري الدول الكبرى فما بالك بالدول الاكثر جشعا ونهما، كالكيان الصهيوني؟ كما ليس من المستغرب ان تسعى بعض دول الخليج الى استثمار امكاناتها المالية وتحالفاتها الجذرية مع الغرب، للعب دور في المنطقة العربية بعامة، والتي اصبح فراغ القوة القائدة او غياب الدول الضابطة والانموذج هي السمتان البارزتان، خصوصا مع هذه الفوضى الاقليمية التي تتنافس فيها دول ذات مشاريع توسع وهيمنة اقليمية بمختلف الصور، سواء عن طريق استعمال القوة الصلبة او القوة الناعمة.ولربما، تفصح لنا المتابعة المتفحصة لما حدث خلال العقود الاخيرة من تحركات واجراءات، عن بعض هذا الذي نشير اليه من مشروع هيمنة اسرائيلي ومشروع تحالف واقعي بين دول غير متجانسة من حيث المبدأ. وقد برز ذلك في حالتين واضحتين.الاولى- السعي لشد الاطراف بعيدا عن المركز للضغط على المركز والقوى التي ارتبطت به عبر العقود الماضية. مثل جذب مصر لمشكلات معلقة مع السودان (حلايب) ومع اثيوبيا (نهر النيل وسد النهضة) ، والامعان بعملية الجذب بالضغط نحو التدخل في ليبيا على اتساع رقعتها وتعقيد مشكلاتها. وبنفس المجال، ايجاد دولة جديدة في السودان ذات بعد افريقي اكثر منه عروبي. فضلا عن المشكلات الداخلية مثل (دارفور).ومثل ما يحدث واقعا في ليبيا اليوم، كان التاثير المترتب على ليبيا من التدخل في تشاد ويشدها خارج الاقليم العربي نحو الوسط الافريقي.وباستعادة بعض التاريخ، يمكن الاشارة الى مشكلة جنوب الصحراء واشغال الدولتين المغربيتين ( المغرب والجزائر) في هذه المشكلة فضلا عما ترتب لديهما داخليا من مشكلات لم تكن الحكمة في معالجتها هي سيدة الموقف اللهم الا اذا قدرنا للسياسة المغربية بعض عقلانيتها، ولكنها كانت بنفس الوقت قد فتحت حواراتها واتصالاتها مع الكيان الصهيوني.اما في المشرق العربي فيكفي الاشارة الى تضخيم الخطر الايراني ومحاولة تصنيفه كعدو اول ومطلق لبعض الدول العربية.ومع ذلك كان لابد من شد الطرف الخليجي لجبهتين بذات الوقت، التدخل في اليمن، الامر الذي قضى على مفهوم الحكمة اليمنية والحيادية الخليجية، وكذا خلق ازمة علاقات بين دول الخليج نفسها وخاصة ما يتعلق بحصار قطر.وهذا الحصار الذي يصعب الاقتناع باسبابه (دعم الاخوان المسلمين، والربيع العربي وما الى ذلك من حيثيات غير مبررة موضوعيا) الا انه ولد مناخا قابلا للتدخلات الخارجية وانفراط عقد مجلس التعاون لدول الخليج العربي.اما في بلاد الشام والعراق، فعلاوة على الشد الاستراتيجي المتبادل بين العراق وايران، الا ان الامر انتهى بتقاسم الهيمنة في العراق بين ايران وامريكا، كما انتهى بخلق شبه دولة كردية، يبدو النفوذ الاسرائيلي فيها واضحا.وعلى صعيد سوريا الطبيعية فيكفي الاشارة الى ان سوريا الشام غرقت في الفتنة اللبنانية لاكثر من عشرين عاما. وقع خلالها من الاحداث ما يغذي فكرة الثار العربي لعقود ومع ان الكيان الصهيوني نفسه دخل الى لبنان واشتبك معه في حرب جزئية اكثر من مرة ......
#مكان
#الشرق
#العربي
#لامتين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692559
عبدالله نقرش : فيروس أوقف العالم على رجل واحدة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_نقرش يتحدث العلماء عن ملايين الفيروسات، يشعرون بها ولا يلمسونها، يعرفون أثرها ولا يعرفون كنههايغزو الانسان الفضاء، ويحوم حول الكواكب ولا يعرف بالضبط ما تحت قدميه. يتكلم العالم عن الانسان الخارق ويخشى بنفس الوقت المجهول الذي يحدد مصيره. يحمل الانسان الفرد العالم والعلم في جيبه ويشتبك في كل مساحة من أقصى الأرض الى أقصاها، ولكنه يتقوقع على نفسه خشية من حبة رذاذ لا ترى. يجتهد في تصغير العالم ليصبح قرية يعتمد كل من فيها على كل من فيها، ولكنه يتراجع ليقول "اللهم نفسي". تتكدس البضائع في المخازن، وتفلس الشركات والشراكات، وتتعاظم جيوش البطالة، وتزدحم المرافق الصحية بالمرض والخوف، ويتحول التعليم الى شاشات وأثير، ينقلب العقل الى حالة من الهوس..... وغير ذلك من التحولات.ما هذا الذي يحطم جبروت الانسان الحديث، ليعود به الى ما يشبه الحالة البدائية؟! ما هذا الذي يقولون عنه الفيروس الذي استباح كبرياء الانسان الحديث الا مكابرته؟!لاشك بأن الانسان سيسطر على هذه الفوضى العارمة عاجلا أم اجلا، ولكن هل سيتمكن من السيطرة على غروره ونزوعه الجبار للهيمنة على غيره؟!يفيد التاريخ وفي الحدود المعرفية المتوفرة، بان الانسان سعى الى الغلبة في مختلف مراحل تطوره. ومع أن سعيه كان مشكورا في مجمله، الا انه صّيره فرعونا جبارا تسبب بآلام لأخيه الانسان بأكثر مما فعلته الفيروسات على تنوعها، كما صّيره نبيا او ملاكا عندما كان يختار خير البشرية. وحتى في الحالات ما بين الفرعون والنبي، كان من الممكن ان يكون فيلسوفا او عالما، او حتى مجرد انسان عادي له ماله وعليه ما عليه، يصيب ويخطئ، يُظلم ويظلم. ولكن استمرار الحياة يفيد بان الشر والفيروس كانا أضعف من إرادة الانسان الانسان، ولربما كانت شروط الحياة اقوى من مسببات الفناء.ففي حدود ما تقدمه المعرفة الحديثة وهي مكثفة لا يمكن لاحد ان يحيط بها، الا اننا لمسنا توجها نحو أنسنه الانسان عبر القرن الماضي. الا ان تكرار المحاولات لم ينجح الا بصورة نسبية جدا. فقد كانت الحرب الكونية / العالمية الأولى في العقد الثاني من القرن، وتلتها الحرب العالمية الثانية بعد عقدين تقريبا. وكان ما بينهما من ظهور أنظمة سياسية مستبدة، نتيجة للأولى ومقدمة للثانية، لذلك لم ينتصف القرن الا وكان الرعب هو المهيمن على المستقبل. فحين انهت القنابل النووية الحرب العالمية الثانية، وكانت خلفت أكثر من خمسين مليون قتيل، شعر العالم القوي المتغطرس ان الحرب ستؤدي الى الفناء.وهنا، كان اختيار البقاء هو الخيار الحتمي. وعلى الرغم من حدوث ما يزيد عن مائة وخمسين حربا او ازمة محدودة الا ان خيار البقاء كان اقوى. سواء كان عن طريق التنمية والبناء للمجتمعات الإنسانية على نحو يتناسب مع توزعها على الكرة الأرضية. ففي المحصلة حققت الكثير من المجتمعات مستويات من التنمية على الرغم من شدة التباين فيما بينها. فضلا عن ان هيكلا دوليا من المنظمات المتخصصة تم تأسيسه او جرى تفعيل ما كان مؤسسا منه سابقا. المهم، انه اصبح في العالم هيئات مشتركة تتواصل فيما بينها وبين الدول الحديثة والقديمة، وتقوم بنشاطات مختلفة تخدم الإنسانية جمعاء او هكذا يفترض. وعلى الرغم من بروز قوى ذات خصوصية وتهيمن على الدول الأضعف، الا ان ذلك لم يشكل خطرا داهما لا يمكن تجنبه، حيث كان التوافق على احتمالية البقاء أقوى من النوازع باتجاه تعميم الفناء.لقد سمح ذلك التوافق بانتشار النشاطات الإنسانية والاجتماعية، فما ان انتهى القرن او اوشك، حتى دخل العالم فيما يعرف بعصر "العولمة"، او لنقل الانفتاح والتداخل في النشاطات الإنسانية والتي أ ......
#فيروس
#أوقف
#العالم
#واحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747148
عبدالله نقرش : التوظيف السياسي للبيروقراطية في الاردن
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_نقرش تمهيد:تعني البيروقراطية النظام الاداري الذي ينتظم بشكل دائم ويقوم على أسس وهياكل محددة , من اجل صناعة قرار أو تنفيذه من قبل اداريين مؤهلين ومحترفين وليس من قبل ممثلين منتخبين.وعلى الرغم مما ينسب عادة من نقد للبيروقراطية , الا أنها توجد في كل الأنظمة السياسية وفي كل المنظمات العامة والخاصة , الوطنية والدولية. ويفترض أن تقوم على الكفاءة وتتمتع بمزايا المعرفة والسلطة والخبرة. ونظرا لدورها المركزي في الدولة الحديثة يعتقد بعض المفكرين السياسيين انها تشكل تهديدا لمبادىء الديمقراطية , ذلك انها تسيطر على المعلومات الحكومية بما يمكنها من توظيف السياسيين أو الضغط عليهم.و لهذا يطالب منظرو الشفافية الحكومية بضرورة وصول المواطنين الى المعلومات بسهولة, فضلا عن أن الادارة الديمقراطية ليست سهلة في الادارة البيروقراطية نتيجة لتعقيدات هياكلها و برمجت صلاحيات وحداتها . لهذه الاسباب وغيرها يعتقد النخبويون الديمقراطيون بضرورة تعيين الوظائف العليا من قبل السياسيين أو ايجاد وظائف مستشارين سياسيين في الادارات المختلفة . ذلك من أجل ضبط العملية الادارية في الدولة من قبل العملية السياسية حيث تعتبر العملية الاخيرة (السياسية) هي ضبط الضبوط في الدولة. وفي المحصلة , فان البيروقراطية هي " آلة الدولة" العاملة باستمرار والتي يمكنها أن تعزز الديمقراطية أو تنحو بالنظام الى نظام أوتوقراطي سلطوي خصوصا اذا قادتها حكومة غير منتخبة وغير مسؤولة.وعليه فان التاريخ السياسي والاداري للاردن , يشير بوضوح الى أن الجهاز الييروقراطي الاردني لعب دورا مهما في الحياة العامة, والسياسية منها خاصة , لا سيما بشأن توظيف البيروقراطية بديلا عن الديمقراطية.البيروقراطية كبديل عن الديمقراطية في الاردن: منذ البداية أثيرت حفيظة الاردنيين ازاء التوظيف في مؤسسات الدولة لغير الاردنيين , فمعظم أعضاء الحكومات في العشرينيات من القرن الماضي كانوا من غير الاردنيين اصلا. في حينها لم يكن التعليم منتشرا في الاردن و لم تكن هنالك تجارب سياسية أو ادارية متوفرة , فضلا عن أن ادارة الانتداب والامير كانوا أكثر حذرا في التعامل مع الاردنيين . وكان الامير ذاته باعتباره ممثلا للثورة العربية الكبرى ينحو للتعامل مع رجالات حزب الاستقلال العربي الذين قدموا الى الأردن بعد سقوط المملكة السورية في دمشق وغيرهم من العرب. اذا من حينه , أخذت الوظيفة العامة بعدا سياسيا , وكان لهذه الرؤية أثر بالغ على تطور نظام الحاكم وعلاقته بالشعب. الأمر الذي تم توظيفه دائما كشرط او لكسب الولاء للنظام" ووفقا لنظام توزيع الادوار والمكاسب" الذي تم العمل به منذ البداية و ما زال , أصبحت الوظيفة العامة مع الزمن هي المدخل للمشاركة في الحياة العامة وصناعة القرار السياسي . ولما كانت الدولة تفتقر الى الموارد الكافية وتعتمد على المساعدات الخارجية , اعتمدت على التوظيف الحكومي بمختلف مؤسساتها الناشئة كموضوع لأداء الأدوار وتقسيم المغانم . واعتبر العمل في ادارة الدولة ميزة بحد ذاته ,لا سيما في المواقع العليا . وبهذا استقر منذ البداية على أن تكون الدولة هي مؤسسة الاستخدام الأولى والاكبر والاهم. وقد وفر تنامي مؤسسات الادارة والجيش فرصا واسعة وكثيرة للمؤهلين لخدمة دولتهم واكتساب رزقهم وبالطبع كان ذلك كله على حساب امكانية الاندماج والمشاركة في الحياة السياسية وصناعة القرار , سواء كانت من اختصاص ادارة الانتداب أو من اختصاص الامير. و بقي الامر كذلك حتى بعد ان توحدت الضفتان الشرقية و الغربية من الاردن . الامر الذي ه ......
#التوظيف
#السياسي
#للبيروقراطية
#الاردن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749841