الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال الحريري : حرب عسكرية متوقعة بين دولتين نوويتين
#الحوار_المتمدن
#طلال_الحريري حرب عسكرية مرتقبة بين دولتين نوويتين!!!اصبحت فكرة الحرب الأمريكية الصينية بالرؤية التقليدية( الحرب العسكرية المباشرة) تتصدر الرؤى التحليلية في الآونة الأخيرة وبالحقيقة فأن كُل ما نسمع به من تحليلات حول حرب عسكرية امريكية_صينية محض من الخيال واللاواقعية التي تنتجها عقول ماتزال عائمة في بركة الحرب الباردة ولا تُدرك الزمن والمتغيرات الأستراتيجية ولا تعي الواقع! هذه العقول تظهر على شكل محللين ينظرون الى روسيا كإتحاد سوفييتي جديد، وايران كقوة عالمية، والصين كحاكم جديد للعالم! بهذا المنطق الثمل بالتخريف والمُخمّر بنظريات نهاية امريكا يتحدثون دون ادنى مسؤولية تجاه التخصص والواقعية واحترام الرأي العام( صناعة الوهم وتجهيل الشعوب)!!!السؤال: هل هذه الحرب حقيقة؟ وهل ستندلع حقا بهذا الشكل المتوقع؟ الجواب: لا، ولايمكن حدوث هكذا نوع من الحرب(عسكرية مباشرة) بين دولتين نوويتين في ظل نظام دولي غير مستقر وازمات بدأت تجُر العالم الى اللاعقلانية والتطرف في المواقف وتفضيل حافة الهاوية على مساحة التفاهمات العقلانية.لماذا؟ اولا. من حيث النتائج الإستراتيجية والجيوسياسية وبمقياس الربح والخسارة لا يمكن ان تحدث حرب بين دولتين نوويتين بغض النظر عن مستوى تطور السلاح النووي كمقياس له اهمية استراتيجية لأن النتيجة ستكون خسارة لكلا الطرفين وبالتالي حرب صفرية ونتائج صفرية بلا انتصار ولا ادنى درجة للربح( حرب اسلحة الدمار الشامل ومبدأ الرد برؤية الضربتين الأولى والثانية وبمقاس الزمن والنتائج.)ثانيا. اميركا تخوض حرب تكتيكية مع الصين وتملُك أدوات اكثر فاعلية واعمق من حيث التأثير والنتائج( الحصار التكنولوجي، الحصار الإقتصادي، تدويل حقوق الأقليات). لقد حققت اميركا نتائج ممتازة في هذه الحرب التي فُصلت بطريقة دقيقة لمواجهة الطموحات الصينية المخالفة لكل القيم والضوابط الدولية بالمعايير الاقتصادية والتكنولوجية والإنسانية كافة، ومن هذا المقياس ( من حيث النتائج) اميركا ليست بحاجة الى حرب عسكرية سواء كانت تقليدية ام على الطريقة التكنومعلوماتية( حرب الجيل الخامس العسكرية الأكثر تقدما).ثالثاً. اميركا تُدرك تفوقها العسكري في الكم والنوع والتقنية على الصين وليست بحاجة الى تجربة معروفة النتائج وان كانت حرب شاملة، كما أن من المهم معرفة نقطة مهمة جدا وهي ان السلاح النووي الصيني يُصنف كسلاح نووي تقليدي بينما الإحتياطي النووي الأكبر في اميركا وصل الى مرحلة من التقنية والتطوير لا حدود لها من حيث المساحة والتدمير والسرعة وبالمحصلة لن تجرؤ الصين على حرب بهذا المستوى من الخطر. رابعا. السلاح النووي بصفته سلاح دمار شامل اصبح سلاحا للردع اكثر من كونه سلاحا للإستخدام وسبب ذلك تم توضيحه في النقطة الأولى( تشابه النتائج وانعدام حالة النصر).رابعا. تعاني الصين من مشاكل قومية وإثنية_عرقية (إنفصالية) كانت ومازالت اقوى الوسائل التي تستخدمها اميركا لتحجيم دورها ومواقفها( معضلة استقلال تايوان الحليف الأقدم لواشنطن، ازمة الحكم الذاتي في التبتت والرغبة في الإنفصال، ازمة الإيغور كأقلية دينية تُمارس بحقها جرائم ضد الإنسانية).جزء كبير من هذه المشاكل اثرت ومازالت على الصين الشعبية على المستويين الدولي والوطني وبالتالي فأن الدول غير المسيطرة على وحدتها الوطنية تُصنف كدول استبدادية قابلة للتفكك والأنهيار بمجرد أن تتحول القضايا الإثنية الى ملف دولي خاضع للأطر والقوانين الدولية. هذا هو الواقع بالنسبة لدولة الصين الشعبية التي تُحكم برؤية الشيوعية المتطرفة سياسيا وقوميا وتسيطر على شعبها بالقوة وو ......
#عسكرية
#متوقعة
#دولتين
#نوويتين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675344
ناهض رسمى الرفاتى : دولة واحدة مع دولتين تركيا أذربيجان
#الحوار_المتمدن
#ناهض_رسمى_الرفاتى عميقةهى أبعاد مشكلة القوقاز (أرمينيا,أذربيجان,جورجيا) بعد انتهاء الحرب الباردة وتفكك الإتحادالسوفيتى سابقا تقودنا في كل مرة يحتدم فيها الصراع الى اعادة قراءة التاريخ والى أسباب النزاع ومدى تدخلات الأطراف في هذا الصراع لكن العلاقة مختلفة بعض الشئ بخصوص العلاقة بين اذربيجان وتركيا ولا حاجة لكثير من التحليل حتى نقرأ ما بين السطور فتركيا أول دولة تعترف بأذربيجان عام 1991 حين أعلنت استقلالها في 30/8/1991 , وفى 14/1/1992 أعلن عن العلاقات الدبلوماسية و تم ترقية القنصيلية في باكو الى مستوى سفارة , تبع ذلك اتفاقا على انشاء مجلس تعاون استراتيجى رفيع المستوى ومتعدد الأوجه , ولم تتوانى تركيا لحظة عن دعم أذربيجان في نزاع اقليم ناغورنوكاراباخ في اطار وحدة 1لأراضى الإذربيجانية .أذربيجان التى تقع جنوب القوقاز لديها موارد طبيعية ضخمة استطاعت أن تندمج من خلال اقتصاد السوق في الإقتصادالعالمى من خلال التعاون مع الشريك القوى تركيا التى تتطلع الى أن يكون لها دور اقليمى في الساحة الدولية بقوتها الإقتصادية الذاتية أو من خلال شركائها التجاريين فهى تعتبر نفسها ممر للطاقة نحو أوربا وتستثمر في أذربيجان في انابيب الغاز الطبيعى العابر للأناضول ويصل حجم التبادل التجارى الى 2 مليار --$-- عام 2019 حصة تركيا من صادرتها الى أكثر من 1.5 مليار % تقريبا .في الأزمة الناشئة حاليا سقط مقولة تركيا صفر المشاكل في الداخل صفر المشاكل في الخارج فمنذ عقد تقريبا أصبح نهج تركيا في التعامل مع الملفات السياسية والإقتصادية بين أزير الرصاص , فاذربيجان المنطقة العازلة فترة الحرب الباردة اليوم هى بلد متقدم يتوجه اليه الكثيرين طمعا في موارده وأرضه ومقدراته واردوغان من الطلقة الأولى كان جاهزا للاختبار بصوت أجش للزعيم سمعه كل الإقليم , فهل تتغير قوات اللعبة وتدخل تركيا حربا لحماية مصالحها الإقتصادية , هل هى من خططت لاشعال هذا النزاع؟ هل بداية الصعود الإقتصادى لتركيا سوف تنهكه الحروب أم تدفع به للفضاء لتكون رجوع تركيا بعد مئة عام رجوع الزعامة والقوه والاقتصاد . ......
#دولة
#واحدة
#دولتين
#تركيا
#أذربيجان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693778
نهاد ابو غوش : لا دولة ولا دولتين... بل إسرائيل الكبرى
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش يتواصل النقاش بين النخب الفلسطينية عن خيار الدولة الواحدة أو الدولتين، الخيار الأول، والذي هو في حقيقته مجرد رغبة وليس برنامجا نضاليا، هو دولة واحدة على جميع أراضي فلسطين التاريخية يعيش فيها الجميع عربا ويهودا ضمن حقوق وواجبات متساوية، أما الخيار الثاني فهو حل الدولة الفلسطينية المستقة على الأراضي المحتلة بعدوان 1967، والبعض يسمي هذا الحل "حل الدولتين" أو "دولتين لشعبين" بكل ما ينطوي عليه هذا الاسم من مخاطر حرمان الفلسطينيين المقيمين في الاراضي المحتلة عام 1948 من حقوقهم المدنية والسياسية، فما دام الحديث عن دولتين لشعبين، واحدة لليهود الإسرائيليين والثانية للفلسطينيين العرب، فما الذي يرجوه فلسطينيو ال 48 ، الذين بقوا في وطنهم وفرضت عليهم الجنسية الاسرائيلية، من حقوق في دولة ليست دولتهم ولا هي لهم؟ولنتفق تسهيلا للنقاش أن حل الدولتين هو الحل الذي يفضي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة كاملة السيادة بعاصمتها القدس على جميع الأراضي المحتلة في عدوان 1967، وهذا الحل هو تجسيد لحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، ولا يتناقض بل يتكامل مع حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي شردوا منها خلال النكبة الكبرى العام 1948.ترى كثير من الأطراف أن اسرائيل دمرت حل الدولتينن ولم تبق أية فرصة واقعية لقيام دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة، من خلال زرع الأراضي الفلسطينية المحتلة بالمستوطنات التي زاد عددها عن 250 مستوطنة غير عشرات البؤر الاستيطانية غير الثابتة، ويسكن في هذه المستوطنات نحو 750 ألف مستوطن بينهم نصف مليون في مستوطنات الضفة وربع مليون في القدس الشرقية المحتلة عام 1967.يميل بعض السياسيين والكتاب إلى الاعتقاد ان حل الدولتين (دولة بحدود العام 1967) هو حل انهزامي يمثل استسلاما كاملا للمشروع الصهيوني، وموافقة على احتلاله 77 في المائة من أراضي فلسطين التاريخية، وهم يتناسون أن المؤسسات الاسرائيلية الحاكمة قاومت هذا الحل بكل ما تملك من إمكانيات وخطط وبرامج وقهر، وأن هذا الحل لا يمكن لحد ان يقدمه للفلسطينيين على طبق من فضة ولا نظير تنازلات سياسية جوهرية، بل هو برنامج نضالي شاق يتطلب تعبئة كل طاقات الشعب وإمكانيات فصائله وقواه الاجتماعية وتجمعاته في الوطن والخارج، وعبر كل اشكال النضال المقاوم والجماهيري والسياسي والدبلوماسي والقانوني، محصلة هذا النضال الطويل هي التي يمكن ان تفضي إلى تعديل موازين القوى لصالح الشعب الفلسطيني، وبالتالي انتزاع الحق في قيام الدولة المستقلة كثمرة لهذا النضال وليس أعطية أو هبة من احد.قيام دولة فلسطينية على حدود العام 1967 هي خطوة هائلة وملموسة ومسنودة بقرارات لا حصر لها من الشرعية الدولية، كما أنها تستند إلى واقع سكاني يعيشه الشعب الفلسطيني بملايينه الخمسة في الضفة الغربية بما فيها القدس وقطاع غزة، (بخلاف نحو مليون وسبعمائة الف في الداخل المحتل عام 1948) ، وهي بذلك خطوة تضع الشعب الفلسطيني وكل الذين يعيشون على أرض فلسطين على عتبة الحل التاريخي المنشود المتمثل بدولة ديمقراطية علمانية واحدة يعيش فيها الجميع بحقوق وواجبات متساوية.أما طرح خيار الدولة الواحدة الآن فهو خيار طوباوي حالم في أحسن الأحوال، وخيار هروبي في الواقع لأنه يعفي أصحابه من مهمة التصدي لمشكلات الحركة الوطنية وتعثر برنامج نضالها وانقسامها وازماتها الداخلية المحتدمة التي تسهل على الأعداء فعل ما يريدون.قيادة المشروع الصهيوني ليست مع حل الدولتين ولا مع حل الدولة والواحدة، بل هي مع حل "إسرائيل الكبرى" القئم على ضم أكبر مساحات ممكنة من ا ......
#دولة
#دولتين...
#إسرائيل
#الكبرى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733629