الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : المرأة المضطربة في رواية -الغربان والمسوح البيض- منى جبور
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري المرأة المضطربة في رواية "الغربان والمسوح البيض"منى جبورما يحسب للرواية أن كاتبتها امرأة، وغادرت الحياة وهي في بداية شبابها وعطائها، 1943 – 1964، بمعنى أننا امام موهبة شابة، كان يمكن أن تكون طفرة في عالم الرواية العربية والعالمية لو قدر لها أن تبقى، تم نشرت الرواية بعد رحيها بعامين، في عام 1966، وبالتأكيد فإن كتابتها كانت قبل هذا التاريخ، وهذا يشير إلى الطاقة الابداعية التي تمتلكها "منى جبور" وقدرتها على الدخول إلى أعماق المرأة. أجزم أن هذه الرواية تعد من أهم الروايات التي تتناول الحالة النفسية للمرأة العربية، فشخصية "كوثر" تعاني من عقدة اللون الأبيض عند النساء الأخريات، وتجد نفسها (بشعة) وليست جميلة، وهذا ما جعلها تقوم بعلاقة (سحاق) مع سلوى، من هنا نجد العنوان: "الغربان والمسوح البيض" متناسب مع مضمون وفكرة الرواية، يدخل "هشام" الأحداث، ويستطيع أن (يثير) مفهوم الحياة عند "كوثر" ويجعلها (تفرغ) ما فيها من ضغط، من خلال تفهمه لرسوماتها ولوحاتها، يقيم معها علاقة (حب) ويقنعها بأن تكون زوجته.ضمن هذه الفكرة تجري أحداث الرواية، لكن التفاصيل التي تحدثنا عنها "كوثر" الراوية الأساسية للأحدث، تظهر مقدرتها على إبداء ما فيها من مشاعر، وتكشف العديد من سلوكها واضطرابها، وهذا ما يجعل الرواية استثنائية، سأحاول تقديم صورة مبسطة عن (الحالة) التي تعانيها "كوثر" معتمدا على شواهد مما جاء في "الغربان والمسوح البيض".عقدة كوثرعقدتها تكمن في (عادية) شكلها وسمارها، فتتحدث عن (بشاعتها) في أكثر من موضع: "أنصت لضجيج وهم: ما أبشعك ما أبشعك، ...أنا بحاجة للصقيع، والموت" ص9، هذه العبارة ترددها "كوثر" في أكثر من موضع، وهذا يكشف (العقدة) التي تعانيها، والتي تكمن في عدم جمالها و (عادية) شكلها.وعندما يُريها "زميلاها "فؤاد" رسم خطيبته، تتأكد أنها ليست كباقي النساء الجميلات: "... وأنا أي رجل يرضى بحمل رأسي، أي رجل؟، أي رجل" ص13، وهنا تتنامى عقدة كوثر، فالنساء الأخريات يقمن علاقات حب مع الرجال، وهي لا تجد من يلتفت إليها.وتحدثنا أكثر عن (بشاعتها): "...وأركض... واتحسس بثور وجهي، كأنها تتفتح وتتفجر وأركض.. ورائي خيالات مرعبة وتكربني وأفر منها، ورائي حطام المرآة وصوت فؤاد وقهقهة الخطيبة" ص20، هنا تتفاقم ازمتها، بحيث تعيش حالة من (الوهم)، تنعكس على سلوكها في الاماكن العامة، وعلى تعاملها مع الآخرين، وعلى نظرتها/رؤيتها لنفسها/لجسدها.في بداية تعرفها على "هشام" تقارن نفسها بالشقراوات: " وفجأة تفتحت عيناي على أشياء كثيرة، على صورة الشقراء التي كانت عند هشام أمس" ص66، فالمرأة تبقى امرأة وتحاج إلى من يهتم بها كأنثى، تحتاج إلى رجل يعطينا الحب والاهتمام، تحتاج إليه عاطفيا وجسديا، لكن (امكانيات) "كوثر" الجمالية، لا تلبي طموحها في تحقيق هذا المطلب/الحاجة.وعقدة اللون تبقى مؤثرة سلبا عليها، حتى بعد أن تتطور علاقتها بهشام: "ـ والأخريات.. كم امرأة لك.. كم شقراء" ص81، وهذا يشير إلى أنها تفتقد إلى بشرة جذابة، مما يجعلها (تشك) بأنها امرأة تمتلك ميزات/أشياء تفتقدها النساء الأخريات، فقدرتها على الابداع والرسم، لم يعطيها الثقة الكافية لتتحرر من عقدتها. لكن "كوثر" لا تثق بجسدها/بجمالها، فعندما يصارحها "هشام" بإعجابه ورغبته بها، تريد عليه: " ـ أنا غريبة.ـ أنت جبانة تهربين وتتسترين بوهم كبير.ـ أنا غريبة.ـ أنت جبانة وجبانة فقط.ـ ولأنني غريبة وجبانة أريدك يا هشام أن تمضي" ص77ـ رغم أنها وجدت من يهتم بها ويعطيها ما تحتاجه كأنثى ......
#المرأة
#المضطربة
#رواية
#-الغربان
#والمسوح
#البيض-
#جبور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678707
عبد الحسين شعبان : مع الدكتور جورج جبور: حين يكون المفكّر رجل دولة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان I تمهيد فاجأني الدكتور جورج جبور المستشار السابق للرئيس حافظ الأسد والمفكر وصاحب المبادرات والمشاريع الحقوقية المتنوّعة، حين أهداني كتابه الأخير " مذكرات إلى رئيس مجلس الوزراء السوري 1990-1998" مذيّلاً بالإهداء التالي " الصديق العزيز القديم المفكر الدكتور عبد الحسين شعبان حفظه الله: يكتسب هذا الكتاب أهمية إضافية، لأنه يدعم ترشيحك لجائزة نوبل للسلام"، وكما قال أن واحداً من أصقاع الدنيا البعيدة طلب تأييده للحصول على جائزة نوبل، ولكن شتّان بين من يطلب الولاية وبين من يرشحه آخرون وهو معرض عنها، كما يقول. وكان الوزير د. عصام نعمان وسماحة الشيخ حسين شحادة ود جورج جبور وبحماسة من الكاتب والباحث سركيس أبو زيد قد أعلنوا عن ترشيحي لجائزة نوبل للسلام على هامش ندوة ناقشت كتابي " الإمام الحسني البغدادي - مقاربات في سسيولوجيا الدين والتديّن" التأمت في بيروت (منتدى تحولات - مركز الألف)، وذلك تقديراً لجهودي في مجال الدفاع عن الحقوق والحريات ونشر ثقافة التسامح والسلم واللّاعنف وقيم حقوق الإنسان والديمقراطية في العالم العربي وعلى الصعيد العالمي، وظلّ سركيس أبو زيد يلاحقني بضرورة تشكيل لجنة لاستكمال المستلزمات الضرورية وتأمين الشروط الفنية للتقدّم لنيل الجائزة، وكان آخرها اللقاء في إهدن، حيث طلب خريطة طريق للتحرّك بمعزل عني وعن تحفّظي على الفكرة ذاتها والجائزة ككل، لأسباب موضوعية وذاتية. ولعلّ هذا الاستطراد لإهداء جبور له علاقة بالفقرة التي دوّنها كإهداء للكتاب الذي أقوم بتقريظه، وقد سبق أن قدمت مطالعة استذكارية عنه عند تكريمه في بيروت لبلوغه الثمانين بكلمة عنونتها : جورج جبور : دخل القصر الجمهوري بكتاب وخرج منه بكتاب، وهي قصة لها دلالاتها، خصوصاً وأن شخصاً مثله يمتلك مؤهلات عديدة ولغات عديدة ومنتج أفكار وصاحب مبادرات ومشاريع كثيرة وكتب متنوّعة حاول أن يضخّها من خلال الدولة وهو ما يستحق الوقوف عنده والبحث فيه كوسيلة لخدمة وطنه وأمته، وحسناً فعل بنشره هذا الكتاب الذي احتوى مذكرات رسمية بينه وبين رئيس الوزراء وعدد من الجهات الدولية والإقليمية، تلك التي تعكس حرصه من جهة وتنظيمه من جهة ثانية ودقته من جهة ثالثة ورغبته في إطلاع القارئ على مسارات الدولة من أعلى مستوياتها من جهة رابعة. ارتبطت مع جورج جبور بصداقة خاصة أساسها الكتب، وزمالة متميزة مظلتها الفكر، ورفقة حميمة أفقها مشاريع ومبادرات، وصحبة متواصلة عنوانها الكلمة، ولعلّ تلك أجمل الصداقات وأوثقها وأعزّ الزمالات وأرقاها، وأفضل الرفقات وأعمقها، خصوصاً بالتكامل والتفاعل وليس بالمنافسة والتفاضل، لاسيّما إذا اتّسمت بمودّة واحترام وعلاقة عائلية مديدة، وكم ظلّت والدتي نجاة شعبان تتذكّر حين عاشت بالشام لبضعة أشهر قبل أن استقدمها إلى لندن، عدد المرّات التي اتصل بها ليسأل عن أحوالها وأحوال من معها (أختي سميرة وزوجها وأولادها) والمرّات التي زارهم فيها وصندوق التفاح الذي حمله إليهم في حي المزّة - الشيخ سعد حيث بقي المنزل بعهدتي لأكثر من 17 عاماً حتى بعد مغادرتي دمشق لسنوات عديدة. قال لي جبور مرّة في أواخر الثمانينات ليس بالضرورة أن ننجح أنا وأنت، فأنا حاولت أن أبث فكري من خلال الدولة ومؤسساتها وأنت حاولت أن تضخ فكرك من خارجها وفي نقدها، وإنْ كانت الدولة صماء أحياناً، وكان جوابي إن كل شيء يحصل بالتراكم حتى وإن كان ببطء شديد وغير منظور غالباً، لكن التأثير والتغيير يحتاج إلى تنوير دائم وتواصل وتدرّج وزمن وهو ما أصبحت أميل إليه أكثر من السابق .II صورة المفكر جورج جبور ليس مفكراً متعالياً ي ......
#الدكتور
#جورج
#جبور:
#يكون
#المفكّر
#دولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692074
زهير دعيم : أبا جبّور عذرًا لا أجد الكلمات
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم " كلمات غداة المشاركة في احياء ذكراك العطرة " ماذا أكتب وماذا أقول ؟ ماذا أخطّ والقلم ينخرس والحروف تتلعثم وتأبى الإنصياع ، كيف لا ؟!!! والمقصود هو علم ابن علم وزيتونة شامخة تعانق جذورها الشّمَم وتترسّخ في تُربة الأمجاد. غرّد الانسانية أغرودة عمر ، وكتبها على جبين المجد قصيدة عصماء ، ورصّع جبين الشّرق بمحبّةٍ فاقت الحدود والآماد تعلّمها من ربّ الحياة والوجود. لا بُدّ وأنكم قد عرفتموه ، فهل يخفى القمر ؟!!! إنّه الاستاذ الذي انتقل عنّا الى الامجاد قبل اشهر قليلة الياس جبّور ، ورجل المجتمع الأول، والكاتب المُبدع وابن الأصالة المُتجذّرة في تربة الشرق. إنه ابن شفاعمرو ؛ شفاعمرو الخال الجميل على خدّ الجليل ... عرفته استاذًا يفيض هيبة ووقارًا يوم عملت مُدرّسًا في مدرسة طمرا " أ " عام 1975- 76 وكان مُدرّسًا في ثانوية طمرة يدرّس اللغة الانجليزيّة .كنّا نلتقي بقرب صيدلية ابن عبلّين آنذاك الصّيدليّ ابراهيم حبيب خوري فنتجاذب أطراف الحديث ... شدّني وقتها وأسرني بانسانيته الجميلة وعذب حروفه واتزانه الذي فاق الحدود ... شدّني وأنا الشّاب الصغير فرحت انتظر لقياه بلهفة، واروح أراه بعين الماضي الجميل وهو يُدرّس في ثانوية عبلّين التي كان أحد مؤسّسيها ، فندمت لأني لم أدرسْ على يديه. وافترقنا ، ولكننا لم نفترق، فتابعته من بعيد وهو يزرع السّلام في المجتمع ، ويغرس المحبّة في القلوب ، والامجاد في السّطور ، فتراه في لجان الصّلح مِقدامًا ، وفي عمل الخير قيدومًا، وفي الأدب علمًا يُشار اليه بالبنان ..لقد أرّخ شفاعمرو وأحبّها كما أبيه المرحوم جبّور جبّور الرئيس الثّاني لمدينة شفاعمرو. استاذنا الغالي الياس : روحك الجميلة ما زالت ترفرف في فضاءا تنا ، وتهمس فوق روابينا همسات الوجد ..استاذنا الكبير : عطر وجودك ما زال يفوح فيملأ الاجواء اريجًا وشذىً وبقايا من حنين.استاذنا أبا جبّور الذي لا ولن يغيب...نمّ قرير العين ، فقد تركتَ في العرينِ أشبالًا تعشق مثلك القمم والمحبة وبثّ السّلام والوِفاقَ في كلّ القلوب ، وتزرع البِّرّ دونما ان تنتظر أجرًا.. لروحك استاذنا الكبير سلام الله.. ......
#جبّور
#عذرًا
#الكلمات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722714
بوسي الجمسي : حوار مع المطرب اللبناني ريمون جبور
#الحوار_المتمدن
#بوسي_الجمسي (حوار صحفي خاص مع المطرب اللبناني المثير للجدل ريمون ميلاد جبّور)موهبة غنائية نادرة جدا، تخطى الصعاب حتى صنع قصة نجاح ذهبية أهداها لوطنه الحبيب بيروت، نسج ريمون من رماد أنات الحرب نغمات بحر تشبه شمس بلاده إلا أفولها، فدعونا نتعرف على قصة كفاحه.متى وكيف اكتشف موهبتك؟_اكتشفت موهبتي منذ الصغر، كان عمري حوالي خمس سنين حينما كنت أردد التراتيل والترانيم في الكنيسة وفي كورس المدرسة وبدأت أنمي الموهبة من خلال الاستماع للقطع الموسيقية ومرافقتها بالغناء.أين نشأت في لبنان وكيف أثرت الحرب على مشوار نجاحك؟_أنا من سكان بيروت منطقة اسمها تحويطة النهر وتابعة لقضاء بعبدا. ولدتُ وترعرت في الحرب وتحت أصوات القذائف طبعا كانت طفولة فيها خوف ورعب، وبعدها عشنا الحرب المعيشية والاقتصادية حتى يومنا هذا، الموضوع أثر على حياة كل اللبنانيين ولكن دوما الجميل بالفن أنه يقدر على جعل المأساة نافذة أمل ولهذا هناك علاج للأمراض نفسية بالموسيقى والفن.من دعم موهبتك؟_تلقيت الدعم من أستاذة الموسيقى في سن الطفولة وطبعا من الأهل على الرغم من الانتقاد البناء الذي كانوا يوجهونه إليّ... عائلتي بأغلبيتها تتضمن أصواتة جميلة وخصوصا الوالدة فكنت أتلقى الدعم والانتقاد معا للتحسين من الاداء ولاحقا تلقيت الدعم من الأصدقاء والناس الذين كانوا يسمعون الترانيم في الكنيسة وأيضا حين التحقت بالمعهد العالي للموسيقى تلقيت الدعم من أغلب الأساتذة... ولغاية اليوم لم يحاول أحد تحطيمي وهذه أعتبرها نعمة من الرب.ما هي الانتقادات التي تعرضت لها؟_الانتقاد الأكبر الذي تعرضت له كان بالنسبة لنوعية صوتي "كونترتينور" وهي فصيلة نادرة نوعا ما خاصة في الشرق لأنها حنجرة رجل قادرة على تأدية الطبقات النسائية وهذا أمر غير مألوف في الشرق فعادة يكون الانتقاد أن الأداء يشبه أداء النساء ولكني أعتبر هذا الانتقاد بمثابة مديح لأني أحب صوتي وأحب موهبتي ولا أنزعج من طبيعة صوتي. تلقيت نصائح من أساتذة المعهد عن كيفية تطوير الأداء وتحسين اللفظ والنفس والتمارين ونحن على السكة الصحيحة إن شاء الرب.احكي لنا عن أصعب وأسعد لحظة مررت بها؟_على المستوى التعليمي أصعب لحظة كانت حين قدمت في الامتحان وخذلني صوتي وكانت علامتي مخيبة للآمال. أحلى لحظة كانت حين اختارتني أستاذتي بين التلاميذ حتى أشارك معها في عمل فني وكان التحدي أن أغني في المسرح دون استعمال ميكروفون ونجحت نشكر ربنا.أما في الحياة فطبعا أسعد لحظات هي لحظات الحب والإيمان وأتعس اللحظات هي التعرض للتنمر أو الإهانة وفقدان شخص عزيز على القلب.يقال أن من لديه ذكاء موسيقي يستطيع كتابة الشعر، فهل حاولت كتابة قصيدة من قبل؟_سؤال جميل جدا؛ فعلا أحيانا الموسيقى تدفع الإنسان لكتابة الشعر أو الكلام الجميل، كان لدي تجربة وحيدة في هذا المجال حينما سمعت موسيقى أثرت كثيرا في قلبي وكتبت على وزنها ترنيمة عام &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;-م.غنيت للحب وتراقصت على ترانيمه لكن هل وجدته في رحلتك الشاقة؟_طبعا الحياة من دون حب لا طعم لها، اختبرت الحب طبعا وكانت أسعد لحظات حياتي ولكن لم يكن هناك استمرارية فالحب وحده لا يكفي. من هو مثلك الأعلى؟_مثلي الأعلى في الحياة ككل هو الرب يسوع المسيح وأما في البشر أتأثر بشخصية وشخص السيدة فيروز والسيدة ماجدة الرومي وأحب شخصية الأم تريزا "حبيبة الفقراء والغلابة" على الطريقة المصرية.ما رأيك في المشهد الفني المعاصر؟_الحياة دائما في تطور مستمر وهناك أعمال جميلة جدا وأصوات جميلة ومواهب رائعة في أيامن ......
#حوار
#المطرب
#اللبناني
#ريمون
#جبور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769152