الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد احمد الزاملي : المساواة أمام القانون تقضي على روح الكراهية والإرهاب
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي في حال وجود تمييز متواصل يخلق ويُعمِّق طيلة الوقت فجوات اجتماعية هائلة بين مجموعات مختلفة في المجتمع ، من المهم أن نستخدم عندها مصطلحات : تمييز خفي في المجتمع، والحديث عن التمييز المؤسساتي كنوع من التمييز العلني في المجتمع. مصطلح آخر هو فجوات اجتماعية. أي أن المعاملة المغايرة لا تشكل دائما مساسا محظورا بالمساواة، إذا كانت هذه المعاملة ناجمة عن عامل موضوعي، يكون المَس بالمساواة، عندها، مباحاً. تكون المعاملة المغايرة في بعض الحالات ضرورية من أجل تكريس المساواة. فعلى سبيل المثال إعطاء تمديد في وقت الامتحان لطالب يعاني صعوبات تعليمية يشكّل تحقيقا للحق في المساواة. على الرغم من أننا أمام معاملة مغايرة تختلف عن معاملة الطالب العادي. وإن إعطاء معاملة متساوية يصبح في هذه الحالة بالذات مساً بالطالب الذي يعاني صعوبات تعليمية. على المستوى الاجتماعي، فإن المعاملة المساوية لمجموعات مختلفة عبر تجاهل الفجوات لنقطة الانطلاق لدى كل منها، قد يقود إلى تمييز غير مبرر. فالقانون يلزم الشركات العامة بتكريس مواقع للنساء في مجالس الإدارة كخطوة في سياق التمييز المصحح الذي يهدف إلى تحقيق مساواة بين الرجال والنساء في الدولة. وهناك من الجرائم تستخدم فيها القوة ويفضي ذلك الى الرعب والخوف ومع ذلك لاتعتبر جريمة ارهابية انما تنطبق عليها اوصاف جريمة اخرى كالاعتداء المسلح وغير المبرر الذي تقوم به دولة ضد دولة اخرى وما يتضمنه الاعتداء من قتل واستعمال لمختلف انواع الاسلحة وما ينجم عنه من بث الرعب والخوف في نفوس ابناء الدولة المعتدى عليها.هذه الاعمال وان تشابهت مع الارهاب في الوسائل والنتائج الاّ ان المشرع الدولي اعتبرها جريمة مستقلة تمثل عمل غير مشروع يفترض ايقاع الجزاء على الدولة المعتدية واطلق على هذه الاعمال (العدوان).اضافة لوجود اعمال يستخدم فيها العنف لتحقيق اهداف سياسية الاّ ان الشرائع الدولية قد اقرت هذه الاعمال كالكفاح المسلح لتقرير المصير والدفاع عن استقلال البلاد سواءً كان ذلك بدافع من حكومة البلد المحتل اوبدافع الوطنية للشعب المحتل.تعد حقوق الانسان من المواضيع المهمة والحيوية في المجتمعات الانسانية التي فيها انظمة حكم ديمقراطية قائمة على احترام القانون والتعددية السياسية ونظام المؤسسات الدستورية. ذلك لان للانسان قيمة عليا في المجتمع وتسخّر كل الامكانيات لراحته .وتزداد هذه الاهمية في العالم يوما بعد يوم حتى اصبح مقياس رقي الشعوب والدول في مدى الاحترام الطوعي للقانون والالتزام بهذه الحقوق وفي توفير سبل الحياة والاحترام للبشر. واصبحت مسألة وجود الاحترام لحقوق الانسان في الواقع العملي قضية مهمة تتابعها الاطراف الحكومية وغير الحكومية والمنظمات الدولية ونشأت المحاكم المتخصصة في العديد من الدول وبخاصة في اوروبا لهذا الغرض ,بسبب الانتهاكات البليغة لحقوق الانسان واهدارها من مختلف الانظمة السياسية وبخاصة المستبدة منها حيث اصبح عدد البشر الذين يعانون من هذه الانتهاكات حوالي25 مليون نسمة بفعل الحروب والاستبداد والظلم من الانظمة الديكتاتورية التي لم تحترم التزاماتها القانونية حتى ان البعض من هذه الدول صارت معروفة بسجلها السيء في ميدان اهدار حقوق الانسان.(1) ولاشك ان وضع حقوق الانسان في ظل النزاعات المسلحة والاحتلال والصراعات الداخلية تتدهور بصورة كبيرة ويصبح من الصعب الزام الاطراف باحترام المعايير الدولية خاصة في المناطق التي يحصل فيها التطهير العرقي اوالتمييز الطائفي اوالاقليمي اوالقبلي اوالصراع على النفوذ(2). وحقوق الانسان هي التي تثبت للبشر ......
#المساواة
#أمام
#القانون
#تقضي
#الكراهية
#والإرهاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723354
اسكندر أمبروز : كيف يمكن للأديان أن تقضي على البشرية.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز أخطار الأديان كثيرة , وأهمها والتي نلحظها بشكل دائم في مجتمعاتنا المغيّبة هي الأمراض الاجتماعية والعقلية التي تتسبب بها , سواء أكان المرض مصدره الاسلام أم غيره...وهذه الأمور أدّت الى مقتل الآلاف وتشريد الملايين وتدمير دول بأكملها كما نعلم من مثال سوريا والعراق وأفغانستان وليبيا...الخ.ولكن الخطر المحدق الحقيقي , الذي قد يقضي على البشرية بشكل شبه كامل وخلال أشهر قليلة , والذي سيكون حتماً بسبب الأديان , هو خطر حرب نووية بين باكستان والهند !ففي محاضرة له على منصة Ted قال بروفيسور الطاقة النووية براين تون أن الهند وباكستان دول نووية تمتلك بضعة مئات من القنابل النووية المتوسطة والصغيرة , ومع هذا العدد المحدود من تلك القنابل , فإن اندلعت حرب نووية بين باكستان والهند فإن الغبار النووي الناتج عن تلك القنابل سيغطي 90% من الكرة الأرضية , قاضياً على مليارات البشر خلال أسابيع وأشهر معدودة !وهذا كلّه منطقي وممكن , حيث أن إدارة كل من باكستان والهند اليوم هي ادارات وحكومات دينيّة متزمّتة تنتظر بفارغ الصبر القضاء على الطرف الآخر , ومع أن الشعب الهندي والباكستاني يشتركون بأمور عديدة كالثقافة والعرق واللغة...وكأنهم شعب واحد... إلّا أن الدين يفرّقهم بصورة بشعة وحيوانيّة فظيعة.حيث اندلعت حروب سابقة بين البلدين , وهي التجربة التي اذا تكررت في ظل الأسلحة النووية , ستؤدي الى خراب العالم بأسره. فالتزمت الديني والتعصب في إدارة مودي في الهند , والادارة الداعشية في باكستان , هي تربة خصبة مليئة بالمواد المشتعلة الدينية المشبعة بالكراهية والحقد , والتي تنتظر أي شرارة لتشتعل , ناسفة لمليارات البشر في الهند وباكستان , وقاضية على البشرية بأكملها كنتيجة حتمية لتلك النار الفاسدة.وعلى عكس الصورة في الحرب الباردة بين أمريكا والاتحاد السوفييتي , واللذان امتلكا ادارتين رزينتين من حيث المسؤولية العالمية النووية (وهذا بعد الجنون الستاليني لدى السوفييت طبعاً) , تمكنت كل من هاتين الإدارتين من الخروج من الأزمات بعقلانيّة وحكمة نوعاً ما , حيث وبعد أخطر أحداث الحرب الباردة (وهي أزمة الصواريخ الكوبية) تم وضع خط هاتفي مباشر بين الرئيس الأمريكي والأمين العام للحزب الشيوعي لمنع تكرار تلك التجربة المدمرة للأعصاب.وحتى الولايات المتحدة التي استعملت القنابل النووية في الحرب العالمية الثانية , اختارت أكثر المدن أهميّة للصناعة الحربية والبحرية اليابانية , وقبيل القصف قامت الطائرات الأمريكية بنشر المناشير لتحذير المدنيين (وهو ما كانت تفعله قبل كل طلعة جويّة ضد أي مدينة يابانية) , ولكن ما أحال دون خروج المدنيين من الطريق هو الحكومة اليابانية الفاشية آنذاك , والتي أجبرت السكّان على البقاء لاستعمالهم كدروع بشرية وعدم الخضوع للتهديد الأمريكي.فحتى في زمن الحرب المشتعلة والضروس , كانت الإدارة الأمريكية على أعلى مستويات المسؤولية والحكمة والإنسانية...وهي الصورة التي تتناقض مع ادارة كل من الهند وباكستان اليوم , حيث ينتظر كل منهما الفرصة بفارغ الصبر لنسف الآخر والقضاء عليه , بحكم الخلافات الدينية المحرّكة لدول وحكومات بهيمية لا يمكن وصفها سوى بالعبثية.ولهذا عندما نتحدث عن خطر الأديان فإننا لا نحصر الأمر في مشاكل مجتمعية , وفي حروب أهليّة في دولنا (المتخلفة بسبب الأديان في المقام الأوّل) , وإنما نتحدث عن أخطار ومصائب أعمق بكثير من هذا , والتي إن أتيحت الفرصة لها , لقضت على الجنس البشري بأكمله.----------------------------------------- ......
#يمكن
#للأديان
#تقضي
#البشرية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738470