الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فراس مهدي زوين : امنيات كاسب
#الحوار_المتمدن
#فراس_مهدي_زوين بعيدا عن الأسس العامة للاقتصاد الكلي والجزئي، وبعيداً عن المعادلات الرياضية، والرسوم البيانية، ومنحنيات العرض والطلب، وهروباً من جائحة كرونا التي القت بظلالها على أسعار النفط العالمية الى الواقع الاقتصادي للبلاد والذي قد يكون اشد خطراً من الوباء نفسه، اكتب هذه الورقة كمتنفس او امنيات لكل العاملين وأصحاب والورش والمعامل الصغيرة والكسبة البسطاء في شوارع وأسواق البلاد، الذين سحقهم التناحر السياسي بين الأحزاب، والقرارات الاقتصادية الارتجالية والغير مدروسة لكل الحكومات التي أعقبت عام 2003 ولغاية الان والتي تحمل المواطن البسيط اعبائها ونتائجها السلبية، وبالرغم من قائمة الإخفاقات والاخطاء قد تطول وتعرض الا انني سوف اتناول في هذه المقالة بعض الجوانب البسيطة من السياسة الاقتصادية، ان الاقتصاد العراقي بشكله الحالي يحمل العديد من السمات والملامح التي تميزه تاريخياً وجغرافياً، ولعل ابرز هذه السمات هي ريعيته المفرطة واعتماده المطلق والكامل على الواردات النفطية في ايراداته ، الامر الذي اودى بالبلاد الى تهميش باقي القطاعات الإنتاجية مثل القطاع الزراعي والصناعي والانتاجي والتحويلي نتيجة استغناء القوى السياسية عن وارداتها بعد ان ذاقت هذه القوى شهد الريع النفطي السهل ومهملة أي محاولة للتنمية او النهوض بواقع الانتاج الاقتصادي، بالرغم من التحذيرات التي اطلقها كل الاقتصاديين والباحثين والمهتمين بالشأن المالي او حتى العاملين في المجال النفطي من عدم الركون الى هذا الجانب والوقوع في هذا الفخ وبأستحالة الركون الى الأسعار المرتفعة للنفط وان الهبوط والانهيار في هذه الأسعار قادم لا محالة ،وعند ذاك لن يجد الاقتصاد العراقي مايسعفه ويعينه بعد ان خنق بنفسه انتاجه الداخلي البسيط وحوله الى سوق للاستهلاك وليس للإنتاج، لكن دون ان يجدوا لهم اذان صاغية من قبل الحكومات المتعاقبة او السياسيين أصحاب القرار الحقيقي والفعلي كما في عام 2014.ان الفراغ السلعي الذي تركه اهمال القطاع الزراعي والصناعي والتحويلي وغيره بحاجة الى اشباع وسد لعذا الفراغ وقد تم تعويضه من خلال فتح أبواب البلاد امام البظائع المستوردة والسلع الأجنبية من حدب وصوب، والمشكلة الأكبر ان معظم هذه المواد كانت من السلع الرديئة ومن مناشئ غير معروفة وباسعار زهيدة استفادت من القيمة المترفعة نسبياً للدينار العراقي إزاء عملات هذه الدول لتغرق الأسواق بكل المنتجات التي كانت تصنع في الورش والمعامل المحلية، متسببةً بخلق بطالة كبيرة نجحت الأحزاب السياسية المتحكمة بالمشهد السياسي من استغلالها وتوضيفها لصالحها في انتخابات مجلس النواب من خلال استقبال الملايين العاطلين عن العمل (بسبب سوء السياسة الاقتصادية) داخل جسد الدولة من خلال التعيينات بعد ان تضمن أصواتهم واصوات عوائلهم الانتخابية الامر الذي وتحويل البلاد الى مكتب صيرفة كبير كل وضيفته ان يبيع النفط وينفق وارداته اما عن الانفاق المبالغ به والغير مبرر والذي يختلط به العديد والعديد من شبهات الفساد، او رواتب الموظفين التي تشكل النسبة الأعلى من الموازنة.ان احد اهم النتائج السلبية التي ترتبت على انهيار الصناعة والزراعة والإنتاج المحلية هو تحويل المواطن العراقي الى احد من نموذجين • الانموذج الأول هو الموظف والذي تحول الى مستهلك عملاق كل همه انفاق راتبه الشهري على المواد والسلع المستوردة بالرغم من ان معظمها كانت تصنع في الداخل وبيد أبنائنا وفي ورشنا ومعاملنا الصغيرة والكبيرة .• الانموذج الثاني هو القوى العمالية الشابة من عمال المسطر والكسبة وأصحاب الورش والعمل ا ......
#امنيات
#كاسب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685888
زهور العتابي : مجرد امنيات ….
#الحوار_المتمدن
#زهور_العتابي أيّتها الأقدار أيّ صبر بعد صبري تريدين فقد امتلات حد الأكتفاء ....!!ففي القلب غصّة وعتاب كبير …لما أنا ودون غيري في دوامه الحزن أبقيتني ..واغلقتِ الأبواب دوني….!؟علمْتِني أن أبكي في زاوية بعيدة كي لايراني فيها أحد….غيّرتِني ..لم اعد كما الأمس اتجاوز أسوأ اللحظات واوزع الأبتسامات ..وكل من حولي يضنّني بخير ….!!تركتِ الوجع يرسم خطوطه العريضه على ملامحي ويختزل ابتسامتي التي هي عنواني وسرّ سعادتي …..غيّرتني تماما …وتغيّرت معي امنياتي وكل أحلامي… فليس من العدل أن تصدمك الظروف ويقسى عليك البشر ووتبقى كما أنت تراوح مكانك دون أن تتغير!!! عندها ستكون امّا بليداً أو غبياً بلا عزّة أو كرامه ….فكثرة الوجع وما تخطه لك الظروف وما يرسمه القدر هو من يجعلك تزداد نضجاً فتعيد النظر في علاقاتك طوعاً…فتتغيّر …ومن المؤلم أنّك في خضم ما أنت عليه من حزن ستُنسى ..وسينسى الناس كما كانوا ينعتوك دوماً (انك كنت محبّاً …طيّباً..رائعاً )صعب جداً انّك تصل الى الحد الذي فيه أنّك تنسى نغمة هاتفك النقّال لأن ما من أحد يسأل عنك …!! تتمنى لو أنّ هناك من يتصل بك …ليقول (لدي شعور غريب انّك لست بخير فاردتُ الأطمئنان عليك ) !! فتكتشف أنّ أمنيتك تلك ..كانت محض خيال !!شعور غريب انّك تدرك متاخراً أنّ أغلبهم كان يراك كزجاجة دواء يحتاجك متى يمرض …!!حينها فقد ستشكر الظروف والقدر …رغم مابك من حسرة ومرارة وندم ….!!!! ......
#مجرد
#امنيات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726197