الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يوسف حمك : الافتخار بتقليد المشاهير ، فقدانٌ لهوية الذات .
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حمك طبقاً لخبراء علم النفس : ظاهرة حب الشهرة و الميل للاستعراض غريزية المنشأ ، و احتياجٌ نفسيٌّ ، و رغبةٌ وجدانيةٌ لدى كل الأفراد . و تعتبر هذه الظاهرة سمةً اعتياديةً إذا بقيت ضمن دائرة الاعتدال ، و لم تخرج عن حدود المعقول . أما إن يتجاوز جموح رغبة البعض تخوم الوسطية ، وصولاً إلى حالة الهوس بإظهار الافتخار المفرط ، و الإسراف في حب الشهرة ، و المغالاة في مدح الذات ، فهو دليل مرضِ نفسيِّ ، و اضطرابِ في السلوك ، كما خللِ في بنية التنشئة الاجتماعية . نعم الكثير من الأفراد مصابون بداء التباهي ، و لديهم عقدة لفت الأنظار ، و توقٌ شديدٌ لذيوع الصيت ، و اشتهاءٌ هائجٌ للشهرة و الترفع و الخيلاء ، كما إنه التعطش للتعالي و الرياء ، و البحث المتسارع للمعجبين ، و التكبر إلى حد الغرور . و الأنكى شيوع حالة النبش و التحري للفوز بالألقاب ، و انتزاع التسميات لالتصاقها على النفس ، باللجوء إلى تقليد المشاهير و التحلق في جو الشهرة الكاذبة عالياً . علماً أن التشبه بسلوكيات الشخصيات المرموقة تخبطٌ واضحٌ و سطحيةٌ لا ابتكارٌ ، و أن في محاكاتهم فقدٌ للهوية ، و تعطيلٌ للكثير من قدراته العقلية . ولاسيما ولع البعض للتقليد الأعمى إلى حد التماهي ، و الإيحاء بأنه هو ذات المرء الذي تقمص شخصيته ، و نسخةٌ منه طبق الأصل . محط أنظارنا هو تقليد البعض لمشاهير الأدباء في نمط فنهم شكلاً و مضموناً . و لا أقصد التقليد اللاشعوريَّ المتوارث ، حسب معايير ثقافة المجتمع المهيمنة على العقل ، دون درايةٍ منه أنه يحاكي الأديب . كما لا أقصد تقليد علوم الأمم الأخرى و ابتكاراتها و تقدمها العلميِّ ، لارتقاء المجتمع و رفعة البلاد . إنه من السخف أن يفتخر أحدهم بإدمانه على حب النقل و التوريث ، و انسياقه للتشبه بالأديب منهجاً و أسلوباً ، و غالباً حتى اقتباس تعابيره و عناوينه ، للافتخار بأنه نسخةٌ مكررةٌ منه . نعم للاقتباس ضرورةٌ لترسيخ أفكار الكاتب ، و دعم آراء الباحث ، بعد ذكر المصادر و الأسماء ، كي لا يصنف ضمن لائحة السرقات الأدبية . إنه سلوكٌ مريضٌ ، و سمةٌ سيئةٌ ، و آفةٌ وخيمةٌ للفكر ، و جمودٌ للعقل ، كما ضجةٌ متعمدةٌ ، لتلميع الصورة و جعلها محط أنظار الآخرين و موضع إعجابهم ، مع التنازل عن الكثير من المبادئ و القيم . أن تنال لقباً ، يلزمك الكثير من الوقت في البحث و المجهود الحثيث ، و اكتساب خبرةٍ واسعةٍ في مجال اختصاصك ، لا أن تكون متطفلاً ، أو تزاول عملاً خارج سياق صنعتك . علاوةً على تدني موهبتك مقارنةً بحنكة المشهور و طاقاته الإبداعية التي تفوق طاقتك . ً فينطبق عليك مضمون حكمةٍ شهيرةٍ قالها الأقدمون : “ تستطيع أن تخدع العالم كله ليومٍ واحدٍ ، لكنك لن تستطيع أن تخدع فرداً واحداً طوال العمر " أن تلتقط صورةً مع شخصٍ مشهورٍ ، لا يعني أنك أصبحت مشهوراً ، و أن تقلد أديباً مرموقاً لا يستوجب انضمامك إلى قافلة العمالقة . لأن طاهرة الإبداع و التجديد حضاريةٌ تنبثق من روح الأدباء ، و ينفجر التحديث و الابتكار من مواهب الكُتّاب ، كما هي أصالةٌ فنيةٌ متحررةٌ من القوالب الموروثة المتهالكة عبر الزمن . مع رعاية هموم العامة بالتمكين الفكريِّ و الثقافيِّ و التعابير المبتكرة ، و التحول من الجمود إلى النشاط الذاتيِّ و الإبداعيِّ ، و الاندماج مع القضايا الإنسانية بالعقل المنفتح و الفكر الخلاق ، و التخلص من داء عظمة الذات ، و الانسلاخ من الأنانية النرجسية لإعادة بناء النفس . و لرفع راية التجديد عالياً ، فإن الأشخاص ا ......
#الافتخار
#بتقليد
#المشاهير
#فقدانٌ
#لهوية
#الذات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710107
عبد الغني سلامه : زوجات المشاهير
#الحوار_المتمدن
#عبد_الغني_سلامه نساء كثيرات لا نعرف عنهنّ شيئاً، كان لهنّ الفضل الأول في شهرة ونجاح أزواجهن.. منهن من ظُلمن وغيّبن قسراً، وأخريات فضّلنَ البقاء بعيداً عن الأضواء.. مقابل سيدات طغت شهرتهن لدرجة كبيرة فغطت على أزواجهن؛ مثل أنديرا غاندي، بنازير بوتو، مارغريت تاتشر، الملكة إليزابيث، وغيرهنّ..صاغ المجتمع الذكوري مقولته الظالمة «وراء كل رجل عظيم امرأة»، كرشوة للمرأة لتقنع بدور هامشي (خلف الرجل)، حتى لو كانت مبدعة أو مخترعة.. ليظل عالم النجاح والشهرة مقتصراً على الذكور.. ومع ذلك، بين تلك الحالتين، سنجد سيدات تشاركن مع أزواجهن النجاح، أو قدّمنَ لهم الدعم والرعاية، وصبرنَ على كل شيء ليفتحنَ لأزواجهنّ أبواب المجد.. ضمن علاقة تشاركية تكاملية.كمثال على الحالة الوسطية العادلة نوعا ما، نذكر السيدة «مرسيدس»؛ وهى حفيدة مهاجر مصري، تزوجت من الروائي العالمي «ماركيز»، وعاشا في فقر شديد، لدرجة أنه بعد إنجاز مخطوطة روايته الأشهر «مائة عام من العزلة» لم يكن لديه مال لإرسالها بالبريد إلى دار النشر، فرهنت «مرسيدس» مصاغها لتوفير تكلفة البريد.. فكان لها الفضل بأن تصبح الرواية الأكثر مبيعاً في التاريخ، ما أهّل ماركيز للفوز بجائزة نوبل للآداب عام 1982.الحالة الثانية: «أليسيا هاريسون»، زوجة عالم الرياضيات الأميركي «جون ناش»، الذي رغم عبقريته عاش حياته يعاني من متلازمة نادرة، تجعله يتخيل أشخاصاً مسيطرين عليه، وأنّ مؤامرة كبرى تُحاك ضده.. لكن زوجته ساندته، وتفهّمت حالته المرضية والوساوس والأشباح التي تظهر له، إلى أن حاز جائزة نوبل عام 1994 في الاقتصاد، ويقول الأطباء أنه شُفي تدريجيًا دون أدوية، بسبب الحب والحميمية في علاقته مع زوجته.جميعنا نعرف عالم الفيزياء الشهير ستيفن هوكينج، لكننا لا نعرف شيئاً غن زوجته «جين وايلد»، التي نذرت حياتها لخدمته؛ حيث عانى «هوكينغ» من مرض التصلب الجانبي الضموري، الذي جعله مشلولاً تماماً.. دعم زوجته لم يقتصر على الرعاية الجسدية، بل شمل قراءة المصادر، وكتابة أفكاره، وصياغتها، وحتى مناقشتها، وطباعة كتبه..الأمر ذاته فعلته الفرنسية «سوزان بريسو»، زوجة الأديب الكبير طه حسين، التي رافقته وخدمته حتى وفاته عام 1973، وأوصلته إلى أرقى مراتب العلم. قال عنها عميد الأدب العربي: «كانت صديقتي، وأستاذتي، منها تعلمت الفرنسية، واللاتينية، واليونانية، وتعلمت من أدبها، وكانت تقرأ لي، وتكتب أفكاري..».وربما العلاقة الأجمل كانت بين الأديب الفلسطيني مريد البرغوثي وزوجته المصرية الأديبة رضوى عاشور، والتي اتسمت بالعاطفة المتقدة والتقدير المتبادل، ودعم كل طرفٍ للآخر.أما «ميلندا»، زوجة «بيل غيتس» أغنى رجل في العالم، فهي التي كانت وراء قراره بالتخلي عن نصف ثروته للأعمال الخيرية، وشجعته على مغادرة مناصبه التنفيذية في «مايكروسوفت» للتفرع للأعمال الإنسانية.أما علاقة البولندية «ماري» كوري» بزوجها الفرنس «بيير كوري» فهي إشكالية نوعا ما؛ فقد كان زوجها عالما فذا، وهو الذي احتضنها ودعمها، ومعاً اشتركا في البحوث، لكن لجنة جائزة نوبل اختارت الزوج فقط لمنحه الجائزة، حتى أنها منعت «ماري» من حضور حفل تسليم الجائزة، بسبب الثقافة الذكورية التي كانت تحظر مشاركة النساء، أو منحهن الجائزة! وبعد عودته من النرويج صفعته بغضب، واتهمته بأنه سرق إنجازها. وقد توفي بعدها بوقت قصير بعد أن داسته عربة خيول مسرعة.وبسبب مثابرتها وعزيمتها، واكتشافها عنصري البولونيوم والراديوم وتطويرها استعمالات الأشعة السينية؛ حازت على نوبل مرتين (في الكيمياء وفي الفيزي ......
#زوجات
#المشاهير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732277
إدريس ولد القابلة : المشاهير الذين لديهم -ماركات - الحشيش الخاصة بهم
#الحوار_المتمدن
#إدريس_ولد_القابلة توقع الخبراء أن يصل حجم سوق القنب – الحشيش - القانوني في الولايات المتحدة إلى 30 مليار دولار في عام 2022. مع تزايد عدد الدول التي تقنن الحشيش ، يبدو الأمر وكأنه توقع قوي ولا مناص عنه. وتجذب هذه الصناعة المربحة والمتنامية جميع أنواع الأشخاص الذين يتطلعون إلى بدء أعمالهم التجارية الخاصة في هذا المجال - وبعض هؤلاء الأشخاص الأذكياء هم من المشاهير في ميدانهم.في الواقع ، بين صناعة الماريجوانا وازدهار اتفاقية CBD (Cannabidiol) – (1)- الواعدة ، يصنع عدد من المشاهير اسمًا لأنفسهم كـ "رواد أعمال " في صناعة القنب- الحشيش.-------------------------(1) - اختصار الكانابيديول ، CBD هو جزيء مستخرج من القنب – الكيف- ، ويسمى أيضًا الحشيش. ولكن على عكس الجزيء الثاني الموجود في النبات المسمى Delta-9 TetraHydroCannabinol أو THC ، فإن CBD ليس لها تأثير مخدر وبالتالي لا تسبب الإدمان.----------------------------"سنوب دوج" - Snoop Dogg"سنوب دوج" ، الاسم الحقيقي "كالفن كوردوزار برودوس جونيور" ، من مواليد 20 أكتوبر 1971 في كاليفورنيا ، مغني راب ومغني ومنتج موسيقى وممثل أمريكي.كان "Snoop Dogg" مكانا مفتوحًا لتدخين الأعشاب منذ فترة طويلة قبل انتشار تقنين "الماريجوانا الترفيهي" في جميع أنحاء الولايات المتحدة ، ومع ذلك ، بمجرد أن بدأت الدول في التقنين ، قرر رمز الراب العالمي أن يأخذ شغفه خطوة إلى الأمام من خلال إنشاء شركته الخاصة للقنب – الحشيش، - Leafs by Snoop. واختصت الشركة في زهرة القنب ومركزات ومجموعة من المواد الغذائية.تم إطلاق - Leafs by Snoop - في عام 2015 في كولورادو ، وقد شاركت في تأسيسه شركة Tweed ، وهي شركة تابعة لشركة Canopy Growth الكندية للقنب. واليوم ، يتم توزيع Leafs by Snoop من خلال Canopy Growth ويمكن العثور عليها في المستوصفات في جميع أنحاء الولايات المتحدة وكندا. وبصفته متذوقًا معروفًا للأعشاب الضارة ، يفخر Snoop Dogg بالعمل الذي قام به للمساهمة في هذه الصناعة المزدهرة الآن."مارثا ستيوارت" - Martha Stewart"مارثا هيلين ستيوارت" ؛ من مواليد 1941، هي سيدة أعمال وكاتبة وشخصية تلفزيونية أمريكية. حققت نجاحًا من خلال مجموعة متنوعة من المشاريع التجارية ، بما في ذلك النشر والبث والترويج والتجارة الإلكترونية. كتبت العديد من الكتب الأكثر مبيعًا ، وهي ناشرة مجلة "مارثا ستيوارت ليفينج" واستضافت برنامجين تلفزيونيين مشتركين: "مارثا ستيوارت ليفينج" ، الذي استمر من 1993 إلى 2004 ، و"مارثا" ، الذي استمر من 2005 إلى 2012.والآن ، لديها مجموعة جديدة من "منتجات العافية" المضافة إلى قائمة الإنجازات الخاصة بها. تم تطوير هذا المنتوج من خلال واحدة من شركات القنب الرائدة في العالم ، Canopy Growth ، خط Stewart s يقدم حلوى CBD الذواقة ، وزيت CBD ، والمواد الهلامية الناعمة CBD ، و CBD للحيوانات الأليفة. صُنعت منتجاتها من القنب الطبيعي المزروع في الولايات المتحدة بنسبة 100 في المائة ، ووصلت إلى الرفوف في سبتمبر 2020.بالنسبة إلى "مارثا ستيوارت" ، فإن هذا المشروع التجاري له علاقة بالرفاهية أكثر من جني الأموال. وقالت "ستيوارت" في مقال على موقعها: "مكملات اتفاقية التنوع البيولوجي - CBD - هي طريقة بسيطة لتعزيز صحتي وعافيتى" ، "خاصة عندما يتعلق الأمر بإدارة ضغوط الحياة اليومية." وقالت إن نكهات وصفاتها اللذيذة تستوحي الإلهام مما ينمو في حديقتها الشخصية."ويلي نيلسون" - Willie Nelsonويلي نيلسون، من مواليد 29 1933 في تكساس، ......
#المشاهير
#الذين
#لديهم
#-ماركات
#الحشيش
#الخاصة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762136