الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة ناعوت : شريف منير …. وجدائلُ الجميلات
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت ====================وما ذنبُ الجمال إن كان بالعيونِ قذًى وقيحٌ؟! وما ذنبُ البراءةِ إذا كان بالقلوبِ صديدٌ؟!نشر الفنانُ الجميل "شريف منير" صورة لابنتيه الصغيرتين "فريدة وكاميليا" على منصّة "انستجرام" التي ينشر عليها ملايينُ الناس ملياراتِ الصور كلَّ نهار. وامتلأت عيونُنا فرحًا بجمال الصبيتين وبرائتهما، وامتلأت صدورُنا بالدعاء لهما بالحماية، كما يفعلُ الطيبون حين يشاهدون زهور القلوب التي تسير على الأرض. صبيتان صغيرتان في عمر الزهور حديثة الإشراق، ترقصُ البراءةُ على صفحات عيونهما، وتطيرُ خصلاتُ جدائلهما مع النسيم حول وجهيهما المليحين، فيُسرُّ من رأى، وتنطقُ الألسنُ بإعلاء المشيئة والدعاء: "ما شاء الله، ربنا يحمي، ربنا يحرس هذا الجمالَ النقي.”هكذا رأتهما العيونُ "النظيفة" التي تُحبُّ الجمال وترسم بريشته كلَّ شيء في الوجود. فالعيون النظيفة، ترى كلَّ شيء نظيفًا، لأنها مفطورة بماء النقاء. لكنَّ ثمة عيونًا دنسة مريضة، ملؤها الصدأ والصديد. تلك العيون الدنسة تفتِّشُ عن العوارت تحت طبقات الثياب وتُطاردُ الفواحشَ في ساحات البراءة. العيون الصدئة ليست في الرؤوس، بل في أماكن سفلية لا ترقى إلى مستوى العقول حيث جواهر الترقّي. عيون الشهوة الدنسة لا ترى في الجمال إلا دنسًا وشهوةً، لأنها معجونة بماء القيح والصدأ. لهذا تُسقِطُ الفاحشةَ على كل شيء بريء.أسفل الصورة الجميلة، كتب أصحاب العيون الصدئة تعليقاتٍ بذيئة حول الفنان "شريف منير" وابنتيه ووالدتهما. فانزعجت أسرةُ الفنان وطلبت منه حذف الصورة لوقف نزيف الألم الذي أصاب الجميع. واستجاب الفنانُ وحذف الصورة خوفًا على أسرته. ثم أدرك أن الهروب من مواجهة القبح لن يزيل القبح من الوجود. فقرر خوض المعركة ببسالة. وأعاد نشر الصورة متوعّدًا بالملاحقة القضائية كلَّ من يُطلق كلمة واحدة مسيئة في حقه وحق أسرته.هكذا تورَدُ الإبل يا صديقي شريف. أُحييكَ ثم أُحييكَ على قرارك بخوض الحرب التي يخوضها التنويريون منذ دهور في مواجهة القبح. الهروبُ من مواجهة القبح لم يزدنا إلا تراجعًا، وأكسبَ القبحَ استفحالا وتوحّشًا ووحشية.مَن يرى في كل صبيةٍ أو سيدةٍ مادةً للتنمّر الجنسي، ليس إلا "مرضًا" يمشي على قدمين. لاحظوا أنني وصمته بأنه "مرضٌ"، وليس "مريضًا". ذلك النوع من الكائنات الحية هو المادة الخام للمرض؛ لأنه لا يرقى إلى مرتبة "الإنسان" المريض. ذاك أن إنسانيته لم تكتمل بعد. لم يصل إلى مرتبة التحضّر التي تضعه في خانة بني الإنسان. وعلاج ذلك المرض ليس يكمن في إخفاء الصبايا والنساء عن عينيه، بل في إعادة تربية وتأهيل ذلك المرض حتى يشفى. وخطوة العلاج الأولى تكون بإعلام المرضِ أنه مرضٌ. بمواجهته ومحاصرته وإشهار "مرآة ميدوزا" في وجهه حتى يرى كمَّ دمامته؛ فينصعق ويرعوي ويخجل من نفسه، علّه يطلب العلاج ثم يُشفى. وإن لم تنجح التربية في علاجه، عولِج بالقانون والعقاب.أحد تعريفات الحضارة هي "رقّة التعامل مع الآخر". وبهذا فإن الغلاظ الأفظاظ ذوي الألسن الشهوانية الزلقة من الأجلاف والمتنمرين والمتحرشين بالكلمات، لا ينتمون إلى مظلّة الإنسان المتحضر. مكانهم في الأحراش والغابات لا مع البشر المتحضرين الذين اختاروا أن يمتثلوا لقيم التحضر والترقّي والسمو الأخلاقي الرفيع.ويزدادُ الأمرُ غرابةً وطرافةً وإضحاكًا حين يدّعي أولئك المتحرشون أنهم حُماة الفضيلة فيضعون على ألسنهم الزلقة كلمات دينية جنبًا إلى جنب جوار كلمات الفُحش والهوس الجنسي والسُّعار الشبقي. فتخرج عباراتٌ متنافرة متناقضة لا محلَّ لها من الوعي والإدراك والعقل. إذ كيف يجتمع الفُحش م ......
#شريف
#منير
#وجدائلُ
#الجميلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682712
اخلاص موسى فرنسيس : ذاكرة غانياتي الجميلات، غابرييل غارسيا ماركيز
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_موسى_فرنسيس "كنت أعتقد على الدوام أنّ الموت حبّاً ليس إلا وسيلة شعرية، لكنّني هذا المساء بينما كنت عائداً إلى البيت من دون القط تأكّدت من أنّ الموت حباً ليس ممكناً وحسب وإنما أنا نفسي العجوز الذي ليس لديه أحد أخذ بالموت حبا، لكنني انتبهت أيضاً إلى أنّ الحقيقة المعاكسة تنطبق عليّ لا يمكن أن أستبدل غمّي بكلّ متع الدنيا."ما كان لي أن أغيّر عالم اللذة الذي أعيشه مقابل أيّ شيء. لقد فقدت 15 عاما في محاولة ترجمة أغنية ليوباردي، فقط في تلك الأمسية شعرت بها بعمق. غابرييل غارسيا ماركيز من رواية ذاكرة غانياتي الحزينات***"ما كان يجب عليك أن تفعل شيئاً منافياً للذوق، حذرت العجوز "إيغوشي" سيدة الخان. ما كان يجب أن تضع إصبعك في فم المرأة النائمة، أو تفعل شيئاً مشابهاً"ياسوري كواباتا رواية "الجميلات النائمات"***ما إن وقع نظري على عنوان هذه الرواية حتى عادت بي الذاكرة إلى رواية "الجميلات النائمات" التي كنت قد كتبت عنها قراءة للروائي الياباني ياسوري كواباتا، وكان غابرييل غارسيا ماركيز هو من قدّم تلك الرواية، وعبّر عن إعجابه الشديد بها حيث كتب: "إنها الرواية الوحيدة التي تمنّيت لو كنت أنا كاتبها".العنوان في العمل الأدبيّ يحمل الكثير من مضمون العمل، ويبدو كأنه ملخّص ما يريد منا الكاتب أن نستخلصه قبل البدء بالقراءة، وكلما كان العنوان أكثر غموضاً شدّ الإنسان، لأنّ الإنسان بطبعه يميل إلى الغموض، ويجذبه أكثر من الوضوح، فكيف إذا كان هذا العنوان يشمل الغموض والمرأة معا؟ أي الغانية والحزينة. كلمة "الغانيات" لها معانٍ كثيرة معجمياً، فهي من ناحية تعني المرأة الجميلة التي تستغني بجمالها عن مساحيق التجميل، والمعنى الآخر الأكثر شيوعاً هو بائعة الهوى. أليس هذا بالكافي أن يشدّ القارئ العربي، ليقرأ بنهم ويعرف ماذا يخبّئ الكاتب من أسرار أواخر حياته، وهو الكاتب المحبوب الذي ذاع صيته في إسبانيا وخارجها حتى وصل إلى العالمية. لا يخفى علينا التشابه الكبير بين غابرييل غارسيا، والجميلات النائمات التي استولت على قلبه وروحه، وهي من شدة الإعجاب نامت في عقله الباطن اللاوعي في اللاشعور.الأشياء التي يحتفظ بها اللاوعي لا بدّ أن تظهر يوماً ما، هكذا يقول علم النفس، فأحياناً يظهر ذلك جلياً، وأحياناً أخرى يصعب علينا أن نتعرّف إلى الأشياء القابعة في لاوعي الشخص أو اللاشعور.يبدو أنّ ماركيز استساغ الأمر، وأحبّ أن يخوض تجربته الخاصة ويدوّنها، فضول منه ربما كي يقف على تلك المشاعر التي وصفها الروائي الياباني "ياسوري كواباتا" أو لغاية أخرى في نفسه، وفي كلتا الحالتين كتب غارسيا تجربة أخرى وإن تشابهت مع الجميلات النائمات في الفكرة، لكنها عالجت الموضوع الذي شغل ياسوري كواباتا وماركيز، وما زال يشغل كلّ الكتاب الذين حملوا راية الدفاع عن المرأة والحبّ.لقد بلغ بطل ماركيز إلى التسعين، وأراد أن يحتفي في هذا العمر احتفاء غير عادي، وهو كلّ صباح يشعر بأنّ العمر قد تقدّم به، ولم يعد الرجل الذي كان أمس. الفتاة لا بدّ أن تكون عذراء، فلم يتوانَ عن سرد ما كانت حياته قبلها ومعها وبعدها، ليدخلنا في عمق التربة، والجانب العملي أكثر من الإيحاء الموجود في الجميلات. يسرد واقع ابن بيئته حيث طبيعة البلاد الحارة حيث تفرض ذاتها هناك على جسد الفتاة لتتعرى.الواضح أنّ الأسلوب الرخيص في استخدام القاصرات الذي يتنافى مع الاحترام للطفولة ولإنسانية الفتاة والمرأة والإنسانية. لعله أراد منا أن نرى وندرك مدى خطورة هذه البشاعة التي استغلّها الياباني كما الإسباني كما أيّ ذكر في ......
#ذاكرة
#غانياتي
#الجميلات،
#غابرييل
#غارسيا
#ماركيز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686251
اخلاص موسى فرنسيس : الجميلات النائمات
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_موسى_فرنسيس الجميلاتُ النّائماتُ هي أكثر من أن يدخل رجل عجوز إلى غرفة سرّية يضجع إلى جانب فتاة صغيرة، لم يكن نومها طبيعيًّا بل تخدير، هذه الغرفة كأنّها معبد من معابد القدماء حيث كان الكهنة يقدّمون الذبائح البشرية إلى الآلهة، يؤدّون الطقوس بسرّية كاملة في أعماق الليل، بعيدًا عن عيون العامّة. طالما كانت تلك الممارسات تحمل هيبة خاصّة، وتخلع رعبًا من نوع مميّز، وتثير فضول الشعب، وكان العظماء من الكهنة وكبار الساسة فقط هم من يدخلون تلك الطقوس وتلك الشعائر. لقد أدخلنا الكاتب في دهاليز تلك العبادات الغريبة، واستحضر الذبائح البشرية بطريقة أقوى وأعمق، ولو كانت رمزيّة بعض الشيء، لكنّها تحاكي العقل، وتهزّ الوجدان والمشاعر الإنسانيّة بطريقة مقزّزة حين نرى استغلال الفتيات الصغيرات وأجسادهنّ من قبل رجال عجائز أو حتى من مجتمع كامل. دمى متحرّكة تتنفّس، لكنّها لا تمارس الحياة، فيها حيوية، لكنّها ذابلة نائمة، والرجل العجوز يستسلم ربما لأحلام يستذكر، ويتأمّل عمرًا مضى وموتًا قادمًا. إنّ هذه الرواية هي أكبر من عجوز وفتاة، إنّها قصة الإنسانية، والوقوف على عتبة القبر "سنو عمرنا سبعون ومع القوة فثمانون وأكثرها تعب وبلية". هنا وضعنا الكاتب أمام مغامرة أيغوشي في خمس ليال يستعيد فيها نساء حياته، ويغرق في تأمّل عميق طويل، وما هذا الضوء إلا ليسلّطه على مسيرة الإنسان وحياته ما بين الولادة والموت، وما أولئك النسوة إلا رمز لمراحل الحياة وفصولها.أول ما خطر على بالي في أثناء قراءة رواية "الجميلات النائمات" الجميلة والأمير التي تسحرها الساحرة الشريرة، وتنام في انتظار الأمير، ليأتي ويوقظها بقبلة، وفي رأسي تجول هذه الأفكار، إلى أن بدأت بقراءة المقدّمة التي أسهب فيها ماركيز عن الفتاة التي لم يذكر من أيّ جنسية هي، لكن من الوصف الدقيق لدقّة جلوسها وترتيبها، توضّحت لي الجنسية، نعم أراد أن أدخل الرواية وأنا أتهيّأ لرؤية المزيد من الجميلات وقوة الصمت أو "النوم" أراد لخيالي أن يبدأ رحلته قبل الولوج في صلب الرواية التي لم تزد صفحاتها عن &#1633-;-&#1636-;-&#1639-;- وهذا ما أراحني، فأنا أملّ من الروايات الطويلة، وأنسى البداية ما إن أشرف على الوسط.ماركيز تمنّى لو يكون كاتب هذه الرواية، كلامه أثار فضولي أكثر، وها أنا الآن أقف أمام هذا المثلّث المهيب الغامض، وصف الفتاة اليابانية في الطائرة، الشيوخ الذين يموتون، والجميلة والوحش. في مرحلة ما من تاريخ كلّ أمة يقف الفقر والحاجة موقف المتسلّط الدكتاتور كالسوط بيد الحاكم، وهو الذي يدير المجتمعات بأسرها. الإنسان في حياته يمرّ بمراحل عدّة، رجلًا كان أو امرأة، ونحن هنا أمام الشيخ في اليابان المجتمع المغلق الذي يصلنا منه اليسير على مرّ العصور، ذلك المجتمع الذي من شدّة معاناته نسي كيف يبتسم، وعندما أذكر المجتمع الياباني والمرأة تتجسّد أمامي من تلك الفترة "الكيشا"، تلك الفتاة التي دربت طيلة حياتها لتكون مرافقة للرجل على مستوى من الجمال والاتيكيت، والترتيب، وبالتالي عاهرة، لكن على مستوى عال دون الإشارة إلى ذلك، وما إن تتقدّم في العمر، حتى تركن على هامش الحياة، والعجيب أنّ هناك بيوتًا خاصّة في اليابان تقوم على إعداد "الكيشا"، أمّا في رواية "الجميلات النائمات" فلم تكن هي "الكيشا" العادية تلك الفتاة النائمة بل كانت فتاة عذراء على قدر من الجمال الذي كان يُدفع له الكثير من المال فقط كي يستلقي الرجل إلى جانبها، وينسى الوجود ، وهي نائمة تحت تأثير مخدّر دون أن تعرف هوية ذلك الرجل الذي هُيّأ له أيضًا حبات من المنوّم كي يهنأ بالنوم. ذل ......
#الجميلات
#النائمات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686806
علي المسعود : مسلسل - أرض محرمة - يروي حكاية الثائرات الجميلات وتصديهنً لجرذان داعش
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود (No man s land)حملت المقاتلة الكردية السلاح وتوجهت إلى جبهات القتال منذ الأيام الأولى دفاعا عن المدن والقرى الكردية في مواجهة "النصرة" و"داعش"، وفي مدينة عين العرب بالذات سجلت المقاتلة الكردية شجاعة نادرة وبسالة قتالية عالية المستوى، ما دفع بأحد قتلة “داعش” إلى قطع رأس إحدى المقاتلات إنتقاما . المقاتلات الكرديات على جبهات القتال كما في الخطوط الخلفية بتن مدعاة للفخر والاعتزاز، ويتناقل الكرد حيثما تواجدوا قصص بطولاتهن التي ألهمت الآلاف وحضتهنً على المشاركة في التصدي لغزوات إرهابي "داعش" و"النصرة". وقد سلطت وسائل الإعلام العالمية الضوء مؤخرا على المقاتلات الكرديات اللواتي خضنً أشرس المعارك ضد إرهابي تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف باسم "داعش"، خاصة بعد قيام إحداهن بعملية انتحارية ضد تجمع لمقاتلي التنظيم في مدينة كوباني "عين العرب" وقيام أخرى بإطلاق النارعلى رأسها بعد وقوعها في كمين لـ"داعش" ونفاد الذخيرة منها، حيث صوّبت الرصاصة الأخيرة إلى رأسها حتى لا تقع أسيرة في يد "داعش" . المقاتلات الكرديات في سوريا هن أعضاء “وحدات حماية المرأة” التابعة لحزب “الاتحاد الديمقراطي” الكردي . للحزب جناح عسكري الذي يضم عشرات الآلاف من المقاتلين يسيطرون على أغلب المناطق الكردية في سوريا. وينقسم هذا الجناح إلى تنظيمين منفصلين هما: "وحدات حماية المرأة" ويضم فقط العنصر النسائي والآخر يضم الرجال فقط ويعرف باسم "وحدات حماية الشعب"، تأسست وحدات حماية المرأة ( YPJ) في عام 2012 وهي الآن تضم الآلاف من المقاتلات . وهن متطوعات يقاتلن دون مقابل مادي . وهناك مراكز تدريب منتشرة في المدن الكردية يتم فيها تدريب المقاتلات على استعمال مختلف أنواع الأسلحة إضافة إلى إعدادهن بدنيا ونفسيا للتعامل مع مختلف الظروف والأوضاع . بعد سيطرة "داعش" على البلدات والقرى الأيزيدية في العراق وخطف آلاف النساء وإجبارهن على الزواج من المقاتلين وشيوع الأخبارعن المآسي التي تعرضن لها في معتقلات "داعش" ورواج أخبار عن بيعهن، كان يتوقع أن يثير ذلك الخوف في صفوف المقاتلات الكرديات بحيث يتجنبن الدخول في مواجهات عسكرية مع التنظيم خشية الوقوع في الأسر وتعرّضهن لمختلف أشكال التعذيب والإذلال والاغتصاب ، لكن المقاتلات زدن تصميما على قتال " داعش" و في جبهات القتال للانتقام من التنظيم على ما اقترف من جرائم في حق النساء والفتيات اللواتي وقعن في أسره . جسدت مقاومة المرأة الكردية في الكثير من الأعمال الفنية السينمائية وخاصة الفرنسية، منها فيلم (بنات الشمس) للمخرجة "إيفاهوسون" ، وفيلم (أخوات السلاح) لمخرجة الأفلام الوثائقية "كارولين فوريست" ، وسبق وأن كتبت مقالة عنه نشرت على موقع الحوار المتمدن (الحوار المتمدن-العدد : 6495 - 2020 / 2 / 20 )، فيلم " أخوات في السلاح" الذي سلط الضوء على المقاومة ضد الدولة الإسلامية (داعش) ، الفيلم بين أحلك قصص الظلم من خلال ما حدث بالفعل للأيزيديين وقصص البطولة والشجاعة وقصة المقاتلين والمقاتلات الكرديات. وأخر عمل جسد تلك البطولات المسلسل ( أرض محرمة) أوالارض الحرام في موسمه الاول وبحلقاته الثمانية على منصة الرقمية (هولول) ، وعرض في ايلول-سبتمبر من عام 2020 ، المسلسل من إخراج" أوديد روسكين" . تدور قصة العمل حول عائلة فرنسية تحزن على فقدان ابنتها (آنا) بعد سماع نبأ موتها في القاهرة بتفجير انتحاري، لكن أخيها (أنطوان) يشك في مقتلها فيستعد للبحث عن لغز اختفائها، بعد مشاهدته لقطات إخبارية من حرب سوريا، الذي يكتشف في حينها امرأة في خلفية لقطة ترفع شعرها بنفس الطريقة التي اعتادت عليها أخ ......
#مسلسل
#محرمة
#يروي
#حكاية
#الثائرات
#الجميلات
#وتصديهنً
#لجرذان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723537
محمد فرحات : -نسائي الجميلات- لأمنية طلعت، أدب الممانعة.
#الحوار_المتمدن
#محمد_فرحات مثلت كتابات الممانعة على مر التاريخ خطورة على كاتبها، وعلى ما كتبه. فهي نوع من القذف بالنفس في هوة المجهول، لينال كاتبها في نهاية الأمر قدرا من العقاب الذي يجريه المجتمع وسدنته من حملة التعاليم والتوجيهات. في النهاية تكون تجليات صورة سقراط وكأسه المترعة بالسم، أو ابن المقفع وهو يأكل أطرافه التي نضجت بالزيت المغلي أمامه، أو برونو وهو يحرق.تبدو كتابتي في بدايتها كئيبة، نعم هكذا يخبرني شيطاني الطيب، ويوسوس لي بمسح تلك المقدمة السوداوية.ولكن متى كانت الحياة على أي قدر يدفعك للبهجة، حتى تسطر أقلامنا ما يبهج؟! ولذا وبعد اعتذاري "لن أمسح المقدمة".فمنذ شرعت بقراءة رواية "نسائي الجميلات" للروائية والصحفية "أمنية طلعت" حتى غرقت بتفاصيلها إلى شحمتي أذني، فإذا بي "log out" من حسابي على الفيس بوك، الذي يفترس الوقت افتراسا، وإذا بي أحاول فهم لماذا حدثت لي تلك الحالة من الاستغراق كصوفي صادق استغرق حد الذوبان بأوراده .من أول سطر في الرواية تشعر بجو ملتهب، متحفز للانفجار في أية لحظة…"أمل" تحدث نفسها بعصبية شديدة "رنين جرسه المحمول يصدر صفارته المملة في أذنها رنة..اثنتين..ثلاثة..لم تنتظر الرنة الرابعة..ضغطت بإبهامها على زر الإغلاق. وباستياء شديد رسم ملامح وجهها ألقت بعنف جهاز المحمول بطول ذراعها اليمنى..صفق الهاتف زجاج نافذة السيارة مصدرا دويا عاليا(...) ثم سبت "غانم" بصوت يملأه الحنق والاستهانة في آن واحد"غور يلعن أبوك…"."أمل" إذا هي إحدى النساء الجميلات التي تقابلنا، معدة برامج بأحد شبكات الإعلام بدبي حيث تجري كافة أحداث الرواية، إلا حدث أو ثلاثة بالقاهرة ودمشق.تبدأ الرواية بمشهد البطلة "أمل رفعت" والتي تبدو مأزومة للغاية، خارجة لتوها من تجربة فاشلة عابرة-مارست فيها الجنس مرتين- مع "غانم" والذي يلقي بظلاله على علاقة أعمق مع من أطلقت عليه "الغالي"."أمل" تحمل تاريخا وممارسة ممانعة ضد كل ما يمثل قيدا للمرأة، بخلفيتها، والتي تظهر تباعا بأحداث الرواية بتكنيك الارتداد المكرر من زمن الحكي الآني، مشاهد مطولة جدا قد تستغرق فصلا كاملا، لمشاهد ماضوية تسقط تفاصيلها من ذاكرة أحد بطلات الرواية.كانت حياة "أمل" رسالة تمرد ورفض لكل التابوهات الذكورية، التي قيدت حريتها طوال عمرها، وأدمت روحها."أمل" ابنة بيئتها الشرقية التي نشأت فيها المرأة على القيد، وبين جنبات"الحرملك"، عاشت على حكايات الأم المقهورة، المبررة قهرها، بما عاشته الجدة من قهر.فجدها كان قاسيا على جدتها، كما كانت دائما تحكي أم أمل، يخون زوجته كثيرا، إلى حد أنه اصطحب واحدة من بنات الليل لمنزل الزوجية، على فراش زوجته يمارس معها الجنس، ويجبر زوجته على مشاهدة جماعه الجنسي الكامل. لم يكتف الجد بذلك بل قال حتى تتعلم الزوجة من بنت الليل كيف تكون فنون الحب والجنس.ثم والد "أمل" الذي مارس ذات اللعبة المفضلة لدى الرجل الشرقي وهي الخيانة، مع الوجبة اليومية من شتم أمها وضربها حتى مات تحت عجلات سيارة.كانت الأم تحكي ل"أمل" عن كل هذا التاريخ المخزي، بشئ كبير من الفخر المتخفي!، كي تحض "أمل" على تحمل الزوج الفنان ونزواته المتجسدة في خياناته المتكررة، ولكن بتبرير يناسب القرن الحادي والعشرين أن الفن يحتاج للتجدد، ولا يكتفي بامرأة واحدة، حاولت "أمل" الصبر والتحمل كزوجة صابرة، وأم حنون، إلا أنها وفي لحظة تمرد لها ما يبررها من تاريخ طويل؛ قررت الانفصال والتنازل عن كل حقوقها، بما فيها حضانتها لوحيدها، وتركه لأمها. ليحاول الزوج تشويه سمعتها في كل الأوساط، بل ويتجسس علي حياتها بعملها ومن ......
#-نسائي
#الجميلات-
#لأمنية
#طلعت،
#الممانعة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729869
فاطمة ناعوت : ڤان ليو … قنّاصُ الجميلات
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت لا يجلسُ عملاقٌ إلا أمام عملاقٍ مثله. الكبارُ لا يسمحون إلا بمجالسة الكبار. لهذا، فحين يرتدي عظيمٌ اسمه "طه حسين" بذلته الرسمية، ثم يتوكأ على عصاه ويقطع مسافةً طويلة من بيته "رامتان" بحي الهرم، حتى شارع "فؤاد"، ويدخلُ بنايةً يتحسَّسُ فيها طريقَه إلى أستوديو فوتوغرافي، ثم يجلسُ بين يديّ مُصوِّر، ويسمحُ له بأن يلمس بأصابعه وجهه، لكي يرفع ذقنَه للأعلى قليلا، ويدير عنقه لليسار قليلا، ثم يُطلَبُ إليه أن يثبتَ على تلك الوضعية ساكنًا دون حراك، حتى ينصتَ إلى صوت انغلاق بؤبؤ العدسة: "تشيك تشيك"، فهذا يعني الكثير. لن يقتصَّ عملاقٌ مثل "طه حسين" من وقته يجلسَ أمام شخص، جِلسةً لا يكون فيها المُعلِّمُ والأستاذ، إلا إذا كان من يجلسُ إليه عملاقًا مثله. وبالفعل، لم يجلس عملاقُ الأدب إلا أمام عملاق الفوتوغرافيا المصري الأرمني العالمي "&#1700-;-ان ليو"، ليلتقط له لقطة عبقرية خُلِّدت في أشهر صورة لعميد الأدب العربي. حيث نِصفُ وجهه في النور والنصفُ الآخر في الظلال. لكن المصور العظيم الذي "رسم" تلك الصورة الخالدة، سيظلُّ حزينًا مدى عمره، لأن الوسيمَ الكفيفَ لن يرى أبدًا تلك الصورة الفاتنة، الممهورة في ركنها الأسفل بتلك الحروف الخالدة Van Leo.وأنا طفلة، كنت أرى تلك الحروف محفورةً على صور أمي وأبي المعلّقة على جدران غرفة الصالون. توقيعُ فنّانٍ يجيد الرسم بالقلم وتطويع الخطوط بالفرشاة مثلما هو عبقري في ضبط زوايا العدسة والتحكم في درجات الضوء والظلال، لتخرج من بين يديه صورٌ نادرة لمشاهير مصر والعالم. كانت تلك الحروف الستّة معلّقة في إطارات خشبية أنيقة تنتثرُ على جدران بيتنا. أكتبُ لكم هذه الكلمات وأنا أنظرُ إلى صورة أمي بعدسة "&#1700-;-ان ليو" في فستان زفافها الأبيض إلى جوار أبي في بذلته السوداء، يتماوجان تحت طبقات الظلال، وومضات الضوء تتلألأ كما يتماوجُ نثارُ الشمس على صفحة النهر وقت الأصيل.كلُّ من عاش فترةَ الستينيات وما قبلها في مصر، من الطبقة البرجوازية، يعرف هذا الأستوديو الثريّ الشهير في وسط البلد. ولا شك يعرفون ذاك الفنان البوهيميّ الموهوب الذي أبدع باللونين الأسود والأبيض وما بينهما من ملايين الدرجات الرمادية ليرسم تابلوهاته بعدسته السحرية وعينيه الباحثتين عن الجمال. أقول "يرسم" ولا أقول "يُصوِّر" لأن الفوتوغرافيا التي تخرج من معمله بعدما تلتقطها عدستُه، من الظلم أن نسميها "فوتوغرافيا"، إذْ تبدو لوحاتٍ مرسومةً بقلم الفحم الأسود، الذي يُخبئ السحرَ بين خلايا كربونه. ولد قبل مائة عام في تركيا في نوفمبر 1921. وفي ذروة مذابح الأرمن التي ارتكبها العثمانيون، فرّ مع أسرته إلى القاهرة وهو طفلٌ في الرابعة. وصارت مصرُ وطنَه الذي لا يعرف وطنًا سواه، حتى رحل عن دنيانا في مثل هذه الأيام من عام 2002. بومضات النور والظلال كان "&#1700-;-ان ليو" يُطوّع "ريشة عدسته" لتفارق الواقع بحثًا عن اللامعقول. قيل إنه سوف يصعدُ إلى القمر، وسوف يتزوج من نجمة مشهورة، لم يحددوا اسمها أبدًا. لكنه عاش وحيدًا دون زواج. عاش وسط وجوه جميلات العالم اللواتي كنّ يتوافدن إلى معمله كي تُخلّد وجوههن المليحة في تصاويره. من تلك الجميلات اللواتي حظين بتوقيع "&#1700-;-ان ليو" على صورهن: فاتن حمامة، زبيدة ثروت، داليدا، برلنتي عبد الحميد، مريم فخر الدين، الملكة ناريمان، ليلى مراد، ماجدة الخطيب، سامية جمال، درية شفيق، شيريهان في طفولتها، ميرفت أمين، نيللي مظلوم، وبالطبع أمي الجميلة "سهير". وبالإضافة إلى العظيم طه حسين، كان من بين الوسيمين الذين حظوا بصورة لهم بتوقيع "&#1700-;-ان ليو": محمد عبد الو ......
#ڤان
#قنّاصُ
#الجميلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739456
فرح تركي : قصيدة نثرية.. لستُ من الجميلات
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي كنت أنا...دوماً المذنبة..أنا التي فكت الاحجية.وأقمت المناورات.. كانت تلك الاسرتنعم بالوئامانا من بدده نظرتهم الجامدة.تكسر زجاج الوقت...تخرس الألسنةوتوجه لي الاتهام..كنت امتلك الكبرياء.. كان هو كنزي لم أقل يوماً.. للباطلنعم...واختاروا لي أسمامن بين أبشع الاسماءوشوهوه صورتي..لكن غابت عن سمائهم..الشموس..وساد عليهم ليل أبديوكان هذا أشد من انتقامي...وبقت أبتسامتي..ورودي...محبرتيضحكتي..تنثر على ملامحيمعجزات.. ضحك القدر على غبائهموطمس على وجوهم..ومد لي يده لأنجو.. وها أنا أعود..بروح قديمة.. بحزن عتيقبقلم جديدأعود..وأحصي.. النجماتوأصوغ لنفسيعقداً..ولا أنتظر بلحظةان يقال عليّ..أني من الجميلات... ......
#قصيدة
#نثرية..
#لستُ
#الجميلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740390
عماد عبد اللطيف سالم : الجميلاتُ الغافيات فوق قلبي
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم بعضُ الأحداثِ التي حدثت لي، والتي ما تزالُ تحدثُ لي، تبدو غريبة.على سبيل المثال.. شجرة النارنجِ في حديقة البيت، التي فقَدَتْ الذاكرة، وأصبحتْ نارنجاتها فجأةً، حلوةٌ جدّاً.الشفاه التي لا تتورّم من شدّةِ البهجة.أنا.. حوتُ العنبر ضخم الجثة، الذي يُريدُ أن يُعَلّمَ أسماكَ الزينة، مباديء الاقتصاد السياسي.العصافير الملوّنة، التي تتثاءبُ في"الصفِّ"، من شدّة الملل.أستاذي العظيم(جون مينارد كينز)، الذي تعلّمتُ منهُ كيف أحزنُ بـ"كفاءة"، و كيفَ أحصَلُ على"فائدةِ" الأسى، بينما "كلب البحر"، يُلقي محاضراته على الساحل.زهرُ" الشبّوي"، الذي يفوحُ في الدوام الرسميّ.الموظفّات الحكوميّات في الممرّات، وهُنَّ يمْضَغنَ دائماً شيئاً ما، كإناث الدببةِ الواقفاتِ على نهر "السلمون".النساء الجميلات العَذبات، وهُنّ بلا رائحةٍ.. و بلا نكهة، كـ"جُمّارٍ"عتيق، في نخلٍ بائد.أجملُ طالبةٍ في الكون، وهي تسألني بغَنَجٍ باذِخ..أووســـتــــــــــــــــاد.. ما هو "الشبّوي"، و .. أووســتــــــــــــاد.. ما هو"الجُمّار"؟و .. عندها تذكّرْتُ إحدى زميلاتي"الأرستقراطيّات"، التي كانت تسكنُ في "شارع الأميرات"، وهي تسألني في أوائل سبعينيّات القرن الفائت، عن شكل البرغوثِ، الذي يقفزُ ويعَضُّ، ويعَضُّ ويقفِز.يومها لم ينفَع الشَرْح.. فعُدْتُ على الفورِ إلى بيتنا في الكرخ القديمة، وجلبتُ لها برغوثاً حيّاً يتمتعُ بكامل قواه العقلية.وعندما رآها أوّلاً، ورأتهُ أخيراً .. أخذَ يترنّح، ولم يعُد يقفزُ مثل قلبي.أحتاجُ الآن إلى رصاصةٍ واحدةٍ، نصفَ طائشةٍ، تجعلُ الخلاصَ مُمكناً من هذه الورطة. ......
#الجميلاتُ
#الغافيات
#قلبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750220