الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نجم الدليمي : التنافس الاميركي -الايراني واثره على العراق. : وجهة نظر
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي 1..نعتقد لن تقوم حرب بين البلدين، لان الطرفين يدركان جيدا ابعاد ومخاطر هذه الحرب في حالة اندلاعها، وما حدث بين البلدين اشبه بالمسرحية معروفة الأدوار والنتائج. 2-ستقوم اميركا بتشديد حصارها الاقتصادي وفرض عقوبات جديدة ضد ايران، بهدف خلخلة واضعاف النظام الايراني في جميع المجالات المختلفة وخاصة في الميدان الاقتصادي من اجل اثارة نقمة الشعب الايراني على النظام الحاكم والهدف النهائي من وجهة نظر الادارة الاميركية هو تقويض النظام الحاكم في طهران ولديها (حلفاء -اصدقاء) داخل المجتمع الايراني. 3-تهدف الولايات المتحدة الأمريكية الى اضعاف دور ومكانة ونفوذ ايران في منطقة الشرق الأوسط وخاصة في سوريا ولبنان واليمن، وبشكل خاص في العراق وتستخدم كل الوسائل المتاحة السياسية والاقتصادية..بهدف حل المليشيات المسلحة التابعة للأحزاب السياسية المتنفذة في السلطة وغير التابعة للاحزاب والمدعومة من قبل قوي اقليمية ولديها ذرائع عديدة. لتحقيق ذلك 4-لقد ادركت القيادة الاميركية انها جائت بنخبة سياسية عراقية من((حلفاء -اصدقاء)) وسلمتهم السلطة عام 2003 ولغاية اليوم وتبين ان الغالبية العظمى منهم لصوص محترفين، فاسدين... وفشلوا في ادارة شؤون الدولة العراقية وبالتالي فقدت شعبيتها وشرعيتها من قبل المواطنين العراقيين وهذه هي الحقيقة الموضوعية الغائبة عند النخبة المافيوية الحاكمة اليوم 5-لقد ادرك الشعب العراقي وقواه السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية والمتظاهرين السلميين بان نظام المحاصصة السياسي والطائفي والقومي المقيت منذ فترة غير قصيرة فشل وبدا يتعفن واصبح عامل معرقل للتطور الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والامني والعسكري في المجتمع العراقي 6-ان ثورة اكتوبر الشبابية السلمية الشعبية لم تكن وليدة الصدفة، بل كانت حتمية وضرورية بسبب فشل نظام المحاصصة المقيت الذي وصل إلى طريق مسدود، وان العملية السياسية التدميرية واللصوصية منذ2003ولغاية اليوم ايضاً فشلت فشلاً ذريعا وان قادة ما يسمى بالعملية السياسية تنافسوا فيما بينهم على تقاسم السلطة والكعكة اي سرقة ثروةالشعب العراقي وتهريبها للخارج في حين ان الغالبية العظمى من الشعب العراقي لم يحصلوا على شيء سوى تنامي معدلات البطالة والفقر والبؤس والمجاعة والجريمة المنظمة والمخدرات والانتحار والقتل المتعمد وخاصة وسط الشباب وتنامي المديونية الداخلية والخارجية وتخريب منظم للقطاع الصناعي والزراعي والتعليم والصحة وتعمق الفجوة الاجتماعية والاقتصادية لصالح النخبة المافيوية والإجرامية والطفيلية الحاكمة....، وبالتالي فان الهدف الرئيس لثورة اكتوبر هو تقويض نظام المحاصصة المقيت واقامة سلطة الشعب وتحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع العراقي. ... النصر لشعبنا العراقي. النصر للمتظاهرين السلميين. النصر للثورة الشعبية الشبابية السلمية. الخزي والعار للقتلة المجرمين. ......
#التنافس
#الاميركي
#-الايراني
#واثره
#العراق.
#وجهة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705651
اخلاص باقر هاشم النجار : الشمول المالي الرقمي يعزز فرص التنافس بين المؤسسات المالية
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_باقر_هاشم_النجار أ.د.إخـــلاص باقـــر هـاشـم النجـــــارالعراق / جامعة البصرة / الإدارة والإقتصادقسم العلوم المالية والمصرفية يُعدُّ الشمول من أهم الأنظمة المالية التي توفرها الدولة للأفرد عبر منظومة العمل الرقمية ، وأولوية لصانعي السياسات والهيئات الرقابية ووكالات التنمية على مستوى العالم ، وعامل رئيس في تحقيق أهداف التنمية المستدامة التي تعني الايفاء باحتياجات الجيل الحاضر دون المساس بمقدرات الجيل القادم ، مستهدفة الشرائح المجتمعية التي لا تمتلك تعاملاً مصرفياً،ويرى بعض الاقتصاديين ان فكرة مبادرة الشمول ما هي الا دعوة من قبل البنك الدولي لجمع الاموال المحدودة للاعداد الكبيرة من الفقراء الذين هم خارج اطار النظام المصرفي،وتمويل المشروعات الصغيرة ودمجها بالقطاع المالي، ما يؤدي إلى خلق فرص عمل جديدة وخفض معدلات البطالة وتحسين توزيع الدخل،الأمر الذي يحقق النمو الاقتصادي والاجتماعي والاستقرار المالي،إذ يجد كل فرد أو مؤسسة في المجتمع خدمات مالية بأقل التكاليف وتشجيعه على إدارة مدخراته لتفادي لجوءه إلى القنوات غير الرسمية التي لا تخضع للرقابة والإشراف. وتعزز المصارف المركزية الشمول المالي من خلال وضع القواعد والتشريعات لتيسير إجراءات المعاملات المصرفية ، والتوسع في شبكة فروع الخدمات وزيادة الصرافات الآلية وتطوير نظم الدفع والتسوية وتنظيم قاعدة بيانات للأفراد والشركات ، وتشتمل هذه الجهات على مؤسسات تعاونية ومؤسسات لتنمية المجتمعات ومصارف وشركات تأمين وشركات بطاقات الائتمان ومقدمي الخدمات السلكية واللاسلكية والتحويل البرقي ومكاتب البريد إلخ من الأنشطة التي تتيح الوصول إلى منافذ البيع ، ويتم تطبيق الشمول بعد قيام الدولة بدراسة استقصائية للخدمات المالية المتاحة ومدى ملاءمتها مع احتياجات المجتمع ويعد هذا الحجر الاساس لاستراتيجية الشمول المالي ، فضلا عن انه يزود المستهلك بكل المعلومات والخدمات الاستشارية مع مراعاة قلة خبرته ، وإطلاق برامج التثقيف المصرفي للمستهلك بكيفية اتخاذ قرارات مالية تلائم احتياجاته، وضمان قيام المؤسسات بالمنافسة والتطوير ، ويعد الوصول إلى حساب المعاملات الخطوة الأولى للشمول المالي ، وقد ساعدت التقنية الرقمية ولاسيما انتشار الهواتف المحمولة والهويات الرقمية ورقمنة المدفوعات النقدية في زيادة إتاحة بيانات العملاء لتسمح لمقدمي الخدمات بتصميم المنتجات الرقمية التي تلائم احتياجاتهم . وبالرغم مما تقدم يعتري الامر بعض التحديات كاقتصاد الظل والذي يعد المصرف جزءا من الحكومة والتي تنقل البيانات المالية الى الضرائب ، ويرى بعضهم ان في هذه التعاملات شيء من الربا المحرم ، فضلا عن غياب التنسيق بين التشريعات الرقابية الدولية المفروضة وتطابقها مع واقع الشمول المالي متمثلة بقانون غسيل الاموال وقانون اعرف عميلك وقانون الامتثال الضريبي ومتطلبات اتفاقية بازل ، والأمية الرقمية التي تقود إلى عدم الثقة في قنوات الدفع الإلكتروني، ولهذا تفضل نسبة كبيرة من مستخدمي منصات التجارة الإلكترونية اللجوء الى الدفع النقدي ، وما الدفع الإلكتروني إلاّ صيرفة ألكترونية وقيمة مضافة للقيمة الاساسية ، يعني وجود عملية الكترونية في تجارة ألكترونية وتسويق الكتروني، كما ويدعم الشمول المالي الجهود التي تقوم بها الدول لتطوير البنية التحتية وتشجيع الاستثمار وتحقيق الاستدامة المالية التي تعني استخدام فائض الإيرادات لتحقيق الأهداف بدلاً من توزيعها كأرباح للحفاظ على القدرة المالية للمؤسسة دون خفض الملاءة المالية أو التعرض لمخاطر عدم الوفاء بالالتزامات المالية،ويؤد ......
#الشمول
#المالي
#الرقمي
#يعزز
#التنافس
#المؤسسات
#المالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706715
آدم الحسن : التنافس الأمريكي الصيني على قيادة العالم 1
#الحوار_المتمدن
#آدم_الحسن خلال الفترة الأخيرة يتم كثيرا تناول العلاقة بين الصين و الولايات المتحدة الأمريكية و متابعة الخلافات بينهما التي تظهر على السطح و كأنها خلافات حادة حيث يصفها البعض على أنها صراع من اجل السيطرة على العالم أو من أجل قيادته . من بين أهم الأسئلة التي فرضت نفسها على حوار المحللين السياسيين و الاقتصاديين حول هذا الموضوع هي التالية : أولا : هل هنالك حقا تنافس يصل الى درجة الصراع بين امريكا و الصين من أجل السيطرة على العالم أو على قيادته ..؟ ما أبعاد هذا الصراع ...؟ و ما مستقبله ...؟ ثانيا : هل هنالك إمكانية لتوافق امريكي صيني على قيادة مشتركة للعالم ..؟ ثالثا: هل هنالك جدوى اقتصادية تتحقق من خلال السيطرة على العالم ..؟ للوصول الى اجوبة تتوافق مع منطق الأحداث لابد من تحديد الفرق بين السيطرة على العالم و بين قيادة العالم , فهنالك نوعان من السيطرة : ** سيطرة على دول من أجل قيادتها ** سيطرة على دول من أجل نهب ثروات شعوبها . السيطرة على دول من أجل قيادتها : في التاريخ الحديث , حصل هذا النوع من السيطرة بعد الحرب العالمية الثانية كما فعلَ الاتحاد السوفيتي السابق حين سيطرَ على دول في شرق أوربا لغرض قيادتها للسير باتجاه بناء أنظمة تعتمد الاقتصاد المُوجه و المُقيدْ اساسه رأسمالية الدولة , أو سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية على دول في غرب أوربا و اليابان لغرض قيادتها باتجاه بناء أنظمة تعتمد اقتصاد السوق الحر و اساسه رأسمالية القطاع الخاص ... و من هنا بدأ الصراع الأيديولوجي الحاد بين هاتين المنظومتين الذي تحول الى حرب باردة . لذلك تعتبر سيطرة الاتحاد السوفيتي السابق على دول في شرق أوربا و سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية على دول في غرب أوربا و اليابان هي سيطرة ليس من أجل استغلال شعوب تلك الدول و انما لقيادتها و جعلها تسير باتجاه معين , حتى أن الاتحاد السوفيتي السابق و الولايات المتحدة الأمريكية لم يجنيا منافع اقتصادية مباشرة من تلك السيطرة بل بالعكس انفقا الكثير من الجهد و المال في خطط لدعم اقتصاد تلك الكتلتين لغرض مساعدتهما في تجاوز حالة الدمار التي خلفتها الحرب العالمية الثانية و تثبيتهم على النهج الذي اختاراها لهما , حيث قامت أمريكا بتقديم دفعة مالية كبيرة لدول أوربا الغربية تحت اسم مشروع مارشال أو من خلال نقل التكنولوجية الأمريكية اليها و اعتماد اتفاقيات تجارية فيها ميزات كبيرة لدول المعسكر الغربي الذي ضم اليابان ايضا للإسراع في نهضة دول هذا المعسكر ... كذلك فعل الاتحاد السوفيتي السابق حيث قدم دعما لدول شرق أوربا إلا أن الاتحاد السوفيتي السابق كان هو نفسه منهكا بسبب الدمار الهائل الذي خلفه الغزو النازي لأراضيه و كانت نتيجة ذلك السباق هي تقدم المعسكر الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية في المجال الاقتصادي و التكنولوجي ... و تفكك الاتحاد السوفيتي و انهيار المعسكر الشرقي و التحاق معظم دوله الى المعسكر الغربي . و هنالك سيطرة من نوع آخر هي ليست من أجل قيادة دول للسير في مسار معين بل من أجل الحصول على المنافع الاقتصادية و نهب ثروات شعوب هذه الدول كما فعل الاستعمار القديم و يفعله الأن الاستعمار المالي الحديث ......
#التنافس
#الأمريكي
#الصيني
#قيادة
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723439
آدم الحسن : التنافس الأمريكي الصيني على قيادة العالم 2
#الحوار_المتمدن
#آدم_الحسن لاشك أن الكثير من المتابعين لمسار العلاقة التجارية الواسعة و المتنوعة بين الصين و الولايات المتحدة الأمريكية يلاحظ أن حجم التبادل التجاري بين هاتين الدولتين لم ينخفض و بقى يراوح في معدلات فوق الستمائة مليار دولار سنويا رغم قيام الحكومة الأمريكية بفرض رسوم جمركية إضافية على السلع الصينية و ظل العجز في الميزان التجاري يراوح حول الثلاثمئة مليار دولار سنويا لصالح الصين و هذا يدل على أمرين : الأمر الأول : هو أن البضائع الواردة من الصين الى السوق الأمريكية رخيصة بدرجة كبيرة بحيث أن تلك الزيادة في الجمارك لم تؤدي الى أضعاف قوتها التنافسية في السوق الأمريكية و ما حصل هو أن المستهلك الأمريكي هو الذي تحمل الجمارك الإضافية التي فرضتها الحكومة الأمريكية على السلع الصينية .الأمر الثاني : هو أن الحكومة الصينية تريد إبقاء حجم التبادل التجاري مع الولايات المتحدة الأمريكية عند مستواه السابق لذا عملت على إدامة العلاقة التجارية الواسعة النطاق مع أمريكا كي تكون هذه العلاقة احد العوامل الرادعة لمنع تدهور العلاقة السياسية بين البلدين . إن ما يخيف الإدارات الأمريكية المتعاقبة هو نجاح الصين في أن تكون قوة اقتصادية عظمى و قاعدة للتطور العلمي و التكنولوجي و بالتالي تستطيع أي دولة في العالم الخروج من العولمة الأمريكية و شروطها المجحفة بحق الشعوب و ذلك بالاستناد على الصين في المجالات الاقتصادية و تبادل المعرفة في كافة مجالات العلوم و التكنولوجية و الذي سيحول امريكا من قوة اقتصادية تحاول التشبث بزعامتها للاقتصاد العالمي الى عنصر فعال من عناصر اقتصاد عالمي جديد ليس فيه دولة قائدة و دول تابعة لها . و على هذا الأساس يمكن الاستنتاج ما يلي : اولا : هنالك تنافس يصل الى درجة الصراع بين امريكا و الصين لكن ليس من أجل السيطرة على العالم بل إن هذا الصراع سببه أن الصين تُشكِل خطرا على المصلحة الأمريكية المتمثلة في بقاء نفوذها كدولة متسلطة على النظام النقدي العالمي الحالي الذي من خلاله يمارس الاستعمار المالي الأمريكي أشرس أنواع النهب لثروات و جهود شعوب دول العالم الأخرى . ثانيا : ليس هنالك إمكانية لتوافق امريكي صيني على قيادة مشتركة للعالم لكون أن ليس لدى الصين مشروع قِيمي أو أخلاقي أو أيديولوجي تعمل على فرضه على الدول الأخرى فمثل هذه الأمور تعتبرها الصين شأن داخلي للدول بعكس أمريكا التي لديها مشروع قيمي و أخلاقي و أيديولوجي تعمل على فرضه على الدول الأخرى ... و بالتالي فإن أمريكا تسعى لقيادة العالم و تثبيت العولمة الأمريكية التي من خلالها تحقق أمريكا اكبر قدر من المنفعة الاقتصادية على حساب مصالح الشعوب الأخرى . ثالثا : لاشك من وجود جدوى اقتصادية تَتَحققْ من خلال السيطرة على العالم إلا أن السيطرة على العالم اصبحت صعبة و تزداد صعوبتها يوما بعد اليوم . فبعد انتهاء أساليب الاستعمار القديم في السيطرة أخذت الهيمنة الناعمة و أساليب الاستعمار الحديث طريقها الى التلاشي ايضا فالكثير من حكومات دول العالم اصبحت حكومات وطنية , بمعنى انها تضع مصلحة بلدانها و شعوبها في المقام الأول , على سبيل المثال لا الحصر نجد أن حكومات دول حليفة للولايات المتحدة الأمريكية اصبحت حكومات ترفض الإملاءات ال ......
#التنافس
#الأمريكي
#الصيني
#قيادة
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723528
صوت الانتفاضة : لمناسبة التنافس على العبودية
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة المتعارف عليه ان الناس تتنافس فيما بينها على من يكون الأفضل، وفي كثير من الأشياء، كأن تكون الأكثر ثراء وغنى، او تكون الأكثر قيما واخلاقا، او الأفضل صحة وجمالا، لكن ان يكون التنافس على الأكثر عبودية، الأكثر طاعة، الأكثر خنوعا وخضوع، فهذا ينبئ بأننا في عصر عبودية بامتياز.تنتشر في مواقع التواصل الاجتماعي حملة تنافس شرسة بين اتباع رجل الدين هذا واتباع رجل الدين ذاك، وهما فعليا من يقود العراق بعد 2003، الامريكان والدول الراعية أعطوا لهم كل السلطات، وجعلوا مدينة-هم عاصمة للقرار؛ امتلكوا كل اليات الهيمنة والسيطرة على اتباعهم، ارتفعوا الى مصاف الالهة، فكلما تمر ازمة في المجتمع، يبدأ هذا المجتمع ينتظر ما سيقولونه في خطبهم، حتى في أيام انتفاضة تشرين-أكتوبر، فأن قسما كبيرا من المنتفضين كان ينتظر الجمعة بفارغ الصبر، ويقول ان "المرجع-السيد" سينهي القضية وينتصر لنا.((أني المواطن العراقي ....... أخول السيد...... في كل شؤوني السياسية والوطنية والدينية)) هكذا تظهر الصيغة، الشاذ في هذه الجملة كلمة "المواطن" والتي تتعارض مع كلمة "السيد"، فلو استبدلت كلمة "المواطن" بكلمة "العبد" لكانت أكثر تناسقا، ولكانت جدلية "السيد-العبد" أشد منطقية في هذه الحال.في تاريخ العراق القديم ينقل لنا الآثاريون هذه المحاورة "محاورة التشاؤم" بين سيد وعبد، وهي تصلح كثيرا بين ما يجري اليوم بين "السيد والعبد": لنقرأ:اتفق معي أيها العبد أجل سيدي أجل سأعشق امرأة، أعشق سيدي أعشقمن يعشق امرأة ينسى العوز والبؤس لا أيها العبد لن أعشق امرأةلا تعشق يا سيدي لا تعشق ما المرأة إلا فخ ومصيدةإنها سيف مسنون من حديد يقطع الشاب به عنقهوتستمر المحاورة البائسة بين سيد وعبد، فهذا السيد غير مستقر على رأي، والعبد يطاوعه بكل شيء، ولنقارن:اتفقوا معي بأنني سأؤسس جيشا اخر "الحشد الشعبي"اجل سيدي اجلان الجيش الاخر ينفع في أوقات الضرورةلا، لا اريد هذا الجيشاجل سيدي اجلفالجيش الاخر قد ينقلب علينا@@اتفقوا معي انني سأنسحب من الانتخابات فهي غير مفيدةاجل سيدي اجلفالانتخابات ممرا للفاسدينلا، يجب ان نخوض الانتخاباتاجل سيدي اجلفالانتخابات خلاصنا الوحيدوتستمر المحاورة البائسة بين السيد والعبد. ......
#لمناسبة
#التنافس
#العبودية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730614
محمد رياض اسماعيل : الاقتصاد العالمي في ظلال التنافس الأمريكي الصيني
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل لفهم ما يجري على اقتصادات العالم، وتأثير المنافسة بين الصين وامريكا على الاقتصاد العالمي، وجب علينا تداول الواقع الحقيقي للمصطلحات التي تتكتل لصياغة توجه الاقتصاد العالمي خلال المسائل التي تنتهجها الرأسمالية (حكم القانون، الديموقراطية، الاستبداد..) ونتطرق الى الصراع بين المفاهيم الاقتصادية وتوظيفها لغير محلها بمبررات تغلفها شعارات براقة، تبدو لأول وهلة مشجعة مبهرة. سنتطرق بداية الى حكم القانون او سيادة القانون التي تعتبرها الدول الديموقراطية ركنا أساسيا لقيام الدولة المتحضرة في عالم متحضر. بهذا القياس تعتبر الصين والولايات المتحدة الامريكية دولتان مارقتان، حيث ترفض الولايات المتحدة الانضمام إلى المحكمة العالمية أو أي منظمة دولية لا تملك فيها حق النقض. وكذلك تفعل الصين فهي تنسحب ببساطة من المعاهدات والاتفاقيات الدولية التي وقعتها حيثما تقتضي مصالحها الخاصة ذلك. كانت هذه دائمًا سياسة الأقوياء عبر العصور في استعباد الشعوب، الولايات المتحدة، بدءًا من المعاهدات العديدة مع قبائل الأمريكيين الأصليين التي خرقها أندرو جاكسون وخلفاؤه، وانتهاءً بالاتفاقيات الأمريكية السوفيتية التي أنهت الحرب الباردة في عام 1991 والتي انتهكها بيل كلينتون، إلى معاهدة إزالة العقوبات على إيران التي انتهكها دونالد ترامب.. أدخلت هذه السياسة مصطلحاً جديداً في المفردات الدبلوماسية العالمية لوصف الدبلوماسية الأمريكية "دبلوماسية غير قادرة على الاتفاق". وكذلك فعلت الصين في فرض قياسيات صناعية خاصة بها، وتجاهلها جميع القياسيات العالمية التي تتحكم في جودة الصناعة العالمية، بلا أي تبرير.. تتبع أمريكا سياسة خلق الواقع الذي تفرضه على دول أخرى، يتم اختيار وكالة "الاستخبارات" الأمريكية لمراقبة ذلك الواقع بما يخدم مصالح الولايات المتحدة انياً. يتم إعادة تعريف الواقع الماضي والحاضر حسب الرغبة لتوفير دليل للعمل. وقد يعاكس ذلك ما تمليه الدبلوماسية الأمريكية، الا ان تلك الوكالة تزعم أنه يعكس سيادة القانون! مما يمنح الولايات المتحدة الحق في تحديد ما هو قانوني وما هو غير قانوني عندما تفرض عقوبات اقتصادية وعسكرية على البلدان التي لا تتبع السياسات الموالية لأمريكا. إن الإملاء الناتج عن وضع القانون يتم تغليفه دائمًا بخطاب الأسواق الحرة والديمقراطية. بداية لنتداول مفهوم السوق الحر، فقديما كان الهدف من الإصلاح الاقتصادي هو تقليل احتكارات السلطة السياسية، وفي القرن العشرين دخل العموم شريكا خلال استبدال الأرض والموارد الطبيعية واحتكارات السلطة السياسية الحاكمة (كالبنى التحتية) وجعلها ريعا للقطاع العام أي استبدال ريع السلطة السياسية الحاكمة بالريع الديمقراطي الشعبي. وأصبح السوق الحرة سوقا خاليا من الريع الاقتصادي، ريع الأرض الذي فرضه ورثة الطبقة الإقطاعية، اللذين كان دورهم الاقتصادي استخراجي بحت، وليس انتاجيا. فالجهد البنائي منصب على العموم (صاحبة السيادة والسلطان)، لذلك يفترض ان يكون ريع الموارد الطبيعية ينتمي إلى المُلك العام باعتباره إرثاً وطنياً، وكان يجب منع ريع الاحتكار من خلال إبقاء الاحتكارات الطبيعية في المُلك العام، أو تنظيمها بحزم في حالة خصخصتها. ثم جاء مفهوم السوق الحرة كانت نتيجتها اقتصاد ريعي يتم فيه خصخصة الاراضي والموارد الطبيعية والاحتكارات الطبيعية كالبنى التحتية (المواصلات وشبكات الكهرباء والماء وخدمات البلدية والصحية..)، وفي الوقت المناسب، يتم تمويلها لتحويل الريع إلى تدفق مدفوعات الفائدة للقطاع المالي، حيث يتم دفع الاقتصاد إلى الديون لتحمل النفقات العامة وتضخم أسعار الأصول المم ......
#الاقتصاد
#العالمي
#ظلال
#التنافس
#الأمريكي
#الصيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735021
مصطفى عبد الغني : التنافس الإمبريالي يدفع أوكرانيا إلى حافة الحرب
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عبد_الغني ترجمة مصطفى عبد الغنيقوات روسية على حدود أوكرانياوقفت أوكرانيا والدول المجاورة في شرق أوروبا على حافة حرب كارثية بداية الأسبوع الماضي. على جانب حشدت القوات الروسية ما يقارب الـ 130 ألف جندي على حدود أوكرانيا وفي مهمة “تدريبية” في بيلاروسيا المجاورة. وعلى الجانب الآخر تمركزت قوات حلف الناتو الغربي متمثلةً في قوات الرد السريع ومجموعات قتالية في ليتوانيا، ولاتفيا، وإستونيا، وبولندا. وحوطت المدفعية الثقيلة، وحاملات الطائرات، والغواصات، والطائرات المنطقة. قد يقود سوء التقدير من أحد الطرفين إلى صراع يهدد حياة الملايين من أفراد الطبقة العاملة؛ لذلك يعارض الاشتراكيون الاتجاه نحو الحرب.أعرب بوريس جونسون، يوم الاثنين الماضي، أنه صديقٌ وفيّ لتوجه الولايات المتحدة نحو الحرب. وصرح جونسون في مكالمة هاتفية مع جو بايدن أن بريطانيا على استعداد لفعل أي شيء تقدر عليه للمساعدة. وكان رد بايدن: “لن نذهب إلى أي مكان بدون مرافقتكم”.يقف هدف حلف الناتو والاتحاد الأوروبي، لزيادة نطاق سلطتهم ليشمل كل الدول الأوروبية على حدود روسيا، وراء هذه التوترات. إذا انضمت أوكرانيا إلى حلف الناتو، كما يأمل رئيسها، سيكون هذا انتصارًا كبيرًا للغرب. تحتل أوكرانيا موقعًا إستراتيجيًا مهمًا للغاية، كما تحتوي على مصادر واسعة للثروات المعدنية، مثل البترول والغاز والفحم. ويريد بوتين وعصابته الحاكمة تمديد “المنطقة العازلة” حول روسيا ومنع أي توسع غربي مستقبلي.غزت روسيا، بشكل متكرر، الدول المجاورة التي انقلبت ضدها، وحاولت فرض سلطتها على آخرين بدعم الحركات الانفصالية. ودعمت روسيا مؤخرًا الأنظمة القمعية في بيلاروسيا وكازاخستان، والتي واجهت ثورات وإضرابات شعبية عامة.ولكن طموحات الولايات المتحدة في شرق أوروبا أكثر تعقيدًا من مجرد تطويق روسيا. يريد بايدن استخدام حلو الناتو لإجبار كل دول أوروبا على التوافق مع سياسة الولايات المتحدة. امتلكت هذه الدول، لبعض الوقت، علاقات اقتصادية قوية مع روسيا، كانت في أغلبها من خلال استيراد الغاز. هذا هو السبب وراء خط “نورد ستريم 2” الذي يكلف 8 مليار جنيه إسترليني لنقل الغاز الروسي إلى ألمانيا. أغضبت اتفاقات مثل هذه واشنطن، وتأمل الولايات المتحدة أن قيادة رد عسكري على روسيا سيجبر أوروبا على إعادة تقييم الموقف. قال بايدن خلال مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الألماني الجديد أولاف شولتز أنه “إذا قامت روسيا بالغزو، فلن يكون هناك خط نورد ستريم 2”.يعني هذا أن رهانات دول الاتحاد الأوروبي المختلفة لتجنب الحرب مع روسيا قائمة على حسابات اقتصادية بشكل حصري تقريبًا، بدلًا من الرغبة الأصيلة في السلام. يوضح خطر الحرب في أوكرانيا إلى أي مدى يبلغ استعداد القادة، في الشرق والغرب، لوضع المصالح الاقتصادية والعسكرية قبل حياة الناس. يجب أن نبدأ بتوجيه نقدنا نحو هؤلاء القادة ونحو الولايات المتحدة، ولكن أن يمتد هذا النقد أيضًا نحو النظام الرأسمالي نفسه الذي ينتج الحرب والعسكرة.عطش الحكومات للحربتحدث بعض أعضاء حزب المحافظين في بريطانيا، حرصًا على المشاركة فيما يحدث، عن احتمالية قيام حرب دموية في أوكرانيا. كشف تصريح بِن والاس، بداية الأسبوع الماضي، عن ازدراء للمحادثات الحالية مع روسيا ورغبة في أن تبدأ الحرب. يرى والاس والمشجعون الآخرون لهجوم الولايات المتحدة أن أزمة أوكرانيا فرصةٌ لتشتيت الانتباه عن أزمة المحافظين في الداخل. ولكن آخرين في الحزب قلقون من أن تؤدي الحرب إلى مشاركة قوات بريطانية في حرب مكلفة لا تحظى بشعبية، حيث صرح توم توجندات ......
#التنافس
#الإمبريالي
#يدفع
#أوكرانيا
#حافة
#الحرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747849
ياسر قطيشات : الصين والولايات المتحدة .. إدارة التنافس والصراع 1
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات استهلال تُمثّلُ العلاقات الصينية – الأمريكية حالةٌ خاصةٌ ونمطاً فريداً من العلاقات الثنائية؛ إذ تجمع بين كافة عناصر التنافر والتنافس والتعاون، حيث تشهد احياناً تعاونٌ استراتيجي وتبادلاً تجارياً يصل حد التكامل الثنائي، وأحياناً أخرى تصل حد النزاع والخصام، بدرجات متفاوتة، وهذا طبيعي في ظل تنافس الطرفان في ميادين التجارة والاقتصاد والسياسة والتنمية والاستقطاب الإقليمي والدولي. وقد تتأرجح علاقتهما في منتصف الطريق بين الاندماج وحافة الهاوية ، أو التهديد بشن "حرب تجارية" متبادلة، انتقاماً من سياسات أو اجراءات يتخذها طرفاً تجاه الآخر، خاصة في المجالين التجاري والأمني، بخصوص الخلاف في بحر الصين الجنوبي والشرقي وشبة الجزيرة الكورية وأمن المحيط الهادئ، ومع ذلك فان العلاقة بين الصين والولايات المتحدة توصف بأنها العلاقة "الأكثر أهمية في العالم" أو علاقة " الاثنين الكبار" "G2" في النظام الدولي؛ والتي تُطلق عليهما حصراً .ولا شك أن وضع الصين اليوم كأبرز وأهم قوة صاعدة في العالم، تشهد نمواً متسارعاً في التجارة والاقتصاد والتكنولوجيا والتسلّح ، وتحقق أرقاماً مذهلة في التنمية والإصلاح والتوسّع والانتشار الدولي، وتصنّف في المرتبة الثانية كأقوى اقتصاد عالمي بعد الولايات المتحدة الأمريكية، مقابل القطب الأمريكي الأوّحد المهيمن على توازن القوى الدولي، أثار حفيظة المنافس الأمريكي وشكّل له خوفاً متزايداً منذ ثلاثة عقود، على الأقل، وانشغلت مراكز صنع القرار والأبحاث الأمريكية لوضع الخطط والاستراتيجيات الكبرى لاحتواء الصين وإبقائها تحت المظلة الأمريكية للحيلولة دون صعودها بقوة للتربّع على عرش النظام الدولي. حيث يتوقع خبراء الاقتصاد أن يحتل الاقتصاد الصيني المركز الأول في العالم عام 2022، بعد أن أزاح بسهولة كلاً من اليابان وألمانيا عن المركزين الثاني والثالث على التوالي، ويستعد قريباً لإزاحة الاقتصاد الأمريكي عن المركز الأول، ويؤشر البعض على صحة ذلك باعتبار الصين أكثر دول العالم كثافة سكانية تحقق نمواً مرتفعاً بنسبة (10%)، وتعتبر أكبر مصدر للولايات المتحدة، فضلاً عن كونها المدين الثاني للولايات المتحدة، وبفائض تبادل تجاري مع واشنطن وصل الى أكثر من (375) مليار دولار لصالح بكين في عام 2017م( ).ووفق بيانات صندوق النقد الدولي فان معدل النمو الحقيقي للناتج المحلي الإجمالي في الصين قد بلغ (6.7%) في عام 2016م مقارنة بـ (1.6%) للولايات المتحدة ، كما يتوقع أن يبلغ معدل النمو في الصين عام 2022م نحو (5.7%) ، مقارنة بنحو (1.7%) في الولايات المتحدة ، وهذه الأرقام تؤكد أن الاقتصاد الصيني يعززّ مكانته على عرش الاقتصاد العالمي في ظل استقرار مالي ومعدلات تضخم تقل عن (3%) مقارنة بالولايات المتحدة التي تشهد تراجعاً لمعدلات النمو وارتفاعاً في مؤشرات التضخّم( ). ورغم مرور أكثر من أربعة عقود ونصف على تطبيع العلاقات الدبلوماسية والسياسية بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية، الا إن علاقتهما ما زالت "معقّدة" للغاية، ويكتنفها التنافس في كل المجالات، خاصة في المجال التجاري، موضوع هذا التقرير البحثي، حيث سجّل التبادل التجاري بينهما في عام 2017م أكثر من نصف تريليون دولار، كما يميل الفائض التجاري لصالح الصين منذ ثلاثة عقود ، فيما تتكبّد الولايات المتحدة خسائر بالمليارات بسبب السياسات الاقتصادية والتجارية الصينية، الأمر الذي طالما أعاق استقرار وديمومة العلاقات بينهما ، فتنسحب الخلافات التجارية الى ميدان السياسة والشعارات الانتخابية التي يطلقها كل رئيس جديد للبيت الأبيض. ......
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#إدارة
#التنافس
#والصراع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747895
ياسر قطيشات : الصين والولايات المتحدة .. إدارة التنافس والصراع 2
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات تنظر الولايات المتحدة الى الصين بصفتها قوة شاملة ناهضة على الصعيدين الإقليمي والعالمي، بينما تعتبر الصين الولايات المتحدة قوة عظمى لها مصالح وتواجد مباشر أو مؤثر في كافة أنحاء العالم، لكن الصين تنظر لأهمية استثمار الدور الأمريكي لتحقيق مصالحها من خلال دعم دور الصين في آسيا والعالم، في الوقت الذي ترى فيه الولايات المتحدة صعود الصين مسألة تهدد أمنها ومصالحها العالمية.تمتاز الصين بأن سياستها مستقلة ونشطة في آن واحد، فهي تمارس أدواراً سياسية ودبلوماسية متنوعة في علاقاتها الاقليمية والدولية بشكل توافقي وتوازني مستقل دون الاضرار بمصالح القوى الكبرى والعظمى، وبصورة تلبي مصالحها وتحفظ سيادتها وتسهم في تعظيم دورها ومكانتها السياسية الاقتصادية في الخريطة العالمية، وهو ما نجحت فيه فعلاً خلال العقود الثلاثة الماضية .إن تحديد الطرفين لمكانة وأهمية العلاقات غير متساوٍ لهما، وهذا أثّر على تطور العلاقات الطبيعي، حيث تتمثّل الرؤية الاستراتيجية للصين من خلال علاقاتها مع الولايات المتحدة في ثلاثة جوانب( ): الأول : حاجة الصين لمناخ سلمي عالمي لتطوير قوتها الاقتصادية باعتبارها أكبر دولة تحقّق معدلات نمو اقتصادي، فضلا عن حاجتها للحفاظ على تواجدها السياسي والدبلوماسي على المستوى الدولي ، والولايات المتحدة وحدها من تمل القوة الشاملة للتدخل وشن الحروب في العالم ، وبالتالي فهي قادرة على توفير بيئة آمنة أو مهددِّة لمصالح الصين .الثاني: حاجة الصين للأسواق الخارجية والسيولة المالية والتكنولوجيا دفعها للانفتاح على العالم الخارجي بصورة شاملة وكاملة، والولايات المتحدة تعتبر أكثر دولة متطورة في مجال التكنولوجيا واكثر اقتصاد منفتح على الدول الأخرى .الثالث: خصوصية العلاقات الصينية الأمريكية تؤثر بشكل مباشر على المصالح الصينية في شرق أسيا والمحيط الهادىء، خاصة في المسألة التايوانية ، فالولايات المتحدة الدولة الوحيدة التي تتدخل لها تأثير فعلي في قضية "تايوان الصينية"، لذلك كان صانع القرار الصيني منذ منتصف خمسينيات القرن الماضي وحتى اليوم يركز على أولوية العلاقات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة لاعتبارات سياسية وسيادية ومصلحة عليا كبرى للصين .أما استراتيجيّة الولايات المتحدة الأمريكية لعلاقاتها مع الصين، فارتكزت على الجوانب التالية( ) :الأول : تتمتع الصين بتأثير جليِّ وواضحٍ في شرق آسيا؛ وتتقاطع مصلحة الطرفين الإستراتيجية في الحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة.الثاني : رغم أن الصين تتمتع بقدرات عسكرية ضخمة وتمتلك تقنية تطوير قوة نوويّة تهدد المنطقة ومصالح الولايات المتحدة، إلا أنه ليس بمقدور القوة العسكرية الصينية منافسة القوة العسكرية الأمريكية في غضون ثلاثة عقود على الأكثر، وقوة الصين العسكرية تساهم في منع انتشار السلاح النووي أو أسلحة الدمار الشامل في شرق آسيا .الثالث : قوة الاقتصاد الصيني وتطوره السريع تساعد الولايات المتحدة في حلّ إشكاليات دولية في المنطقة والعالم، مثل مشكلات التهريب والمخدرات والتلوث البيئي والهجرة غير الشرعية والطاقة ..الخ . الرابع : كشفت أحداث سبتمبر 2001م حاجة الولايات المتحدة للصين لمكافحة الإرهاب الدولي في العالم، خاصة في منطقة شرق آسيا وأسيا الوسطى ، وتحديداً خلال الحرب الأمريكية على أفغانستان عام 2001م ، وهذا ما دفع الولايات المتحدة لتعزيز مصالحها وتعاونها مع الصين وتقديم اغراءات تجارية من خلال قبول انضمام الصين لمنظمة التجارة العالمية عام 2001م. وتشترك السياستان الخارجية الأمريكية والصينية في نمط المشارك ......
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#إدارة
#التنافس
#والصراع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748421
ياسر قطيشات : الصين والولايات المتحدة .. إدارة التنافس والصراع 3
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات التحديّات المؤثرة على العلاقات الصينية الأمريكية تتنوع طبيعة التحديّات التي تؤثّر في شكل ونموذج العلاقة "الجدلية" بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية، بين محددات داخلية فكرية وثقافية ، ومحددات خارجية اقليمية ودولية، على الصعد السياسية والتجارية والأمنية وتحولات النظام الدولي .لكن يجوز تلخيص أبرز تلك التحديات التي تواجه العلاقات الشاملة بين الطرفين في قضايا رئيسية محددّة، على النحو التالي :- قضية تايوان ( ) :تعتبر قضية تايوان أبرز بؤر التوتر والخلاف المستمر بين الصين والولايات الأمريكية منذ أكثر من نصف قرن، والقيادة الصينية لديها ايمان مطلق بحساسية وخطورة مسألة تايوان بالنسبة للأمن القومي الصيني، وترفض بالمطلق أن تكون قضية تايوان مثار تفاوض أو تنازل أو تفريط، فـ"تايون" الدولة المستقلة في نظر القانون الدولي اليوم منذ عام 1950م، هي جزء لا يتجزأ عن الصين الوطن الأم، في نظر جمهورية الصين الشعبية المعترف بها عالمياً.ورغم اعتراف الولايات المتحدة والعالم أجمع بالصين الموحّدة التي تمثلها جمهورية الصين الشعبية، إلا ان الوجود العسكري الأمريكي في تايوان ودعمها السياسي لحكومة تايون، يشكل ازعاجاً مستمراً للصين التي ترفض أن تكون "تايوان" ورقة تفاوض أمريكية في علاقاتهما السياسية والاقتصادية . وتعتقد الولايات المتحدة أن قضية تايون "ورقة" ضغط أمريكية لضبط القوة الصينية الآخذة بالتوسع والنمو السريع، ففي حال ضمت الصين جزيرة تايوان لها ستصبح قوة اقتصادية وسياسية ضخمة، ما يعني تقليص النفوذ الأمريكي في شرق وجنوب شرق آسيا وتهديد المصالح الأمريكية في القارة برمتها . القضية بين الطرفين في حالة شد وجذب، فكلما تعهدت الولايات المتحدة بتخفيف الدعم المباشر لتايوان، كما وعدت الصين بذلك مراراً، كلما عمدت الادارات الأمريكية المتعاقبة الضغط على الصين بشكل غير مباشر من خلال عقد صفقة تجارية أو توريد أسلحة لحكومة تايوان أو القيام بزيارة رسمية لها.- ملف الحريّة وحقوق الإنسان( ): تستغل الولايات المتحدة الأمريكية هذا الملف منذ عقود، حيث تتهم الصين بتقييد الحريات وانتهاك حقوق الانسان واعتقال المعارضين وقمع حرية الصحافة والاعلام وغياب الحياة السياسية الديمقراطية والتعدية الحزبية ...الخ، خاصة بعد حادثة مظاهرات "ميدان تيان آن مين" عام 1989( ) ، حيث كثيراً ما دعت الولايات المتحدة الحكومة الصينية لضرورة احترام القيم الانسانية وتطبيق شرائع حقوق الانسان المتعارف عليها دولياً وضمان حرية التعبير والاعلام، وقد توترت العلاقات بينهما عدة مرّات بسبب ملف المعارضين السياسيين والسجون . وترفض الصين من جابنها تدخل الولايات المتحدة في شؤونها الداخلية، وطالما كان الموقف الصيني صارماً في هذا الجانب، حيث شددّ الرئيس الصيني "زيانج زيمين" خلال ردّه على سؤال بهذا الصدد بقوله : "أن كل دولة في العالم تحاول تحقيق تقدّم في هذا المجال بطريقتها الخاصة، ووفق ظروفها القومية"( ). وأكّدت الصين دوماً على أن الثقافة والحضارة الصينية لها خصوصيتها التي لا تتفق بالضرورة مع المفهوم الأمريكي للحرية والديمقراطية وحقوق الانسان، لهذا، تتهم الصين الولايات المتحدة بمحاولة اجبار دول العالم على قبول الفكر الغربي الحرّ والأيديولوجية الأمريكية دون مراعاة لقيم وثقافة الشعوب الآخرى. لذلك اعتبرت هذا الملف شأناً داخلياً، فيما تعمل الولايات المتحدة على تدويل ملف حقوق الانسان والديمقراطية بصفتها الدولة الراعية والضامنة للدفاع عن القيم الإنسانية في العالم !- ملف الأمن والأسلحة الصينية( ):< ......
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#إدارة
#التنافس
#والصراع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748749
ياسر قطيشات : الصين والولايات المتحدة .. إدارة التنافس والصراع 4
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات مسيرة العلاقات الاقْتصاديَّة بين الصين والولايات المتحدة رغم أن تاريخ العلاقات الاقتصادية بين الطرفيّن لا يرجع إلى عقود طويلة، لكن يُعتبر البلدان اليوم أكبر شريكين تجاريين فيما بينهما، ولم تحول التباينات والتجاذبات السياسية والاقتصادية بين الطرفين من الحفاظ على التعاون والتّشابك في المصالح التجارية والاقتصادية منذ منتصف الثمانينات وحتى الآن.بعد توحيد الصين وتولي الزعيم "ماوتسى تونغ" قيادة الجمهورية عام 1949م، كان الاقتصاد الصيني في حالة انهيار، وعلاقاته التجارية مع المحيط الخارجي شبه محطّمة، فاتّبعت الصين نظاماً "اشتراكياً معقّد" لضبط مختلف مناحي الاقتصاد، ودخلت البلاد في غضون عقدين فى تجربة اقتصاديّة جديدة فريدة من نوعها "لا تلغي التجربة الاشتراكية القديمة إنما تبني عليها إصلاحات هيكليّة ومؤسسيّة لمواكبة الاقتصاديّات العالميّة"( ).ثم بدأت تجربة الإصلاح الاقتصاديّ فى مناطق الريف والزراعة، حيث يعيش (80%) من سكّان الصين، وقدّمت حكومات الصين العديد من الامتيازات والتسهيلات للشركات الصينيّة العاملة في الخارج وللمستثمرين الأجانب لجذب مشاريعهم إلى البلاد، وفتحت المناطق التجارية والتنمويّة الحرة ، وقدّمت امتيازات تجاريّة وقوانين استثماريّة متنوعة وخفّضت الرسوم والضرائب والجمارك، ما ساهم في رفع معدّلات النموِّ وجذب الاستثمار بشكل ملفت، حتى أصبحت مقاطعة "جوانج دونج " –مثلاً- خلال الفترة (1979-1990) بمثابة طفرة اقتصادية كبيرة؛ وصفها البعض بـ"النمّر الأسيوى"( ). وفي عام 1972م، واثر عودة العلاقات السياسية بين البلدين، أعلن الرئيس الأمريكي الأسبق "ريتشارد نيكسون" رفع الحظر عن التبادل التجاريّ مع الصين بشكل رسمي، الأمر الذي دفع الشركات الأمريكيّة لتصدير المنتجات والسلع إلى الصين. وإثر اقامة علاقات دبلوماسية كاملة بين الطرفين في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق "جيمي كارتر" عام 1979م وتبنّي شعار سياسة "الصين الواحدة"، لغت الولايات المتحدة مرسوم فرض ضرائب عاليّة على المنتجات المستوّردة من الصين، ومع اجتماع الرغبة الأمريكيّة بالانفتاح على الصين، بالتوازي مع الإصلاحات الاقتصاديّة والثقافيّة التحرريّة في الصين، اكتسبت العلاقات التجاريّة والاقتصاديّة بين البلدين وتيرة سريعةً جداً( ).حيثُ زادت الصادرات الصينية إلى الولايات المتحدة عام 1984م، وأصبحت الولايات المتحدة واحدةً من بين أكبر ثلاثة شركاء تجارييّن للصين، في حين كانت الصين –آنذاك- ضمن أول عشرة شركاء تجارييّن بالنسبة للولايات المتحدة.لقد أدرك الطرفان الفوائد الجمّة للتقارب والتعاون بينهما، فسجّلت الاحصاءات الرسمية قفّزة هائلة في حجم الاستثمارات المشتركة بينهما عام 1994م، فبلغت قيمة الواردات الصينية من الولايات المتحدة (114.6) مليار دولار، بعد أن كانت بحدود (52.5) مليار دولار عام 1990م، فيما احتلت الصين المرتبة السادسة كأكبر شريك تجاري للولايات المتحدة، وبلغت قيمة الصادرات المتبادلة (6.5) مليار دولار، احتلّت منها الصين حصة الأسد بنسبة (81%)، ومع تزايد وتيرة التطوّر والتّحديث في هياكل وبنى الاقتصاد الصيني، ارتفع الطلب على السلع والخدمات الأمريكية بشكل لافت خلال التسعينات( ). ونمت الصادرات الصينية إلى الولايات المتحدة خلال الفترة 1993-2003 بنسبة (300%) في الوقت الذي تضاعف فيه عجز الميزان التجاري الأمريكي لصالح الصين بنسبة (325%)، وفي عام 2003م وصل العجز التجاري الأمريكي إلى (124) مليار دولار وهو أضخم عجز تجاري يسجّل بين بلدين آنذاك( ).وكان حجم التجارة السنويّ بين البلدين خلال الثمانينا ......
#الصين
#والولايات
#المتحدة
#إدارة
#التنافس
#والصراع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749193