الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد علي : لماذا التشبث بالمبتذل
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي استوقفتني حادثة اجتماعية يوم امس عندما تجمعت الناس حول موقع معين و هم لامبالين بالكورونا و اضرار التجمع دون اي وقاية صحية. لم اقف حتى للحظة عندما شاهدت ما يمكن ان يضر الجميع دون ان يكون هناك مخرج او علاج لما حدث و هو القديم الجديد و لم يكن هانك اي اجراء من قبل السلطة التي عليها ان تتخذ ما يمنع تكرار الحالة و التي تدفع الى الابتعاد عن الايمان بهذه الخرافات للاخرين ايضا و يمكن ان يقي الجميع من افرازات الحادث اجتماعيا و ثقافيا اولا و من ثم احتمال الاصابة بكورونا جراء استجابة الناس ليكون لهم الدور في استجابة الواجب الاجتماعي في مثل هذه الحالة او الموت الطبيعي، و ما حدث فرض التجمع اما دون دراية بالنتائج التي يمكن ان تترب على عدم الحذر او نتيجة لما دفع هؤلاء ان ينسوا بانهم في زمن الكورونا تلقائيا لهول الحادث.المجتمعات لها عادات و تقاليد مختلفة يمكن ان تكون مفيدة او مضرة، هنا لا نريد ان نقييم الواقع الاجتماعي بقدر ما ننوي ان تقييم الحال و كيف تدع اي حالة تتمسك بها الناس تجعل ان تنسى نفسها بانه يمكن ان يتضرر. و هكذا هي الحال بالنسبة الى الايمان المطلق و الالتزام بالطقوس الدينية التي تفرض نفسها على المجتمع دون قراءة اساسها او صحتها و كيفية مجيئها و جوانبها السلبية . عندما سالت ما يحدث مرتجلا دون ان اقف للحظة خوفا من الحالة الصحية المنتشرة، قالوا انه مات ليس انتحارا او بحادث مروري او صدفة او خلاف مع احد و انما انتحر بفعل ايديه و عقليته ،هو احد الدراويش للشيخ الفلاني الذي لم يخدع الناس هو و ابائه منذ ازيد من قرن الا لمصلحتهم الشخصية و لفرض نفوذهم الاجتماعي باسم الدين. نعم كان واثقا من نفسه بانه يقترب من الله اثناء الشعيرة و بالغ في العملية حتى اودى بنفسه غير ماسوفا عليه. طيب فليذهب الى الجحيم لانه ذهب نتيجة جهله و ايمانه بالمجهول لحد يعرض نفسه للموت، و لكن هؤلاء لماذا نسوا انفسهم و اجتمعوا و كانه حدث شيئا غريبا و توجم وجوههم على من قتل نفسه دون ان يقصد و كان نتيجة ما فعله جهلا و مخدوعا من ايمانه المطلق بما علمه شيخه المخادع المنافق الذي يجمع ما يمكنه ليقضي جل ايامه في اوربا مبتعدا عن الوضع القائم الماسآوي هنا .فبدات ابحث عما وراء ما حدث و لماذا في هذا العصر الذي وفر للناس اكثر وسائل التطور و العلم و المعرفة و سُهّل الامر على اقتناء ما يؤثر بشكل مباشر على عقلية الانسان كي يبتعد عن الخرافات والتخيلات و ماوراء الطبيعة حتى دون قراءة او التعلم، ويبقى مثل هؤلاء عميان عن الحقيقة الواقعة المترسخة امامهم. انه افيون للجهلاء الذين لا يتاملون ولو لحظة فيما يفعلون و يقترفون سواء يضرون انفسهم او من حولهم او المجتمع باكمله وهم على قناعة دينية متعصبة.الامر اخذني الى التفكير الفلسفي و لماذا لم يكن هناك رادع عقلاني لمن لم يفقه الامور الدينية الحياتية التي يمكن ان تكون دافعا للاعتدال و يبعد من يلتزم بالتفاصيل الدينية التضرر بالنفس. و بعد تساؤلات كثيرة عن وضع المنتحر الجاهل عن حالته الاقتصادية المادية و مستواه الثقافي وعقليته و تعاملاته الحياتية مع الناس و نظرته الى الحياة و مدى دوغمائيته في التزاماته الدينية و الطقوس التي كان يؤمن بها و عمله الاساسي, توصلت الى ان الامور المادية الحياتية هي التي دفعت المنتحر مفكرا و متعاملا مع ايمانه من اجل الابتعاد عن المشاكل الشخصية بامور دينية خرافية مخادعا لنفسه عسى و لعل يستفاد بالتزاماته من الابتعاد عن مشاكلهو يحصل الجنة في الاخرة. و لكن هناك تسائلت نفس عن المسبب لهذه الجريمة المقرفة التي دفعت الانسان الى قتل نفسه دون د ......
#لماذا
#التشبث
#بالمبتذل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690222
عامر صالح : في سيكولوجيا التشبث والبقاء في السلطة
#الحوار_المتمدن
#عامر_صالح تشكل تجربة ترامب في البقاء في السلطة وممارسة الخداع السيكوسياسي من التجارب النادرة في الأنتخابات الأمريكية على مر التجربة الديمقراطية الأمريكية في اكثر من 250 عاما, حيث سلوكيات الرفض وعدم الأعتراف بالآخر المنافس مهما كانت النتائج, بل والتلويح بفوضى عارمة في حالة عدم فوزه, او عبر التشكيك بالتصويت البريدي بسبب كورونا والتلويح بعدم تسليم السلطة سلميا للفائز القادم والمماطلة في في متابعة فرز الأصوات عبر الدعوة الى ايقاف الفرز في بعض الولايات والذهاب الى القضاء وكذلك الأستعانة بتحريض انصاره لخلق حالة من الفوضى لعرقلة مسار الأنتخابات. هذا يذكرنا في المتناقضات أنه عندما يتحدث أغلب سكان العالم عن الديمقراطية فإن النسخة الأمريكية من الديمقراطية تكون هي المسيطرة على خيالهم في أغلب الأحيان. النموذج الأمريكي هو الأبرز بين باقي النماذج الديمقراطية رغم أنه ليس النموذج الأمثل ولكنَّه ربما يكونُ الأقدر على الترويج والرواج مستغلًا في ذلك سطوة الولايات المتحدة على جميع الأصعدة تقريبًا. فلا يمكن لأحد أن يتجاهل أن الديمقراطية الأمريكية أو النموذج الديمقراطي للولايات المتحدة الأمريكية هو النموذج السياسي الأشهر والأقوى منذ خمسينات القرن الماضي وحتى اليوم في اطار الممكنات المتاحة الى الآن."الأمة الأمريكية" التي يبلغ عمرها قرابة الأربعة قرون استطاعت أن تصنع نموذجًا ديمقراطيًا ناجحًا " حسب الكثير " متفوقة في ذلك على أمم كثيرة أعرق منها حتى في الديمقراطيات الأخرى. لكن الأمر لم يكن يسيرًا ولا كان الطريق ممهدًا أو مرسومًا بوضوح بل كانت هناك العديد من العقبات التي كادت تودي في أحيانٍ كثيرة باتحاد الدولة الوليدة. مفارقة ترامب تضع سلوكياته الفردية بالضد من الديمقراطية المستقرة, وبالتالي يثير في الشارع الأمريكي رعبا من نوع خاص يتجسد في مغامرة ترامب في العبث في التقاليد الديمقراطية المستقرة في امريكا. وهنا حصرا نتحدث عن قصور في السلوكيات الفردية وليست عن التجربة الديمقراطية بذاتها, وهنا فأن تجربة الحكم لاتسمح بصنع دكتاتور بقدر ان الدكتاتورية هنا صناعة ذاتية بأمتياز وللنشأة الاولى للدكتاتور ملابساتها الخاصة بعيدا عن طبيعة الحكم. واذا كانت تجربة ترامب في رفض التدوال السلمي للسلطة مؤطرة بالمواصفات الشخصية له وليست بالتجربة الديمقراطية ومكوناتها السياسية فأن العالم العربي وعموم بلدان العالم الثالث الأمر مختلف حيث التداول السلمي للسلطة لاوجود له, بل ومؤطرا بأيديولوجيات وعقائد دينية ووضعية وسياسية ترفض في عمومها فكرة التدوال السلمي للحكم وتعتبر وجودها خارج اطار الزمان والمكان الذي تحكم فيه وان صلاحيتها ابدية وغير قابلة للأنتهاء, وبالتالي المشكلة هنا هي في الأفكار والقناعات السياسية وجوهر التفكير بمشكلة الحكم وفلسفته وماذا يعني. والمشكلة هنا في البيئة الحاضنة لممارسة الديمقراطية, ونموذج العراق والدول العربية الأخرى حاضرة, فحين سقوط الأنظمة الدكتاتورية سواء بهبات ما يسمى بالربيع العربية ام عبر الأحتلال الأمريكي والغربي فأن البيئة السيكواجتماعية والسياسية لم تكن مواتية لأحتضان بذور الديمقراطية الوليدة, فلا نستغرب من تصدر القوى الأسلاموية والشوفينية من تصدر المشهد السياسي وإدعائها الكاذب في ممارسة السلطة وتداولها سلميا, عبر سلوكيات انتهاك ممارسة الديمقراطية من خلال الترغيب والترهيب واستخدام السلاح لأعاقة ممارسة طقوس الديمقراطية الى جانب ارتهانها للأجندة الأقليمية ذات البنية العقلية والسياسية المتخلفة. ما تمارسه قوى اعاقة التداول السلمي للسلطة هو هوس الس ......
#سيكولوجيا
#التشبث
#والبقاء
#السلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698215
عبد الخالق الفلاح : الحضارة الغربية بين التشبث والهبوط
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح أن الحضارة الغربية تعتقد انها تمتلك زمام القوة والسلطة المادية على مستوى العالم أجمع وقد قضى الغربيون علي الثقافات المحلية و الأسس الاجتماعية في كل مكان حلوا فيه إلي درجة استطاعوا معها تغيير تاريخ الشعوب و لغاتهم و خطوطهم لهجوميتهم ،والحضارة الغربية هي مصطلح يستخدم على نطاق واسع من أجل الإشارة إلى تراث من المعايير الاجتماعية، والقيم الأخلاقية، والعادات، والتقاليد، ونظم المعتقدات، والنظم السياسية، والتحف والتكنولوجيات المحددة التي جاءت في الأصل من منها، وقد أصبح المصطلح ينطبق على الدول التي يتميز تاريخها بكثرة الهجرة.. و تعريف الاكثر انتشاراً وتداولاً للثقافة بشكل عام وهو طريقة فرد أو جماعة أو شعب للتعامل مع الحياة. لكي يسهل اختراق الفضاء الثقافي في الوقت الحاضر للدول. عبر قنوات الشبكات الفضائية والانترنت والوسائط الأخرى لنقل المعلومات المختلف ألانواع بالصور والأفكار والقيم والتوجهات الأيديولوجية المنبثقة عن المرجعيات والخلفيات والأجواء الثقافية والقيمية الغربية التي تتسم بسمات منها الغلو في النزعة المادية الاستهلاكية ورغم ذلك، لا يزال العصب الرئيسي للتواصل العالمي موجودًا في الولايات المتحدة و لا تزال تربطه علاقات مع حكومة الولايات المتحدة الفيدرالية. "ان الثقافة الغربية اخذت من الإغريق القدماء، و اليونانيون أول من بنى ما أصبح اليوم الحضارة الغربية، فقد طوروا الديمقراطية، وأحرزوا تقدماً في العلوم والفلسفة والهندسة المعمارية، وعند النظر في بنية عاصمة الولايات المتحدة، واشنطن، من الممكن رؤية الأعمدة والأقواس والقباب التي تستند على الهندسة المعمارية اليونانية والرومانية، فقد أسس الإغريق والرومان الثقافة الغربية ونقلوها إلى أوروبا، ومن هناك نُقلت إلى نصف الكرة الغربي".لقد كانت ثقافة الاسلام وحضارته علامة مضيئة في تاريخ الحضارات رغم فقدانها البوصلة اللازمة في الوقت الحالي اثناء التطبيق ولكن لن تنطفئ شعلتها الوهاجة لتنير طريق البشرية نحو الاصلاح والصلاح بمدهم بالعلوم الطبيعية، وعلم النفس، والهندسة، وعلم الفلك، والحساب والموسيقى....الخ من العلوم والثقافات وقال تعالى: في كتابه الكريم " قَدْ جَاءكُم مِّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ * يَهْدِي بِهِ اللّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلاَمِ وَيُخْرِجُهُم مِّنِ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ" (المائدة: 15 ـ 16)،وقد افردت لها المجلدات الكبيرة والكثيرة، ولعل الآلاف من المصطلحات والمفردات العربية والاسلامية والقرآنية استقرت في بحوث وثقافات العرب دون اي ريب او شك، و للثقافة الاسلامية التي كانت اللغة العربية واعتلاء حضارتها بصورة منيرة لا كما نشاهدها الان من افول.ولم يكن هذا سرا بل حقيقة واضحة كما ينقل عن العديد من العلماء الغربيون انفسهم حيث يقول المستشرق الفرنسي لويس سيديو ان ((ظاهرة مدرسة بغداد في بدء امرها هي الروح العلمية التي كانت سائدة لاعمالها فكانت مبادئ اساتذتها تقوم علي الانتقال من المعلوم الي المجهول وعلي ملاحظة الحوادث ملاحظة وثيقة لمجاوزة المعلومات الي العلل وعلي عدم التسليم بما لا يستند الي التجربة.وكان العرب في القرن التاسع الميلادي اصحابا لهذا المنهج الخصيب فاضحي بعد زمن طويل اداة بيد علماء الزمن الحديث للوصول الي اجمل اكتشافاتهم)) والعالم اليوم ينتظر الإنبعاث الجديد على يد أولئك الذين يحافظون على مكوِّنات حضارتهم خلال فترة السُّبات العميق في العالم. أما تلك الفئات والطبقات والاحزاب والمنظمات التي إنساقت مع الشرق والغرب، واست ......
#الحضارة
#الغربية
#التشبث
#والهبوط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699840
اسكندر أمبروز : التشبّث بالخرافة رغم معرفة حقيقتها.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز نعلم جميعاً في الأوساط التنويرية والإلحادية أو حتى التاركة لدين بول البعير أيّاً كانت الاتجاهات الفكرية لتاركيه , أن مسألة ترك ورمي دين لا عدوى من الشبّاك هي مسألة مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بمعرفة حقيقة هذا التخريف وحقيقة نصوصه ودراستها عن قرب , حيث أنه لا يرضى عاقل على نفسه أو على من يُحب أن يبقى على خرافات ودجل بهذا العبث والتخلف الأخلاقي والفكري والمنطقي...الخ. ولكن ومع الأسف فإنه هنالك بعض الحالات الشاذّة من المؤمنين , الذين يظلّون طواعية غارقين في وحل وقذارات الدين وخزعبلاته , وهذا مع معرفتهم التامّة بنصوصه الحقيرة والوضيعة والمنحطة , ومنهم من لا يكتفي بهذا , بل يروّج لتلك الأكاذيب والخرافات متحوّلاً الى دجّال من الدجاجلة المعروفين والمسمون بالدعاة أو رجال الدين. وحال هؤلاء قد يبدو غير منطقي أو متناقض , فنحن نعلم أنه لن يرضى أي عاقل بأي دين على نفسه إن علم حقيقته , خصوصاً أديان اله الدم وخصوصاً دين لا عدوى , ولكن ومع هذا فإن هذه الحالات الشاذّة موجودة , فهل هم وحوش حتى يتجاهلو قذارات النصوص الداعشية وتخلفها العقلي والعلمي والفلسفي والأخلاقي ؟ لا , فلو عدنا قليلاً للفقرة السابقة , أود أن نركّز على كلمة (عاقل) , فنعم أنه لن يرضى عاقل بأن ينتمي لهذه الأديان أبداً إن علم حقيقتها , ولكن هؤلاء المعاتيه هم حرفيّاً مغيبي العقل , وأنا هنا لا أتحدث عن بعض رجال الدين الذين يعلمون الحقيقة ولكنهم متكتمون عليها خشية خسارة مصدر رزقهم الوحيد , فهؤلاء مساكين وهنالك جمعيات خيرية عديدة في أوربا وأمريكا لمساعدتهم ماديّاً وتوفير فرص عمل شريفة لهم بعد تركهم لدينهم ووظيفتهم الوحيدة ألا وهي الكذب على الناس. ولكن أنا أتحدّث عن الحمقى المغفلين والمدلّسين الذين يصدقون هذا الفجور البول بعيري بكلّ ما أوتو من طاقة وحيونة !! فهذه الأشكال هي حرفياً بلا عقل وممسوحة التفكير والإنسانية , وفعل بها الفكر الديني من تحجيم وتغييب للعقل , إلى تخدير للأخلاق والإنسانية ما لا يقل عن غسيل المخ التّام...ولفهم هذه الحالة العويصة يمكننا النظر الى التاريخ الحديث , وتحديداً أتباع العهر النازي في ألمانيا , وكمثال على هذا سنأخذ وزير البروباغاندا جوزيف غوبلز , حيث ومع اقتراب عام 1944 إلى عام 1945 , بدت الهزيمة الألمانية حتمية للنظام النازي. وفي حين أن كبار المسؤولين النازيين الآخرين أجروا اتصالات مع الحلفاء على أمل التفاوض على معاملة متساهلة معهم بعد استسلام ألمانيا , ظل جوبلز مخلصاً بثبات منقطع النظير لهتلر وقضيته , مؤمناً بشكل تامّ أن النازية هي الحل وأنها أفضل ما يمكن الإيمان به.وخلال الأيام الأخيرة من أبريل 1945 , عندما كانت القوات السوفيتية على عتبة برلين , كان هتلر محصناً في مخبأه. وكان غوبلز هو المسؤول النازي الوحيد إلى جانبه. وفي 30 أبريل , انتحر هتلر عن عمر يناهز 56 عاماً وخلفه غوبلز في منصب مستشار ألمانيا الذي لم يدم طويلاً , حيث وفي اليوم التالي , قام هو وزوجته ماجدا بتسميم أطفالهما الستة. ثم انتحر الزوجان من بعدهم ! هذه الحالة العويصة من التشبث بالدين (المادّي في حالة النازيين) هو ما أحب تسميته بالحيونة الدينية , حيث أن الدين المادي والميتافيزيقي , نجح في مثل هذه الحالات الشاذّة والخطيرة بأن يحوّل البشر الى حيوانات بمعنى الكلمة البهيمي , فقوّات الSS التي كانت تخوض معارك خاسرة من أجل العقيدة النازية علماً أنها ستموت بشكل مؤكّد , وجوزيف جوبلز وزوجته وغيرهم ممن انتحر من أجل العقيدة النازية , أو من انتحر حتى بعد سقوط الاتحاد ......
#التشبّث
#بالخرافة
#معرفة
#حقيقتها.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737724
عزالدين معزة : واقع المسلمين بين التشبث بأمجاد الماضي وبؤس الحاضر وفوبيا المستقبل
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة هذا مقال موجز عن واقعنا العربي الإسلامي البائس، وما أرى أنه سيكون فيه جديد لم أسبق إليه، فما أكثر المفكرين والكتاب الذين سبقوني إليه وتناولوه بالدراسة والتمحيص والنقد ، ولو أني ارتحت لحاضرنا ومستقبل الأجيال لما خضت فيه، واعترف أنني أجد نفسي مقصرا فيه، نظرا لثقل أعباء الحاضر والخوف من المستقبل وكراهيتي لتقديس الماضي رغم ما فيه من إيجابيات قليلة وسلبيات كثيرة، فأنا أشك كثيرا فيما كُتب عن تاريخنا العربي ـ الإسلامي ، فالكثير من مؤرخينا وكتابنا اكبروا تاريخنا وماضينا اكبارا يوشك أن يكون تقديسا ـ واشكر المستشرقين الذين اهدوا الينا عيوبنا رغم تضخيمهم لها ـ ثم ارسلوا أنفسهم على سجيتها في مدحه والثناء عليه ، مع كثير من التدليس والتلفيق ، فالحضارة العربية ـ الإسلامية في العهدين العباسي والاندلسي لا سبيل إلى الشك فيها ، وهي حضارة تدل على نفسها ، وليست محتاجة إلى التقديس والمبالغة والذين صنعوها ماتوا وانتهوا ، وأنا اعتقد ان الحضارة العربية ـ الإسلامية في تلك العهود قد سجلت معجزة لم يعرف التاريخ لها نظيرا ، وهو نفس الشيء ينطبق على ثورتنا التحريرية الشعبية ضد الاستعمار الاستيطاني الفرنسي الذي استمر 132 سنة ، نجحنا في الانتصار على اكبر دولة استعمارية في تاريخنا المعاصر وفشلنا في تحقيق التنمية والعدالة الاجتماعية وتأسيس دولة القانون والمؤسسات كما فشلت كذلك الدول العربية في ذلك ، إنَّ هذه العقلية المخدَّرة والمخدِّرة في الوقت نفسه، تسعى بكلّ ما لديها من وسائل إلى تجميد الحياة عبر فرض سلطان الماضي/ حكم الأموات على الأحياء والحاضر، فهي تريدُ للموتى أن يشقّوا للأحياءِ طريقهم في فهم قضاياهم، ومعاملاتهم، وكيفية تعاطيهم مع حاضرهم، وإذا ما تعلّق الأمر بالمستقبل، فإنّها تطرح نموذجاً من نماذج الماضي على أنّه الأفضل والأصلح، وإذا ما طرح الحاضر إشكاليةً ما أو مسألةً مستحدثة، فإنّ هذه العقلية سرعان ما تلجأ إلى الماضي باحثةً عن سندٍ أو حديثٍ أو رأيٍّ أو شرحٍ لآيةٍ ما، بخصوص ما هو مطروح، وإن لم يكن السند موجوداً، فإنّ ما هو مطروح يصبح في عِداد التهميش والرفض والإلغاء. بالتأكيد، منْ لا يسبح بحثاً ونقداً ودراسةً في ماضيه وتراثه لا يؤسّس لأيّ مستقبل، لكن في المقابل، منْ يقدّم نفسه كعبدٍ أو أسيرٍ لهذا التراث وشخوصه، فهو أيضاً لا يؤسّس لأيّ مستقبل، بل يقف عائقاً أمام حركة الحياة. إنّ الحاضر المتقدّم هو نتاج دراسة الماضي ونقده، والمستقبل المتقدّم هو نتاج دراسة الحاضر ونقده، وبدون هذه الدراسة والنقد، لا أملَ في غدٍ أفضل.من يسرقون الماضي والثورات يخفون وجوههم الحقيقية خلف الشعارات اللامعة؛ حتى لا تصبح تجاوزاتهم عرضة للنقاش، ويضفون الطابع المقدس الشهير على أعمالهم التي يُلبسونها عباءة الماضي المشرق والثورة الزاهية. وأعرف أن كل الحرية المتاحة في العالم العربي لا تكفي كاتبًا واحدًا أو صحفيا لممارسة إبداعه بشكل كامل بعيدًا عن القيود المتعددة التي يفرضها على الكتابة الاستبداد السياسي والتصلب الفكري والجمود الاجتماعي والتعصب الديني.لا أزال أؤمن أن الغالب على تراثنا في عصرنا الحالي والقرون التي سبقته، هو قيم التخلف لا التقدم، والدليل على ذلك أن الحضارة العربية الإسلامية لم تزدهر إلا بمدى ما حققت من حرية فكر وابتداع واهتمام كبير بالعلماء والفلاسفة والمفكرين وأنها لم تعرف طريقها إلى الانحدار إلا عندما استبدلت التقليد بالاجتهاد والتعصب بالتسامح والتسلط الظالم بالمساواة في العدل. إن أي حضارة تبدأ بالسقوط عندما يبدأ المعبد الديني ينحو إلى سلطة قهرية على الافراد فيسيطر على عقوله ......
#واقع
#المسلمين
#التشبث
#بأمجاد
#الماضي
#وبؤس
#الحاضر
#وفوبيا
#المستقبل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747706