الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير محمد ايوب : شويكه سيدة الحكايات – الجزء الثالث الاصول والمنابت
#الحوار_المتمدن
#سمير_محمد_ايوب شويكه سيدة الحكايات – الجزء الثالثالاصول والمنابتالبيوت في حارات شويكه وأزقتها وطرقاتها، كانت مكتظة بالأفراد والعائلات وبالحمايل. يختلف أهل شويكه والمؤرخون والمهتمون بالأنساب، حول أصول تلك الحمايل والعائلات. ولكن، ومهما قيل في هذا الموضوع او قد يقال، فإن من المؤكد أن بعض الاصول فيهم، تعود إلى أقدم الحقب التاريخية. ومن المؤكد أيضا، انهم خليط من اصول ومنابت شتى، تعود اصول بعضهم إلى القبائل العربية، التي جاءت مع الفتوحات الاسلامية. ويظن أن آخرين ينتمون إلى المصريين والأتراك وغيرهم، ممن قدموا لفلسطين أو حكموها، أو الذين جاؤوا ضمن حملة إبراهيم باشا، لضم بلاد الشام إلى مصر إبان الحكم العثماني. وبعض آخر جاء من العراق او سوريا او من مصر برفقة حملة صلاح الدين الأيوبي لتحرير بيت المقدس. تما كما حصل مع أهلي آل أيوب. وتلك حكاية تستحق أن تروى هنا للإفادة. إحتل الفرنجة القدس عام 1099، تعالت الاصوات لتحريرها، كانت البداية من عماد الدين زنكي، وأكمل مشوار التحرير صلاح الدين الايوبي، الذي تجلَّت مقدرته الحربية، في ايمانه بأن الطريق لاسترداد بيت المقدس من محتليها، عنوة وبحد السيف، لا بد لها أن تمر عبر القاهرة ودمشق. فأسس خطته العسكرية على جبهة موحدة تضمُّ فيالق عراقية وسورية ومصرية، تنازل الفرنجة في عقر دورهم. فهكذا فعل في معركة حطِّين الحاسمة ومدن السَّاحل الشامي ، قبل أن يطهربيت المقدس في 29/9/1187. آجداد آل أيوب في شويكه، هم من قرية كفرأيوب في محافظة الشرقية في مصر، كانوا ممن إنخرطوا في الفيلق المصري الذي أسسه صلاح الدين في مصر، وقاده الى فلسطين. إستقروا بداية في منطقتي مجدل الصادق والفالوجه في جنوب فلسطين. ومن ثم انتقل بعضهم للإقامة في قرية شويكه، وبعضهم في حيفا. وبعد نكبة 1948، عاد من كان منهم مقيما في حيفا الى شويكه، وأقاموا في الحارة الغربية منها. وبالطبع، كان لأجدادنا شرف مشاركة صلاح الدين في انتصار حطين وفي استرداد بيت المقدس من الفرنجة. المشهد الاجتماعيكانت بيوت شويكه متجاورة، وأحياؤها دافئة. الحياة فيها بسيطة رَضِيَّةً، ليس لسهولة العيش أو لرغده، بل لوجود الترابط والتكافل الاجتماعي الطبيعي. كان التعاون والتعاطف بين الناس طبعيا، يساعدون بعضهم البعض. يتشاركون ويتضامنون ويتساندون في الأفراح والأتراح. ولوجود المحبة والصدق والمعاملة الحسنة، كان كل ما نعلمه، هو أننا أهل وأقارب وجيران مسكونين بحب لا حدود له، لكل ذي صلة رحم أو قربى دمٍ او نسب أو جيرة. كل الناس بتشتغل، بلا بطالة. عاملنا وخبازنا والكندرجي والحداد والنجار والبناء واللحام، كان منا فينا. كان الحكي رزين بلا تفاهة ولا مسخرة. وبشكل عام، لم نكن نعرف الأمراض إلا السارية منها، التي كانت تصيب جل أعضاء المجتمع، كالسل والملاريا والكوليرا والحصبه وابو خانوق وشلل الاطفال، قبل القضاء عليها لاحقا. كانت ألبستنا مخيطة من اقمشة، من قبل خياطين وخياطات، على ماكينات سنجر يدوية او تطريز يدوي. وفي العادة كانت احذيتنا اكبر بنمرة كي نلبسها عامين متتالين، بعد تركيب حذوة معدنية في كعبها لتعمر اطول، ويتم ترميمها اكثر من مرة. كان للمداس عدة أسماء وفق شكله ووظيفته، منها: مَشّاية، كُندرة، جزمة، بُسطار، صندل، قبقاب، صرماية، بوط، بَبوج، شحاطه، شبشب زنّوبة. وكانت المضافات في شويكه،محدودة العدد. أذكر منها مضافة دار الخواجا ومضافة الحج محمود الخليل، ومضافة الراجح ومضافة عبد الرحيم الجعرون. كان للبيوت مصاطب يسموها قُصَّةْ أمام بيوتهم، يتربعون عليها كل يوم، وكل ما مرق واحد كان يقال ل ......
#شويكه
#سيدة
#الحكايات
#الجزء
#الثالث
#الاصول
#والمنابت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731103
اسراء سلمان : الاصول التاريخية لقانون العقوبات العراقي
#الحوار_المتمدن
#اسراء_سلمان ربما يعتقد الكثيرون ان المادة (409) من قانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة 1969 المعدل والتي تنص : (يعاقب بالحبس مدة لا تزيد عن ثلاث سنوات من فاجأ زوجته او احدى محارمه في حال تلبسها بالزنا او وجودها في فراش واحد مع شريكها فقتلهما في الحال او قتل احدهما او اعتدى عليهما او على احدهما اعتداء افضى الى الموت او الى عاهة مستديمة ولايجوز استعمال حق الدفاع الشرعي ضد من يستفيد من هذا العذر ولا تطبق ضده احكام الظروف المشددة.) . جاءت متماهية مع رؤية تشريعية مرتهنة الى واقع عرفي اجتماعي كان حاضرا ً امام لحاظ المشرع الجنائي لحظة صياغة النص ،فل ايدور في خلد المطلع ان هذا النص مستل من المادة ( 324/ 2) من القانون الفرنسي وله رديف في القوانين الاوربية الاخرى كالقانون الايطالي في المادة (587) والقانون البلجيكي في المادة (412) والقانون البرتغالي في المادة (327) (1) على سبيل المثال لا الحصر ، وان جذور النص ترتبط بالقانون العثماني الملغي وفي المادة (188) التي تنص ( من فاجأ زوجته او احدى محارمه حال تلبسها بالزنا مع شخص آخر فضرب او جرح او قتل احدهما اوكليهما معا فهو معفو ومن رأى زوجته او احدى محارمه مع شخص اخر على فراش غير مشروع فضرب او جرح او قتل احدهما او كليهما فهو معذور . وانتقل الى قانون العقوبات البغدادي الذي سنته قوات الاحتلال البريطاني في عام 1918وفي المادة (216) منه والتي تنص (من فاجأ زوجته او احدى محارمه في حال تلبسها بالزنا او وجودها في فراش واحد مع عشيقها وقتلها في الحال يعاقب بالحبس مدة لا نزيد عن ثلاث سنوات )الى ان صدر قانون العقوبات رقم 111 لسنة 1969 لتدرج نصا في المادة (409) من القانون ، ان هذا التمهيد الذي يشير الى جذور النص القانوني الذي وجدناه منقولاً من المشرع العثماني المتأثر بافكار الثورة الفرنسية والذي اراد تطبيقها جنائيا باعتبارها نصوص عقابية اكثر تحضرا ومدنية من قوانين الدولة العثمانية الرجعية ،وبعد احتلال البريطانيين وتشريع قانون العقوبات البغدادي وجدنا النص ذاته ،ولعل السؤال المطروح لماذا يسن الاحتلال البريطاني تشريعا جنائيا يجد اصوله في القوانين الفرنسية ..؟والاجابة تكمن في طبيعة الاحتلال البريطاني الذي ينظر باستعلاء الى المستعمرات باعتبار مواطنينها اقل درجة من المواطن البريطاني اضافة الى ان البريطانيين يعتمدون نظام السوابق القضائية في بلادهم والبلاد الانكلو سكسونية المعتمدة على الاعراف القضائية وبالتاكيد ان طبيعة الحياة والعلاقات الاجتماعية تختلف بين المجتمعات ،ودليله ان عقوبة جريمة الزنا في بريطانية عقوبة أخلاقية وليست قانونية لقد اثار النص القانوني الوارد في المادة (409 ) من قانون العقوبات العراقي الكثير من الاشكاليات موضوعا ونصا عقابيا لينعكس على التطبيق القضائي نجملها بالاتي:&#8232 لقد ارتهن المشرع الجنائي الى رؤية ذكورية منحازة ساهم فيها التماهي بين قصور الترجمه للنص الفرنسي التي كانت بعيدة عن مقاصد المشرع الفرنسي اولا ًو موائمة وارضاء النظرة الذكورية للمشرع الجنائي العراقي ثانيا ً الأمر الذي احدث تفاوت في الحماية القانونية بين الذكر والانثى حتى ان هذا الحق كان حكرا على الرجل دون المراة فالدفاع عن العرض والشرف مقتصر على الرجل فقط كما ان الرجل لو كان في موضع المجنى عليه لا تستفيد المراة من النص القانوني وماورد فيه من من عذر وتخفيف للعقوبة اذاكانت المرأة هي الجاني ووجدت نفسها امام مفاجأة زوجها متلبسا ً بالجريمة فقتلته مع شريكته وهذا لايتفق مع المبادىء العامة لحقوق الانسان والحريات والرؤى الدستورية وروح القوانين ومتطلبات العدالة علما ......
#الاصول
#التاريخية
#لقانون
#العقوبات
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750737
الاستاذ ليث الدليمي : النقد الثقافي - الاصول والتطبيق
#الحوار_المتمدن
#الاستاذ_ليث_الدليمي النقد الثقافي عبارة عن مقاربة متعددة الاختصاصات، تنبني على التاريخ، وتستكشف الأنساق والأنظمة الثقافية، وتجعل النص أو الخطاب وسيلة أو أداة لفهم المكونات الثقافية المضمرة في اللاوعي اللغوي والأدبي والجمالي. أما الدراسات الثقافية، فتهتم بعمليات إنتاج الثقافة وتوزيعها واستهلاكها، وقد توسعت لتشمل دراسة التاريخ، وأدب المهاجرين، والعرق، والكتابة النسائية، والجنس، والعرق، والشذوذ، والدلالة، والإمتاع… وكل ذلك من أجل كشف نظرية الهيمنة وأساليبها،يرى بعض الباحثين في مجال النقد الأدبي أن النقد الثقافي ليس إلا افتتاناً بمشروع نقدي غربي، إذ يؤكد د. عبد العزيز حمودة أن "هناك مشروعاً نقدياً جديداً يجري الترويج له اليوم في أروقة المثقفين العرب هو النقد الثقافي الذي يمثل افتتاناً جديداً بمشروع نقدي غربي تخطته الأحداث داخل الثقافة أو الثقافات التي أنتجتهويعود ظهور أولى ممارسات النقد الثقافي في أوروبا إلى القرن الثامن عشر. لكن تلك المحاولات المبكرة لم تكتسب سمات مميزة ومحددة في المستويين المعرفي والمنهجي إلا مع بداية التسعينات من القرن العشرين وذلك حين دعا الباحث الأمريكي فنسنت ليتش إلى "نقد ثقافي ما بعد بنيوي" تكون مهمته الأساسية تمكين النقد المعاصر من الخروج من نفق الشكلانية والنقد الشكلاني الذي حصر الممارسات النقدية داخل إطار الأدب كما تفهمه المؤسسات الأكاديمية "الرسمية"، وبالتالي تمكين النقاد من تناول مختلف أوجه الثقافة ولاسيما تلك التي يهملها عادة النقد الأدبي، أما في اللغة العربية، فيرى سعيد البازعي وميجان الرويلي ( ) أن النقد الثقافي، في دلالته العامة، يمكن أن يكون مرادفا "للنقد الحضاري" كما مارسه طه حسين والعقاد وأدونيس ومحمد عابد الجابري وعبد الله العروي. لهذا فهما يعرفان النقد الثقافي على أنه: "نشاط فكري يتخذ من الثقافة بشموليتها موضوعاً لبحثه وتفكيره، ويعبر عن مواقف إزاء تطوراتها وسماتها"، ويمكن اعتبار د. عبد الله الغذّامي أول من حاول تبنّي مفهوم النقد الثقافي في معناه الحديث الذي حدده فنسنت ليتش واستخدم أدواته لاستكشاف عدد من الظواهر الثقافية العربية التي لم تستطع مختلف مدارس النقد الأدبي السابقة التصدي لهايعرّف الغذّامي النقد الثقافي بأنه: (( فرع من فروع النقد النصوصي العام، ومن ثم فهو أحد علوم اللغة وحقول الألسنية معنيّ بنقد الأنساق المضمرة التي ينطوي عليها الخطاب الثقافي بكل تجلياته وأنماطه وصيغه، ما هو غير رسمي وغير مؤسساتي وما هو كذلك سواء بسواء. ومن حيث دور كل منها في حساب المستهلك الثقافي الجمعي. وهو لذا معني بكشف لا الجمالي كما شأن النقد الأدبي، وإنما همه كشف المخبوء من تحت أقنعة البلاغي الجمالي، فكما أن لدينا نظريات في الجماليات فإن المطلوب إيجاد نظريات في القبحيات لا بمعنى عن جماليات القبح، مما هو إعادة صياغة وإعادة تكريس للمعهود البلاغي في تدشين الجمالي وتعزيزه، وإنما المقصود بنظرية القبحيات هو كشف حركة الأنساق وفعلها المضاد للوعي وللحس النقدي". يظهر لك من هذا النقل رؤية الدكتور الغذّامي للمؤثر والمؤسس لثقافة العرب، مع إشارته لمجيء الإسلام، ولكن - من وجهة نظره -لم يكن للإسلام سوى أثرٍ في الجانب المعاشي والقيمي، أما الجانب الثقافي فقد كان شيئاً آخر، فقد كان الشعر وظل هو المهيمن المؤثر فيه.وتجد الدكتور الغذّامي يقلص من أثر الإسلام مقابل الأثر الثقافي للشعر إلى أضيق الحدود، فيجعله مقصوراً على فترة ضيقة جداً وهي فترة صدر الإسلام – قبل العهد الأموي- فيقول عند حديثه عن أنواع الخطابة: (( الخطابة الوظيفية، وهي الخطب العملية التي صاحبت الد ......
#النقد
#الثقافي
#الاصول
#والتطبيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754684