الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : مع كتاب -قضايا مختارة في الاستشارة التربوية، والصحة النفسية- للأستاذ يونس جبارين
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن أهداني مشكورًا الصديق العريق الأستاذ يونس عبد اللـه جبارين، ابن مدينة أم الفحم، كتابه الذي صدر قبل أيام معدودات، بعنوان "قضايا مختارة في الاستشارة التربوية والصحة النفسية". يقع الكتاب في 368 صفحة من الحجم الكبير والورق الصقيل وطباعة فاخرة، وراجعته لغويًا عقيلته الأستاذة لميس جبارين، والصف الضوئي والإخراج الداخلي والغلاف لروان حسين الشريف من عمان، وجاء في الإهداء: "إلى روح والدي المهجر من قرية اللجون، والذي لم يكمل معنا المشوار، والذي غرس فيحب التعلم والمعرفة/ إلى والدتي الغالية امد الله بعمرها/ الى خالي أبي سامح الخبير في علم الفلك والفيزياء، والذي واكب تعليمي الثانوي وزرع الطموح في نفسي/ الى بناتي الغاليات حنين، رانية، رندة/ الى اولادي بدر، عبد اللـه (عبوشي)/ الى اخوتي، انسبائي، واحفادي، امدهم اللـه بالصحة والتوفيق/ الى رفيقة دربي أم بدر التي هيأت لي كل الظروف لإصدار الكتاب/ الى احبائي واصدقائي ورفاق الدرب/ والى كل من يتكبد عناء قراءة الكتاب".ويتناول الكتاب حزمة من الموضوعات المتعلقة بالاستشارة التربوية والصحة النفسية بين الحاضر وخيارات المستقبل، مع التركيز على الاهتمام لخلق وبناء الشخصية القويمة المقتدرة على التعاطي والتعامل والتكيف مع التحديات العصرية الحديثة.ويعتمد الكتاب على تجربة الكاتب العملية الثرية في هذا المضمار، ومساعدة زملائه الدارسين في بوسطن سنة 2000 وقسم الخدمات النفسية والاستشارية، فضلًا عن كتب ومؤلفات في هذا الشأن، وأحداث متلاحقة وظواهر غريبة بسبب جائحة الكورونا، وقضية العنف التي تجتاح مجتمعنا العربي.ويكتسب هذا الكتاب أهمية بالغة كونه جاء لرفع الحاجات النفسية ومحاولة إيجاد إجابات وحلول للمعضلات والمشاكل التي تواجه الطاقم التربوي والعلاجي داخل المدرسة وخارجها.يقسم يونس جبارين كتابه إلى 3 فصول، الفصل الأول عبارة عن مدخل للإرشاد الصحي، ويناقش مشكلات الحياة النفسية وأثرها في الصحة بين النظرية والتطبيق، في حين يتطرق في الفصل الثاني للإرشاد الأسري ويتوقف عند أسباب انتحار الشباب، بالإضافة لمسألة التحرش الجنسي في المدرسة وغيرها من المسائل والقضايا، أما الفصل الثالث فيتناول حالات تواجه الطاقم التربوي وكيفية معالجة المشكلات. وفي كل فصل من فصول الكتاب يقدم نماذج عينية من الواقع حول كل قضية وقضية.يشار إلى أن مؤلف الكتاب الأستاذ يونس عبد اللـه جبارين هو ناشط اجتماعي وسياسي، عمل سنوات طويلة مستشارًا تربويًا ومرشدًا قطريًا للمستشارين التربويين في موضوع المناخ المدرسي وتقليص ظاهرة العنف، واشغل منصب نائب رئيس بلدية أم الفحم بين الأعوام 1986-1989، وعمل في الصحافة المكتوبة والمسموعة والمرئية في البلاد، وعمل مرشدًا لمدارس القدس العربية، وأجرى بحثًا عن العنف المدرسي على 4000 طالب وطالبة من الصفوف الرابعة حتى الثواني عشر، والمزيد عن سيرة الكاتب مثبتة في مستهل الكتاب.لقد بذل الأستاذ يونس جبارين جهدًا كبيرًا في إنجاز هذا الكتاب التربوي الهام، الذي استغرق ما يقارب 4 سنوات، معتمدًا على مراجع كثيرة أشار إليها في النهاية. وهو كتاب فريد من نوعه ومختلف عن دراسات وكتب أخرى تعالج المسائل النفسية والتربوية، وهو يشكل إضافة توعية وكمية للمكتبة العربية في هذا المجال والسياق، ويثري عمل المربين والمستشارين التربويين والاخصائيين النفسيين والعاملين الاجتماعيين ويفيدهم كثيرًا.نبارك ونهنئ الصديق الأستاذ يونس جبارين بمناسبة صدور منجزه الذي يستحق الاهتمام والتقدير، نشد على يديه ونرجو له حياة مديدة ومزيدًا من المنجزات والإصدارات. ......
#كتاب
#-قضايا
#مختارة
#الاستشارة
#التربوية،
#والصحة
#النفسية-
#للأستاذ
#يونس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738547
امال قرامي : الاستشارة الإلكترونية؟
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي يحق لنا اليوم، أن نحلم بتطوير طرائق التفاعل بين السياسي، والمواطنين/ت وأن يُنظر إليهم على أساس أنّهم شركاء في السلطة وأصحاب قول مسموع ورأي يُحترم.ويحقّ لنا أيضا التساؤل، عن وجاهة إطلاق الاستشارة الإلكترونية في هذا السياق المخصوص الذي تمرّ به البلاد، ومدى توفر إمكانية النفاذ إليها بيسر بالنسبة إلى جميع التونسيين والتونسيات فضلا عن نقد الأسئلة الموجّهة التي تضمّنتها والتساؤل عن مدى نجاعتها في العملية الديمقراطية.لاشكّ عندنا أنّ إطلاق الاستشارة الإلكترونية يأتي في ظرف انقسم فيه التونسيون أوّلا: إلى مناصرين لـ25 جويلية في مقابل المعارضين لما حدث، وثانيا إلى مرحّبين بإزاحة الإسلاميين عن السلطة والداعمين لسياسات «قيس سعيد» في مقابل المرتاحين فقط إلى قرار عزل الإسلاميين والمنتقدين لإدارة «قيس سعيد» لما بعد 25 جويلية، وثالثا إلى شرائح فضلّت المعاينة والمتابعة وعدم حسم موقفها، ورابعا المجموعات التي «كفرت» بالسياسة والسياسيين وعادت إلى وضع الاستكانة ترقب توفّر فرصة لمغادرة بلاد خذلها أهلها وحوّلوها إلى «خراب». ويضاف إلى كلّ هؤلاء فئات تعيش على هامش الحدث لأنّها مشغولة باليومي، وخاصّة توفير لقمة العيش.من منطلق هذا التوصيف يمكن القول: «إنّنا غادرنا حالة الاستقطاب الثنائي الحاد الذي عرفه التونسيون في العشرية الأخيرة، وتأقلموا معه وتحمّلوا تبعاته ليغدو الانقسام الملمح الرئيس لهذا المرحلة»، وهو أمر سينعكس حتما على مستوى التفاعل مع هذه المبادرة وتقبّل ما ستفضي إليه من نتائج.وإذا علمنا أنّ العلوم السياسية صارت تولي أهميّة إلى مشاعر الناخبين أو المشاركين في الشأن السياسي وتنظر إلى البنية النفسية السائدة على أنّها محرار مهمّ في تقييم العمل السياسي ووضع السياسات ثبت لدينا أنّ المناخ العام المتسم بالضبابية والذي تسود فيه حالة من الإحباط والشعور بالغضب واليأس وخيبة الأمل وانسداد الأفق والمبالغة في إصدار الأحكام وردود الأفعال سيؤثّر حتما في طرائق التفاعل مع الأوامر والقرارات والمبادرات. ولا نحسب أنّ من فقد ثقته في القيادة السياسية ولم يجد «المخلّص» والحلول البديلة سيتحمّس للإجابة عن أسئلة تدعوه إلى تمثّل تونس الغد ومدينة الغد ووسائل الإصلاح....وعلى هذا الأساس تحيل أغلب الأسئلة المطروحة على الفجوة بين التصوّرات والواقع المعيش.ولعلّ أهمّ ما تحيل إليه الاستشارة هو نظرة «الحقرة» إلى الفئات التي لم تبرح موقع الهامش. فالاستشارة تتوجّه إلى المواطن/ة المتعلّم وحامل بطاقة التعريف، ولا تكترث بواقع تضاعفت فيه أرقام المنقطعين عن الدراسة وارتفع فيه معدّل الأميّة بما في ذلك الأميّة الرقمية، كما أنّها لا تبالي بواقع كشف عن مجموعات غير مسجّلة (بلا هويات).وبالإضافة إلى هذا التمثّل يبدو المواطن في نظر من صمّموا هذه الاستشارة، ذا ثقافة ومعرفة دقيقة تسمح له بأن يفهم دلالات المصطلحات والمفاهيم وغيرها «جودة الحياة» و«التنمية المستدامة» و«النظام البرلماني»... والحال أنّ ثقافة استهلاك التفاهة صارت في الصدارة. يُضاف إلى ذلك تمثّل التونسي على أنّه عقلاني متّزن مدرك لخفايا الأمور وقادر على التعبير عن رأيه بكلّ صراحة، والحال أنّ الواقع كشف عن أزمات معقدة على مستوى السلوك، والتصورات، و...يُنتظر من هذه الاستشارة أن تكون مفيدة بالنسبة إلى واضع السياسات ولكن نذهب إلى أنّ العكس هو الذي حدث إذ تبدو الاستشارة وفق الملاحظات الأولى،عاكسة لصورة المجتمع التونسي الذي يمر بتحولات كبيرة ، وكاشفة في ذات الوقت، لتمثل أصحاب السلطة للمواطنين/ت إذ نجد نسقا تراتبي ......
#الاستشارة
#الإلكترونية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744715