الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد السالك ولد إبراهيم : ملخص عن رواية -لغز إنجيل برنابا-
#الحوار_المتمدن
#محمد_السالك_ولد_إبراهيم تقع رواية "لغز إنجيل برنابا" -التي كتبت بأسلوب سردي يمزج بين الرواية التاريخية والقصص البوليسية، في حبكة تشبه سيناريوهات أفلام الجاسوسية-في 430 صفحة من القطع المتوسّط. تحكي الرواية قصة مخطوطة قديمة كتبت بالآرامية قبل أكثر من 1500 سنة، ثم اختفت في ظروف غامضة في منطقة بشمال إفريقيا في حقبة سيطرة الرومان على مملكة موريطانيا القديمة، لتظهر من جديد بعد أن وجدت محفوظة في جراب داخل جرة فخارية مخبأة في مغارة بجبل "انطرزي" المطل على "القلعة القديمة" في بلدة "آزوكي" عاصمة المرابطين بشمال موريتانيا.ظل بطل الرواية، البروفسور"حامدون" وهو عالم أنتربولوجيا نمساوي من أصل موريتاني، طيلة حياته يبحث عن المخطوطة الأصلية لإنجيل "برنابا"، ويتتبع أخبارها إلى أن أقنع المكتبة الوطنية النمساوية في فيينا-التي يعمل بها مديرا لقسم المخطوطات والكتب النادرة- بأهمية عرضها في الاحتفالية الكبرى بقاعة الإمبراطور "كارل السادس" بمناسبة مرور 650 سنة على إنشاء المكتبة،التي تأسست في الأصل حول نسخة من ذلك الكتاب. لم يكن البروفسور"حامدون" يتصور بأن المخطوطة قد تكون بهذا القرب من المكان الذي عاش فيه جزء من طفولته، يلعب مع أترابه عند سفح ذلك الجبل. والحقيقة أن المخطوطة قد بقيت نائمة لعدة قرون قبل أن يعثر عليها بعض الهواة.. وتنتهي في حقيبة سائحة غربية تعمل لعصابة دولية لتهريب الآثار، حملتها متجهة إلى باريس.أكدت الخبرة بأن المخطوطة هي النسخة الأصلية لإنجيل "برنابا"، الذي ظلت المسيحية تعمل به، رغم أنه ينفي عقيدة التثليث وصلب المسيح ويؤكد على توحيد الذات الإلهية، كما يبشر بظهور الرسول محمد صلى الله عليه وسلم؛ إلى أن أمر البابا "دماسس" Damase سنة 366م بالكف عن مطالعته قبل أن يحكم البابا "جلاسيوس" الأول نهائيا بتحريمه سنة 492م. كانت منطقة شمال إفريقيا هي الموطن الثاني للمسيحية بعد فلسطين. وصلت إليها في وقت مبكر قادمة من الشام. في برقة ولد القديس "مرقس البشير"، الذي هو ابن أخت القديس "برنابا"، وكاتب السفر الثاني من العهد الجديد المعروف بـ "إنجيل مرقس"، وبها توفي سنة 68م، بعد أن أسس الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر في منتصف القرن الأول الميلادي، وكان "فلورنس ترتوليان"، أبرز لاهوتي في قرطاج.لم تكن الإمبراطورية الرومانية مرتاحة لدخول الأهالي في الولايات التابعة لها بشمال إفريقيا في الديانة المسيحية، وسرعان ما بدأ الاضطهاد الروماني ضد مسيحيي شمال إفريقيا، الذي استمر طيلة قرنين ونصف. صدرت الأوامر بهدم أماكن عبادتهم وجمع كتبهم المقدسة وإحراقها. اعتقل المسيحيون وعذبوا، وشوهوا، وأحرقوا، وجُوِّعوا. ولم ينته الاضطهاد حتى بعد إعدام القدِّيس "قبريانوس" القرطاجي.في غمرة تلك الصراعات الدينية والسياسية، بدأت مجموعات سكانية بالنزوح نحو الجنوب. كان آلاف المهاجرين يبحثون عن أماكن آمنة في الصحراء الكبرى ليدفنوا فيها بعض الكنوز والكتابات المقدسة القديمة. وصل بعضهم عبر البحر إلى مرفأ صغير على شاطئ المحيط الأطلسي يسمى "تانيت" آلهة قرطاج. وقد حملت قافلة "آكابار" العملاقة التي تتألف من ألف جمل، المخطوطة في متاعها عبر الصحراء، متجهة إلى حي "أويشاط اليهود" قرب "وادان" ، ومن هناك إلى بلدة "آزوكي". بعد مئات من السنين أمضتها في هدوء الصحراء، أجبرت الظروف المخطوطة النادرة على استئناف رحلتها في دوامة نزقة عبر العالم.. فبدأ سباق بوليسي محموم بين كل من شبكات تهريب الآثار، والمافيا العالمية، والمنظمات السرية من جهة، ومصالح الاستخبارات الدولية و ......
#ملخص
#رواية
#-لغز
#إنجيل
#برنابا-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678941
ابرام لويس حنا : إقتباسات بولس الرسول اقوال إنجيل توما، و إعتماده عليه كمصدر له.
#الحوار_المتمدن
#ابرام_لويس_حنا نشر ستيفن باترسون Stephen Patterson بحثاً بمجلة Harvard Theological Review لسنة 1991 بعنوان Paul and the Jesus Tradition: It Is Time for Another Look " والذي دار حول العلاقة بين بولس و بين أتباع يسوع والحركة التي أنتشرت بعد موته، مـن أهم النِقــاط المُلفتة للــنظر في بـحثه كانت الآتية :1- نعرف من الإصحاح الأول والثاني لرسالة غلاطية ان المدة التي قاضها بولس قضي في دمشق والعربة ثلاث سنوات ” وَلاَ صَعِدْتُ إِلَى أُورُشَلِيمَ، إِلَى الرُّسُلِ الَّذِينَ قَبْلِي، بَلِ انْطَلَقْتُ إِلَى الْعَرَبِيَّةِ، ثُمَّ رَجَعْتُ أَيْضًا إِلَى دِمَشْقَ. ثُمَّ بَعْدَ ثَلاَثِ سِنِينَ صَعِدْتُ إِلَى أُورُشَلِيمَ لأَتَعَرَّفَ بِبُطْرُسَ، فَمَكَثْتُ عِنْدَهُ خَمْسَةَ عَشَرَ يَوْمًا“ ( غلاطية 1: 17- 18) ، ثم بعد اللقاء الأورشليمي الأول ، قضي بسوريا و كليكية عشر سنوات ( غلاطية 1: 21 )، وبالطبع تلك فترة طويلة ليقضها في منطقة صغيرة مساحاً ولا يواجه أتباع يسوع وحركته الغنية بأقوال يسوع، و وبالرغم ان بولس يعترف انه غير معروف في كنائس اليهودية ”وَلكِنَّنِي كُنْتُ غَيْرَ مَعْرُوفٍ بِالْوَجْهِ عِنْدَ كَنَائِسِ الْيَهُودِيَّةِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ“ (غلاطية 1: 22) ، لكن هذا القول لا يخبرنا أي شيء عن كنائس الجليل، سوريا أو شرق الاردن ( العربة ) ، لهذا فإن تخيلنا بأن بولس لم يكن على اتصال بهؤلاء المسيحيين الأوائل الذين استخدموا أقوال يسوع و حافظوا عليها أمر لا يمكن تصوره تقريبا ، لهذا لا نجد استغراب من أقوال يقتبسها بولس غير موجودة في الأناجيل الإزائية مثل قوله :”فَإِنَّنَا نَقُولُ لَكُمْ هذَا بِكَلِمَةِ الرَّبِّ: إِنَّنَا نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ إِلَى مَجِيءِ الرَّبِّ، لاَ نَسْبِقُ الرَّاقِدِينَ. لأَنَّ الرَّبّ نَفْسَهُ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلاَئِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَمْوَاتُ فِي الْمَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَوَّلًا. ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعًا مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلاَقَاةِ الرَّبِّ فِي الْهَوَاءِ، وَهكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ“. ( 1 تسالونيكي 4: 15- 17)و هنا يذكر بولس ان هذا القول قاله (لوغوس) الرب قاصداً المسيح وهو مختلف تماماً عن الرواية المذكورة في مرقص 13 و متوازياته في الأناجيل الأخرى ، فهذا قول ليسوع لم يذكر في الأناجيل الإزائية إطلاقاً.2- منذ اكتشاف و نشر إنجيل توما اصبحنا أكثر وعياً لمحدودية نظرتنا التي اعتمدنا فيها على الأناجيل الإزائية وهي ”متي ومرقص ولوقا“ ، فتلك الأناجيل في الحقيقة لا تعطينا نظرة كاملة للأقوال المسيحية المبكرة، وميزة إنجيل توما بأن أغلبية أجزاءه هي بالفعل مستقلة ولا تعتمد على الأناجيل القانونية ”الإزائية + إنجيل يوحنا“ لأنها غير مذكورة به.3- أ) نلاحظ أن بولس الرسول في (غلاطية 5: 2- 12 ، 2: 1- 10) رفض الختان ، وهذا لا نجد عليه أدلة إلا أدلة قليلة جدا لا تكاد تذكر في الأناجيل الإزائية و بالتالي هي تضع أمام أعينا عدد قليل من الادلة لندعي أن بولس رفض ممارسة الختان بناءاً على رفض أتباع يسوع كذلك الذين التقي بهم في السنوات الأولى من عمله ، إلا إننا لو رجعنا لإنجيل توما فسنجد إن ما دعي إليه بولس لم يكن فريداً ، فنقرا من المقطع 53 من الإنجيل: ”سأله تلاميذه - اى يسوع- : الختان نافع أم لا؟ فأجاب : لو أنه كان نافعاً لخلق الآب الأبناء مختونين لدي ولادتهم من أمهاتهم ، وبالحرى إن ختان الروح هو النافع الحقيقي" ب) هكذا لا ن ......
#إقتباسات
#بولس
#الرسول
#اقوال
#إنجيل
#توما،
#إعتماده
#عليه
#كمصدر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688555
باسم عبدالله : إنجيل يوحنا وخرافة إلوهية المسيح 2
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله يستغرق انجيل يوحنا في اختراع الصيغ اللاهوتية بهدف جعل المسيح لا يمتلك طبيعة بشرية رغم انه في العديد من نصوصه يقع عن وعي او بلا وعي في عيوب افكاره ان يسوع ” الكلمة ” المجسدة تعبت من السفر ” : الاصحاح 4 ” كانت هناك بئر يعقوب فاذ كان يسوع قد تعب من السفر جلس هكذا على البئر” وصارت الكلمة انه بكى عند قبر لعازر، الاصحاح 11 : ” بكى يسوع ” وفي الاصحاح 9 : “ قال هذا وتفل على الارض وصنع من التفال طيناً وطلى بالطين عيني الاعمى ” فصار شاهد عيان لحياة المسيح، وصار لشدة التصاقه به يستعمل ” نحن ” للدلالة على شدة ايمانه بما كان يؤمن به تجاه يسوع. لكنه رغم اقراره ببشرية يسوع، يسترجع في كتاباته احساسه الشديد ان يسوع الله الابن وانه الله الأب. عمل يوحنا كما اشار في الاصحاح الاول “ به كل شي كان وبغيره لم يكن شي مما كان ” لكن هذا التوجه الميثيولوجي اطاح بمكانة الإنجيل وجعل اغلب نصوصه محاولات تأليه على نسق المفكر اليوناني فيلون الاسكندري. تستمر سلسلة التناقضات في انجيل يوحنا، في محاولة توفيقية بين الطبيعة الإلهية المتجسدة، والحالة البشرية التي اعترت يسوع من يوم ولادته، فلم يضع التنظير الروحاني غير انجيل يوحنا وهي الرغبة الشديدة التي احتوت يوحنا لنقل يسوع من حالته البشرية الى اعتلاء عرش الالوهية. في بداية الإصحاح الأول لإنجيل يوحنا تتصدر “ الكلمة ” التي نسبها يوحنا الى يسوع المسيح، فجعلها اساس روحانية يسوع المطلقة على الأرض ” فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ ، هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ وكان الكلمة الله” ولكن الترجمة الصحيحة هي »وكان الكلمة “ إلهاً ” لأن الأصل اليوناني لا يحوي ألـ التعريف قبل كلمة »الله«. جاء في يوحنا8 :17 -18 »في ناموسكم مكتوب أن شهادة رجلين حق. أنا هو الشاهد لنفسي ويشهد لي الآب الذي أرسلني«. هذا يناقض قوله »أنا والآب واحد« يوحنا 10 الفقرة 30. قال المسيح في يوحنا 14 : 28 » أبي أعظم منّي« ولكن قال بولس في فيلبي 2 : 6 »لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله « فيقول الكاتب إن المسيح معادل لله، ويقول أيضاً إنه دون الآب. وهذا تناقض، فلا يمكن ترسيخ العقيدة اللاهوتية والخروج بها كمبدأ ثابت اذا كان انجيل يوحنا يقتبس رتبة يسوع الحقيقية من الاناجيل الثلاثة، ويضيف عليها فلسفة الفكر اليوناني الميتافيزيقي . يدل قول المسيح لتلاميذه »إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم « يوحنا 20الفقرة 17 وقوله »إلهي إلهي، لماذا تركتني«؟ في متى 27 الفقرة 46 ، أنه كان واحداً من البشر لم يتميز عن غيره وهذه طبيعة بشرية، ان الكتابات التي كتبت عنه لا حصر لها، لكن كلها ذهبت لعوالم غير الرافد التاريخي ليسوع المسيح. ابتدأ النص المقدس في التوراة، لكن بعد ان تسللت اليه الوثنية، واطلق عليه شريعة موسى، وقد بدأت كتابات يوحنا تأخذ طريقها في هذا الإتجاه من خلال التفسيرات اللاهوتية التي ظن انها تمثل طبيعة يسوع المسيح، ومن تراجم كتابات الأغريق وتأثير ذلك على عدد من الكتّاب المسيحيين، كان بولس من المتشبثين بفكرة العالم الآخر وكان ملماً باللغة اليونانية وقد انضم الى الحركة المسيحية الثائرة بعد وفاة يسوع بثلاث سنوات بمعنى لم يلتق بيسوع وتحول من معاد ليسوع الى مؤمن ومدافع عن عقيدة يسوع. دخلت التفسيرات اللاهوتية اليونانية وخاصة الافلاطونية منها الى تراث العقيدة المسيحية ومنها الى ادب الاناجيل، لم نعلم على وجه التحديد من كتب الاناجيل في البداية ثم بعدها نسبت الى شخصيات معروفة في الكنيسة الباكرة وكانت كتابات متأخرة عن ب ......
#إنجيل
#يوحنا
#وخرافة
#إلوهية
#المسيح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759860