الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : عن الديموقراطية التي أرادها ترامب .. للدول الخليجية بعد المؤتمر الأمريكي الأسلامي ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة من المرجح بعد إنقضاء فترة ولاية دونالد ترامب التي كانت سبباً اساسياً في تحكم الصهاينة وتمكنهم من إختراق حدود الدول العربية بطريقة ديبلوماسية ومهزلة عبر تمريرها صفقات التطبيع وملحقاتها منذ بداية اعوام "2016-2017"، حيث كان ترامب يرسم الى منح دولة اسرائيل علناً كل ما لم تستطيع اخذهُ سراً. لذلك بعد تداول الإسراع في اعادة صياغة بيانات المؤتمرات السابقة وترتيبها وجعلها آلية جديدة للإنقضاض على كل مكتسبات العرب في ثرواتهم النفطية لصالح امريكا وتمكين اسرائيل ان تزاول عملها كشرطي يحمل هراوة يستخدمها ساعة يشاء وتمزيق وتفريغ مواقف العرب إتجاه قضيتهم الأولى فلسطين.إزاء الأحداث الاخيرة التي وقعت بعدما وصل الرئيس الامريكي دونالد ترامب الي البيت الأبيض .في فترةً قد تتراوح ما بين الولايتين والدورتين .او حتى اكثر من ذلك بكثير ،حسب تصريح وتعبير ترامب الساخر في أنهُ سوف يحمل" امريكا العظى "الى أبهى وارفع مستوى للعيش تحت ظل حكمهِ ،خلافاً كما كان سائداً قبلهِ.وهنا كامل الغرور و الانانية في فكر ترامب عندما يُشيرُ عن تطور الولايات المتحدة الامريكية تحت سلطتهِ"الترمبية" كأنهُ يلغي وينفي دور الجمهوريين وحزبهِ الذي اختلف معهم في إدارة حملتهم الانتخابية وتخليه عن الكثير من التنافس مع المرشحين الأخرين من الجمهوريين.لكننا بعد مرور ستة أشهر على توليه سدة الحكم في اكبر دولة في العالم المعاصر. ها هو يرصد الكثير من سياستهِ الخارجية .وما يهمنا من هذا الموضوع سرعة التوصل دونالد ترمب في شهور قليلة الى التلميح ما يهم منطقة الشرق الاوسط شيئين بديهيين وهما (""اسرائيل ""والنفط"" )، وما دونهما وهذا ليس بجديد لكنهُ ثابتُ في نهج الزعماء والرؤوساء الأمريكان، سواءً كانوا من الجمهوريين ام الديموقراطيين على حدِ سواء ،لا يعطى اية اهمية عن الصراعات والحروب التي تدور في البلاد العربية .بين المملكة العربية السعودية من جهة، واليمن المدعوم من الجارة اللدودة ايران .وهذا بدّي جلياً منذ اللحظات الاولى عندما إجتمعت دول إسلامية وعربية كبرى .تحت جناح العملية العسكرية الضخمة. التي جندت لها المملكة العربية السعودية كل امكانياتها في ردع اليمن من التحرشات والانتهاكات لحدودهِ .حيث تلقت الدعم اللوجستي مباشرة من امريكا وحلفاؤها .وهذا كان لَهُ غطاءً غربياً و أمريكياً مرفقاً في المواقف السياسية الداعمة الى النهاية للقرارات التي تراها القيادة الحكيمة. للمملكة العربية السعودية حسب ما صرح بهِ ترامب قبل وبعد المؤتمر الأمريكى والإسلامي. الذي عُقًد مؤخراً في الرياض..هذا ما أدي الى ضبابية في البلاد العربية التي كانت متواجدة في المؤتمر غداة إنتهائهِ .حيث التوجه العدائي الى دولة قطر المحسوبة على مجلس التعاون الخليجي بضخامة موقعها الريادي منذُ تأسيس المجلس الي الان ؟لكن هناك إشارات اكبر وأعنف بكثير مما يُحاكُ الى مزيداً من التشرذم والانقسام على "الذات"العربية والإسلامية، التي يُريدُها دونالد ترامب ان تنفذ، وتطبق، الديموقراطية الواردة الى هذا العصر ""الترمبي"" والذي بانت نتائجهُ منذ الزيارات المتبادلة للعرب السريعة الى البيت الأبيض الى تلقي الاجندات التى يُمليها دونالد ترامب بلا مراجعة وبلا ""مشورة"" مع احد على الإطلاق .لم يكن ترامب إلا ثعلباً يستطيع كيف ينقض على فرائسهِ الكثيرة والثمينة في إتخاذ قراراتمن الديموقراطية السريعة التي لم تفاجؤنا هي الخطوة ربما ""الانقلابية"" التي امر بها جلالة ملك السعودية سلمان إبن عبد العزيز. عن تغيير سريع للمناصب في منح ابنهِ الشاب الامير محمد بن سلمان منصب"" وليّ ال ......
#الديموقراطية
#التي
#أرادها
#ترامب
#للدول
#الخليجية
#المؤتمر
#الأمريكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705747
ثامر الحجامي : الدولة التي أرادها الحسين
#الحوار_المتمدن
#ثامر_الحجامي كثيرة هي العبر التي رسختها الثورة الحسينية، فهي كالنهر الجاري لن ينضب أبدا، وإن جف حبر الأقلام فلن تنقطع تلك المآثر التي سطرتها دماء طاهرة خلدت تاريخا خالدا، وملحمة كبرى ألهمت الأجيال عناوين الوفاء والإيثار، وثورة تتجدد كلما وقع ظلم على الأمة، فتنتفض بوجه الطغيان. يحاول البعض أن يصور ثورة الامام الحسين عليه السلام بأشكال شتى، فمرة يصورها صراع على الملك رغم أن الأمام الحسين أحق بها، ومرة يدعي إنها ثورة ضد الحاكم الذي لا يجوز الخروج عليه ! ويريد من إبن بنت رسول الله أن يبايع الظالمين والفاسدين، ويخضع لحكم الجور والظلم والجهل والطغيان، بعيدا عن أهداف الرسالة الإسلامية التي جاء بها جده محمدأ صلى الله عليه وآله. من جانب آخر؛ يتعامل قراء المراثي والمآتم مع القضية الحسينية على إنها عَبرة، تثير الحزن والبكاء والجزع، لهول تلك المصيبة التي حلت بآل بيت النبوة، ويبتعدون عن الهدف الأسمى والأهم الذي قاتل من أجله الحسين وعياله تلك الجيوش، والرسالة الخالدة التي ضحى بدمه من أجلها، بعد أن قدم عياله وأنصاره واحدا تلو الآخر الى سيوف الأعداء ورماحهم، وما هي القضية الكبرى التي تستوجب تلك التضحية وتقديم تلك الدماء.. لكن العاطفة الصادقة وإستثارتها جنبة لها أهميتها في تلك الثورة. إن أحد أبرز أهداف نهضة الأمام الحسين عليه السلام، التي قام بها ضد حكومة فاسدة وظالمة وقمعيه وهي حكومة يزيد، هو إقامة دولة عادلة تقيم الحق والعدل والإصلاح بين الناس، وهذا واضح من الشعار الذي رفعه الامام الحسين قبل خروجه حين قال : " أني لم أخرج أشرا ولا بطرا ولا ظالما ولا مفسدا إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي " كما إنه لم يخاطب قاتليه بأنهم لم يصوموا أو يحجوا، بل قال لهم أن بطونهم ملئت حراما، فمن هنا بدأ الفساد والظلم والإضطهاد وهو أساس كل فساد لاحق. بعد أن قدم الحسين عليه السلام القيادة الصالحة متمثلة بشخصه، كونه ينتمي الى بيت النبوة وشقيق الإمام الحسن عليه السلام، الذي تصالح مع معاوية شرط أن تكون الخلافة من بعده لأخيه الحسين، ورفع الشعار الذي يريد تحقيقه والأهداف السامية التي يريدها من ثورته، حرص أيضا على تقديم رجال هذه الدولة الصالحين دون النظر الى شكلهم أو عرقهم، فكان فيهم الشيخ والشاب وذو البشرة السمراء، ومنهم من أصوله غير عربية، لكن المعيار هو الإيمان بالقضية والمشروع الذي خرج من أجله الحسين، فكان الشيخ الكبير حبيب بن مظاهر، والفتى علي الأكبر وجون الأسمر، وأسلم التركي والحر بن يزيد الرياحي. ولأن المرأة شريكة الرجل، والنصف الاخر من المجتمع ولها دور في بناءه كما للرجل، فقد كان لها دور في معركة الطف ومشاركة فاعلة للثورة الحسينية، وكما كان الإمام العباس قائدا لمعسكر الحسين وحاملا للواء المعركة، تصدت السيدة زينب بنت علي لإدارة الدعم ورعاية النساء والأطفال وعوائل المقاتلين، وكانت صوتا هادرا ضد الظالمين وإعلاما ناطقا ضد محاولات الأمويين طمس ما حدث في واقعة كربلاء، شارتكها نساء قدمن أروع البطولات وسطرن تضحيات كتبت بأحرف من نور، فكانت هناك زوجة الحسين الرباب بنت إمرئ القيس، ورملة أم القاسم بن الحسن بن علي، وأم وهب التي أصرت على القتال مع زوجها في المعركة، وأم عمرو التي دفعت ولدها للقتال بعد إستشهاد زوجها. في واقعة كربلاء تجسدت معالم الدولة العادلة، التي كان يهدف لإقامتها الأمام الحسين عليه السلام إضافة الى الأهداف الأخرى، فقد كان هدف الثورة الحسينية هو إقامة دولة الحق والعدل، ومحاربة الظلم والفسوق والفساد، والقيادة الصالحة التي حملت تلك ألأهداف متمثلة بالإمام الحس ......
#الدولة
#التي
#أرادها
#الحسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729225