فاطمة ناعوت : حوار مجلة أمارجي العراقية مع الشاعرة المصرية فاطمة ناعوت
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت حوار مجلة أمارجي العراقية مع الشاعرة فاطمة ناعوتحاورتها: كريمة الربيعيتحلمُ بعالم لا ظلُم فيه ولا ظلام. لكنّها لا تملُّ من الشِّعر.. ولا الشعرُ يملُّ منها. جاءت فاطمة ناعوت إلى "واحة الشعر" من "حقل" الهندسة المعمارية ثم ألقت بنفسها في معترك الأدب والترجمات والفكر والنقد الثقافي والمجتمعي وقضايا العدالة والمواطنة. وأجادت فنون المصارعة الفكرية الرصينة في ملعب قضايا التنوير، وراحت تتنقل بين «الحقول» المختلفة، كفراشة هائمة في دهشة الضوء، أو عتمة الليل، حاملة مصباح الحقيقة.الهندسة عشقُها، والشعر قرينُ حياتها، والتنوير مصباح دروبها. وهي امرأة «متوازنة» لا تطغى مصريتُها على عروبتها، ولا تستلبُ عروبيتُها من مصريتها. لا يصعب استخراج عناوين صحفية من كلامها فهي بليغة كسقراط. وليست مشغولة بالـ «أنا» قدر انشغالها بالـ «الآخر».. مسكونة بفنّ عمارة المباني وهندسة المعاني، ولعلها مصابة «بوسواس الجمال القهري» إذا جاز التعبير.1. .من هي الشاعرة والكاتبة فاطمة ناعوت؟ وهل جازفتِ الشاعرةُ بطهارة الشعر حين دخلت في معترك السياسة المعروفة اصطلاحا باللعبة القذرة --dir--ty Game ؟*** لا أعتبر نفسي كاتبةً سياسية رغم أنني أكتب ، منذ عقدين، أعمدة رأي أسبوعية ثابتة في صحف شهيرة ومجلات ذائعة الصيت. القارئ المتابع سيلمح فورًا عدة سمات تنأى بي عن الكتابة السياسية. بدءًا بالصَّوغ؛ حيث تنحو الجملةُ عندي المنحى الأدبي أكثر مما تقع في خانة الكتابة الصحفية السيّارة والتعليق السياسي. والحق أن هذه السمّة أدين بها لآبائي من كبار أدباء مصر ونقادها، الذين خافوا على قلمي الشعري - وحذروني - من الوقوع في لغة الجرائد اليومية السيارة، وهي لغة "فصيحة" أكثر من كونها "فصحى". فأخذتُ الحذرَ صنوًا دائمًا لي، واضعة صوب عيني النموذج الأجمل للأديب الصحفي وهو د. طه حسين، الذي لم تُفقده الكتابةُ الصحفية أدبيةَ جملته ورشاقتها. فحاولت أن أحذو حذوه قدر طاقتي. أذكر من أولئك الآباء “المُحذّرين” الناقد الكبير رجاء النقاش، والمفكّر الكبير محمود أمين العالم، وأقول لهما الآن حيثما يكونان: أنا مَدينةُ لكما بالكثير. أما عن المضمون، فأيضًا لا أعدّ نفسي كاتبة سياسية، بل شاعرةٌ تبحث عن الجمال والعدل وتطاردهما حيثما يكونان. تمامًا مثلما ظل الفيلسوف الإغريقي الأعمى “ديوجين” يسير في وضح النهار حاملا مصباحه باحثا عن الحقيقة.لهذا فإجابتي عن سؤالك تتلخص في أن طهارة الشعر تسكنني وأنا أكتب مقالا يبدو للوهلة الأولى أنه منتمٍ «للعبة القذرة» أو السياسية، إنما في واقع الحال هو مقال أدبي جمالي فني يطارد الجمال.2. الشاعر هو المتحدث الرسمي باسم أمته .. ماذا تقول فاطمة ناعوت من منطوق الشعر عن المشهد العربي الراهن؟*** هبط الشعراء من الأوليمب ، لم يعد دور الشاعر تبشيريا رسوليا كما في المدارس القديمة، لم يعد يدعي امتلاك اليقين، بل أصبح يشارك البشر في سؤال الوجود الدائم. تنازل الشاعرُ قانعًا عن تلك المكانة الرفيعة التي كانت تفصله عن الناس وانخرط في الكتلة البشرية يتفاعل معهم ويشتجر مع همومهم. هذا أدى أول ما أدى إلى انخفاض نبرة صوته المميزة للشعر الكلاسيكي والتي كانت تتسم بالنصح و التوجيه؛ وكأن الشاعر يعرف ما لا يعرفه البشر بما أن ربّات الشعر والحكمة اختصصنه بالمعرفة دون العامة!، انتهى هذا بظهور الحداثة. إذ انتبه الشاعر والقارئ أن الشعراء بشر بسطاء. بل هم أكثر ضعفًا عمن سواهم. لأن الشعر وإن كان يضفي على قائله بريقا لكنه يشي في ذات الوقت بظلال من الانهزام أمام الواقع. فالشعر يبدأ حين ......
#حوار
#مجلة
#أمارجي
#العراقية
#الشاعرة
#المصرية
#فاطمة
#ناعوت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686129
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت حوار مجلة أمارجي العراقية مع الشاعرة فاطمة ناعوتحاورتها: كريمة الربيعيتحلمُ بعالم لا ظلُم فيه ولا ظلام. لكنّها لا تملُّ من الشِّعر.. ولا الشعرُ يملُّ منها. جاءت فاطمة ناعوت إلى "واحة الشعر" من "حقل" الهندسة المعمارية ثم ألقت بنفسها في معترك الأدب والترجمات والفكر والنقد الثقافي والمجتمعي وقضايا العدالة والمواطنة. وأجادت فنون المصارعة الفكرية الرصينة في ملعب قضايا التنوير، وراحت تتنقل بين «الحقول» المختلفة، كفراشة هائمة في دهشة الضوء، أو عتمة الليل، حاملة مصباح الحقيقة.الهندسة عشقُها، والشعر قرينُ حياتها، والتنوير مصباح دروبها. وهي امرأة «متوازنة» لا تطغى مصريتُها على عروبتها، ولا تستلبُ عروبيتُها من مصريتها. لا يصعب استخراج عناوين صحفية من كلامها فهي بليغة كسقراط. وليست مشغولة بالـ «أنا» قدر انشغالها بالـ «الآخر».. مسكونة بفنّ عمارة المباني وهندسة المعاني، ولعلها مصابة «بوسواس الجمال القهري» إذا جاز التعبير.1. .من هي الشاعرة والكاتبة فاطمة ناعوت؟ وهل جازفتِ الشاعرةُ بطهارة الشعر حين دخلت في معترك السياسة المعروفة اصطلاحا باللعبة القذرة --dir--ty Game ؟*** لا أعتبر نفسي كاتبةً سياسية رغم أنني أكتب ، منذ عقدين، أعمدة رأي أسبوعية ثابتة في صحف شهيرة ومجلات ذائعة الصيت. القارئ المتابع سيلمح فورًا عدة سمات تنأى بي عن الكتابة السياسية. بدءًا بالصَّوغ؛ حيث تنحو الجملةُ عندي المنحى الأدبي أكثر مما تقع في خانة الكتابة الصحفية السيّارة والتعليق السياسي. والحق أن هذه السمّة أدين بها لآبائي من كبار أدباء مصر ونقادها، الذين خافوا على قلمي الشعري - وحذروني - من الوقوع في لغة الجرائد اليومية السيارة، وهي لغة "فصيحة" أكثر من كونها "فصحى". فأخذتُ الحذرَ صنوًا دائمًا لي، واضعة صوب عيني النموذج الأجمل للأديب الصحفي وهو د. طه حسين، الذي لم تُفقده الكتابةُ الصحفية أدبيةَ جملته ورشاقتها. فحاولت أن أحذو حذوه قدر طاقتي. أذكر من أولئك الآباء “المُحذّرين” الناقد الكبير رجاء النقاش، والمفكّر الكبير محمود أمين العالم، وأقول لهما الآن حيثما يكونان: أنا مَدينةُ لكما بالكثير. أما عن المضمون، فأيضًا لا أعدّ نفسي كاتبة سياسية، بل شاعرةٌ تبحث عن الجمال والعدل وتطاردهما حيثما يكونان. تمامًا مثلما ظل الفيلسوف الإغريقي الأعمى “ديوجين” يسير في وضح النهار حاملا مصباحه باحثا عن الحقيقة.لهذا فإجابتي عن سؤالك تتلخص في أن طهارة الشعر تسكنني وأنا أكتب مقالا يبدو للوهلة الأولى أنه منتمٍ «للعبة القذرة» أو السياسية، إنما في واقع الحال هو مقال أدبي جمالي فني يطارد الجمال.2. الشاعر هو المتحدث الرسمي باسم أمته .. ماذا تقول فاطمة ناعوت من منطوق الشعر عن المشهد العربي الراهن؟*** هبط الشعراء من الأوليمب ، لم يعد دور الشاعر تبشيريا رسوليا كما في المدارس القديمة، لم يعد يدعي امتلاك اليقين، بل أصبح يشارك البشر في سؤال الوجود الدائم. تنازل الشاعرُ قانعًا عن تلك المكانة الرفيعة التي كانت تفصله عن الناس وانخرط في الكتلة البشرية يتفاعل معهم ويشتجر مع همومهم. هذا أدى أول ما أدى إلى انخفاض نبرة صوته المميزة للشعر الكلاسيكي والتي كانت تتسم بالنصح و التوجيه؛ وكأن الشاعر يعرف ما لا يعرفه البشر بما أن ربّات الشعر والحكمة اختصصنه بالمعرفة دون العامة!، انتهى هذا بظهور الحداثة. إذ انتبه الشاعر والقارئ أن الشعراء بشر بسطاء. بل هم أكثر ضعفًا عمن سواهم. لأن الشعر وإن كان يضفي على قائله بريقا لكنه يشي في ذات الوقت بظلال من الانهزام أمام الواقع. فالشعر يبدأ حين ......
#حوار
#مجلة
#أمارجي
#العراقية
#الشاعرة
#المصرية
#فاطمة
#ناعوت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686129
الحوار المتمدن
فاطمة ناعوت - حوار مجلة أمارجي العراقية مع الشاعرة المصرية فاطمة ناعوت
عبدالرزاق دحنون : فاطمة ناعوت في مديح عبد الفتاح السيسي
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون سُئل الشيخ إمام ذات مرة في لقاء صحفي عن رأيه بالرئيس "محمد أنور السادات" فأجاب مصححاً بأن من "العيب" أن نطلق على محمد أنور السادات كلمة رئيس -وكان رئيساً- لأن سياساته في الداخل والخارج لا تدل على ذلك مطلقاً، هذا أولاً، وثانياً، لأنه جاء -والكل يعلم ذلك- بانتخابات مزورة وبقي في السلطة بهذه التزوير. خطرت في بالي هذه الواقعة وأنا أقرأ مقال فاطمة ناعوت في "الحوار المتمدن" تحت عنوان: "هكذا كلّمنا الرئيس قبل سبع سنوات" والمنشور أولاً في جريدة "المصري اليوم" يوم الخميس 8/7/2021 والمقال في مجمله -قصَّاً وتفصيلاً ولبساً- في مديح عبد الفتاح السيسي الذي جاء إلى السلطة وفق أرقام انتخابات تشبه كثيراً أرقام انتخابات محمد أنور السادات ومحمد حسني مبارك وحافظ الأسد وصدام حسين ومعمر القذافي وزين العابدين بن علي وعلي عبد الله صالح وعبد العزيز بو تفليقة. والأرقام تتحدث عن نفسها كما مصر عبد الفتاح السيسي تتحدث عن نفسها:في 26 مارس 2014 أعلن عبد الفتاح السيسي استقالته من منصبه وزيرًا للدفاع والترشح رسميًا لانتخابات رئاسة الجمهورية، وتقدم في أبريل من نفس العام بأوراق ترشحه رسميًا والتي تضمنت نحو 188 ألف توكيل من المواطنين، وبعد غلق باب الترشح أعلنت اللجنة العليا للانتخابات عن أن المنافسة ستكون بين السيسي وحمدين صباحي فقط في الانتخابات التي جرت خلال شهر مايو 2014 بمشاركة المصريين داخل مصر وخارجها. وقد فاز فيها السيسي بحصوله على 780104 23 أصوات بنسبة 96.9% من الأصوات الصحيحة، كلمة صحيحة جاءت هكذا، ليست من عندي. بتاريخ 19 يناير 2018 وإبان قرب نهاية ولايته الأولى أعلن عبد الفتاح السيسي ترشحه لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المزمع إجراءها في أواخر شهر مارس من نفس العام، في حين أعربت العديد من الصحف العربية والعالمية عن انتقادها البالغ للإجراءات القمعية المتخذة ضد أغلب المنافسين على مقعد الرئاسة مما أسفر عن انحصار المنافسة بينه وبين المرشح الوحيد موسى مصطفى موسى في المقابل صرحت الحكومة المصرية أن الإجراءات المتخذة ضد المرشحين المحتملين، كانت لمخالفتهم إجراءات الترشح القانونية أو القوانين العسكرية المصرية.في 29 مارس 2018 أفادت تقارير صحفية بأن الأرقام الأولية لعمليات فرز أصوات الناخبين تشير إلى إعادة انتخاب عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وأن عدد المشاركين في الانتخابات بلغ 23 مليوناً و293 ألف ناخب، بينما عدد الناخبين المسجلين في مصر نحو 59 مليون، بمعدل مشاركة بلغ نحو 40% من عدد الناخبين الذين لهم حق التصويت.في 2 أبريل 2018 أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار لاشين إبراهيم عن انتخاب عبد الفتاح السيسي رئيسا للجمهورية في ولاية ثانية بفوزه 97.08 % من الأصوات الصحيحة -وكلمة صحيحةـ مرة أخرى، ليست من عندي- وأعلنت الهيئة أن عدد المقيدين بقاعد البيانات 59 مليونا 78 ألفا و138 ناخبا، وعدد من أدلوا بأصواتهم في الخارج 157 ألفا و60 ناخبا، وعدد من أدلوا بأصواتهم في الداخل 24 مليونا و97 الفا و92 ناخبا، وعدد من أدلوا في الداخل والخارج 24 مليونا و254 ألفاً و152 ناخبا بنسبة 41.05%"، وأن عدد الأصوات الصحيحة 22 مليونا و491 ألفًا و921 صوتًا بنسبة 92.73% وأن عدد الأصوات الباطلة مليونًا و762 ألفًا و231 صوتًا بنسبة 7.27% من إجمالي الأصوات. وحصل المرشح عبد الفتاح السيسي على 21 مليونا و 835 ألفا و387 صوتًا بنسبة 97,. 8 % من الأصوات الصحيحة، بينما حصل المرشح موسى مصطفى على 656 ألفًا و534 صوتًا بنسبة 2.92% من الأصوات الصحيحة، وكلمة صحيحة ل ......
#فاطمة
#ناعوت
#مديح
#الفتاح
#السيسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724766
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون سُئل الشيخ إمام ذات مرة في لقاء صحفي عن رأيه بالرئيس "محمد أنور السادات" فأجاب مصححاً بأن من "العيب" أن نطلق على محمد أنور السادات كلمة رئيس -وكان رئيساً- لأن سياساته في الداخل والخارج لا تدل على ذلك مطلقاً، هذا أولاً، وثانياً، لأنه جاء -والكل يعلم ذلك- بانتخابات مزورة وبقي في السلطة بهذه التزوير. خطرت في بالي هذه الواقعة وأنا أقرأ مقال فاطمة ناعوت في "الحوار المتمدن" تحت عنوان: "هكذا كلّمنا الرئيس قبل سبع سنوات" والمنشور أولاً في جريدة "المصري اليوم" يوم الخميس 8/7/2021 والمقال في مجمله -قصَّاً وتفصيلاً ولبساً- في مديح عبد الفتاح السيسي الذي جاء إلى السلطة وفق أرقام انتخابات تشبه كثيراً أرقام انتخابات محمد أنور السادات ومحمد حسني مبارك وحافظ الأسد وصدام حسين ومعمر القذافي وزين العابدين بن علي وعلي عبد الله صالح وعبد العزيز بو تفليقة. والأرقام تتحدث عن نفسها كما مصر عبد الفتاح السيسي تتحدث عن نفسها:في 26 مارس 2014 أعلن عبد الفتاح السيسي استقالته من منصبه وزيرًا للدفاع والترشح رسميًا لانتخابات رئاسة الجمهورية، وتقدم في أبريل من نفس العام بأوراق ترشحه رسميًا والتي تضمنت نحو 188 ألف توكيل من المواطنين، وبعد غلق باب الترشح أعلنت اللجنة العليا للانتخابات عن أن المنافسة ستكون بين السيسي وحمدين صباحي فقط في الانتخابات التي جرت خلال شهر مايو 2014 بمشاركة المصريين داخل مصر وخارجها. وقد فاز فيها السيسي بحصوله على 780104 23 أصوات بنسبة 96.9% من الأصوات الصحيحة، كلمة صحيحة جاءت هكذا، ليست من عندي. بتاريخ 19 يناير 2018 وإبان قرب نهاية ولايته الأولى أعلن عبد الفتاح السيسي ترشحه لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المزمع إجراءها في أواخر شهر مارس من نفس العام، في حين أعربت العديد من الصحف العربية والعالمية عن انتقادها البالغ للإجراءات القمعية المتخذة ضد أغلب المنافسين على مقعد الرئاسة مما أسفر عن انحصار المنافسة بينه وبين المرشح الوحيد موسى مصطفى موسى في المقابل صرحت الحكومة المصرية أن الإجراءات المتخذة ضد المرشحين المحتملين، كانت لمخالفتهم إجراءات الترشح القانونية أو القوانين العسكرية المصرية.في 29 مارس 2018 أفادت تقارير صحفية بأن الأرقام الأولية لعمليات فرز أصوات الناخبين تشير إلى إعادة انتخاب عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، وأن عدد المشاركين في الانتخابات بلغ 23 مليوناً و293 ألف ناخب، بينما عدد الناخبين المسجلين في مصر نحو 59 مليون، بمعدل مشاركة بلغ نحو 40% من عدد الناخبين الذين لهم حق التصويت.في 2 أبريل 2018 أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار لاشين إبراهيم عن انتخاب عبد الفتاح السيسي رئيسا للجمهورية في ولاية ثانية بفوزه 97.08 % من الأصوات الصحيحة -وكلمة صحيحةـ مرة أخرى، ليست من عندي- وأعلنت الهيئة أن عدد المقيدين بقاعد البيانات 59 مليونا 78 ألفا و138 ناخبا، وعدد من أدلوا بأصواتهم في الخارج 157 ألفا و60 ناخبا، وعدد من أدلوا بأصواتهم في الداخل 24 مليونا و97 الفا و92 ناخبا، وعدد من أدلوا في الداخل والخارج 24 مليونا و254 ألفاً و152 ناخبا بنسبة 41.05%"، وأن عدد الأصوات الصحيحة 22 مليونا و491 ألفًا و921 صوتًا بنسبة 92.73% وأن عدد الأصوات الباطلة مليونًا و762 ألفًا و231 صوتًا بنسبة 7.27% من إجمالي الأصوات. وحصل المرشح عبد الفتاح السيسي على 21 مليونا و 835 ألفا و387 صوتًا بنسبة 97,. 8 % من الأصوات الصحيحة، بينما حصل المرشح موسى مصطفى على 656 ألفًا و534 صوتًا بنسبة 2.92% من الأصوات الصحيحة، وكلمة صحيحة ل ......
#فاطمة
#ناعوت
#مديح
#الفتاح
#السيسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724766
الحوار المتمدن
عبدالرزاق دحنون - فاطمة ناعوت في مديح عبد الفتاح السيسي