الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يوسف بوستة : تحالف اليسار وحركات الإسلام السياسي الرهان على الحشد افلاس للاصولية اليسراوية
#الحوار_المتمدن
#يوسف_بوستة رغم وجود بعض تجارب تنسيقية ووحدوية بين القوى اليسارية الديمقراطية وبعض الحركات الاصولية في الوطن العربي، فان التاريخ حافل بصراعات دموية ويشهد على جرائم واغتيالات فضيعة في صفوف القوى التقدمية والديمقراطية، نفدتها قوى ظلامية اسلاموية، مستهدفة فيها المفكرين والمثقفين والادباء والاعلاميين، والعديد من القادة السياسيين، وامام واقع الانحصار وانسداد افاق الصراع الديمقراطي الجماهيري بعد عقود من الصراع وهيمنة وتحكم قوى الاستبداد في كل مفاصل الدولة والمجتمع، خاصة في الالفية الثالثة، دفع بالبعض بان يطلق دعوات من داخل قوى اليسار لطرح ما يعتبره بديلا تاريخيا للقوى "المعارضة للنظام"، بعد فشل شعار الكثلة التاريخية الذي ظل حبرا على ورق، وتعثرت او تم تعطيل مهام الجبهة الوطنية الديمقراطية، وطرح ذلك البديل باعتباره هو القادر على "هزم قوى الاستبداد كمهمة ذات أولوية على المسالة لديمقراطية بكل ابعادها" حسب تعبيرهم، من خلال العمل علىتوحيد جميع القوى "المعارضة للنظام"، بالشروع في التنسيق الميداني مع حركات الاسلام السياسي التي تعتبر نفسها "راديكالية"، وتقف على نفس المسافة مع المعارضة اليسارية في مواجهة الاستبداد والفساد، ويتم هذا دون اية مراجعات فكرية اوسياسية، ولا حتى الاقرار بتلك الاخطاء التاريخية ونبذها بلا رجعة كاضعف الايمان.وهكذا انطلقت مبادرات هنا وهناك لترجمة ذلك عبر ما يسمى بالتنسيقات الميدانية، مع ما صاحب ذلك من زرع للأوهام والترويج لما يعتبره أصحاب المبادرة ب "إنجاز تاريخي" غير مسبوق، وفي نفس الوقت الاقرار بما يسمى بالشرعية الجماهيرية التي اكتسبتها هذه الحركات أي القدرة على الحشد.صحيح ان الحركات الاسلاموية تختلف في مرجعياتها ومواقفها ونشاتها وتطورها، وتتباين مواقفها السياسية من انظمة الحكم والسلطة، ولكنها تتخندق في جبهة واحدة كلما أستشعرت بخطر يستهدف مشروعها السياسي ويعيق تحقيق اهدافها المشتركة، وتوظف جميعها كل الوسائل المشروعة وغير المشروعة في معاركها واضعة مصلحة الجماعة فوق كل اعتبار، وسرعان من تضع خلافاتهم جانبا لتتوحد في خندق واحد معلنة النفير والتعبئة العامة والحشد لمواجهة ما تعتبره ب "الخطر المحدق" اي المشروع الديمقراطي اليساري بما يحمله من أهداف ومبادئ نقيضة للمشروع الاسلاموي في قضايا السلطة والحكم والدولة والمجتمع.وقد تمكنت هذه الحركات الاسلاموية مجتمعة او متفرقة عبر محطات ومنعرجات تاريخية من فرض هيمنتها الفكرية والايديولوجية وحتى التنظيمية، ولم تتردد في استعمال كل الاكاديب والاضاليل لفرض وتكريس الاتجاه النكوصي كلما سنحت لها الفرصة، والضغط من اجل ترجمته في العديد من القوانين والنظم في الدولة والمجتمع، وتسييده في عدة إطارات او انشطة جماهيرية نقابية ومهنية وحتى شعبية، مما مكنها من استقطاب المزيد من الاتباع والصعود بقوة واستعراض عضلاتها في الشارع السياسي العربي. وبعد وصول بعضها الى السلطة في عدة أقطار نتيجة قوتها الضاربة في التنظيم وقدرتها على الحشد والتجييش، اصابتعا عمى السلطة والهيمنة على الدولة بعد ان اطبقت سيطرتها على جزء مهم من المجتمع، فكان اصرارها على فرض اختياراتها وتطبيق اهدافها فرضا احد الاسباب الرئيسية في سقوطها وتراجع شعبيتها، وراكمت عدة اخطاء استغلها خصومها، خاصة عودتها الى ممارسة العنف والاصطدام الدموي مما يدفعها نحو التفكك.ولكن بالمقابل مازالت القوى الديمقراطية واليسارية أسيرة الصراعات الفكرية والسياسية بمعزل عن الممارسة الميدانية، مما جعلها تسقط في دائرة الانتظارية والأوهام، قبل ان تهتدي البعض منها الى ما ......
#تحالف
#اليسار
#وحركات
#الإسلام
#السياسي
#الرهان
#الحشد
#افلاس
#للاصولية
#اليسراوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683142
محمد علي عبد الجليل : تشكُّل العربية وحركات الإعراب
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_عبد_الجليل ملخَّص:إنَّ "العربية" كَـلِسانٍ مِعياريّ هي لُغةٌ وَضَعَ قواعدَها النُّحاةُ الـمُؤسِّسون [لُغة مِـظَـلَّـة، لسان جامع، لغة مُشتَرَكة] اعتماداً على مَبدَأِ "الفصاحة"، أي: المفهومية والوضوح لأكبر عدد ممكن من المتكلِّمين. فاستبعدوا أغلبَ الظواهر اللغوية المحلية أو الإقليمية التمييزية في لَهَجات العرب، أي استبعدوا "اللُّـكْـناتِ" المحلّية التي تُعيق صناعةَ لِسانٍ موحَّد. وقد استنَدوا إلى القُرآن والأدب (الشعر الجاهلي وبعض كلام العرب) كمراجِعَ نحويةٍ ومُفرداتيةٍ. ثمَّ أضافوا التشكيلَ [حركاتِ الإعراب] كزينةٍ وتسهيلٍ للنُّطق.كلمات مفتاحية: العربية - لُغة - تقعيد اللِّسان – حركات الإعراب.Résumé :La « &#703-;-arabiyya » [l’arabe] en tant que langue normalisée est une langue codifiée par les grammairiens fondateurs [langue-toit, dachsprache, langue véhiculaire] sur la base du principe de « l’éloquence », c’est-à---dir--e de la compréhensibilité et de la clarté pour un plus grand nombre possible de locuteurs. Ils ont ainsi exclu la plupart des phénomènes linguistiques locaux ou régionaux discriminatoires dans les dialectes arabes, c’est-à---dir--e ils ont exclu les « accents » locaux qui entravent la fabrication d’une langue unifiée. Ils se sont appuyés sur le Coran et la littérature (poésie préislamique et certains parlers des Arabes) comme références grammaticales et lexicales. Ensuite, ils ont ajouté la flexion désinentielle [voyelles de désinence (déclinaison)] comme décoration et fluidité dans l’élocution.Mots clés : La &#703-;-arabiyya – parler – codification de la langue – flexion désinentielle. Abstract:The "&#703-;-arabiyya" [Arabic] as a standardized language is a language codified by the founding grammarians [Umbrella language, dachsprache, vehicular language] on the basis of the principle of "eloquence", i.e. comprehensibility and clarity for as many speakers as possible. They thus excluded most of the discriminatory local´-or-regional linguistic phenomena in the Arabic dialects, i.e. they excluded the local "accents" which hinder the production of a unified language. They relied on the Koran and literature (pre-Islamic poetry and certain parlances of Arabs) as grammatical and lexical references. Then they added inflectional ending [vowels of ending (declension)] as decoration and fluency in speech.Keywords: The &#703-;-arabiyya – dialect – codification - vowels of ending. علَّمونا في الـمَدارسِ أنَّ اللُّغةَ العربية كانت لغةً مُعرَبةً [مزوَّدة بحركات إعرابية في أواخر كلماتها] وأنها كانت في أوج تَطَوُّرِها عِندَ ظُهورِ الإسلام ثم بدأَت تَفسِد وتتدهور مع الزمن فاقدةً حركاتِ الإعراب مع توسُّع الإسلام واحتكاك العرب المسلمين بثقافات الأُمَـمِ الـمُجاورة. ولكنْ إلى أي مدىً هذه الفرضيةُ صحيحة؟ هل فعلاً كانت العربية إبّانَ ظُهورِ الإسلام لغةً معربة تمتلك في أواخر كلماتها نظاماً إعرابياً يشير إلى موقع الكلمة ووظيفتها في الجملة؟ هل حركاتُ الإعراب (الرَّفع والنَّصب والـجَرِّ والـجَزم والبِـناء) سَليقةٌ وأصيلةٌ فعلاً في العربية وجزء بنيوي من طبيعة العربية؟ ثم ما هي العربية أصلاً؟ قبل أن نتطرَّق إلى حركات الإعراب، من ......
#تشكُّل
#العربية
#وحركات
#الإعراب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709125
سعيد علام : الديمقراطية الامريكية، وحركات حقوق الانسان *
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام "ان المأساة التى حلت بالانسانية نتيجة لاعادة الهيكلة الاقتصادية "الخصخصة" و"السوق الحرة"، ليست تشبيهاً بالحروب، ولا أستعارة عن الحروب، ولكنها الحروب ذاتها".ليستر ثيرو.هناك وجهتان نظر تجاه حركات حقوق الانسان، الممولة اجنبياً، ودورها في جهود التغيير التقدمي، هل هو دور سلبي ام ايجابي؟!.وجهة النظر الاولى، ترى ان جهود هذه الحركات تساعد فى جهود التغيير التقدمي، فهي من ناحية، تفضح انتهاكات حقوق الانسان فى الدولة المعنية، ومن ناحية اخرى، وبواسطة ضغوطها، تستطيع ان تحقق بعض النجاحات، وان كانت محدودة، فى تحسين حالة حقوق الانسان فى البلد المعني، سواء على المستوى التشريعي او التنفيذي. اما وجهة النظر الاخرى، فهى ترى ان الخلل ليس فى حركات حقوق الانسان ذاتها ولا في القائمين عليها، او في الجهود التى تقوم بها، انما الخلل يتمركز في الشروط القاطعة الملاصقة للتمويل الاجنبي الذي تتلقاه، والذي جل مصدره الولايات المتحدة الامريكية، سواء بشكل مباشر، او عن طريق طرف ثالث، كدول الاتحاد الاوروبي مثلاً، شرط موافقة الولايات المتحدة. هذا التمويل المصحوب بشروط محددة قاطعة، تتلخص جميعها في شرطان اساسيان: الشرط الاول، ان لا تتعرض انشطة هذه الحركات للسياسات او المشاريع السياسية او الاقتصادية او العسكرية او الثقافية، التي تتبناها سياسات الدول التابعة لها الجهات صاحبة التمويل، السياسات التي تحقق اهداف النخب الحاكمة لعالم اليوم، من مصارف دولية وشركات عابرة للجنسيات، فى كافة المجالات، بدءاً بالعسكرية وصولاً للثقافية والفنية، مروراً بالاقتصادية، جوهر كل السياسات، اي في كلمة، لا تتعرض للسياسات الاقتصادية النيوليبرالية، واحدث نسخها "رأسمالية الكوارث"، او اياً من مشروعاتها السياسية او الاقتصادية او العسكرية، اوالثقافية، مثل اغراق الدول الضعيفة بالديون بشروط مجحفة، والتي تعلم ان هذه الدول لن تستطيع سدادها، للاستيلاء ارادتها السياسية، وعلى اصولها الاقتصادية، او بفرض التقليص الحاد للدور الاجتماعي للدولة حتى يمكنها ان تحصل على القروض، او فرض تعويم عملتها المحلية وربطها بالدولار الامريكي. او عدم التعرض لشنها الحروب الجائرة على الدول الضعيفة، اوجرائم الابادة الجماعية التى ترتكبها، مثلاً، كما حدث ويحدث فى افغانستان او العراق او السودان او فى دول اسيا وافريقيا وامريكا الوسطى والجنوبية، او عدم التعرض لمشروعاتها السياسية فى المنطقة العربية، مثل "صفقة القرن"، "سد النهضة" الخ.ان كل جرائم الابادة الجماعية التي ترتكبها دول الجهات المانحة، ممنوع على المؤسسات والمنظمات الحكومية اوالاهلية، السياسية او الدبلوماسية او الصحفية والاعلامية او مراكز الابحاث ومنظمات حقوق الانسان التى تتلقى تمويلاً منها، ممنوع ان تأتي على ذكر اياً منها، ناهيك عن انتقادها وفضحها. في كلمة، كل شئ بدون سياسة، صحافة واعلام بدون سياسة، ابحاث بدون سياسة، ثقافة وفنون بدون سياسة. حتى بالنسبة للحكومات، ارادة سياسية بدون سياسة!، دولية طبعاً. (بعض المثقفين يعتقدون ان رؤساء الدول، بيعملوا اللي هما عاوزينه، كده من دماغهم؟!، كاْنها سايبة؟!، ده لو حتى بياع سريح حب يفرش على نص متر فى سوق شعبي، بيطلعله المسيطر يفرض عليه شروط، اما يخضغ والا يمشي!. صحيح شغل مثقفين!).اما الشرط الثاني، فهو ليس فقط عدم التعرض لهذه السياسات المجرمة، سبب افقار الشعوب وبؤسها، بل ايضاً، المطلوب ان ترسخ نمط الاذعان لمتطلبات المؤسسات والمصارف والشركات العالمية، بأعتبارها الطريق الى ما يسمى تضليلاً بـ"الاصل ......
#الديمقراطية
#الامريكية،
#وحركات
#حقوق
#الانسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743559