الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فوزية بن حورية : الشريف محمود النجار الحسيني الشاعر العصامي
#الحوار_المتمدن
#فوزية_بن_حورية اترى أسباب معاناة العالم العربي متأتية من عقول اللامسؤولة!...وضمائرة بين الضلوع مخدرة !... وأفكار رعناء اتت باحكام مستهترة !...ام من اطماع خارجية !...وخيانة داخلية اجتاحته حتى جعلته عالم المكابدة !...وبركان مشقات شعوبه !... لكم عانى العالم العربي وشعوبه من ويلات الدمار و الخراب بسبب الحروب الداخلية والحروب الاستعمارية لقد هتكت جسد الامة العربية... تلك الحروب الطاغية، الظالمة المتجبرة التي طالت بعض الدول العربية كفلسطين السبية و العراق و سوريا و ليبيا و اليمن... لا يخفى على أحد أن الدول العربية من أكثر الدول التي تزخر بالكفاءات في جميع المجالات إلا ان الحروب الطاحنة كالحرب العالمية الاولى و الثانية و الحروب الأهلية شردت منهم الكثير...و صحرت العقول وذلك بنشر الأمية عن طريق الفقر و التهميش و فقدان المدارس و الجامعات في الآفاق... والأماكن النائية ولو بعض الشيء عن العواصم... ومن بين هذه الدول فلسطين السبية، الدولة العربية المحتلة التي ظلت تحت نير الاستعمار الفاشي النازي ظلما وعدوانا وزورا وبهتانا رغم استقلال جميع الدول العربية... فهي ككل الدول العربية العريقة تزخر بالكفاءات في جميع المجالات التي لا يستهان بها...إلا أن الطاغية الفاشية الاستعمارية الصهيونية النازية الظالمة... شردت إخوتنا الفلسطينيين بعد أن هجرتهم قسرا...واستولت على ممتلكاتهم...وربما حتى البعض من أطفالهم غدرا...لكن لسوء حظ الصهيونية الفاشية النازية الاستعمارية لم تحقق حلمها حيث أنها لم تستطع الاستيلاء على مفتاح قلوبهم وشرفهم، وعقولهم، ووطنيتهم...فجابوا عديد البلدان بحثا عن الأمان و الاستقرار مدافعين عن وطنهم بالفكر و القلم واستنفعت بكفاءاتهم الدول المظيفة...فكانوا من ضمن العقول او الأدمغة المهاجرة و المكافحة...ومن بين هذه الكفاءات العصامي الذي قاسى الويلات... وذاق مرار عذاب شدة المعاناة الشاعر الكبير الغني عن التعريف "الشريف محمود النجار الحسيني" ، فلسطيني من فطاحل شعراء الثمانينات وهو من مواليد 1958 ، ومن قرية الجورة / عسقلان أصلا ، خريج الجامعة الأردنية، كلية الآداب، قسم اللغة العربية 1983، عرف بشدة نشاطه وكثرة تنقلاته وذلك لحضور المؤتمرات والملتقيات الأدبية والفكرية، وهو ناشط ثقافي له وزنه الثقيل على الصعيد العربي. وتبوأ عدة مهام ثقافية منها رئيس منظمة شعراء بلا حدود ومؤسسها، ورئيس تحرير مجلة نوارس الشعرية، والمدير العام لـ (بلا حدود للطباعة والنشر).. وعضو الاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية العامل في نطاق جامعة الدول العربية. وكما تنقل شاعرنا الفذ في عمله بين التعليم والإدارة المدرسية، والصحافة، وله أعمال مطبوعة من أهمها : ديوان مرايا الروح، اشتعال لانطفاء أخير، حروف من رصاص وكذلك له ديوان شعر للفتيان، ويصدر له قريبا ديوان بعنوان "لما طغى اللهيب" ،شاعرنا هذا مفكر وكاتب في الشأن السياسي العربي بعامة، والشأن الفلسطيني بخاصة... يكتب القصيدة بكل أجناسها ويقف منها جميعا على مسافة واحدة، كما شارك في تأسيس (حركة البناء والتأصيل) النقدية إلى جانب الشاعر والناقد هيثم الريماوي، الناقد أ.د.عبد السلام الفزازي ، الناقد محمد يوب، الناقدة د.زهور بن السيد ، الناقد د.شريف الجيار. وله الفضل في إيجاد "يوم الشعراء العرب" في 25 أكتوبر من كل سنة... حيث أنه صاحب الفكرة.. وقد ترأس كذلك العديد من المؤتمرات أو شارك فيها مثلا في مصر والمغرب، وتونس والأردن، والإمارات.. وشارك أيضا في العديد من البرامج التلفزيونية ناقدا وشاعرا، وسياسيا، وهو صاحب فلسفة ورؤية فيما يتعلق بالفن الشعري ، ح ......
#الشريف
#محمود
#النجار
#الحسيني
#الشاعر
#العصامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709280
ثامر عباس : المثقف العصامي والثقافة العصامية
#الحوار_المتمدن
#ثامر_عباس نتحدث اليوم عن نمط آخر من أنماط (المثقفين) قليل التداول في الأوساط الثقافية ، ونمط مختلف عن أنماط (الثقافات) قليلة الشيوع في الدراسات السوسيولوجية والانثروبولوجية . لذلك نادرا"ما يصادفنا في المصادر الثقافية والإعلامية ، لاسيما وسائل التواصل الميديائي العديدة والمتنوعة ، الإشارة إلى مصطلح (المثقف العصامي) وأكثر منه ندرة نظيره الآخر مصطلح (الثقافة العصامية) . ولعل ذلك متأت من اعتقاد البعض ممن يتعاطى الشأن الثقافي أو الإعلامي ؛ أن كلا المصطلحين يتشابهان في المعنى ويتماثلان في الدلالة - وهو محض اعتقاد خاطئ – بل ويكاد الأمر يصل لدى بعضهم حدّ (المماهاة) بين الاثنين . وهو ما يحمل المعنيين على النفور بشدة من اللجوء إلى تلك المصطلحات وتحاشي استخدامها أو التعاطي معها ، من منطلق كونها تغامر بإضافة صفة (العصمة) المنبوذة إلى شخصية الموصوف (المثقف) و(الثقافة) . بيد أننا لو دققنا جيدا"في المضامين سنكتشف إن موقفنا المبني على (الرفض) المسبق لا يقوم على أسس واقعية أو حجج عقلانية ، بقدر ما يتأسس على افتراضات خاطئة وتصورات قاصرة تستدعي منا التريث والتروي قبل إصدار الأحكام القاطعة وإطلاق التعميمات الباتة . صحيح إن صفة (العصمة) تحيل في المتخيل الجمعي إلى مساوئ توظيف (المقدس) الديني في مجالات (المدنس) السياسي والإيديولوجي ، لاسيما وان تجربة (المثقف) العراقي في هذا المضمار غنية بالوقائع إلى حدّ التخمة . إلا إن فرقا"هائلا"يتموضع ما بين صفة (العصمة) في الحالة الأولى (المثقف) من جهة ، وبين معناها ودلالتها في الحالة الثانية (الثقافة) من جهة أخرى . ف(عصامية) المثقف – كما نفهمها – هي التعبير النوعي لمجهود الفاعل الاجتماعي في المجالات الفكرية والمعرفية بناء على قدراته الذاتية وطاقاته الشخصية وخبراته الاجتماعية ، دون أن يكون – بالضرورة – قد استعان بمؤسسات علمية (مراكز بحوث) أو جهات أكاديمية (جامعات وكليات) تؤطر وعيه وتبلور تفكيره ، استنادا"إلى نظريات متفق عليها ومنهجيات متعارف عليها سلفا". بحيث يستطيع من خلال هامش (الحرية) الشخصية الذي يتمتع به وفرشة (الخيارات) المتنوعة التي يمتلكها ، أن يبدع في مجالات معرفية عديدة وفكرية متنوعة ، ربما لا تتاح دائما"لدى نظيره (المثقف المسلكي) سليل المؤسسات الأكاديمية الذي غالبا"يكون مقيدا"بمناهج وبرامج حكومية صارمة . هذا بالإضافة إلى كون تلك المؤسسات قد لا تبيح الخروج عن السياقات التقليدية لتاريخ الدولة (القومي) ، ولا تسمح بالتجاوز على ثوابت معتقد السلطة (الإيديولوجي) ، ولا تتسامح بالانحراف عن نسق الوعي الاجتماعي (التقليدي) . وكما هو ملاحظ ، فان صفة (العصامية) هنا تحمل دلالات عالية (الايجابية) من حيث كونها ليست فقط خصائص مرغوبة ومطلوبة من قبل الجميع ، كتعبير عن الاستقلالية الفكرية والنأي عن الاستقطابات الإيديولوجية فحسب ، بل وتكاد ترقى إلى مصاف الضرورة المعرفية في بعض الأحيان . وهنا نسارع للقول ؛ إن إشارتنا إلى (المثقف المسلكي) لا يقصد منها التعميم بقدر ما يراد منها التخصيص ، أي بمعنى ليس كل من حمل شهادة جامعية أو تمتع بمؤهلا"أكاديميا"عاليا"، وفقا" للضوابط والمعايير العلمية التي تجيز له الحصول على تلك الاستحقاقات المادية والاعتبارية المشروعة ، يمكن إدراجه ضمن هذا الصنف من مثقفي (المكاتب) المتسكعين . وإنما المقصود أولئك الذين تحصلوا على شهاداتهم الجامعية ونالوا مؤهلاتهم الأكاديمية بأساليب مريبة وطرق ملتوية ، ليس لأغراض تنوير عقولهم وتطوير وعيهم وعقلنة تفكيرهم وتجديد معارفهم وبناء شخصيتهم ، وإنما لاستخدامها بمثابة سلم للحصول على ؛ إما ......
#المثقف
#العصامي
#والثقافة
#العصامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749881
عبد الحسين شعبان : محمد مخلوف المثقف العُصامي وتفاصيله الصغيرة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان لفت انتباهي شاب ليبي مفعم بالحيوية إلى درجة المشاكسة أحياناً، في مؤتمر المنظمة العربية لحقوق الإنسان في لندن العام 1991، حيث لم يترك شاردة وواردة إلاّ وجاء عليها، فناقش التقرير التنظيمي والخطة المستقبلية والتقرير المالي وانتقد الأداء وقدّم جملة من المقترحات للإرتقاء بعمل المنظمة، خصوصاً وأنها بحاجة إلى دماء جديدة. وكان، في الواقع، صوتاً متميّزاً واعياً وحريصاً ومسؤولاً، وإن كان حادّاً أحياناً، فقد كان محمد مخلوف معتدّاً بنفسه وشاعراً بكفاءته مخلصاً في رغبته لتنزيه مفهوم حقوق الإنسان ممّا علق به من ضوضاء سياسية وصخب أيديولوجي في الكثير من الأحيان، وذلك ضمن فهمه ووعيه واجتهاده الخاص، الذي كان بحاجة إلى صقلٍ وبلورة.وكان محمد مخلوف يتصرّف بعفوية وتلقائية ووضوح أيضاً. يعترض ويردّ ويضيف ويصحّح، وفي الوقت نفسه يكتشف ويقدّر ويستفيد من المناقشة لتعزيز منظومته وتنقيتها هي الأخرى من التأثيرات السياسية والخلفيات الفكرية، التي سبحان مَن لا يتخلّص منها أو لا يقع فيها.وحين اقتربت لحظة التصويت لعضوية اللجنة التنفيذية، لم يحصل مخلوف على الأصوات المطلوبة، الأمر الذي غالباً ما يحصل مع نشطاء وأصحاب وجهات نظر ومَن لديهم آراء وأفكار مستقلّة، خصوصاً عمّا هو سائد. وقد فاز في عضوية اللجنة التنفيذية زملاء من السعودية والبحرين ومصر ولبنان والعراق، وفي أول اجتماع للجنة التنفيذية، تمّ اختياري بالإجماع رئيساً للمنظمة، فاقترحت ضم جميع الذين ترشّحوا ولم ينالوا الأصوات المطلوبة في المنافسة الانتخابية بجعلهم أعضاءً كاملي العضوية (وليس احتياط)، لسببين: الأول الحرص على التمثيل الجغرافي. فشمال أفريقيا لم يكن ممثلّاً في اللجنة التنفيذية، بل إن بعض بلدانه يستحق أن يكون فيها بسبب حجم الانتهاكات من جهة، وقلّة المعلومات من جهة أخرى، كما هو بلد مثل ليبيا. أما عدم فوزهم فيعود إلى أن بعضهم لم يكن معروفاً على صعيد الحركة الحقوقية، على الرغم من مؤهلاته ودوره وما يمكن أن يرفده للمنظمة في هذا الإطار؛والثاني - توسيع دائرة المشاركين في العمل الحقوقي، خصوصاً من أصحاب الكفاءات والمؤمنين بالعمل التطوعي، علماً بأن ثقافة حقوق الإنسان كانت محدودة الانتشار، ناهيك عن محاولات التشكيك بها من جانب التيارات الشمولية اليسارية واليمينية والعلمانية والدينية، وكان لا بدّ من تنميتها وتدريب وتأهيل عدد من العاملين على هذا الصعيد، ولا سيّما الحرص على أربع قضايا أساسية، جعلناها برنامج عمل ودليل نظري للتحرّك.أولها - الحرص على استقلالية المنظمة وعدم انحيازها إلى أي دولة أو نظام إقليمي أو دولي أو حكومة أو معارضة سياسية أو دينية أو غيرها. والأمر يمتدّ من استقلاليتها الفكرية والتنظيمية إلى استقلاليتها المالية.ثانيها - وضع مسافة متساوية من الفرقاء: حكومات ومعارضات وعدم الانخراط في الصراع الأيديولوجي والسياسي الدائر في مجتمعاتنا، إلاّ بقدر الدفاع عن الحقوق والحريات.وثالثها - الدفاع عن الضحايا بغض النظر عن أفكارهم، فنحن مع الضحية بغض النظر عن اتجاهها السياسي وانحدارها الاجتماعي وتوجهها الفكري وجنسيتها وقوميتها ودينها ولونها وجنسها وأصلها الاجتماعي.ورابعها - العمل بشفافية وعلانية وقانونية، خارج دوائر العمل السرّي أو العنفي وضمن القوانين النافذة والمرعية، مع أهمية نقدها وتغييرها، خصوصاً بما تتعارض فيه مع "الشرعة الدولية لحقوق الإنسان". وكانت اجتماعات اللجنة التنفيذية مفتوحةً حتى لأعضاء أو أصدقاء في المنظمة، وهو ما لم يكن مفهوماً عند محمد مخلوف في بداية الأمر، إلى أن اعتاد عليه ......
#محمد
#مخلوف
#المثقف
#العُصامي
#وتفاصيله
#الصغيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751555