علي فهد ياسين : ثورة تشرين وجيش الاميين
#الحوار_المتمدن
#علي_فهد_ياسين بعد مسيرة علمية باهرة للتعليم في العراق، اشادت بها الدول والمنظمات العالمية لغاية عقد السبعينات، بدءت مؤشرات التردي والتراجع للمؤسسات التعليمية في العراق، بالتزامن مع انطلاق مسلسل الحروب مطلع الثمانينات، وصولاً الى شبه الانهيارقبل سقوط النظام السابق .وبدلاً من ايلاء التعليم اهتماما استثنائيا لخطورة تاثيره في بناء النفوس التي تحتاجها برامج اعادة بناء البلاد، فقد خضعت وزاراته ومؤسساته الى سرطان المحاصصة، الذي حولها الى شركات خاصة لاحزاب السلطة، لتحقيق الايرادات المالية والاستحواذ على المناصب ودرجات التعيين لمنتسبيها، استثناءاً من الضوابط والتعليمات، على حساب الكفاءات والاستحقاقات المشروعة لعموم العراقيين. لكن الأهم والأكثر خطورة في هذا المجال عاملان اساسيان يؤثران بشكل مباشرعلى المواطن والمجتمع، هما أولاً تضمين المناهج افكاراً ومفاهيم لاعلاقة لها بالتعليم الصرف، يحشرها اصحاب القرار ضمن المواد المقررة تحقيقاً لايدلوجيات احزابهم، تساهم في تعميق الصراعات والانقسام في المجتمع، على اسس لاعلاقة لها باهداف التعليم ومخرجاته، التي يفترض تصميمها علمياً لتساهم في بناء المجتمع ووحدته، وليس الى اثارة النزعات والشقاق بين افراده. وثانياً التسرب المتصاعد للتلاميذ من المدارس، الذي تحول الى ظاهرة مدمرة للفرد والمجتمع على حد سواء، فقد تضاعفت نسبة التسرب بشكل متصاعد، لضعف ضوابط الالتحاق بالتعليم الرسمي، وللحاجة الاقتصادية الملحة، التي فرضت على العوائل تشغيل ابنائها التلاميذ، لعدم توفر الضمان الاجتماعي، بعد فقدان معيلها لاسباب متعدده، من بينها اعمال العنف التي لم تستثني احدا، فألفنا صور الابناء وهم باعمارالورد يجوبون الشوارع وتقاطعات الطرق ليتسولوا او ليبيعوا مايستطيعون، وليكونوا هدفاً سهلاً لمافيات البغاء والارهاب . هؤلاء الفتية المرميون في الشوارع لااحد يستطيع تحميلهم مسؤولية ترك التعليم، او عدم التسجيل اصلاً في المدارس، الذي هو احد حقوقهم الاساسية حسب الدستوروالقوانين العراقية، التي تحول الكثير منها الى حبر على ورق، لان ذلك مسؤولية القادة السياسيين في البلد، ولان اسبابهم قاهرة وخطياهم في برقاب الفاسدين وأحزابهم المتحكمة بالمناصب والثروات، والمسؤولة عن القوانين والقرارات، التي لم تنصفهم طوال السبعة عشرعاماً الماضية، بعد ان حرمت الدكتاتورية عوائلهم من العيش الكريم والآمن الذي يستحقونه، في العراق الغني بالعقول والثروات. لقد تحول المتسربون من المدارس وغير المنتسبين لها أصلاً، من الاطفال والفتية العراقيين الى جيش مضاف الى جيوش الاميين والعاطلين والايتام والارامل والمرضى والمدمنين، الذين يعدون بالملايين، والذين يتحملون شظف العيش وتداعياته الكارثية، بسبب جيش الفاسدين، المسؤول عن جرائم خسارات البشروالوقت والثروات، نتيجة الصراعات وتقاطع الولاءات وسرقة وتبديد المال العام منذ سقوط الدكتاتورية . لقد عاد الامل للعرقيين في استعادة الوطن بكل تفاصيله، ومنها التعليم الرصين، من خلال ثورة تشرين، التي انطلقت وتنامت وتجذرت في نفوس المحرومين من حقوقهم المشروعة طوال عقود من التضحيات والقهر، والتي تحتاج الآن الى المثابرة والحذروتوحيد الجهود لانجازأهدافها والاطاحة بالفاسدين، على الرغم من تصاعد انشطتهم في القمع والمراوغة وشراء الذمم والتحايل والتزوير، واستنفارهم الاقلام المشتراة بالمال المسروق والوعود، وحشود الذباب الالكتلروني العابر للحدود . ......
#ثورة
#تشرين
#وجيش
#الاميين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687909
#الحوار_المتمدن
#علي_فهد_ياسين بعد مسيرة علمية باهرة للتعليم في العراق، اشادت بها الدول والمنظمات العالمية لغاية عقد السبعينات، بدءت مؤشرات التردي والتراجع للمؤسسات التعليمية في العراق، بالتزامن مع انطلاق مسلسل الحروب مطلع الثمانينات، وصولاً الى شبه الانهيارقبل سقوط النظام السابق .وبدلاً من ايلاء التعليم اهتماما استثنائيا لخطورة تاثيره في بناء النفوس التي تحتاجها برامج اعادة بناء البلاد، فقد خضعت وزاراته ومؤسساته الى سرطان المحاصصة، الذي حولها الى شركات خاصة لاحزاب السلطة، لتحقيق الايرادات المالية والاستحواذ على المناصب ودرجات التعيين لمنتسبيها، استثناءاً من الضوابط والتعليمات، على حساب الكفاءات والاستحقاقات المشروعة لعموم العراقيين. لكن الأهم والأكثر خطورة في هذا المجال عاملان اساسيان يؤثران بشكل مباشرعلى المواطن والمجتمع، هما أولاً تضمين المناهج افكاراً ومفاهيم لاعلاقة لها بالتعليم الصرف، يحشرها اصحاب القرار ضمن المواد المقررة تحقيقاً لايدلوجيات احزابهم، تساهم في تعميق الصراعات والانقسام في المجتمع، على اسس لاعلاقة لها باهداف التعليم ومخرجاته، التي يفترض تصميمها علمياً لتساهم في بناء المجتمع ووحدته، وليس الى اثارة النزعات والشقاق بين افراده. وثانياً التسرب المتصاعد للتلاميذ من المدارس، الذي تحول الى ظاهرة مدمرة للفرد والمجتمع على حد سواء، فقد تضاعفت نسبة التسرب بشكل متصاعد، لضعف ضوابط الالتحاق بالتعليم الرسمي، وللحاجة الاقتصادية الملحة، التي فرضت على العوائل تشغيل ابنائها التلاميذ، لعدم توفر الضمان الاجتماعي، بعد فقدان معيلها لاسباب متعدده، من بينها اعمال العنف التي لم تستثني احدا، فألفنا صور الابناء وهم باعمارالورد يجوبون الشوارع وتقاطعات الطرق ليتسولوا او ليبيعوا مايستطيعون، وليكونوا هدفاً سهلاً لمافيات البغاء والارهاب . هؤلاء الفتية المرميون في الشوارع لااحد يستطيع تحميلهم مسؤولية ترك التعليم، او عدم التسجيل اصلاً في المدارس، الذي هو احد حقوقهم الاساسية حسب الدستوروالقوانين العراقية، التي تحول الكثير منها الى حبر على ورق، لان ذلك مسؤولية القادة السياسيين في البلد، ولان اسبابهم قاهرة وخطياهم في برقاب الفاسدين وأحزابهم المتحكمة بالمناصب والثروات، والمسؤولة عن القوانين والقرارات، التي لم تنصفهم طوال السبعة عشرعاماً الماضية، بعد ان حرمت الدكتاتورية عوائلهم من العيش الكريم والآمن الذي يستحقونه، في العراق الغني بالعقول والثروات. لقد تحول المتسربون من المدارس وغير المنتسبين لها أصلاً، من الاطفال والفتية العراقيين الى جيش مضاف الى جيوش الاميين والعاطلين والايتام والارامل والمرضى والمدمنين، الذين يعدون بالملايين، والذين يتحملون شظف العيش وتداعياته الكارثية، بسبب جيش الفاسدين، المسؤول عن جرائم خسارات البشروالوقت والثروات، نتيجة الصراعات وتقاطع الولاءات وسرقة وتبديد المال العام منذ سقوط الدكتاتورية . لقد عاد الامل للعرقيين في استعادة الوطن بكل تفاصيله، ومنها التعليم الرصين، من خلال ثورة تشرين، التي انطلقت وتنامت وتجذرت في نفوس المحرومين من حقوقهم المشروعة طوال عقود من التضحيات والقهر، والتي تحتاج الآن الى المثابرة والحذروتوحيد الجهود لانجازأهدافها والاطاحة بالفاسدين، على الرغم من تصاعد انشطتهم في القمع والمراوغة وشراء الذمم والتحايل والتزوير، واستنفارهم الاقلام المشتراة بالمال المسروق والوعود، وحشود الذباب الالكتلروني العابر للحدود . ......
#ثورة
#تشرين
#وجيش
#الاميين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687909
الحوار المتمدن
علي فهد ياسين - ثورة تشرين وجيش الاميين
عيد الماجد : الملابس الداخليه وجيش العراق وافغانستان
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد هروب الجيش الافغاني هروب الجيش العراقي هروب الجيش الكويتي لمائا ؟؟؟؟؟؟عشرين عاما مضت على الاحتلال الامريكي لافغانستان والعراق ومع ذلك وبعد كل المليارات من الدولارات هرب الجيش الافغاني امام مجموعات طالبان الارهابيه خلال ساعات ونزع ملابسه العسكريه ورمى سلاحه كما فعل الجيش العراقي الذي بنته امريكا منذ سنوات عجاف امتصت فيه قوت الشعب لتصرفه على هؤلاء الجبناء لكن دعونا نشرح لكم اسباب ذلك الهروب والجبن والرعب الذي يسكن قلوب هؤلاء.لنبدأ بالجيش الكويتي الذي هرب امام الاجتياح العراقي بالدشاديش والملابس الداخليه وسبب ذلك ان جيش الكويت كان جله واغلبه من المرتزقه البدون الذين التحقوا بالخدمه حتى يعيشوا ويكونوا قادرين على الزواج والسكن في بيت مجاني والمشي مختالين متفاخرين بين اقرانهم البدون لانهم اصبحوا موظفي دوله في حين ان جل البدون في تلك الفتره يعملون اما فراشين في المدارس او يجمعون الحديد والنحاس او يبيعون التمور ولهذا السبب هربوا في اول اختبار وكان معهم حق تعرفون لماذا لان الكويت حرمتهم من الجنسيه بسبب عنصريتها وحقدها على اصول البدون العراقيه بينما جنست الايرانيين وغيرهم .اما بالنسبه للجيش العراقي الذي هرب من الموصل امام ارهابيي داعش لنفس السبب فلقد كان ومازال الجيش العراقي الجديد هدفا لكل عاطل عن العمل وصاحب واسطه للالتحاق به وكسب الملايين وركوب السيارات الفارهه اما عند حصول حرب فليس هناك اسهل من نزع الملابس العسكريه والهروب الى اربيل لان الحياة اهم من الاموال والجيش الافغاني كذلك فلقد هرب من اول اختبار لانه مرتزق مثله مثل العراقي بالضبط .....على النقيض من ذلك تجد ان المليشيات العراقيه والشيعه والدواعش والطالبان والقاعده والحوثيين يشتركون بشئ واحد رغم اختلاف طوائفهم ومذاهبهم وعداوتهم الازليه فيما بينهم انها العقيده فان هذه المنظمات المتطرفه تقاتل من اجل عقيده نراها نحن فاسده وباطله لكنهم يرونها سببا اساسيا لاستبسالهم في القتال والزهد في الحياة فمثلا نجد مليشيات الشيعه والشيعه عموما لم يدافعوا عن وطنهم الا بعد ان افتى مرجعهم ابو ستيانه الستياني في العراق بفسوة الجهاد الكفائي وليس المليشيات والشيعه فقط من هب لتنفيذ الفسوة الستيانيه بل وحتى افراد الجيش الذين هربوا رجعوا لتنفيذ الفسوة لان حربهم اصبحت عقائديه وكذلك الدواعش الذين يفجرون اجسادهم النتنه ويقاتلون حتى الموت والطالبان كل هؤلاء يبحثون اما عن الجنه المزعومه او رضا مراجعهم لذلك هو لايخافون من الموت ولم ياتوا للكسب المادي كما هو الجيش العراقي او الافغاني او الكويتي البدون وهناك نقطه مهمه يجب ان اذكرها ...عندما سئل الرئيس الامريكي جو بايدن عن سبب الانتكاسه في افغانستان وعودة طالبان قال بالحرف الواحد نحن لم يكن هدفنا بناء دوله في افغانستان ...نحن بنينا جيشا افغانيا لكننا لانستطيع زرع حب الدفاع عن الوطن في نفوس هذا الجيش ......وهذه هي الحقيقه الدفاع عن الوطن هو مهمة المواطن وليس مهمة الامريكي وغيره ...في احداث ثورة يناير المصريه سقط حسني مبارك والجيش المصري كان قائما بكل مؤسساته وكان المصريين يلتحقون بالقوات المصريه على الرغم من ان مصر كان بها فراغ رئاسي لماذا لان الجيش متماسك وصاحب عقيده وليس مرتزق لذلك تماسكت مصر وبقيت شامخه اما دول الكرتون مثل العراق وافغانستان فلا جيش ولا سياده ولا حتى روح وطنيه وسنرى في قادم الايام كيف سيهرب الجيش العراقي من مواقعه عندما تنسحب امريكا وهنا اقول للعراقيين قبل ان تطلبوا من امريكا الانسحاب تاكدوا ان لديكم جيش وطني صاحب هدف وعقيده وكرامه وحب للدفاع عن ال ......
#الملابس
#الداخليه
#وجيش
#العراق
#وافغانستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728592
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد هروب الجيش الافغاني هروب الجيش العراقي هروب الجيش الكويتي لمائا ؟؟؟؟؟؟عشرين عاما مضت على الاحتلال الامريكي لافغانستان والعراق ومع ذلك وبعد كل المليارات من الدولارات هرب الجيش الافغاني امام مجموعات طالبان الارهابيه خلال ساعات ونزع ملابسه العسكريه ورمى سلاحه كما فعل الجيش العراقي الذي بنته امريكا منذ سنوات عجاف امتصت فيه قوت الشعب لتصرفه على هؤلاء الجبناء لكن دعونا نشرح لكم اسباب ذلك الهروب والجبن والرعب الذي يسكن قلوب هؤلاء.لنبدأ بالجيش الكويتي الذي هرب امام الاجتياح العراقي بالدشاديش والملابس الداخليه وسبب ذلك ان جيش الكويت كان جله واغلبه من المرتزقه البدون الذين التحقوا بالخدمه حتى يعيشوا ويكونوا قادرين على الزواج والسكن في بيت مجاني والمشي مختالين متفاخرين بين اقرانهم البدون لانهم اصبحوا موظفي دوله في حين ان جل البدون في تلك الفتره يعملون اما فراشين في المدارس او يجمعون الحديد والنحاس او يبيعون التمور ولهذا السبب هربوا في اول اختبار وكان معهم حق تعرفون لماذا لان الكويت حرمتهم من الجنسيه بسبب عنصريتها وحقدها على اصول البدون العراقيه بينما جنست الايرانيين وغيرهم .اما بالنسبه للجيش العراقي الذي هرب من الموصل امام ارهابيي داعش لنفس السبب فلقد كان ومازال الجيش العراقي الجديد هدفا لكل عاطل عن العمل وصاحب واسطه للالتحاق به وكسب الملايين وركوب السيارات الفارهه اما عند حصول حرب فليس هناك اسهل من نزع الملابس العسكريه والهروب الى اربيل لان الحياة اهم من الاموال والجيش الافغاني كذلك فلقد هرب من اول اختبار لانه مرتزق مثله مثل العراقي بالضبط .....على النقيض من ذلك تجد ان المليشيات العراقيه والشيعه والدواعش والطالبان والقاعده والحوثيين يشتركون بشئ واحد رغم اختلاف طوائفهم ومذاهبهم وعداوتهم الازليه فيما بينهم انها العقيده فان هذه المنظمات المتطرفه تقاتل من اجل عقيده نراها نحن فاسده وباطله لكنهم يرونها سببا اساسيا لاستبسالهم في القتال والزهد في الحياة فمثلا نجد مليشيات الشيعه والشيعه عموما لم يدافعوا عن وطنهم الا بعد ان افتى مرجعهم ابو ستيانه الستياني في العراق بفسوة الجهاد الكفائي وليس المليشيات والشيعه فقط من هب لتنفيذ الفسوة الستيانيه بل وحتى افراد الجيش الذين هربوا رجعوا لتنفيذ الفسوة لان حربهم اصبحت عقائديه وكذلك الدواعش الذين يفجرون اجسادهم النتنه ويقاتلون حتى الموت والطالبان كل هؤلاء يبحثون اما عن الجنه المزعومه او رضا مراجعهم لذلك هو لايخافون من الموت ولم ياتوا للكسب المادي كما هو الجيش العراقي او الافغاني او الكويتي البدون وهناك نقطه مهمه يجب ان اذكرها ...عندما سئل الرئيس الامريكي جو بايدن عن سبب الانتكاسه في افغانستان وعودة طالبان قال بالحرف الواحد نحن لم يكن هدفنا بناء دوله في افغانستان ...نحن بنينا جيشا افغانيا لكننا لانستطيع زرع حب الدفاع عن الوطن في نفوس هذا الجيش ......وهذه هي الحقيقه الدفاع عن الوطن هو مهمة المواطن وليس مهمة الامريكي وغيره ...في احداث ثورة يناير المصريه سقط حسني مبارك والجيش المصري كان قائما بكل مؤسساته وكان المصريين يلتحقون بالقوات المصريه على الرغم من ان مصر كان بها فراغ رئاسي لماذا لان الجيش متماسك وصاحب عقيده وليس مرتزق لذلك تماسكت مصر وبقيت شامخه اما دول الكرتون مثل العراق وافغانستان فلا جيش ولا سياده ولا حتى روح وطنيه وسنرى في قادم الايام كيف سيهرب الجيش العراقي من مواقعه عندما تنسحب امريكا وهنا اقول للعراقيين قبل ان تطلبوا من امريكا الانسحاب تاكدوا ان لديكم جيش وطني صاحب هدف وعقيده وكرامه وحب للدفاع عن ال ......
#الملابس
#الداخليه
#وجيش
#العراق
#وافغانستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728592
الحوار المتمدن
عيد الماجد - الملابس الداخليه وجيش العراق وافغانستان
جواد بولس : إسرائيل- من دولة عنصرية لها مؤسسات وجيش إلى كيان مارق وكتائب فاشية
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس إسرائيل - من دولة عنصرية لها مؤسسات وجيش إلى كيان مارق وكتائب فاشيةلا ضير من تذكيري مرّة أخرى بقائمة المؤشرات التي يمكن، بالعودة إليها، تشخيص ما إذا كانت الفاشية قد تملكت من عروق نظام الحكم في دولة ما، أو إذا كان ذلك النظام يجنح نحوها؛ فعلماء الاجتماع السياسي عدّدوا ما يلي:سيادة الجيش وهيمنة "العسكرة"، التعامل شبه المرضي في ما يسمى أمن الدولة، العلاقة الوثيقة بين المؤسسة الحاكمة والمؤسسة الدينية، دفاع الدولة عن الشركات الكبرى والعلاقة الوطيدة بين السلطة ورأس المال، إضعاف نقابات العمال، غطرسة المشاعر القومية المتطرفة، الاستهتار بحقوق الإنسان والاعتداء على الحريات الأساسية، الإجماع على استعداء هدف وإيجاد "أكباش فداء" على شاكلة أقليات قومية أو فئات اجتماعية مستضعفة، وسائل إعلام مجندة وغير موضوعية وفاقدة للمهنية الإعلامية الحيادية، فساد متفشّ في جميع منظومات الإدارة والحكم، محاربة "الحرية الأكاديمية" والاستخفاف بمكانة الأكاديمي والمثقف.لقد تمّمت إسرائيل في سنواتها السبعين جميع هذه الخطى ووصلت حدّ الهاوية؛ ونحن نعيش في وطننا وسط النار ونحاول أن نختار حكمتنا الفاصلة بين بقائين: فإمّا الموت على حدود سيوف حقنا والبقاء في ترابه، أو العيش في أنفاس الزهر والموج والبقاء فوق أرضه. "لن يصبح وضعنا، نحن العرب في إسرائيل، بعد عملية الطعن التي نفذها المواطن محمد ابو القيعان، من سكّان بلدة حورا في النقب، في مركز مدينة بئر السبع يوم الاربعاء المنصرم، أحسن ولا أأمن؛ فبعض المعلقين يتكهنون بأن البلاد ستواجه موجة جديدة من هذه العمليات الفردية، وتصعيدًا أمنيًا خطيرًا، لا سيّما خلال شهر رمضان المقبل. كم كنت أتمنى أن يخيب ظن جميع أولئك "المنجّمين"، وألّا تَصْدق توقّعاتهم".هكذا كتبت في مقالتي السابقة، بعد عملية "عاصفة الصحراء النقباوية"، التي نفّذها مواطن عربي إسرائيلي قيل إنّه ينتمي إلى تنظيم "داعش"؛ فالمسألة لم تكن بحاجة، على ما يبدو، لاجتهادات "منجّمين"، لأننا كما توقعت نقف "داخل إسرائيل على حفاف العدم، حيث يطعم الدم النار" وما سوف يأتينا سيكون حتمًا أعظم. لقد كانت مدينة الخضيرة الإسرائيلية، الواقعة في مركز البلاد، ساحة الغزوة التالية التي نفّذها أيضًا مواطنان عربيان من مدينة أم الفحم، قيل إنّهما ينتميان إلى تنظيم "داعش" الإسلامي، من دون أن يدّعي أحد وجود أي علاقة أو تواصل بين محمد أبو القيعان، منفذ عملية بئر السبع، وبين أولاد العم، أيمن وإبراهيم إغبارية، منفذيّ العملية في الخضيرة.لم ينتظر معظم المحللين الإسرائيليين حتى إنتهاء عمليات تقصّي الحقائق أو حتى سماع تقييمات المسؤولين ذوي الاختصاص في هذه المسائل، مثل جهاز المخابرات العامة؛ بل راحوا بعنصرية مفضوحة وبدون أية مهنية أو حذر، يطلقون سهام خيالاتهم المغموسة بسموم التحريض على جميع المواطنين العرب، ويصرّون على تأثيم الإسلام كديانة تربّي أتباعها على معاداة اليهود وعلى السعي بعزم ايماني أعمى في سبيل تقويض أسس الدولة اليهودية والقضاء عليها. لقد جنّد هؤلاء "المحللون" والمعلقون المستعربون، حقيقة كون منفذي العمليتين الثلاثة عربًا من مواطني إسرائيل، وبنوا عليها جبالًا من الافتراءات والتحاليل المغرضة التي ساهمت في تأزيم الحالة السياسية بين الدولة وبين مواطنيها العرب، وهي المأزومة أصلًا، وفي تكثيف مقادير الكراهية العرقية الفاشية المتفشية داخل المجتمعات اليهودية. ثم جاءت عملية "بني-براك"، المدينة القريبة من تل-أبيب، التي نفّذها الشاب ضياء حمارشة، وهو مواطن فلسطيني يسكن مع عائلته في قرية يعبد ف ......
#إسرائيل-
#دولة
#عنصرية
#مؤسسات
#وجيش
#كيان
#مارق
#وكتائب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751692
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس إسرائيل - من دولة عنصرية لها مؤسسات وجيش إلى كيان مارق وكتائب فاشيةلا ضير من تذكيري مرّة أخرى بقائمة المؤشرات التي يمكن، بالعودة إليها، تشخيص ما إذا كانت الفاشية قد تملكت من عروق نظام الحكم في دولة ما، أو إذا كان ذلك النظام يجنح نحوها؛ فعلماء الاجتماع السياسي عدّدوا ما يلي:سيادة الجيش وهيمنة "العسكرة"، التعامل شبه المرضي في ما يسمى أمن الدولة، العلاقة الوثيقة بين المؤسسة الحاكمة والمؤسسة الدينية، دفاع الدولة عن الشركات الكبرى والعلاقة الوطيدة بين السلطة ورأس المال، إضعاف نقابات العمال، غطرسة المشاعر القومية المتطرفة، الاستهتار بحقوق الإنسان والاعتداء على الحريات الأساسية، الإجماع على استعداء هدف وإيجاد "أكباش فداء" على شاكلة أقليات قومية أو فئات اجتماعية مستضعفة، وسائل إعلام مجندة وغير موضوعية وفاقدة للمهنية الإعلامية الحيادية، فساد متفشّ في جميع منظومات الإدارة والحكم، محاربة "الحرية الأكاديمية" والاستخفاف بمكانة الأكاديمي والمثقف.لقد تمّمت إسرائيل في سنواتها السبعين جميع هذه الخطى ووصلت حدّ الهاوية؛ ونحن نعيش في وطننا وسط النار ونحاول أن نختار حكمتنا الفاصلة بين بقائين: فإمّا الموت على حدود سيوف حقنا والبقاء في ترابه، أو العيش في أنفاس الزهر والموج والبقاء فوق أرضه. "لن يصبح وضعنا، نحن العرب في إسرائيل، بعد عملية الطعن التي نفذها المواطن محمد ابو القيعان، من سكّان بلدة حورا في النقب، في مركز مدينة بئر السبع يوم الاربعاء المنصرم، أحسن ولا أأمن؛ فبعض المعلقين يتكهنون بأن البلاد ستواجه موجة جديدة من هذه العمليات الفردية، وتصعيدًا أمنيًا خطيرًا، لا سيّما خلال شهر رمضان المقبل. كم كنت أتمنى أن يخيب ظن جميع أولئك "المنجّمين"، وألّا تَصْدق توقّعاتهم".هكذا كتبت في مقالتي السابقة، بعد عملية "عاصفة الصحراء النقباوية"، التي نفّذها مواطن عربي إسرائيلي قيل إنّه ينتمي إلى تنظيم "داعش"؛ فالمسألة لم تكن بحاجة، على ما يبدو، لاجتهادات "منجّمين"، لأننا كما توقعت نقف "داخل إسرائيل على حفاف العدم، حيث يطعم الدم النار" وما سوف يأتينا سيكون حتمًا أعظم. لقد كانت مدينة الخضيرة الإسرائيلية، الواقعة في مركز البلاد، ساحة الغزوة التالية التي نفّذها أيضًا مواطنان عربيان من مدينة أم الفحم، قيل إنّهما ينتميان إلى تنظيم "داعش" الإسلامي، من دون أن يدّعي أحد وجود أي علاقة أو تواصل بين محمد أبو القيعان، منفذ عملية بئر السبع، وبين أولاد العم، أيمن وإبراهيم إغبارية، منفذيّ العملية في الخضيرة.لم ينتظر معظم المحللين الإسرائيليين حتى إنتهاء عمليات تقصّي الحقائق أو حتى سماع تقييمات المسؤولين ذوي الاختصاص في هذه المسائل، مثل جهاز المخابرات العامة؛ بل راحوا بعنصرية مفضوحة وبدون أية مهنية أو حذر، يطلقون سهام خيالاتهم المغموسة بسموم التحريض على جميع المواطنين العرب، ويصرّون على تأثيم الإسلام كديانة تربّي أتباعها على معاداة اليهود وعلى السعي بعزم ايماني أعمى في سبيل تقويض أسس الدولة اليهودية والقضاء عليها. لقد جنّد هؤلاء "المحللون" والمعلقون المستعربون، حقيقة كون منفذي العمليتين الثلاثة عربًا من مواطني إسرائيل، وبنوا عليها جبالًا من الافتراءات والتحاليل المغرضة التي ساهمت في تأزيم الحالة السياسية بين الدولة وبين مواطنيها العرب، وهي المأزومة أصلًا، وفي تكثيف مقادير الكراهية العرقية الفاشية المتفشية داخل المجتمعات اليهودية. ثم جاءت عملية "بني-براك"، المدينة القريبة من تل-أبيب، التي نفّذها الشاب ضياء حمارشة، وهو مواطن فلسطيني يسكن مع عائلته في قرية يعبد ف ......
#إسرائيل-
#دولة
#عنصرية
#مؤسسات
#وجيش
#كيان
#مارق
#وكتائب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751692
الحوار المتمدن
جواد بولس - إسرائيل- من دولة عنصرية لها مؤسسات وجيش إلى كيان مارق وكتائب فاشية