ماجد احمد الزاملي : للقوانين الإنتخابية وبساطة النظام الإنتخابي إنعكاس كبير على الأحزاب القائمة و على الناخبين
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي للقوانين الإنتخابية وبساطة النظام الإنتخابي إنعكاس كبير على الأحزاب القائمة و على الناخبين جميع الانظمة الانتخابية لا تخلو من مساويء واشكاليات لكن هناك من تختفي اشكالياتها في ضوء تقدم مزاياها، ولايزال الجدل قائماً حول تحديد الحجم الأمثل للدوائر الانتخابية. لايمكن ايجاد نظام انتخابي مثالي عادل قابل للتطبيق والحياة على جميع دول العالم وفي كل زمان ومكان انما يجب ان تأخذ ظروف كل دولة على انفراد وهذا يتطلب وجود دراسات مسبقة لظروف تلك المجتمعات السياسية والاجتماعية والأمنية والاقتصادية وغيرها قبل الشروع في تشريع نظام انتخابي سواءاً للتصويت اولتحديد الفائزين بالمقاعد البرلمانية، وبالتالي فإن النظام الانتخابي في بلد ما يعد أحد العوامل التي تحدد مدى اهتمام المواطن بالحياة العامة والتي تؤثر على شكل النظام الحزبي ودرجة الاستقرار الحكومي. ويمكن اعتبار النظم الانتخابية كأدوات لإدارة الصراع داخل مجتمع ما، بالإضافة إلى كونها الوسيلة لإنتخاب البرلمانات والرؤساء. تعمل بعض النظم الانتخابية، في ظل ظروف معينة، على تحفيز الأحزاب السياسية لانتهاج سياسات شمولية تدفع بها إلى حشد المؤيدين من خارج دوائر التأييد الرئيسية أو التقليدية لها. ولكن لسوء الحظ نجد في عالمنا اليوم ازدياداً في عدد النظم الانتخابية غير الملائمة والتي تسهم عملياً في تفاقم الطروحات والمواقف السلبية القائمة، وذلك على سبيل المثال من خلال تحفيز الأحزاب السياسية على التعامل مع الانتخابات على أنها منافسة كلية في سبيل الحصول على كل شئ مقابل لا شئ للآخرين، وبالتالي دفعها للتصرف بروح من العدائية والاستثناء لكل من لا ينتمي لمجموعتها أو دائرة مؤيديها. لذلك ينبغي أن يتمثل الهدف الأعلى في تصميم أية ترتيبات سياسية، بما فيها النظام الانتخابي، في عدم العمل على زيادة الأمور سوءً إن لم يكن بالمستطاع تصميمها بما يحد من تفاقم التوترات الإجتماعية. عندما يتفاوض العاملون بالسياسية حول اعتماد نظام انتخابي جديد، عادةً ما يدفعون باتجاه المقترحات التي يعتقدون بانها تفيد مصالحهم الحزبية في الانتخابات القادمة، إلاّ أنّ ذلك قد يُمثل استراتيجية تفتقد للحكمة في كثير من الأحيان، خاصةً في البلدان النامية، حيث يمكن أن يسفر نجاح الحزب الواحد وهيمنته على المدى القصير عن انهيارات سياسية وتخلخل في السلم الاجتماعي على المدى الطويل.ويمكننا أن نُعرِّف النظام الانتخابي على أنه الآلية التي يضعها المُشَرِّع لتنظيم سير العمليات الانتخابية في مختلف مستوياتها، والتي نستطيع من خلال اعتماد قواعدها تحويل الأصوات المُعبَّر عنها إلى مقاعد في مجالس منتخبة، مبينة أسس الفوز، الإقصاء والفصل في جميع الإشكالات المتعلقة بسير العملية الانتخابية، كحالات التعادل بين المرشحين.ونظرا لأهمية النظام الانتخابي يجب أن تخضع عملية تصميمه لمجموعة من الضوابط التي تكفل الغايات والنتائج المنشودة منه . لا شك أنّ التجربة، في كل من الديمقراطيات الراسخة والناشئة على حد سواء، تدل على أن تعزيز النظام الديمقراطي على المدى الطويل (إلى أي مدى يعتبر النظام الديمقراطي مُحَصَّناً ضد كافة التحديات الداخلية التي قد يواجهها النظام والأمن السياسي) يتطلب قيام واستمرارية الأحزاب السياسية الفاعلة. في عصرنا الراهن يتم تصميم النظم الانتخابية ضمن إطار العديد من الاتفاقيات والمعاهدات والقوانين الدولية الأخرى المتعلقة بالقضايا السياسية. وفي الوقت الذي لا يمكن فيه القول بأن هناك قائمة موحدة لمعايير الانتخابات المتفق عليها دولياً، إلا أن هناك توافقاً على أن تلك المعايير تشتمل على ......
#للقوانين
#الإنتخابية
#وبساطة
#النظام
#الإنتخابي
#إنعكاس
#كبير
#الأحزاب
#القائمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695540
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي للقوانين الإنتخابية وبساطة النظام الإنتخابي إنعكاس كبير على الأحزاب القائمة و على الناخبين جميع الانظمة الانتخابية لا تخلو من مساويء واشكاليات لكن هناك من تختفي اشكالياتها في ضوء تقدم مزاياها، ولايزال الجدل قائماً حول تحديد الحجم الأمثل للدوائر الانتخابية. لايمكن ايجاد نظام انتخابي مثالي عادل قابل للتطبيق والحياة على جميع دول العالم وفي كل زمان ومكان انما يجب ان تأخذ ظروف كل دولة على انفراد وهذا يتطلب وجود دراسات مسبقة لظروف تلك المجتمعات السياسية والاجتماعية والأمنية والاقتصادية وغيرها قبل الشروع في تشريع نظام انتخابي سواءاً للتصويت اولتحديد الفائزين بالمقاعد البرلمانية، وبالتالي فإن النظام الانتخابي في بلد ما يعد أحد العوامل التي تحدد مدى اهتمام المواطن بالحياة العامة والتي تؤثر على شكل النظام الحزبي ودرجة الاستقرار الحكومي. ويمكن اعتبار النظم الانتخابية كأدوات لإدارة الصراع داخل مجتمع ما، بالإضافة إلى كونها الوسيلة لإنتخاب البرلمانات والرؤساء. تعمل بعض النظم الانتخابية، في ظل ظروف معينة، على تحفيز الأحزاب السياسية لانتهاج سياسات شمولية تدفع بها إلى حشد المؤيدين من خارج دوائر التأييد الرئيسية أو التقليدية لها. ولكن لسوء الحظ نجد في عالمنا اليوم ازدياداً في عدد النظم الانتخابية غير الملائمة والتي تسهم عملياً في تفاقم الطروحات والمواقف السلبية القائمة، وذلك على سبيل المثال من خلال تحفيز الأحزاب السياسية على التعامل مع الانتخابات على أنها منافسة كلية في سبيل الحصول على كل شئ مقابل لا شئ للآخرين، وبالتالي دفعها للتصرف بروح من العدائية والاستثناء لكل من لا ينتمي لمجموعتها أو دائرة مؤيديها. لذلك ينبغي أن يتمثل الهدف الأعلى في تصميم أية ترتيبات سياسية، بما فيها النظام الانتخابي، في عدم العمل على زيادة الأمور سوءً إن لم يكن بالمستطاع تصميمها بما يحد من تفاقم التوترات الإجتماعية. عندما يتفاوض العاملون بالسياسية حول اعتماد نظام انتخابي جديد، عادةً ما يدفعون باتجاه المقترحات التي يعتقدون بانها تفيد مصالحهم الحزبية في الانتخابات القادمة، إلاّ أنّ ذلك قد يُمثل استراتيجية تفتقد للحكمة في كثير من الأحيان، خاصةً في البلدان النامية، حيث يمكن أن يسفر نجاح الحزب الواحد وهيمنته على المدى القصير عن انهيارات سياسية وتخلخل في السلم الاجتماعي على المدى الطويل.ويمكننا أن نُعرِّف النظام الانتخابي على أنه الآلية التي يضعها المُشَرِّع لتنظيم سير العمليات الانتخابية في مختلف مستوياتها، والتي نستطيع من خلال اعتماد قواعدها تحويل الأصوات المُعبَّر عنها إلى مقاعد في مجالس منتخبة، مبينة أسس الفوز، الإقصاء والفصل في جميع الإشكالات المتعلقة بسير العملية الانتخابية، كحالات التعادل بين المرشحين.ونظرا لأهمية النظام الانتخابي يجب أن تخضع عملية تصميمه لمجموعة من الضوابط التي تكفل الغايات والنتائج المنشودة منه . لا شك أنّ التجربة، في كل من الديمقراطيات الراسخة والناشئة على حد سواء، تدل على أن تعزيز النظام الديمقراطي على المدى الطويل (إلى أي مدى يعتبر النظام الديمقراطي مُحَصَّناً ضد كافة التحديات الداخلية التي قد يواجهها النظام والأمن السياسي) يتطلب قيام واستمرارية الأحزاب السياسية الفاعلة. في عصرنا الراهن يتم تصميم النظم الانتخابية ضمن إطار العديد من الاتفاقيات والمعاهدات والقوانين الدولية الأخرى المتعلقة بالقضايا السياسية. وفي الوقت الذي لا يمكن فيه القول بأن هناك قائمة موحدة لمعايير الانتخابات المتفق عليها دولياً، إلا أن هناك توافقاً على أن تلك المعايير تشتمل على ......
#للقوانين
#الإنتخابية
#وبساطة
#النظام
#الإنتخابي
#إنعكاس
#كبير
#الأحزاب
#القائمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695540
الحوار المتمدن
ماجد احمد الزاملي - للقوانين الإنتخابية وبساطة النظام الإنتخابي إنعكاس كبير على الأحزاب القائمة و على الناخبين
عبدالكريم ابراهيم : سحر فرح فاوست وقصة دلاس وبساطة البيت الصغير
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_ابراهيم دخول التلفزيون الملون فتح باباً واسعاً على إظهار الأشياء على حقيقتها الطبيعية بعد كان الأسود والأبيض يسرق معتمة الجمال من المشاهد. وبرغم أن علاقاتنا السياسية غير الجيدة بهذا البلد الذي يعد كما يقال في السابق من رموز الإمبريالية العالمية، فان المسلسلات الأمريكية تحظى بمتابعة من قبل كثير من العراقيين، لأنها وسيلتهم الوحيد للاطلاع على العالم الغربي الذي يبعدنا عنا آلاف الكيلو مترات، وربما يأخذ بعضهم الخيال الخصب للإبحار إلى بلد العم سام في زمن الممنوع. حالة الانبهار التي تسود المشاهد ويصاب بها، وهو يتابع ناطحات السحاب، والشوارع النظيفة، ومطاعم ماكدونالدز وهمبرغر، وسيارات الليموزين فضلا على العيون الزرقاء والشعر الأصفر الذي ينسال كالحرير وقوام الخيزران. ربما يدفع هذا الانبهار إلى التقليد في الملابس والتسريحة الشعر والنظارات والحركات. ويعد مسلسل (دلاس) و(ملائكة تشارلي) من أكثر المسلسلات تأثيراً في نفوس الشباب في ذلك الوقت، الأول من خلال قصة شعر بعض أبطاله التي تحولت الموضة نسائية استهويت اغلب الفتيات، والثاني عيون (فرح فاوست) وحركاتها الرياضية هي تتزحلق على اللوح الخشبي مرة والأحذية ذات العجلات تارة أخرى، باحثةً عن المجرم وخيط يقودها مع زميلاتها الأخريات إلى القضية وفك رموزها. وربما تغيرت تلك الرومانسية المفعمة بلذة الجمال الأشقر إلى البوليسية ولعبة الدهاء معطرة بجياشة المشاعر كما في (الحسناء والوحش) الذي نال شهرة واسعة بفضل أسلوب طرحه في الموضوع الضدية وكيف تنتصر الروح الجميلة على الظاهر برغم من اختلاف الشكل والقبح المنظر. وربما يكون (شالوك هولمز) هو المسلسل الوحيد الذي ابعد سحر الأنوثة واستبدلها بالعقلية الفذة التي تضع الأمور بعناية فائقة، وتحلل كل حركة تصدر من هنا وهناك بحسها البوليسي. انه انقلاب في الموازين جذب المتلقي، تلميع صورة الغربية، وزرعها في أذهان الآخرين على انه لا يترك شاردة ولا واردة ألا قاسها بمنطق العقل والابتعاد عن البلادة التي رسمت في صديقه دكتور (واتسن)، وفي المقابل العقل الشرير بروفسور(موريالتي) وعلميات التحدي أين العقلين هو منتصر؟ الأطفال كانت لهم حصة من هذا التفاعل لاسيما في العطلة الصفية حيث يخصص التلفزيون فترة صباحية يعرض فيها بعض المواد التي قد تعاد كل سنة، ولكنها تحظى باهتمام الأطفال. ويعد (البيت الصغير) من أكثر المسلسلات عرضاً لسنوات طويلة ربما يعود إلى بساطة الأسلوب والروح الطيبة التي يتصف بها أبطاله برغم انه يصنف على مسلسلات الغرب الأمريكي، ولكنه بعيد عن العنف وإطلاق النار وحركات رعاة الأبقار التي نجدها حاضرة في(الوادي الكبير)حيث القبعات الكبير وأنواع فنون إطلاق النار وصهيل الجياد الذي لا يتوقف وكيف يستطيع الفارس من كبح لجام الجياد الشرسة، وترويضها وكيف تصطاد الحبالُ الأبقارَ وغيرها من فنون الغرب المعروفة؟ أما المسلسلات الكوميدية أنها اقترنت بالسود أكثر من غيرهم ولعل مسلسل (عائلة كوسبي) يعد من أنجحها. ربما يعود إلى إلصاق فن الضحك بزنوج يعود إلى مقدرة هؤلاء في التمكن من هذا النوع من الفن وقد يحمل بعض الأبعاد العنصرية التي قرنت الذكاء بالعنصر الأبيض والعنف والكوميديا بالسود. ......
#فاوست
#وقصة
#دلاس
#وبساطة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759245
#الحوار_المتمدن
#عبدالكريم_ابراهيم دخول التلفزيون الملون فتح باباً واسعاً على إظهار الأشياء على حقيقتها الطبيعية بعد كان الأسود والأبيض يسرق معتمة الجمال من المشاهد. وبرغم أن علاقاتنا السياسية غير الجيدة بهذا البلد الذي يعد كما يقال في السابق من رموز الإمبريالية العالمية، فان المسلسلات الأمريكية تحظى بمتابعة من قبل كثير من العراقيين، لأنها وسيلتهم الوحيد للاطلاع على العالم الغربي الذي يبعدنا عنا آلاف الكيلو مترات، وربما يأخذ بعضهم الخيال الخصب للإبحار إلى بلد العم سام في زمن الممنوع. حالة الانبهار التي تسود المشاهد ويصاب بها، وهو يتابع ناطحات السحاب، والشوارع النظيفة، ومطاعم ماكدونالدز وهمبرغر، وسيارات الليموزين فضلا على العيون الزرقاء والشعر الأصفر الذي ينسال كالحرير وقوام الخيزران. ربما يدفع هذا الانبهار إلى التقليد في الملابس والتسريحة الشعر والنظارات والحركات. ويعد مسلسل (دلاس) و(ملائكة تشارلي) من أكثر المسلسلات تأثيراً في نفوس الشباب في ذلك الوقت، الأول من خلال قصة شعر بعض أبطاله التي تحولت الموضة نسائية استهويت اغلب الفتيات، والثاني عيون (فرح فاوست) وحركاتها الرياضية هي تتزحلق على اللوح الخشبي مرة والأحذية ذات العجلات تارة أخرى، باحثةً عن المجرم وخيط يقودها مع زميلاتها الأخريات إلى القضية وفك رموزها. وربما تغيرت تلك الرومانسية المفعمة بلذة الجمال الأشقر إلى البوليسية ولعبة الدهاء معطرة بجياشة المشاعر كما في (الحسناء والوحش) الذي نال شهرة واسعة بفضل أسلوب طرحه في الموضوع الضدية وكيف تنتصر الروح الجميلة على الظاهر برغم من اختلاف الشكل والقبح المنظر. وربما يكون (شالوك هولمز) هو المسلسل الوحيد الذي ابعد سحر الأنوثة واستبدلها بالعقلية الفذة التي تضع الأمور بعناية فائقة، وتحلل كل حركة تصدر من هنا وهناك بحسها البوليسي. انه انقلاب في الموازين جذب المتلقي، تلميع صورة الغربية، وزرعها في أذهان الآخرين على انه لا يترك شاردة ولا واردة ألا قاسها بمنطق العقل والابتعاد عن البلادة التي رسمت في صديقه دكتور (واتسن)، وفي المقابل العقل الشرير بروفسور(موريالتي) وعلميات التحدي أين العقلين هو منتصر؟ الأطفال كانت لهم حصة من هذا التفاعل لاسيما في العطلة الصفية حيث يخصص التلفزيون فترة صباحية يعرض فيها بعض المواد التي قد تعاد كل سنة، ولكنها تحظى باهتمام الأطفال. ويعد (البيت الصغير) من أكثر المسلسلات عرضاً لسنوات طويلة ربما يعود إلى بساطة الأسلوب والروح الطيبة التي يتصف بها أبطاله برغم انه يصنف على مسلسلات الغرب الأمريكي، ولكنه بعيد عن العنف وإطلاق النار وحركات رعاة الأبقار التي نجدها حاضرة في(الوادي الكبير)حيث القبعات الكبير وأنواع فنون إطلاق النار وصهيل الجياد الذي لا يتوقف وكيف يستطيع الفارس من كبح لجام الجياد الشرسة، وترويضها وكيف تصطاد الحبالُ الأبقارَ وغيرها من فنون الغرب المعروفة؟ أما المسلسلات الكوميدية أنها اقترنت بالسود أكثر من غيرهم ولعل مسلسل (عائلة كوسبي) يعد من أنجحها. ربما يعود إلى إلصاق فن الضحك بزنوج يعود إلى مقدرة هؤلاء في التمكن من هذا النوع من الفن وقد يحمل بعض الأبعاد العنصرية التي قرنت الذكاء بالعنصر الأبيض والعنف والكوميديا بالسود. ......
#فاوست
#وقصة
#دلاس
#وبساطة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759245
الحوار المتمدن
عبدالكريم ابراهيم - سحر (فرح فاوست) وقصة (دلاس) وبساطة (البيت الصغير)