نساء الانتفاضة : واحد ايار والخلاص من الظلم والاضطهاد
#الحوار_المتمدن
#نساء_الانتفاضة نستقبل هذه الأيام الأول من أيار، اليوم العالمي للطبقة العاملة في ظل تفشي فيروس كورونا الذي اوقف حركة الانتاج وخسر الملايين حول العالم عملهم، نستقبل هذا اليوم والطبقة العاملة والجماهير الكادحة في عموم العراق من العمال والعاطلين عن العمل وبالأخص النساء والشابات التي تعاني من البطالة او تعيش على أجور قليلة لا تسد حاجاتهم لإدامة حياتهم وحياة عوائلهم، والفقر والعوز الذي يهددهمان الاوضاع اسوء على المرأة العاملة والنساء والشابات بعد تفشي فيروس كورونا، أن ما تتعرض له المرأة في العراق من المشاكل التي تحيط بها كثيرة ومعقدة وتؤثر بشكل سلبي على حياتها ومسيرة التقدم والتطور، وأغلبية تلك المشاكل أن لم تكن جميعها نابعة من عدم وجود قوانين تحمي المرأة وتجرم مرتكبيها، وحتى أن وجدت تلك القوانين فأن الحكومات المتعاقبة على السلطة في العراق تعطل تلك القوانين و او تلغيها. ان سبب ما تعانيه المرأة في العراق معروفه للجميع، نعرف ان تلك المعاناة تمارس منذ الصغر وتتربى على أنها المتلقية للأوامر والمنفذة لها، وعاملة الخدمة في المنزل لخدمة الاب والاخ والعائلة، وتتربى على طاعة ما يقولون وانجاز الاعمال دون اعتراض أو أي احتجاج، وترسيخ مفهوم انها ناقصة وتفتقد الثقة بنفسها وعدم قدرتها على التعليم والعمل، وبالتالي لا يحق لها المشاركة في اتخاذ القرارات المسؤولة او اتخاذها قرارات تخص حياتها كالدراسة والعمل والشريك، لأنها تتربى على فقدان الثقة بقدراتها وامكانياتها وطمس مواهبها وابداعها، لأنها انثى تأتي بالمرتبة الثانية بعد الرجل حسب ما يقره الدين والقيم والتقاليد العشائرية وأكثر من 95% من النساء والشابات تقضي حياتهن في العمل المنزلي، العمل المجاني عمل غير مدفوع الثمن الذي يخدم النظام الرأسمالي. واذا سمحت الظروف ان تمارس حياتها الدراسية والعملية يتم سلب خياراتها، فأكمال تعليمها يجب ان تمر بموافقة الذكور في العائلة. اما العمل فعليها أن تختار شكل ونوع عمل يوافق عليه الذكور في العائلة سواء الأب أو الأخ أو الزوج، فهناك أعمال مرفوضة تحت بند العيب الاجتماعي.كذلك هي مسلوبة اقتصاديا بسبب سيطرة الذكور على اجورها التي تتقاضاها من عملها، والا سيكون مصيرها البقاء في البيت لا نجاز الاعمال المنزلية، ناهيك عن التحرش الجنسي الدائم والمضايقات التي تتعرض لها المرأة في الشارع وفي السيارة وفي مكان العمل، والمشكلة الاكبر انها لا تستطيع الكلام بموضوع التحرش او الشكوى لأنها ستكون مدانة ويمكن ايقافها عن العمل وحبسها في البيتان حياة ومعيشة أكثر من نصف المجتمع مأساوية ولا يمكن السكوت عليه ان التمييز على اساس الجنس وممارسة العنف والظلم والاضطهاد وفرض مستوى حياة لا تليق بكرامة الانسان لا يمكن السكوت عليه، فتشخيص الظلم والاستغلال الواقع على الطبقة العاملة من النظام الرأسمالي، وتوحيد صفوف كل فئات المجتمع من عمال وعاملات والمعطلين والطلاب والطالبات والشباب والشابات والنضال من اجل حياة كريمة تليق بالإنسان هو الطريق الوحيد للخلاص. ......
#واحد
#ايار
#والخلاص
#الظلم
#والاضطهاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675073
#الحوار_المتمدن
#نساء_الانتفاضة نستقبل هذه الأيام الأول من أيار، اليوم العالمي للطبقة العاملة في ظل تفشي فيروس كورونا الذي اوقف حركة الانتاج وخسر الملايين حول العالم عملهم، نستقبل هذا اليوم والطبقة العاملة والجماهير الكادحة في عموم العراق من العمال والعاطلين عن العمل وبالأخص النساء والشابات التي تعاني من البطالة او تعيش على أجور قليلة لا تسد حاجاتهم لإدامة حياتهم وحياة عوائلهم، والفقر والعوز الذي يهددهمان الاوضاع اسوء على المرأة العاملة والنساء والشابات بعد تفشي فيروس كورونا، أن ما تتعرض له المرأة في العراق من المشاكل التي تحيط بها كثيرة ومعقدة وتؤثر بشكل سلبي على حياتها ومسيرة التقدم والتطور، وأغلبية تلك المشاكل أن لم تكن جميعها نابعة من عدم وجود قوانين تحمي المرأة وتجرم مرتكبيها، وحتى أن وجدت تلك القوانين فأن الحكومات المتعاقبة على السلطة في العراق تعطل تلك القوانين و او تلغيها. ان سبب ما تعانيه المرأة في العراق معروفه للجميع، نعرف ان تلك المعاناة تمارس منذ الصغر وتتربى على أنها المتلقية للأوامر والمنفذة لها، وعاملة الخدمة في المنزل لخدمة الاب والاخ والعائلة، وتتربى على طاعة ما يقولون وانجاز الاعمال دون اعتراض أو أي احتجاج، وترسيخ مفهوم انها ناقصة وتفتقد الثقة بنفسها وعدم قدرتها على التعليم والعمل، وبالتالي لا يحق لها المشاركة في اتخاذ القرارات المسؤولة او اتخاذها قرارات تخص حياتها كالدراسة والعمل والشريك، لأنها تتربى على فقدان الثقة بقدراتها وامكانياتها وطمس مواهبها وابداعها، لأنها انثى تأتي بالمرتبة الثانية بعد الرجل حسب ما يقره الدين والقيم والتقاليد العشائرية وأكثر من 95% من النساء والشابات تقضي حياتهن في العمل المنزلي، العمل المجاني عمل غير مدفوع الثمن الذي يخدم النظام الرأسمالي. واذا سمحت الظروف ان تمارس حياتها الدراسية والعملية يتم سلب خياراتها، فأكمال تعليمها يجب ان تمر بموافقة الذكور في العائلة. اما العمل فعليها أن تختار شكل ونوع عمل يوافق عليه الذكور في العائلة سواء الأب أو الأخ أو الزوج، فهناك أعمال مرفوضة تحت بند العيب الاجتماعي.كذلك هي مسلوبة اقتصاديا بسبب سيطرة الذكور على اجورها التي تتقاضاها من عملها، والا سيكون مصيرها البقاء في البيت لا نجاز الاعمال المنزلية، ناهيك عن التحرش الجنسي الدائم والمضايقات التي تتعرض لها المرأة في الشارع وفي السيارة وفي مكان العمل، والمشكلة الاكبر انها لا تستطيع الكلام بموضوع التحرش او الشكوى لأنها ستكون مدانة ويمكن ايقافها عن العمل وحبسها في البيتان حياة ومعيشة أكثر من نصف المجتمع مأساوية ولا يمكن السكوت عليه ان التمييز على اساس الجنس وممارسة العنف والظلم والاضطهاد وفرض مستوى حياة لا تليق بكرامة الانسان لا يمكن السكوت عليه، فتشخيص الظلم والاستغلال الواقع على الطبقة العاملة من النظام الرأسمالي، وتوحيد صفوف كل فئات المجتمع من عمال وعاملات والمعطلين والطلاب والطالبات والشباب والشابات والنضال من اجل حياة كريمة تليق بالإنسان هو الطريق الوحيد للخلاص. ......
#واحد
#ايار
#والخلاص
#الظلم
#والاضطهاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675073
الحوار المتمدن
نساء الانتفاضة - واحد ايار والخلاص من الظلم والاضطهاد
عبدالنور شرقي : الجهاد، السّعادة والخلاص الأبدي من منظور أركون
#الحوار_المتمدن
#عبدالنور_شرقي أهمية فكر أركون(1928-2010) تكمن في مطارحته العقل الإسلامي على جبهات عدّة. هو مشروع فكري يبتعد عن القراءات التبجيلية الإسلامية أو الاستشراقية، مشروع تفكيكي يهدف لكشف وزعزعة اللامفكّر فيه وغير القابل للتّفكير. ومن بين الإشكالات التي عالجها نجد مسألة الجهاد.جاء في الأثر أن «أسمى أشكال الجهاد هو أن تقول الحقيقة في وجه حاكم غير عادل». لكن اليوم نشهد مصادرة لهذه الكلمة – الجهاد – من طرف حركات إرهابية، وهي الكلمة التي قادت لزمن طويل المعركة الرّوحية الصّوفية في طريق الوصول إلى الاتحاد مع الله.إن مفاهيم مثل الجهاد، السّعادة والخلاص الأبدي، هي أقطاب ثلاثة في علاقة حتميّة تستدعي الواحدة منها الأخرى وهي تُمارس عملها بشكل تركيبي، فموضوع مثل السّعادة لا يمكن تناوله من دون العودة إلى التّقاليد الدّينية الكبرى، والأديان والفلسفات الكلاسيكية تقيم التضاد بين السّعادات العابرة (أي الأرضية الدنيوية)، وبين السّعادات الحقيقية المثلى التي تمثل انتصارًا على الموت(السّعادة الأخروية).أما بالنسبة للحاضر فإننا نجد انقطاعات متتالية هي من تصنع الوعي الإسلامي اليوم، وعي غير قادر على إيجاد خطاب صادق وشافٍ نفسيًا عن السّعادة المدركة فلسفيا وعن الخلاص المأمول روحيًا والمقنّن لاهوتيًا. في المقابل، الأنوار الأوروبية كانت قد وعدت في السّابق بتأسيس سعادة ملموسة، تصبح في متناول جميع البشر خارج كل الحدود الدينية والعرقية والسياسية، لكن لم نتعرّف معها إلا على حروب عالمية فضحت العقل الغربي وأظهرت حقيقته المتوحّشة.مع نهاية الحرب الباردة وسقوط الشّيوعية، وقع صراع وبشكل جديد، واسع النّطاق، بين الجهاد من جهة والعولمة الأمريكية من جهة أخرى، حيث انخرط الغرب في عملية السّيطرة الجغرافية السياسية والجغرافية الفضائية. ولأن الغرب لا يستطيع أن يعيش من دون عدوّ تاريخي يقف في مواجهته، فإنه عمل على إحلال صورة من التّضاد بين العالم الحرّ صاحب القيّم الكونية في مواجهة البربرية الجديدة. هذه هي الصّورة التي يتم التّرويج لها من خلال وسائل إعلامه العملاقة. «عدو ديالكتيكي» يُسمى ﺑ «محور الشّر» عالم إسلامي جزء منه وكلّه «خطأ في خطأ أو شرّ في شرّ!» وغرب كلّه خير ولا يُعاني من أيّ خلل أو نقص، لهذا أخترع ما يُسمى بـ«جنود القانون» أي الجنود الذين يُدافعون عن القانون الدّولي لحمايته، في حين نجد أن الجماعات الإسلامية يعتقدون أنهم «جنود الله»، أي الذين يُدافعون عن حقوق الله والدّين.محمد أركونبالتّالي، فإنّ الغرب له مسؤولية عن انفجار هذا العنف وهذا الاقتتال، وسياساته الظّالمة والمتغطرسة هي من الأسباب الأساسية التي تُغذّي العنف وتعقّد المشاكل ولا تحلّها، والنّقطة المركزية في الموضوع تتمثّل في كون العالم الغربي لا يريد ديمقراطية في العالم العربي أو الإسلامي، بل فقط تخلفًا وجهلاً وتبعية، ونجد القوى الغربية تدعم أنظمة قمعية وتُساندها فعليا، لكن سرعان ما تتخلّى عنها وتنقلب عليها لما يتعلق الأمر بالحفاظ على مصالحها. وهذا يعني أن العنف ناتج عن المتطرفين من كلا الجانبين.إلى جانب هذا المتخيّل الغربي في خلق عدوّ جديد نجد أن جميع الأديان قد اُستخدمت لتبرير العنف من طرف بعض أتباعها في فترة من فترات التّاريخ، وهذا ما حدث في المسيحية إبان فترة محاكم التّفتيش والحروب الصّليبية، والأمر نفسه نشهده الآن في دول ذات غالبية مُسلمة من اقتتال طائفي ومذهبي وظهور لجماعات إرهابية تُقاتل باسم الدّين قصد بسط شريعة وحكم الله.الدّين الذي يتحوّل إلى سياسة خالصة ويبرّر القتل أو يدعو ......
#الجهاد،
#السّعادة
#والخلاص
#الأبدي
#منظور
#أركون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695667
#الحوار_المتمدن
#عبدالنور_شرقي أهمية فكر أركون(1928-2010) تكمن في مطارحته العقل الإسلامي على جبهات عدّة. هو مشروع فكري يبتعد عن القراءات التبجيلية الإسلامية أو الاستشراقية، مشروع تفكيكي يهدف لكشف وزعزعة اللامفكّر فيه وغير القابل للتّفكير. ومن بين الإشكالات التي عالجها نجد مسألة الجهاد.جاء في الأثر أن «أسمى أشكال الجهاد هو أن تقول الحقيقة في وجه حاكم غير عادل». لكن اليوم نشهد مصادرة لهذه الكلمة – الجهاد – من طرف حركات إرهابية، وهي الكلمة التي قادت لزمن طويل المعركة الرّوحية الصّوفية في طريق الوصول إلى الاتحاد مع الله.إن مفاهيم مثل الجهاد، السّعادة والخلاص الأبدي، هي أقطاب ثلاثة في علاقة حتميّة تستدعي الواحدة منها الأخرى وهي تُمارس عملها بشكل تركيبي، فموضوع مثل السّعادة لا يمكن تناوله من دون العودة إلى التّقاليد الدّينية الكبرى، والأديان والفلسفات الكلاسيكية تقيم التضاد بين السّعادات العابرة (أي الأرضية الدنيوية)، وبين السّعادات الحقيقية المثلى التي تمثل انتصارًا على الموت(السّعادة الأخروية).أما بالنسبة للحاضر فإننا نجد انقطاعات متتالية هي من تصنع الوعي الإسلامي اليوم، وعي غير قادر على إيجاد خطاب صادق وشافٍ نفسيًا عن السّعادة المدركة فلسفيا وعن الخلاص المأمول روحيًا والمقنّن لاهوتيًا. في المقابل، الأنوار الأوروبية كانت قد وعدت في السّابق بتأسيس سعادة ملموسة، تصبح في متناول جميع البشر خارج كل الحدود الدينية والعرقية والسياسية، لكن لم نتعرّف معها إلا على حروب عالمية فضحت العقل الغربي وأظهرت حقيقته المتوحّشة.مع نهاية الحرب الباردة وسقوط الشّيوعية، وقع صراع وبشكل جديد، واسع النّطاق، بين الجهاد من جهة والعولمة الأمريكية من جهة أخرى، حيث انخرط الغرب في عملية السّيطرة الجغرافية السياسية والجغرافية الفضائية. ولأن الغرب لا يستطيع أن يعيش من دون عدوّ تاريخي يقف في مواجهته، فإنه عمل على إحلال صورة من التّضاد بين العالم الحرّ صاحب القيّم الكونية في مواجهة البربرية الجديدة. هذه هي الصّورة التي يتم التّرويج لها من خلال وسائل إعلامه العملاقة. «عدو ديالكتيكي» يُسمى ﺑ «محور الشّر» عالم إسلامي جزء منه وكلّه «خطأ في خطأ أو شرّ في شرّ!» وغرب كلّه خير ولا يُعاني من أيّ خلل أو نقص، لهذا أخترع ما يُسمى بـ«جنود القانون» أي الجنود الذين يُدافعون عن القانون الدّولي لحمايته، في حين نجد أن الجماعات الإسلامية يعتقدون أنهم «جنود الله»، أي الذين يُدافعون عن حقوق الله والدّين.محمد أركونبالتّالي، فإنّ الغرب له مسؤولية عن انفجار هذا العنف وهذا الاقتتال، وسياساته الظّالمة والمتغطرسة هي من الأسباب الأساسية التي تُغذّي العنف وتعقّد المشاكل ولا تحلّها، والنّقطة المركزية في الموضوع تتمثّل في كون العالم الغربي لا يريد ديمقراطية في العالم العربي أو الإسلامي، بل فقط تخلفًا وجهلاً وتبعية، ونجد القوى الغربية تدعم أنظمة قمعية وتُساندها فعليا، لكن سرعان ما تتخلّى عنها وتنقلب عليها لما يتعلق الأمر بالحفاظ على مصالحها. وهذا يعني أن العنف ناتج عن المتطرفين من كلا الجانبين.إلى جانب هذا المتخيّل الغربي في خلق عدوّ جديد نجد أن جميع الأديان قد اُستخدمت لتبرير العنف من طرف بعض أتباعها في فترة من فترات التّاريخ، وهذا ما حدث في المسيحية إبان فترة محاكم التّفتيش والحروب الصّليبية، والأمر نفسه نشهده الآن في دول ذات غالبية مُسلمة من اقتتال طائفي ومذهبي وظهور لجماعات إرهابية تُقاتل باسم الدّين قصد بسط شريعة وحكم الله.الدّين الذي يتحوّل إلى سياسة خالصة ويبرّر القتل أو يدعو ......
#الجهاد،
#السّعادة
#والخلاص
#الأبدي
#منظور
#أركون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695667
الحوار المتمدن
عبدالنور شرقي - الجهاد، السّعادة والخلاص الأبدي من منظور أركون
سري القدوة : إنهاء الاحتلال الإسرائيلي والخلاص من كل أشكاله الاستعمارية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة بعد سبعة وخمسين عاما من الكفاح والتضحية والفداء والثورة ما زال الشعب الفلسطيني مستمرا في نضاله ويمضي قدما من اجل نيل الحرية والاستقلال وتقرير المصير ومنذ ان اوقدت شعلة الثورة وهي ما زالت مضاءة وهاجة فكرا ونهجا وكفاحا حيث نسجت خيوط الحلم الفلسطيني وعبرت عن الضمير الوطني والإنساني بأفكارها وصلابة مواقفها وقوة نهجها وعمقها العربي وبعدها العالمي وواقعية توجهها الهادف، وما زالت مصممة على نيل الحقوق الفلسطينية ولن تحيد يوما بوصلة الثورة الفلسطينية التي تتجه دوما نحو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة من خلال الاستعداد الدائم للتضحية والفداء والحفاظ على القرار الفلسطيني المستقل والموقف الوطني المعبر عن ارادة وعزيمة ابناء الشعب الفلسطيني حيث رسمت معالم الدولة والحرية والاستقلال وإعادة القضية الفلسطينية إلى دائرة الضوء لتكون حاضرة في جميع المحافل الدولية .في ذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة نعيد التأكيد مجددا ولأهمية الظروف التي تمر بها القضية الفلسطينية على أن المنظمة هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني والخيمة الوطنية التي تحتضنه في كل أماكن تواجده كون ان المنظمة كان لها الدور المهم والفاعل وعبر سنوات النضال من اجل الحفاظ على الكينونة والهوية الفلسطينية وأكدت على اهمية حماية الثوابت الفلسطينية وقدمت تضحيات بمئات آلاف الشهداء وما زالت متمسكة بذات الأهداف والقيم التي مضى على دربها الشهداء وفي مقدمتهم الرئيس الشهيد ياسر عرفات .ما زالت القضية الفلسطينية هي قضية الاحرار في العالم اجمع بالرغم من حجم المؤامرات التي تحاك ضد الشعب الفلسطيني حيث تخوض منظمة التحرير معركة دبلوماسية وسياسية في غاية الاهمية للتأكيد على الوحدة والحقوق والثوابت الفلسطينية الاصيلة وتبذل جهودا كبيرا على الصعيد الدولي لضمان عدم طمس القضية الفلسطينية وإنهاء الاحتلال وصولا للدولة الفلسطينية المستقلة فالمعركة الدبلوماسية على المستوى الدولي مهمة لتعرية المحتل ومحاكمته أمام المحاكم الدولية على جرائمه وإرهابه المنظم وخاصة في ظل تعاظم المخاطر المحدقة بالشعب العربي الفلسطيني من هجمات المستوطنين وجيش الاحتلال وتواصل الاستيطان والإرهاب، وما يجرى من اعتداءات على البلدات والمواطنين الذي يتطلب العمل والتأكيد مجددا على أهمية تفعيل منظمة التحرير لاستمرار النضال الشعبي ضد الاحتلال والاستفادة من تلك الانجازات المهمة التي تم تحقيقها لحتى الان على طريق نيل الحرية والاستقلال وتقرير المصير الفلسطيني .بات من المهم ان تتسع المنظمة للجميع كونها هي المرجعية العليا للعمل الفلسطيني ولا بد من التأكيد على قيادة منظمة التحرير لشعبنا في جبهة موحدة تضم كل مكوناته وهي التي تشكل وطنا معنويا له في الداخل والخارج وتطوير الحالة الشعبية القائمة من خلال تعزيز المقاومة الشعبية وانخراط كافة القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية فيها وإنهاء الانقسام الى غير رجعة .في ظل اتساع دائرة الاستهداف للشعب الفلسطيني لا بد من تحقيق عناصر الصمود الميداني وتجسيد الوحدة الوطنية التي هي صمام الامان للشعب الفلسطيني ومواجهة جرائم الاحتلال وفقا لبرنامج القيادة الوطنية الموحدة القائم على المقاومة الشعبية وكذلك وفقا لقرارات الأمم المتحدة التي تنص على حق الشعب الفلسطيني في استخدام كل أدوات النضال للخلاص من الاحتلال والاستمرار في الانتفاضة وتفعيل المقاومة الشعبية بكل الميادين والتصدي لإرهاب الاحتلال وقطعان المستوطنين الذين يمارسون عدوانهم بحق ابناء الشعب الفلسطيني والعمل على الخلاص من هذا الاحتلال وكل اشكال الاس ......
#إنهاء
#الاحتلال
#الإسرائيلي
#والخلاص
#أشكاله
#الاستعمارية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742741
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة بعد سبعة وخمسين عاما من الكفاح والتضحية والفداء والثورة ما زال الشعب الفلسطيني مستمرا في نضاله ويمضي قدما من اجل نيل الحرية والاستقلال وتقرير المصير ومنذ ان اوقدت شعلة الثورة وهي ما زالت مضاءة وهاجة فكرا ونهجا وكفاحا حيث نسجت خيوط الحلم الفلسطيني وعبرت عن الضمير الوطني والإنساني بأفكارها وصلابة مواقفها وقوة نهجها وعمقها العربي وبعدها العالمي وواقعية توجهها الهادف، وما زالت مصممة على نيل الحقوق الفلسطينية ولن تحيد يوما بوصلة الثورة الفلسطينية التي تتجه دوما نحو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة من خلال الاستعداد الدائم للتضحية والفداء والحفاظ على القرار الفلسطيني المستقل والموقف الوطني المعبر عن ارادة وعزيمة ابناء الشعب الفلسطيني حيث رسمت معالم الدولة والحرية والاستقلال وإعادة القضية الفلسطينية إلى دائرة الضوء لتكون حاضرة في جميع المحافل الدولية .في ذكرى انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة نعيد التأكيد مجددا ولأهمية الظروف التي تمر بها القضية الفلسطينية على أن المنظمة هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني والخيمة الوطنية التي تحتضنه في كل أماكن تواجده كون ان المنظمة كان لها الدور المهم والفاعل وعبر سنوات النضال من اجل الحفاظ على الكينونة والهوية الفلسطينية وأكدت على اهمية حماية الثوابت الفلسطينية وقدمت تضحيات بمئات آلاف الشهداء وما زالت متمسكة بذات الأهداف والقيم التي مضى على دربها الشهداء وفي مقدمتهم الرئيس الشهيد ياسر عرفات .ما زالت القضية الفلسطينية هي قضية الاحرار في العالم اجمع بالرغم من حجم المؤامرات التي تحاك ضد الشعب الفلسطيني حيث تخوض منظمة التحرير معركة دبلوماسية وسياسية في غاية الاهمية للتأكيد على الوحدة والحقوق والثوابت الفلسطينية الاصيلة وتبذل جهودا كبيرا على الصعيد الدولي لضمان عدم طمس القضية الفلسطينية وإنهاء الاحتلال وصولا للدولة الفلسطينية المستقلة فالمعركة الدبلوماسية على المستوى الدولي مهمة لتعرية المحتل ومحاكمته أمام المحاكم الدولية على جرائمه وإرهابه المنظم وخاصة في ظل تعاظم المخاطر المحدقة بالشعب العربي الفلسطيني من هجمات المستوطنين وجيش الاحتلال وتواصل الاستيطان والإرهاب، وما يجرى من اعتداءات على البلدات والمواطنين الذي يتطلب العمل والتأكيد مجددا على أهمية تفعيل منظمة التحرير لاستمرار النضال الشعبي ضد الاحتلال والاستفادة من تلك الانجازات المهمة التي تم تحقيقها لحتى الان على طريق نيل الحرية والاستقلال وتقرير المصير الفلسطيني .بات من المهم ان تتسع المنظمة للجميع كونها هي المرجعية العليا للعمل الفلسطيني ولا بد من التأكيد على قيادة منظمة التحرير لشعبنا في جبهة موحدة تضم كل مكوناته وهي التي تشكل وطنا معنويا له في الداخل والخارج وتطوير الحالة الشعبية القائمة من خلال تعزيز المقاومة الشعبية وانخراط كافة القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية فيها وإنهاء الانقسام الى غير رجعة .في ظل اتساع دائرة الاستهداف للشعب الفلسطيني لا بد من تحقيق عناصر الصمود الميداني وتجسيد الوحدة الوطنية التي هي صمام الامان للشعب الفلسطيني ومواجهة جرائم الاحتلال وفقا لبرنامج القيادة الوطنية الموحدة القائم على المقاومة الشعبية وكذلك وفقا لقرارات الأمم المتحدة التي تنص على حق الشعب الفلسطيني في استخدام كل أدوات النضال للخلاص من الاحتلال والاستمرار في الانتفاضة وتفعيل المقاومة الشعبية بكل الميادين والتصدي لإرهاب الاحتلال وقطعان المستوطنين الذين يمارسون عدوانهم بحق ابناء الشعب الفلسطيني والعمل على الخلاص من هذا الاحتلال وكل اشكال الاس ......
#إنهاء
#الاحتلال
#الإسرائيلي
#والخلاص
#أشكاله
#الاستعمارية
#الجديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742741
الحوار المتمدن
سري القدوة - إنهاء الاحتلال الإسرائيلي والخلاص من كل أشكاله الاستعمارية الجديدة