عبد اللطيف بن سالم : يتبع مقالي السابق حول مفهوم العلم
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_بن_سالم العلم في الحقيقة هو مبدئيا على نوعين مختلفين تمام الاختلاف وقد يكون في كل نوع منهما أنواع أو نماذج مختلفة بعضها عن بعض هي أيضا : _علم بالخبر أو بالحدث الذي وقع في الماضي ولا يتكرّر أبدا وليس في مقدور أي واحد في العالم أن يدّعي صحة وقوعه أو عدمها وهذا علم مرهون بتصديق صاحبه له دون حجة أو دليل وهو ما يسمى في اللغة بالاعتقاد وهذا النوع من العلم في صورة الاعتقاد في صحته يبقى مجهول الهوية لأنه لا يمكن تكراره أو استعماله أو الاستفادة منه مطلقا إلا في باب اللغو أو التحيّل على الغير من البسطاء في عقولهم والذين يسهل التأثير عليهم واستقطابهم وبهذا النوع من العلم تعجّ بلدان العالم الثالث بما يسمّونهم علماء وليس في مقدور أحد منهم أن يفيد العالم بشيء أو يستطيع أن يتقدم بنا في مجال الحضارة قيد أنملة ._ وعلم بالحقيقة الثابتة التي لا تتغير أبد ا في أي مكان وفي أي زمن والتي يمكن التأكد منها تجريبيا كلما أردنا ذلك أو احتجنا إليه ورغم اعتراف الجميع بنسبية هذا العلم فإته بالإمكان الاستفادة منه في جميع المجالات الحيوية التي تهمنا وبها نستطيع أن نتقدم ونتطور ونرتقي بأنفسنا إلى أعلى مستوى وهذا النوع من العلم هو الذي تعجّ به البلدان الغربية منذ مدة طويلة وجعلها متقدمة في جميع المجالات الاقتصادية والاجتماعية وحتى الثقافية ومن منا لا يعلم اليوم ما بلغه الغرب من التقدم والتطور باعتماده في الحياة على العلوم الصحيحة ؟ وهكذا نخلص إلى القول بأن العلم علمان علم افتراضي وعلم صحيح .وواقعي . ......
#يتبع
#مقالي
#السابق
#مفهوم
#العلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734138
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_بن_سالم العلم في الحقيقة هو مبدئيا على نوعين مختلفين تمام الاختلاف وقد يكون في كل نوع منهما أنواع أو نماذج مختلفة بعضها عن بعض هي أيضا : _علم بالخبر أو بالحدث الذي وقع في الماضي ولا يتكرّر أبدا وليس في مقدور أي واحد في العالم أن يدّعي صحة وقوعه أو عدمها وهذا علم مرهون بتصديق صاحبه له دون حجة أو دليل وهو ما يسمى في اللغة بالاعتقاد وهذا النوع من العلم في صورة الاعتقاد في صحته يبقى مجهول الهوية لأنه لا يمكن تكراره أو استعماله أو الاستفادة منه مطلقا إلا في باب اللغو أو التحيّل على الغير من البسطاء في عقولهم والذين يسهل التأثير عليهم واستقطابهم وبهذا النوع من العلم تعجّ بلدان العالم الثالث بما يسمّونهم علماء وليس في مقدور أحد منهم أن يفيد العالم بشيء أو يستطيع أن يتقدم بنا في مجال الحضارة قيد أنملة ._ وعلم بالحقيقة الثابتة التي لا تتغير أبد ا في أي مكان وفي أي زمن والتي يمكن التأكد منها تجريبيا كلما أردنا ذلك أو احتجنا إليه ورغم اعتراف الجميع بنسبية هذا العلم فإته بالإمكان الاستفادة منه في جميع المجالات الحيوية التي تهمنا وبها نستطيع أن نتقدم ونتطور ونرتقي بأنفسنا إلى أعلى مستوى وهذا النوع من العلم هو الذي تعجّ به البلدان الغربية منذ مدة طويلة وجعلها متقدمة في جميع المجالات الاقتصادية والاجتماعية وحتى الثقافية ومن منا لا يعلم اليوم ما بلغه الغرب من التقدم والتطور باعتماده في الحياة على العلوم الصحيحة ؟ وهكذا نخلص إلى القول بأن العلم علمان علم افتراضي وعلم صحيح .وواقعي . ......
#يتبع
#مقالي
#السابق
#مفهوم
#العلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734138
الحوار المتمدن
عبد اللطيف بن سالم - يتبع مقالي السابق حول مفهوم العلم
عذري مازغ : ردي على تعليق الصديق عبد الحسين في مقالي: الماركسية ليست طوباوية
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ انتهى كل شيء في الماركسية لان البرجوازي "لم يأخذ فأسه ليحفر قبره"، يعكس هذا التعليق: " البرجوازية تُنتج، قبل كل شيء، حفّاري قبرها. فانهيارها وانتصار البروليتاريا، أمران حتميّا" من زميل وصديق في نفس الوقت ينظر إلى العلوم الإنسانية بمقاييس المسطرة والمدوار والحتمية الرياضية أو الفيزيائية، العبارة كما أثيرت في التعليق هي من البيان الشيوعي في القرن 19، ما هو سياق هذا الكلام؟إنه بالدرجة الاولى بيان سياسي لشيوعيين في فترة زمنية معينة، هو بيان يبني للتحريض السياسي كما تمارسه كل الأحزاب السياسية يمينا ويسارا، تتميز لغة البيان في العلوم السياسية كونها تفترض وعيا شعبويا بأوضاع ما، كاتب البيان يختار كلمات عامة لكنها قوية الفعل والتفعيل بمنطق الصرامة، تتميز بقوة التأثير للأتباع خصوصا ولغة البيان تنتمي إلى زمن الآلة البخارية وقوة إنتاج تعتمد في عمومها على العمال والماجورين، هذا السياق مجاله هو العلوم الإنسانية وعلم الإجتماع بالخصوص دون أن ننسى فيه تلك العوامل الأخرى ذات التأثير الثانوي أو الموضوعي كعلم النفس والتاريخ وغيره، أتذكر كلام لرفيق نقابي ماركسي استعمل العبارات التالية وهو يخاطب عمال منجميين: "إتحاد العمال ووحدتهم ضرورة ملحة فنحن نتعامل مع باترونا تملك كل وسائل القوة، مهندسين، موظفين اكاديميين يحللون اوضاعنا بشكل تخدم مصالح شركاتهم وهم في راحة جسدية همهم الوحيد هو التفكير في إخضاعنا وهزمنا، ونحن العمال نتخاصم على ابسط الامور ويشهد بعضنا في البعض الآخر انتقاما او حسدا.. "انصر اخاك ظالما ومظلوما" هذا ما يجب ان نكون عليه، يجب ان نصنع حقيقتنا بقوتنا واتحادنا (.. عاش الإتحاد! عاش..)"، ثم أضاف هذا النقابي كلاما تحريضيا مفاده: "هل رأيتم هذا الجبل، وأشار إلى الجبل، رد العمال نعم، ثم أتمم كلامه: "بقوتنا نستطيع ان نقول بأنه ليس جبلا، إنه الكنز الذي منه نغني هذه الشركة بسواعدنا"ماركسي ينفي وجود جبل في خطاب تحريضي، استعمل فيه أي شيء يخدم قوة العمال، استعمل العبارة الدينية "انصر أخاك ظالما او مظلوما"، إنه خطاب سياسي نقابي تحريضي، لكنه من حيث الهدف خاطب حتى الفكر الجماعي كون كل العمال مسلمين.في ماذا يختلف ماركس كاتب البيان الشيوعي عن هذا النقابي ؟يختلف من حيث قيمة الرجلين، النقابي عامل بسيط وإن كان ماركسيا (تكوينه حقوقي اصلا) وماركس فيلسوف والفيلسوف من حيث كم اتباعه وموسوعيته الفكرية يجب ان يكون إلها وهنا بالتحديد لب المشكلة: يتفق أتباع ماركس المتعصبون ونقاده من علماء الطبيعيات في قدسية ماركس بشكل متناقض تماما أي أن اتباعه المتعصبون قرأنوا (من القرآن) نصوصه وأصبحت مقدسة ولا ينقصهم سوى إتباع أقوال ماركس بكلمة "صدق الله العظيم"، واصحاب المسطرة والمدوار والمثلث ألحدوا به والإلحاذ هذا له خلفيته السياسية هو نسف اي تحريض اجتماعي في سبيل النضال حول المكتسبات والحقوق .هناك إشكال آخر في العلم الطبيعي فعلى الرغم من ان اتباعه يعشقون كرة القدم ويعشقون ميسي ومارادونا وغيرهم من عبيد اللوكس (أقنان اللوكس ) ويعرفون تماما انهم ليسوا آلهة، لكن لم يفكروا يوما لماذا هؤلاء ينجحون دوما في الإمتاع والتهديف برغم ان خصومهم يضربون لهم ألف حساب ويهيؤون لهم مدافعين شرسين ويدرسون علميا حركاتهم وكيف يتفادونها ومع ذلك لا يفلحون! لماذا؟ لانه ببساطة ليس الامر كعقل يتمنطق بالمدوار والمسطرة والمثلث والمختبر، إنه امر متعلق بالإنسان، إنسان له مخ يبدع في اللحظة والمكان ، هل تدريب المهاجم او المدافع غير علمي ؟ إنه علمي على الرغم من انه لا يتمتع بالحتمية المرجوة، هكذا هي العلوم الإنس ......
#تعليق
#الصديق
#الحسين
#مقالي:
#الماركسية
#ليست
#طوباوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737308
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ انتهى كل شيء في الماركسية لان البرجوازي "لم يأخذ فأسه ليحفر قبره"، يعكس هذا التعليق: " البرجوازية تُنتج، قبل كل شيء، حفّاري قبرها. فانهيارها وانتصار البروليتاريا، أمران حتميّا" من زميل وصديق في نفس الوقت ينظر إلى العلوم الإنسانية بمقاييس المسطرة والمدوار والحتمية الرياضية أو الفيزيائية، العبارة كما أثيرت في التعليق هي من البيان الشيوعي في القرن 19، ما هو سياق هذا الكلام؟إنه بالدرجة الاولى بيان سياسي لشيوعيين في فترة زمنية معينة، هو بيان يبني للتحريض السياسي كما تمارسه كل الأحزاب السياسية يمينا ويسارا، تتميز لغة البيان في العلوم السياسية كونها تفترض وعيا شعبويا بأوضاع ما، كاتب البيان يختار كلمات عامة لكنها قوية الفعل والتفعيل بمنطق الصرامة، تتميز بقوة التأثير للأتباع خصوصا ولغة البيان تنتمي إلى زمن الآلة البخارية وقوة إنتاج تعتمد في عمومها على العمال والماجورين، هذا السياق مجاله هو العلوم الإنسانية وعلم الإجتماع بالخصوص دون أن ننسى فيه تلك العوامل الأخرى ذات التأثير الثانوي أو الموضوعي كعلم النفس والتاريخ وغيره، أتذكر كلام لرفيق نقابي ماركسي استعمل العبارات التالية وهو يخاطب عمال منجميين: "إتحاد العمال ووحدتهم ضرورة ملحة فنحن نتعامل مع باترونا تملك كل وسائل القوة، مهندسين، موظفين اكاديميين يحللون اوضاعنا بشكل تخدم مصالح شركاتهم وهم في راحة جسدية همهم الوحيد هو التفكير في إخضاعنا وهزمنا، ونحن العمال نتخاصم على ابسط الامور ويشهد بعضنا في البعض الآخر انتقاما او حسدا.. "انصر اخاك ظالما ومظلوما" هذا ما يجب ان نكون عليه، يجب ان نصنع حقيقتنا بقوتنا واتحادنا (.. عاش الإتحاد! عاش..)"، ثم أضاف هذا النقابي كلاما تحريضيا مفاده: "هل رأيتم هذا الجبل، وأشار إلى الجبل، رد العمال نعم، ثم أتمم كلامه: "بقوتنا نستطيع ان نقول بأنه ليس جبلا، إنه الكنز الذي منه نغني هذه الشركة بسواعدنا"ماركسي ينفي وجود جبل في خطاب تحريضي، استعمل فيه أي شيء يخدم قوة العمال، استعمل العبارة الدينية "انصر أخاك ظالما او مظلوما"، إنه خطاب سياسي نقابي تحريضي، لكنه من حيث الهدف خاطب حتى الفكر الجماعي كون كل العمال مسلمين.في ماذا يختلف ماركس كاتب البيان الشيوعي عن هذا النقابي ؟يختلف من حيث قيمة الرجلين، النقابي عامل بسيط وإن كان ماركسيا (تكوينه حقوقي اصلا) وماركس فيلسوف والفيلسوف من حيث كم اتباعه وموسوعيته الفكرية يجب ان يكون إلها وهنا بالتحديد لب المشكلة: يتفق أتباع ماركس المتعصبون ونقاده من علماء الطبيعيات في قدسية ماركس بشكل متناقض تماما أي أن اتباعه المتعصبون قرأنوا (من القرآن) نصوصه وأصبحت مقدسة ولا ينقصهم سوى إتباع أقوال ماركس بكلمة "صدق الله العظيم"، واصحاب المسطرة والمدوار والمثلث ألحدوا به والإلحاذ هذا له خلفيته السياسية هو نسف اي تحريض اجتماعي في سبيل النضال حول المكتسبات والحقوق .هناك إشكال آخر في العلم الطبيعي فعلى الرغم من ان اتباعه يعشقون كرة القدم ويعشقون ميسي ومارادونا وغيرهم من عبيد اللوكس (أقنان اللوكس ) ويعرفون تماما انهم ليسوا آلهة، لكن لم يفكروا يوما لماذا هؤلاء ينجحون دوما في الإمتاع والتهديف برغم ان خصومهم يضربون لهم ألف حساب ويهيؤون لهم مدافعين شرسين ويدرسون علميا حركاتهم وكيف يتفادونها ومع ذلك لا يفلحون! لماذا؟ لانه ببساطة ليس الامر كعقل يتمنطق بالمدوار والمسطرة والمثلث والمختبر، إنه امر متعلق بالإنسان، إنسان له مخ يبدع في اللحظة والمكان ، هل تدريب المهاجم او المدافع غير علمي ؟ إنه علمي على الرغم من انه لا يتمتع بالحتمية المرجوة، هكذا هي العلوم الإنس ......
#تعليق
#الصديق
#الحسين
#مقالي:
#الماركسية
#ليست
#طوباوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737308
الحوار المتمدن
عذري مازغ - ردي على تعليق الصديق عبد الحسين في مقالي: الماركسية ليست طوباوية
محمد إنفي : تفاعل على تفاعل مع مقالي -لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع-
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي لوضع القارئ في سياق هذا التفاعل، أشير إلى أن المقال المدرج في العنوان أعلاه، كان موضع تفاعل من طرف أخ وصديق على شكل تدوينتين، خاطبني فيهما، ليس حول موضوع المقال، وإنما تعمد شخصنة الموضوع، فانصب تفاعله، في جوهره، على الأخ الكاتب الأول، الأستاذ إدريس لشكر، مع "تبزيرات" (بهارات) تخصني شخصيا ككاتب المقال. ورغم أنني لم أذكر، في مقالي، إدريس لشكر، لا بصفته التنظيمية ولا بصفته الشخصية، فقد نال من هذا الأخ والصديق حظا وافرا من التجريح الصريح والمبطن. خلال الانتخابات التشريعية والجهوية والجماعية الأخيرة (8 شتنبر 2021)، تكونت عند كاتب هذه السطور قناعات، على المستوى المحلي، حول السلوك الانتخابي لبعض المنتسبين للاتحاد الاشتراكي، بعد أن كان الأمر مجرد فرضيات أو انطباعات. وقد بُنِيَّت هذه القناعات على الملاحظة - التي همت ثلاث فترات: فترة التحضير للانتخابات، فترة الحملة الانتخابية وفترة الاقتراع – وعلى المعطيات الميدانية التي راكمتها هذه الملاحظة، فتحولت إلى خلاصة عامة وتعميمية في مقال بعنوان "لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع". وقد تقاسمتُهُ، بعد نشره، مع مجموعات "الواتساب" الاتحادية. توقعت أن يكون لهذا المقال/ الخلاصة صدى لدى المعنيين به. لكن، لم أتوقع، أبدا، أن يكون من بين المعنيين أخ وصديق، جمعتنا، وطنيا، الساحة النضالية نقابيا وسياسيا. وقد كان تفاعله (ويا ليته لم يفعل !!) مع مقالي على شكل تدوينتين، كما أسلفت، في إحدى مجموعات "الواتساب" الاتحادية (مجوعة "أفق جديد نحو الجماهير")، خاطبني فيهما بنبرتين مختلفتين بين التدوينة الأولى والثانية، أظهر من خلال فحواهما وأسلوبهما أنه، بالفعل، معني بالمقال المذكور، رغم أنني تحدثت بصفة عامة، ولم أقصد أشخاصا بعينهم. لقد اغتنم صديقي الفرصة، في التدوينة الأولى، للتعبير عن حبه وتقديره الكبير لي (وأنا أبادله نفس الشعور، خصوصا وقد جمعتنا الكونفدرالية الديمقراطية للشغل منذ سنواتها الأولى لمدة ليست بالقصيرة، ونتقاسم معا بعض الاهتمامات الثقافية)، معتبرا إياي ذا ثقافة واسعة، حسب تعبيره، قادرا على النظر بعيدا (هذه العبارة ليست ترجمة أمينة للعبارة الفرنسية ratisser vaste) وعدم السقوط في الدفاع عما لا يقبل الدفاع (et de ne pas défendre l’indéfendable). وكانت هذه العبارة الأخيرة كافية لفهم المقصود من التدوينة. في الفقرة الموالية، يخبرني صاحب التدوينة الأولى بأنه يعرف لشكر جيدا وأنه كان من مسانديه في المؤتمر الوطني التاسع، هو والمناضلة الكبيرة (لن أذكر اسمها، كما لم أذكر اسم صديقي). وهناك تفاصيل أخرى لا داعي لذكرها لأن ذلك سيجعل المقال يتمطط أكثر من اللازم، خصوصا وأن تلك التفاصيل لها ما لها، وعليها ما عليها، ولا تقبل أن تذكر هكذا دون تعليق أو توضيح. وقد ختم هذه التدوينة الأولى بهذا الرجاء: «De grâce, tu es un intellectuel de classe, une vraie locomotive de l’usfp, te positionner de défendeur d’une calamité ce n’est pas digne à mon sens d’un vrai ricin» (أظن أنه يقصد «d’un vrai rifain»).بهذه الجملة، أخجل صديقي تواضعي وأثار غضبي، في نفس الآن. أخجل تواضعي بإطلاقه علي وصف مفكر (intellectuel)، أنا الذي أستكثر على نفسي صفة مثقف (cultivé)، فبالأحرى صفة مفكر. صحيح أنني نِلت حظا وافرا من التعليم والتعلم؛ مما سمح لي بتوسيع مداركي، سماها صديقي ma «culture vaste». وأفتخر بهذه الثقافة التي نهلت من منبعين مختلفين، الثقافة العربية والثقافة الفرنسية. ومن حظي أنني، في دراساتي العليا، اشتغلت على عصر الأنوار. ......
#تفاعل
#تفاعل
#مقالي
#حاجة
#للاتحاد
#الاشتراكي
#بغثاء
#السيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748759
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي لوضع القارئ في سياق هذا التفاعل، أشير إلى أن المقال المدرج في العنوان أعلاه، كان موضع تفاعل من طرف أخ وصديق على شكل تدوينتين، خاطبني فيهما، ليس حول موضوع المقال، وإنما تعمد شخصنة الموضوع، فانصب تفاعله، في جوهره، على الأخ الكاتب الأول، الأستاذ إدريس لشكر، مع "تبزيرات" (بهارات) تخصني شخصيا ككاتب المقال. ورغم أنني لم أذكر، في مقالي، إدريس لشكر، لا بصفته التنظيمية ولا بصفته الشخصية، فقد نال من هذا الأخ والصديق حظا وافرا من التجريح الصريح والمبطن. خلال الانتخابات التشريعية والجهوية والجماعية الأخيرة (8 شتنبر 2021)، تكونت عند كاتب هذه السطور قناعات، على المستوى المحلي، حول السلوك الانتخابي لبعض المنتسبين للاتحاد الاشتراكي، بعد أن كان الأمر مجرد فرضيات أو انطباعات. وقد بُنِيَّت هذه القناعات على الملاحظة - التي همت ثلاث فترات: فترة التحضير للانتخابات، فترة الحملة الانتخابية وفترة الاقتراع – وعلى المعطيات الميدانية التي راكمتها هذه الملاحظة، فتحولت إلى خلاصة عامة وتعميمية في مقال بعنوان "لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع". وقد تقاسمتُهُ، بعد نشره، مع مجموعات "الواتساب" الاتحادية. توقعت أن يكون لهذا المقال/ الخلاصة صدى لدى المعنيين به. لكن، لم أتوقع، أبدا، أن يكون من بين المعنيين أخ وصديق، جمعتنا، وطنيا، الساحة النضالية نقابيا وسياسيا. وقد كان تفاعله (ويا ليته لم يفعل !!) مع مقالي على شكل تدوينتين، كما أسلفت، في إحدى مجموعات "الواتساب" الاتحادية (مجوعة "أفق جديد نحو الجماهير")، خاطبني فيهما بنبرتين مختلفتين بين التدوينة الأولى والثانية، أظهر من خلال فحواهما وأسلوبهما أنه، بالفعل، معني بالمقال المذكور، رغم أنني تحدثت بصفة عامة، ولم أقصد أشخاصا بعينهم. لقد اغتنم صديقي الفرصة، في التدوينة الأولى، للتعبير عن حبه وتقديره الكبير لي (وأنا أبادله نفس الشعور، خصوصا وقد جمعتنا الكونفدرالية الديمقراطية للشغل منذ سنواتها الأولى لمدة ليست بالقصيرة، ونتقاسم معا بعض الاهتمامات الثقافية)، معتبرا إياي ذا ثقافة واسعة، حسب تعبيره، قادرا على النظر بعيدا (هذه العبارة ليست ترجمة أمينة للعبارة الفرنسية ratisser vaste) وعدم السقوط في الدفاع عما لا يقبل الدفاع (et de ne pas défendre l’indéfendable). وكانت هذه العبارة الأخيرة كافية لفهم المقصود من التدوينة. في الفقرة الموالية، يخبرني صاحب التدوينة الأولى بأنه يعرف لشكر جيدا وأنه كان من مسانديه في المؤتمر الوطني التاسع، هو والمناضلة الكبيرة (لن أذكر اسمها، كما لم أذكر اسم صديقي). وهناك تفاصيل أخرى لا داعي لذكرها لأن ذلك سيجعل المقال يتمطط أكثر من اللازم، خصوصا وأن تلك التفاصيل لها ما لها، وعليها ما عليها، ولا تقبل أن تذكر هكذا دون تعليق أو توضيح. وقد ختم هذه التدوينة الأولى بهذا الرجاء: «De grâce, tu es un intellectuel de classe, une vraie locomotive de l’usfp, te positionner de défendeur d’une calamité ce n’est pas digne à mon sens d’un vrai ricin» (أظن أنه يقصد «d’un vrai rifain»).بهذه الجملة، أخجل صديقي تواضعي وأثار غضبي، في نفس الآن. أخجل تواضعي بإطلاقه علي وصف مفكر (intellectuel)، أنا الذي أستكثر على نفسي صفة مثقف (cultivé)، فبالأحرى صفة مفكر. صحيح أنني نِلت حظا وافرا من التعليم والتعلم؛ مما سمح لي بتوسيع مداركي، سماها صديقي ma «culture vaste». وأفتخر بهذه الثقافة التي نهلت من منبعين مختلفين، الثقافة العربية والثقافة الفرنسية. ومن حظي أنني، في دراساتي العليا، اشتغلت على عصر الأنوار. ......
#تفاعل
#تفاعل
#مقالي
#حاجة
#للاتحاد
#الاشتراكي
#بغثاء
#السيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748759
الحوار المتمدن
محمد إنفي - تفاعل على تفاعل مع مقالي -لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع-