ماجد محمد مصطفى : ميكي ليفي كورديا وصلاح الدين عربيا
#الحوار_المتمدن
#ماجد_محمد_مصطفى يبتهج الكوردي ويرقص طربا مع اي تغيير في رئاسات العالم والمنطقة ويطلق لخياله العنان مع تسنم رؤساء وخاصة الدول الكبرى لمنصب يستمر لمدة محدودة لا تتجاوز 8 اعوام، ممنيا نفسه بقرب تحقيق جل طموحاته التي اجهضت بقانون دولي قبل اكثر من قرن، ورغم توالي النضالات والتضحيات وتزايد الصداقات والتفاهمات، يظلون ضحية جغرافية سياسية ليس لديهم يد فيها ولا ايادي قوية تمتد لهم. وابتهج الكوردي بنيته الصافية كمياه رقراقة عند تسلم اوباما ثم بايدن لرئاسة الولايات المتحدة.. متمنيا الكثير.. ولم يكتف حتى اعاد اصولهما اليه.. وانهما من الكورد المهاجرين الى امريكا، حددوا عبر وسائل التواصل مسقط رأس عائلة الرئيس الجديد وكيف انحدرت تدريجيا الى بلاد الغرب، اعادوا تهجئة اسم الجد الاكبر وكيف تحولت من اللغة الكوردية الى لغة امريكية.. دققوا بملامحه" الكوردية" وصفات يتخيلونه توجد لدى الكورد فقط! شديد المراس، فارس، طيب، صارم مع الاعداء.. وكل الآلام التي اجترعتها الاصول من التهجير وحملات الابادة والقتل والتطهير والابادة كما عانوه ويعانونه في الشتات بمخيلة تتسع للحلم حينما يكون الواقع مريرا اليما مخيبا.يبتهج الكوردي ولا يمل يوما من تغيير رئاسات عالمية.. بايمانه العميق، ان الغد اجمل وان العدل لا بد ان يتحقق.. بالامس فقط، عجت مواقع التواصل ووسائل خبرية، بتسنم ميكي ليفي رئاسة الكنيست الاسرائيلي، وانحداره من اصول كوردية، منطقة الجزيرة شمال كوردستان تحديدا، كما ان الرجل لا ينكر اصله.. وقد عاش اليهود الكورد في كوردستان لاجيال قبل ترحيلهم واسقاط جنسياتهم منتصف القرن المنصرم كما يعيش اغلبهم اليوم في اسرائيل، ويتذكر الكورد كما اليهود تلك العلاقات الطيبة والجيرة والاحترام المتبادل ومعابدهم التي مازالت ماثلة بمناطق مختلفة في كوردستان واراضيهم ، وايضا يتمسك الكثير من اليهود حتى اليوم بعاداتهم وثقافتهم واحتفالاتهم الكوردية ولا ينكرون اصلهم قط كما يتفاخر رئيس الكنيست الجديد ميكي ليفي باصله.. ولكن هل يغير ذلك اي شيء ولماذا لا يهدأ الكوردي، فرحا باي تغيير رئاسي عالمي جديد؟!.رسميا.. لا علاقات بين الكورد واسرائيل التي وسعت علاقاتها مع دول عربية حاولت مرارا الصاق تهمة الدعم الاسرائيلي للكورد، حللت لنفسها كل شيء وتحرمها على الكورد. وكما قال الشاعر الفلسطيني معين بسيسو"كورديا كان صلاح الدين انتصر فاصبح عربيا لو هزم صلاح الدين كان جاسوسا كورديا"،رسميا الكورد وفق القانون الدولي جزء من العراق وايران وسوريا وتركيا، التي لديها فقط علاقات تاريخية مع الدولة العبرية. وينسى الكوردي ان السياسات في الدول المتقدمة تحددها انظمة مؤسساتية لا تبنى على العاطفة وترتكز على مصالحها اولا واخيرا.. وينسى الكوردي ان اسرائيل ليست لها مواقف مشهودة مثل الدول التي تحاصره.. لا يعمل الكوردي عبر مؤسساته الحكومية والجامعات لايجاد المتخصصين في شؤون الدولة اليهودية بالخصوص، ولغتها والثقافة والاصول المشتركة والحضارات.. البحث في سبل ادارة فن الممكن بعالم يقوده مصالح سياسية.. ينسى الكوردي ويتوغل في الحلم ويبرر ان ميكي ليفي ان لم ينجح بدعم قضيته فسيأتي رئيس عالمي آخر بعد اعوام قليلة منتخب ديمقراطيا، يداعب اصوله مخيلته.. كما بعض شعوب متجاورة بمحنتها.. يعيدون كما توهموا باعادة اصل رئيس وزراء اسرائيل السابق بنيامين نتنياهو الى السودان!! ......
#ميكي
#ليفي
#كورديا
#وصلاح
#الدين
#عربيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722050
#الحوار_المتمدن
#ماجد_محمد_مصطفى يبتهج الكوردي ويرقص طربا مع اي تغيير في رئاسات العالم والمنطقة ويطلق لخياله العنان مع تسنم رؤساء وخاصة الدول الكبرى لمنصب يستمر لمدة محدودة لا تتجاوز 8 اعوام، ممنيا نفسه بقرب تحقيق جل طموحاته التي اجهضت بقانون دولي قبل اكثر من قرن، ورغم توالي النضالات والتضحيات وتزايد الصداقات والتفاهمات، يظلون ضحية جغرافية سياسية ليس لديهم يد فيها ولا ايادي قوية تمتد لهم. وابتهج الكوردي بنيته الصافية كمياه رقراقة عند تسلم اوباما ثم بايدن لرئاسة الولايات المتحدة.. متمنيا الكثير.. ولم يكتف حتى اعاد اصولهما اليه.. وانهما من الكورد المهاجرين الى امريكا، حددوا عبر وسائل التواصل مسقط رأس عائلة الرئيس الجديد وكيف انحدرت تدريجيا الى بلاد الغرب، اعادوا تهجئة اسم الجد الاكبر وكيف تحولت من اللغة الكوردية الى لغة امريكية.. دققوا بملامحه" الكوردية" وصفات يتخيلونه توجد لدى الكورد فقط! شديد المراس، فارس، طيب، صارم مع الاعداء.. وكل الآلام التي اجترعتها الاصول من التهجير وحملات الابادة والقتل والتطهير والابادة كما عانوه ويعانونه في الشتات بمخيلة تتسع للحلم حينما يكون الواقع مريرا اليما مخيبا.يبتهج الكوردي ولا يمل يوما من تغيير رئاسات عالمية.. بايمانه العميق، ان الغد اجمل وان العدل لا بد ان يتحقق.. بالامس فقط، عجت مواقع التواصل ووسائل خبرية، بتسنم ميكي ليفي رئاسة الكنيست الاسرائيلي، وانحداره من اصول كوردية، منطقة الجزيرة شمال كوردستان تحديدا، كما ان الرجل لا ينكر اصله.. وقد عاش اليهود الكورد في كوردستان لاجيال قبل ترحيلهم واسقاط جنسياتهم منتصف القرن المنصرم كما يعيش اغلبهم اليوم في اسرائيل، ويتذكر الكورد كما اليهود تلك العلاقات الطيبة والجيرة والاحترام المتبادل ومعابدهم التي مازالت ماثلة بمناطق مختلفة في كوردستان واراضيهم ، وايضا يتمسك الكثير من اليهود حتى اليوم بعاداتهم وثقافتهم واحتفالاتهم الكوردية ولا ينكرون اصلهم قط كما يتفاخر رئيس الكنيست الجديد ميكي ليفي باصله.. ولكن هل يغير ذلك اي شيء ولماذا لا يهدأ الكوردي، فرحا باي تغيير رئاسي عالمي جديد؟!.رسميا.. لا علاقات بين الكورد واسرائيل التي وسعت علاقاتها مع دول عربية حاولت مرارا الصاق تهمة الدعم الاسرائيلي للكورد، حللت لنفسها كل شيء وتحرمها على الكورد. وكما قال الشاعر الفلسطيني معين بسيسو"كورديا كان صلاح الدين انتصر فاصبح عربيا لو هزم صلاح الدين كان جاسوسا كورديا"،رسميا الكورد وفق القانون الدولي جزء من العراق وايران وسوريا وتركيا، التي لديها فقط علاقات تاريخية مع الدولة العبرية. وينسى الكوردي ان السياسات في الدول المتقدمة تحددها انظمة مؤسساتية لا تبنى على العاطفة وترتكز على مصالحها اولا واخيرا.. وينسى الكوردي ان اسرائيل ليست لها مواقف مشهودة مثل الدول التي تحاصره.. لا يعمل الكوردي عبر مؤسساته الحكومية والجامعات لايجاد المتخصصين في شؤون الدولة اليهودية بالخصوص، ولغتها والثقافة والاصول المشتركة والحضارات.. البحث في سبل ادارة فن الممكن بعالم يقوده مصالح سياسية.. ينسى الكوردي ويتوغل في الحلم ويبرر ان ميكي ليفي ان لم ينجح بدعم قضيته فسيأتي رئيس عالمي آخر بعد اعوام قليلة منتخب ديمقراطيا، يداعب اصوله مخيلته.. كما بعض شعوب متجاورة بمحنتها.. يعيدون كما توهموا باعادة اصل رئيس وزراء اسرائيل السابق بنيامين نتنياهو الى السودان!! ......
#ميكي
#ليفي
#كورديا
#وصلاح
#الدين
#عربيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722050
الحوار المتمدن
ماجد محمد مصطفى - ميكي ليفي كورديا وصلاح الدين عربيا!
محمود عباس : من أين يأتي التآكل الداخلي كوردياً
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس أثبتت تجارب التاريخ، أن تفاقم الخلافات الداخلية من أولى أسباب فشل حركات التحرر، وتلكأ تقدم الشعوب، وذبول الحضارات، وانهيار الإمبراطوريات، والحراك الكوردي ليس باستثناء، إن لم يكن أكثرهم كارثياً في هذا البعد، وما يجري في غربي كوردستان خير مثال، والمؤشرات مرعبة، ندفع ببعضنا إلى مستنقع الصراع تحت منطق الخلافات والنقد. خلافاتنا الداخلية، تشمل كل شيء، المفاهيم، وأساليب النضال، والسياسة والحزب، والأبعاد الثقافية، ونقيم بعضنا أخلاقيا، ومواقفنا من الأصدقاء والأعداء، فحتى على الحوادث المفجعة، كالأخيرة الجارية في سجن الصناعة بحي غويران مدينة الحسكة، والتي نفذتها أخطر منظمة إرهابية في العالم، والذين يكفرون الكورد، نختلف، بلغ ببعضنا التفكير فيما إذا كنا سنجرمهم أم نجرم بعضنا. رغم معرفة الأغلبية من الشعب والحراك لهذه الحقيقة، إلا أننا نساهم في ديمومة الوباء، بطريقة أو أخرى، وكل طرف يبرز حججه المقنعة لساحته، فندفع ببعضنا إلى مستنقع الوباء، أي علميا نحن من ننشر الوباء الذي يبثه المتربصون بيننا. ففي العقد الأخير أثبتنا، أننا دون الإمكانيات المعرفية والسياسية، لإدارة ذاتنا والاحتفاظ بالمكتسبات التي حصلنا عليها، والخلافات الداخلية من أولى أسباب خساراتنا وفشلنا، وإن أستمرينا على هذا النهج، فقادمنا جميعا ودون استثناء تتجه نحو الضياع. جميعنا اصبحنا لقمان الحكيم، الذي لا يخطأ في الحكم، وربما لا ندرك أننا نعدم بعضنا بالأحكام الجائرة، المبنية على الضحالة المعرفية. رغم ما يقدمه العصر من الخدمات وسهولة التعامل مع الأحداث، والعالم الخارجي، نغلق على ذاتنا الأبواب لنتكالب على بعضنا، ونتناسى أساليب العالم الحضاري في الحوارات، ألا ما ندر، ونحصر بعضنا ضمن جغرافية عالمنا المغلق المليء بالخصام والتنافر، متلذذين بالتفوق على تلويث سمعة الكوردي الآخر. بعضنا ينتشي عندما يرد على مخالفه، فكريا أو سياسيا، بنبرة التدمير، وكأننا ضمن حلبة لا مساومات ضمنها. ننفر من أخذ العبر من العالم الحضاري، والارتقاء إلى مداركه، إلا ما تفرضه علينا الإعلام، وكثيرا ما نسهى التركيز على منطق توعية الذات، بقدر ما نسهر على كيفية تدمير الكوردي المخالف. فهناك حضور دائم في لا شعورنا في كيفية فرض مفاهيمنا، ليست بحوارات منطقية، بل باستبدادية، والمطلق في الرؤية والأحكام، ففي هذه الأجواء ننتقل من النقد إلى التهجم، ومن التهجم إلى إلغاء الأخر وابتذاله، إلى أن نولج حلبات التآكل الداخلي، والذي يطوف به ماضينا، فنبدع وبأوجه جديدة، أبشع من الماضي، تتلاءم والظروف. ففيما لو تتبعنا الإعلام الكوردي، والمواقع، وصفحات التواصل الاجتماعي، والحوارات والمحاضرات (دون أن نأتي على الأسماء، ولا على أطراف حراكنا، فهي أكثر من معروفة) سنلاحظ مدى التركيز على السلبيات، تحت منطق أنا الصح وليس الأصح، والأغلبية المطلقة تنقب عن حدث أو تصريح أو إشكالية من أحد الأطراف الحزبية أو من سياسي أو مثقف، ليصنعوا منها مادتهم اليومية؛ للتهكم والتهجم والتندر، وبيع الوطنيات. صفحات تتجمد لأيام وتتعتم الرؤى، وتتجه نحو تكرار القضايا الخلافية السابقة، لضحالة قدرات أصحابها الفكرية والتحليلية تناول مسائل خارجية أو داخلية إيجابية، أو حتى محاولة تصحيح المسارات السلبية، ومن الغرابة أنها الأكثر تداولا وقراءة. وبعكسها نرى أن الحوارات والمساهمات الفكرية، وأصحاب صفحات التواصل الاجتماعي؛ الذين يحاولون الخروج من جدلية التآكل الداخلي وتوعية المجتمع وتصحيح لغة التعامل السياسي والثقافي، تبقى مهمشة أو منسية، وهذا خير مؤشر على الكارثة التي ......
#يأتي
#التآكل
#الداخلي
#كوردياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744936
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس أثبتت تجارب التاريخ، أن تفاقم الخلافات الداخلية من أولى أسباب فشل حركات التحرر، وتلكأ تقدم الشعوب، وذبول الحضارات، وانهيار الإمبراطوريات، والحراك الكوردي ليس باستثناء، إن لم يكن أكثرهم كارثياً في هذا البعد، وما يجري في غربي كوردستان خير مثال، والمؤشرات مرعبة، ندفع ببعضنا إلى مستنقع الصراع تحت منطق الخلافات والنقد. خلافاتنا الداخلية، تشمل كل شيء، المفاهيم، وأساليب النضال، والسياسة والحزب، والأبعاد الثقافية، ونقيم بعضنا أخلاقيا، ومواقفنا من الأصدقاء والأعداء، فحتى على الحوادث المفجعة، كالأخيرة الجارية في سجن الصناعة بحي غويران مدينة الحسكة، والتي نفذتها أخطر منظمة إرهابية في العالم، والذين يكفرون الكورد، نختلف، بلغ ببعضنا التفكير فيما إذا كنا سنجرمهم أم نجرم بعضنا. رغم معرفة الأغلبية من الشعب والحراك لهذه الحقيقة، إلا أننا نساهم في ديمومة الوباء، بطريقة أو أخرى، وكل طرف يبرز حججه المقنعة لساحته، فندفع ببعضنا إلى مستنقع الوباء، أي علميا نحن من ننشر الوباء الذي يبثه المتربصون بيننا. ففي العقد الأخير أثبتنا، أننا دون الإمكانيات المعرفية والسياسية، لإدارة ذاتنا والاحتفاظ بالمكتسبات التي حصلنا عليها، والخلافات الداخلية من أولى أسباب خساراتنا وفشلنا، وإن أستمرينا على هذا النهج، فقادمنا جميعا ودون استثناء تتجه نحو الضياع. جميعنا اصبحنا لقمان الحكيم، الذي لا يخطأ في الحكم، وربما لا ندرك أننا نعدم بعضنا بالأحكام الجائرة، المبنية على الضحالة المعرفية. رغم ما يقدمه العصر من الخدمات وسهولة التعامل مع الأحداث، والعالم الخارجي، نغلق على ذاتنا الأبواب لنتكالب على بعضنا، ونتناسى أساليب العالم الحضاري في الحوارات، ألا ما ندر، ونحصر بعضنا ضمن جغرافية عالمنا المغلق المليء بالخصام والتنافر، متلذذين بالتفوق على تلويث سمعة الكوردي الآخر. بعضنا ينتشي عندما يرد على مخالفه، فكريا أو سياسيا، بنبرة التدمير، وكأننا ضمن حلبة لا مساومات ضمنها. ننفر من أخذ العبر من العالم الحضاري، والارتقاء إلى مداركه، إلا ما تفرضه علينا الإعلام، وكثيرا ما نسهى التركيز على منطق توعية الذات، بقدر ما نسهر على كيفية تدمير الكوردي المخالف. فهناك حضور دائم في لا شعورنا في كيفية فرض مفاهيمنا، ليست بحوارات منطقية، بل باستبدادية، والمطلق في الرؤية والأحكام، ففي هذه الأجواء ننتقل من النقد إلى التهجم، ومن التهجم إلى إلغاء الأخر وابتذاله، إلى أن نولج حلبات التآكل الداخلي، والذي يطوف به ماضينا، فنبدع وبأوجه جديدة، أبشع من الماضي، تتلاءم والظروف. ففيما لو تتبعنا الإعلام الكوردي، والمواقع، وصفحات التواصل الاجتماعي، والحوارات والمحاضرات (دون أن نأتي على الأسماء، ولا على أطراف حراكنا، فهي أكثر من معروفة) سنلاحظ مدى التركيز على السلبيات، تحت منطق أنا الصح وليس الأصح، والأغلبية المطلقة تنقب عن حدث أو تصريح أو إشكالية من أحد الأطراف الحزبية أو من سياسي أو مثقف، ليصنعوا منها مادتهم اليومية؛ للتهكم والتهجم والتندر، وبيع الوطنيات. صفحات تتجمد لأيام وتتعتم الرؤى، وتتجه نحو تكرار القضايا الخلافية السابقة، لضحالة قدرات أصحابها الفكرية والتحليلية تناول مسائل خارجية أو داخلية إيجابية، أو حتى محاولة تصحيح المسارات السلبية، ومن الغرابة أنها الأكثر تداولا وقراءة. وبعكسها نرى أن الحوارات والمساهمات الفكرية، وأصحاب صفحات التواصل الاجتماعي؛ الذين يحاولون الخروج من جدلية التآكل الداخلي وتوعية المجتمع وتصحيح لغة التعامل السياسي والثقافي، تبقى مهمشة أو منسية، وهذا خير مؤشر على الكارثة التي ......
#يأتي
#التآكل
#الداخلي
#كوردياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744936
الحوار المتمدن
محمود عباس - من أين يأتي التآكل الداخلي كوردياً