كمال العود : القاصة المغربية فاطمة الزهراء المرابط في دائرة السؤال
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود (الحلقة الأولى) أجرى الحوار: كمال العودعند الحديث عن القصة المغربية المعاصرة، يستحيل تجاوز تجربة القاصة فاطمة الزهراء المرابط، فقد حققت تواجدا لافتا للنظر، وعبرت بكل حرية واستقلالية عن هموم المرأة ومعاناتها بطريقة جريئة في الأدب... ويبدو جليا لكل متتبعي المشهد الثقافي والإبداعي المعاصر بالمغرب، أن صاحبة "ماذا تحكي أيها البحر...؟" و"أتراك تشرقين غدا..؟" هي قاصة متفردة بانشغالها بأغوار الروح والذات الإنسانية، وتناولها الموضوعات المحظورة وكسر الطابوهات وكشف المسكوت عنه في الثقافة المغربية. وإلى جانب إسهاماتها في الإبداع والإعلام الثقافي، تشرف على إدارة مؤسستي "الراصد الوطني للنشر والقراءة" ومجلة "الصقيلة في النقد والإبداع". وقد صدر لها أيضا في الحوار كتاب "مبدعون في ضيافة المقهى" وأشرفت على تقديم وتنسيق مجموعة من الأعمال النقدية والقصصية، أهمها: "السرد العربي وسؤال المواكبة النقدية"، و"جماليات الخطاب السردي قراءات في قصص "ألق المدافن" للقاص رشيد شباري"، و"مشاتل 2 و3" وغيرها.. من أجل التعرف على المبدعة فاطمة الزهراء المرابط، كان لنا هذا الحوار...لو تقدمين نفسك للقارئ في كلمات مركزة، ماذا تقولين؟مبدعة تبحث عن ذاتها عبر عوالم الإبداع المتشعبة...أنت كاتبة متعددة الاهتمامات، متى استشعرت ملامح التجربة الإبداعية لديك؟أعتبر ابتلائي بشغف القراءة منذ الطفولة الحافز الأساس لركوب صهوة الكتابة الإبداعية، انطلقت بخربشة سطور معدودة من أنامل طفلة لازالت تتعلم قواعد اللغة، لتتوالى الخربشات مع مرور الزمن، إلى أن صارت الكتابة فعلا يسكنني وأسكنه.ما رأيك في الحركة الثقافية بالمغرب؟ تعاني الحركة الثقافية من مد وجزر متواصلين، تنتعش أحيانا وتتراجع أحيانا أخرى، في ظل غياب استراتيجية ثقافية واضحة ومؤسسات داعمة تخدم الثقافة، –باستثناء الوزارة الوصية- إذ تعتبر الميزانية المخصصة لها من أضعف الميزانيات المرصودة لدعم المشاريع مقارنة مع المجالات الأخرى.لكن يصعب الحديث عن الحركة الثقافية في ظل ما تعرفه بلادنا من وضعية وبائية، أجهضت كل المشاريع الثقافية وعلقتها إلى أجل غير مسمى، وإذ ننوه ببعض المبادرات القليلة الرامية إلى إنعاش الثقافة عبر الأنشطة الإلكترونية والحضورية المقيدة، إلا أنها ظلت محصورة بين فئة محدودة من المتلقين والمتتبعين. كيف تنظرين إلى واقع القصة بالمغرب؟ وما موقعها من الأدب؟ وهل لازال لها تأثير في القراء؟أرى أن القصة المغربية تقاوم من أجل الحفاظ على مكتسباتها، على الرغم من المنافسة التي تمارسها الرواية عليها، وهجرة بعض أقلامها إلى أجناس أدبية أخرى، إلا أن الأوفياء المتشبثين بها لا يترددون في تعزيز المكتبة الوطنية بإبداعاتهم الجديدة، إذ تتصدر القصة الإصدارات المغربية سنويا، إلى جانب دور المهرجانات والملتقيات واللقاءات القصصية في مناقشة مستجداتها وآفاقها والتعريف بكتّابها، دون أن ننسى أهمية الجوائز الأدبية التي لا تتوقف عن اكتشاف أسماء متفردة قادمة بقوة إلى المشهد الثقافي. ومهما طالها التهميش ورياح التغيير، ستظل مكانتها محفوظة ضمن قائمة الأجناس الأدبية بفضل تجددها مع الأسماء الشابة ......
#القاصة
#المغربية
#فاطمة
#الزهراء
#المرابط
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729636
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود (الحلقة الأولى) أجرى الحوار: كمال العودعند الحديث عن القصة المغربية المعاصرة، يستحيل تجاوز تجربة القاصة فاطمة الزهراء المرابط، فقد حققت تواجدا لافتا للنظر، وعبرت بكل حرية واستقلالية عن هموم المرأة ومعاناتها بطريقة جريئة في الأدب... ويبدو جليا لكل متتبعي المشهد الثقافي والإبداعي المعاصر بالمغرب، أن صاحبة "ماذا تحكي أيها البحر...؟" و"أتراك تشرقين غدا..؟" هي قاصة متفردة بانشغالها بأغوار الروح والذات الإنسانية، وتناولها الموضوعات المحظورة وكسر الطابوهات وكشف المسكوت عنه في الثقافة المغربية. وإلى جانب إسهاماتها في الإبداع والإعلام الثقافي، تشرف على إدارة مؤسستي "الراصد الوطني للنشر والقراءة" ومجلة "الصقيلة في النقد والإبداع". وقد صدر لها أيضا في الحوار كتاب "مبدعون في ضيافة المقهى" وأشرفت على تقديم وتنسيق مجموعة من الأعمال النقدية والقصصية، أهمها: "السرد العربي وسؤال المواكبة النقدية"، و"جماليات الخطاب السردي قراءات في قصص "ألق المدافن" للقاص رشيد شباري"، و"مشاتل 2 و3" وغيرها.. من أجل التعرف على المبدعة فاطمة الزهراء المرابط، كان لنا هذا الحوار...لو تقدمين نفسك للقارئ في كلمات مركزة، ماذا تقولين؟مبدعة تبحث عن ذاتها عبر عوالم الإبداع المتشعبة...أنت كاتبة متعددة الاهتمامات، متى استشعرت ملامح التجربة الإبداعية لديك؟أعتبر ابتلائي بشغف القراءة منذ الطفولة الحافز الأساس لركوب صهوة الكتابة الإبداعية، انطلقت بخربشة سطور معدودة من أنامل طفلة لازالت تتعلم قواعد اللغة، لتتوالى الخربشات مع مرور الزمن، إلى أن صارت الكتابة فعلا يسكنني وأسكنه.ما رأيك في الحركة الثقافية بالمغرب؟ تعاني الحركة الثقافية من مد وجزر متواصلين، تنتعش أحيانا وتتراجع أحيانا أخرى، في ظل غياب استراتيجية ثقافية واضحة ومؤسسات داعمة تخدم الثقافة، –باستثناء الوزارة الوصية- إذ تعتبر الميزانية المخصصة لها من أضعف الميزانيات المرصودة لدعم المشاريع مقارنة مع المجالات الأخرى.لكن يصعب الحديث عن الحركة الثقافية في ظل ما تعرفه بلادنا من وضعية وبائية، أجهضت كل المشاريع الثقافية وعلقتها إلى أجل غير مسمى، وإذ ننوه ببعض المبادرات القليلة الرامية إلى إنعاش الثقافة عبر الأنشطة الإلكترونية والحضورية المقيدة، إلا أنها ظلت محصورة بين فئة محدودة من المتلقين والمتتبعين. كيف تنظرين إلى واقع القصة بالمغرب؟ وما موقعها من الأدب؟ وهل لازال لها تأثير في القراء؟أرى أن القصة المغربية تقاوم من أجل الحفاظ على مكتسباتها، على الرغم من المنافسة التي تمارسها الرواية عليها، وهجرة بعض أقلامها إلى أجناس أدبية أخرى، إلا أن الأوفياء المتشبثين بها لا يترددون في تعزيز المكتبة الوطنية بإبداعاتهم الجديدة، إذ تتصدر القصة الإصدارات المغربية سنويا، إلى جانب دور المهرجانات والملتقيات واللقاءات القصصية في مناقشة مستجداتها وآفاقها والتعريف بكتّابها، دون أن ننسى أهمية الجوائز الأدبية التي لا تتوقف عن اكتشاف أسماء متفردة قادمة بقوة إلى المشهد الثقافي. ومهما طالها التهميش ورياح التغيير، ستظل مكانتها محفوظة ضمن قائمة الأجناس الأدبية بفضل تجددها مع الأسماء الشابة ......
#القاصة
#المغربية
#فاطمة
#الزهراء
#المرابط
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729636
الحوار المتمدن
كمال العود - القاصة المغربية فاطمة الزهراء المرابط في دائرة السؤال
كمال العود : الكاتب والباحث المغربي رشيد أمديون في دائرة السؤال
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 2-يعتبر النقد قراءة في النصوص وبحث ونبش في خفاياها وخباياه، وبحث عن المعنى بتأسيس نص افتراضي يغطي فراغات النص المدروس ويكشف سره العميق. وإلى جانب انشغاله بالمواكبة النقدية، يكتب القصة القصيرة وإن كان قد دشن مسيرته الأدبية بديوان شعري وسمه بـ"همسات الروح والخاطر" ومنذ ذلك وهو يشارك في مجموعة من الأعمال الإبداعية والنقدية منها: "نوافذ مواربة"، "القصة المغربية وأسئلة التلقي قراءات في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط"، "حوار النص والسياق في الرواية المغربية: قراءات في رواية "معزوفة لرقصة حمراء" لعبد القادر الدحمني"... ومن أجل التعرف على الكاتب والباحث المغربي رشيد أمديون كان لنا الحوار التالي... من هو رشيد أمديون؟أنا أيضا أطرح هذا السؤال على نفسي بين مرحلة وأخرى، فهو بالنسبة لي سؤال وجودي. رغم بساطته يلخص كينونة الشخص، ويحدد جغرافية الشخصية، ويكشف تاريخها الذاتي، ويحدد انتماءها الفكري والأدبي... سأجيبك بما أجيب به نفسي. أنا إنسان مغربي ابن منطقة جبلية بسوس، نشأت وكبرت بإقليم مدينة القنيطرة. أبحث عن الجمال والإبداع لهذا اتجهت إلى الأدب لأنه وسيلة تعبير عن الذات وخلق العوالم من خلال الكتابة والقراءة، هما من وسائل التقاط الجمال أو صياغته في رؤية أدبية وفنية. ألا تكفي هذه الغاية لتكشف عن الماهية؟بعد رصيد أدبي يتوزع بين الشعر والقصة والنقد، حدثنا عن أهم العوامل التي دفعتك إلى الكتابة؟إن كنتَ تقصد البدايات الأولى التي تؤشر على ملامح مساري المتواضع في الكتابة، فقد كنتُ مولعا في صغري بكتابة الإنشاء، ثم الرسائل، وكتبت وقتئذ العديد منها للأصدقاء أنمق فيها التعبير أصوغ جملا مؤثرة... ولعي بحصة المحفوظات واهتمامي المتزايد بالنصوص والمشاركة في تحليلها داخل الفصل الدراسي، كان بداية عشقي للنصوص الأدبية، لم أكن أعرف ما الذي كان يجذبني إلى تلك المختارات لشعراء وكتاب مثل (عنترة/المتنبي/ أبو فراس الحمداني/ أبو البقاء الرندي/أحمد شوقي/خليل جبران/توفيق الحكيم/درويش/ أبو ماضي/ الشابي/ عبد المجيد بنجلون/عبد المالك البلغيتي/نجيب محفوظ/ وغيرهم...) كان هناك سر ما، لم أستوعبه إلا بعد نضجي، فهمت أن الأثر هو جوهر الأدب عامة، لهذا ففي كل مرحلة كنت أقرأ لأستمتع ولكي أعرف كيف أقول للعالم أني هنا لأعبر عن كينونتي.. تتسع دائرة قراءاتي لأجدني أكتب وأخربش بعض العبارات دون أدنى اهتمام إلى تصنيفها ضمن أي جنس أدبي، الذي كان يهمني، أنها تعبر عن حالتي النفسية خاصة في مرحلة عمرية تبدأ فيها المشاعر في النضج ويخوض فيها الإنسان تجربته العاطفية الأولى، أي ما يشبه بداية الدهشة التي تدفع الإنسان إلى أن يكتب عمَّا يخالج وجدانه إنه ما يماثل ترجمان الأشواق. أنا من جيل لم يعرف الأنترنت في صغره، لم تكن هذه التقنية متاحة، كان الكتاب هو وسيلتنا الوحيدة. ومن حسن حظي، كان في منزلنا مكتبة خاصة يزودها أخي الأكبر باستمرار بالكتب، كانت فرصتي في قراءة العديد من الكتب (فلسفية/دينية/فكرية/أدبية) والاستفادة منها.قد تعد هذه الأمور من العوامل التي دفعتني إلى أن أتبع طريق الكتابة وغوايتها، ولا أدري هل أنا من اختار ذلك بوعي عقلي، أم أن العامل النفسي والعاطفي هو من ساقني إلى هذا الطريق. ويبدو أن المسار تطور لأن الحياة مراحل ولكل مرحلة تفكيرها وخطابها وأسلوبها، تفرضه اهتمامات الشخص وما يكتسبه من تجارب الحياة المختلفة وما ينضاف إلى رصيده المعرفي والثقافي. في مرحلة ما شطحت بعيدا عن ولعي بالأدب فاتجهت إلى مجالات معرفية أخرى أقرأ فيها باحثا ودارسا ومتعلما، ......
#الكاتب
#والباحث
#المغربي
#رشيد
#أمديون
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729766
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 2-يعتبر النقد قراءة في النصوص وبحث ونبش في خفاياها وخباياه، وبحث عن المعنى بتأسيس نص افتراضي يغطي فراغات النص المدروس ويكشف سره العميق. وإلى جانب انشغاله بالمواكبة النقدية، يكتب القصة القصيرة وإن كان قد دشن مسيرته الأدبية بديوان شعري وسمه بـ"همسات الروح والخاطر" ومنذ ذلك وهو يشارك في مجموعة من الأعمال الإبداعية والنقدية منها: "نوافذ مواربة"، "القصة المغربية وأسئلة التلقي قراءات في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط"، "حوار النص والسياق في الرواية المغربية: قراءات في رواية "معزوفة لرقصة حمراء" لعبد القادر الدحمني"... ومن أجل التعرف على الكاتب والباحث المغربي رشيد أمديون كان لنا الحوار التالي... من هو رشيد أمديون؟أنا أيضا أطرح هذا السؤال على نفسي بين مرحلة وأخرى، فهو بالنسبة لي سؤال وجودي. رغم بساطته يلخص كينونة الشخص، ويحدد جغرافية الشخصية، ويكشف تاريخها الذاتي، ويحدد انتماءها الفكري والأدبي... سأجيبك بما أجيب به نفسي. أنا إنسان مغربي ابن منطقة جبلية بسوس، نشأت وكبرت بإقليم مدينة القنيطرة. أبحث عن الجمال والإبداع لهذا اتجهت إلى الأدب لأنه وسيلة تعبير عن الذات وخلق العوالم من خلال الكتابة والقراءة، هما من وسائل التقاط الجمال أو صياغته في رؤية أدبية وفنية. ألا تكفي هذه الغاية لتكشف عن الماهية؟بعد رصيد أدبي يتوزع بين الشعر والقصة والنقد، حدثنا عن أهم العوامل التي دفعتك إلى الكتابة؟إن كنتَ تقصد البدايات الأولى التي تؤشر على ملامح مساري المتواضع في الكتابة، فقد كنتُ مولعا في صغري بكتابة الإنشاء، ثم الرسائل، وكتبت وقتئذ العديد منها للأصدقاء أنمق فيها التعبير أصوغ جملا مؤثرة... ولعي بحصة المحفوظات واهتمامي المتزايد بالنصوص والمشاركة في تحليلها داخل الفصل الدراسي، كان بداية عشقي للنصوص الأدبية، لم أكن أعرف ما الذي كان يجذبني إلى تلك المختارات لشعراء وكتاب مثل (عنترة/المتنبي/ أبو فراس الحمداني/ أبو البقاء الرندي/أحمد شوقي/خليل جبران/توفيق الحكيم/درويش/ أبو ماضي/ الشابي/ عبد المجيد بنجلون/عبد المالك البلغيتي/نجيب محفوظ/ وغيرهم...) كان هناك سر ما، لم أستوعبه إلا بعد نضجي، فهمت أن الأثر هو جوهر الأدب عامة، لهذا ففي كل مرحلة كنت أقرأ لأستمتع ولكي أعرف كيف أقول للعالم أني هنا لأعبر عن كينونتي.. تتسع دائرة قراءاتي لأجدني أكتب وأخربش بعض العبارات دون أدنى اهتمام إلى تصنيفها ضمن أي جنس أدبي، الذي كان يهمني، أنها تعبر عن حالتي النفسية خاصة في مرحلة عمرية تبدأ فيها المشاعر في النضج ويخوض فيها الإنسان تجربته العاطفية الأولى، أي ما يشبه بداية الدهشة التي تدفع الإنسان إلى أن يكتب عمَّا يخالج وجدانه إنه ما يماثل ترجمان الأشواق. أنا من جيل لم يعرف الأنترنت في صغره، لم تكن هذه التقنية متاحة، كان الكتاب هو وسيلتنا الوحيدة. ومن حسن حظي، كان في منزلنا مكتبة خاصة يزودها أخي الأكبر باستمرار بالكتب، كانت فرصتي في قراءة العديد من الكتب (فلسفية/دينية/فكرية/أدبية) والاستفادة منها.قد تعد هذه الأمور من العوامل التي دفعتني إلى أن أتبع طريق الكتابة وغوايتها، ولا أدري هل أنا من اختار ذلك بوعي عقلي، أم أن العامل النفسي والعاطفي هو من ساقني إلى هذا الطريق. ويبدو أن المسار تطور لأن الحياة مراحل ولكل مرحلة تفكيرها وخطابها وأسلوبها، تفرضه اهتمامات الشخص وما يكتسبه من تجارب الحياة المختلفة وما ينضاف إلى رصيده المعرفي والثقافي. في مرحلة ما شطحت بعيدا عن ولعي بالأدب فاتجهت إلى مجالات معرفية أخرى أقرأ فيها باحثا ودارسا ومتعلما، ......
#الكاتب
#والباحث
#المغربي
#رشيد
#أمديون
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729766
الحوار المتمدن
كمال العود - الكاتب والباحث المغربي رشيد أمديون في دائرة السؤال
كمال العود : القاص المغربي محمد الشايب في دائرة السؤال
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 3-يعد محمد الشايب من الأسماء المبدعة، التي تحتل مكانة متميزة في المشهد الأدبي المغربي منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي، إذ من الصعب تجاوز اسمه في القصة القصيرة، وكذا إسهاماته في التعريف بالقصاصين المغاربة وتشجيع الأسماء الناشئة من خلال تحكيمه في العديد من المسابقات الأدبية أو من خلال إدارته الفنية لمهرجان مشرع بلقصيري الوطني للقصة. أو تأطيره للعديد من الورشات القصصية. صدر له أربع مجاميع قصصية هي على التوالي: "دخان الرماد"، "توازيات"، "هيهات"، "الشوارع"، كما حظيت أعماله القصصية بمقاربات نقدية وانطباعية نشرت في العديد من الجرائد والمجلات والكتب الفردية والجماعية. من أجل التعرف على القاص محمد الشايب كان لنا الحوار التالي...من هو محمد الشايب؟محمد الشايب مواطن مغربي عاد، بدأ كتابة القصة القصيرة منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي، وقبلها كتب الخاطرة والزجل والمسرحية.. وهو عضو في بعض الجمعيات ذات الاهتمام الثقافي..يهمنا أن نتعرف على بداياتك مع الكتابة، كيف بدأت الرحلة؟بدأت الكتابة في سن مبكر وبالضبط في مرحلة التعليم الإعدادي حيث أخذت أكتب بعض الخواطر وواصلت الكتابة في سلك الثانوي خصوصا بعد انخراطي في العمل الجمعوي مما شجعني على كتابة الزجل والمسرحية.. لكن بعد انتقالي إلى الجامعة شرعت في كتابة القصة القصيرة.هل شكلت مدينة مشرع بلقصيري وعيك الإبداعي وبدايتك الأدبية؟بالفعل مشرع بلقصيري بالنسبة إلي هي البدايات كلها، وهي شاهدة على نجاحاتي وانكساراتي ومن الطبيعي أن تكون منطلق قلقي الإبداعي، وأن تحضر حضورا قويا في كتاباتي..هل ترى أن الفن والإبداع ضرورة للإنسان وللمجتمع؟ وهل لهما دور في تغيير الواقع المغربي؟الفن و الإبداع عموما رافق الإنسان في كل مراحل حياته، وظل خير معبر عن هموم وأحزان وأفراح وانشغالات البشرية.. ولا أتصور مجتمعا إنسانيا يستطيع العيش بدون إبداع. إن الحضارات تبنى عن طريق ما يبدعه الإنسان في شتى المجالات.. وكل حقول الخلق تساهم في الرقي بالذوق العام ونشر القيم والتربية على الجمال.. وكل هذا يؤدي إلى تغيير الواقع والحياة عموما ولو على المدى البعيد.صدر لك أربع مجاميع قصصية على التوالي: "دخان الرماد" و"توازيات" و"هيهات" و"الشوارع"، ما هي أبرز القضايا التي تضمنتها هذه الأعمال القصصية؟المجاميع القصصية التي صدرت لي أردتها أن تكون أسفارا في هموم الذات والجماعة، ورحلات في اللغة والإبداع.. لهذا جاءت مفعمة بكثير من القلق والانشغالات المجتمعية كالبطالة والهجرة والتفاوت الطبقي والنفاق الاجتماعي.. كما حاولت خلال مساري القصصي المتواضع عدم السقوط في التكرار على المستوى الفني والتقني لأن القصة القصيرة هي إبداع قبل كل شيء..حظيت أعمالك القصصية بدراسات دقيقة عبر مقالات نشرت بالعديد من المنابر الورقية والإلكترونية. في نظرك ما القيمة التي يضيفها النقد إلى تجربة الكاتب الأدبية؟إن للنقد دورا مهما في تقريب الإبداع من المتلقي على اختلاف أنماطه واهتماماته.. والحقيقة أن بعض الدراسات النقدية تزيد من قيمة الإبداع، وتخدمه وتحفز المبدع كثيرا ليواصل رحلة الخلق..اعتمدت على الرمزية في مجموعتك الأخيرة "الشوارع"، تحدث لنا عن سر توظيفك لهذه التقنية؟في مجموعتي القصصية "الشوارع" حاولت الاشتغال على الشارع بكل تجلياته الواقعية واللغوية والتاريخية والثقافية.. لهذا استحضرت كثيرا من الرموز من مختلف الحقول.. وحاولت أن أسافر بالقارئ في تضاريس الذات والواقع واللغة والتاريخ..بعد أربع مجاميع قصصية، أل ......
#القاص
#المغربي
#محمد
#الشايب
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730002
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 3-يعد محمد الشايب من الأسماء المبدعة، التي تحتل مكانة متميزة في المشهد الأدبي المغربي منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي، إذ من الصعب تجاوز اسمه في القصة القصيرة، وكذا إسهاماته في التعريف بالقصاصين المغاربة وتشجيع الأسماء الناشئة من خلال تحكيمه في العديد من المسابقات الأدبية أو من خلال إدارته الفنية لمهرجان مشرع بلقصيري الوطني للقصة. أو تأطيره للعديد من الورشات القصصية. صدر له أربع مجاميع قصصية هي على التوالي: "دخان الرماد"، "توازيات"، "هيهات"، "الشوارع"، كما حظيت أعماله القصصية بمقاربات نقدية وانطباعية نشرت في العديد من الجرائد والمجلات والكتب الفردية والجماعية. من أجل التعرف على القاص محمد الشايب كان لنا الحوار التالي...من هو محمد الشايب؟محمد الشايب مواطن مغربي عاد، بدأ كتابة القصة القصيرة منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي، وقبلها كتب الخاطرة والزجل والمسرحية.. وهو عضو في بعض الجمعيات ذات الاهتمام الثقافي..يهمنا أن نتعرف على بداياتك مع الكتابة، كيف بدأت الرحلة؟بدأت الكتابة في سن مبكر وبالضبط في مرحلة التعليم الإعدادي حيث أخذت أكتب بعض الخواطر وواصلت الكتابة في سلك الثانوي خصوصا بعد انخراطي في العمل الجمعوي مما شجعني على كتابة الزجل والمسرحية.. لكن بعد انتقالي إلى الجامعة شرعت في كتابة القصة القصيرة.هل شكلت مدينة مشرع بلقصيري وعيك الإبداعي وبدايتك الأدبية؟بالفعل مشرع بلقصيري بالنسبة إلي هي البدايات كلها، وهي شاهدة على نجاحاتي وانكساراتي ومن الطبيعي أن تكون منطلق قلقي الإبداعي، وأن تحضر حضورا قويا في كتاباتي..هل ترى أن الفن والإبداع ضرورة للإنسان وللمجتمع؟ وهل لهما دور في تغيير الواقع المغربي؟الفن و الإبداع عموما رافق الإنسان في كل مراحل حياته، وظل خير معبر عن هموم وأحزان وأفراح وانشغالات البشرية.. ولا أتصور مجتمعا إنسانيا يستطيع العيش بدون إبداع. إن الحضارات تبنى عن طريق ما يبدعه الإنسان في شتى المجالات.. وكل حقول الخلق تساهم في الرقي بالذوق العام ونشر القيم والتربية على الجمال.. وكل هذا يؤدي إلى تغيير الواقع والحياة عموما ولو على المدى البعيد.صدر لك أربع مجاميع قصصية على التوالي: "دخان الرماد" و"توازيات" و"هيهات" و"الشوارع"، ما هي أبرز القضايا التي تضمنتها هذه الأعمال القصصية؟المجاميع القصصية التي صدرت لي أردتها أن تكون أسفارا في هموم الذات والجماعة، ورحلات في اللغة والإبداع.. لهذا جاءت مفعمة بكثير من القلق والانشغالات المجتمعية كالبطالة والهجرة والتفاوت الطبقي والنفاق الاجتماعي.. كما حاولت خلال مساري القصصي المتواضع عدم السقوط في التكرار على المستوى الفني والتقني لأن القصة القصيرة هي إبداع قبل كل شيء..حظيت أعمالك القصصية بدراسات دقيقة عبر مقالات نشرت بالعديد من المنابر الورقية والإلكترونية. في نظرك ما القيمة التي يضيفها النقد إلى تجربة الكاتب الأدبية؟إن للنقد دورا مهما في تقريب الإبداع من المتلقي على اختلاف أنماطه واهتماماته.. والحقيقة أن بعض الدراسات النقدية تزيد من قيمة الإبداع، وتخدمه وتحفز المبدع كثيرا ليواصل رحلة الخلق..اعتمدت على الرمزية في مجموعتك الأخيرة "الشوارع"، تحدث لنا عن سر توظيفك لهذه التقنية؟في مجموعتي القصصية "الشوارع" حاولت الاشتغال على الشارع بكل تجلياته الواقعية واللغوية والتاريخية والثقافية.. لهذا استحضرت كثيرا من الرموز من مختلف الحقول.. وحاولت أن أسافر بالقارئ في تضاريس الذات والواقع واللغة والتاريخ..بعد أربع مجاميع قصصية، أل ......
#القاص
#المغربي
#محمد
#الشايب
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730002
الحوار المتمدن
كمال العود - القاص المغربي محمد الشايب في دائرة السؤال
كمال العود : الكاتب المغربي عبد الحنين برهي في دائرة السؤال
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 4-بين الخاطرة والقصة القصيرة قناةٌ سريةٌ تصل بين الفؤاد والعقل فكلا الفنين هو شريان محبة يمد القارئ بالحب والخير والجمال والمفاجآت... هكذا يشتغل عبد الحنين برهي بشكل دؤوب على قصص قصيرة وخواطر، يبث من خلالهما هموم وآمال وانكسارات الإنسان في مواجهة الواقع الحيات، وإلى جانب ذلك يهتم بالموسيقى والفن التشكيلي. صدر له كتابين: "في الحافلة" و"خواطر الهامش".لو تقدم نفسك للقارئ بكلمات مركزة، ماذا تقول؟عبد الحنين برهي من مواليد المدينة المنسية (تارودانت). تاريخ الازدياد لا يهم كون الزمن يرسخ لأحكام مسبقة، ولانطباعات وهمية. أخذت نصيبا من الجرأة وحملت مرآة وقلم! أولا بيني وبين نفسي، ثم للآخر آملا في تواصل إنساني بعيدا عن السخرية أو الندم، وفي سرد للواقع من حولي متجنبا السلبية والعدم.أنت مقبل على إصدار جديد خاص بالمشاركة الثقافية، حدثنا قليلا عن هذا الموضوع؟عندما نتحدث عن المشاركة بصفة عامة، فإننا نتحدث عن شق مهم من المواطنة، والذي يقتضي أولا توفر الفرص ثم مبدأ تكافؤها. هذا الموضوع يضعنا وجها لوجه أمام سؤال جوهري: هل يأخذ منظمو الأنشطة الثقافية (دول، وزارات، جمعيات..) بعين الاعتبار التفاوتات الطبقية سواء المادية أو الفكرية بين الطبقات الاجتماعية حتى يتسنى للجميع الاستفادة والمشاركة بشكل متكافئ في الأنشطة الثقافية باعتبارها حقا من حقوق الإنسان؟بعض البلدان العربية تتبنى قاطرة الثقافة وتتخذ من الثقافة منهجا لها، ما تقييمك للمشروعات الثقافية المحلية والوطنية؟لعبت وسائل التواصل الاجتماعي دورا مهما في اكتشاف مشروعات ثقافية في بلدان عربية متعددة وفي التعريف بها. كما خولت أيضا سهولة وإمكانية المشاركة الثقافية وكمثال على ذلك مشاركة الفنانة التشكيلية الصاعدة نهيلة الفاضلي في المعرض الدولي للفنون التشكيلية بالعراق، ومشاركتي أنا أيضا بمجموعتي القصصية "في الحافلة" بالمشروع الثقافي "النشر الحر" للكتاب الجدد لدار لوتس للنشر الحر بمصر. فعلا هناك مشروعات ثقافية متعددة وفي شتى المجالات لكن الدول والحكومات العربية لا تعتمد استراتيجيات بعيدة المدى وواضحة في المجال الثقافي من أجل احتضان هذه المشاريع. هذه المبادرات التي تتسم في الغالب بالفردية وبعدم الاستمرارية والديمومة، فبمجرد توقف الفرد المبادر يتوقف المشروع الثقافي.في مجموعتك القصصية "في الحافلة" ركزت على هموم المجتمع المغربي والإشكالات المتعلقة به، حدثنا عن المجموعة؟ "في الحافلة" عبارة عن مجموعة من القصص القصيرة مرتبطة ببعضها البعض. تتكرر الشخصيات في كل القصص لكن من زوايا مختلفة. فالشخصية ترتدي ثوب البطل في القصة لكن تتخلى عنه لشخصية أخرى في القصة الموالية وتصبح معها شخصية ثانوية وهامشية. الغرض من هذه القصص هو تشبيه المجتمع بالحافلة، فكلاهما له مسار محدد وروتيني يدخل خلاله الفرد في السلبية والصمت فيكتفي بالمشاهدة. الحافلة مثلها مثل المجتمع، فخلال مسارها تمر بنفس المحطات دون تدخل الراكب.ما أبرز القضايا التي تكلمت عنها في عملك؟كل شخصية داخل المجموعة مرتبطة بقضية اجتماعية:* علاقة الشباب بولوج عالم الشغل.* الطلاق وتأثيره على الأسرة والأبناء.* الشطط في استعمال السلطة.* العدالة الاجتماعية.* المجتمع والانسلاخ عن القيم.ما الشيء الذي يغير من كمياء الكاتب عبد الحنين برهي ويمسك بيده ويدفعه للكتابة؟ما يدفعني للكتابة والاستمرار فيها، أولا هو التفاعل مع القراء لأن فعل الكتابة وسيلة للتواصل والتفاعل فإذا كان التفاعل ايجابيا فذلك يد ......
#الكاتب
#المغربي
#الحنين
#برهي
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730243
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 4-بين الخاطرة والقصة القصيرة قناةٌ سريةٌ تصل بين الفؤاد والعقل فكلا الفنين هو شريان محبة يمد القارئ بالحب والخير والجمال والمفاجآت... هكذا يشتغل عبد الحنين برهي بشكل دؤوب على قصص قصيرة وخواطر، يبث من خلالهما هموم وآمال وانكسارات الإنسان في مواجهة الواقع الحيات، وإلى جانب ذلك يهتم بالموسيقى والفن التشكيلي. صدر له كتابين: "في الحافلة" و"خواطر الهامش".لو تقدم نفسك للقارئ بكلمات مركزة، ماذا تقول؟عبد الحنين برهي من مواليد المدينة المنسية (تارودانت). تاريخ الازدياد لا يهم كون الزمن يرسخ لأحكام مسبقة، ولانطباعات وهمية. أخذت نصيبا من الجرأة وحملت مرآة وقلم! أولا بيني وبين نفسي، ثم للآخر آملا في تواصل إنساني بعيدا عن السخرية أو الندم، وفي سرد للواقع من حولي متجنبا السلبية والعدم.أنت مقبل على إصدار جديد خاص بالمشاركة الثقافية، حدثنا قليلا عن هذا الموضوع؟عندما نتحدث عن المشاركة بصفة عامة، فإننا نتحدث عن شق مهم من المواطنة، والذي يقتضي أولا توفر الفرص ثم مبدأ تكافؤها. هذا الموضوع يضعنا وجها لوجه أمام سؤال جوهري: هل يأخذ منظمو الأنشطة الثقافية (دول، وزارات، جمعيات..) بعين الاعتبار التفاوتات الطبقية سواء المادية أو الفكرية بين الطبقات الاجتماعية حتى يتسنى للجميع الاستفادة والمشاركة بشكل متكافئ في الأنشطة الثقافية باعتبارها حقا من حقوق الإنسان؟بعض البلدان العربية تتبنى قاطرة الثقافة وتتخذ من الثقافة منهجا لها، ما تقييمك للمشروعات الثقافية المحلية والوطنية؟لعبت وسائل التواصل الاجتماعي دورا مهما في اكتشاف مشروعات ثقافية في بلدان عربية متعددة وفي التعريف بها. كما خولت أيضا سهولة وإمكانية المشاركة الثقافية وكمثال على ذلك مشاركة الفنانة التشكيلية الصاعدة نهيلة الفاضلي في المعرض الدولي للفنون التشكيلية بالعراق، ومشاركتي أنا أيضا بمجموعتي القصصية "في الحافلة" بالمشروع الثقافي "النشر الحر" للكتاب الجدد لدار لوتس للنشر الحر بمصر. فعلا هناك مشروعات ثقافية متعددة وفي شتى المجالات لكن الدول والحكومات العربية لا تعتمد استراتيجيات بعيدة المدى وواضحة في المجال الثقافي من أجل احتضان هذه المشاريع. هذه المبادرات التي تتسم في الغالب بالفردية وبعدم الاستمرارية والديمومة، فبمجرد توقف الفرد المبادر يتوقف المشروع الثقافي.في مجموعتك القصصية "في الحافلة" ركزت على هموم المجتمع المغربي والإشكالات المتعلقة به، حدثنا عن المجموعة؟ "في الحافلة" عبارة عن مجموعة من القصص القصيرة مرتبطة ببعضها البعض. تتكرر الشخصيات في كل القصص لكن من زوايا مختلفة. فالشخصية ترتدي ثوب البطل في القصة لكن تتخلى عنه لشخصية أخرى في القصة الموالية وتصبح معها شخصية ثانوية وهامشية. الغرض من هذه القصص هو تشبيه المجتمع بالحافلة، فكلاهما له مسار محدد وروتيني يدخل خلاله الفرد في السلبية والصمت فيكتفي بالمشاهدة. الحافلة مثلها مثل المجتمع، فخلال مسارها تمر بنفس المحطات دون تدخل الراكب.ما أبرز القضايا التي تكلمت عنها في عملك؟كل شخصية داخل المجموعة مرتبطة بقضية اجتماعية:* علاقة الشباب بولوج عالم الشغل.* الطلاق وتأثيره على الأسرة والأبناء.* الشطط في استعمال السلطة.* العدالة الاجتماعية.* المجتمع والانسلاخ عن القيم.ما الشيء الذي يغير من كمياء الكاتب عبد الحنين برهي ويمسك بيده ويدفعه للكتابة؟ما يدفعني للكتابة والاستمرار فيها، أولا هو التفاعل مع القراء لأن فعل الكتابة وسيلة للتواصل والتفاعل فإذا كان التفاعل ايجابيا فذلك يد ......
#الكاتب
#المغربي
#الحنين
#برهي
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730243
الحوار المتمدن
كمال العود - الكاتب المغربي عبد الحنين برهي في دائرة السؤال
كمال العود : الروائية المغربية الواعدة زينب جليد في دائرة السؤال
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 5-في تجربة أدبية سابقة متفردة بتيمة "الألم" و"الفرح"، تطلعنا الروائية الصاعدة زينب جليد عن مسار إبداعي متألق لأصغر كاتبة بإقليم تارودانت. كاتبة صاعدة تزاوج بين كتابة الشعر والخاطرة والقصة والفن التشكيلي والعمل الثقافي التطوعي والمسرح...، صدر لها مؤخرا رواية بعنوان: "صدفة غيرت حفيدي"، من أجل التعرف على تجربتها كان لنا الحوار التالي.من هي زينب جليد؟ زينب جليد هي فتاة في العشرينيات من عمرها، طالبة جامعية؛ شعبة الشريعة والقانون بكلية ابن زهر. تمارس عدة اهتمامات، كل ما هو فني- ثقافي، تطوعي- اجتماعي. عاشقة للثقافة والفنون والآداب بصفة عامة. وبه اجتازت عدة تكاوين في فن المسرح والموسيقى والإلقاء والخطابة وغير ذلك...كيف بدأت فورة الكتابة لديك؟ ومن شجعك على الكتابة؟بدأت فورة الكتابة لدي منذ صغري؛ عندما كنت أقرأ القصص ولا تروق لي نهايتها وأقوم بتغييرها كما أحب. وأمي غاليتي هي من شجعتني على الكتابة... فقد كنت أخط كلمات وأقرأها لها لتقدم لي رأيها وهكذا دواليك. حتى كبرت وأصبحت أطورها يوما بعد يوم. تزاوجين بين كتابة الشعر والخاطرة والقصة والفن التشكيلي والعمل الثقافي التطوعي. كيف تستطيعين الجمع بين هذه الاهتمامات المتعددة؟ عندما تحب وتعشق شيئا وتكون مولعا بالقيام به. فلن يهمك كثرته أو التعب الذي يأتي من ورائه. أستطيع الجمع بين عدة اهتمامات مختلفة؛ بالسير على منهاج خاص بي. يتضمن تنظيم الوقت وإعطاء كل ذي حق حقه. والفضل راجع للمساندة الكبيرة التي أتلاقاها من طرف والدتي، حفظها الله.صدرت لك مؤخرا رواية "صدفة غيرت حفيدي"، هل يمكن أن تحديثنا عن هذه الرواية؟"صدفة غيرت حفيدي"، هي قصة من ستة فصول قصيرة. تدور أحداثها حول الشاب الذي فقد خطيبته خلال أيام استعدادهما للزفاف. لتصبح حياته منقلبة رأس على عقب، من الاستقرار إلى التدهور. حتى تأتي صدفة تغير حياته بأكثر شيء لا يهتم له. ومع الأسف الشيء الذي أصبح أغلبنا لا يعيره اهتماما. في هذه القصة ترقص العفوية بشكل كبير والصفاء والهدوء الذي تمتاز به شخصياتها. "صدفة غيرت حفيدي"؛ هي قصة حب صنعتها الصدفة داخل فضاء مكتبة عامة تديرها البطلة ليلى. ما الذي أضافه الإصدار الأول إلى تجربتك الإبداعية؟الإصدار الأول أضاف لي الكثير، ومكنني من معرفة كيفية سير الأمور وخبايا عالم الطبع والنشر. والأفراد على وجه الخصوص. وحفزني على الإبداع بشكل أكثر والطموح لأقدم الأفضل رغم كل شيء. على غرار أنه لم يكن أول كتاب يخطه قلمي، لكن كان أولهم بالفوز للظهور.ما الصعوبات التي واجهتك أثناء نشر عملك الأول؟ وكيف تغلبت عليها؟في سبيل كل منا صعوبات وعلى كل امرئ إجتيازها، مهما حصل وذلك ما فعلته... واجهتني عدة صعوبات من بينها من لم يتقبل أني أكتب في كل صنف. أو أني أزاول عدة اهتمامات مختلفة. لكن هذا لا أعيره اهتماما مطلقا بل عكس ذلك، يزيد من هيجان قلمي ليخط حروفا أعظم ومن عزيمة تعلمي الأكثر. ولا أنكر أني واجهت صعوبات قاسية، منها أني لم أكن أعلم جيداً بحيتيات الطبع. وأشياء أخرى، ستبقى تجربة راسخة علمتني الكثير.كتبت أيضا في المسرح، وقد تم تجسيد مسرحيات لك بمدينة تارودانت، كما شاركت في تأليف مسرحية تأهلت للمسابقة الوطنية للمسرح الموندراما. ماذا تعني لك هذه التجربة؟فعلا تم تجسيد مسرحيات لي بمدينة تارودانت وأنا مسرورة لذلك. لأن قلمي لم ينحصر في الخاطرة والشعر والقصة والرواية، بل خاض فرصة الرقص فوق خشبة المسرح. وتجربة أن يكون نص مسرحي لي ضمن مسابقة وطنية، خاصة المسرح المونودرا ......
#الروائية
#المغربية
#الواعدة
#زينب
#جليد
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730365
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 5-في تجربة أدبية سابقة متفردة بتيمة "الألم" و"الفرح"، تطلعنا الروائية الصاعدة زينب جليد عن مسار إبداعي متألق لأصغر كاتبة بإقليم تارودانت. كاتبة صاعدة تزاوج بين كتابة الشعر والخاطرة والقصة والفن التشكيلي والعمل الثقافي التطوعي والمسرح...، صدر لها مؤخرا رواية بعنوان: "صدفة غيرت حفيدي"، من أجل التعرف على تجربتها كان لنا الحوار التالي.من هي زينب جليد؟ زينب جليد هي فتاة في العشرينيات من عمرها، طالبة جامعية؛ شعبة الشريعة والقانون بكلية ابن زهر. تمارس عدة اهتمامات، كل ما هو فني- ثقافي، تطوعي- اجتماعي. عاشقة للثقافة والفنون والآداب بصفة عامة. وبه اجتازت عدة تكاوين في فن المسرح والموسيقى والإلقاء والخطابة وغير ذلك...كيف بدأت فورة الكتابة لديك؟ ومن شجعك على الكتابة؟بدأت فورة الكتابة لدي منذ صغري؛ عندما كنت أقرأ القصص ولا تروق لي نهايتها وأقوم بتغييرها كما أحب. وأمي غاليتي هي من شجعتني على الكتابة... فقد كنت أخط كلمات وأقرأها لها لتقدم لي رأيها وهكذا دواليك. حتى كبرت وأصبحت أطورها يوما بعد يوم. تزاوجين بين كتابة الشعر والخاطرة والقصة والفن التشكيلي والعمل الثقافي التطوعي. كيف تستطيعين الجمع بين هذه الاهتمامات المتعددة؟ عندما تحب وتعشق شيئا وتكون مولعا بالقيام به. فلن يهمك كثرته أو التعب الذي يأتي من ورائه. أستطيع الجمع بين عدة اهتمامات مختلفة؛ بالسير على منهاج خاص بي. يتضمن تنظيم الوقت وإعطاء كل ذي حق حقه. والفضل راجع للمساندة الكبيرة التي أتلاقاها من طرف والدتي، حفظها الله.صدرت لك مؤخرا رواية "صدفة غيرت حفيدي"، هل يمكن أن تحديثنا عن هذه الرواية؟"صدفة غيرت حفيدي"، هي قصة من ستة فصول قصيرة. تدور أحداثها حول الشاب الذي فقد خطيبته خلال أيام استعدادهما للزفاف. لتصبح حياته منقلبة رأس على عقب، من الاستقرار إلى التدهور. حتى تأتي صدفة تغير حياته بأكثر شيء لا يهتم له. ومع الأسف الشيء الذي أصبح أغلبنا لا يعيره اهتماما. في هذه القصة ترقص العفوية بشكل كبير والصفاء والهدوء الذي تمتاز به شخصياتها. "صدفة غيرت حفيدي"؛ هي قصة حب صنعتها الصدفة داخل فضاء مكتبة عامة تديرها البطلة ليلى. ما الذي أضافه الإصدار الأول إلى تجربتك الإبداعية؟الإصدار الأول أضاف لي الكثير، ومكنني من معرفة كيفية سير الأمور وخبايا عالم الطبع والنشر. والأفراد على وجه الخصوص. وحفزني على الإبداع بشكل أكثر والطموح لأقدم الأفضل رغم كل شيء. على غرار أنه لم يكن أول كتاب يخطه قلمي، لكن كان أولهم بالفوز للظهور.ما الصعوبات التي واجهتك أثناء نشر عملك الأول؟ وكيف تغلبت عليها؟في سبيل كل منا صعوبات وعلى كل امرئ إجتيازها، مهما حصل وذلك ما فعلته... واجهتني عدة صعوبات من بينها من لم يتقبل أني أكتب في كل صنف. أو أني أزاول عدة اهتمامات مختلفة. لكن هذا لا أعيره اهتماما مطلقا بل عكس ذلك، يزيد من هيجان قلمي ليخط حروفا أعظم ومن عزيمة تعلمي الأكثر. ولا أنكر أني واجهت صعوبات قاسية، منها أني لم أكن أعلم جيداً بحيتيات الطبع. وأشياء أخرى، ستبقى تجربة راسخة علمتني الكثير.كتبت أيضا في المسرح، وقد تم تجسيد مسرحيات لك بمدينة تارودانت، كما شاركت في تأليف مسرحية تأهلت للمسابقة الوطنية للمسرح الموندراما. ماذا تعني لك هذه التجربة؟فعلا تم تجسيد مسرحيات لي بمدينة تارودانت وأنا مسرورة لذلك. لأن قلمي لم ينحصر في الخاطرة والشعر والقصة والرواية، بل خاض فرصة الرقص فوق خشبة المسرح. وتجربة أن يكون نص مسرحي لي ضمن مسابقة وطنية، خاصة المسرح المونودرا ......
#الروائية
#المغربية
#الواعدة
#زينب
#جليد
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730365
الحوار المتمدن
كمال العود - الروائية المغربية الواعدة زينب جليد في دائرة السؤال
كمال العود : الفنانة التشكيلية المغربية مريم بن لمليح في دائرة السؤال
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 6-ما بين الواقعية والتجريد، انبثقت ألوانها من فرشاتها، لتصنع من اللوحة حكاية تختزل تاريخ وحضارة، وتعكس شعورها الآني. من مدينة وزان، التي ولدت فيها، بسخاء طبيعتها، وبكل سحرها، ترعرعت وسط أسرة تعشق الطرب الاندلسي، تشكلت روافدها الفنية والتشكيلية بين مدينتي وزان وطنجة. شاركت في العديد من المعارض الجماعية والفردية، كما تصدرت لوحاتها التشكيلية أغلفة العديد من الأعمال الأدبية. من أجل التعرف على عوالم الفنانة التشكيلية مريم بن لمليح كان لنا هذا الحوار الأدبي...بعيدا عن الفن، من هي مريم بن لمليح؟ إنها إنسان قبل كل شيء، وصيدلانية التكوين والمهنة! تمارس العمل الجمعوي والخيري والنقابي. من أصول فاسية، نشأت في مدينة الزيتون العريقة وزان ، حيث ظهرت مواهبها الفنية الأولى. استقرت بمدينة طنجة سنة 1998 وبها كونت أسرتها الصغيرة وتمارس مهنتها الصيدلية. ولأنها تعشق المعرفة، فهي لا تتوقف عن التكوين المستمر في مجال الصيدلة أو الفن... شغوفة بالطرب الأندلسي الذي ترعرعت في ظل إيقاعاته منذ نعومة أظافرها، إذ كان والدها محمد بن لمليح لا تحلو له القيلولة إلا بميازين البطايحي، رصد الذيل، العجم،… التي كانت تبثها الإذاعة الوطنية لعشاق الأندلسي من الزوال إلى غيث آذان العصر !دعينا نتحدث عن رحلتك مع الفن التشكيلي، كيف بدأ-;-ت؟ وكيف تقيمين الإ-;-نجازات التي وصلت إ-;-ليها الآ-;-ن؟الفن التشكيلي هو إحساس وتصور يترجم إلى لوحات! ومنذ الطفولة وأنا أرسم بورتريهات لشخصيات فنية وأدبية مثل: خوليو أجلاصيات، لوسيانو بفروتي، عبد الحليم حافظ، عباس محمود العقاد ووجوه من أفراد العائلة… كما كنت أرسم مشاهد من الحياة اليومية، وكل هذا كنت أنجزه في أوقات فراغي بتلقائية وعصامية محضة! إلى أن حثني السيد المكاوي أستاذ الفنون التشكيلية -الذي كان يلقن أسس هذه المادة، لابني البالغ آنذاك العاشرة من عمره-، سنة 2014 على تعميق معلوماتي وتقنياتي الفنية حتى يتسنى لي أن أبدع أكثر !وفعلا، في خضم أربع سنوات، اكتسبت خبرة ومهارة وأنجزت حوالي 100 لوحة منها: الطبيعة، والمجردة، والتصويرية... إ-;-لى أ-;-ي مدرسة تشكيلية تنتمي مريم بن لمليح؟ أ-;-م أ-;-نك تتفردين بلوحاتك بعيدا عن الانتماءات؟في الحقيقة، تعمدت دراسة معظم أشكال المدارس الكلاسيكية والعصرية منها، لكن في النهاية حصلت على أسلوبى الخاص وانفردت به، ولوحاتي الأخيرة عبارة عن مزيج من مختلف المدارس الفنية المعروفة !وعما قريب إن شاء الله سأوافيكم بجديدي في هذا الصدد .في التشكيل لا بد من هيمنة لون على آ-;-خر، فما هي الأ-;-لوان التي تهيمن على لوحاتك؟ في الواقع، لا أهدف إلى جعل لون ما يهيمن على لون آخر، فهذا يعتمد على حالتي النفسية، وموضوع اللوحة! لكن في الوقت نفسه، أميل إلى الألوان الباردة والفاتحة والمكونة من مزيج الألوان الأولية التي يغلب عليها اللون الأبيض!هل مزاولتك لمهنة الصيدلة تتعارض مع شغفك التشكيلي؟ وكيف تجدين الوقت لممارسة الفن في خضم انشغالك المهني؟ أعتبر مهنتي مصدرا من مصادر إلهامي ومواضيع لوحاتي، والمشروع الذي أشتغل عليه حاليا، هو جعل الخلايا الجينية، والنباتية، أو الحيوانية وحتى الأشكال الكيميائية وما شابه ذلك من العناصر الأساس في لوحاتي التشكيلية القادمة إن شاء الله !أما بالنسبة للوقت، فإنها مسألة استغلال وانضباط لا غير! في غالب الأحيان أستغل ساعة بعد الزوال وعطلة نهاية الأسبوع لممارسة الفن. وأحاول ألا أضع نفسي تحت الضغط أو السهر ليلا على عم ......
#الفنانة
#التشكيلية
#المغربية
#مريم
#لمليح
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730648
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 6-ما بين الواقعية والتجريد، انبثقت ألوانها من فرشاتها، لتصنع من اللوحة حكاية تختزل تاريخ وحضارة، وتعكس شعورها الآني. من مدينة وزان، التي ولدت فيها، بسخاء طبيعتها، وبكل سحرها، ترعرعت وسط أسرة تعشق الطرب الاندلسي، تشكلت روافدها الفنية والتشكيلية بين مدينتي وزان وطنجة. شاركت في العديد من المعارض الجماعية والفردية، كما تصدرت لوحاتها التشكيلية أغلفة العديد من الأعمال الأدبية. من أجل التعرف على عوالم الفنانة التشكيلية مريم بن لمليح كان لنا هذا الحوار الأدبي...بعيدا عن الفن، من هي مريم بن لمليح؟ إنها إنسان قبل كل شيء، وصيدلانية التكوين والمهنة! تمارس العمل الجمعوي والخيري والنقابي. من أصول فاسية، نشأت في مدينة الزيتون العريقة وزان ، حيث ظهرت مواهبها الفنية الأولى. استقرت بمدينة طنجة سنة 1998 وبها كونت أسرتها الصغيرة وتمارس مهنتها الصيدلية. ولأنها تعشق المعرفة، فهي لا تتوقف عن التكوين المستمر في مجال الصيدلة أو الفن... شغوفة بالطرب الأندلسي الذي ترعرعت في ظل إيقاعاته منذ نعومة أظافرها، إذ كان والدها محمد بن لمليح لا تحلو له القيلولة إلا بميازين البطايحي، رصد الذيل، العجم،… التي كانت تبثها الإذاعة الوطنية لعشاق الأندلسي من الزوال إلى غيث آذان العصر !دعينا نتحدث عن رحلتك مع الفن التشكيلي، كيف بدأ-;-ت؟ وكيف تقيمين الإ-;-نجازات التي وصلت إ-;-ليها الآ-;-ن؟الفن التشكيلي هو إحساس وتصور يترجم إلى لوحات! ومنذ الطفولة وأنا أرسم بورتريهات لشخصيات فنية وأدبية مثل: خوليو أجلاصيات، لوسيانو بفروتي، عبد الحليم حافظ، عباس محمود العقاد ووجوه من أفراد العائلة… كما كنت أرسم مشاهد من الحياة اليومية، وكل هذا كنت أنجزه في أوقات فراغي بتلقائية وعصامية محضة! إلى أن حثني السيد المكاوي أستاذ الفنون التشكيلية -الذي كان يلقن أسس هذه المادة، لابني البالغ آنذاك العاشرة من عمره-، سنة 2014 على تعميق معلوماتي وتقنياتي الفنية حتى يتسنى لي أن أبدع أكثر !وفعلا، في خضم أربع سنوات، اكتسبت خبرة ومهارة وأنجزت حوالي 100 لوحة منها: الطبيعة، والمجردة، والتصويرية... إ-;-لى أ-;-ي مدرسة تشكيلية تنتمي مريم بن لمليح؟ أ-;-م أ-;-نك تتفردين بلوحاتك بعيدا عن الانتماءات؟في الحقيقة، تعمدت دراسة معظم أشكال المدارس الكلاسيكية والعصرية منها، لكن في النهاية حصلت على أسلوبى الخاص وانفردت به، ولوحاتي الأخيرة عبارة عن مزيج من مختلف المدارس الفنية المعروفة !وعما قريب إن شاء الله سأوافيكم بجديدي في هذا الصدد .في التشكيل لا بد من هيمنة لون على آ-;-خر، فما هي الأ-;-لوان التي تهيمن على لوحاتك؟ في الواقع، لا أهدف إلى جعل لون ما يهيمن على لون آخر، فهذا يعتمد على حالتي النفسية، وموضوع اللوحة! لكن في الوقت نفسه، أميل إلى الألوان الباردة والفاتحة والمكونة من مزيج الألوان الأولية التي يغلب عليها اللون الأبيض!هل مزاولتك لمهنة الصيدلة تتعارض مع شغفك التشكيلي؟ وكيف تجدين الوقت لممارسة الفن في خضم انشغالك المهني؟ أعتبر مهنتي مصدرا من مصادر إلهامي ومواضيع لوحاتي، والمشروع الذي أشتغل عليه حاليا، هو جعل الخلايا الجينية، والنباتية، أو الحيوانية وحتى الأشكال الكيميائية وما شابه ذلك من العناصر الأساس في لوحاتي التشكيلية القادمة إن شاء الله !أما بالنسبة للوقت، فإنها مسألة استغلال وانضباط لا غير! في غالب الأحيان أستغل ساعة بعد الزوال وعطلة نهاية الأسبوع لممارسة الفن. وأحاول ألا أضع نفسي تحت الضغط أو السهر ليلا على عم ......
#الفنانة
#التشكيلية
#المغربية
#مريم
#لمليح
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730648
الحوار المتمدن
كمال العود - الفنانة التشكيلية المغربية مريم بن لمليح في دائرة السؤال
كمال العود : الناقد المغربي عز الدين المعتصم في دائرة السؤال
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 7-هو أحد رموز النقد المعاصر بالمغرب، اشتغل ومازال يشتغل على مشاريع متعددة ذات الصلة بالنقد الأدبي والأدب الشفهي بالمغرب، إذ استطاع من خلال كتابيه "النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب" و"الخطاب الصوفي في الشعر الملحون مقاربة موضوعاتية في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي" أن يلقي الضوء على تجليات الصوفية في الشعر الملحون، ومقاربته نقديا وأكاديميا لإماطة اللثام عن عوالمه الفريدة. كما شارك في العديد من الإصدارات الجماعية: "إشكالات تنزيل القيم في المدرسة المغربية" (2018)، "جماليات الخطاب السردي قراءات في قصص "ألق المدافن" للقاص رشيد شباري" (2018)، "شعرية الرؤى في قصيدة ما بعد الحداثة عند الشاعر أحمد مفدي (2018)، "السرد العربي وسؤال المواكبة النقدية" (2020)، "القصة المغربية وسؤال التلقي قراءات في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط" (2020). إضافة إلى البحث العلمي والنقدي، يسهر الناقد عز الدين المعتصم إلى جانب ثلة من المبدعين والباحثين على تسيير مجلة "الصقيلة في النقد والإبداع" وجمعية "الراصد الوطني للنشر والقراءة"... بداية من هو عز الدين المعتصم؟ خالص الشكر للأستاذ كمال العود على الدعوة الكريمة، أما بخصوص عز الدين المعتصم فهو مواطن مغربي يهدف إلى تجسيد المواطنة الحقّة والعيش الكريم في مختلف مناحي الحياة، ويسعى جاهدا إلى تربية الناشئة على قيم الحب والصفاء والجمال، لأن هذه القيم النبيلة هي الهدف المنشود من المنظومة التربوية التي تروم تكوين المواطن الصالح الذي يستطيع الانفتاح على المحيط الاجتماعي والاندماج في سوق الشغل.في ظرف سنوات معدودة سطع نجم الناقد عز الدين المعتصم، فما السر يا ترى؟ وما هي المحفزات التي ساعدتك على ذلك؟الإنسان بطبعه ميّال إلى التميّز الذي يقتضي الجد والاجتهاد، ولكي يبزغ نجمي في مجال النقد المنهجي والحقل الأكاديمي أحتاج وقتا من الزمن لإنتاج الأعمال الأكاديمية الرصينة وتعميق التجربة النقدية. أما سر الانخراط في المشهد الثقافي، إلى جانب ثلة من الباحثين المتميزين، يعزى بالأساس إلى التّفاني في العمل وركوب طريق الجد والالتزام بأصول المنهج العلمي في مواكبة النصوص الأدبية والإحاطة بكل ما اتصل بها. وقد كان أول محفّز لي هو والدي، رحمه الله، إذ كان إمام مسجد ومن حفظة القرآن الكريم، يواظب على تلاوته ويشرح لي بفطرته وذوقه الشخصي جمالية بعض الصور الشعرية الواردة في الذكر الحكيم، بعد ذلك وجدت في رحاب جامعة ابن طفيل- القنيطرة بعض الأساتذة الذين غرسوا في وجداني حبّ الاطلاع على المناهج النقدية الحديثة ومصاحبة الأعمال الإبداعية القيّمة. وفي اللحظة التي أجيب فيها عن السؤال، أستحضر صديقا عزيزا وقاصا فذّا يمثّل لي خير سند في مواصلة البحث العلمي والدرس الأكاديمي هو المبدع محمد الشايب، بالإضافة إلى الإطار العتيد "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بطنجة. ومن هذا المنبر أوجه خالص الشكر وعميق الامتنان إلى طاقم الراصد، وتحية تقدير واحترام للأستاذة الكريمة فاطمة الزهراء المرابط على جهودها النبيلة الرامية إلى خدمة الشأن الثقافي ببلادنا. يعرف البحث العلمي تراجعا كبيرا، ما سبب ذلك في نظرك؟ وما سمات الناقد الناجح؟العوامل المتحكمة في تراجع البحث العلمي كثيرة ومتعدة، لعل أهمها القراءات الانطباعية للأعمال الإبداعية التي تحرّكها الدوافع الشخصية دون إبراز الجهد النقدي المتميز القائم على الموازنة بين الأشياء والآراء، إذ تعد الموازنة أصلا من أصول البحث العلمي ذي الآثار الهامة في العلوم والفنون، يع ......
#الناقد
#المغربي
#الدين
#المعتصم
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731228
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود -الحلقة 7-هو أحد رموز النقد المعاصر بالمغرب، اشتغل ومازال يشتغل على مشاريع متعددة ذات الصلة بالنقد الأدبي والأدب الشفهي بالمغرب، إذ استطاع من خلال كتابيه "النزعة الصوفية في الشعر الملحون بالمغرب" و"الخطاب الصوفي في الشعر الملحون مقاربة موضوعاتية في ديوان الشيخ عبد القادر العلمي" أن يلقي الضوء على تجليات الصوفية في الشعر الملحون، ومقاربته نقديا وأكاديميا لإماطة اللثام عن عوالمه الفريدة. كما شارك في العديد من الإصدارات الجماعية: "إشكالات تنزيل القيم في المدرسة المغربية" (2018)، "جماليات الخطاب السردي قراءات في قصص "ألق المدافن" للقاص رشيد شباري" (2018)، "شعرية الرؤى في قصيدة ما بعد الحداثة عند الشاعر أحمد مفدي (2018)، "السرد العربي وسؤال المواكبة النقدية" (2020)، "القصة المغربية وسؤال التلقي قراءات في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط" (2020). إضافة إلى البحث العلمي والنقدي، يسهر الناقد عز الدين المعتصم إلى جانب ثلة من المبدعين والباحثين على تسيير مجلة "الصقيلة في النقد والإبداع" وجمعية "الراصد الوطني للنشر والقراءة"... بداية من هو عز الدين المعتصم؟ خالص الشكر للأستاذ كمال العود على الدعوة الكريمة، أما بخصوص عز الدين المعتصم فهو مواطن مغربي يهدف إلى تجسيد المواطنة الحقّة والعيش الكريم في مختلف مناحي الحياة، ويسعى جاهدا إلى تربية الناشئة على قيم الحب والصفاء والجمال، لأن هذه القيم النبيلة هي الهدف المنشود من المنظومة التربوية التي تروم تكوين المواطن الصالح الذي يستطيع الانفتاح على المحيط الاجتماعي والاندماج في سوق الشغل.في ظرف سنوات معدودة سطع نجم الناقد عز الدين المعتصم، فما السر يا ترى؟ وما هي المحفزات التي ساعدتك على ذلك؟الإنسان بطبعه ميّال إلى التميّز الذي يقتضي الجد والاجتهاد، ولكي يبزغ نجمي في مجال النقد المنهجي والحقل الأكاديمي أحتاج وقتا من الزمن لإنتاج الأعمال الأكاديمية الرصينة وتعميق التجربة النقدية. أما سر الانخراط في المشهد الثقافي، إلى جانب ثلة من الباحثين المتميزين، يعزى بالأساس إلى التّفاني في العمل وركوب طريق الجد والالتزام بأصول المنهج العلمي في مواكبة النصوص الأدبية والإحاطة بكل ما اتصل بها. وقد كان أول محفّز لي هو والدي، رحمه الله، إذ كان إمام مسجد ومن حفظة القرآن الكريم، يواظب على تلاوته ويشرح لي بفطرته وذوقه الشخصي جمالية بعض الصور الشعرية الواردة في الذكر الحكيم، بعد ذلك وجدت في رحاب جامعة ابن طفيل- القنيطرة بعض الأساتذة الذين غرسوا في وجداني حبّ الاطلاع على المناهج النقدية الحديثة ومصاحبة الأعمال الإبداعية القيّمة. وفي اللحظة التي أجيب فيها عن السؤال، أستحضر صديقا عزيزا وقاصا فذّا يمثّل لي خير سند في مواصلة البحث العلمي والدرس الأكاديمي هو المبدع محمد الشايب، بالإضافة إلى الإطار العتيد "الراصد الوطني للنشر والقراءة" بطنجة. ومن هذا المنبر أوجه خالص الشكر وعميق الامتنان إلى طاقم الراصد، وتحية تقدير واحترام للأستاذة الكريمة فاطمة الزهراء المرابط على جهودها النبيلة الرامية إلى خدمة الشأن الثقافي ببلادنا. يعرف البحث العلمي تراجعا كبيرا، ما سبب ذلك في نظرك؟ وما سمات الناقد الناجح؟العوامل المتحكمة في تراجع البحث العلمي كثيرة ومتعدة، لعل أهمها القراءات الانطباعية للأعمال الإبداعية التي تحرّكها الدوافع الشخصية دون إبراز الجهد النقدي المتميز القائم على الموازنة بين الأشياء والآراء، إذ تعد الموازنة أصلا من أصول البحث العلمي ذي الآثار الهامة في العلوم والفنون، يع ......
#الناقد
#المغربي
#الدين
#المعتصم
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731228
الحوار المتمدن
كمال العود - الناقد المغربي عز الدين المعتصم في دائرة السؤال