كرار حيدر الموسوي : أشكاليات ومصاعب ومردودات الديمقراطية بالتطبيق والممارسة
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي بالكاد يعلمُ ثلث الناخبين الأمريكيين أن القاعدة الماركسية الشهيرة ” كلٌ حسب مقدرته و بقدر حاجته ” تظهر جلية بين موادِ الدستور ..بينما كثيرٌ منهم لا يقدر حتى على تسمية إحدى فروع السُلطات الثلاث القابعة على رأس السلطان بالولايات المُتحدة الأمريكية ..أيضاً ، أقل من الربع يعلمون بوضوح أسماء نواب ولاياتهم و نصفهم على أعلى تقدير يعى أن ولايته رُبما تملك نائبين أو أكثر !!إن الديمقراطية هى توصيفٌ للناس الآخرين و لطالما إبتُليت القلة المُتنورة بجهالةِ الأكثرية و ضلال السواد .حكومة الفلاسفة ،تمييز المُتعلمين و إمتحانات أمية الناخبين :كان الفيلسوف اليونانى أفلاطون فى طليعة من رأوا فى الديمقراطية مُعضلة و رصد فيمن يترعرعون فى كنفها رصيداً وفيراً من البلادةِ و الطيش فقال : ” تجده (أى المواطن) فى أعتى حالات السُكر وهو يُصغى بإهتمامٍ لمعزوفةٍ عبر الناى بينما فى أوقات أخرى تجده يتبع الحمية ولا يشرب غيرِ الماء . أحياناً يُسارع للكدِ و التدريب الجسمانى و تارة يستكين مُهملاً كل شىء و أخرى تلقاه و قد شغل نفسه و ملأ وقته بما ظنه فلسفة ! ” ظن أفلاطون أنه من الأمان بمكان أن نترك السلطة بيدِ نفر من المتنورين المُتفرغين (الفلاسفة) لكى نضمن بقاء عقولهم فى حالة من النقاء بعيداً عن بواعث الشتات و عوامل القلق من عائلةٍ و أموال و شهوات النفس الدافقة فإقترح عزلهم بمُجمعات مُدارة يوجينياً ( إنتقائية نسلية ) حيث يتم تنشئتهم على أن يهابوا وقع الذهبِ و أن يُمنعوا من تذوق الأدب و قراءة سوره و أعماله التى تحوى بين سطورها ضمائر المُتكلمين مما يأخذهم فى آخر الأمر إلى أن ينسوا ذواتهم فلا تلدغهم أنانية ولا توجههم مصالح ذاتية . كان تنظيره ( أى أفلاطون ) بيزنطياً (ثقافة المثقفين المُعتزلين للواقع ) و سخيفاً حتى لقد ظن عديدون أنه لم يكن فى الأساس جاداً!! فــ”توماس هوبز ” (فيلسوف و رجل منطق إنجليزى ) على سبيل المثال لا الحصر كان قد وَسَمَ الفكرة بــ” إنعدام الفائدة” .على صعيدٍ آخر، و فى القرن التاسع عشر. أتى جون ستيوارت مل (فيلسوف ليبرالى إنجليزى) بإقتراح أكثر عملية يُمنح بمؤداه الذين تتطلب وظائفهم توقد الذكاء و الحاصلين على شهادات جامعية أصوات أكثر ( و فى الواقع فإنه أيام “مل” إمتلكت الجامعات الكُبرى دوائرها الإنتخابية الخاصة بها ما أتاح لطالبٍ من أكسفورد مثلاً أن يُدلى بصوته مرتين الأولى ضمن أسوار الجامعة و الثانية حسب المكان الذى يقطن فيه و إتُبع هذا التقليد لقرون حتى تم إلغاؤه عام 1950 ) مشروع “مل” الكبير _ فى وقت لم يكن مُتاحاً فيه إلا لتسعة بالمائة من إجمالى الراشدين الإنكليز أن يُصوتوا _ تضمن زيادة أعداد الناخبين مع إدماج النساء إلا أنه ساوره قلقٌ من كون المُصوتين الجُدد سيفتقدون بالضرورة للمعرفة و مَلكةِ الحكم الصحيحة (الناشئة عن الخبرة و التجربة ) فوضع نُصب عينيه الأصوات المُكَمِلة و إرتكز عليها كقاعدةٍ رئيسة ضد الجهل و التغييب .من جانبهم خشيت صفوة الولايات المُتحدة الأمريكية من تصويت الفُقراء الجهلة فإتجهت لمنع الإقتراع لهم . و فى العام 1855 قدمت ولاية كونكتيكت أول إمتحانٍ لقياس تعليم ناخبيها ..و فى عام 1868 إعترض على ما سبق نائب نيويوركى عن الحزب الديمُقراطى بحُجة أنه إذا كان الناخبُ جاهلاً فإنه فى أَمَسّ الحاجةِ للإدلاء بصوته حتى يضمن أقصى حماية و حفظ لحقوقه !! فى النصف القرن اللاحق لهذا الحدث إنتشرت إمتحانات الأمية و ملأت الولايات ذيوعاً ما ساعد عُنصريى الجنوب فى الإحتيال على المادة الخامسة عشر ( الكافلة لحقوق السمر ) فحرموهم حقهم الشرعى فى الإنتخاب الأ ......
#أشكاليات
#ومصاعب
#ومردودات
#الديمقراطية
#بالتطبيق
#والممارسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692539
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي بالكاد يعلمُ ثلث الناخبين الأمريكيين أن القاعدة الماركسية الشهيرة ” كلٌ حسب مقدرته و بقدر حاجته ” تظهر جلية بين موادِ الدستور ..بينما كثيرٌ منهم لا يقدر حتى على تسمية إحدى فروع السُلطات الثلاث القابعة على رأس السلطان بالولايات المُتحدة الأمريكية ..أيضاً ، أقل من الربع يعلمون بوضوح أسماء نواب ولاياتهم و نصفهم على أعلى تقدير يعى أن ولايته رُبما تملك نائبين أو أكثر !!إن الديمقراطية هى توصيفٌ للناس الآخرين و لطالما إبتُليت القلة المُتنورة بجهالةِ الأكثرية و ضلال السواد .حكومة الفلاسفة ،تمييز المُتعلمين و إمتحانات أمية الناخبين :كان الفيلسوف اليونانى أفلاطون فى طليعة من رأوا فى الديمقراطية مُعضلة و رصد فيمن يترعرعون فى كنفها رصيداً وفيراً من البلادةِ و الطيش فقال : ” تجده (أى المواطن) فى أعتى حالات السُكر وهو يُصغى بإهتمامٍ لمعزوفةٍ عبر الناى بينما فى أوقات أخرى تجده يتبع الحمية ولا يشرب غيرِ الماء . أحياناً يُسارع للكدِ و التدريب الجسمانى و تارة يستكين مُهملاً كل شىء و أخرى تلقاه و قد شغل نفسه و ملأ وقته بما ظنه فلسفة ! ” ظن أفلاطون أنه من الأمان بمكان أن نترك السلطة بيدِ نفر من المتنورين المُتفرغين (الفلاسفة) لكى نضمن بقاء عقولهم فى حالة من النقاء بعيداً عن بواعث الشتات و عوامل القلق من عائلةٍ و أموال و شهوات النفس الدافقة فإقترح عزلهم بمُجمعات مُدارة يوجينياً ( إنتقائية نسلية ) حيث يتم تنشئتهم على أن يهابوا وقع الذهبِ و أن يُمنعوا من تذوق الأدب و قراءة سوره و أعماله التى تحوى بين سطورها ضمائر المُتكلمين مما يأخذهم فى آخر الأمر إلى أن ينسوا ذواتهم فلا تلدغهم أنانية ولا توجههم مصالح ذاتية . كان تنظيره ( أى أفلاطون ) بيزنطياً (ثقافة المثقفين المُعتزلين للواقع ) و سخيفاً حتى لقد ظن عديدون أنه لم يكن فى الأساس جاداً!! فــ”توماس هوبز ” (فيلسوف و رجل منطق إنجليزى ) على سبيل المثال لا الحصر كان قد وَسَمَ الفكرة بــ” إنعدام الفائدة” .على صعيدٍ آخر، و فى القرن التاسع عشر. أتى جون ستيوارت مل (فيلسوف ليبرالى إنجليزى) بإقتراح أكثر عملية يُمنح بمؤداه الذين تتطلب وظائفهم توقد الذكاء و الحاصلين على شهادات جامعية أصوات أكثر ( و فى الواقع فإنه أيام “مل” إمتلكت الجامعات الكُبرى دوائرها الإنتخابية الخاصة بها ما أتاح لطالبٍ من أكسفورد مثلاً أن يُدلى بصوته مرتين الأولى ضمن أسوار الجامعة و الثانية حسب المكان الذى يقطن فيه و إتُبع هذا التقليد لقرون حتى تم إلغاؤه عام 1950 ) مشروع “مل” الكبير _ فى وقت لم يكن مُتاحاً فيه إلا لتسعة بالمائة من إجمالى الراشدين الإنكليز أن يُصوتوا _ تضمن زيادة أعداد الناخبين مع إدماج النساء إلا أنه ساوره قلقٌ من كون المُصوتين الجُدد سيفتقدون بالضرورة للمعرفة و مَلكةِ الحكم الصحيحة (الناشئة عن الخبرة و التجربة ) فوضع نُصب عينيه الأصوات المُكَمِلة و إرتكز عليها كقاعدةٍ رئيسة ضد الجهل و التغييب .من جانبهم خشيت صفوة الولايات المُتحدة الأمريكية من تصويت الفُقراء الجهلة فإتجهت لمنع الإقتراع لهم . و فى العام 1855 قدمت ولاية كونكتيكت أول إمتحانٍ لقياس تعليم ناخبيها ..و فى عام 1868 إعترض على ما سبق نائب نيويوركى عن الحزب الديمُقراطى بحُجة أنه إذا كان الناخبُ جاهلاً فإنه فى أَمَسّ الحاجةِ للإدلاء بصوته حتى يضمن أقصى حماية و حفظ لحقوقه !! فى النصف القرن اللاحق لهذا الحدث إنتشرت إمتحانات الأمية و ملأت الولايات ذيوعاً ما ساعد عُنصريى الجنوب فى الإحتيال على المادة الخامسة عشر ( الكافلة لحقوق السمر ) فحرموهم حقهم الشرعى فى الإنتخاب الأ ......
#أشكاليات
#ومصاعب
#ومردودات
#الديمقراطية
#بالتطبيق
#والممارسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692539
الحوار المتمدن
كرار حيدر الموسوي - أشكاليات ومصاعب ومردودات الديمقراطية بالتطبيق والممارسة
كرار حيدر الموسوي : سبب الخراب بسبب الأوصياء على الناس ضحايا الغباء وجلادو غيرهم الاوفياء
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي ما بالكم يا شرفاء العراق.. مازلنا نسعى لإخراج أنفسنا من عنق الزجاجة.. لنرميها في طوفان الفساد.. والقتلة؟.. أحقاً أنا استمع كل هذا الصراخ.. من أجل أن يقال ليً من يعتقد انه يفهم.. ليطالب بانقلاب.. ورجل قائد.ـ من هذا الرجل القائد؟ وكيف؟ هل انتم اخترتموه؟.. أم يذيع علينا بياناً منمقاً.. قائدٌ يخطب لا نعرفه.. أو حتى لو نعرفه.. وشعب يصفق.. يصفق لكلمات رنانة وواعدة.. بلا ضمان!!ـ كما إن الدعوة الى إقامة نظام رئاسي.. تصب في ذات الاتجاه.. أي في خلق رئيس.. يقود البلاد نحو الفردية مهما كانت صفاته.. ما دامت البلاد قائمة على نظام هش.ـ يا سادة: البنى التحتية تدمر.. لكن تعاد بهمة الرجال والشباب والنساء من أبناء العراق الحقيقيين.. وليس بعراق النفاق.. وسراق المال العام!!.. أو ممن يدعي انه الرجل الهمام.ـ مرت كثير من الأوطان والشعوب في حروب ومحن وحصار اقتصادي.. وخرجت منها.. وأعادت عافيتها.. من بناء وإنشاء وتعمير وازدهار.. ليس في القائد.. بل بقوة وذهنية كل الشعب.ـ إلا العراق.. لم يتعافى ولَم يعد سالماً أو قادراً على التعافي.. رغم الثروة الكبيرة التي منحها الله له.. بعد انتهاء الحصار.. وانتهاء نظام دكتاتوري دموي جثم على الصدور لمدة خمسة وثلاثين سنة.. والسبب هو تحطم البنية التحتية.ـ البنية التحية السالمة.. هي أساس أي مجتمع متحضر ومتقدم.. وانهيار هذه البنية التحتية.. هو انهيار لأخلاق وقيم المجتمع.. وعندما تتحطم وتنهار الأخلاق والقيم.. لا يبقى موضوع لنكتب فيه أو نعلق عليه.ـ الصديق (مأمون ألدليمي).. تحدث عن واقع لا يمكننا تصوره.. فيقول: (زرتُ مؤخراً كوبا.. وهي تحت حصار اقتصادي قاسي بحري.. وجوي.. وبري.. لمدة 60 عاماً.. المباني لم تصان منذ 60 عاماً.. السيارات نفسها منذ 60 عاماً.. وهذا الحال مع كل شيء في كوبا).. ويضيف قائلاً: (إلا إن البنية التحتية سالمة.. بلد مكافح.. وشعب مضحي ومتعاون مع بعض.ـ تسير في شوارع الفقراء بعد منتصف الليل بلا مشكلة.. اترك حقيبتك في أي مكان.. وعد بعد ساعات تجدها في مكانها).ـ (لذلك تعمدً منْ في صالحه خراب العراق.. من تحطيم البنية التحتية.. ومعها تم إنجاز الهدف في تحطيم القيم والأخلاق.. وهذا اخطر أنواع الحروب.. وآثاره اكبر من قنبلة نووية). (انتهى كلام الصديق مأمون ألدليمي)…….ـ أقول.. وأقول.. وأقول: نحن ألان يا سادة دخلنا عشرينيات الألفية الثالثة.. طفل ألنت اليوم لم يعد يسمع قصص البيبية.. أو الأم.ـ طفل اليوم ياسادة: يقدم كل دقيقة أفكاراً وخططاً.. ويناقش الآباء.. بعلمية.. وعقلية تدهش الكبار.ـ فلم يعد العالم يتوقف على قائد.. فالكل قادة.. كلُ من موقعه.. وعمره.. وسعة تفكيره.ـ سادتي.. أين هذا القائد الذي يستطيع أن يقنع نخبة العراقيين والشعب.. أو أكثرية الشعب؟.. لننظر لتاريخنا القريب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ـ (عبد الكريم قاسم).. على سبيل المثال في أواخر خمسينيات القرن الماضي وأوائل الستينيات.. لم يستطع بكل خطاباته اليومية.. وانجازاته الكبيرة إقناع شباب الستينيات.ـ خلال سنة واحدة من عمر الثورة استقال جميع وزراء الثورة.. ولم يبق منهم سوى وزيرين احدهم قدم استقالته ثلاثة مرات ولم تقبل.. وخلال السنة الأولى من الثورة.. لم يبق من الصف الأول من الضباط الأحرار في مواقع القيادة العسكرية للجيش أو المواقع المدنية.. فإما جالس في بيته.. أو محال على التقاعد.. أو معتقل!!ـ ووصل عدد المعتقلين والسجناء السياسيين في عهد قاسم: من الشيوعيين والديمقراطيين والقوميين والبعثيين والأكراد أكثر من 24 ألف!! والغالبية شباب بعمر الورد!!ـ وضمن هؤلاء المعتقلين.. كل قيادات الأحزاب الوطنية والقومية في ا ......
#الخراب
#بسبب
#الأوصياء
#الناس
#ضحايا
#الغباء
#وجلادو
#غيرهم
#الاوفياء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692742
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي ما بالكم يا شرفاء العراق.. مازلنا نسعى لإخراج أنفسنا من عنق الزجاجة.. لنرميها في طوفان الفساد.. والقتلة؟.. أحقاً أنا استمع كل هذا الصراخ.. من أجل أن يقال ليً من يعتقد انه يفهم.. ليطالب بانقلاب.. ورجل قائد.ـ من هذا الرجل القائد؟ وكيف؟ هل انتم اخترتموه؟.. أم يذيع علينا بياناً منمقاً.. قائدٌ يخطب لا نعرفه.. أو حتى لو نعرفه.. وشعب يصفق.. يصفق لكلمات رنانة وواعدة.. بلا ضمان!!ـ كما إن الدعوة الى إقامة نظام رئاسي.. تصب في ذات الاتجاه.. أي في خلق رئيس.. يقود البلاد نحو الفردية مهما كانت صفاته.. ما دامت البلاد قائمة على نظام هش.ـ يا سادة: البنى التحتية تدمر.. لكن تعاد بهمة الرجال والشباب والنساء من أبناء العراق الحقيقيين.. وليس بعراق النفاق.. وسراق المال العام!!.. أو ممن يدعي انه الرجل الهمام.ـ مرت كثير من الأوطان والشعوب في حروب ومحن وحصار اقتصادي.. وخرجت منها.. وأعادت عافيتها.. من بناء وإنشاء وتعمير وازدهار.. ليس في القائد.. بل بقوة وذهنية كل الشعب.ـ إلا العراق.. لم يتعافى ولَم يعد سالماً أو قادراً على التعافي.. رغم الثروة الكبيرة التي منحها الله له.. بعد انتهاء الحصار.. وانتهاء نظام دكتاتوري دموي جثم على الصدور لمدة خمسة وثلاثين سنة.. والسبب هو تحطم البنية التحتية.ـ البنية التحية السالمة.. هي أساس أي مجتمع متحضر ومتقدم.. وانهيار هذه البنية التحتية.. هو انهيار لأخلاق وقيم المجتمع.. وعندما تتحطم وتنهار الأخلاق والقيم.. لا يبقى موضوع لنكتب فيه أو نعلق عليه.ـ الصديق (مأمون ألدليمي).. تحدث عن واقع لا يمكننا تصوره.. فيقول: (زرتُ مؤخراً كوبا.. وهي تحت حصار اقتصادي قاسي بحري.. وجوي.. وبري.. لمدة 60 عاماً.. المباني لم تصان منذ 60 عاماً.. السيارات نفسها منذ 60 عاماً.. وهذا الحال مع كل شيء في كوبا).. ويضيف قائلاً: (إلا إن البنية التحتية سالمة.. بلد مكافح.. وشعب مضحي ومتعاون مع بعض.ـ تسير في شوارع الفقراء بعد منتصف الليل بلا مشكلة.. اترك حقيبتك في أي مكان.. وعد بعد ساعات تجدها في مكانها).ـ (لذلك تعمدً منْ في صالحه خراب العراق.. من تحطيم البنية التحتية.. ومعها تم إنجاز الهدف في تحطيم القيم والأخلاق.. وهذا اخطر أنواع الحروب.. وآثاره اكبر من قنبلة نووية). (انتهى كلام الصديق مأمون ألدليمي)…….ـ أقول.. وأقول.. وأقول: نحن ألان يا سادة دخلنا عشرينيات الألفية الثالثة.. طفل ألنت اليوم لم يعد يسمع قصص البيبية.. أو الأم.ـ طفل اليوم ياسادة: يقدم كل دقيقة أفكاراً وخططاً.. ويناقش الآباء.. بعلمية.. وعقلية تدهش الكبار.ـ فلم يعد العالم يتوقف على قائد.. فالكل قادة.. كلُ من موقعه.. وعمره.. وسعة تفكيره.ـ سادتي.. أين هذا القائد الذي يستطيع أن يقنع نخبة العراقيين والشعب.. أو أكثرية الشعب؟.. لننظر لتاريخنا القريب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ـ (عبد الكريم قاسم).. على سبيل المثال في أواخر خمسينيات القرن الماضي وأوائل الستينيات.. لم يستطع بكل خطاباته اليومية.. وانجازاته الكبيرة إقناع شباب الستينيات.ـ خلال سنة واحدة من عمر الثورة استقال جميع وزراء الثورة.. ولم يبق منهم سوى وزيرين احدهم قدم استقالته ثلاثة مرات ولم تقبل.. وخلال السنة الأولى من الثورة.. لم يبق من الصف الأول من الضباط الأحرار في مواقع القيادة العسكرية للجيش أو المواقع المدنية.. فإما جالس في بيته.. أو محال على التقاعد.. أو معتقل!!ـ ووصل عدد المعتقلين والسجناء السياسيين في عهد قاسم: من الشيوعيين والديمقراطيين والقوميين والبعثيين والأكراد أكثر من 24 ألف!! والغالبية شباب بعمر الورد!!ـ وضمن هؤلاء المعتقلين.. كل قيادات الأحزاب الوطنية والقومية في ا ......
#الخراب
#بسبب
#الأوصياء
#الناس
#ضحايا
#الغباء
#وجلادو
#غيرهم
#الاوفياء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692742
الحوار المتمدن
كرار حيدر الموسوي - سبب الخراب بسبب الأوصياء على الناس ضحايا الغباء وجلادو غيرهم الاوفياء!
كرار حيدر الموسوي : فشل وتداعيات وسقوط للاحزاب المتنفذة والسلطوية في العراق
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي قصة الأحزاب في العراق لا تشبهها قصة في دول العالم الثالث التي اختارت الأداة الديمقراطية طريقا للحكم رغم أن ما حصل في العراق وهو أن المحتل الأميركي قد فرض شكل الديمقراطية ومضمونها على الأحزاب الإسلامية وعلى الكتل التي نشأت بعد 2003.أبرز ظاهرة تصاعدت بمرور الأيام كثرة أعداد تلك الكتل اللاهثة وراء هدف الفوز الانتخابي ليس من أجل الوفاء للناس وتحقيق حاجاتهم، وإنما للدخول في دهاليز إمبراطورية الفساد الممتلكة لسطوة التحكم بالسياسيين وتجيير المنافع في المؤسسات الحكومية لعمالقة هذه الإمبراطورية. لقد تشكل رسميا في العراق أكثر من 150 حزبا وهو رقم متواضع في زمنه الاعتيادي، أما في الحملات الانتخابية فيزيد عدد الكتل على 300 إلا أنه ومنذ عام 2003 كانت الهيمنة لأحزاب الإسلام السياسي الشيعي، وهي ليست أحزابا بالمعنى المتعارف عليه ما عدا حزب الدعوة المحتفظ بتاريخ تنظيمي أسسه الراحل محمد باقر الصدر، أما مجلس الحكيم فيرتبط بعائلة الحكيم ذات المكانة الاعتبارية لدى الشيعة، وقد خرج منه تشكيل عسكري؛ فيلق بدر داخل إيران إبّان الحرب العراقية الإيرانية خلال فترة زعامة الراحل محمد باقر الحكيم، والتيار الصدري ارتبط بالمرجع الشيعي محمد الصدر والد مقتدى الصدر الذي أسس جيش المهدي.مصدر الزعامة الشيعية في العراق ارتبط بعائلتي الصدر والحكيم وكل ما جاء بعدهما من تنظيمات وميليشيات شيعية خرجت من هذين البطنين، ولعل هذا الواقع هو الذي جعل الجسم شبه التنظيمي خاضعا لإرادة الزعيم الفرد، وانسحبت هذه الحالة على أغلب الكتل السياسية العراقية التي نشأت داخل العراق استجابة للجو الانتخابي، فلم تظهر أحزاب سياسية حقيقية كامتداد للحركة الوطنية العراقية، إنما نشأت تجمعات وكتل بخلفيات الطائفة والعشيرة استجابة للمحتل الأميركي والرعاية الإيرانية، ومن هنا اختلت قواعد المعمار السياسي منذ البداية بعد تكريس الطائفية السياسية، وأصبح الجميع يبحث عن الطرق المتخلفة لكسب الجمهور لتتم عمليات الجذب الجماهيري من مصدرين رئيسيين؛ هما المرجعية الشيعية التي اقترنت بالسيد السيستاني ومرجعيات أخرى في إيران، وكذلك الزعامات العشائرية التي يختلط فيها العرب السنة والشيعة.أما التنظيم السني الوحيد في العراق فهو الحزب الإسلامي ذو مرجعية الإخوان المسلمين، فيما لم يجد التيار الليبرالي مكانا له يتناسب وروح الديمقراطية الغربية ومفهوم دولة المواطنة والتي لو أخذ هذا التيار مكانته بدعم أميركي لما حصل الذي حصل في العراق من تفكك وتدهور في جميع جوانب الحياة. ورغم الكثير من الملاحظات حول حركة إياد علاوي لكنها كانت التنظيم الليبرالي الوحيد الذي جاء من الخارج برعاية الاحتلال لكن الأميركان تخلوا عنه بعد عام من تولي علاوي رئاسة الوزارة عام 2005، هكذا أراد الأميركان تقسيما إثنيا وعرقيا ينزل من أعلى قمة الهرم السياسي وحتى قاعدته العريضة وكان المطلوب طرد الفعاليات السياسية القائمة على السياق المتوافق مع التقاليد الديمقراطية، وغلق جميع أبواب الحرية السياسية لنمو تنظيمات وفعاليات المجتمع المدني رغم الدعم المادي والمعنوي الذي قدمته المؤسسات الأميركية في الأيام الأولى لبعض الناشطين العراقيين في السياسة والإعلام، لكن اللعبة تعطلت وخاب ظن الطامحين إلى عراق ديمقراطي مدني، وانسحب الداعمون بعد قرار دعم وتكريس الحركات الطائفية حيث ولدت منظمات وجمعيات دعوية دينية وطائفية أسست لها المنابر والإذاعات والقنوات الفضائية اشتغلت في أوساط الشباب لكي تلغي المفاهيم الوطنية العراقية وتثير الأوهام بأن كل من هو وطني يرتبط بالبعث الذي تم اجتثاثه، وحصل فراغ س ......
#وتداعيات
#وسقوط
#للاحزاب
#المتنفذة
#والسلطوية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692879
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي قصة الأحزاب في العراق لا تشبهها قصة في دول العالم الثالث التي اختارت الأداة الديمقراطية طريقا للحكم رغم أن ما حصل في العراق وهو أن المحتل الأميركي قد فرض شكل الديمقراطية ومضمونها على الأحزاب الإسلامية وعلى الكتل التي نشأت بعد 2003.أبرز ظاهرة تصاعدت بمرور الأيام كثرة أعداد تلك الكتل اللاهثة وراء هدف الفوز الانتخابي ليس من أجل الوفاء للناس وتحقيق حاجاتهم، وإنما للدخول في دهاليز إمبراطورية الفساد الممتلكة لسطوة التحكم بالسياسيين وتجيير المنافع في المؤسسات الحكومية لعمالقة هذه الإمبراطورية. لقد تشكل رسميا في العراق أكثر من 150 حزبا وهو رقم متواضع في زمنه الاعتيادي، أما في الحملات الانتخابية فيزيد عدد الكتل على 300 إلا أنه ومنذ عام 2003 كانت الهيمنة لأحزاب الإسلام السياسي الشيعي، وهي ليست أحزابا بالمعنى المتعارف عليه ما عدا حزب الدعوة المحتفظ بتاريخ تنظيمي أسسه الراحل محمد باقر الصدر، أما مجلس الحكيم فيرتبط بعائلة الحكيم ذات المكانة الاعتبارية لدى الشيعة، وقد خرج منه تشكيل عسكري؛ فيلق بدر داخل إيران إبّان الحرب العراقية الإيرانية خلال فترة زعامة الراحل محمد باقر الحكيم، والتيار الصدري ارتبط بالمرجع الشيعي محمد الصدر والد مقتدى الصدر الذي أسس جيش المهدي.مصدر الزعامة الشيعية في العراق ارتبط بعائلتي الصدر والحكيم وكل ما جاء بعدهما من تنظيمات وميليشيات شيعية خرجت من هذين البطنين، ولعل هذا الواقع هو الذي جعل الجسم شبه التنظيمي خاضعا لإرادة الزعيم الفرد، وانسحبت هذه الحالة على أغلب الكتل السياسية العراقية التي نشأت داخل العراق استجابة للجو الانتخابي، فلم تظهر أحزاب سياسية حقيقية كامتداد للحركة الوطنية العراقية، إنما نشأت تجمعات وكتل بخلفيات الطائفة والعشيرة استجابة للمحتل الأميركي والرعاية الإيرانية، ومن هنا اختلت قواعد المعمار السياسي منذ البداية بعد تكريس الطائفية السياسية، وأصبح الجميع يبحث عن الطرق المتخلفة لكسب الجمهور لتتم عمليات الجذب الجماهيري من مصدرين رئيسيين؛ هما المرجعية الشيعية التي اقترنت بالسيد السيستاني ومرجعيات أخرى في إيران، وكذلك الزعامات العشائرية التي يختلط فيها العرب السنة والشيعة.أما التنظيم السني الوحيد في العراق فهو الحزب الإسلامي ذو مرجعية الإخوان المسلمين، فيما لم يجد التيار الليبرالي مكانا له يتناسب وروح الديمقراطية الغربية ومفهوم دولة المواطنة والتي لو أخذ هذا التيار مكانته بدعم أميركي لما حصل الذي حصل في العراق من تفكك وتدهور في جميع جوانب الحياة. ورغم الكثير من الملاحظات حول حركة إياد علاوي لكنها كانت التنظيم الليبرالي الوحيد الذي جاء من الخارج برعاية الاحتلال لكن الأميركان تخلوا عنه بعد عام من تولي علاوي رئاسة الوزارة عام 2005، هكذا أراد الأميركان تقسيما إثنيا وعرقيا ينزل من أعلى قمة الهرم السياسي وحتى قاعدته العريضة وكان المطلوب طرد الفعاليات السياسية القائمة على السياق المتوافق مع التقاليد الديمقراطية، وغلق جميع أبواب الحرية السياسية لنمو تنظيمات وفعاليات المجتمع المدني رغم الدعم المادي والمعنوي الذي قدمته المؤسسات الأميركية في الأيام الأولى لبعض الناشطين العراقيين في السياسة والإعلام، لكن اللعبة تعطلت وخاب ظن الطامحين إلى عراق ديمقراطي مدني، وانسحب الداعمون بعد قرار دعم وتكريس الحركات الطائفية حيث ولدت منظمات وجمعيات دعوية دينية وطائفية أسست لها المنابر والإذاعات والقنوات الفضائية اشتغلت في أوساط الشباب لكي تلغي المفاهيم الوطنية العراقية وتثير الأوهام بأن كل من هو وطني يرتبط بالبعث الذي تم اجتثاثه، وحصل فراغ س ......
#وتداعيات
#وسقوط
#للاحزاب
#المتنفذة
#والسلطوية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692879
الحوار المتمدن
كرار حيدر الموسوي - فشل وتداعيات وسقوط للاحزاب المتنفذة والسلطوية في العراق
كرار حيدر الموسوي : المجمعات العشوائية وسيول الحوسمة وفتوه السيد ومال الحكومة منهوب وغطاء الاحزاب والمليشيات
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي المجمعات العشوائية وسيول الحوسمة و فتوة السيد ومال الحكومة منهوب وغطاء الاحزاب والمليشيات والعشائر الوهميةوشيوخها(الصك,النكرية,دمج,قفاص, مخخات , فضائي, علاس , قفاص ,,,,,,)الحواسم مصطلح جديد عرف بعد سقوط النظام الصدامي ومعناه سرقة المال العام واطلق هذا الاسم استهزاءا ً باسم المعركة ام ( الحواسم ) الذي اطلقه الطاغية صدام في حربة مع امريكا والدول المتحالفة معها باعتباره سوف يحسم الحرب لصالحه.. جميع العراقيين كانوا يتمنون سقوط النظام الديكتاتوري الذي اذاقهم القتل والتهجير والحرمان حتى وصل الحال بالعراقيين يضحكون على انفسهم ان تمنوا الخلاص من النظام الصدامي . وعندما سقط النظام كانت الفرحة تشبه الهيستيريا لدرجة ان البعض لم يصدق مايجري هل هو في حلم ام في يقظة. .ليست هنالك لهجة عربية تحفل بمفردات واصطلاحات مبتكرة تدل على الظلم والقهر والعنف والتعذيب والقتل والاغتيال والموت، مثلما تحفل لهجتنا العراقية. والعجيب بالأمر أن لهجتنا تغتني يوماً بعد يوم بالمزيد من المفردات والعبارات المبتكرة، فالعراقي وحده يفهم معنى (صكاكة – عَلاّسة – حواسم – نكرية – دمج – طكّوه بالدهن – طكّوه بوري – قفاصة – فضائيين – طروه أربع طرات – كوّموه – شالوه – إنثرم – الطايح رايح – مفخخ – شارب نفط) ولا يخفى على أحد أن هذه المفردات ما هي إلاّ انعكاس لما عاشه الشعب العراقي، ويعيشه من رعب وخوف وقلق، كنتيجة منطقية لما زرعته أنظمة القمع الدموي، التي توالت على حكم العراق منذ سقوط الحكم الملكي ولغاية 2003، ثم جاءت مرحلة الفوضى الخلاّقة لتضيف إلى دفاتر القلق اليومي مجموعة هائلة من المفردات العجيبة، التي تتحفنا بها القريحة العراقية من وقت لآخر. طكّوه بالدهن: وهو تعبير عراقي قديم يعود لحقبة الثمانينات، ويعني: تآمروا عليه، ولفقوا له أخطر التهم، حتى أوصلوه إلى حبل المشنقة.صَكّاك: الصَكّاك هو القاتل المأجور، والصَكّاك في العربية الفصحى هو حافظ الصكوك. أما الفعل (صَكَّ) فيعني: ضَرَبَ. من قولهم: اِصْطِكاكُ القَوْمِ بِالسُّيوفِ: تَضارُبُهُمْ. وأصطَكَّ الرجلان: ضَرَبَ أحدهما الآخر. لكنها صارت اليوم من مفردات الاغتيالات والتصفيات الجسدية، التي ينفذها الصَكّاكة في المدن العراقية الفقيرة.علاّس: العَلاّس (بفتح العين وتشديد اللام) هو الواشي والنمام، والعُلاس (بضم العين) هو الطعام، قولهم: ما أكلتُ اليومَ عُلاساً. عَلَسَ الرجل: أكل وشرب. أما في العراق فالعلاّس هو الواشي والنمّام، الذي يتزلف لرجال السلطة عن طريق النميمة والوشاية، والكلمة قريبة من (العَسّاس)، الذي يكلفه السلطان الجائر بمراقبة الناس والتربص بهم.النقري (النـﮔ-;-ـري): تُلفظ القاف مثلما تُلفظ الجيم المصرية. فالنقري: هو الحرامي الخفيف الحركة، واللص الذي تخصص بسرقة المال العام. يقولون: نَقَرَ الطائر الحَبَّة التقطها. نقرها نقراً. وقد استعار العراقيون هذه المفردة للتعبير عن مهارة الحرامية الجدد، وسرعتهم الفائقة في تنفيذ عمليات السرقة.حواسم: حوسم - يحوسم - حوسمة، فهو من الحواسم. ظهر هذا المصطلح يوم أعلن صدام عن خوض معركته الخاسرة (أم الحواسم)، التي تسببت بتدمير العراق كله، وتسببت بموجة عارمة من النهب والسلب، فأطلق العراقيون تسمية الحواسم على السُرّاق والمسروقات. ثم أصبحت المباني العامة والخاصة هدفا للزاحفين نحو المدن، فسكنوها واستقروا فيها، ومنهم من ظل رافعاً راية الحواسم حتى يومنا هذا، ويُطلق عليهم (العوائل المحوسمة). ثم أخذ العراقيون يصفون كل متجاوز على أراضي الغير بأنه (حواسم).شالوه: خطفوه، واقتادوه عنوة إلى مكان مجهول. ......
#المجمعات
#العشوائية
#وسيول
#الحوسمة
#وفتوه
#السيد
#ومال
#الحكومة
#منهوب
#وغطاء
#الاحزاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693017
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي المجمعات العشوائية وسيول الحوسمة و فتوة السيد ومال الحكومة منهوب وغطاء الاحزاب والمليشيات والعشائر الوهميةوشيوخها(الصك,النكرية,دمج,قفاص, مخخات , فضائي, علاس , قفاص ,,,,,,)الحواسم مصطلح جديد عرف بعد سقوط النظام الصدامي ومعناه سرقة المال العام واطلق هذا الاسم استهزاءا ً باسم المعركة ام ( الحواسم ) الذي اطلقه الطاغية صدام في حربة مع امريكا والدول المتحالفة معها باعتباره سوف يحسم الحرب لصالحه.. جميع العراقيين كانوا يتمنون سقوط النظام الديكتاتوري الذي اذاقهم القتل والتهجير والحرمان حتى وصل الحال بالعراقيين يضحكون على انفسهم ان تمنوا الخلاص من النظام الصدامي . وعندما سقط النظام كانت الفرحة تشبه الهيستيريا لدرجة ان البعض لم يصدق مايجري هل هو في حلم ام في يقظة. .ليست هنالك لهجة عربية تحفل بمفردات واصطلاحات مبتكرة تدل على الظلم والقهر والعنف والتعذيب والقتل والاغتيال والموت، مثلما تحفل لهجتنا العراقية. والعجيب بالأمر أن لهجتنا تغتني يوماً بعد يوم بالمزيد من المفردات والعبارات المبتكرة، فالعراقي وحده يفهم معنى (صكاكة – عَلاّسة – حواسم – نكرية – دمج – طكّوه بالدهن – طكّوه بوري – قفاصة – فضائيين – طروه أربع طرات – كوّموه – شالوه – إنثرم – الطايح رايح – مفخخ – شارب نفط) ولا يخفى على أحد أن هذه المفردات ما هي إلاّ انعكاس لما عاشه الشعب العراقي، ويعيشه من رعب وخوف وقلق، كنتيجة منطقية لما زرعته أنظمة القمع الدموي، التي توالت على حكم العراق منذ سقوط الحكم الملكي ولغاية 2003، ثم جاءت مرحلة الفوضى الخلاّقة لتضيف إلى دفاتر القلق اليومي مجموعة هائلة من المفردات العجيبة، التي تتحفنا بها القريحة العراقية من وقت لآخر. طكّوه بالدهن: وهو تعبير عراقي قديم يعود لحقبة الثمانينات، ويعني: تآمروا عليه، ولفقوا له أخطر التهم، حتى أوصلوه إلى حبل المشنقة.صَكّاك: الصَكّاك هو القاتل المأجور، والصَكّاك في العربية الفصحى هو حافظ الصكوك. أما الفعل (صَكَّ) فيعني: ضَرَبَ. من قولهم: اِصْطِكاكُ القَوْمِ بِالسُّيوفِ: تَضارُبُهُمْ. وأصطَكَّ الرجلان: ضَرَبَ أحدهما الآخر. لكنها صارت اليوم من مفردات الاغتيالات والتصفيات الجسدية، التي ينفذها الصَكّاكة في المدن العراقية الفقيرة.علاّس: العَلاّس (بفتح العين وتشديد اللام) هو الواشي والنمام، والعُلاس (بضم العين) هو الطعام، قولهم: ما أكلتُ اليومَ عُلاساً. عَلَسَ الرجل: أكل وشرب. أما في العراق فالعلاّس هو الواشي والنمّام، الذي يتزلف لرجال السلطة عن طريق النميمة والوشاية، والكلمة قريبة من (العَسّاس)، الذي يكلفه السلطان الجائر بمراقبة الناس والتربص بهم.النقري (النـﮔ-;-ـري): تُلفظ القاف مثلما تُلفظ الجيم المصرية. فالنقري: هو الحرامي الخفيف الحركة، واللص الذي تخصص بسرقة المال العام. يقولون: نَقَرَ الطائر الحَبَّة التقطها. نقرها نقراً. وقد استعار العراقيون هذه المفردة للتعبير عن مهارة الحرامية الجدد، وسرعتهم الفائقة في تنفيذ عمليات السرقة.حواسم: حوسم - يحوسم - حوسمة، فهو من الحواسم. ظهر هذا المصطلح يوم أعلن صدام عن خوض معركته الخاسرة (أم الحواسم)، التي تسببت بتدمير العراق كله، وتسببت بموجة عارمة من النهب والسلب، فأطلق العراقيون تسمية الحواسم على السُرّاق والمسروقات. ثم أصبحت المباني العامة والخاصة هدفا للزاحفين نحو المدن، فسكنوها واستقروا فيها، ومنهم من ظل رافعاً راية الحواسم حتى يومنا هذا، ويُطلق عليهم (العوائل المحوسمة). ثم أخذ العراقيون يصفون كل متجاوز على أراضي الغير بأنه (حواسم).شالوه: خطفوه، واقتادوه عنوة إلى مكان مجهول. ......
#المجمعات
#العشوائية
#وسيول
#الحوسمة
#وفتوه
#السيد
#ومال
#الحكومة
#منهوب
#وغطاء
#الاحزاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693017
الحوار المتمدن
كرار حيدر الموسوي - المجمعات العشوائية وسيول الحوسمة وفتوه السيد ومال الحكومة منهوب وغطاء الاحزاب والمليشيات
كرار حيدر الموسوي : الخزينة العراقية والبئر الاظلم والحنديري وعرش الضلالة
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي حكمة لأفلاطون قرأتها بتمعن فأعجبتني حقا تقول الحكاية: بعد أن انتهى الجزار من سنِّ سكينه وتجهيز كلاليبه، دخل الى وسط الزريبة، فأدركت الخرفان بحسِّها الفطري أن الموت قادم لا محالة ووقع الاختيار على أحد الخراف، وأمسك الجزار بقرنيه يسحبه إلى خارج الزريبة ولكن ذلك الكبش كان فتياً وذا بنية قوية فتجاهل الوصية رقم واحد من دستور القطيع (وهي بالمناسبة الوصية الوحيدة في ذلك الدستور, والتي تقول: حينما يقع عليك اختيار الجزار فلا تقاوم فهذا لن ينفعك بل سيغضب منك الجزار وتعرِّض حياتك وحياة أفراد القطيع للخطر قال هذا الكبش في نفسه: هذه وصية باطلة ودستور غبي فإذا كانت مقاومتي لن تنفعني في هذا الموقف، فلا أعتقد أنها ستضرّني .وانتفض ذلك الكبش وفاجأ الجزار واستطاع أن يهرب من بين يديه ليدخل في وسط القطيع فنجح في الإفلات من الموت الذي كان ينتظره، ولم يكترث الجزار بما حدث كثيراً فالزريبة مكتظة بالخراف ..فأمسك الجزار بخروف آخر وجرَّه من رجليه وخرج به من الزريبة وكان الخروف الأخير مسالماً مستسلماً .ولم يُبْدِ أية مقاومة إلا صوتاً خافتا"يودِّع فيه بقية القطيع.وهكذا بقيت الخراف في الزريبة تنتظر الموت واحداً بعد الآخر.بينما كان الكبش الشاب يفكر في طريقة للخروج من زريبة الموت وإخراج بقية القطيع معه. وكانت الخراف تنظر إلى الخروف الشاب وهو ينطح سياج الزريبة الخشبي مندهشة من جرأته وتهوُّره ولم يكن ذلك الحاجز الخشبي قوياً؛ فقد كان الجزار يعلم أن خرافه أجبن ه.من أن تحاول الهرب، ونجح الكبش بكسر الحاجز ونادى الرفاق ليهربوا ولكنهم كانوا جميعاً يشتمونه ويلعنونه ويرتعدون خوفاً من أن يكتشف الجزار ما حدث.واجتمعوا وتحدث أفراد القطيع مع بعضهم في شأن ما اقترحه عليهم ذلك الكبش من الخروج من الزريبة والنجاة بأنفسهم من سكين الجزار.. وجاء القرار النهائي بالإجماع مخيباً وليس مفاجئاً للكبش الشجاع، وفي صباح اليوم التالي جاء الجزار إلى الزريبة ليكمل عمله؛ فكانت المفاجأة أن سياج الزريبة مكسورولكن القطيع موجود داخل الزريبة ولم يهرب منه أحد .ثم كانت المفاجأة الثانية حينما رأى في وسط الزريبة خروفاً ميتا وكان جسده مثخناً بالجراح وكأنه تعرض للنطح ً..نظرت الخراف بالاعتزاز والفخر بما فعلته مع ذلك الخروف (الإرهابي) الذي حاول أن يفسد علاقة الجزار بالقطيع ويُعرِّض حياتهم للخطر وكانت سعادة الجزار أكبر من أن توصف.. حتى إنه صار يحدث القطيع بكلمات الإعجاب والثناء أيها القطيع.. كم أفتخر بكم وكم يزيد احترامي لكم في كل مرة أتعامل معكم :أيتها الخراف الجميلة.. لدي خبر سعيدسيسركم جميعا وذلك تقديراً مني لتعاونكم المنقطع النظير. أنا وبداية من هذا الصباح لن أُقْدِم على سحب أي واحد منكم إلى المسلخ بالقوة كما كنت أفعل من قبل فقد اكتشفتُ أنني كنت قاسياً عليكم، وأن ذلك يجرح كرامتكم كل ما عليكم أن تفعلونه يا خرافي الأعزاء أن تنظروا إلى تلك السكين المعلقة على باب المسلخ فإذا لم تروها معلقة فهذا يعني أنني أنتظركم داخل المسلخ..فليأت كل واحد منكم بعد الآخر.. وتجنبوا التزاحم. وفي الختام لا أنسى أن أشيد بدستوركم العظيم: لا.. للمقاومة! هل ادركت الحكمة لو أمطرت السماء حرية لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات .......................................................................؟ أفلاطون غريب جدا هذا الذي يسمى " سياسة " بل انه من اغرب المجالات عملا , فهذا المجال الذي لا تجد له أي ثابت من ثوابت الانسانية الاخلاقية . فهو مجال الكذب وامتص ......
#الخزينة
#العراقية
#والبئر
#الاظلم
#والحنديري
#وعرش
#الضلالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693642
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي حكمة لأفلاطون قرأتها بتمعن فأعجبتني حقا تقول الحكاية: بعد أن انتهى الجزار من سنِّ سكينه وتجهيز كلاليبه، دخل الى وسط الزريبة، فأدركت الخرفان بحسِّها الفطري أن الموت قادم لا محالة ووقع الاختيار على أحد الخراف، وأمسك الجزار بقرنيه يسحبه إلى خارج الزريبة ولكن ذلك الكبش كان فتياً وذا بنية قوية فتجاهل الوصية رقم واحد من دستور القطيع (وهي بالمناسبة الوصية الوحيدة في ذلك الدستور, والتي تقول: حينما يقع عليك اختيار الجزار فلا تقاوم فهذا لن ينفعك بل سيغضب منك الجزار وتعرِّض حياتك وحياة أفراد القطيع للخطر قال هذا الكبش في نفسه: هذه وصية باطلة ودستور غبي فإذا كانت مقاومتي لن تنفعني في هذا الموقف، فلا أعتقد أنها ستضرّني .وانتفض ذلك الكبش وفاجأ الجزار واستطاع أن يهرب من بين يديه ليدخل في وسط القطيع فنجح في الإفلات من الموت الذي كان ينتظره، ولم يكترث الجزار بما حدث كثيراً فالزريبة مكتظة بالخراف ..فأمسك الجزار بخروف آخر وجرَّه من رجليه وخرج به من الزريبة وكان الخروف الأخير مسالماً مستسلماً .ولم يُبْدِ أية مقاومة إلا صوتاً خافتا"يودِّع فيه بقية القطيع.وهكذا بقيت الخراف في الزريبة تنتظر الموت واحداً بعد الآخر.بينما كان الكبش الشاب يفكر في طريقة للخروج من زريبة الموت وإخراج بقية القطيع معه. وكانت الخراف تنظر إلى الخروف الشاب وهو ينطح سياج الزريبة الخشبي مندهشة من جرأته وتهوُّره ولم يكن ذلك الحاجز الخشبي قوياً؛ فقد كان الجزار يعلم أن خرافه أجبن ه.من أن تحاول الهرب، ونجح الكبش بكسر الحاجز ونادى الرفاق ليهربوا ولكنهم كانوا جميعاً يشتمونه ويلعنونه ويرتعدون خوفاً من أن يكتشف الجزار ما حدث.واجتمعوا وتحدث أفراد القطيع مع بعضهم في شأن ما اقترحه عليهم ذلك الكبش من الخروج من الزريبة والنجاة بأنفسهم من سكين الجزار.. وجاء القرار النهائي بالإجماع مخيباً وليس مفاجئاً للكبش الشجاع، وفي صباح اليوم التالي جاء الجزار إلى الزريبة ليكمل عمله؛ فكانت المفاجأة أن سياج الزريبة مكسورولكن القطيع موجود داخل الزريبة ولم يهرب منه أحد .ثم كانت المفاجأة الثانية حينما رأى في وسط الزريبة خروفاً ميتا وكان جسده مثخناً بالجراح وكأنه تعرض للنطح ً..نظرت الخراف بالاعتزاز والفخر بما فعلته مع ذلك الخروف (الإرهابي) الذي حاول أن يفسد علاقة الجزار بالقطيع ويُعرِّض حياتهم للخطر وكانت سعادة الجزار أكبر من أن توصف.. حتى إنه صار يحدث القطيع بكلمات الإعجاب والثناء أيها القطيع.. كم أفتخر بكم وكم يزيد احترامي لكم في كل مرة أتعامل معكم :أيتها الخراف الجميلة.. لدي خبر سعيدسيسركم جميعا وذلك تقديراً مني لتعاونكم المنقطع النظير. أنا وبداية من هذا الصباح لن أُقْدِم على سحب أي واحد منكم إلى المسلخ بالقوة كما كنت أفعل من قبل فقد اكتشفتُ أنني كنت قاسياً عليكم، وأن ذلك يجرح كرامتكم كل ما عليكم أن تفعلونه يا خرافي الأعزاء أن تنظروا إلى تلك السكين المعلقة على باب المسلخ فإذا لم تروها معلقة فهذا يعني أنني أنتظركم داخل المسلخ..فليأت كل واحد منكم بعد الآخر.. وتجنبوا التزاحم. وفي الختام لا أنسى أن أشيد بدستوركم العظيم: لا.. للمقاومة! هل ادركت الحكمة لو أمطرت السماء حرية لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات .......................................................................؟ أفلاطون غريب جدا هذا الذي يسمى " سياسة " بل انه من اغرب المجالات عملا , فهذا المجال الذي لا تجد له أي ثابت من ثوابت الانسانية الاخلاقية . فهو مجال الكذب وامتص ......
#الخزينة
#العراقية
#والبئر
#الاظلم
#والحنديري
#وعرش
#الضلالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693642
الحوار المتمدن
كرار حيدر الموسوي - الخزينة العراقية والبئر الاظلم والحنديري وعرش الضلالة
كرار حيدر الموسوي : الكاتيوشا تضرب امريكا ولاكن الخسائر عراقية فتحتاج اعادة نظر
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي بين فترة واخرى نسمع أن القاعدة الامريكية تعرضت للقصف بصواريخ الكاتيوشا من قبل مجهولين, لكن ما يستغرب ان هذه الصواريخ دائما تسقط بعيدة عن الثكنات العسكرية الامريكية, وما أصابت يوما هدفها.لا نعلم سبب عدم دقة الصاروخ, هل هو بسبب خوف الرامي, ام ان الامريكان ابناء الرب, يحميهم ويبعد عنهم كل سوء؟ التطور الكبير في تصنيع الاسلحة, جعل نسبة اصابة الهدف عالية جدا, لكن صواريخ “المقاومة” لغاية الان لا يمكنها الا أن تشعل صفارة الانذار في السفارة الامريكية, بالرغم من مساحتها الكبيرة وعلو بنائهاقصف السفارة او المواقع العسكرية التابعة دون اي خسائر تذكر في مصلحة من؟وهل يعجل بخروج الامريكان “المحتلين” من العراق ؟ هل يقبل ترامب بالانسحاب قبل الانتخابات بسبب صاروخ يقع بعيدا من جنوده ؟ علمنا حكماؤنا اننا إن قررنا القتال ودخلنا المعركة, فيجب ان نضرب بكل قوتنا, وفي الاماكن الموجعة والقاتلة للخصم, ولا نفكر بأننا إن ضربناه بقوة, ربما سيرد علينا بضربة اقوى منها ويوجعناالصواريخ البعيدة عن اهدافه تحقق مصلحة امريكا قطعا, بل وتفتح الباب واسعا للتكهن بان من يضرب تلك الصواريخ هم اشخاص متواطئون مع الامريكان ليطول بقائهم في العراق..ترامب او اي من قياداته لن يفكر بالخروج من العراق وصواريخ الكاتيوشا تضرب جنوده “مثلما تقول المقاومة” فيحسب نصرا لهم وهزيمة له, يستغلها خصومه ضده في الانتخابات القادمة.البعض يقول ان ايران هي من تدفع جهات تابعة لها لضرب أمريكا.. فهل هذا يبدوا واقعيا على الأرض ؟ منذ مقتل الجنرال سليماني والجارة الاسلامية تسعى لتجاوز فقدان هذه الشخصية المهمة, لذا هي غير مستعدة لمواجهة اخرى في الوقت الراهن، بالمقابل امريكا دائما تحاول بعث رسائل اطمئنان لإيران, بأنها لا تريد الدخول بحرب معها على الأقل حاليا، وتغاضيها عن عبور ناقلات النفط الإيرانية عرض البحر دون أي إعتراض، خير دليلمن يطلق الصواريخ حقا؟من خلال ما تقدم نصل الى نتيجة, ربما يعترض عليها كثيرون, او يراها غير مطابقة لما يحدث, لكن لو راجعنا تسلسل الأحداث بواقعية, سيجد أن ما يحدث لا يمكن ان يتجاوز عما نقوله.. بأن من يطلق الصواريخ جهات تريد أن يطول بقاء القوات الامريكية في العراق لعدة أسباب و من تلك الأسباب أن بقاء القوات الامريكية, يعني إبقاء إيران قلقة من التواجد الامريكي, وبالتالي ستكون مضطرة لتوفير الدعم المادي لهؤلاء, بالرغم من الضائقة المالية التي تعيشهاان الجهات التي تضرب الصواريخ ليس لها ثقل سياسي في الشارع او لنقل وجودها مرتبط بحملها السلاح فهي لا تجيد غيره, اي لا تحمل مشروعا سياسيا, وبالتالي خروج الامريكان يعني موتها سريريا, وهذا ما لا تريده او ترضاه.بقاء ضرب الصواريخ, يعني بقاء فكرة المقاومة ولو شكليا, وما تعنيه هذه الكلمة من رمزية لدى الشعب, حتى وان كانت هذه الصواريخ تقع بشكل متعمد خارج أهدافها.بغض النظر عمن هو المستفيد الأول من تلك الصواريخ أصابت أهدافها أو لم تفعل، فهي أكيدا لا تحقق مصلحة حقيقية للشعب العراقي.اختلفت الأهداف التي وُجهت لها قذائف الكاتيوشا هذه المرة عن سابقاتها. فقد سقطت على معسكرات للجيش والقوات الأمنية العراقية في معسكر التاجي القريب من بغداد, بينما كانت توجه سابقاً الى معسكرات مشتركة تتواجد فيها قوات امريكية الى جانب العراقية, او المجمع الدبلوماسي في المنطقة الخضراء في العاصمة بغداد, بدعوى مقاومة الأحتلال. وهذا يعني حسب القانون العراقي بأن مرتكب هذا الفعل سيخضع لقانون 4 أرهاب.الميليشيات التي اطلقت هذه ......
#الكاتيوشا
#تضرب
#امريكا
#ولاكن
#الخسائر
#عراقية
#فتحتاج
#اعادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693776
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي بين فترة واخرى نسمع أن القاعدة الامريكية تعرضت للقصف بصواريخ الكاتيوشا من قبل مجهولين, لكن ما يستغرب ان هذه الصواريخ دائما تسقط بعيدة عن الثكنات العسكرية الامريكية, وما أصابت يوما هدفها.لا نعلم سبب عدم دقة الصاروخ, هل هو بسبب خوف الرامي, ام ان الامريكان ابناء الرب, يحميهم ويبعد عنهم كل سوء؟ التطور الكبير في تصنيع الاسلحة, جعل نسبة اصابة الهدف عالية جدا, لكن صواريخ “المقاومة” لغاية الان لا يمكنها الا أن تشعل صفارة الانذار في السفارة الامريكية, بالرغم من مساحتها الكبيرة وعلو بنائهاقصف السفارة او المواقع العسكرية التابعة دون اي خسائر تذكر في مصلحة من؟وهل يعجل بخروج الامريكان “المحتلين” من العراق ؟ هل يقبل ترامب بالانسحاب قبل الانتخابات بسبب صاروخ يقع بعيدا من جنوده ؟ علمنا حكماؤنا اننا إن قررنا القتال ودخلنا المعركة, فيجب ان نضرب بكل قوتنا, وفي الاماكن الموجعة والقاتلة للخصم, ولا نفكر بأننا إن ضربناه بقوة, ربما سيرد علينا بضربة اقوى منها ويوجعناالصواريخ البعيدة عن اهدافه تحقق مصلحة امريكا قطعا, بل وتفتح الباب واسعا للتكهن بان من يضرب تلك الصواريخ هم اشخاص متواطئون مع الامريكان ليطول بقائهم في العراق..ترامب او اي من قياداته لن يفكر بالخروج من العراق وصواريخ الكاتيوشا تضرب جنوده “مثلما تقول المقاومة” فيحسب نصرا لهم وهزيمة له, يستغلها خصومه ضده في الانتخابات القادمة.البعض يقول ان ايران هي من تدفع جهات تابعة لها لضرب أمريكا.. فهل هذا يبدوا واقعيا على الأرض ؟ منذ مقتل الجنرال سليماني والجارة الاسلامية تسعى لتجاوز فقدان هذه الشخصية المهمة, لذا هي غير مستعدة لمواجهة اخرى في الوقت الراهن، بالمقابل امريكا دائما تحاول بعث رسائل اطمئنان لإيران, بأنها لا تريد الدخول بحرب معها على الأقل حاليا، وتغاضيها عن عبور ناقلات النفط الإيرانية عرض البحر دون أي إعتراض، خير دليلمن يطلق الصواريخ حقا؟من خلال ما تقدم نصل الى نتيجة, ربما يعترض عليها كثيرون, او يراها غير مطابقة لما يحدث, لكن لو راجعنا تسلسل الأحداث بواقعية, سيجد أن ما يحدث لا يمكن ان يتجاوز عما نقوله.. بأن من يطلق الصواريخ جهات تريد أن يطول بقاء القوات الامريكية في العراق لعدة أسباب و من تلك الأسباب أن بقاء القوات الامريكية, يعني إبقاء إيران قلقة من التواجد الامريكي, وبالتالي ستكون مضطرة لتوفير الدعم المادي لهؤلاء, بالرغم من الضائقة المالية التي تعيشهاان الجهات التي تضرب الصواريخ ليس لها ثقل سياسي في الشارع او لنقل وجودها مرتبط بحملها السلاح فهي لا تجيد غيره, اي لا تحمل مشروعا سياسيا, وبالتالي خروج الامريكان يعني موتها سريريا, وهذا ما لا تريده او ترضاه.بقاء ضرب الصواريخ, يعني بقاء فكرة المقاومة ولو شكليا, وما تعنيه هذه الكلمة من رمزية لدى الشعب, حتى وان كانت هذه الصواريخ تقع بشكل متعمد خارج أهدافها.بغض النظر عمن هو المستفيد الأول من تلك الصواريخ أصابت أهدافها أو لم تفعل، فهي أكيدا لا تحقق مصلحة حقيقية للشعب العراقي.اختلفت الأهداف التي وُجهت لها قذائف الكاتيوشا هذه المرة عن سابقاتها. فقد سقطت على معسكرات للجيش والقوات الأمنية العراقية في معسكر التاجي القريب من بغداد, بينما كانت توجه سابقاً الى معسكرات مشتركة تتواجد فيها قوات امريكية الى جانب العراقية, او المجمع الدبلوماسي في المنطقة الخضراء في العاصمة بغداد, بدعوى مقاومة الأحتلال. وهذا يعني حسب القانون العراقي بأن مرتكب هذا الفعل سيخضع لقانون 4 أرهاب.الميليشيات التي اطلقت هذه ......
#الكاتيوشا
#تضرب
#امريكا
#ولاكن
#الخسائر
#عراقية
#فتحتاج
#اعادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693776
الحوار المتمدن
كرار حيدر الموسوي - الكاتيوشا تضرب امريكا ولاكن الخسائر عراقية فتحتاج اعادة نظر
كرار حيدر الموسوي : زوبعة في فنجان القضاء على الفساد بالعراق
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي زوبعة في فنجان القضاء على الفساد بالعراق كون كتل واحزاب ومليشيات وسلاح منفلت بحوزتهم والكثير من بؤر الفساد معنية بمكافحة الفساد ولهم اساليب متنوعة للافلات من المحاسبة ويخاف من يحاسب من الغدر والاغتيال والكاتم والمفخخة والشخص الثالث والقضاء المسيس .فالأحزاب والحركات السياسية الدينية اليوم هي كيانات بالغة التعقيد، من حيث شكلها التنظيمي، وأنماط زعاماتها، ومصادر شرعيتها، وأيديولوجيتها، وتركيبتها الاجتماعية، وممارساتها ومواقفها السياسية، وغاياتها ومراميها، ومصادر تمويلها، وأنماط التعبئة التي تعتمدها، ونطاق نشاطها، بل تنوع أوجه هذا النشاط، وأسلوب إدارتها للأعضاء كسباً، وضبطاً، وتوجيهاً، ناهيك عن علاقتها بالدولة كمجتمع سياسي وعلاقتها ببقية الأحزاب، ثم علاقتها بالمجتمع ككل. فمنذ تأسيسها في سنوات مختلفة من تاريخ العراق الحديث والاحزاب الدينية مثل الحزب الاسلامي وحزب الدعوة والمجلس الاعلى مرورا بحزب الفضيلة والتيار الصدري بأنواعها المختلفة وتياراتها المتعددة يبدو أنها تعيد صياغة رسالة جديدة بعيدة عن الرسالة النقية الأولى للإسلام تفسيرها وترجمتها إلى الناس في شكل سلوكات يومية تسمى الاسلام السياسي بحلة جديدة. وكما لانغفل الثقافة الدينية والتأثير الديني الواسع والكبير في صفوف الناس , لذلك وجدت الاحزاب الاسلامية المناخ المناسب لها , لايصالها الى دفة السلطة والحكم , واستغلت التأثير الضعيف للقوى العلمانية والديموقراطية والليبرالية , في الشارع وفي عقول الناس . لذلك اكتسحت الاحزاب الاسلامية في نتائج الانتخابات بالفوز الساحق والكبير , لانها اعتبرت البديل المناسب , والتغيير المطلوب فقد ابتدعت تلك الحركات تفسيرات ومقولات جديدة ركبتها في سياق ديني إسلامي ألبسها ثوب التأويل، فكانت النتيجة علبا أيديولوجية متباينة مع الإسلام ذاته خلقت لبسا بين الدين الإسلامي والإسلام السياسي وسيطرت هذه الاحزاب على عقول غالبية الشعب العراقي حتى بعض المثقفين منه وكل ذلك بفضل الغطاء الديني الذي أعطى لها نوعآ من القدسية عند البعضوأزمة الأحزاب الاسلامية في العراق بغير المسبوقة والمنذرة باقتراب نهاية ما يعرف بتجربة “الحكم الإسلامي” بعد أن فقدت تلك الأحزاب ثقة الشارع وأصبح قادتها موضع نقمة الجماهير الغاضبة باعتبارهم رموزا للفشل والفساد.والارهاب على حدا سوا وسط معطيات مناخية ومعيشية بالغة القسوة وبلد على حافة الهاوية الم نقل انه انزلق الى تلك الهاوية،او هم من دفعوه الى تلك الهاوية السحيقة. الوطن مستباح وخيراته الكثيرة تتعرض للنهب والسرقة والإبتزاز وبأرقام فلكية لا يعلمها إلا الله، وضاع الشعب بين فسادهم وقدسية دينهم المزعوم فقد تفننو في الخداع والتضليل. الزيف ديدن المخادعين .. و التلون ديدن المنافقين .. و عدم الثبوت على مبدئ هو ديدن المتملقين.وهذا حق مشروع لهم فقد لعبت عوامل كثيرة ، منها داخلية ، واخرى بسبب ظروف العمل السياسي القاسية التي عاشوها في المنفى ، فترسخت المفاهيم الطائفية وليس المذهبية فحسب . وتبادلت النفس التأثير والتأثر في مجال الفكر التنظيمي وآلياته. وفي نفس الوقت لم يشهد تاريخ الطغاة والحكام في العالم ،،سفالة ووضاعة وانحطاط اخلاقي وانعدام للضمير وموت للاحساس والشعور كالذي تتصف به طبقتنا السياسية الدينية المارقة،، فالأحزاب والحركات السياسية الدينية اليوم هي كيانات بالغة التعقيد، من حيث شكلها التنظيمي، وأنماط زعاماتها، ومصادر شرعيتها، وأيديولوجيتها، وتركيبتها الاجتماعية، وممارساتها ومواقفها السياسية، وغاياتها ومراميها، ومصادر تمويلها، وأنماط التعبئة التي تع ......
#زوبعة
#فنجان
#القضاء
#الفساد
#بالعراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693926
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي زوبعة في فنجان القضاء على الفساد بالعراق كون كتل واحزاب ومليشيات وسلاح منفلت بحوزتهم والكثير من بؤر الفساد معنية بمكافحة الفساد ولهم اساليب متنوعة للافلات من المحاسبة ويخاف من يحاسب من الغدر والاغتيال والكاتم والمفخخة والشخص الثالث والقضاء المسيس .فالأحزاب والحركات السياسية الدينية اليوم هي كيانات بالغة التعقيد، من حيث شكلها التنظيمي، وأنماط زعاماتها، ومصادر شرعيتها، وأيديولوجيتها، وتركيبتها الاجتماعية، وممارساتها ومواقفها السياسية، وغاياتها ومراميها، ومصادر تمويلها، وأنماط التعبئة التي تعتمدها، ونطاق نشاطها، بل تنوع أوجه هذا النشاط، وأسلوب إدارتها للأعضاء كسباً، وضبطاً، وتوجيهاً، ناهيك عن علاقتها بالدولة كمجتمع سياسي وعلاقتها ببقية الأحزاب، ثم علاقتها بالمجتمع ككل. فمنذ تأسيسها في سنوات مختلفة من تاريخ العراق الحديث والاحزاب الدينية مثل الحزب الاسلامي وحزب الدعوة والمجلس الاعلى مرورا بحزب الفضيلة والتيار الصدري بأنواعها المختلفة وتياراتها المتعددة يبدو أنها تعيد صياغة رسالة جديدة بعيدة عن الرسالة النقية الأولى للإسلام تفسيرها وترجمتها إلى الناس في شكل سلوكات يومية تسمى الاسلام السياسي بحلة جديدة. وكما لانغفل الثقافة الدينية والتأثير الديني الواسع والكبير في صفوف الناس , لذلك وجدت الاحزاب الاسلامية المناخ المناسب لها , لايصالها الى دفة السلطة والحكم , واستغلت التأثير الضعيف للقوى العلمانية والديموقراطية والليبرالية , في الشارع وفي عقول الناس . لذلك اكتسحت الاحزاب الاسلامية في نتائج الانتخابات بالفوز الساحق والكبير , لانها اعتبرت البديل المناسب , والتغيير المطلوب فقد ابتدعت تلك الحركات تفسيرات ومقولات جديدة ركبتها في سياق ديني إسلامي ألبسها ثوب التأويل، فكانت النتيجة علبا أيديولوجية متباينة مع الإسلام ذاته خلقت لبسا بين الدين الإسلامي والإسلام السياسي وسيطرت هذه الاحزاب على عقول غالبية الشعب العراقي حتى بعض المثقفين منه وكل ذلك بفضل الغطاء الديني الذي أعطى لها نوعآ من القدسية عند البعضوأزمة الأحزاب الاسلامية في العراق بغير المسبوقة والمنذرة باقتراب نهاية ما يعرف بتجربة “الحكم الإسلامي” بعد أن فقدت تلك الأحزاب ثقة الشارع وأصبح قادتها موضع نقمة الجماهير الغاضبة باعتبارهم رموزا للفشل والفساد.والارهاب على حدا سوا وسط معطيات مناخية ومعيشية بالغة القسوة وبلد على حافة الهاوية الم نقل انه انزلق الى تلك الهاوية،او هم من دفعوه الى تلك الهاوية السحيقة. الوطن مستباح وخيراته الكثيرة تتعرض للنهب والسرقة والإبتزاز وبأرقام فلكية لا يعلمها إلا الله، وضاع الشعب بين فسادهم وقدسية دينهم المزعوم فقد تفننو في الخداع والتضليل. الزيف ديدن المخادعين .. و التلون ديدن المنافقين .. و عدم الثبوت على مبدئ هو ديدن المتملقين.وهذا حق مشروع لهم فقد لعبت عوامل كثيرة ، منها داخلية ، واخرى بسبب ظروف العمل السياسي القاسية التي عاشوها في المنفى ، فترسخت المفاهيم الطائفية وليس المذهبية فحسب . وتبادلت النفس التأثير والتأثر في مجال الفكر التنظيمي وآلياته. وفي نفس الوقت لم يشهد تاريخ الطغاة والحكام في العالم ،،سفالة ووضاعة وانحطاط اخلاقي وانعدام للضمير وموت للاحساس والشعور كالذي تتصف به طبقتنا السياسية الدينية المارقة،، فالأحزاب والحركات السياسية الدينية اليوم هي كيانات بالغة التعقيد، من حيث شكلها التنظيمي، وأنماط زعاماتها، ومصادر شرعيتها، وأيديولوجيتها، وتركيبتها الاجتماعية، وممارساتها ومواقفها السياسية، وغاياتها ومراميها، ومصادر تمويلها، وأنماط التعبئة التي تع ......
#زوبعة
#فنجان
#القضاء
#الفساد
#بالعراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693926
الحوار المتمدن
كرار حيدر الموسوي - زوبعة في فنجان القضاء على الفساد بالعراق
كرار حيدر الموسوي : كيف استلهموا واقتنعوا بامكانية التفكير بالعدوانية على العراق ؟
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي فهمي لإستحالة التخلص من إسرائيل في أي مكان يتاح لها يوماً أن تتواجد فيه، بقي تصرف قادة كردستان مع العراق لغزاً محيراً بالنسبة لي، خاصة تلك الكفاءة في العمل السياسي وطابعه النشط والهجومي، والقدرة على الدخول بثقة العارف بالمستقبل، في أزمات خطيرة مع الحكومة العراقية، دون أن يخشوا فقدان الميزات الكثيرة التي تمكنوا من سلبها ببراعة (وإن كانت لا أخلاقية) خلال سنين الضياع العراقية الأولى، حين كان الأمريكان يضعون "سافلهم" في بغداد رئيساً للبلاد، وتمكنهم من تجيير الإنتخابات الأولى لصالحهم بأضعاف الأصوات بالنشاط وبالتزوير وبالتواجد الفعال في اللجان الإنتخابية وبالتعاون مع الإحتلال. فحصلوا مثلاً على حصة تبلغ (رسمياً) مرة ونصف بقدر استحقاقهم من النفط والمقاعد البرلمانية والمشاركة الحكومية والجيش، الخ (وعملياً أكثر من ذلك)، والتي صارت تعود لهم كل عام بأكثر من ثلاث مليارات دولار إضافية (مسروقة من بقية المحافظات، وجميعها أفقر من كردستان) عدا الأفضليات الأخرى (سرقة الكمارك وتهريب النفط الخ)، واستطاعوا إدامة هذا الإبتزاز سنة بعد أخرى ببراعة (ولا أخلاقية) رغم افتضاحه بشكل تامفي بداية الإحتلال الأمريكي كنت كغيري من العراقيين متفائلاً قليلاً وقلقاً كثيراً لما سوف تسفر عنه الأحداث، ولكن التخلص من صدام كان حلماً هائلاً، كان كل عراقي تقريباً مستعداً للمخاطرة بالكثير من اجله. وكنت، ربما قد يستغرب البعض الذي قرأ بعض مقالاتي المتأخرة، كنت اعتبر كردستان والأحزاب الكردية نقطة تفاؤل إيجابية في المعادلة العراقية. فرغم علمي بالإرتباطات الكردية الأمريكية والإسرائيلية، لكني تصورت أن قادة الكرد والشعب الكردي سيدركان أن مصلحتهما مع العراق، وبالتالي ستدفعهما تلك المصلحة تدريجياً للتخلص من سيطرة أميركا وإسرائيل وتحديد أية علاقة غير طبيعية معهما، خاصة بعد تحرره من الحاجة إليهما في ظروف القتال، وخاصة ايضاً أن علاقة الشعبين الكردي والعربي في العراق كانت علاقة رائعة وقد وقفا معظم الوقت، إن لم يكن كله على الإطلاق، معاً ضد دكتاتورية صدام. وكذلك يعلم الكرد بعض الحقائق المنسية التي يمكن تذكيرهم بها، مثل أن الأمريكان هم من جلب صدام إلى الحكم في العراق، كما أنهم هم من منعوا الأمم المتحدة من إصدار إدانة لصدام حسين في جريمة حلبجة. إضافة إلى ذلك فقد سبق أن خدع الأكراد من قبل خندق أميركا – البعث فدعموا أنقلابهما على قاسم، والذي كانت له نتائج وخيمة ليس على العراق فحسب وإنما عليهم أيضاً في كردستان، وبالتالي ينتظر منهم بعض عدم الثقة بالأمريكان. كل هذا صحيح، ولكن.... كان تقديراً ساذجاً من قبلي، كما كشفت الأيام والسنين تباعاً. فقد تبين أن الإعلام الإسرائيلي الأمريكي قد أخذ وقته ومأخذه، وبنى ما يريد بناءه، ووجه كل الأحقاد نحو العرب وليس لمن كان يدير المآسي الكردية، ولن استغرب اليوم إن وجدت أن أكثر الأمريكان دناءة يعامل في كردستان بأعلى قيمة من أكثر عربي مبدئية، حتى لو كان هذا الأخير قد خدم القضية الكردية تحديداً!والنقطة الثانية المحيرة هي العدوانية البالغة التي تتعدى أحياناً حاجة السرقة الفعلية وتحقيق المنافع والتصرف مع بغداد ليس فقط باستقلالية لا يمكن أن يقبلها أي شريك، وإنما أيضاً بلغة التحدي الصلفة والمهينة، خاصة من البرزاني وأعضاء حزبه، التي يشعر معها كل عراقي عربي بأنه صغير ومخترق، حتى لو لم يكن قد انتخب الحكومة، وربما كان هذا أحد أهدافها. كذلك لم تكتف قيادة كردستان بتوقيع عقود النفط بالرغم من رفض بغداد ودستورها، وبالرغم من المخاطرة بخسارة الكثير بذلك، وإنما أيضاً وصولاً إلى الإستيلاء العس ......
#استلهموا
#واقتنعوا
#بامكانية
#التفكير
#بالعدوانية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694261
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي فهمي لإستحالة التخلص من إسرائيل في أي مكان يتاح لها يوماً أن تتواجد فيه، بقي تصرف قادة كردستان مع العراق لغزاً محيراً بالنسبة لي، خاصة تلك الكفاءة في العمل السياسي وطابعه النشط والهجومي، والقدرة على الدخول بثقة العارف بالمستقبل، في أزمات خطيرة مع الحكومة العراقية، دون أن يخشوا فقدان الميزات الكثيرة التي تمكنوا من سلبها ببراعة (وإن كانت لا أخلاقية) خلال سنين الضياع العراقية الأولى، حين كان الأمريكان يضعون "سافلهم" في بغداد رئيساً للبلاد، وتمكنهم من تجيير الإنتخابات الأولى لصالحهم بأضعاف الأصوات بالنشاط وبالتزوير وبالتواجد الفعال في اللجان الإنتخابية وبالتعاون مع الإحتلال. فحصلوا مثلاً على حصة تبلغ (رسمياً) مرة ونصف بقدر استحقاقهم من النفط والمقاعد البرلمانية والمشاركة الحكومية والجيش، الخ (وعملياً أكثر من ذلك)، والتي صارت تعود لهم كل عام بأكثر من ثلاث مليارات دولار إضافية (مسروقة من بقية المحافظات، وجميعها أفقر من كردستان) عدا الأفضليات الأخرى (سرقة الكمارك وتهريب النفط الخ)، واستطاعوا إدامة هذا الإبتزاز سنة بعد أخرى ببراعة (ولا أخلاقية) رغم افتضاحه بشكل تامفي بداية الإحتلال الأمريكي كنت كغيري من العراقيين متفائلاً قليلاً وقلقاً كثيراً لما سوف تسفر عنه الأحداث، ولكن التخلص من صدام كان حلماً هائلاً، كان كل عراقي تقريباً مستعداً للمخاطرة بالكثير من اجله. وكنت، ربما قد يستغرب البعض الذي قرأ بعض مقالاتي المتأخرة، كنت اعتبر كردستان والأحزاب الكردية نقطة تفاؤل إيجابية في المعادلة العراقية. فرغم علمي بالإرتباطات الكردية الأمريكية والإسرائيلية، لكني تصورت أن قادة الكرد والشعب الكردي سيدركان أن مصلحتهما مع العراق، وبالتالي ستدفعهما تلك المصلحة تدريجياً للتخلص من سيطرة أميركا وإسرائيل وتحديد أية علاقة غير طبيعية معهما، خاصة بعد تحرره من الحاجة إليهما في ظروف القتال، وخاصة ايضاً أن علاقة الشعبين الكردي والعربي في العراق كانت علاقة رائعة وقد وقفا معظم الوقت، إن لم يكن كله على الإطلاق، معاً ضد دكتاتورية صدام. وكذلك يعلم الكرد بعض الحقائق المنسية التي يمكن تذكيرهم بها، مثل أن الأمريكان هم من جلب صدام إلى الحكم في العراق، كما أنهم هم من منعوا الأمم المتحدة من إصدار إدانة لصدام حسين في جريمة حلبجة. إضافة إلى ذلك فقد سبق أن خدع الأكراد من قبل خندق أميركا – البعث فدعموا أنقلابهما على قاسم، والذي كانت له نتائج وخيمة ليس على العراق فحسب وإنما عليهم أيضاً في كردستان، وبالتالي ينتظر منهم بعض عدم الثقة بالأمريكان. كل هذا صحيح، ولكن.... كان تقديراً ساذجاً من قبلي، كما كشفت الأيام والسنين تباعاً. فقد تبين أن الإعلام الإسرائيلي الأمريكي قد أخذ وقته ومأخذه، وبنى ما يريد بناءه، ووجه كل الأحقاد نحو العرب وليس لمن كان يدير المآسي الكردية، ولن استغرب اليوم إن وجدت أن أكثر الأمريكان دناءة يعامل في كردستان بأعلى قيمة من أكثر عربي مبدئية، حتى لو كان هذا الأخير قد خدم القضية الكردية تحديداً!والنقطة الثانية المحيرة هي العدوانية البالغة التي تتعدى أحياناً حاجة السرقة الفعلية وتحقيق المنافع والتصرف مع بغداد ليس فقط باستقلالية لا يمكن أن يقبلها أي شريك، وإنما أيضاً بلغة التحدي الصلفة والمهينة، خاصة من البرزاني وأعضاء حزبه، التي يشعر معها كل عراقي عربي بأنه صغير ومخترق، حتى لو لم يكن قد انتخب الحكومة، وربما كان هذا أحد أهدافها. كذلك لم تكتف قيادة كردستان بتوقيع عقود النفط بالرغم من رفض بغداد ودستورها، وبالرغم من المخاطرة بخسارة الكثير بذلك، وإنما أيضاً وصولاً إلى الإستيلاء العس ......
#استلهموا
#واقتنعوا
#بامكانية
#التفكير
#بالعدوانية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694261
الحوار المتمدن
كرار حيدر الموسوي - كيف استلهموا واقتنعوا بامكانية التفكير بالعدوانية على العراق ؟
كرار حيدر الموسوي : الحكومات السلطوية واهدارها لقيم حكم القانون و نهم الحكومات الفاشية والاستبدادية والنظم السلطوية لاحتكار المعلومة
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي في أدبيات علم السياسة، توصف الحكومات بالسلطوية حين لا تقر للشعوب الحق في اختيارها بحرية وتغييرها بحرية من خلال انتخابات دورية ونزيهة، وحين تمنع التداول الحر للمعلومات وتمتنع هي عن التزام الشفافية في إدارتها للشأن العام، وحين تتنصل من احترام حقوق وحريات المواطن الشخصية والمدنية والسياسية مثل حرية الاعتقاد وحرية التعبير عن الرأي وحرية التنظيم وتساومه على حقوقه الاقتصادية والاجتماعية وحقه في الأمن. تتعامل الحكومات السلطوية مع القانون كأداة لفرض سيطرتها على المجتمع، وللإمساك بالمؤسسات العامة والهيمنة على المؤسسات الخاصة، ولإخضاع المواطن وحمله على الابتعاد عن المطالبة السلمية بحقوقه وحرياته، ولإنزال العقاب بمن يمتنعون عن تقديم فروض الولاء والطاعة. لا للفضاء العام الحر، لا للإعلام الحر، لا للأحزاب السياسية التى تسعى للتداول الحر والسلمي للسلطة، لا للمجتمع المدني الذي يراقب ويسأل ويحاسب الحكام، لا للحريات الدينية والفكرية والثقافية والأكاديمية، لا للحرية الشخصية؛ تلك هي لاءات الحكومات السلطوية التي تتكرر عبر المكان والزمان لتضع في خانة واحدة إسبانيا بين ثلاثينيات وسبعينيات القرن العشرين، والبرازيل في ستينياته وسبعينياته، وروسيا منذ تمكن فلاديمير بوتين من مؤسسات وأجهزة الدولة بها، والمجر التي تدفعها اليوم حكومة منتخبة ديمقراطيا بعيدا عن الديمقراطية والليبرالية، والمملكة العربية السعودية منذ نشأتها في الربع الأول من القرن العشرين، ومصر منذ عام ١-;-٩-;-٥-;-٢-;- وباستثناء عامي مساعي الانتقال الديمقراطي ٢-;-٠-;-١-;-١-;- و٢-;-٠-;-١-;-٢-;- اللذين انتهى إلى فشل ذريع.تتشابه الحكومات السلطوية في إهدارها لقيمتي حكم القانون الأساسيتين. القيمة الأولى هي قيمة العدل المستندة إلى موضوعية القواعد القانونية وشفافية إجراءات التقاضي وضمانات حقوق الإنسان والحريات، والقيمة الثانية هي قيمة المساواة المستندة إلى الامتناع عن التمييز بين المواطنين والإقدام على محاسبة المؤسسات العامة والخاصة حين تتورط في ممارسات تمييزية. وعلى الرغم من القواسم المشتركة بينهم، إلا أن السلطويين ليسوا دائما على حال واحدة فيما يتعلق بتفاصيل وطرق تعاطيهم مع السلطات العامة من المؤسسات القضائية إلى توظيف أداة التشريع التي تقوم عليها البرلمانات (أي إصدار القوانين الجديدة وتمرير التعديلات على القوانين القائمة) لإدارة شئون الدولة والمجتمع والمواطن. السلطويون ليسوا أيضا على حال واحد فيما يخص حدود الالتزام بتنسيب قراراتهم وسياساتهم إلى «القوانين واللوائح المعمول بها» وحرصهم على اصطناع صورة الحكم المحترم لسيادة القانون.فنجد أن قليلا من الحكومات السلطوية المعاصرة لا ينكر عداءه الصريح لوجود مؤسسات قضائية مستقلة، ولا يتوقف عن التغول على المحاكم والتدخل فى أعمالها بطرق شتى. قليل منها يضرب عرض الحائط بالقوانين واللوائح، ويمعن فى ممارسة القمع باتجاه المواطن والضبط باتجاه المجتمع والإخضاع باتجاه المؤسسات القضائية والمؤسسات التشريعية، معتمدا فقط على المتاح له من أدوات القوة الجبرية والعنف الرسمى. فقط القليل من الحكومات السلطوية هو الذى لا يسعى للتجمل بإبعاد شكلى للمكون الأمنى عن واجهة الحكم، فالأغلبية تريد للمكون الأمنى أن يدير شئون الدول والمجتمعات من وراء ستار. فقط القليل من الحكومات السلطوية هو الذى لا يعنيه تزييف وعي الناس بالترويج لكون حكم الفرد ليس حكما للفرد والحزب الحاكم ليس حزبا حاكما واحدا والانتخابات الرئاسية والبرلمانية معلومة النتائج سلفا ليست سوى انتخابات جادة ......
#الحكومات
#السلطوية
#واهدارها
#لقيم
#القانون
#الحكومات
#الفاشية
#والاستبدادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695227
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي في أدبيات علم السياسة، توصف الحكومات بالسلطوية حين لا تقر للشعوب الحق في اختيارها بحرية وتغييرها بحرية من خلال انتخابات دورية ونزيهة، وحين تمنع التداول الحر للمعلومات وتمتنع هي عن التزام الشفافية في إدارتها للشأن العام، وحين تتنصل من احترام حقوق وحريات المواطن الشخصية والمدنية والسياسية مثل حرية الاعتقاد وحرية التعبير عن الرأي وحرية التنظيم وتساومه على حقوقه الاقتصادية والاجتماعية وحقه في الأمن. تتعامل الحكومات السلطوية مع القانون كأداة لفرض سيطرتها على المجتمع، وللإمساك بالمؤسسات العامة والهيمنة على المؤسسات الخاصة، ولإخضاع المواطن وحمله على الابتعاد عن المطالبة السلمية بحقوقه وحرياته، ولإنزال العقاب بمن يمتنعون عن تقديم فروض الولاء والطاعة. لا للفضاء العام الحر، لا للإعلام الحر، لا للأحزاب السياسية التى تسعى للتداول الحر والسلمي للسلطة، لا للمجتمع المدني الذي يراقب ويسأل ويحاسب الحكام، لا للحريات الدينية والفكرية والثقافية والأكاديمية، لا للحرية الشخصية؛ تلك هي لاءات الحكومات السلطوية التي تتكرر عبر المكان والزمان لتضع في خانة واحدة إسبانيا بين ثلاثينيات وسبعينيات القرن العشرين، والبرازيل في ستينياته وسبعينياته، وروسيا منذ تمكن فلاديمير بوتين من مؤسسات وأجهزة الدولة بها، والمجر التي تدفعها اليوم حكومة منتخبة ديمقراطيا بعيدا عن الديمقراطية والليبرالية، والمملكة العربية السعودية منذ نشأتها في الربع الأول من القرن العشرين، ومصر منذ عام ١-;-٩-;-٥-;-٢-;- وباستثناء عامي مساعي الانتقال الديمقراطي ٢-;-٠-;-١-;-١-;- و٢-;-٠-;-١-;-٢-;- اللذين انتهى إلى فشل ذريع.تتشابه الحكومات السلطوية في إهدارها لقيمتي حكم القانون الأساسيتين. القيمة الأولى هي قيمة العدل المستندة إلى موضوعية القواعد القانونية وشفافية إجراءات التقاضي وضمانات حقوق الإنسان والحريات، والقيمة الثانية هي قيمة المساواة المستندة إلى الامتناع عن التمييز بين المواطنين والإقدام على محاسبة المؤسسات العامة والخاصة حين تتورط في ممارسات تمييزية. وعلى الرغم من القواسم المشتركة بينهم، إلا أن السلطويين ليسوا دائما على حال واحدة فيما يتعلق بتفاصيل وطرق تعاطيهم مع السلطات العامة من المؤسسات القضائية إلى توظيف أداة التشريع التي تقوم عليها البرلمانات (أي إصدار القوانين الجديدة وتمرير التعديلات على القوانين القائمة) لإدارة شئون الدولة والمجتمع والمواطن. السلطويون ليسوا أيضا على حال واحد فيما يخص حدود الالتزام بتنسيب قراراتهم وسياساتهم إلى «القوانين واللوائح المعمول بها» وحرصهم على اصطناع صورة الحكم المحترم لسيادة القانون.فنجد أن قليلا من الحكومات السلطوية المعاصرة لا ينكر عداءه الصريح لوجود مؤسسات قضائية مستقلة، ولا يتوقف عن التغول على المحاكم والتدخل فى أعمالها بطرق شتى. قليل منها يضرب عرض الحائط بالقوانين واللوائح، ويمعن فى ممارسة القمع باتجاه المواطن والضبط باتجاه المجتمع والإخضاع باتجاه المؤسسات القضائية والمؤسسات التشريعية، معتمدا فقط على المتاح له من أدوات القوة الجبرية والعنف الرسمى. فقط القليل من الحكومات السلطوية هو الذى لا يسعى للتجمل بإبعاد شكلى للمكون الأمنى عن واجهة الحكم، فالأغلبية تريد للمكون الأمنى أن يدير شئون الدول والمجتمعات من وراء ستار. فقط القليل من الحكومات السلطوية هو الذى لا يعنيه تزييف وعي الناس بالترويج لكون حكم الفرد ليس حكما للفرد والحزب الحاكم ليس حزبا حاكما واحدا والانتخابات الرئاسية والبرلمانية معلومة النتائج سلفا ليست سوى انتخابات جادة ......
#الحكومات
#السلطوية
#واهدارها
#لقيم
#القانون
#الحكومات
#الفاشية
#والاستبدادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695227
الحوار المتمدن
كرار حيدر الموسوي - الحكومات السلطوية واهدارها لقيم حكم القانون و نهم الحكومات الفاشية والاستبدادية والنظم السلطوية لاحتكار المعلومة
كرار حيدر الموسوي : هل في زمننا المعاصر بات التفكير نفسه حول اسطورة العنف في الاديان
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي مركز بيروت لدراسات الشرق الأوسط — بقلم: علي أسعد وطفة — يشكل التطرف الديني صورة مخيفة من صور التطاحن السياسي المعاصر، ومظهرا من أكثر مظاهر البؤس الإنساني قدرة على إثارة الرعب والخوف نفوس البشر. وقد حظيت هذه الظاهرة على اهتمام الباحثين الذين ما فتئوا يكرسون جهودهم العلمية للكشف عن أبعاد هذه الظاهرة وتقصي معالمها. فالإرهاب يكتسح العالم ويشد الرحال إلى مختلف أصقاع الأرض ليخطف شبابها وشيبها في دورة دموية رعناء لا تعرف حدودا لبطشها ونقمتها يُقدم فيها الأبرياء قرابين على مذابح المقدس استرضاء للإله وطلبا لطاعته في زمن يُعتقد فيه أن الإنسانية قد تجاوزت عهودها البربرية وهجرت محطاتها الهمجية مرة واحدة إلى الأبد.وفي دورة التأمل المنهجي في جوانب هذه الإشكالية يطرح الباحثون أسئلتهم المشروعة حول العلاقة بين العنف والدين والرمز والأسطورة. لقد أدرك كثير منهم وجود ديناميات متضافرة بين المقدس والأسطورة والرمز التي تفعل فعلها في توليد العنف الديني في أكثر صوره تطرفا. فالعنف الديني يجد في المقدس والأسطوري الرمزي أطراف معادلته الأساسية التي تزوده بالطاقة والقوة والمشروعية. ومما لا شك فيه أن التطرف الديني المعاصر ينطلق من هذه المتغيرات الدينامية ليكّون معادلته الرهيبة ويشكل أداة القهر التي تقض مضاجع البشر فتهدد أمنهم وتجرح كرامتهم.وإذا كانت هذه العلاقة بين العنف الديني وبين الرمزي والمقدس والأسطوري تشكل موضوع هذه المقالة، فإن السؤال الأساسي الذي يشكل عقدتها ومسار منهجها يأخذ هذه الصورة: كيف يوظف المقدس والرمز والدين والأساطير في توليد العنف الديني والتطرف الراديكالي المعاصر؟ وليس خفيا على العارفين ما ينطوي عليه هذا السؤال الكبير من تضاريس معقدة ومداخل شائكة حيث لا يتجاوز طموح مقالتنا هذه حدود الملامسة التأملية لموضوع سياسي اجتماعي خطير يحتاج إلى أنساق كبرى من الجهود والفعاليات الفكرية والسوسيولوجية التي يمكنها في نهاية المطاف أن ترسم حدود وأبعاد وديناميات هذه القضية الشائكة عبر دراسات علمية بعيدة المدى عميقة الأغوار، وذلك هو الحال حيث ما زال الباحثون يجدّون ويكدّون في البحث عن الكيفيات التي يتحول فيها المقدس الديني مذبحا دمويا طهريا يقدم فيها البشر قرابين لتروي التعطش الدموي لعتاة البشر من المتطرفين. العنف والدينهل يمكن للدين أن يؤسس على العنف؟ وهل يمكن للعنف أن يشكل مطلبا للدين؟ هل يكون الدين عنيفا بطبيعته؟ أم هل يكون العنف من طبيعية دينية؟ أم هل يمكن للدين أن يكون عنيفا بطبيعته وأن يكون العنف في أصل الدين؟ أسئلة فلسفية وجيهة تطرح نفسها وباحثون كثر يحاولون تقديم الإجابة. ومهما يكن الأمر فالدين كما يعتقد أغلب البشر وكما توحي النصوص الكامنة في الكتب المقدسة يقوم على التسامح والسلام والمحبة. وإذا كانت تلك هي الحقيقية التي يدركها بسطاء الناس وتلك هي الحقيقة التي تفيض بها الكتب المقدسة فإن سؤالا وجيها يبقى يدور له عقل البشر لماذا يكون الدين عنيفا ولماذا يكون العنف دينيا؟ وما هي الكيفيات التي تفرض نفسها في عملية تشكل العنف الديني وانتشاره في العالم المعاصر.لقد شكلت أحداث الحادي عشر من سبتمبر مفصلا تاريخيا من مفاصل العنف الديني والعنف السياسي المضاد في حياة المجتمعات الإنسانية؛ فعلى أثر التفجيرات الدامية الرهيبة التي شهدها العالم في الحادي عشر من سبتمبر عام 2001، عكف عدد كبير من الباحثين وعلماء الاجتماع على تناول ظاهرة العنف الديني بالدراسة والتحليل والتنظير. ومع أهمية الحضور المكثف للعنف في الظاهرة الدينية فإن كثيرا من الباحثين يرفضون الإقرا ......
#زمننا
#المعاصر
#التفكير
#نفسه
#اسطورة
#العنف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695364
#الحوار_المتمدن
#كرار_حيدر_الموسوي مركز بيروت لدراسات الشرق الأوسط — بقلم: علي أسعد وطفة — يشكل التطرف الديني صورة مخيفة من صور التطاحن السياسي المعاصر، ومظهرا من أكثر مظاهر البؤس الإنساني قدرة على إثارة الرعب والخوف نفوس البشر. وقد حظيت هذه الظاهرة على اهتمام الباحثين الذين ما فتئوا يكرسون جهودهم العلمية للكشف عن أبعاد هذه الظاهرة وتقصي معالمها. فالإرهاب يكتسح العالم ويشد الرحال إلى مختلف أصقاع الأرض ليخطف شبابها وشيبها في دورة دموية رعناء لا تعرف حدودا لبطشها ونقمتها يُقدم فيها الأبرياء قرابين على مذابح المقدس استرضاء للإله وطلبا لطاعته في زمن يُعتقد فيه أن الإنسانية قد تجاوزت عهودها البربرية وهجرت محطاتها الهمجية مرة واحدة إلى الأبد.وفي دورة التأمل المنهجي في جوانب هذه الإشكالية يطرح الباحثون أسئلتهم المشروعة حول العلاقة بين العنف والدين والرمز والأسطورة. لقد أدرك كثير منهم وجود ديناميات متضافرة بين المقدس والأسطورة والرمز التي تفعل فعلها في توليد العنف الديني في أكثر صوره تطرفا. فالعنف الديني يجد في المقدس والأسطوري الرمزي أطراف معادلته الأساسية التي تزوده بالطاقة والقوة والمشروعية. ومما لا شك فيه أن التطرف الديني المعاصر ينطلق من هذه المتغيرات الدينامية ليكّون معادلته الرهيبة ويشكل أداة القهر التي تقض مضاجع البشر فتهدد أمنهم وتجرح كرامتهم.وإذا كانت هذه العلاقة بين العنف الديني وبين الرمزي والمقدس والأسطوري تشكل موضوع هذه المقالة، فإن السؤال الأساسي الذي يشكل عقدتها ومسار منهجها يأخذ هذه الصورة: كيف يوظف المقدس والرمز والدين والأساطير في توليد العنف الديني والتطرف الراديكالي المعاصر؟ وليس خفيا على العارفين ما ينطوي عليه هذا السؤال الكبير من تضاريس معقدة ومداخل شائكة حيث لا يتجاوز طموح مقالتنا هذه حدود الملامسة التأملية لموضوع سياسي اجتماعي خطير يحتاج إلى أنساق كبرى من الجهود والفعاليات الفكرية والسوسيولوجية التي يمكنها في نهاية المطاف أن ترسم حدود وأبعاد وديناميات هذه القضية الشائكة عبر دراسات علمية بعيدة المدى عميقة الأغوار، وذلك هو الحال حيث ما زال الباحثون يجدّون ويكدّون في البحث عن الكيفيات التي يتحول فيها المقدس الديني مذبحا دمويا طهريا يقدم فيها البشر قرابين لتروي التعطش الدموي لعتاة البشر من المتطرفين. العنف والدينهل يمكن للدين أن يؤسس على العنف؟ وهل يمكن للعنف أن يشكل مطلبا للدين؟ هل يكون الدين عنيفا بطبيعته؟ أم هل يكون العنف من طبيعية دينية؟ أم هل يمكن للدين أن يكون عنيفا بطبيعته وأن يكون العنف في أصل الدين؟ أسئلة فلسفية وجيهة تطرح نفسها وباحثون كثر يحاولون تقديم الإجابة. ومهما يكن الأمر فالدين كما يعتقد أغلب البشر وكما توحي النصوص الكامنة في الكتب المقدسة يقوم على التسامح والسلام والمحبة. وإذا كانت تلك هي الحقيقية التي يدركها بسطاء الناس وتلك هي الحقيقة التي تفيض بها الكتب المقدسة فإن سؤالا وجيها يبقى يدور له عقل البشر لماذا يكون الدين عنيفا ولماذا يكون العنف دينيا؟ وما هي الكيفيات التي تفرض نفسها في عملية تشكل العنف الديني وانتشاره في العالم المعاصر.لقد شكلت أحداث الحادي عشر من سبتمبر مفصلا تاريخيا من مفاصل العنف الديني والعنف السياسي المضاد في حياة المجتمعات الإنسانية؛ فعلى أثر التفجيرات الدامية الرهيبة التي شهدها العالم في الحادي عشر من سبتمبر عام 2001، عكف عدد كبير من الباحثين وعلماء الاجتماع على تناول ظاهرة العنف الديني بالدراسة والتحليل والتنظير. ومع أهمية الحضور المكثف للعنف في الظاهرة الدينية فإن كثيرا من الباحثين يرفضون الإقرا ......
#زمننا
#المعاصر
#التفكير
#نفسه
#اسطورة
#العنف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695364
الحوار المتمدن
كرار حيدر الموسوي - هل في زمننا المعاصر بات التفكير نفسه حول اسطورة العنف في الاديان