شريف عبد الرزاق : التاريخ المبكر للاسلام كما لم تقرأه من قبل
#الحوار_المتمدن
#شريف_عبد_الرزاق يذكر الباحث شريف عبد الرزاق في مقدمة بحثه بأن التاريخ الذي تم تدريسه لنا مزور، تلاعبت به الايدي والأقلام المأجورة طيلة مئات السنين .ويضيف قائلا:أضع بين يدي القارئ الكريم النسخة الثانية من البحث الذي كنت قد نشرته في البداية تحت عنوان: "إماطة اللثام عن البدايات المبكرة للاسلام"، وأعيد نشره بعنوان آخر هو : "التاريخ المبكر للاسلام كما لم تقرأه من قبل " ، وذلك ليعلم القارئ الكريم أن هذا البحث يختلف عن سابقه بما اضفت اليه من معلومات جديدة لم تكن واردة في النسخة الأولى ، وهي معلومات جديدة لم يسبق التطرق أو الإشارة اليها من أي جهة كانت، سواء من الشرق او من الغرب ، وهي معلومات جديدة وصادمة في نفس الوقت ، ولذلك اخترت عبارة: " ...كما لم تقرأه من قبل" .إن البحث في بدايات التاريخ الإسلامي امر مرهق وصعب جدا ، ولكنه حسب رأيي ليس مستحيلا لأن هذه البدايات المبكرة للاسلام ، رغم أنها بالفعل تعتبر ثقبا أسود، فماهي الا نتيجة للحروب الفارسية البيزنطية والتي وصلتنا عنها معلومات لابأس بها، ونتيجة كذلك للصراع الذي كان بين الطوائف النصرانية التي لم تقبل نتائج مؤتمر خلقيدونية، إضافة الى الحرب الأهلية التي عرفتها الإمبراطورية الساسانية بعد مقتل خسرو أبرويز، والأطماع التي راودت رؤساء العشائر أو القبائل من أجل الاستيلاء على السلطة. كل ما قمت به هو محاولة فك بعض الالغاز والأمور المبهمة الواردة في التواريخ التي وصلتنا، والتي ستساعدنا فيما بعد للاقتراب من الحقيقة التي نرجوها جميعا، وارجاع الأمور الى نصابها وإعادة الاعتبارللسيرة الحقيقية للنبي التي تم إخفاؤها تحت كم هائل من الأكاذيب والاساطير والتزويروالتعتيم.أضفت الى هذه النسخة الثانية معلومات كثيرة كما قلت سابقا، من بينها قصة أصحاب الفيل، والتي أرى، كما رأى غيري، أن لاعلاقة لها باليمن ولا بابرهة الحبشي الذي نعرفه، وأرى بالمقابل أن لها علاقة بمنطقة أخرى هي الرها، وتطرقت الى التعريف بمعنى الكلمات التالية : ابرهة / الحبشي / الاشرم، كما اني توصلت الى ان اسم الفاروق له علاقة بالمجد الإلهي الذي كان للملوك الكيانيين، والذي نعرفه باسم السكينة التي تحل على الأنبياء وتؤيدهم بجنود من السماء تنصرهم على أعدائهم. كما تطرقت الى التعريف باسم قبيصة ومصدره ، وتوصلت الى ان المقصود به عيسى المسيح ، واسم قبيصة وحده كاف لإزالة كل غموض والتباس عن الشخصية المحورية في تلك الحقبة الزمنية. نفس الشيء ينطبق على صاف بن صياد الذي كان يعتبر نفسه مسيحا، واعتبره أعداؤه دجالا من الدجاجلة، وتوصلت الى ان اسم صاف بن صياد له علاقة باسم يوز اساف أي المسيح عيسى بن مريم المدفون بكشمير. فكرة المسيح ليست جديدة ، فقد اعتبر اليهود قورش العظيم مسيحا ، كما ان بعض الشخصيات التي تواجدت في فترات ما قبل الميلاد ينطبق عليها نفس الأمر، مثل يوشع بن نونوكيكاوس وكشناسب وكي خسرو الكياني ونبوخذ نصر الثاني وغيرهم، وكذلك الشأن بالنسبة لشخصيات أخرى تواجدت في فترة بداية الإسلام كالنعمان بن المنذر الأخير مثلا ، والذي غادر ملكه وساح متنقلا بين القبائل محرضا إياها على اعتناق ديانة واحدة وذلك في محاولة لتجميعهم تحت لواء واحد للثورة على الساسانيين والبيزنطيين معا. كما قلت سابقا فإن القارئ الجاد والباحث عن الحقيقة سيجد في هذا البحث متعة ومادة دسمة تثير فضوله، وتفتح امامه ابوابا لم تكن في الحسبان،وتدفعه لولوجها من اجل استكشاف حقائق جديدة لم يتطرق لها احد من قبل، لا من الشرق ولا من الغرب. فرستم مثلا صاحب القادسية لم يكن مجوسيا كما اخبرتنا الروايات الإسلامية بل نصرانيا يترأس ......
#التاريخ
#المبكر
#للاسلام
#تقرأه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752778
#الحوار_المتمدن
#شريف_عبد_الرزاق يذكر الباحث شريف عبد الرزاق في مقدمة بحثه بأن التاريخ الذي تم تدريسه لنا مزور، تلاعبت به الايدي والأقلام المأجورة طيلة مئات السنين .ويضيف قائلا:أضع بين يدي القارئ الكريم النسخة الثانية من البحث الذي كنت قد نشرته في البداية تحت عنوان: "إماطة اللثام عن البدايات المبكرة للاسلام"، وأعيد نشره بعنوان آخر هو : "التاريخ المبكر للاسلام كما لم تقرأه من قبل " ، وذلك ليعلم القارئ الكريم أن هذا البحث يختلف عن سابقه بما اضفت اليه من معلومات جديدة لم تكن واردة في النسخة الأولى ، وهي معلومات جديدة لم يسبق التطرق أو الإشارة اليها من أي جهة كانت، سواء من الشرق او من الغرب ، وهي معلومات جديدة وصادمة في نفس الوقت ، ولذلك اخترت عبارة: " ...كما لم تقرأه من قبل" .إن البحث في بدايات التاريخ الإسلامي امر مرهق وصعب جدا ، ولكنه حسب رأيي ليس مستحيلا لأن هذه البدايات المبكرة للاسلام ، رغم أنها بالفعل تعتبر ثقبا أسود، فماهي الا نتيجة للحروب الفارسية البيزنطية والتي وصلتنا عنها معلومات لابأس بها، ونتيجة كذلك للصراع الذي كان بين الطوائف النصرانية التي لم تقبل نتائج مؤتمر خلقيدونية، إضافة الى الحرب الأهلية التي عرفتها الإمبراطورية الساسانية بعد مقتل خسرو أبرويز، والأطماع التي راودت رؤساء العشائر أو القبائل من أجل الاستيلاء على السلطة. كل ما قمت به هو محاولة فك بعض الالغاز والأمور المبهمة الواردة في التواريخ التي وصلتنا، والتي ستساعدنا فيما بعد للاقتراب من الحقيقة التي نرجوها جميعا، وارجاع الأمور الى نصابها وإعادة الاعتبارللسيرة الحقيقية للنبي التي تم إخفاؤها تحت كم هائل من الأكاذيب والاساطير والتزويروالتعتيم.أضفت الى هذه النسخة الثانية معلومات كثيرة كما قلت سابقا، من بينها قصة أصحاب الفيل، والتي أرى، كما رأى غيري، أن لاعلاقة لها باليمن ولا بابرهة الحبشي الذي نعرفه، وأرى بالمقابل أن لها علاقة بمنطقة أخرى هي الرها، وتطرقت الى التعريف بمعنى الكلمات التالية : ابرهة / الحبشي / الاشرم، كما اني توصلت الى ان اسم الفاروق له علاقة بالمجد الإلهي الذي كان للملوك الكيانيين، والذي نعرفه باسم السكينة التي تحل على الأنبياء وتؤيدهم بجنود من السماء تنصرهم على أعدائهم. كما تطرقت الى التعريف باسم قبيصة ومصدره ، وتوصلت الى ان المقصود به عيسى المسيح ، واسم قبيصة وحده كاف لإزالة كل غموض والتباس عن الشخصية المحورية في تلك الحقبة الزمنية. نفس الشيء ينطبق على صاف بن صياد الذي كان يعتبر نفسه مسيحا، واعتبره أعداؤه دجالا من الدجاجلة، وتوصلت الى ان اسم صاف بن صياد له علاقة باسم يوز اساف أي المسيح عيسى بن مريم المدفون بكشمير. فكرة المسيح ليست جديدة ، فقد اعتبر اليهود قورش العظيم مسيحا ، كما ان بعض الشخصيات التي تواجدت في فترات ما قبل الميلاد ينطبق عليها نفس الأمر، مثل يوشع بن نونوكيكاوس وكشناسب وكي خسرو الكياني ونبوخذ نصر الثاني وغيرهم، وكذلك الشأن بالنسبة لشخصيات أخرى تواجدت في فترة بداية الإسلام كالنعمان بن المنذر الأخير مثلا ، والذي غادر ملكه وساح متنقلا بين القبائل محرضا إياها على اعتناق ديانة واحدة وذلك في محاولة لتجميعهم تحت لواء واحد للثورة على الساسانيين والبيزنطيين معا. كما قلت سابقا فإن القارئ الجاد والباحث عن الحقيقة سيجد في هذا البحث متعة ومادة دسمة تثير فضوله، وتفتح امامه ابوابا لم تكن في الحسبان،وتدفعه لولوجها من اجل استكشاف حقائق جديدة لم يتطرق لها احد من قبل، لا من الشرق ولا من الغرب. فرستم مثلا صاحب القادسية لم يكن مجوسيا كما اخبرتنا الروايات الإسلامية بل نصرانيا يترأس ......
#التاريخ
#المبكر
#للاسلام
#تقرأه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752778
الحوار المتمدن
شريف عبد الرزاق - التاريخ المبكر للاسلام كما لم تقرأه من قبل