هوكر الشيخ محمود : مستنسخ هتلر يهيأ من قبل القوى العظمى و بإيديولوجيا اكثر شراسةً من سلفه
#الحوار_المتمدن
#هوكر_الشيخ_محمود ليس بخافِ على أحد بأن العالم مقتبل على كوارث جم بحيث لا تحصى،منها البيئية والتي هي من صنع الانسان خاصةً قادة الدول العظمى الذين تسنموا تلك المقاليد عن طريق التجارة واحابيلها،أو سنح لهم الفرص من قبل اللاعبين المتخفين وراء الكواليس ،كي يقفزوا على السلطة و لينفذوا ما يملئ عليهم دونما رادع. أما من ناحية سباق التسلح فالعقول منشغلة كي تنتج منها مايكون اكثر فتكاً بالحرث و النسل فقط في سبيل ملء عيون الجشعين التي لا تملئها الا التراب . فالحروب أصبحت تجارة مربحة مادامت هنالك أوباش في دول شتى يحكمون بقوة الحديد والنار، و شعوبهمليسوا الا قطعاناً من النعاج ليس لهم هم الا إشباع بطونهم و مابين افخاذهم، لذا فالاوباش يخلفون أوباشاً أكثر شيطنةً من اسلافهم وأكثر خنوعاً و خضوعاً لأرباب نعمهم الذين قلدوهم تلك المناصب بأيادِ خفية أو حتى علنية في بعض الأحيان . والآن تطورت آلية الحروب وأساليبها كي يدمروا الانسان معنوياً من ثم جسدياً،فجائحة كورونا ليست الا آحدى هذه الأساليب .فالمتابع عندما يقارن كلام أوباما مع مايقوله ترامب ، يكون على بينة من أن كورونا ليس الا حلقة من تلك السلسلة أي الحرب والتجارة معاً، و من يدفع الثمن ليسوا الا الناس البسطاء. فأما ماكيناتهم ألإعلامية تنشر و تبث الرعب في العالم كي تدمر المعنويات لدى الناس وهذا أيضاً هي حرباً نفسية بإمتياز لتدمير البشر. الغريب في الأمر هو ان أمريكا و الصين يتهمون البعض على ان الآخر هو السبب في تفشي الوباء ، هذا في العلن،أما في الخفاء فترامب كان يساوم مع الصين لكي يفوز في الانتخابات . وكما يقال بان الروس كانوا لهم يد خفية لنصرة ترامب في حملته الانتخابية .اية لا أخلاقية تلك المساومات السرية التي يعملها قادة الدول العظمى.عليه أليس من حقنا أن نقول بان ما سطره وليم غاي كار و بعدها بيركينز في كتبهم ، ما كان إلا عين الصواب والحقيقة ؟!.كل تلك المقدمة اريد منها ان أضع القاريء الكريم في موقف ليفكر معي ويتساءل هل مايدور في تركيا وسوريا والعراق ومن ثم ايران، هل هي أوضاع نابعة من رحم أمم المنطقة أم هي مصطنعة من قبل الدول العظمى كي تكون المنطقة مهيئة دائماً لصراعات قومية ودينية و مذهبية .لنرى ما يدور الان في تركيا، ونتابع ما يفعلها اردوغان وحكومته داخلياً و خارجياً، داخلياً يوجد في تركيا حركة سياسية و عسكرية يمثلها pkk أي حزب العمال الكوردستاني ، الذي ينتمي له ليس فقط الكورد ، بل يوجد في صفوفه أبناء و بنات كل القوميات بما فيهم الأتراك ،ومن الدوافع التي تشجع الناس على الإنتماء له ، هي تلك الممارسات التي تمارسها حكومة AKP ضد تطلعات الناس وخاصةً الكورد،حيث قُتِل ألآلاف من الكورد المدنيين على يد الجندرمة و أجهزة أردوغان ألأخرى بحجة ميولهم أو إنتمائهم لذلك الحزب . فأما ألإغتيالات التي تنفذها أجهزة أردوغان القمعية حتى في قلب أوروبا، فهي مسألة فيها نظر من قبل الدول ألعظمى،و خير دليل على ذلك إغتيال الناشطة سكينة جانسز و صديقاتها في أوروبا ،من غير أن يحركوا ساكناً طالما ألضحيات من الكورد . عبدألله أوجلان كان يدعو إلنظام قبل بروز AKP وأثناء حكم أردوغان،لا بل أعلنوا وقف إطلاق النار من طرفهم مراراً وتكراراً،لكن ألقوى العظمى مناغاتاً لأردوغان يصفون PKK حزباً إرهابياً،على الرغم مما يرون كيف كان مرتزقة أردوغان يذبحون أنصار الحزب المذكور و ينشرون الفيديوهات ألمروعة ،مع كل تلك الأعمال الإجرامية لنظام أردوغان ،فالدول ألعظمى مصر على أن AKP له حق في مطاردة PKK خارج حدوده أيضاً ، وكأن ألمقاييس قد تقلبت . نفس التعامل التي تقوم بها جمهورية إ ......
#مستنسخ
#هتلر
#يهيأ
#القوى
#العظمى
#بإيديولوجيا
#اكثر
#شراسةً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684836
#الحوار_المتمدن
#هوكر_الشيخ_محمود ليس بخافِ على أحد بأن العالم مقتبل على كوارث جم بحيث لا تحصى،منها البيئية والتي هي من صنع الانسان خاصةً قادة الدول العظمى الذين تسنموا تلك المقاليد عن طريق التجارة واحابيلها،أو سنح لهم الفرص من قبل اللاعبين المتخفين وراء الكواليس ،كي يقفزوا على السلطة و لينفذوا ما يملئ عليهم دونما رادع. أما من ناحية سباق التسلح فالعقول منشغلة كي تنتج منها مايكون اكثر فتكاً بالحرث و النسل فقط في سبيل ملء عيون الجشعين التي لا تملئها الا التراب . فالحروب أصبحت تجارة مربحة مادامت هنالك أوباش في دول شتى يحكمون بقوة الحديد والنار، و شعوبهمليسوا الا قطعاناً من النعاج ليس لهم هم الا إشباع بطونهم و مابين افخاذهم، لذا فالاوباش يخلفون أوباشاً أكثر شيطنةً من اسلافهم وأكثر خنوعاً و خضوعاً لأرباب نعمهم الذين قلدوهم تلك المناصب بأيادِ خفية أو حتى علنية في بعض الأحيان . والآن تطورت آلية الحروب وأساليبها كي يدمروا الانسان معنوياً من ثم جسدياً،فجائحة كورونا ليست الا آحدى هذه الأساليب .فالمتابع عندما يقارن كلام أوباما مع مايقوله ترامب ، يكون على بينة من أن كورونا ليس الا حلقة من تلك السلسلة أي الحرب والتجارة معاً، و من يدفع الثمن ليسوا الا الناس البسطاء. فأما ماكيناتهم ألإعلامية تنشر و تبث الرعب في العالم كي تدمر المعنويات لدى الناس وهذا أيضاً هي حرباً نفسية بإمتياز لتدمير البشر. الغريب في الأمر هو ان أمريكا و الصين يتهمون البعض على ان الآخر هو السبب في تفشي الوباء ، هذا في العلن،أما في الخفاء فترامب كان يساوم مع الصين لكي يفوز في الانتخابات . وكما يقال بان الروس كانوا لهم يد خفية لنصرة ترامب في حملته الانتخابية .اية لا أخلاقية تلك المساومات السرية التي يعملها قادة الدول العظمى.عليه أليس من حقنا أن نقول بان ما سطره وليم غاي كار و بعدها بيركينز في كتبهم ، ما كان إلا عين الصواب والحقيقة ؟!.كل تلك المقدمة اريد منها ان أضع القاريء الكريم في موقف ليفكر معي ويتساءل هل مايدور في تركيا وسوريا والعراق ومن ثم ايران، هل هي أوضاع نابعة من رحم أمم المنطقة أم هي مصطنعة من قبل الدول العظمى كي تكون المنطقة مهيئة دائماً لصراعات قومية ودينية و مذهبية .لنرى ما يدور الان في تركيا، ونتابع ما يفعلها اردوغان وحكومته داخلياً و خارجياً، داخلياً يوجد في تركيا حركة سياسية و عسكرية يمثلها pkk أي حزب العمال الكوردستاني ، الذي ينتمي له ليس فقط الكورد ، بل يوجد في صفوفه أبناء و بنات كل القوميات بما فيهم الأتراك ،ومن الدوافع التي تشجع الناس على الإنتماء له ، هي تلك الممارسات التي تمارسها حكومة AKP ضد تطلعات الناس وخاصةً الكورد،حيث قُتِل ألآلاف من الكورد المدنيين على يد الجندرمة و أجهزة أردوغان ألأخرى بحجة ميولهم أو إنتمائهم لذلك الحزب . فأما ألإغتيالات التي تنفذها أجهزة أردوغان القمعية حتى في قلب أوروبا، فهي مسألة فيها نظر من قبل الدول ألعظمى،و خير دليل على ذلك إغتيال الناشطة سكينة جانسز و صديقاتها في أوروبا ،من غير أن يحركوا ساكناً طالما ألضحيات من الكورد . عبدألله أوجلان كان يدعو إلنظام قبل بروز AKP وأثناء حكم أردوغان،لا بل أعلنوا وقف إطلاق النار من طرفهم مراراً وتكراراً،لكن ألقوى العظمى مناغاتاً لأردوغان يصفون PKK حزباً إرهابياً،على الرغم مما يرون كيف كان مرتزقة أردوغان يذبحون أنصار الحزب المذكور و ينشرون الفيديوهات ألمروعة ،مع كل تلك الأعمال الإجرامية لنظام أردوغان ،فالدول ألعظمى مصر على أن AKP له حق في مطاردة PKK خارج حدوده أيضاً ، وكأن ألمقاييس قد تقلبت . نفس التعامل التي تقوم بها جمهورية إ ......
#مستنسخ
#هتلر
#يهيأ
#القوى
#العظمى
#بإيديولوجيا
#اكثر
#شراسةً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684836
الحوار المتمدن
هوكر الشيخ محمود - مستنسخ هتلر يهيأ من قبل القوى العظمى و بإيديولوجيا اكثر شراسةً من سلفه
كاظم حبيب : هل المنتفضون أمام شراسة عادل عبد المهدي جديد؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب رحل رئيس الوزراء الجزار عادل عبد المهدي منصبه وفي رقبته الغليظة دماء أكثر من 700 شهيد وأكثر من 27000 جريح ومعوق والمئات من المختطفين والمعتقلين والمغيبين من بنات وأبناء الشعب العراقي الجريح والمستباح بالجماعات الإرهابية المتمثلة بالميليشيات الطائفية المسلحة وقيادات من الحرس الثوري وفيلق القدس وأجزاء كبيرة وأساسية من قادة وكوادر ومسلحي الحشد الشعبي. رحل الجزار ولعنات الشعب تطارده وسيمثل دون أدنى ريب أمام القضاء العراقي أو الدولي ولن يكون هذا اليوم بعيداً، ومعه كل من اشترك بإذلال وتجويع وهرس جلود الشعب بحر الصيف اللاهب بل وبخيانة الشعب العراقي بمختلف السبل. فلشعب يمهل ولا يهمل! بالأمس سقط شهيدان جديدان في ساحات نضال قوى الانتفاضة الباسلة على أيدي شرطة مكافحة الشغب، ومعها في الغالب الأعم، الميليشيات الطائفية المسلحة لا لذنب اقترفاه بل لأنهما احتجا ونديدا بالانقطاع المستمر للتيار الكهربائي ليس في بغداد فحسب، بل وفي جميع مناطق الوسط والجنوب، التي تشهد كلها تظاهرات غاضبة ومستمرة. والسؤال الذي يواجه الشعب هو: هل عاد مصطفى الكاظمي من طهران وهو يحمل فرماناً من ولي الفقيه خامنئي لمواجهة قوى الانتفاضة الشعبية على الطريقة الوحشية والدنيئة التي واجه بها عادل الجزار المنتفضين في سوح النضال العراقي؟ هكذا تبدو الأمور! وهو ما تريده إيران ويرفضه الشعب!بالأمس صرح الكاظمي بأنه سينشر أسماء شهداء الانتفاضة، وسكت عن نشر أسماء القتلة المعروفين له خير معرفة. واليوم يضيف الكاظمي لقائمة الشهداء شاب عشريني ورجل خمسيني من المشاركين في ساحة التحرير. وهكذا تلطخت يداه، شاء أم أبى، بدماء قوى الانتفاضة، وبدأ انزلاقه، الذي ما كان يتمناه أي إنسان، إلى المستنقع الذي حط فيه عادل عبد المهدي وأغلب قادة حكم العراق خلال الـ 17 سنة المنصرمة. لا يمكن أن يتوجه الاتهام لمن أطلق النار على الشهيدين وكثرة من الجرحى والمعوقين فحسب، بل وبالأساس يتوجه الاتهام صوب المسؤول السياسي الأول في البلاد، صوب رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة، الذي أعطى قرار استخدام خراطيم المياه والرصاص المطاطي والرصاص الحي لمواجهة المتظاهرين السلميين وتفريق تظاهراتهم. نعم هذا ما فعله عادل عبد المهدي قبل ذاك، وهذا ما بدأ به مصطفى الكاظمي أيضاً فتباً لهما!إن الانتقال من موقع إلى موقع سهل جداً لمن يصل إلى السلطة، فكرسي الحكم المحاط بعدد هائل من الجماعات والشخصيات الطائفية الفاسدة والمناهضة لمصالح الشعب، إذ سرعان ما ينسى الحاكم الجديد الوعود التي قطعها على نفسه أمام الشعب والانتفاضة وأطلقها بصوت مرتفع، ليتناغم مع من بيدهم السلطة الفعلية، لقوى ومؤسسات ومنشآت ومكاتب وأجهزة الدولة العميقة التي خيوطها بيد علي خامنئي في العراق ووكيله نوري المالكي وأتباعه من قادة الميليشيات الشيعة المسلحة.ليس أمام قوى الانتفاضة غير تنشيط قواها وتوسيع قاعدة مؤيديها والمناضلين معها وتوحيد جهودها لمواجهة سلطات الدولة الثلاث التي يتحكم بها الطائفيون الفاسدون والعاملون ضد التغيير المنشود من قبل الشعب. فالكاظمي لا يخطو خطوة جيدة إلى الأمام، بل يدير ظهره ليبدأ خطوه فخطوة إلى الوراء بعد أن بدأ بقتل مناضلين من قوى الانتفاضة، وهو أبشع ما يمكن أن يمارسه رئيس حكومة عراقية بعد رحيل الجزار عادل عبد المهدي. لن يمر مصطفى الكاظمي، أن قرر السير في درب الصد ما رد، درب مواجهة مطالب الشعب العادلة في مكافحة الطائفية والطائفيين والفساد والفاسدين، والتراخي في التحضير للانتخابات المبكرة وتعديل قانون الانتخابات وقانون المفوضية المستقلة للانتخابات ......
#المنتفضون
#أمام
#شراسة
#عادل
#المهدي
#جديد؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686311
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب رحل رئيس الوزراء الجزار عادل عبد المهدي منصبه وفي رقبته الغليظة دماء أكثر من 700 شهيد وأكثر من 27000 جريح ومعوق والمئات من المختطفين والمعتقلين والمغيبين من بنات وأبناء الشعب العراقي الجريح والمستباح بالجماعات الإرهابية المتمثلة بالميليشيات الطائفية المسلحة وقيادات من الحرس الثوري وفيلق القدس وأجزاء كبيرة وأساسية من قادة وكوادر ومسلحي الحشد الشعبي. رحل الجزار ولعنات الشعب تطارده وسيمثل دون أدنى ريب أمام القضاء العراقي أو الدولي ولن يكون هذا اليوم بعيداً، ومعه كل من اشترك بإذلال وتجويع وهرس جلود الشعب بحر الصيف اللاهب بل وبخيانة الشعب العراقي بمختلف السبل. فلشعب يمهل ولا يهمل! بالأمس سقط شهيدان جديدان في ساحات نضال قوى الانتفاضة الباسلة على أيدي شرطة مكافحة الشغب، ومعها في الغالب الأعم، الميليشيات الطائفية المسلحة لا لذنب اقترفاه بل لأنهما احتجا ونديدا بالانقطاع المستمر للتيار الكهربائي ليس في بغداد فحسب، بل وفي جميع مناطق الوسط والجنوب، التي تشهد كلها تظاهرات غاضبة ومستمرة. والسؤال الذي يواجه الشعب هو: هل عاد مصطفى الكاظمي من طهران وهو يحمل فرماناً من ولي الفقيه خامنئي لمواجهة قوى الانتفاضة الشعبية على الطريقة الوحشية والدنيئة التي واجه بها عادل الجزار المنتفضين في سوح النضال العراقي؟ هكذا تبدو الأمور! وهو ما تريده إيران ويرفضه الشعب!بالأمس صرح الكاظمي بأنه سينشر أسماء شهداء الانتفاضة، وسكت عن نشر أسماء القتلة المعروفين له خير معرفة. واليوم يضيف الكاظمي لقائمة الشهداء شاب عشريني ورجل خمسيني من المشاركين في ساحة التحرير. وهكذا تلطخت يداه، شاء أم أبى، بدماء قوى الانتفاضة، وبدأ انزلاقه، الذي ما كان يتمناه أي إنسان، إلى المستنقع الذي حط فيه عادل عبد المهدي وأغلب قادة حكم العراق خلال الـ 17 سنة المنصرمة. لا يمكن أن يتوجه الاتهام لمن أطلق النار على الشهيدين وكثرة من الجرحى والمعوقين فحسب، بل وبالأساس يتوجه الاتهام صوب المسؤول السياسي الأول في البلاد، صوب رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة، الذي أعطى قرار استخدام خراطيم المياه والرصاص المطاطي والرصاص الحي لمواجهة المتظاهرين السلميين وتفريق تظاهراتهم. نعم هذا ما فعله عادل عبد المهدي قبل ذاك، وهذا ما بدأ به مصطفى الكاظمي أيضاً فتباً لهما!إن الانتقال من موقع إلى موقع سهل جداً لمن يصل إلى السلطة، فكرسي الحكم المحاط بعدد هائل من الجماعات والشخصيات الطائفية الفاسدة والمناهضة لمصالح الشعب، إذ سرعان ما ينسى الحاكم الجديد الوعود التي قطعها على نفسه أمام الشعب والانتفاضة وأطلقها بصوت مرتفع، ليتناغم مع من بيدهم السلطة الفعلية، لقوى ومؤسسات ومنشآت ومكاتب وأجهزة الدولة العميقة التي خيوطها بيد علي خامنئي في العراق ووكيله نوري المالكي وأتباعه من قادة الميليشيات الشيعة المسلحة.ليس أمام قوى الانتفاضة غير تنشيط قواها وتوسيع قاعدة مؤيديها والمناضلين معها وتوحيد جهودها لمواجهة سلطات الدولة الثلاث التي يتحكم بها الطائفيون الفاسدون والعاملون ضد التغيير المنشود من قبل الشعب. فالكاظمي لا يخطو خطوة جيدة إلى الأمام، بل يدير ظهره ليبدأ خطوه فخطوة إلى الوراء بعد أن بدأ بقتل مناضلين من قوى الانتفاضة، وهو أبشع ما يمكن أن يمارسه رئيس حكومة عراقية بعد رحيل الجزار عادل عبد المهدي. لن يمر مصطفى الكاظمي، أن قرر السير في درب الصد ما رد، درب مواجهة مطالب الشعب العادلة في مكافحة الطائفية والطائفيين والفساد والفاسدين، والتراخي في التحضير للانتخابات المبكرة وتعديل قانون الانتخابات وقانون المفوضية المستقلة للانتخابات ......
#المنتفضون
#أمام
#شراسة
#عادل
#المهدي
#جديد؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686311
الحوار المتمدن
كاظم حبيب - هل المنتفضون أمام شراسة عادل عبد المهدي جديد؟