رياض السندي : مصطفى ال رشيد.. كاتب مزيف ومتملق رخيص
#الحوار_المتمدن
#رياض_السندي نشر بالأمس على موقع كتابات مقالا بعنوان (العراق بين مطرقة ازماته المالية وسندان ازماته الدولية والحاجة الى عودة هوشيار زيباري) لكاتب مغمور يكتب أولى مقالاته في واحد من أهم موضوعات السياسة في العراق وهي إختيار وزير خارجية لهذا البلد المنكوب والمبتلى بالفاسدين والمتملقين معاً. فمن هو هذا مصطفى الرشيد؟ وما هي دوافعه؟إبتداءً، يمكن ملاحظة ما يلي على هذا الكاتب: -1. هذا هو أول مقال له. 2. وضعه الموقع على لائحة أحدث الكتاب.3. نشر هذا المقال على موقعين إلكترونيين فقط هما: موقع كتابات، وموقع صوت العراق.4. لا توجد صورة لهذا الكاتب بخلاف معظم الكتّاب على موقع كتابات، أما الموقع الأخر فلا يطلب صورة الكاتب. 5. إن الكاتب يمدح مهارات وكفاءات هوشيار زيباري ويناشد رئيس الوزراء الكاظمي بتوزيره مرة أخرى.ونظراً لمعرفتي بهذه الشخصية حق المعرفة، فسأحاول تقديمها للقراء الكرام، ليعرفوا سبب بلاء العراق في وجود طائفة من المخادعين والكذابين والمتملقين والمداهنين وماسحي الأكتاف في العراق، ومنهم هذا الكاتب المزيف والمتملق الرخيص.بالعودة إلى عام 2013، عندما بدأت أكتب مقالات تنتقد وزير الخارجية آنذاك هوشيار زيباري بسبب ظلمه لي وكشفي بالأدلة لعقد فساد كبير بملايين الدولارات، والوقوف إلى جانب الفاسد محمد علي الحكيم سفير العراق في جنيف (وزير الخارجية لاحقا)، والذي أقيل ضمن حكومة عادل عبد المهدي المواليد لإيران والمتهمة بخيانتها للشعب العراقي وقتل المتظاهرين، والذي لم يُكمل سنة واحدة فقط، كما هي عادة هذا الخائن والحاقد على العراق والعراقيين (وأعني به الحكيم)، مما أرغمني على الإستقالة من وزارة الخارجية بدرجة مستشار، وبقرار معطل لعدة سنوات بمنحي درجة وزير مفوض. فكتبت مقالا على موقع كتابات بعنوان (هوشيار زيباري خارج وزارة الخارجية) بتاريخ 18 أيلول/سبتمبر 2014. أثار هذا المقال كاتباً مغموراً أخر يدعى (مصطفى حسين رشيد) الذي كتب مقالا بعنوان (الهجوم على الخارجية ومبدأ أن طاح الجمل تكثر سكاكينه)، فردّ عليه أحد الكتّاب العراقيين المعروفين بشهامتهم ووقوفهم إلى جانب الحق ضد الظلم -جزاه الله خير الجزاء، ويدعى إبراهيم محمد، بمقال عنوانه (رد على مقال الهجوم على الخارجية ومبدأ ان طاح الجمل تكثر سكاكينه) بتاريخ 2 تشرين أول/أكتوبر 2014، جاء فيه: " قرات مقال نشر على صفحات كتابات بقلم شخص وهمي اسمه مصطفى حسين رشيد.. وكانت إرادة الله أن يفضحهم بهذا المقال ويأتي بعكس ما حاول كاتبه … وهذا ما قلناه إن هناك عصابات في وزارة الخارجية ومنها عصابة كاتب المقال الذي هو في حقيقته نفسه الذي كان يكتب دفاعا عن الوزير باسم ياسين البدراني؟؟؟ والذي تبين فيما بعد انه السفير العراقي في بلجيكا واسمه محمد المحيميدي وجاء مقاله إدانة له وإدانة للوزير وليثبت هو أن هناك فساد يزكم الأنوف في وزارة الخارجية … وليطلع الشعب العراقي ليعرف الحقيقة كاملة ويطلع على الخبث والنهج الذي سار عليه الوزير... أنت تقول نعم هناك خلل وهناك قصور وهناك مشاكل وبهذا أنت صدقت.. وتكمل وتقول هناك أوجه نجاح وبهذا أنت لم تصدق لا يوجد في وزارة الخارجية طيلة عمل الوزير هوشيار زيباري أي نجاح واي بناء بل كان في وزارة الخارجية طيلة هذه الفترة الاتي أرجوك اقرأها جيدا كان الاتي: فشل ذريع للدبلوسية العراقية – عصابات داخل الوزارة – فساد إداري ومالي هائل – فساد أخلاقي هائل دعارة وشذوذ وغيرها وأرجوك وأترجاك أن تسكت افضل – رشاوي – شهادات مزورة – كذب – نفاق – تهديم للدبلوماسية…. ماذا تريد أكثر من هذه النجاحات "، ورابط ......
#مصطفى
#رشيد..
#كاتب
#مزيف
#ومتملق
#رخيص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679952
#الحوار_المتمدن
#رياض_السندي نشر بالأمس على موقع كتابات مقالا بعنوان (العراق بين مطرقة ازماته المالية وسندان ازماته الدولية والحاجة الى عودة هوشيار زيباري) لكاتب مغمور يكتب أولى مقالاته في واحد من أهم موضوعات السياسة في العراق وهي إختيار وزير خارجية لهذا البلد المنكوب والمبتلى بالفاسدين والمتملقين معاً. فمن هو هذا مصطفى الرشيد؟ وما هي دوافعه؟إبتداءً، يمكن ملاحظة ما يلي على هذا الكاتب: -1. هذا هو أول مقال له. 2. وضعه الموقع على لائحة أحدث الكتاب.3. نشر هذا المقال على موقعين إلكترونيين فقط هما: موقع كتابات، وموقع صوت العراق.4. لا توجد صورة لهذا الكاتب بخلاف معظم الكتّاب على موقع كتابات، أما الموقع الأخر فلا يطلب صورة الكاتب. 5. إن الكاتب يمدح مهارات وكفاءات هوشيار زيباري ويناشد رئيس الوزراء الكاظمي بتوزيره مرة أخرى.ونظراً لمعرفتي بهذه الشخصية حق المعرفة، فسأحاول تقديمها للقراء الكرام، ليعرفوا سبب بلاء العراق في وجود طائفة من المخادعين والكذابين والمتملقين والمداهنين وماسحي الأكتاف في العراق، ومنهم هذا الكاتب المزيف والمتملق الرخيص.بالعودة إلى عام 2013، عندما بدأت أكتب مقالات تنتقد وزير الخارجية آنذاك هوشيار زيباري بسبب ظلمه لي وكشفي بالأدلة لعقد فساد كبير بملايين الدولارات، والوقوف إلى جانب الفاسد محمد علي الحكيم سفير العراق في جنيف (وزير الخارجية لاحقا)، والذي أقيل ضمن حكومة عادل عبد المهدي المواليد لإيران والمتهمة بخيانتها للشعب العراقي وقتل المتظاهرين، والذي لم يُكمل سنة واحدة فقط، كما هي عادة هذا الخائن والحاقد على العراق والعراقيين (وأعني به الحكيم)، مما أرغمني على الإستقالة من وزارة الخارجية بدرجة مستشار، وبقرار معطل لعدة سنوات بمنحي درجة وزير مفوض. فكتبت مقالا على موقع كتابات بعنوان (هوشيار زيباري خارج وزارة الخارجية) بتاريخ 18 أيلول/سبتمبر 2014. أثار هذا المقال كاتباً مغموراً أخر يدعى (مصطفى حسين رشيد) الذي كتب مقالا بعنوان (الهجوم على الخارجية ومبدأ أن طاح الجمل تكثر سكاكينه)، فردّ عليه أحد الكتّاب العراقيين المعروفين بشهامتهم ووقوفهم إلى جانب الحق ضد الظلم -جزاه الله خير الجزاء، ويدعى إبراهيم محمد، بمقال عنوانه (رد على مقال الهجوم على الخارجية ومبدأ ان طاح الجمل تكثر سكاكينه) بتاريخ 2 تشرين أول/أكتوبر 2014، جاء فيه: " قرات مقال نشر على صفحات كتابات بقلم شخص وهمي اسمه مصطفى حسين رشيد.. وكانت إرادة الله أن يفضحهم بهذا المقال ويأتي بعكس ما حاول كاتبه … وهذا ما قلناه إن هناك عصابات في وزارة الخارجية ومنها عصابة كاتب المقال الذي هو في حقيقته نفسه الذي كان يكتب دفاعا عن الوزير باسم ياسين البدراني؟؟؟ والذي تبين فيما بعد انه السفير العراقي في بلجيكا واسمه محمد المحيميدي وجاء مقاله إدانة له وإدانة للوزير وليثبت هو أن هناك فساد يزكم الأنوف في وزارة الخارجية … وليطلع الشعب العراقي ليعرف الحقيقة كاملة ويطلع على الخبث والنهج الذي سار عليه الوزير... أنت تقول نعم هناك خلل وهناك قصور وهناك مشاكل وبهذا أنت صدقت.. وتكمل وتقول هناك أوجه نجاح وبهذا أنت لم تصدق لا يوجد في وزارة الخارجية طيلة عمل الوزير هوشيار زيباري أي نجاح واي بناء بل كان في وزارة الخارجية طيلة هذه الفترة الاتي أرجوك اقرأها جيدا كان الاتي: فشل ذريع للدبلوسية العراقية – عصابات داخل الوزارة – فساد إداري ومالي هائل – فساد أخلاقي هائل دعارة وشذوذ وغيرها وأرجوك وأترجاك أن تسكت افضل – رشاوي – شهادات مزورة – كذب – نفاق – تهديم للدبلوماسية…. ماذا تريد أكثر من هذه النجاحات "، ورابط ......
#مصطفى
#رشيد..
#كاتب
#مزيف
#ومتملق
#رخيص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679952
الحوار المتمدن
رياض السندي - مصطفى (ال) رشيد.. كاتب مزيف ومتملق رخيص
رياض السندي : قرن كامل بين المس بيل والرئيس ماكرون حول الشيعة
#الحوار_المتمدن
#رياض_السندي المجاملة عُرْفٌ دبلوماسي وتقليد إجتماعي مطلوب، أما التملق والمراءة والخداع فهي أمور قبيحة ومستهجنة في كل المجتمعات. وقد إبتلت المجتمعات العربية والإسلامية بهذه الأمراض الإجتماعية، فغدت الأغلبية تمارسها هذا النفاق الاجتماعي، إما خوفاً أو مراعاة لمصالحها. وهذا لا يعني عن الغرب لا يمارسها، بل إنه يمارسها فقط عندما تقتضي مصلحته سواء العامة أو الخاصة منها. فالرئيس الأميركي أوباما إستقبل نوري المالكي عندما كان رئيساً لوزراء العراق، وهو في الحقيقة لا يطيقه، ولا يعتبره شخصاً محترماً، ولكن مصلحة أمريكا وأوباما إقتضت ذلك، بينما رفض الرئيس ترامب إستقبال عادل عبد المهدي لأكثر من سنة حتى تاريخ إستقالة عبد المهدي. وهذا يدل على إن الغرب وفي مقدمته أمريكا وبريطانيا تعمدوا تسليم السلطة للأحزاب والجماعات الدينية الإسلامي بشقيها (السُنية والشيعية) والتغاضي عن تغلغلها في مؤسسة الدولة، لعلمهم يقيناً إن هذه الجماعات هي أفضل من يخرب الدول بعد أن يهدم حدودها ويضيع سيادتها. ومنذ أكثر من 17 عاماً والعراق يشهد تدهوراً في كل مجالات الحياة، ومع ذلك، فالقلة القليلة من سياسيي الغرب من أبدى قول صدقٍ بصدد ذلك. ولم يكن أحد منهم يرغب أن يشخِّص المرض أولاً، ويصف الدواء تالياً. وإستمر هذا الوضع الشاذ حتى مجيء الرئيس الأمريكي ترامب الذي يمتاز بصراحته المتناهية فكشف العديد من هذه العورات بكل وضوح، في الوقت الذي كان فيه الجميع كان يعرف إن الداء الذي أبتليت به دول عربية عديدة كالعراق وسوريا ولبنان واليمن، وبدت أعراضه على دولٍ أخرى البحرين والكويت وغيرها، إنما يكمن في الولاء الأجنبي لدولة أخرى، وهو في السابق كان يُعَد جريمة كبرى تمس أمن الدولة في قوانين عقوبات هذه الدول تحت مسمّى (جريمة الخيانة والتعامل مع دولة أجنبية)، ولكن بعد عام 2003، أصبحت هذه الجريمة مصدر فخر ومباهاة للكثيرين فيها، فإختل التوازن في ميزان الحياة، وفقد النظام فيها، وضاع الصراط المستقيم. وكانت إيران في مقدمة الدول التي يقدم لها هذا الولاء، حتى جاء إنفجار مرفأ بيروت الرهيب في الرابع من آب 2020، لينتبه العالم وفي مقدمته فرنسا إلى حقيقة خطورة السكوت على الخطأ، والمجاملة على حساب الحق، ومداهنة الباطل، والقبول بالفساد ونتائجه الخطيرة. وهكذا، ففي زيارته بتاريخ 6 آب المنصرم، قال الرئيس الفرنسي ماكرون لممثل حزب الله محمد عيد: أريد العمل معكم لتغيير لبنان، لكن أثبتوا أنكم لبنانيون، فكلنا يعلم إن لكم أجندة إيرانية. نعرف تاريخكم جيداً، ونعرف هويتكم الخاصة، ولكن هل أنتم لبنانيون، نعم أم لا؟ هل أنت لبناني أم إيراني؟ أجبني بنعم أو لا؟ أنا اعرف تاريخك المهني وسيرتك الذاتية كاملة، فارجعوا من سوريا واليمن، ولتكن مهمتكم هنا لبناء الدولة، لأن الدولة الجديدة ستكون لصالح أبنائكم، فاعملوا لمستقبل أطفالكم. نفس هذا القول وبمعاناة أكبر قالته المس بيل السكرتيرة الشرقية للمندوب السامي البريطاني في العراق لعدد من الشيعة عام ١-;-٩-;-٢-;-٠-;-، أي قبل قرن كامل بالضبط، عندما أرادوا مناصب في الدولة العراقية، فقالت: هل أنتم عراقيين أم إيرانيين؟ فأجابوها: نحن من رعايا إيران. وفي رسالتها بتاريخ 2 تشرين الثاني 1920 تقول بيل "فالشيعة يشكون من إنهم غير ممثلين تمثيلاً كافياً في المجلس (التأسيسي) وهم بهذا يتغاضون بالكليّة عن إن قادتهم كلهم تقريباً رعايا إيرانيون، وعليهم أن يغيروا جنسيتهم قبل أن يتبوءوا المناصب في الدولة العراقية. إنهم أصعب العناصر إنقياداً في البلاد، وهم كلهم متذمرون مستاؤون تقريباً، ولا يبالون بالمصلحة العامة بالمر ......
#كامل
#المس
#والرئيس
#ماكرون
#الشيعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690985
#الحوار_المتمدن
#رياض_السندي المجاملة عُرْفٌ دبلوماسي وتقليد إجتماعي مطلوب، أما التملق والمراءة والخداع فهي أمور قبيحة ومستهجنة في كل المجتمعات. وقد إبتلت المجتمعات العربية والإسلامية بهذه الأمراض الإجتماعية، فغدت الأغلبية تمارسها هذا النفاق الاجتماعي، إما خوفاً أو مراعاة لمصالحها. وهذا لا يعني عن الغرب لا يمارسها، بل إنه يمارسها فقط عندما تقتضي مصلحته سواء العامة أو الخاصة منها. فالرئيس الأميركي أوباما إستقبل نوري المالكي عندما كان رئيساً لوزراء العراق، وهو في الحقيقة لا يطيقه، ولا يعتبره شخصاً محترماً، ولكن مصلحة أمريكا وأوباما إقتضت ذلك، بينما رفض الرئيس ترامب إستقبال عادل عبد المهدي لأكثر من سنة حتى تاريخ إستقالة عبد المهدي. وهذا يدل على إن الغرب وفي مقدمته أمريكا وبريطانيا تعمدوا تسليم السلطة للأحزاب والجماعات الدينية الإسلامي بشقيها (السُنية والشيعية) والتغاضي عن تغلغلها في مؤسسة الدولة، لعلمهم يقيناً إن هذه الجماعات هي أفضل من يخرب الدول بعد أن يهدم حدودها ويضيع سيادتها. ومنذ أكثر من 17 عاماً والعراق يشهد تدهوراً في كل مجالات الحياة، ومع ذلك، فالقلة القليلة من سياسيي الغرب من أبدى قول صدقٍ بصدد ذلك. ولم يكن أحد منهم يرغب أن يشخِّص المرض أولاً، ويصف الدواء تالياً. وإستمر هذا الوضع الشاذ حتى مجيء الرئيس الأمريكي ترامب الذي يمتاز بصراحته المتناهية فكشف العديد من هذه العورات بكل وضوح، في الوقت الذي كان فيه الجميع كان يعرف إن الداء الذي أبتليت به دول عربية عديدة كالعراق وسوريا ولبنان واليمن، وبدت أعراضه على دولٍ أخرى البحرين والكويت وغيرها، إنما يكمن في الولاء الأجنبي لدولة أخرى، وهو في السابق كان يُعَد جريمة كبرى تمس أمن الدولة في قوانين عقوبات هذه الدول تحت مسمّى (جريمة الخيانة والتعامل مع دولة أجنبية)، ولكن بعد عام 2003، أصبحت هذه الجريمة مصدر فخر ومباهاة للكثيرين فيها، فإختل التوازن في ميزان الحياة، وفقد النظام فيها، وضاع الصراط المستقيم. وكانت إيران في مقدمة الدول التي يقدم لها هذا الولاء، حتى جاء إنفجار مرفأ بيروت الرهيب في الرابع من آب 2020، لينتبه العالم وفي مقدمته فرنسا إلى حقيقة خطورة السكوت على الخطأ، والمجاملة على حساب الحق، ومداهنة الباطل، والقبول بالفساد ونتائجه الخطيرة. وهكذا، ففي زيارته بتاريخ 6 آب المنصرم، قال الرئيس الفرنسي ماكرون لممثل حزب الله محمد عيد: أريد العمل معكم لتغيير لبنان، لكن أثبتوا أنكم لبنانيون، فكلنا يعلم إن لكم أجندة إيرانية. نعرف تاريخكم جيداً، ونعرف هويتكم الخاصة، ولكن هل أنتم لبنانيون، نعم أم لا؟ هل أنت لبناني أم إيراني؟ أجبني بنعم أو لا؟ أنا اعرف تاريخك المهني وسيرتك الذاتية كاملة، فارجعوا من سوريا واليمن، ولتكن مهمتكم هنا لبناء الدولة، لأن الدولة الجديدة ستكون لصالح أبنائكم، فاعملوا لمستقبل أطفالكم. نفس هذا القول وبمعاناة أكبر قالته المس بيل السكرتيرة الشرقية للمندوب السامي البريطاني في العراق لعدد من الشيعة عام ١-;-٩-;-٢-;-٠-;-، أي قبل قرن كامل بالضبط، عندما أرادوا مناصب في الدولة العراقية، فقالت: هل أنتم عراقيين أم إيرانيين؟ فأجابوها: نحن من رعايا إيران. وفي رسالتها بتاريخ 2 تشرين الثاني 1920 تقول بيل "فالشيعة يشكون من إنهم غير ممثلين تمثيلاً كافياً في المجلس (التأسيسي) وهم بهذا يتغاضون بالكليّة عن إن قادتهم كلهم تقريباً رعايا إيرانيون، وعليهم أن يغيروا جنسيتهم قبل أن يتبوءوا المناصب في الدولة العراقية. إنهم أصعب العناصر إنقياداً في البلاد، وهم كلهم متذمرون مستاؤون تقريباً، ولا يبالون بالمصلحة العامة بالمر ......
#كامل
#المس
#والرئيس
#ماكرون
#الشيعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690985
الحوار المتمدن
رياض السندي - قرن كامل بين المس بيل والرئيس ماكرون حول الشيعة
رياض السندي : لماذا نعترض على زيارة البابا للعراق في هذا الوقت؟
#الحوار_المتمدن
#رياض_السندي ان فكرة زيارة البابا للعراق هي قديمة وترجع الى عام 1991 عندما فرض الحصار على العراق، ففكرت حكومة صدام حسين دعوته لينقل معاناة الشعب، ولكنه رفض لان ذلك يشكل دعما لحكومة صدام حسين.ان البابا يمثل قيمة روحية كبرى في العالم ويتبعه اكثر من ملياري مسيحي يمثلون ثلث سكان الارض، وهو شخص مرحب به في كل زمان ومكان، وخاصة ان البابا الحالي هو من أصول ارجنتينية ومن دول العالم الثالث، ويتفهم قضايا شعوبها، وله اراء متميزة في الكثير من قضايا الكنيسة وفي المسيحية ذاتها.ولكن الآن، والشعب يعاني من الظلم والفساد والاحتلال وليس من جوع الحصار أو الديكتاتورية فقط، ويأتي البابا في هذا الظرف العصيب الذي تكالبت عليه ازمات كبيرة لم يسبق لها مثيل، مثل مرض الكورونا، وقصف الميليشيات الموالية لإيران للسفارة والقواعد الامريكية، واحتجاجات العراقيين منذ سنة دون جدوى، فلا معنى لهذه الزيارة سوى تقديم دعم لحكومة الفساد وعدم الالتفات لمعاناة الشعب العراقي. قد يحتج البعض بانه رجل دين وليس رجل سياسة؟ وهذا غير صحيح، فلو كان رجل دين فقط لما دعته الحكومة العراقية واهتمت به، فما اكثر رجال الدين في العراق والعالم ولا احد يشتريهم بفلسين، لا بل ان البعض منهم خطفوا وقتلوا وتم رميهم في المزابل ولم تتحرك الحكومة او تلتفت لقضيتهم، بل البابا هو رئيس دولة الفاتيكان رغم صغرها، وله منصب سياسي كبير . هذا هو سبب اعتراضنا على زيارة البابا في هذا العهد دون الالتفات لقضية الشعب ككل، كما لم يلتفتوا له عندما كان يرزح تحت الحصار والجوع لمدة 13 سنة، وتناوب اربعة بابوات على حكم الفاتيكان ولم يلتفتوا إليه، بينما اليوم تحكم العراق حكومة فاسدة لا تهتم للشعب ولا توفر له ابسط مقومات الحياة حتى لو كان لقاحا بسيطاً لمرض الكورونا الوبائي، وياتي البابا تلبية لدعوته حكومته، ان هذا لا يعني سوى ان هذه الزيارة مدفوعة الثمن مقدماً. ونتمنى ان لا يكون ذلك صحيحاً. 2021/3/4 ......
#لماذا
#نعترض
#زيارة
#البابا
#للعراق
#الوقت؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710911
#الحوار_المتمدن
#رياض_السندي ان فكرة زيارة البابا للعراق هي قديمة وترجع الى عام 1991 عندما فرض الحصار على العراق، ففكرت حكومة صدام حسين دعوته لينقل معاناة الشعب، ولكنه رفض لان ذلك يشكل دعما لحكومة صدام حسين.ان البابا يمثل قيمة روحية كبرى في العالم ويتبعه اكثر من ملياري مسيحي يمثلون ثلث سكان الارض، وهو شخص مرحب به في كل زمان ومكان، وخاصة ان البابا الحالي هو من أصول ارجنتينية ومن دول العالم الثالث، ويتفهم قضايا شعوبها، وله اراء متميزة في الكثير من قضايا الكنيسة وفي المسيحية ذاتها.ولكن الآن، والشعب يعاني من الظلم والفساد والاحتلال وليس من جوع الحصار أو الديكتاتورية فقط، ويأتي البابا في هذا الظرف العصيب الذي تكالبت عليه ازمات كبيرة لم يسبق لها مثيل، مثل مرض الكورونا، وقصف الميليشيات الموالية لإيران للسفارة والقواعد الامريكية، واحتجاجات العراقيين منذ سنة دون جدوى، فلا معنى لهذه الزيارة سوى تقديم دعم لحكومة الفساد وعدم الالتفات لمعاناة الشعب العراقي. قد يحتج البعض بانه رجل دين وليس رجل سياسة؟ وهذا غير صحيح، فلو كان رجل دين فقط لما دعته الحكومة العراقية واهتمت به، فما اكثر رجال الدين في العراق والعالم ولا احد يشتريهم بفلسين، لا بل ان البعض منهم خطفوا وقتلوا وتم رميهم في المزابل ولم تتحرك الحكومة او تلتفت لقضيتهم، بل البابا هو رئيس دولة الفاتيكان رغم صغرها، وله منصب سياسي كبير . هذا هو سبب اعتراضنا على زيارة البابا في هذا العهد دون الالتفات لقضية الشعب ككل، كما لم يلتفتوا له عندما كان يرزح تحت الحصار والجوع لمدة 13 سنة، وتناوب اربعة بابوات على حكم الفاتيكان ولم يلتفتوا إليه، بينما اليوم تحكم العراق حكومة فاسدة لا تهتم للشعب ولا توفر له ابسط مقومات الحياة حتى لو كان لقاحا بسيطاً لمرض الكورونا الوبائي، وياتي البابا تلبية لدعوته حكومته، ان هذا لا يعني سوى ان هذه الزيارة مدفوعة الثمن مقدماً. ونتمنى ان لا يكون ذلك صحيحاً. 2021/3/4 ......
#لماذا
#نعترض
#زيارة
#البابا
#للعراق
#الوقت؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710911
الحوار المتمدن
رياض السندي - لماذا نعترض على زيارة البابا للعراق في هذا الوقت؟