مازن كم الماز : قد أختلف معك لكني مستعد لأن أقطع رأسك دفاعا عن حقي في التعبير و كي أعلمك كيف تختلف معي
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز أصلا إنتو متخلفين و مستغربين و استغرابيين قصدي بتركضو وراء الغرب و استشراقيين و نيوكولونياليين و خونة , إنتو اللي فهمتوا حرية التعبير غلط , فهمتوها فهم استشراقي استغرابي بعد حداثي منحرف .. حرية التعبير تعني أنني قد أختلف معك لكني مستعد لأن تموت و أقطع راسك دفاعا عن حقي في التعبير و كي تتعلم كيف تختلف معي في الرأي يا استشراقي يا كافر يا مستغرب , يا بعد حداثي ... أصلا الدولة العثمانية كانت ترفل في الحرية و السعادة كانت تغمر الجميع في الدولة الأموية و الحجاج هو نموذج لرجل الشرطة المنضبط و الذي يحترم حقوق الإنسان و هو لم يقتل و لم يسجن إلا كل استشراقي اسنغرابي خائن منحرف و لم يكن هو من لا يؤمن بحرية التعبير بل من سجنهم و قتلهم كانوا هم الذين لا يؤمنون بحرية التعبير أما يزيد بن معاوية فقد انتخب بالإجماع و كان أبناء و بنات الشعوب المفتوحة يتمنون على المسلمين أن يأخذوهم عبيد و إماء بل و يصرون عليهم أن يستعبدوهم تماما كما يصر الأكراد في عفرين و تركيا على إردوغان و رفاقه الفاشيين أقصد القوميين المحترمين المعتدلين أن يضطهدوهم كي يدخلوا إلى الجنة و السهروردي قتل لأنه أزعج جيرانه بصوته العالي و ابن عربي لوحق لأنه لوطي أما عزت الدوري فقد كان قائد معركة القادسية التي ذبح فيها من يؤمن بحرية التعبير كل من لا يؤمن بحرية التعبير أما الأرمن فقد قتلتهم الأسلحة الكيماوية الإيرانية و هناك شبهة بوجود مؤامرة ماسونية وراء موتهم بالملايين لاتهام عبد الحميد و عسكره و باشاواته و الإساءة إلى الرسول نفسه ظلما و عدوانا أما الخازوق فهو عبارة عن شعرة كانوا يكركرون فيها السجين كي يضحك فيظن من هم خارج السجن أنه يتعرض للتعنيف و زنوج البصرة ثاروا احتجاجا على تأخر عرض مسرحية عادل إمام و كانوا يأكلون من اللحم أكثر مما كان يأكله الخليفة و المفتي و جيش الخليفة نفسه أما محمد فكان يؤمن بحرية التعبير و بحق كل مخالف في أن يموت لدرجة أنه بعد سنوات فقط على إعلانه النبوة كان أهل عشيرته و جزيرته بالذات باتوا بين ميت و بين مسلم بالإقناع بنفس وسائل الإقناع و النقاش التي يستخدمها تلامذته اليوم لإقناعنا و مناقشتنا حتى أنه أقنع بنفس الطريقة أيضا كل اليهود و المشركين و المسيحيين بالتحول لدينه لدرجة أنهم اختفوا تماما و كفوا عن الوجود بعد عدة سنوات فقط على نبوته أما أبو بكر فقد قتل آلاف مؤلفة من أبناء دينه و غير أبناء دينه فقط في سبيل حبل يؤدونه له فكيف إذا كان الحبل قد كبر اليوم ليصير نفطا و غازا , و ليس رأس صاموئيل باتي أول رأس يقطع تضامنا مع السود و مع ضحايا الإمبريالية و الاستعمار كما يقول لنا الإسلاميون و الدواعش الذي يسمون أنفسهم ليبراليين و يساريين , ليس رأس باتي أول رأس مدرس يقطع دفاعا عن الزنوج أو عن الفقراء أو عن المضطهدين أو عن البروليتاريا , فبينما كان رجال الحزب البلشفي يسوقون الفلاحين إلى معسكرات الغولاغ أو يراقبونهم يموتون جوعا نشر الفنان التابع للسلطة البلشفية ديميتري مور ملصقا عن محاكمة فتيان سكوتسبورو السود بتهمة ملفقة لتبدأ قصة "و لكنهم يقتلون الزنوج هناك" و لتبقى معنا و ليرثها عنهم اليوم الإسلاميون و دواعشهم الليبراليون و اليساريون , حتى أن الخمير الحمر قتلوا ثلث الشعب الكمبودي بمن فيهم كل المعلمين و المثقفين تقريبا تضامنا مع السود و مضطهدي و معذبي العالم .... "لكنهم هم أيضا يقتلون الزنوج" كانت كما وصفها فاكلاف هافل واحدة من أكثر "الحيل الديماغوجية "المقدسة" شيوعا" في بلاد ستالين العظيم صديق الشعوب , بل أجزم أنها أنسب عبارة لتكتب على أسوار و جدران سجون الرفاق السابقة و على سجوننا ال ......
#أختلف
#لكني
#مستعد
#أقطع
#رأسك
#دفاعا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696912
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز أصلا إنتو متخلفين و مستغربين و استغرابيين قصدي بتركضو وراء الغرب و استشراقيين و نيوكولونياليين و خونة , إنتو اللي فهمتوا حرية التعبير غلط , فهمتوها فهم استشراقي استغرابي بعد حداثي منحرف .. حرية التعبير تعني أنني قد أختلف معك لكني مستعد لأن تموت و أقطع راسك دفاعا عن حقي في التعبير و كي تتعلم كيف تختلف معي في الرأي يا استشراقي يا كافر يا مستغرب , يا بعد حداثي ... أصلا الدولة العثمانية كانت ترفل في الحرية و السعادة كانت تغمر الجميع في الدولة الأموية و الحجاج هو نموذج لرجل الشرطة المنضبط و الذي يحترم حقوق الإنسان و هو لم يقتل و لم يسجن إلا كل استشراقي اسنغرابي خائن منحرف و لم يكن هو من لا يؤمن بحرية التعبير بل من سجنهم و قتلهم كانوا هم الذين لا يؤمنون بحرية التعبير أما يزيد بن معاوية فقد انتخب بالإجماع و كان أبناء و بنات الشعوب المفتوحة يتمنون على المسلمين أن يأخذوهم عبيد و إماء بل و يصرون عليهم أن يستعبدوهم تماما كما يصر الأكراد في عفرين و تركيا على إردوغان و رفاقه الفاشيين أقصد القوميين المحترمين المعتدلين أن يضطهدوهم كي يدخلوا إلى الجنة و السهروردي قتل لأنه أزعج جيرانه بصوته العالي و ابن عربي لوحق لأنه لوطي أما عزت الدوري فقد كان قائد معركة القادسية التي ذبح فيها من يؤمن بحرية التعبير كل من لا يؤمن بحرية التعبير أما الأرمن فقد قتلتهم الأسلحة الكيماوية الإيرانية و هناك شبهة بوجود مؤامرة ماسونية وراء موتهم بالملايين لاتهام عبد الحميد و عسكره و باشاواته و الإساءة إلى الرسول نفسه ظلما و عدوانا أما الخازوق فهو عبارة عن شعرة كانوا يكركرون فيها السجين كي يضحك فيظن من هم خارج السجن أنه يتعرض للتعنيف و زنوج البصرة ثاروا احتجاجا على تأخر عرض مسرحية عادل إمام و كانوا يأكلون من اللحم أكثر مما كان يأكله الخليفة و المفتي و جيش الخليفة نفسه أما محمد فكان يؤمن بحرية التعبير و بحق كل مخالف في أن يموت لدرجة أنه بعد سنوات فقط على إعلانه النبوة كان أهل عشيرته و جزيرته بالذات باتوا بين ميت و بين مسلم بالإقناع بنفس وسائل الإقناع و النقاش التي يستخدمها تلامذته اليوم لإقناعنا و مناقشتنا حتى أنه أقنع بنفس الطريقة أيضا كل اليهود و المشركين و المسيحيين بالتحول لدينه لدرجة أنهم اختفوا تماما و كفوا عن الوجود بعد عدة سنوات فقط على نبوته أما أبو بكر فقد قتل آلاف مؤلفة من أبناء دينه و غير أبناء دينه فقط في سبيل حبل يؤدونه له فكيف إذا كان الحبل قد كبر اليوم ليصير نفطا و غازا , و ليس رأس صاموئيل باتي أول رأس يقطع تضامنا مع السود و مع ضحايا الإمبريالية و الاستعمار كما يقول لنا الإسلاميون و الدواعش الذي يسمون أنفسهم ليبراليين و يساريين , ليس رأس باتي أول رأس مدرس يقطع دفاعا عن الزنوج أو عن الفقراء أو عن المضطهدين أو عن البروليتاريا , فبينما كان رجال الحزب البلشفي يسوقون الفلاحين إلى معسكرات الغولاغ أو يراقبونهم يموتون جوعا نشر الفنان التابع للسلطة البلشفية ديميتري مور ملصقا عن محاكمة فتيان سكوتسبورو السود بتهمة ملفقة لتبدأ قصة "و لكنهم يقتلون الزنوج هناك" و لتبقى معنا و ليرثها عنهم اليوم الإسلاميون و دواعشهم الليبراليون و اليساريون , حتى أن الخمير الحمر قتلوا ثلث الشعب الكمبودي بمن فيهم كل المعلمين و المثقفين تقريبا تضامنا مع السود و مضطهدي و معذبي العالم .... "لكنهم هم أيضا يقتلون الزنوج" كانت كما وصفها فاكلاف هافل واحدة من أكثر "الحيل الديماغوجية "المقدسة" شيوعا" في بلاد ستالين العظيم صديق الشعوب , بل أجزم أنها أنسب عبارة لتكتب على أسوار و جدران سجون الرفاق السابقة و على سجوننا ال ......
#أختلف
#لكني
#مستعد
#أقطع
#رأسك
#دفاعا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696912
الحوار المتمدن
مازن كم الماز - قد أختلف معك لكني مستعد لأن أقطع رأسك دفاعا عن حقي في التعبير و كي أعلمك كيف تختلف معي
ماجد الحيدر : حكايات من الفولكلور الكردي - اخسَر رأسك ولا تفضح سرك
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحيدر اخسَر رأسك ولا تفضح سركترجمة ماجد الحيدريحكى أن رجلاً نجح ذات يوم في اكتشاف وصفة سحرية تتيح له صنع الذهب. وكان عصير التفاح واحداً من أهم مكونات وصفته تلك. وصل الخبر إلى الملك فأمر حراسه ومخبريه بالبحث عن هذا الشخص وإحضاره. بحثوا وبحثوا وتشمموا الأخبار وفتشوا في كل الزوايا عسى أن يعثروا على خيط يدلهم عليه، لكن دون جدوى.استشار الملك وزيره في الأمر وقال له:- كل ما اعرفه هو أن هذا الشخص يستعمل عصير التفاح في صنع ذهبه.- دع الأمر لي يا مولاي. سأعرف من يكون.- وكيف؟- كلِّف أحدهم بأن يجلب لنا حملاً من التفاح من إحدى البلاد البعيدة. فهذا، كما يعلم مولاي، ليس موسم التفاح في بلادنا. ودع الباقي لي!عندما وصلت حمولة التفاح قال الوزير:- مولاي الملك، علينا أن نتنكر ونخرج إلى السوق كي نبيع التفاح ونقبض على هذا الشخص.وهكذا غير الملك والوزير ثيابهما وأحسنا التنكر وحملا كيساً من التفاح وجلسا به في السوق. وصارا يجيبان كل من يمر بهما ويسأل عن سعره:- الواحدة بليرة!ولأن سعر التفاح المعتاد لم يكن ليزيد على القرش للواحدة، امتنع الجميع عن الشراء. في اليوم عينه سمع الرجل الذي يصنع الذهب بوجود تفاح في السوق في غير موسمه:- هذا والله ليس سوى فخ نصب للإيقاع بي!لكنه، مع هذا، لم يستطع كبح جماح نفسه. فخرج إلى السوق ودنا منهما والتقط تفاحة ووضع أمامهما قرشاً، فإذا بهما يرميانه في وجهه قائلين:- نبيع كل تفاحة بليرة!أعاد الرجل التفاحة إلى مكانها ومضى في طريقه. لكنه عاد في اليوم التالي ممسكاً بيد ابنه الصغير بعد أن لقنه أن يبكي عند المرور بالتفاح ويصيح:- أريد تفاحة، أريد تفاحة!وهذا بالضبط ما فعله الصغير الذي راح يبكي ويتوسل بأبيه ليشتري له واحدة. التقط الأب تفاحة وناولهما قرشاً فنهراه قائلين:- الواحدة بليرة. ألا تفهم!؟وهكذا اضطر الرجل إلى إعادة التفاحة إلى مكانها. وفي اليوم الثالث أعاد الكرّة وشرع الطفل بالبكاء وأخذ يتوسل ويمرّغ نفسه في التراب. التقط الرجل تفاحة واخرج ليرة من جيبه. تصاعدت شكوك الملك والوزير لكنهما قالا له:- التفاحة اليوم بليرتين!حاول الرجل أن يساوم، لكنهما أصرّا على السعر الذي طلبه، فعاد خائباً، غير أنه عاد في اليوم الرابع ولم يساوم كثيراً عندما فاجأه قائلين:- نبيعه اليوم بثلاث ليرات للواحدة.كان بأمسّ الحاجة إلى التفاح، وعندما وجد أن السعر يزداد ليرة في اليوم اضطر إلى القبول بالسعر الذي طلباه، فأخرج من كيسه الليرات الثلاث، فوثب الوزير وأمسك يده قائلاً:- أنت من نبحث عنه. إن لم تكن أنت صانع الذهب فماذا يرغمك على شراء التفاحة بثلاث ليرات وسعرها الحقيقي قرش واحد؟ثم صاح بالحراس المتنكرين الواقفين غير بعيد:- اقبضوا على هذا الرجل. أوثقوه وسوقوه إلى القصر!بعد قليل كان الرجل واقفاً في القصر بين يدي الملك الذي أخذ يلاطفه:- اسمع يا بني. أنا لا أريد إيذاءك. ستصنع لي الذهب وأجعلك صديقي، وربما جعلتك وزيراً لي!فأجابه الرجل:- ما الذي تقوله يا مولاي؟ ما قيمة الذهب الذي أصنعه لك مقارنة بالأشياء العظيمة التي يمكنني أن أقدمها لجلالتك؟- أشياء عظيمة؟ مثل ماذا؟- مثل سكّيني هذه التي انتزعها مني الحراس. بإمكاني أن أقطع رأسك به ثم أداويك بهذا الدواء السحري الذي في جيبي فيرجع رأسك إلى مكانه وتعود حياً من جديد.- هل يمكنك فعل هذا حقا؟لكن الوزير أسرع إلى تنبيه الملك:- حذار يا مولاي. هذا الخبيث يريد قتلك! إن كان بمقدوره أن يفعل ما ادعاه، فمرهُ أولا أن يقط ......
#حكايات
#الفولكلور
#الكردي
#اخسَر
#رأسك
#تفضح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752011
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحيدر اخسَر رأسك ولا تفضح سركترجمة ماجد الحيدريحكى أن رجلاً نجح ذات يوم في اكتشاف وصفة سحرية تتيح له صنع الذهب. وكان عصير التفاح واحداً من أهم مكونات وصفته تلك. وصل الخبر إلى الملك فأمر حراسه ومخبريه بالبحث عن هذا الشخص وإحضاره. بحثوا وبحثوا وتشمموا الأخبار وفتشوا في كل الزوايا عسى أن يعثروا على خيط يدلهم عليه، لكن دون جدوى.استشار الملك وزيره في الأمر وقال له:- كل ما اعرفه هو أن هذا الشخص يستعمل عصير التفاح في صنع ذهبه.- دع الأمر لي يا مولاي. سأعرف من يكون.- وكيف؟- كلِّف أحدهم بأن يجلب لنا حملاً من التفاح من إحدى البلاد البعيدة. فهذا، كما يعلم مولاي، ليس موسم التفاح في بلادنا. ودع الباقي لي!عندما وصلت حمولة التفاح قال الوزير:- مولاي الملك، علينا أن نتنكر ونخرج إلى السوق كي نبيع التفاح ونقبض على هذا الشخص.وهكذا غير الملك والوزير ثيابهما وأحسنا التنكر وحملا كيساً من التفاح وجلسا به في السوق. وصارا يجيبان كل من يمر بهما ويسأل عن سعره:- الواحدة بليرة!ولأن سعر التفاح المعتاد لم يكن ليزيد على القرش للواحدة، امتنع الجميع عن الشراء. في اليوم عينه سمع الرجل الذي يصنع الذهب بوجود تفاح في السوق في غير موسمه:- هذا والله ليس سوى فخ نصب للإيقاع بي!لكنه، مع هذا، لم يستطع كبح جماح نفسه. فخرج إلى السوق ودنا منهما والتقط تفاحة ووضع أمامهما قرشاً، فإذا بهما يرميانه في وجهه قائلين:- نبيع كل تفاحة بليرة!أعاد الرجل التفاحة إلى مكانها ومضى في طريقه. لكنه عاد في اليوم التالي ممسكاً بيد ابنه الصغير بعد أن لقنه أن يبكي عند المرور بالتفاح ويصيح:- أريد تفاحة، أريد تفاحة!وهذا بالضبط ما فعله الصغير الذي راح يبكي ويتوسل بأبيه ليشتري له واحدة. التقط الأب تفاحة وناولهما قرشاً فنهراه قائلين:- الواحدة بليرة. ألا تفهم!؟وهكذا اضطر الرجل إلى إعادة التفاحة إلى مكانها. وفي اليوم الثالث أعاد الكرّة وشرع الطفل بالبكاء وأخذ يتوسل ويمرّغ نفسه في التراب. التقط الرجل تفاحة واخرج ليرة من جيبه. تصاعدت شكوك الملك والوزير لكنهما قالا له:- التفاحة اليوم بليرتين!حاول الرجل أن يساوم، لكنهما أصرّا على السعر الذي طلبه، فعاد خائباً، غير أنه عاد في اليوم الرابع ولم يساوم كثيراً عندما فاجأه قائلين:- نبيعه اليوم بثلاث ليرات للواحدة.كان بأمسّ الحاجة إلى التفاح، وعندما وجد أن السعر يزداد ليرة في اليوم اضطر إلى القبول بالسعر الذي طلباه، فأخرج من كيسه الليرات الثلاث، فوثب الوزير وأمسك يده قائلاً:- أنت من نبحث عنه. إن لم تكن أنت صانع الذهب فماذا يرغمك على شراء التفاحة بثلاث ليرات وسعرها الحقيقي قرش واحد؟ثم صاح بالحراس المتنكرين الواقفين غير بعيد:- اقبضوا على هذا الرجل. أوثقوه وسوقوه إلى القصر!بعد قليل كان الرجل واقفاً في القصر بين يدي الملك الذي أخذ يلاطفه:- اسمع يا بني. أنا لا أريد إيذاءك. ستصنع لي الذهب وأجعلك صديقي، وربما جعلتك وزيراً لي!فأجابه الرجل:- ما الذي تقوله يا مولاي؟ ما قيمة الذهب الذي أصنعه لك مقارنة بالأشياء العظيمة التي يمكنني أن أقدمها لجلالتك؟- أشياء عظيمة؟ مثل ماذا؟- مثل سكّيني هذه التي انتزعها مني الحراس. بإمكاني أن أقطع رأسك به ثم أداويك بهذا الدواء السحري الذي في جيبي فيرجع رأسك إلى مكانه وتعود حياً من جديد.- هل يمكنك فعل هذا حقا؟لكن الوزير أسرع إلى تنبيه الملك:- حذار يا مولاي. هذا الخبيث يريد قتلك! إن كان بمقدوره أن يفعل ما ادعاه، فمرهُ أولا أن يقط ......
#حكايات
#الفولكلور
#الكردي
#اخسَر
#رأسك
#تفضح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752011
الحوار المتمدن
ماجد الحيدر - حكايات من الفولكلور الكردي - اخسَر رأسك ولا تفضح سرك