الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فرح تركي : قراءة في نص.. سجين خصلات شعرها للكاتب أيهاب الخفاجي
#الحوار_المتمدن
#فرح_تركي سجين خصلات شعرها كآن شعرها منسكب على كتفيها ذلك المنظر جميل السواد الذي يغطي الوان ملبسها كثيف يغطي عنقها وخديها تلاعبه الرياح ان هبت عليه يتطاير ك ريشه من تحت جناح طير ليس لها مستقر من خفه وزنها منظره جميل لكل من صد عليه وبلحظة جنون غاب العقل منها فقررت ان تجعل عنقها يتنفس فاقتطعت منه جزء وقطعت قلبي معه غير مباليه بما سيحدث لي احزنني ذلك الفعل القاسي وعكر يومي ومزاجي وحين حدثتها قالت آنا أمرأة حرة لا سلطة علي فانا أمرأة أعشق التحرر واجيد الرقص على الاصابع غير مباليه وغير مكتثره لاي ردت فعل افعل ما يحلو لي جوابها ألجمني وازاد حبي لها فقليل منها يعني الكثير وانا أعيش ع قليلها فهي وكما قالت آنا حرةوانا مقيد بها مسجون بكل تفاصيلها فانا أحبها لطالما تغنى الشعراء بجمال شعر المرأة وكثير منهم اعتبروه تاج لجمالها وهنا ينضم الكاتب الخفاجي اليهم واصفا في الاسطر الأولى منه جمال شعر المرآة التي يتغزل بها.. ولكن يصل إلى منتصف النص ويتحدث عن نيتها في قصة ليكون أقصر..وهي حالة رفض قد يواجهها اي انسان في اي تصرف الاخر الذي يكن له مقدارا من الودولكن في مهارة شعرية وضح أنها ترفض الانصياع وتواصل بتمرد ومعلنة ان اي اختيار كهذا هو خاص بهايجسد الخفاجي حالة العشق مع التسليم للوله.. لينبثق حب تفاصيل الاخروعدم القدرة على الصمود او الجمود دون التصرف المطلق وهنا يظهر في نهاية النص بأنه سجين للحب.. بقدر ما تصرح المرآة التي كتب لها الأبيات .. أنها حرة في شأنها.. وهو سجين في حب مكتوم.. لا يعلنهمسالة التضاد في امور كهذه تحدث.. وبالأخص في المشاعر والعواطف وقد يكون هذا النص معروضا للقراء فيرى بعض القراء انفسهم في حالة الهيام والتوغل في التفاصيلرسالة حب.. خجولة تقال كقصيدة.. كنص.. كومضة ولكن النتائج واحدة... وقد يكون من تمر عليه هذه الحالةانسان لا تستحوذ عليه ملكة الكتابة والالهام فيبقى معقود اللسان واليد والقلموهنا كان الخفاجي بنصه هذا ناطقاً عن الجميع ......
#قراءة
#نص..
#سجين
#خصلات
#شعرها
#للكاتب
#أيهاب
#الخفاجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740484
عبد الخالق الجوفي : خصلاتٍ من شعرٍ مُلتهب
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الجوفي تراءت أمام ناظرهُ فراشة حسناء تمشي الهوينا كغزالٍ يتغزل بالروض قفزاً ولعباً , كانت خصلاتُها الملتهبة التي تبدوا من تحت حجابها الوردي تزيدها جمالاً وفتنه , فتركت أثراً بالغاً في نفسهِ إلى درجة أنهُ صار ينتظرها كل يومٍ بنفس المكان ونفس الزمان علها تكحل ناظرهُ بمُحياها حتى كان لهُ ذلك بعد مكابدةٍ للشوق شهراً كاملاً .ما أن رآها مقبلةً حتى اتجه إليها وبلا شعور بادرها :- طال غيابكِ عني كثيراً !!لم ترد على كلامهِ إنما أبدت أمارات التعجب والاستغراب , كان شعورهُ وهو يُكلمها أنهُ يَعرفـُها من زمنٍ غير قصير , استغربَ برودها واستغرابها ناسيا أن هذه أول مره يتحدث معها.- من أنت؟!أفاقَ بعد سؤالها وكأنهُ كانَ بغيبوبةٍ أو حلمٍ لم يدم طويلاً .- أعتذر نسيت أن أعرفكِ بنفسي لهفة ً لهذا اللقاء فقد انتظرتهُ شهراً كاملاً .- أيُّ لقاء ؟! ثم من أنت حتى تكلمني بهذه الطريقة ؟!- أعتذر مرة أخرى , اسمي طه عبد القدوس , طالب بكلية التجارة . . .- وأنا ماذا يعنيني بكل ما تقول؟!.- قد لا يعنيك الآن.- ماذا تقصد؟- أقصد أني يزيدني شرفاً أن أتعرف عليكِ.- لِما ؟! - لنترك لما الآن , الأيام كفيلةٌ بالإجابة على كل ما قد يدور بذهنك الآن .- أنت جريْ جداً. - أنا ؟!.- نعم وعجيبٌ أيضاً .- لما ؟!- لنترك لما الآن , الأيام كفيلة بالإجابة على سؤالك , أستأذنكَ الآن ... فلدي محاضرات .- سأنتظركِ إذن حتى تكملي محاضراتك .- لِما ؟!- لنترك لما حتى تكملي محاضراتكِ .ابتسمت باستغراب ٍ وذهبت ... في حين انتظـَرها أمام كليتها حتى عادت بعد ساعتين مرتا عليهِ كدهر ... مرت أمامهُ ولم تُعرهُ أي اهتمام أو انتباه ... لحق َ بها - عفواً ... عفواًالتفتت إلي مستغربه - نعم ماذا تريد ؟!.- ألم اقل لكِ أني سأنتظركِ حتى تعودي ؟!- ولمَ تنتظرني أصلاً- لأني انتظرتُ هذا اللقاء شهراً كاملاً كما سبق وقلتُ لكِ.- وأنا قلتُ لكَ لِما تنتظرني أصلاً؟!- قلتُ لكِ لنترك لِما الآن والأيامُ كفيلة بالرد على كل تساؤلاتك.- وبأي صفةٍ إذن تكلمني وتستوقفني بهذه الطريقة؟!- ألم تفهمي لحد اللحظة لِما؟!- لا لم أفهم لحد اللحظة لِما!!.- لأني أحبكِتسمرت للحظاتٍ قبل أن ترد:-- إما أنك وقح أو جريء لحد الوقاحة!. - أنا لستُ وقحاً لكني مؤمن أن الصراحة هي الأساس الذي ينبغي أن تبنى علية أي علاقة إنسانية.- لا أدري ماذا أقول ... رجاء لا تضايقني مرة أخرى .- لم أقصد مضايقتكِ أبداً .- قصدتَ أم لم تقصد , أعذرني يجبُ أن أذهب .- لحظة واحده فقط.- ((بحنق)) ..نعم ماذا تريد؟!- أريد أن أوضح لكِ- توضح ماذا؟!- أوضح لكِ الأمر!.- أيَّ أمر ؟- ألم تلاحظي أني لا أعرف اسمكِ لحد الآن!!- ولِما تعرفهُ أصلاً؟!- قلتُ لكِ لِما.- أرجوك ... لا تتعرض لي مرة أخرى وإلا شكوتكَ للأمن الجامعي.- أنا لم أُسيء لكِ حتى تـقولي هذا!- بل ......
#خصلاتٍ
#شعرٍ
ُلتهب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750618