الطاهر المعز : تركيا - قمع داخلي وعدوان واضطهاد خارجي
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز تركيا ودورها التّخريبي في الوطن العربيفي الذّكرى الثامنة والتّسعين لتأسيس الجمهورية، 29 تشرين الأول/اكتوبر 1923 - 2021، أقام وفد عسكري أمريكي بتركيا لمدّة أسبوع كامل، "لبحث تعزيز العلاقات العسكرية طويلة الأمد"، وفْقَ وكالة "الأناضول" الرسمية التّركية، بنفس التاريخ، وتحادث وزيرا حرب الحكومتَيْن بالهاتف، لمناقشة نفس الموضوع، حيث تنتمي الدّولتان لحلف شمال الأطلسي "ناتو" الذي تأسّس بواشنطن، في الرابع من نيسان/ابريل سنة 1949، إذْ وقّعت تركيا وثائق برُوتُكُول الإنضمام لحلف شمال الأطلسي يوم 17 تشرين الأول/اكتوبر 1951، وأصبحت عضوًا بصفة رسمية يوم الثامن عشر من شهر شباط/فبراير 1952، وبذلك اختارت تركيا تَجَاهُلَ موقعها الجغرافي "الشّرقي"، وتوجيه سياستها الخارجية والتجارية وعلاقاتها الدبلوماسية نحو "الغرب"، أي العالم الرأسمالي المتطور، إلى أن لفظَتْها أوروبا، فأصبحت تركيا تُحاول إعادة احتلال البلدان التي كانت تحت هيمنة الدولة العثمانية ( 1299 - 1922)، دون التّخَلِّي عن موقعها في حلف شمال الأطلسي، ودون التراجع عن علاقاتها مع الكيان الصهيوني، بل عزّزت تركيا الإخوانية العلاقات العسكرية والتجارية والسياحية مع دولة الإحتلال الصهيوني، ولعبت القواعد العسكرية الأمريكية والأطلسية الضخمة (مثل قاعدة إنجرليك) دورًا كبيرًا في التجسس والقصف الأمريكي بالعراق وأفغانستان، وغيرها، وكافأتها الولايات المتحدة وأوروبا الغربية بضخ الإستثمارات التي مَكّنت الإقتصاد التُّركي من الإزدهار، طيلة عُقُود، قبل أزمة 2008/2009... عبرت وكالة "الأناضول" الرسمية التي تُعبّر عن رأي الحكومة الإخوانية (وكانت قناة الجزيرة القَطَرِية بمثابة نسخة منها)، في الذّكرى التاسعة والستّين عن اعتزاز نظام الإخوان المسلمين بالإنتماء لحلف شمال الأطلسي، والفَخْر "بأهمّيّة تركيا ودورها الكبير في هذا الحلف الدّولي"، وأشارات الوكالة إلى الإندماج التام لتركيا في المُخطّطات العدوانية للحلف، واعتداءاته المتكررة على البلدان والشعوب، وفي مقدّمتها الشعوب العربية، وشعوب الشّرق، كما أشارت الوكالة الرسمية إلى "موقع تركيا الجيواستراتيجي بالغ الأهمية"، واعتبرتها "عضوًا محوَرِيًّا بحلف شمال الأطلسي، يقدّم (هذا العضو الهام) دعمًا سنويا للحلف (معلوم اشتراك سنوي) بقيمة تسعين مليون دولارا، ما جعل تركيا من أكثر الأعضاء قًوّةً وإسهامًا في بعثات وعمليات الحلف، بعدد كبير من الدول مثل أفغانستان وكوسوفو والعراق، وفي المحافظة على الإستقرار بالشرق الأوسط، ومكافحة العُنف والمنظمات الإرهابية، ويتمثّل دور تركيا في تأمين الجناح الجنوبي الشرقي للحلف إبّان الحرب الباردة، من فترة منتصف الأربعينيات حتى أوائل التسعينيات من القرن العشرين، ثم تَمثَّل دور تركيا في تقديم إسهامات كبيرة لبعثات الحلف المعنية بإدارة الأزمات ببقاع مختلفة من العالم، والمُساهمة النشطة والدّائمة بالعمليات والمهام البحرية، منها عملية (الحرس البحري)، بقيادة (ناتو) في البحر الأبيض المتوسط، كما تتولى دورا مهما في مكافحة الهجرة غير النظامية في بحر إيجة، كما تتولى تركيا مهام قيادية في صفوف الحلف، وتستضيف العديد من المقرات التابعة للناتو، أبرزها قيادة القوات البرية ( LANDCOM ) بمحافظة إزمير، ومنظومة رادار تابعة للحلف بمحافظة ملاطيا، ومنذ 2011، اضطلعت تركيا (داخل حلف شمال الأطلسي) بدور رئيسي في مكافحة الإرهاب، عبر العمليات العسكرية بسوريا والعراق وليبيا، فضلا عن استخدام الحلف البُنى التحتية والقواعد العسكرية بتركيا..." (وردت هذه المعلومات بموقع وكالة الأناضول، وفي تصريح ......
#تركيا
#داخلي
#وعدوان
#واضطهاد
#خارجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736561
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز تركيا ودورها التّخريبي في الوطن العربيفي الذّكرى الثامنة والتّسعين لتأسيس الجمهورية، 29 تشرين الأول/اكتوبر 1923 - 2021، أقام وفد عسكري أمريكي بتركيا لمدّة أسبوع كامل، "لبحث تعزيز العلاقات العسكرية طويلة الأمد"، وفْقَ وكالة "الأناضول" الرسمية التّركية، بنفس التاريخ، وتحادث وزيرا حرب الحكومتَيْن بالهاتف، لمناقشة نفس الموضوع، حيث تنتمي الدّولتان لحلف شمال الأطلسي "ناتو" الذي تأسّس بواشنطن، في الرابع من نيسان/ابريل سنة 1949، إذْ وقّعت تركيا وثائق برُوتُكُول الإنضمام لحلف شمال الأطلسي يوم 17 تشرين الأول/اكتوبر 1951، وأصبحت عضوًا بصفة رسمية يوم الثامن عشر من شهر شباط/فبراير 1952، وبذلك اختارت تركيا تَجَاهُلَ موقعها الجغرافي "الشّرقي"، وتوجيه سياستها الخارجية والتجارية وعلاقاتها الدبلوماسية نحو "الغرب"، أي العالم الرأسمالي المتطور، إلى أن لفظَتْها أوروبا، فأصبحت تركيا تُحاول إعادة احتلال البلدان التي كانت تحت هيمنة الدولة العثمانية ( 1299 - 1922)، دون التّخَلِّي عن موقعها في حلف شمال الأطلسي، ودون التراجع عن علاقاتها مع الكيان الصهيوني، بل عزّزت تركيا الإخوانية العلاقات العسكرية والتجارية والسياحية مع دولة الإحتلال الصهيوني، ولعبت القواعد العسكرية الأمريكية والأطلسية الضخمة (مثل قاعدة إنجرليك) دورًا كبيرًا في التجسس والقصف الأمريكي بالعراق وأفغانستان، وغيرها، وكافأتها الولايات المتحدة وأوروبا الغربية بضخ الإستثمارات التي مَكّنت الإقتصاد التُّركي من الإزدهار، طيلة عُقُود، قبل أزمة 2008/2009... عبرت وكالة "الأناضول" الرسمية التي تُعبّر عن رأي الحكومة الإخوانية (وكانت قناة الجزيرة القَطَرِية بمثابة نسخة منها)، في الذّكرى التاسعة والستّين عن اعتزاز نظام الإخوان المسلمين بالإنتماء لحلف شمال الأطلسي، والفَخْر "بأهمّيّة تركيا ودورها الكبير في هذا الحلف الدّولي"، وأشارات الوكالة إلى الإندماج التام لتركيا في المُخطّطات العدوانية للحلف، واعتداءاته المتكررة على البلدان والشعوب، وفي مقدّمتها الشعوب العربية، وشعوب الشّرق، كما أشارت الوكالة الرسمية إلى "موقع تركيا الجيواستراتيجي بالغ الأهمية"، واعتبرتها "عضوًا محوَرِيًّا بحلف شمال الأطلسي، يقدّم (هذا العضو الهام) دعمًا سنويا للحلف (معلوم اشتراك سنوي) بقيمة تسعين مليون دولارا، ما جعل تركيا من أكثر الأعضاء قًوّةً وإسهامًا في بعثات وعمليات الحلف، بعدد كبير من الدول مثل أفغانستان وكوسوفو والعراق، وفي المحافظة على الإستقرار بالشرق الأوسط، ومكافحة العُنف والمنظمات الإرهابية، ويتمثّل دور تركيا في تأمين الجناح الجنوبي الشرقي للحلف إبّان الحرب الباردة، من فترة منتصف الأربعينيات حتى أوائل التسعينيات من القرن العشرين، ثم تَمثَّل دور تركيا في تقديم إسهامات كبيرة لبعثات الحلف المعنية بإدارة الأزمات ببقاع مختلفة من العالم، والمُساهمة النشطة والدّائمة بالعمليات والمهام البحرية، منها عملية (الحرس البحري)، بقيادة (ناتو) في البحر الأبيض المتوسط، كما تتولى دورا مهما في مكافحة الهجرة غير النظامية في بحر إيجة، كما تتولى تركيا مهام قيادية في صفوف الحلف، وتستضيف العديد من المقرات التابعة للناتو، أبرزها قيادة القوات البرية ( LANDCOM ) بمحافظة إزمير، ومنظومة رادار تابعة للحلف بمحافظة ملاطيا، ومنذ 2011، اضطلعت تركيا (داخل حلف شمال الأطلسي) بدور رئيسي في مكافحة الإرهاب، عبر العمليات العسكرية بسوريا والعراق وليبيا، فضلا عن استخدام الحلف البُنى التحتية والقواعد العسكرية بتركيا..." (وردت هذه المعلومات بموقع وكالة الأناضول، وفي تصريح ......
#تركيا
#داخلي
#وعدوان
#واضطهاد
#خارجي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736561
الحوار المتمدن
الطاهر المعز - تركيا - قمع داخلي وعدوان واضطهاد خارجي
الطاهر المعز : فلسطين - خيانات عربية، ودعم خارجي صغير
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز فلسطين، بعض أشعّة الضّوء، رغم قَتامَة الوَضْعرغم العراقيل وسيطرة الشركات الرأسمالية الإحتكارية على وسائل الإعلام، يَتَمَكّنُ يعض مواطني، وحتّى بعض مشاهير الدّول الإمبريالية من إدْراك واقع الإحتلال الصهيوني لفلسطين (بدعم امبريالي ورجعي عربي)، وعندما يُعبّرُ هؤلاء عن شَجْبِهم أو تنديدهم ببعض ممارسات الإحتلال، أو عن دعمهم للشعب الفلسطيني، يتجنّدُ صف أعدائنا ضدّهم، واستخدام تهمة "معاداة السامية" لِحَظْرِ كافة أشكال التعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني... سبق أن عبّرت الممثلة البريطانية الشّابّة "إيما واتسون"، التي اشتهرت بأداء دَوْرٍ "بُطُولي" في سلسلة "هاري بوتر" ( كاتبة السلسلة من داعمي الكيان الصهيوني)، عن دعمها للمُحتجِّين الأمريكين على اغتيال "جورج فلويد" والسود الأمريكيين من قِبَل الشّرطة الأمريكية، وقامت، بنهاية سنة 2021، بإعادة نَشْر صورة لتَجَمُّع مؤيد للفلسطينيين، تعود لشهر أيار/مايو 2021، تحمل شعار "التضامن فعل... التضامن يعني الالتزام والعمل، بالإضافة إلى الاعتراف بأنه حتى لو لم يكن لدينا نفس المشاعر أو نفس الحياة أو نفس الجسد، فإننا نعيش على قاعدة مشتركة". كان ردّ فعل ممثّلِي الكيان الصّهيوني وداعميهم عنيفًا، واتهموها (كالعادة؟) ب"معاداة السّامِيّة"، وهو نفس الرّدّ الذي يستخدمه أعداء الشعب الفلسطيني وأعداء تحرُّر الشعوب ضد أي ناقد لممارسات الإحتلال (وليس بالضرورة للعقيدة الصهيونية، أو للنظام الذي أنْتَجَتْهُ)، كما شنّوا حملات سابقة ضد الممثلة الأميركية "سوزان ساراندون" التي تدعم الشعب الفلسطيني، من خلال الشبكة الإلكترونية. في المُقابل، وقّع العديد من المُمثّلين والمُخْرِجين وبعض نُجُوم "هوليود" - ومعظمهم معروفون بإدانتهم جميع أشكال العنصرية، بما في ذلك معاداة السامية وكراهية الإسلام - لائحةَ دَعْمٍ لإيما واتسون، كتبَها "فنّانون من أجل فلسطين" (بريطانيا)، منهم مُشاركان في سلسلة "هاري بوتر"، واتسون ميريام مارغوليس وجولي كريستي، والمُخرج التّقدّمي كين لوتش وكاتب السيناريو والمنتج جيمس شاموس، وسوزان ساراندون، ومارك روفالو، وفيغو مورتنسن، وبيتر كابالدي وتشارلز دانس والمخرجون المرشحون لجائزة الأوسكار آصف كاباديا وميرا ناير، ووردَ في اللائحة: "إننا نَنْضَمُّ إلى إيما واتسون لدعم العبارة البسيطة بأن التضامن هو فعل، بما في ذلك التضامن الهادف مع الفلسطينيين الذين يكافحون من أجل حقوقهم الإنسانية بموجب القانون الدولي... إن إسرائيل ترتكب جرائم الفصل العنصري والاضطهاد... نحن ندرك عدم توازن القوة بين القوة المحتلة والشعب الفلسطيني..." عن موقع صحيفة "غارديان" (06 كانون الثاني/يناير 2022)، وأشارتْ لائحتهم إلى ما ورَدَ بتقرير "هيومن رايتس ووتش" (تمويل وزارة الخارجية الأمريكية، بواسطة الوكالة الأمريكية للتنمية الدّولية) للعام 2021: "يخضع الفلسطينيون لنظام احتلال عسكري وفصل عنصري"، ويضطرّ هؤلاء الفنانون لإبعاد تهمة "معادة السّامية" والدفاع عن أنفسهم، من خلال التأكيد على "إن معارضة نظام سياسي أو سياسة ما تختلف عن الطائفية والكراهية والتمييز الذي يستهدف أي جماعة بشرية بسبب هويتها"، كما وَرَدَ في اللائحة... تم تعيين المُمَثّلة "إيما واتسون"، سنة 2014، سفيرة النوايا الحسنة للأمم المتحدة للمرأة، ثم أدْرَجَتْها مجلّة "تايم" البريطانية، سنة 2015، في قائمة أكثر مائة شخص تأثيرًا في العالم، لدعمها العديد من القضايا ولدفاعها عن حقوق النّساء وعن المُساواة... كثيرًا ما يَعمد العديد من الصحافيين والسياسيين والفنانين إلى المُساواة بين القُوّة ......
#فلسطين
#خيانات
#عربية،
#ودعم
#خارجي
#صغير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744028
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز فلسطين، بعض أشعّة الضّوء، رغم قَتامَة الوَضْعرغم العراقيل وسيطرة الشركات الرأسمالية الإحتكارية على وسائل الإعلام، يَتَمَكّنُ يعض مواطني، وحتّى بعض مشاهير الدّول الإمبريالية من إدْراك واقع الإحتلال الصهيوني لفلسطين (بدعم امبريالي ورجعي عربي)، وعندما يُعبّرُ هؤلاء عن شَجْبِهم أو تنديدهم ببعض ممارسات الإحتلال، أو عن دعمهم للشعب الفلسطيني، يتجنّدُ صف أعدائنا ضدّهم، واستخدام تهمة "معاداة السامية" لِحَظْرِ كافة أشكال التعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني... سبق أن عبّرت الممثلة البريطانية الشّابّة "إيما واتسون"، التي اشتهرت بأداء دَوْرٍ "بُطُولي" في سلسلة "هاري بوتر" ( كاتبة السلسلة من داعمي الكيان الصهيوني)، عن دعمها للمُحتجِّين الأمريكين على اغتيال "جورج فلويد" والسود الأمريكيين من قِبَل الشّرطة الأمريكية، وقامت، بنهاية سنة 2021، بإعادة نَشْر صورة لتَجَمُّع مؤيد للفلسطينيين، تعود لشهر أيار/مايو 2021، تحمل شعار "التضامن فعل... التضامن يعني الالتزام والعمل، بالإضافة إلى الاعتراف بأنه حتى لو لم يكن لدينا نفس المشاعر أو نفس الحياة أو نفس الجسد، فإننا نعيش على قاعدة مشتركة". كان ردّ فعل ممثّلِي الكيان الصّهيوني وداعميهم عنيفًا، واتهموها (كالعادة؟) ب"معاداة السّامِيّة"، وهو نفس الرّدّ الذي يستخدمه أعداء الشعب الفلسطيني وأعداء تحرُّر الشعوب ضد أي ناقد لممارسات الإحتلال (وليس بالضرورة للعقيدة الصهيونية، أو للنظام الذي أنْتَجَتْهُ)، كما شنّوا حملات سابقة ضد الممثلة الأميركية "سوزان ساراندون" التي تدعم الشعب الفلسطيني، من خلال الشبكة الإلكترونية. في المُقابل، وقّع العديد من المُمثّلين والمُخْرِجين وبعض نُجُوم "هوليود" - ومعظمهم معروفون بإدانتهم جميع أشكال العنصرية، بما في ذلك معاداة السامية وكراهية الإسلام - لائحةَ دَعْمٍ لإيما واتسون، كتبَها "فنّانون من أجل فلسطين" (بريطانيا)، منهم مُشاركان في سلسلة "هاري بوتر"، واتسون ميريام مارغوليس وجولي كريستي، والمُخرج التّقدّمي كين لوتش وكاتب السيناريو والمنتج جيمس شاموس، وسوزان ساراندون، ومارك روفالو، وفيغو مورتنسن، وبيتر كابالدي وتشارلز دانس والمخرجون المرشحون لجائزة الأوسكار آصف كاباديا وميرا ناير، ووردَ في اللائحة: "إننا نَنْضَمُّ إلى إيما واتسون لدعم العبارة البسيطة بأن التضامن هو فعل، بما في ذلك التضامن الهادف مع الفلسطينيين الذين يكافحون من أجل حقوقهم الإنسانية بموجب القانون الدولي... إن إسرائيل ترتكب جرائم الفصل العنصري والاضطهاد... نحن ندرك عدم توازن القوة بين القوة المحتلة والشعب الفلسطيني..." عن موقع صحيفة "غارديان" (06 كانون الثاني/يناير 2022)، وأشارتْ لائحتهم إلى ما ورَدَ بتقرير "هيومن رايتس ووتش" (تمويل وزارة الخارجية الأمريكية، بواسطة الوكالة الأمريكية للتنمية الدّولية) للعام 2021: "يخضع الفلسطينيون لنظام احتلال عسكري وفصل عنصري"، ويضطرّ هؤلاء الفنانون لإبعاد تهمة "معادة السّامية" والدفاع عن أنفسهم، من خلال التأكيد على "إن معارضة نظام سياسي أو سياسة ما تختلف عن الطائفية والكراهية والتمييز الذي يستهدف أي جماعة بشرية بسبب هويتها"، كما وَرَدَ في اللائحة... تم تعيين المُمَثّلة "إيما واتسون"، سنة 2014، سفيرة النوايا الحسنة للأمم المتحدة للمرأة، ثم أدْرَجَتْها مجلّة "تايم" البريطانية، سنة 2015، في قائمة أكثر مائة شخص تأثيرًا في العالم، لدعمها العديد من القضايا ولدفاعها عن حقوق النّساء وعن المُساواة... كثيرًا ما يَعمد العديد من الصحافيين والسياسيين والفنانين إلى المُساواة بين القُوّة ......
#فلسطين
#خيانات
#عربية،
#ودعم
#خارجي
#صغير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744028
الحوار المتمدن
الطاهر المعز - فلسطين - خيانات عربية، ودعم خارجي صغير