الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : مع كتاب - الاتحاد السوفييتي لي - لمعين بسيسو
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن " الاتحاد السوفييتي لي " عنوان كتاب للشاعر الفلسطيني الراحل معين بسيسو، الذي قضى عمره القصير في صفوف الحزب الشيوعي الفلسطيني، وعاش فترة من حياته في موسكو، وكان محبًا ووفيًا للاتحاد السوفييتي السابق، ومؤمنًا بدوره الطليعي والقيادي على الصعيد العالمي في مواجهة الامبريالية الامريكية. ويتجلى هذا الحب والوفاء في كتابه هذا، وهو عبارة عن انطباعات شعرية ونثرية أدبية، يتحدث فيها عن جولاته ورحلاته ولقاءاته في بقاع الأراضي والجمهوريات السوفيتية، ويتطرق فيه إلى جوانب متعددة من حياة الشعب السوفييتي في الميادين العلمية والثقافية والاقتصادية والمعرفية، بأسلوب مشوق. كما ويسجل لقاءاته وأحاديثه مع مواطنين سوفيتيين حول قضايا السلم والحرب والكفاح لأجل التحرر الوطني، ويبرز دور الأدب في المقاومة ومعارك الكفاح لأجل العدالة الاجتماعية والاشتراكية.ويستهل معين بسيسو كتابه الذي كتب فصوله وهو في بيروت ، بالقصيدة التي حمل الكتاب عنوانها وهي " الاتحاد السوفييتي لي "، ويقول فيها:هذه الشبابيك التي تصبح فيها الكؤوسهذه الأيدي والتي تدق فيها العناقيد كالأجراسكل صباح نوزع الجرائد ونقرأ القصائد السوفييتي لي (الاتحاد السوفييتي لي )السوفييتي السوفييتيويكتب معين بسيسو قائلًا في كتابه : " بمسمار على حائط زنزانة كنا نكتب اسم موسكو. وما أكثر ما كتبنا اسم الاتحاد السوفييتي بزر قميص أو بعود ثقاب.كنا نحس أن حائط الزنزانة الذي أنبتت أصواتنا فيه الريش… الحائط الذي نكتب عليه هو جناحنا الذي يرفرف في كل شوارع العالم ثم يعود إلينا مثقلاً بالريش والأسماء وفاكهة كل اللغات. لقد تحول حائط الزنزانة إلى بساط ريح.كانت نافذة الزنزانة – هي بطاقة الحزب الشيوعي الفلسطيني – حملنا هذه النافذة – البطاقة… طويلاً في أيدينا… هذه النافذة التي مخرتها أصابع الكرابيج ولم تسقط.كان باب الزنزانة هو المرآة التي نكتب عليها كل صباح نشرة الطقس للوطن القادم.***هكذا كان على حيطان الزنازين… على ورق الستنانسل أو على ورق السجائر… يظهر اسم الاتحاد السوفييتي. وما أكثر الذين حفروا بأزرار قمصانهم هذا الاسم… فتحولت عيونهم إلى أزرار معاطف السجانين.الآن وأنا أكتب «الاتحاد السوفييتي لي» في بيروت، بيروت التي تقف خلف المتراس… مثل غزالة من البرق… في يدها بندقيتها التي حشتها بالموج… كتبت بيروت على أكياس رمل متاريسها اسم موسكو ".معين بسيسو تمتع بموهبة فذة، وثقافة إنسانية تقدمية جمالية، تجلت في قصائده ودواوينه ومسرحياته وفي هذا الكتاب المشوق الذي يستحق القراءة والاهتمام.وسيقف التاريخ النضالي والثقافي الفلسطيني طويلًا أمام عطاء هذا المبدع المقاتل والمحارب الذي ربط الفكر بالممارسة والفعل الثوري، وسيظل ما تركه من إرث شعري وأدبي ومسرحي، باعثًا على الثورة والمقاومة، ومحرضًا على مزيد من التمسك بالحق الفلسطيني، ومواجهة طغيان المحتل، والانحياز للعمال والكادحين والمسحوقين ضد استغلال وحوش رأس المال. ......
#كتاب
#الاتحاد
#السوفييتي
#لمعين
#بسيسو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694488
سعد محمد عبدالله : ميلاد كتاب لصديقي معالي السفير عبدالرحمن بسيسو
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله تحية محبة نقية أخطها بحبر المسرة وأبعثها إلي صديقي المثقف النوراني جميل الفكر وشفيف الرأي وصاحب الكلمة الرقيقة الراقية والمعبرة الكاتب الفلسطيني معالي السفير عبدالرحمن بسيسو؛ مهناً إياه وجميع القراء علي إمتداد هذا الكوكب بميلاد كتاب جديد لمعاليه يحمل هموم جيل صلد عاصر رعب كوفيد&#1633&#1641 متسلحاً بالصبر صامداً يكافح علي ضفة نهر الحياة من أجل البقاء والإرتقاء بالعالم إلي واقع أفضل مما هو الآن، وسطر الأستاذ الصديق بسيسو كتابه الجديد للشعوب المهمشة والمقهورة في زمان الإنهيارات الكبيرة بالحروب والفيروسات؛ كتاب نابع من عمائق فكره الخلاق، وترجم ذلك بقلمه الرصين الذي لا يجف حبره المتدفق في أفئدة وعقول الناس سيلاً من نهر الإستنارة؛ محاوراً عقول القراء، وكان ميلاد كتاب "أقنعة كوفيد: حوارية نهر حياة وإنسان وجود (تأملات وجودية) الصادر عن دار خطوط وظلال الأردنية أهم مساهمة فكرية أنتجها المثقف الكوني العضوي بعد وقوع صدمة هذا الفيروس، وفي هذه المناسبة السعيدة رغم إنتشار شظايا الأحزان يعجز المرء عن تطويع الكلمات للعتبيير عن ألوان سروره والتي تتشكل كطيف في فضاء الكون خاصة والشعوب تواجه حرب وجودية شعواء قد تمتد لسنوات مع فيروس كورونا الذي إجتاح الكون آخذاً منا الأحباب والأصدقاء مدمراً بذلك عالم الإنسان، حقاً هي حرب وجودية نواجها سوياً؛ ولا خيار أمامنا "أما أن نبقى أو نفنى"، وبينما نحن نقاوم بصبر فيروس كورونا كان بسيسو يرتدي "الكمامة" جالساً حيث هو الآن في بقعة ما من العالم ممسكاً بقلمه يكتب عن مشكلات العصر ومشاغل جيل كامل محطم يحلم بالعيش في سلام علي سطح كوكب ساده الخوف والرعب؛ هكذا هو يصور دموع الفتيات الصغيرات وهن يصرخن ويهربن من عالم عمه الضوضاء ودوي قاذفات قنابل وفيروسات قاتلة تلاحق الناس في كل مكان؛ فقد أضحى العالم في أعين الأطفال وكراً محجوراً تقطنه كائنات حزينة متباعدة أرهقها الهروب من الحروب وشبح الموت بما يطلق عليه كوفيد&#1633&#1641؛ نعم الموت الذي يحدق بالبشرية جمعا؛ مرة يأتينا بسلاح صنعناه نحن بايدينا لنقتل بعضنا البعض ومرة آخرى بما لا تراه العين المجردة، وفي كلتا الحالتيين نقف حيارا أمام والقع الحرب التي يجب أن نخوضها بصمود دون أن نختار ذلك بأنفسنا من أجل تأمين الحياة بالممكن والمستطاع، وينبغي هنا أن نسطر كفاحنا المضني والمستمر بقوة ومقاومتنا للفيروسات وقاذفات القنابل وكل مسببات القتل والتشريد كيما تدرك الأجيال القادمة أن حياة الإنسان غالية وفعلنا ما بوسعنا للحفاظ عليها ودونا إنتهاكات الظلاميين المسفديين والمستبديين في عصرنا من صناع الموت وحارقي عالمنا حتى لا يقعوا فيما وقعنا فيه اليوم، وكتاب صديقي بسيسو سيكون علماً وشاهداً لحال عصرنا وعالمنا ينطق بألسنة الناس متجاوزاً إختلاف اللغات والإثنيات والثقافات كاشفاً بذلك حقائق مخبئة وأسئلة صعبة تدور في الأذهان وتحتاج لإجابات موضوعية من لدن تلك العقول المستنيرة التي تستطيع الإبحار فوق تناقضات الوجود وأمواج الصعاب لتعبر عن قضايا وهموم المجتمعات إذا تمكن المثقف المعاصر من تجاوز الصدمة بشجاعة ليأخذ مكانه الطبيعي، وما كتبه الصديق الفلسطيني عبدالرحمن يمثل مساهمة فكرية كبيرة ستحول مسألة كورونا إلي مادة نقاش فكري من منظور إنساني يستجمع ما تبقى من أحبار المثقفيين في عالم صامت وجامد يحتاج لمن يستنطقون سكانه ويحركون مؤشر الحوار حول قضايا العصر الحيوية؛ فقد أحسن بسيسو التفكير والكتابة، وحرك بقلمه عقولنا لتأمل أحوال الكون وحياة الناس وفتح نافذة جديدة للحوار الجاد والمثمر؛ أقول ذلك قبل أن أطلع علي محتويات كتاب "أقنعة ك ......
#ميلاد
#كتاب
#لصديقي
#معالي
#السفير
#عبدالرحمن
#بسيسو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701061
جميل السلحوت : بدون مؤاخذة-دفاعا عن القانون وليس عن د. بسيسو
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت لم أصدّق ما نُشر على صفحات التّواصل الاجتماعيّ بإقالة الوزير د. إيهاب بسيسو من منصبه كأمين عام للمكتبة الوطنيّة الفلسطينيّة، على خلفيّة مقالة كتبها عن قتل المرحوم نزار بنات أثناء اعتقاله. فصفحات التّواصل الاجتماعي تعجّ بما هبّ ودبّ من أخبار ملفّقة، ومدسوسة تروّج ثقافة الهزيمة، وتطعن بنضالات وحقوق شعبنا الفلسطينيّ العربيّ. وأنا هنا لا أدافع عن د. بسيسو، فهو ليس بحاجة للدّفاع منّي أو من غيري، فتاريخ الرّجل يشهد له، فهو شخصيّة أكّاديميّة مرموقة، درّس في جامعة بيرزيت، وبعدها عمل ناطقا باسم الحكومة الفلسطينيّة، ثمّ عمل وزيرا للثّقافة، وهو المبادر في تأسيس المكتبة الوطنيّة الفلسطينيّة، وهذا يعني أنّ الرّجل مع السّلطة الفلسطينيّة قلبا وقالبا، ولهذا شغل هذه المناصب الرّفيعة بكفاءة. من هنا فإنّني لا أصدّق الإشاعات حول إقالته، خصوصا وأنّ أيّ شخصيّة رسميّة لم تؤكّد ذلك، كما لم يتمّ الإعلان رسميّا عن إقالته إن صحّت الإشاعات حولها.وإيمانا منّي بضرورة الوقوف على الحقيقة فقد وجدت نفسي مضطرّا للعودة إلى قراءة مقالة د. بسيسو حول عمليّة قتل المرحوم نزار بنات مرّة أخرى، مع أنّني قرأتها عندما نشرها يوم 24 حزيران-يونيو- السّابق، فقرأتها بتمعّن وخرجت بنتيجة مفادها أنّ الوزير بسيسو قد دافع عن قوانين السّلطة، ولم يهاجمها بأيّ كلمة، كما لم يسئ لأيّ إنسان مهما كان مركزه، فأن يدين وزير ما جرى للمرحوم نزار بنات فهذا يعني أنّ قيادة السّلطة تشجب وتدين عمليّة القتل، وستقدّم الجناة إلى عدالة القضاء؛ لينالوا عقابهم حسب ما تنصّ عليه القوانين الفلسطينيّة. وفي دفاعه عن القانون أكّد الوزير بسيسو في مقالته:" الاختلاف في الرّأي ليس وباء أو مناسبة طارئة أو مبرّرا لاستباحة الدّم والتّحريض والاندفاع في متاهة الفوضى والتّشنج السّياسيّ." وفي محاولة من الوزير بسيسو لتأكيد بدهيّات حرّيّة التّعبير والرّأي التي يحميها القانون الفلسطيني، فقد جاء في مقالته:" صار صوت نزار مثل شعاع الليزر مكثّف ومركّز وموجع في كثير من الأحيان ...لهذا كان في كثير من المرّات قاسيا في النّقد والطّرح، غير أنّه كان أيضا قابلا للنّقاش والحوار مهما تعقّدت القضايا، وتلبّدت السّماء بغيوم مسمومة داكنة." وهذه دعوة تؤكّد على مقارعة الحجّة بالحجّة، وليس مقابلة الحجّة بالسّيف.فهل هناك عاقل يختلف مع طروحات الوزير بسيسو؟ وهل هناك من يفهم غير ذلك؟ فلهذا وغيره أرى أنّ الوزير بسيسو يدافع عن القانون الذي تحميه السّلطة التّنفيذيّة، وفهمت من مقالته أنّه يعبّر فيها عن موقف السّلطة الصّحيح. لذا فإنّني أرى أنّ ما تمّ تناقله عن إقالته مجرّد إشاعات غير قابلة للتّصديق، وآمل أن نسمع نفيا لذلك من شخصيّة قياديّة رفيعة.11-تمّوز آب-2021 ......
#بدون
#مؤاخذة-دفاعا
#القانون
#وليس
#بسيسو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724771
شاكر فريد حسن : د. إيهاب بسيسو ضحية لحرية التعبير
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن طالعتنا بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي وعدد من المواقع الالكترونية أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أصدر قرارًا بإقالة وزير الثقافة السابق، د. إيهاب بسيسو، من منصبه الحالي كرئيس للمكتبة الوطنية الفلسطينية.و"الجريمة" التي اقترفها وارتكبها بسيسو أنه قام بنشر مدونةعن المتظاهرين الفلسطينيين الذين خرجوا للشوارع احتجاجًا على مقتل المعارض السياسي نزار بنات على يد عناصر أمنية، حيث وصف بنات بأنه صار" شعاعًا مثل شعاع الليزر"، وقال: "أن لا شيء يبرر اقتراف الجريمة، قتل الإنسان جريمة مهما بدت الصورة ضبابية وملتبسة ومفتعلة وعلينا أن ننحاز دومًا للإنسان ضد مختلف أشكال الفولاذ القاتل".وأضاف:" إن الاختلاف في الرأي مساحة للتفاعل وللنقاش وللحرية وللغضب وللتفكير وللتطوير وللتصويب وللتأكيد على أن المساحة هي الوطن النقي فينا والموازي للجغرافيا والتاريخ والمستقبل"، واعتبر أن "الاختلاف في الرأي ليس وباء أو مناسبة طارئة أو مبررًا لاستباحة الدم والتحريض والاندفاع في متاهة الفوضى والتشنج السياسي".لا غبار على هذا الكلام الذي كتبه د. إيهاب بسيسو، فهو من أروع وأجمل ما يكون، وهل يستحق قائله مثل هذا العقاب.؟؟والسؤال: هل ضاقت السلطة بحرية الرأي والتعبير عن الرأي والمواقف الصحيحة الرشيدة والسديدة والعقلانية وتقيل شخصًا مثقفًا مثل د. إيهاب بسيسو على أقوال قالها وكتبها.؟!بسيسو هو شخصية فلسطينية أكاديمية نعتز بها، وتحظى باحترام وتقدير الكثيرين من أبناء شعبنا، ولها مكانتها الثقافية والأدبية، وشغل قي السابق ناطقًا باسم الحكومة الفلسطينية، ووزيرًا للثقافة، ما يعني أنه ليس ضد السلطة، وإنما يدافع عنها ويريد المحافظة عليها، وليس الإساءة لها.إن إقالة شخصية مركزية ومسؤولة لأنها عبرت عن موقفها ورأيها عما يجري من أحداث من منظور مختلف لم يعجب القيادة المتنفذة في السلطة، يندرج في إطار قمع الصوت العقلاني النقدي، ومثل هذا الإجراء الجائر والمجحف، ومثل هذه الأحكام الاستبدادية تعيدنا إلى القرون الوسطى، حيث كانت تتبع مثل هذه الأساليب القراقوشية لاغتيال الصوت الآخر وقمع الفكر الحر والرأي المخالف.لقد غدت الكلمة وكأنها تمثل خطرًا على وجود ومستقبل النظام السياسي الفلسطيني، حتى أصبح يخشى من أي موقف فكري وأي حراك سياسي وشعبي وشبابي. فقد بات واضحًا أن السلطة تقمع معارضيها وبدأت تشعر بدنو أجلها، وذلك على خلفية الغضب الشعبي والاحتجاجات الواسعة التي اندلعت على خلفية مقتل نزار بنات، وهذا الإحساس بقدرتها على السيطرة على تزايد الأصوات المعارضة لجأت إلى استخدام القبضة الحديدية، وما د. إيهاب بسيسو سوى ضحية جديدة لحرية الرأي والتعبير. وبرأيي ان الخاسر من وراء هذا الاجراء التعسفي ليس بسيسو، وإنما السلطة، وهي التي يجب ان تستقيل لأنها فشلت في قيادة السفينة الفلسطينية إلى بر الأمان.يجب ان ترتفع الأصوات الفلسطينية المعارضة والمستنكرة للقرار السلطوي بحق بسيسو، وعلى السلطة إعادة النظر في قرارها المعادي لحرية الرأي والتعبير، وتوقف هذا الإجراء الذي يسيء لها اولًا وأخيرًا، ويقلص مساحة وهامش الحريات الشخصية والعامة. ......
#إيهاب
#بسيسو
#ضحية
#لحرية
#التعبير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724831