أمير البياتي : تزويج القاصرات ... الموافقة الواعية في العلاقة الجنسية المحور الثالث
#الحوار_المتمدن
#أمير_البياتي في هذا المحور و اكمالا للسلسلة سأتكلم عن جانب مهم جدا يضع تزويج القاصرات تحت العديد من الاتهامات و هو الموافقة الواعية لاقامة علاقي جنسية بين شخصين و بحسب التعريفات القانونية و العلمية و الطب النفسي يجب أن تتم العلاقة الجنسية بين البالغين و بموافقة الطرفين مسبقا لكي تعتبر علاقة سوية و بالتراضي أما في حالتنا هنا و أنا أتكلم عن علاقة بالغ بفتاة قاصر ليقيم معها علاقة جنسية لا تنطبق ابدا و بكل معايير الطب النفسي و علم النفس أنها موافقة واعية و بكل بساطة يمكن وصفها كاعتداء جنسي و اغتصاب لهذه القاصر ...في العلاقات الجنسية الطبيعية بين البالغين و بالموافقة الواعية من الطرفين حتى أثناء العلاقة أو في منتصفها و لنقل ذروتها عند أحدهم لو كان الأخر يرغب بالتوقف و انهاء هذه العلاقة فاستمرار الأخر ولو لدقائق يعتبر اغتصاب للآخر .هذا ما قصدته بالموافقة الواعية و أتمنى أن أكون قد أوصلت الفكرة و خلاصة القول أنه بتزويج القاصرات فاننا نبيح جريمة اغتصاب يومية و بشكل مستمرو قد تتكرر في كل يوم أكثر من مرة خاصة اذا تذكرنا أن في مجتمعاتنا لا يحق للمرأة رفض طلب الرجل لها لاقامة علاقة جنسية بالغ كانت أم قاصر على حد سواء... ماذا يحدث لو رفضت هذه الضحية الموافقة على اقامة علاقة جنسية وفقا للأعراف و التقاليد السائدة في المجتمعات التي نتحدث عنها ... أنا أتسائل فقط و أترك لكم الاجابة ......
#تزويج
#القاصرات
#الموافقة
#الواعية
#العلاقة
#الجنسية
#المحور
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722725
#الحوار_المتمدن
#أمير_البياتي في هذا المحور و اكمالا للسلسلة سأتكلم عن جانب مهم جدا يضع تزويج القاصرات تحت العديد من الاتهامات و هو الموافقة الواعية لاقامة علاقي جنسية بين شخصين و بحسب التعريفات القانونية و العلمية و الطب النفسي يجب أن تتم العلاقة الجنسية بين البالغين و بموافقة الطرفين مسبقا لكي تعتبر علاقة سوية و بالتراضي أما في حالتنا هنا و أنا أتكلم عن علاقة بالغ بفتاة قاصر ليقيم معها علاقة جنسية لا تنطبق ابدا و بكل معايير الطب النفسي و علم النفس أنها موافقة واعية و بكل بساطة يمكن وصفها كاعتداء جنسي و اغتصاب لهذه القاصر ...في العلاقات الجنسية الطبيعية بين البالغين و بالموافقة الواعية من الطرفين حتى أثناء العلاقة أو في منتصفها و لنقل ذروتها عند أحدهم لو كان الأخر يرغب بالتوقف و انهاء هذه العلاقة فاستمرار الأخر ولو لدقائق يعتبر اغتصاب للآخر .هذا ما قصدته بالموافقة الواعية و أتمنى أن أكون قد أوصلت الفكرة و خلاصة القول أنه بتزويج القاصرات فاننا نبيح جريمة اغتصاب يومية و بشكل مستمرو قد تتكرر في كل يوم أكثر من مرة خاصة اذا تذكرنا أن في مجتمعاتنا لا يحق للمرأة رفض طلب الرجل لها لاقامة علاقة جنسية بالغ كانت أم قاصر على حد سواء... ماذا يحدث لو رفضت هذه الضحية الموافقة على اقامة علاقة جنسية وفقا للأعراف و التقاليد السائدة في المجتمعات التي نتحدث عنها ... أنا أتسائل فقط و أترك لكم الاجابة ......
#تزويج
#القاصرات
#الموافقة
#الواعية
#العلاقة
#الجنسية
#المحور
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722725
الحوار المتمدن
أمير البياتي - تزويج القاصرات ... الموافقة الواعية في العلاقة الجنسية المحور الثالث
ميثاق بيات الضيفي : مبدأ الموافقة المستنيرة
#الحوار_المتمدن
#ميثاق_بيات_الضيفي " مبدأ الموافقة المستنيرة" "ليزول وجع مرضك.. سامح اعداءك !!!"تعكس نصوص قانون " حقوق المريض " بشكل أوضح المقاربات الأخلاقية والقانونية الجديدة في الرعاية الصحية الحديثة، وهو أيضًا ثورة في مجال الرعاية الصحية، وهذه الثورة ليست علمية وليست تكنولوجية بل أخلاقية ، أي انه ثورة في نظام القيم ، فهو السير عميقا بمفهوم فلسفة "تشريح الروح" للإنسان.ظهرت أول وثيقة قانونية في العالم بشأن حقوق المرضى في عام 1971 في الولايات المتحدة، وتم اعتمادها من قبل جمعية المستشفيات الأمريكية وكانت تسمى قانون حقوق المريض. وضع مشروع القانون هذا نهجًا أخلاقيًا جديدًا لجميع فعاليات ومحتويات الطب السريري.. فلكل مريض الحق في معرفة حالته الصحية، ولا يمكن تقديم الرعاية الطبية إلا على أساس موافقته الحرة.. هذا النهج في الطب الحديث يسمى " مبدأ الموافقة المستنيرة ".بالطبع ، ليس من السهل دائمًا على الطبيب أن يخبر المريض ويشرح صورة المرض لمريضه ، إلى جانب ذلك، أحيانًا يكون مسار المرض غير متوقع ، وأحيانًا يكون محاولة التحذير بصدق من العواقب المحتملة صادمة، وقد لا تحدث هذه المخاطر في الممارسة العملية.بالواقع العربي يتم إجراء التدخل الجراحي واستخدام طرق التشخيص المعقدة" والتي تقول: "تجرى العمليات الجراحية وتستخدم طرق التشخيص المعقدة بموافقة المرضى او موافقة الوالدين أو الأوصياء أو مقدمي الرعاية او المرافقين له.. ومع ذلك يتم إجراء العمليات الجراحية العاجلة واستخدام طرق التشخيص المعقدة من قبل الأطباء دون موافقة أي من المذكورين السابقين، وذلك في الحالات الاستثنائية عندما يؤدي التأخير في التشخيص أو إجراء العملية إلى تهديد حياة المريض، لذا لا يهم ولا يستلزم الحصول على موافقة هؤلاء الأشخاص... لكن في العالم المتقدم طبيا وحقوقيا من اهم المميزات المطبقة فيه.. أن مبدأ "الموافقة المستنيرة" يؤكد انه : "لا يجوز إخضاع أي شخص لتجارب او عمليات طبية أو غيرها دون موافقة طوعية للمريض شخصيا"الحق في الحصول على معلومات حول الحالة الصحية للفرد" يثير الكثير من الجدل، وخاصة بين أطباء الأورام، غير انه ووفقا للمبدأ المستنير فللمرضى الحق في تلقي أي معلومات تقريبًا من الطبيب حول حالتهم الصحية.. وجميع تشخيصات المرض حتى لو كان هذا التكهن غير موات.. كما ان لديهم وجوب التأكيد على أن المبدأ يقول: لا ينبغي إبلاغ المريض بالمعلومات المتعلقة بالتشخيص غير المواتي للمرض "رغماً عنه" (عندما لا يسأل عن ذلك) ، ولكن إذا سأل الطبيب عن ذلك ، فإن الأخير ملزم بإبلاغ المريض بشكل دقيق عن الحالة الموضوعية للأمور ، وبعد ذلك أي ثانياً: عليه اخبار أهل المريض، إذا لم يمانع المريض من إخبارهم بذلك.وتطبيق قاعدة "الموافقة المستنيرة". تشترط ايضا.. وجوب أن تكون "موافقة المريض على العمليات الجراحية موافقة خطية.. وهذا اتجاه تقدمي، وإذا رفض المريض الرعاية الجراحية الطبية المقدمة له فلا يجب اجباره او مصادرة رأيه.. فوفقا للقاعدة المستنيرة يجب شرح العواقب المحتملة له بكل دقة ومسئولية.. ويجب توقيع رفض المريض من قبل كل من المريض والطبيب في نموذج الرفض المكتوب.. ويجب ألا يؤثر رفض المريض سلبًا على علاقته بالطبيب.موضوع حقوق المريض من المواضيع مهمة لكنها مع الاسف مستباحة في الكثير من الدول العربية لذا افتحت "مؤسسة BRC العلمية" نشاطاتها بشهر نوفمبر بتناول موضوعها.. عبر التركيز على حق المريض بقاعدة "الموافقة المستنيرة" ، لنظهر ونوضح السمات المميزة في الأساليب الأخلاقية الجديدة الموجودة في مبادئ وقوانين الصحة العالمي ......
#مبدأ
#الموافقة
#المستنيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736579
#الحوار_المتمدن
#ميثاق_بيات_الضيفي " مبدأ الموافقة المستنيرة" "ليزول وجع مرضك.. سامح اعداءك !!!"تعكس نصوص قانون " حقوق المريض " بشكل أوضح المقاربات الأخلاقية والقانونية الجديدة في الرعاية الصحية الحديثة، وهو أيضًا ثورة في مجال الرعاية الصحية، وهذه الثورة ليست علمية وليست تكنولوجية بل أخلاقية ، أي انه ثورة في نظام القيم ، فهو السير عميقا بمفهوم فلسفة "تشريح الروح" للإنسان.ظهرت أول وثيقة قانونية في العالم بشأن حقوق المرضى في عام 1971 في الولايات المتحدة، وتم اعتمادها من قبل جمعية المستشفيات الأمريكية وكانت تسمى قانون حقوق المريض. وضع مشروع القانون هذا نهجًا أخلاقيًا جديدًا لجميع فعاليات ومحتويات الطب السريري.. فلكل مريض الحق في معرفة حالته الصحية، ولا يمكن تقديم الرعاية الطبية إلا على أساس موافقته الحرة.. هذا النهج في الطب الحديث يسمى " مبدأ الموافقة المستنيرة ".بالطبع ، ليس من السهل دائمًا على الطبيب أن يخبر المريض ويشرح صورة المرض لمريضه ، إلى جانب ذلك، أحيانًا يكون مسار المرض غير متوقع ، وأحيانًا يكون محاولة التحذير بصدق من العواقب المحتملة صادمة، وقد لا تحدث هذه المخاطر في الممارسة العملية.بالواقع العربي يتم إجراء التدخل الجراحي واستخدام طرق التشخيص المعقدة" والتي تقول: "تجرى العمليات الجراحية وتستخدم طرق التشخيص المعقدة بموافقة المرضى او موافقة الوالدين أو الأوصياء أو مقدمي الرعاية او المرافقين له.. ومع ذلك يتم إجراء العمليات الجراحية العاجلة واستخدام طرق التشخيص المعقدة من قبل الأطباء دون موافقة أي من المذكورين السابقين، وذلك في الحالات الاستثنائية عندما يؤدي التأخير في التشخيص أو إجراء العملية إلى تهديد حياة المريض، لذا لا يهم ولا يستلزم الحصول على موافقة هؤلاء الأشخاص... لكن في العالم المتقدم طبيا وحقوقيا من اهم المميزات المطبقة فيه.. أن مبدأ "الموافقة المستنيرة" يؤكد انه : "لا يجوز إخضاع أي شخص لتجارب او عمليات طبية أو غيرها دون موافقة طوعية للمريض شخصيا"الحق في الحصول على معلومات حول الحالة الصحية للفرد" يثير الكثير من الجدل، وخاصة بين أطباء الأورام، غير انه ووفقا للمبدأ المستنير فللمرضى الحق في تلقي أي معلومات تقريبًا من الطبيب حول حالتهم الصحية.. وجميع تشخيصات المرض حتى لو كان هذا التكهن غير موات.. كما ان لديهم وجوب التأكيد على أن المبدأ يقول: لا ينبغي إبلاغ المريض بالمعلومات المتعلقة بالتشخيص غير المواتي للمرض "رغماً عنه" (عندما لا يسأل عن ذلك) ، ولكن إذا سأل الطبيب عن ذلك ، فإن الأخير ملزم بإبلاغ المريض بشكل دقيق عن الحالة الموضوعية للأمور ، وبعد ذلك أي ثانياً: عليه اخبار أهل المريض، إذا لم يمانع المريض من إخبارهم بذلك.وتطبيق قاعدة "الموافقة المستنيرة". تشترط ايضا.. وجوب أن تكون "موافقة المريض على العمليات الجراحية موافقة خطية.. وهذا اتجاه تقدمي، وإذا رفض المريض الرعاية الجراحية الطبية المقدمة له فلا يجب اجباره او مصادرة رأيه.. فوفقا للقاعدة المستنيرة يجب شرح العواقب المحتملة له بكل دقة ومسئولية.. ويجب توقيع رفض المريض من قبل كل من المريض والطبيب في نموذج الرفض المكتوب.. ويجب ألا يؤثر رفض المريض سلبًا على علاقته بالطبيب.موضوع حقوق المريض من المواضيع مهمة لكنها مع الاسف مستباحة في الكثير من الدول العربية لذا افتحت "مؤسسة BRC العلمية" نشاطاتها بشهر نوفمبر بتناول موضوعها.. عبر التركيز على حق المريض بقاعدة "الموافقة المستنيرة" ، لنظهر ونوضح السمات المميزة في الأساليب الأخلاقية الجديدة الموجودة في مبادئ وقوانين الصحة العالمي ......
#مبدأ
#الموافقة
#المستنيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736579
الحوار المتمدن
ميثاق بيات الضيفي - مبدأ الموافقة المستنيرة