رشا كرم : خواطر ع الماشي
#الحوار_المتمدن
#رشا_كرم خــواطراصبحنا نشتاق الى الهدوء وراحة البال اكثر من الاشخاصلو عاد بي الزمان لكنت وضعت اولويات لقائمة حياتيمتاعب الحياة تفوق متعتهاالصبر مفتاح الفرج بالرغم من متاعبه واوجاعهلا تحكم على تصرفات الغير لانك لم تعش تفاصيل حياتهالمرأة هي التي من تصنع جمال الرداءفاقد الشئ يعطيه بسخاء وبصدق وبجدارةفي مجتمعنا هذا اصبحت السعادة المادية اهم من السعادة الروحيةحواس الانسان المعروفة خمسة , سادسهما الحب وسابعهما الاحساس بالاخرينالقلم يشبه العقل والقلب معا ( عقل يفكر وقلب يكتب ما يشعر به)الانسان يستطيع ان يفعل اي شئ ويتحمل اي شئ في الحياة الا اهانة الكرامةوراء صور السيلفي همووووم ضغوط العمل المتعبة سببها الاشخاص التي نتعامل معها وليس العمل نفسهمن علامات نضج الانسان انه اصبح لا يبالي بتفاصيل الحياةاصبحت الراحة الحقيقية للانسان هي ان يرتاح من نفسه المتهالكةفي حياة كل انسان قصتين , قصة يعيشها وقصة يتمنى ان يعيشهاكل تأخيرة وفيها حيرةمشكلتنا البشرية اننا نرهق انفسنا في امور لا تستحق ......
#خواطر
#الماشي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695356
#الحوار_المتمدن
#رشا_كرم خــواطراصبحنا نشتاق الى الهدوء وراحة البال اكثر من الاشخاصلو عاد بي الزمان لكنت وضعت اولويات لقائمة حياتيمتاعب الحياة تفوق متعتهاالصبر مفتاح الفرج بالرغم من متاعبه واوجاعهلا تحكم على تصرفات الغير لانك لم تعش تفاصيل حياتهالمرأة هي التي من تصنع جمال الرداءفاقد الشئ يعطيه بسخاء وبصدق وبجدارةفي مجتمعنا هذا اصبحت السعادة المادية اهم من السعادة الروحيةحواس الانسان المعروفة خمسة , سادسهما الحب وسابعهما الاحساس بالاخرينالقلم يشبه العقل والقلب معا ( عقل يفكر وقلب يكتب ما يشعر به)الانسان يستطيع ان يفعل اي شئ ويتحمل اي شئ في الحياة الا اهانة الكرامةوراء صور السيلفي همووووم ضغوط العمل المتعبة سببها الاشخاص التي نتعامل معها وليس العمل نفسهمن علامات نضج الانسان انه اصبح لا يبالي بتفاصيل الحياةاصبحت الراحة الحقيقية للانسان هي ان يرتاح من نفسه المتهالكةفي حياة كل انسان قصتين , قصة يعيشها وقصة يتمنى ان يعيشهاكل تأخيرة وفيها حيرةمشكلتنا البشرية اننا نرهق انفسنا في امور لا تستحق ......
#خواطر
#الماشي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695356
الحوار المتمدن
رشا كرم - خواطر ع الماشي
حسن مدن : رامبو العدني الماشي على نعال من ريح
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن "الحياة دائماً في المكان نفسه أمرٌ بائس جداً".قائل هذه العبارة هو الشَّاعر الفرنسي الشهير آرثر رامبو، لذلك فإنَّه منذ صباه كان يريد أنْ "يذهب بعيداً، بعيداً جداً، عبر الطَّبيعة" كما قال هو نفسه في قصيدته "إحساس" التي كتبها ولمَّا يزلْ في السَّادسة عشرة منْ عمره، وتقول خاتمة قصيدة رامبو "شعراء السَّابعة من العمر": "كلَّما رقدت للنَّوم، أحسُّ أنَّ فراشي مركب تخفق الرِّيح في شراعه".لم يكنْ رامبو قدْ شاهد البحر إلا مرَّة واحدة حين كتب قصيدته: "المركب الثَّمل"، كأنَّ تلك القصيدة كانت نبوءة لما ستكون عليه حياته اللاحقة، القصيرة على كل حال، مبحراً منْ مكان إلى آخر، وبتعبير إبراهيم العريس، فإنَّ رامبو في هذه القصيدة كان مثل السِّينمائي الذي صوّر لاحقاً السِّيناريو الذي سبق أنْ كتبه.التِّرحال الطَّويل بين قارات وبلدان وبلدات ومدن هو ما جعل رامبو يكتب في ما بعد شعراً يقول فيه "ابتدعت أزهاراً جديدة ونجوماً جديدة ولغات جديدة" في إيماءة واضحة لما تعلَّمه منْ ترحاله الطَّويل، وهو يتنقل منْ فرنسا إلى بلجيكا وبريطانيا وألمانيا وسويسرا وهولندا. في وقت لاحق سيدرك رامبو أنَّ ضمان الحصول على حريته المشتهاة وإمكان السَّفر لنْ يتأتَّى له إلا منْ خلال العمل وكسب المال، لذا صاغ لنفسه شعاراً: "أعمل، أسافر". لقدْ عبَّر عنْ ذلك في رسالة إلى والدته وشقيقته: "في كلِّ الحالات، لا تحسبوا أنَّ حبي للتَّرحال سينتهي. بالعكس، لوْ كان بإمكاني أنْ أتنقل من بلدٍ إلى بلد، منْ دون أنْ أجبر على الإقامة للعمل وكسب لقمة العيش، ما كان أحد ليراني شهراً في المكان نفسه، فالعالم كبير مملوء بالبقاع الجميلة، لكنْ منْ جهة أخرى لا أريد أنْ أجول في البؤس، بلْ أريد أنْ يكون بحوزتي عدَّة آلاف من الفرنكات تدرُّ عليّ دخلاً ثابتاً وأنْ أزور في كلِّ سنة بلدين أو ثلاثة بلدان أعيش فيها بتواضع". في أكتوبر 1878 يغادر رامبو شارلفيل الفرنسية مشياً على الأقدام، وفي لوجانو يركب القطار المتَّجه جنوباً، ثم في جنوى يبحر باتجاه الإسكندريَّة، ومنها إلى قبرص قبل أنْ يعود إلى فرنسا عليلاً بعد إصابته بحمَّى شديدة. لكنَّه سرعان ما يعود مرَّة أخرى إلى الإسكندريَّة، ومنها يواصل الرَّحيل إلى جدَّة والحُدْيدة، وفي هذه الأخيرة نصحه تاجر فرنسيّ بالذِّهاب إلى عدن التي ناسب جوُّها الحارّ مزاجه، هو الذي يدرك أنّ الحرارة الشَّديدة هناك غير محتملة منْ قبل أيِّ أوروبيّ آخر.الشَّاعر المنذور للتَّرحال - والرَّحيل أيضاً سيلازم مدينة عدن السَّنوات العشر الأخيرة منْ عمره - كان منها ينطلق إلى الحبشة وإلى مدن إفريقيَّة أخرى، لكنَّه يعود ثانية إلى عدن، إلى البوابة الغَّامضة بين آسيا وإفريقيا، حيث اختار أنْ يعيش ليس تعاطفاً مع المكان، وإنَّما هروباً إلى عالم بعيد عن العالم الذي رفض وهاجر منه باحثاً عنْ أمرٍ غامض لعلَّه لمْ يعثر عليه أبداً، لعلَّه لمْ يمسكه باليدين.وأتت عدن في سياق هذا البحث المضني الذي أرَّقه طويلاً وهو يرحل، ثمَّ يرحل، ثمَّ يرحل. لكنَّ عدن - على خلاف بلدان ومدن أخرى - كانت أكثر من محطة عبور، أو مقرّ إقامة مؤقَّتة. لقدْ قرَّر فيها أنْ يخالف هواه الدَّائم في التَّرحال، وأنْ يقيم هناك سنوات، وهي المسألة المحيِّرة في سيرة هذا الشَّاعر الذي كتب الشِّعر باكراً، وجاب العالم باكراً، ورحل عنْ هذا العالم باكراً أيضاً. يسأل عصام محفوظ في كتابه عنْ رامبو: "أتكون عدن هي جحيم رامبو الذي كان يهرب منه إليه؟! أليس في وصفه لها ما ينبئ بذلك؟" ويقول رامبو في رسالة الى أمِّه واصفاً عدن: "لا تستطيعين أنْ تتخيَّل ......
#رامبو
#العدني
#الماشي
#نعال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701190
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن "الحياة دائماً في المكان نفسه أمرٌ بائس جداً".قائل هذه العبارة هو الشَّاعر الفرنسي الشهير آرثر رامبو، لذلك فإنَّه منذ صباه كان يريد أنْ "يذهب بعيداً، بعيداً جداً، عبر الطَّبيعة" كما قال هو نفسه في قصيدته "إحساس" التي كتبها ولمَّا يزلْ في السَّادسة عشرة منْ عمره، وتقول خاتمة قصيدة رامبو "شعراء السَّابعة من العمر": "كلَّما رقدت للنَّوم، أحسُّ أنَّ فراشي مركب تخفق الرِّيح في شراعه".لم يكنْ رامبو قدْ شاهد البحر إلا مرَّة واحدة حين كتب قصيدته: "المركب الثَّمل"، كأنَّ تلك القصيدة كانت نبوءة لما ستكون عليه حياته اللاحقة، القصيرة على كل حال، مبحراً منْ مكان إلى آخر، وبتعبير إبراهيم العريس، فإنَّ رامبو في هذه القصيدة كان مثل السِّينمائي الذي صوّر لاحقاً السِّيناريو الذي سبق أنْ كتبه.التِّرحال الطَّويل بين قارات وبلدان وبلدات ومدن هو ما جعل رامبو يكتب في ما بعد شعراً يقول فيه "ابتدعت أزهاراً جديدة ونجوماً جديدة ولغات جديدة" في إيماءة واضحة لما تعلَّمه منْ ترحاله الطَّويل، وهو يتنقل منْ فرنسا إلى بلجيكا وبريطانيا وألمانيا وسويسرا وهولندا. في وقت لاحق سيدرك رامبو أنَّ ضمان الحصول على حريته المشتهاة وإمكان السَّفر لنْ يتأتَّى له إلا منْ خلال العمل وكسب المال، لذا صاغ لنفسه شعاراً: "أعمل، أسافر". لقدْ عبَّر عنْ ذلك في رسالة إلى والدته وشقيقته: "في كلِّ الحالات، لا تحسبوا أنَّ حبي للتَّرحال سينتهي. بالعكس، لوْ كان بإمكاني أنْ أتنقل من بلدٍ إلى بلد، منْ دون أنْ أجبر على الإقامة للعمل وكسب لقمة العيش، ما كان أحد ليراني شهراً في المكان نفسه، فالعالم كبير مملوء بالبقاع الجميلة، لكنْ منْ جهة أخرى لا أريد أنْ أجول في البؤس، بلْ أريد أنْ يكون بحوزتي عدَّة آلاف من الفرنكات تدرُّ عليّ دخلاً ثابتاً وأنْ أزور في كلِّ سنة بلدين أو ثلاثة بلدان أعيش فيها بتواضع". في أكتوبر 1878 يغادر رامبو شارلفيل الفرنسية مشياً على الأقدام، وفي لوجانو يركب القطار المتَّجه جنوباً، ثم في جنوى يبحر باتجاه الإسكندريَّة، ومنها إلى قبرص قبل أنْ يعود إلى فرنسا عليلاً بعد إصابته بحمَّى شديدة. لكنَّه سرعان ما يعود مرَّة أخرى إلى الإسكندريَّة، ومنها يواصل الرَّحيل إلى جدَّة والحُدْيدة، وفي هذه الأخيرة نصحه تاجر فرنسيّ بالذِّهاب إلى عدن التي ناسب جوُّها الحارّ مزاجه، هو الذي يدرك أنّ الحرارة الشَّديدة هناك غير محتملة منْ قبل أيِّ أوروبيّ آخر.الشَّاعر المنذور للتَّرحال - والرَّحيل أيضاً سيلازم مدينة عدن السَّنوات العشر الأخيرة منْ عمره - كان منها ينطلق إلى الحبشة وإلى مدن إفريقيَّة أخرى، لكنَّه يعود ثانية إلى عدن، إلى البوابة الغَّامضة بين آسيا وإفريقيا، حيث اختار أنْ يعيش ليس تعاطفاً مع المكان، وإنَّما هروباً إلى عالم بعيد عن العالم الذي رفض وهاجر منه باحثاً عنْ أمرٍ غامض لعلَّه لمْ يعثر عليه أبداً، لعلَّه لمْ يمسكه باليدين.وأتت عدن في سياق هذا البحث المضني الذي أرَّقه طويلاً وهو يرحل، ثمَّ يرحل، ثمَّ يرحل. لكنَّ عدن - على خلاف بلدان ومدن أخرى - كانت أكثر من محطة عبور، أو مقرّ إقامة مؤقَّتة. لقدْ قرَّر فيها أنْ يخالف هواه الدَّائم في التَّرحال، وأنْ يقيم هناك سنوات، وهي المسألة المحيِّرة في سيرة هذا الشَّاعر الذي كتب الشِّعر باكراً، وجاب العالم باكراً، ورحل عنْ هذا العالم باكراً أيضاً. يسأل عصام محفوظ في كتابه عنْ رامبو: "أتكون عدن هي جحيم رامبو الذي كان يهرب منه إليه؟! أليس في وصفه لها ما ينبئ بذلك؟" ويقول رامبو في رسالة الى أمِّه واصفاً عدن: "لا تستطيعين أنْ تتخيَّل ......
#رامبو
#العدني
#الماشي
#نعال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701190
الحوار المتمدن
حسن مدن - رامبو العدني الماشي على نعال من ريح
عائد عبد الحميد زقوت : سؤال على الماشي
#الحوار_المتمدن
#عائد_عبد_الحميد_زقوت ما أن أصدر الرئيس محمود عباس المراسيم الداعية لتنظيم العملية الانتخابية حتى طوقتها الاشتراطات الحزبية، وانبرى العديد من الفصائل لوضع الشروط التي يراها ملائمة لتحقيق ما يدّعيه سلامة الانتخابات وتأمين نتائجها، ولا ضير في ذلك إن حَسُنَتْ النوايا و التي لا بد أن يدل عليها السلوك الفعلي، لا الأقوال و الشعارات، ولست بوارد التشكيك في النوايا عند هذا الطرف أو ذاك فلا شيء أحب إلى نفسي وأكثر بهجة وسعادة من رؤية انفكاك الأغلال وبدء الدوران للخروج من مأساة الانقسام، ودومًا مع الدعوة للنظر في الجزء المملوء من الكوب، ونثمّن الدعوات لتأمين بيئة خصبة للناخبين قبل تأمين الإجراءات لضمان سلامة وشفافية عملية التصويت وإصدار النتائج، فجال في خاطري سؤال وددتُ أن أشاركه الرأي العام، فكما الفصائل تتحدث دومًا عن الضمانات لإجراء الانتخابات ونزاهتها، فيحق لنا نحن الشعب المكون الأساسي للفصائل والعمود الفقري للصمود والحفاظ على قضيتنا من الانهيار والاندثار، فقد قدّم الشعب أثمانًا باهظة للحفاظ على فلسطين، هذا الشعب يطرح سؤالًا شفافًا واضحًا لا لَبس فيه، من يعطي الشعب ضمانات بأن تلتزم الفصائل بنتائج الانتخابات والعودة إليها بعد أربع سنوات؟ من الذي يضمن للشعب إذا ما ذهب إلى صناديق الاقتراع ألا تتحول نتائجها إلى سرمدية أبدية، ليصير الشعب أسيرًا مكبّلًا لهذه النتائج ولتغوّل الفصائل عليه، فالانتخابات الأولى جرت عام 1996استمرت عشرة أعوام حتى عام 2006 ثم كانت الانتخابات الثانية وانقضى عليه أربعة عشر عامًا إلى الآن، ولا أود الغوص او الخوض في نجاح أوفشل المجلس التشريعي في تحقيق الأهداف المرجوة منه، فيكفي فشله في الحفاظ على الصورة الوطنية، وأنتج طبقة كأن على كروشها الطير، والله أعلم هل ستُعقد الانتخابات أم ستتفلت الشياطين من أغلالها وأوصادها، وتصبح الآمال كرماد اشتدت به الريح، إنني أوجه دعوة للشعب ومثقفيه وروّاده للحصول على ضمانات بوضع نصوص في النظام الأساسي الفلسطيني تنهي صلاحية ولاية المجلس التشريعي فور انتهاء مدته القانونية، أو عدم قدرته على تشكيل حكومة تحظى بثقة النواب، ولا يجوز بأي حال وتحت أي أعذار تمديدها والالتفاف على إجراء الانتخابات في موعدها، لضمان حقوق الشعب . ......
#سؤال
#الماشي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707788
#الحوار_المتمدن
#عائد_عبد_الحميد_زقوت ما أن أصدر الرئيس محمود عباس المراسيم الداعية لتنظيم العملية الانتخابية حتى طوقتها الاشتراطات الحزبية، وانبرى العديد من الفصائل لوضع الشروط التي يراها ملائمة لتحقيق ما يدّعيه سلامة الانتخابات وتأمين نتائجها، ولا ضير في ذلك إن حَسُنَتْ النوايا و التي لا بد أن يدل عليها السلوك الفعلي، لا الأقوال و الشعارات، ولست بوارد التشكيك في النوايا عند هذا الطرف أو ذاك فلا شيء أحب إلى نفسي وأكثر بهجة وسعادة من رؤية انفكاك الأغلال وبدء الدوران للخروج من مأساة الانقسام، ودومًا مع الدعوة للنظر في الجزء المملوء من الكوب، ونثمّن الدعوات لتأمين بيئة خصبة للناخبين قبل تأمين الإجراءات لضمان سلامة وشفافية عملية التصويت وإصدار النتائج، فجال في خاطري سؤال وددتُ أن أشاركه الرأي العام، فكما الفصائل تتحدث دومًا عن الضمانات لإجراء الانتخابات ونزاهتها، فيحق لنا نحن الشعب المكون الأساسي للفصائل والعمود الفقري للصمود والحفاظ على قضيتنا من الانهيار والاندثار، فقد قدّم الشعب أثمانًا باهظة للحفاظ على فلسطين، هذا الشعب يطرح سؤالًا شفافًا واضحًا لا لَبس فيه، من يعطي الشعب ضمانات بأن تلتزم الفصائل بنتائج الانتخابات والعودة إليها بعد أربع سنوات؟ من الذي يضمن للشعب إذا ما ذهب إلى صناديق الاقتراع ألا تتحول نتائجها إلى سرمدية أبدية، ليصير الشعب أسيرًا مكبّلًا لهذه النتائج ولتغوّل الفصائل عليه، فالانتخابات الأولى جرت عام 1996استمرت عشرة أعوام حتى عام 2006 ثم كانت الانتخابات الثانية وانقضى عليه أربعة عشر عامًا إلى الآن، ولا أود الغوص او الخوض في نجاح أوفشل المجلس التشريعي في تحقيق الأهداف المرجوة منه، فيكفي فشله في الحفاظ على الصورة الوطنية، وأنتج طبقة كأن على كروشها الطير، والله أعلم هل ستُعقد الانتخابات أم ستتفلت الشياطين من أغلالها وأوصادها، وتصبح الآمال كرماد اشتدت به الريح، إنني أوجه دعوة للشعب ومثقفيه وروّاده للحصول على ضمانات بوضع نصوص في النظام الأساسي الفلسطيني تنهي صلاحية ولاية المجلس التشريعي فور انتهاء مدته القانونية، أو عدم قدرته على تشكيل حكومة تحظى بثقة النواب، ولا يجوز بأي حال وتحت أي أعذار تمديدها والالتفاف على إجراء الانتخابات في موعدها، لضمان حقوق الشعب . ......
#سؤال
#الماشي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707788
الحوار المتمدن
عائد عبد الحميد زقوت - سؤال على الماشي