الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مظهر محمد صالح : الاقتراض الحكومي العراقي : بين الضرورات والمخاطر
#الحوار_المتمدن
#مظهر_محمد_صالح الاقتراض الحكومي العراقي : بين الضرورات والمخاطر مظهر محمد صالح&#1633-;-- تمهيد:هناك مايسمى بالقاعدة الذهبية للاقتراض الحكومي golden ruleوالتي اطلقها واعتمدها تحديداً وزير الخزانة البريطاني الاسبق غوردن براون في العام &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1639-;- (ذلك في اطار السياسة البريطانية في تبني تلك الفلسفة في الاقتراض العام ) وكان يقصد بها ان تكون القروض الحكومية لاغراض الموازنة الاستثمارية حصراً وان العائد من الاستثمار ينبغي ان يفوق كلفة الاقتراض وحسب مفهوم القيمة الصافية الحاضرة npv.شريطة ان تذهب الموازنة التشغلية نحو التوازن دون ولوج بوابات العجز او التمويل بالاقتراض لكونها ذات طابع استهلاكي لايسهم في تعظيم النمو في الغالب. للأسف ظل التاريخ المالي العراقي يتعاطى مع الدين العام بوضع مختلف ،فالموارد النفطية التي مازلت تشكل &#1641-;-&#1634-;-&#1642-;-&#1564-;- من اجمالي الايرادات السنوية مضافاً اليها الإيرادات غير النفطية وجل الاقتراض الداخلي يتوجه جميعه اليوم نحو الأنفاق الإستهلاكي العام من خلال الموازنة التشغيلية، ولم يبق للموازنة الاستثمارية واو الانفاق الاستثماري العام سوى العجز غير الممول بأستثناء بعض الاستثمارات الحكومية التي ارتبطت بموجب اتفاقيات قروض خارجية او دولية وهي تشكل تقديراً نسبة &#1634-;-&#1632-;-&#1642-;-&#1564-;- من اجمالي احتياجات التمويل الاستثماري الحكومي السنوي المخطط.&#1634-;--نظرة في التاريخ الاستهلاكي للديون العراقية .يعد تاريخ الديون العراقية عموماً و الخارجية منها خصوصاً من الوقائع المحزنة و الداكنة في تاريخ العراق الاقتصادي الحديث .فقدظل الدين الحكومي على مدار العقود الاربعة الماضية بعيداً في توجهاته عن فلسفة الاقتراض من اجل الاستثمار في التنمية وتحقيق الازدهار الاقتصادي بحكم الظروف والعوامل السياسية القاهرة والاستثنائية .ففي عقد الثمانينيات الماضي وابان الحرب مع ايران كان الاقتراض الخارجي مسخراً لتمويل آلة الحرب المهلكة وهو دين استهلاكي (قاتل وبغيض odious debt )رافقه اقتراض داخلي للغرض الانفاقي الاستهلاكي نفسه .فقد قدرت سكرتارية نادي باريس في العام&#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1636-;-دين العراق الخارجي لمرحلة ماقبل &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1632-;-بحوالي &#1633-;-&#1634-;-&#1640-;-مليار دولار والذي تقرر حينها شطب &#1640-;-&#1632-;-&#1642-;-&#1564-;- منه بموجب اتفاقية نادي باريس. تلك الاتفاقية التي استندت على قرار مجلس الامن &#1633-;-&#1636-;-&#1640-;-&#1635-;- في مايس &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;- بشان تسوية المديونية الخارجية للعراق ازاء دائنيه .اذ تراكمت ديون قبل العام &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1632-;- جراء توقف السداد والعجز عن الدفع وتطبيق شروط اتفاقيات الدين الموقعة رسمياً مع مختلف الدائنين سواء السيادية منها والتي تعود لمجموعة دول نادي باريس &#1633-;-&#1641-;- او للدائنين الرسميين من مجموعة الدول ال &#1637-;-&#1636-;- دولة الدائنة للعراق من خارج مجموعة نادي باريس ،فضلاً عن آلاف الدائنين التجاريين .وان ما اظهرته اتفاقات الدين الثنائية مع الاطراف الدائنةً قد اشرت الى اقرارات بدفع الفوائد المتراكمة سواء على صعيد اصل الدين او قبول الفائدة التاخرية PDI وحسب نصوص التعاقد على الدين والموقع اغلبها رسميا مع الاطراف الدائنة في ثمانينيات القرن الماضي. وفي مرحلة حصار التسعينيات وفرض العقوبات الدولية على العراق والمترتبة جراء حرب الكويت وتبعات غزوها ،فقد اتخذ موضوع الديون واعبائها مسارين مختلفين ،الاول ،اذ ظل الاقتراض الداخلي يسير بكثافة لمصلحة الانفاق العام ضم ......
#الاقتراض
#الحكومي
#العراقي
#الضرورات
#والمخاطر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698415
محمد حمد : الضرورات تبيحُ المحظورات...الغير ضرورية
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد مجريات الامور ضحكت على ذقني بما فيه الكفايةاوهمتني بان كل وهم جميل طوع بناني في أي وقت أشاءغير اني اشحتُ بوجهي نكرتُ (نكران الجميل من سمات العصر !) اخترت لنفسي مكاناقصيّاخلف ابتسامات نجوم لذيذة المعشر ببن حلم بعيد المنال وماض عشته عبثا تحت رحمة المستحيل وعنجهية المُحالحيث كان ليلي البخيل الشرهيسرق منّيلقمة خبز غدي المعجوتة بتطلّعات من لا حول ولا قوة لهغير التمسّك بمبدأ الضرورات تبيحُ المحظوراتالغير ضرورية ! ......
#الضرورات
#تبيحُ
#المحظورات...الغير
#ضرورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726393
عماد عبد اللطيف سالم : جدل الإنتخابات.. جدل الضرورات.. جدل التغيير
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم هل تعتقدونَ أنّ "الطبقة" الحاكمة الحاليّة ، ستتمكن من إدامة قوة التحكّم والحكم من خلال ديناميكاياتها الداخلية ، لأربع سنوات أخرى قادمة في العراق ؟هل أنّ تفسخّها ، وتحلّلها ، ونموّ قوى "التغيير" من داخلها ، بفعل تخلّفها وفسادها ، غيرُ ملموسٍ أو ظاهرٍ على "بُنيتها" الآن ؟هل "البيئة" السياسية والمجتمعيّة(بل وحتّى الخارجية)، التي تعتاشُ منها ، وتتطفّل عليها هذه الطبقة طيلة ثمانية عشرعاماً، هي بذات القوّة والتماسك والفاعلية التي كانت عليها من قبل ؟قطعاً .. لا .أمّا عن قوى التغيير من داخل هذه "اللعبة" العقيمةِ ذاتها ..فإنّها لا يمكنُ أن تفعل فعلها ، وتمارس دورها إلاّ بوجود "مُستقلّين" فاعلين.ولكن ..لا يوجد "مُستقّل" في أيّ انتخاباتٍ يتقرّرُ إجراؤها ، في الوقت الراهن.وحتّى إنْ وُجِد هذا "المُستقِّل" ، فلا أحد سيسمحُ له بأن يبقى "مُستقّلِاً".و حتّى وإن نجحَ في أن يكون "مستقِّلاً" ، فإنّهُ لن يكون كذلك إلاّ لبضعة أيامٍ فقط .هذه "التصنيفات" ، بين مُستقّل ، ولا مُستقّل ، و حاكِم ، ومُعارض ، لا وجود لها الآن .. ولا معنى لها أيضاً.في الإنتخابات القادمة (إنْ حدث ذلك) .. سيتغيّرُ كلُّ ذلك.سنتغيّر حتّى نحن.سيتغيّر العراقيين جميعاً.سيتغيّرُ كلّ شيء.ونعم ..تختلطُ لديّ الأماني هنا ، بمنطق الأشياء ..غير أنّني أتمنى أن تفعل الضرورات فعلها ، لكي تكون الأمنياتُ ممكنة ، ولو بعد حين. ......
#الإنتخابات..
#الضرورات..
#التغيير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734156
جرجيس كوليزادة : الضرورات الاسلامية لتغيير التقويم الهجري
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة المعروف في كتب التاريخ الاسلامي ان التقويم الهجري او القمري لم يقر بنص من القران الكريم او الحديث الشريف خلال فترة حياة الرسول محمد (ص)، وخلال فترة خلافة ابو بكر الصديق (رض)، وانما اقر من قبل الخليفة عمر بن الخطاب (رض)، لتلبية حاجات ادارة الدولة الاسلامية ولتحديد المناسبات الدينية كشهر رمضان والاعياد وتحديد بدايات ونهايات الشهور غيرها.ولا ينكر ان التقويم الهجري القمري الذي اقر سنة 17 للهجرة، هو بالاصل تقويم لعرب الجاهلية اتفق عليه قبل ظهور نبي الاسلام باكثر من 200 سنة من قبل سادة ورؤساء القبائل العربية في مكة، وفي تلك الفترة حدد عدد شهورها واسمائها وحل قصر السنة القمرية مقارنة بالشمسية من خلال اضافة شهر كل اربع سنوات، وذلك لسد الفرق الحاصل وهو تقريبا 11 يوم بين التقويم القمري والتقويم الشمسي.ومنذ ذلك الحين سميت الشهور بالربيع الاول والربيع الاخر وذي الحجة وذي القعدة ورجب وشعبان ورمضان ومحرم وصفر ومحرم وجمادي الاول وجمادي الاخر، وبقي نفس الاسماء خلال ظهور الدعوة الاسلامية وما بعدها خلال الخلافة الراشدية والدولة الاموية والدولة العباسية والى يومنا هذا.ولكن يسجل على هذا التقويم سلبيات كثيرة، وعلى رأسها انه لا يمثل التقويم الصحيح لحساب عدد االشهور والايام والاسبايع بالضبط خلال الدورة السنوية للفصول المناخية لتحديد مواقيت الزراعة والاعمال الحياتية المرتبطة بحياة الافراد والمجتمعات، ومن اهم سلبياته:(1) تغير مواقيت المناسبات والشعائر الدينية الاسلامية وعدم ثبوتها وتحركها خلال الفصول ومواسم الحر والبرد، وعدم دقة دورات الشهور واختلاف بداية ونهايات الاشهر القمرية، وقصر الدورة السنوية الهجرية عن التقويم الشمسي بـ 11 يوم.(2) مرور شهر رمضان وعيدي الفطر والاضحى بمواسم فصلية متتالية ومرورها بفصل الصيف تارة وفصل الشتاء تارة اخرى، وفصل الربيع تارة وفصل الخريف تارة اخرى، وهذا ما يجعل ايام الصوم مرة طويلة وحارة جدا ومرة قصيرة وباردة جدا، وتتيه على الصائمين تحديد اول شهر رمضان بالضبط بسبب اختلاف الدوران كل سنة وتقدمه على السنة اللاحقة باكثر من عشرة ايام..(3) التغيير المتوالي السنوي للتوقيت والتاريخ الصحيح لليلة القدر التي انزل فيها القران الكريم، حيث يتغير موعدها كل سنة بعشرة ايام، وهذه مخالفة كبيرة لنص القران وللتقدير الرباني لليلة القدر، فلا يعقل ان يكون اول ليلة قدر في شهر رمضان نزل فيها القران خلال البدايات الاولى لظهور الدعوة الاسلامية يحتفي بها المسلمون في مواقيت مختلفة تماما عن اول توقيت لها، فتمر الليلة على مدار السنة وفي كل الفصول وفي كل الشهور الشمسية وعلى مدى 33 سنة، فتعود من جديد للابتداء بدورة لاحقة.(4) التسبب في اختلاف المذاهب الاسلامية على تحديد اول ايام شهر رمضان والعيدين واول ايام بقية الشهور لتحدبد المناسبات واقامة الشعائر اللازمة، والاختلاف السني الشيعي الشائع على مواعيد تحديد اول يوم للصوم وتعيين العيدين مازال قائما منذ قرون طويلة، وذلك بسبب الاعتماد على التقويم الهجري القمري.(5) عدم القدرة على تحديد مواقيت الاعمال الزراعية والحياتية والعملية والتجارية حسب التقويم الهجري، وذلك بسبب عدم اكتمال دورته السنوية بعدة ايام، واختلاف اشهره مقارنة بالتقويم الشمسي الذي يكمل دورته السنوية بالتمام والكمال ويتم من خلاله تحديد مواقيت ثابتة للفصول والشهور والاسابيع والايام وحتى الساعات، وهذا الدور بالحساب الشمسي تعتمد عليه اساسا حياة البشرية وكافة الكائنات والمخلوقات على كوكب الارض، ولذلك يعتمد كل الاعمال الحياتية والزراعية والحسا ......
#الضرورات
#الاسلامية
#لتغيير
#التقويم
#الهجري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755260