ضياء الشكرجي : كيف يتحول الداعية الإسلامي إلى داعية إلى العلمانية؟
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي كيف يتحول الداعية الإسلامي إلى داعية إلى العلمانية أرسل إلي زميل لي في مشروع «تجمع دولة المواطنة»، وهو إعلامي، وعضو في لجنة الإعلام لمشروع التجمع، منشورا لشخصية عراقية، وهو من المثقفين الماركسيين المستقلين، وهو ناقد للحزب الشيوعي وينفي عنه علمانيته بل يعتبره «حزبا مدنيا وطنيا في أحسن الحالات».المنشور يتناولني، كما يتناول الإعلامي الناجح سعدون محسن ضمد، بالنقد، وليس هناك من شخص محصن أو من فكرة محصنة من النقد. لكن نقده لم يكن موضوعيا، ولاحتمال وقوعه في دائرة التسقيط السياسي، ليس بالضرورة من حيث الدافع، بل ربما من حيث النتيجة، وذلك ليس لشخصي بشكل خاص، بل لعله لمشروع تجمع دولة المواطنة، والذي أنا أحرص عليه من حرصي على شخص ضياء الشكرجي. وهنا لا بد من القول إن التسقيط كدافع للكاتب، فهذا ما لا أستطيع أن أبت فيه، وأما من حيث النتيجة، فإني لا أحتمل أن تؤدي مثل هذه المقالات إلى تسقيط مشروع رائد كمشروع تجمع دولة المواطنة.لن أتناول كل ما جاء في المنشور المشار إليه تحت عنوان «الحوار الكاذب بين العلمانية والدين»، بل سأتناول المقطع الذي أجد أهمية في تناوله. وقبل هذا أود أن أشير بأني لم أكن لأرد على المنشور، وإنما جاء ذلك، لكونه يمس مشروعنا الذي يمهد لتأسيس كيان سياسي علماني ديمقراطي ليبرالي يعتمد المواطنة والعدالة الاجتماعية، اخترنا له اسم تجمع دولة المواطنة.المقطع الذي أود الاقتصار على مناقشته بإيجاز هو الآتي«لماذا يقبل (علماني) مثلي، ولنقل علماني فطري مثل نوري السعيد، عاش حياته بلا إسراف في هذه أو تلك، أن يقبل بعضو سابق في حزب الدعوة مثل ضياء الشكرجي أو رجل دين ومعمم سابق، مع احترامي الشديد وحبي له، مثل سعدون محسن ضمد، بأن يبيّضوا ما فعلته (الأحزاب الدينية) بدعوى الحوار بين العلمانية والدين.»أترك الدفاع عن الصديق الإعلامي المبدع والمحبوب سعدون محسن ضمد له، إذا أراد أن يرد، ولا أظنه سيهتم بذلك. لكني أقول من أين جاء هذا المثقف الناشط المعروف بأني أقوم بـ «تبييض ما فعلته (الأحزاب الدينية) بدعوى الحوار بين العلمانية والدين»؟ فلست أنا الذي يقدم برنامج الحوار بين العلمانية والدين على العراقية، بل هو إعلامينا الراقي سعدون محسن ضمد، وهو بالتأكيد ليس بصدد تبييض أحزاب الإسلام السياسي، بل بالعكس بصدد دحض دعواها أن العلمانية كفر وإلحاد. أما بالنسبة لي، فهل إدانتي لأحزاب الإسلام السياسي الشيعية منذ 2006 حتى يومنا هذا، هو تبييض لها؟ وأنا الذي لم أدع مناسبة إلا وبينت مدى مسؤوليتها عن تدمير للعراق، الذي طالما وصفته بالجريمة التاريخية العظمى، كما وبينت في كل فرص أوتيت لي طوال الأربعة عشر عاما الماضية تناقضها مع مبادئ الديمقراطية، وسرقتها للمال العام، وأخيرا مشاركتها في قتل ثوار تشرين.ثم عن أي عضوية لي في حزب الدعوة يتكلم صاحب المنشور؟ فهل تركت يا ترى الآن أو عن وقت قريب هذا الحزب، الذي هو من أسوأ أحزاب الطبقة السياسية لما بعد 2003 حتى تجري الإشارة إلى ذلك؟ وأنا الذي كنت قد بدأت رحلة افتراقي عن الحزب فكريا وسياسيا منذ 1993، ذلك بدعوتي إلى الديمقراطية غير المشروطة حتى بشرط الإسلام، ونقدي ورفضي لمبدأ ولاية الفقيه، ثم واصلت افتراقي عن هذا الحزب فكريا وسياسيا بدرجة أكبر في أول تجربة برلمانية إبان الجمعية الوطنية للمرحلة الانتقالية وكتابة الدستور، حيث كنت متقاطعا معه ومع كل الأحزاب الشيعسلاموية. صحيح لم أتوج هذا الافتراق وأعلنه رسميا إلا في مطلع 2006، عندما نشرت استقالتي، ثم كتبت حلقات تحت عنوان «قصتي مع الدعوة منذ انتمائي حتى استقالتي». ونحن اليوم أيها ......
#يتحول
#الداعية
#الإسلامي
#داعية
#العلمانية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696444
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي كيف يتحول الداعية الإسلامي إلى داعية إلى العلمانية أرسل إلي زميل لي في مشروع «تجمع دولة المواطنة»، وهو إعلامي، وعضو في لجنة الإعلام لمشروع التجمع، منشورا لشخصية عراقية، وهو من المثقفين الماركسيين المستقلين، وهو ناقد للحزب الشيوعي وينفي عنه علمانيته بل يعتبره «حزبا مدنيا وطنيا في أحسن الحالات».المنشور يتناولني، كما يتناول الإعلامي الناجح سعدون محسن ضمد، بالنقد، وليس هناك من شخص محصن أو من فكرة محصنة من النقد. لكن نقده لم يكن موضوعيا، ولاحتمال وقوعه في دائرة التسقيط السياسي، ليس بالضرورة من حيث الدافع، بل ربما من حيث النتيجة، وذلك ليس لشخصي بشكل خاص، بل لعله لمشروع تجمع دولة المواطنة، والذي أنا أحرص عليه من حرصي على شخص ضياء الشكرجي. وهنا لا بد من القول إن التسقيط كدافع للكاتب، فهذا ما لا أستطيع أن أبت فيه، وأما من حيث النتيجة، فإني لا أحتمل أن تؤدي مثل هذه المقالات إلى تسقيط مشروع رائد كمشروع تجمع دولة المواطنة.لن أتناول كل ما جاء في المنشور المشار إليه تحت عنوان «الحوار الكاذب بين العلمانية والدين»، بل سأتناول المقطع الذي أجد أهمية في تناوله. وقبل هذا أود أن أشير بأني لم أكن لأرد على المنشور، وإنما جاء ذلك، لكونه يمس مشروعنا الذي يمهد لتأسيس كيان سياسي علماني ديمقراطي ليبرالي يعتمد المواطنة والعدالة الاجتماعية، اخترنا له اسم تجمع دولة المواطنة.المقطع الذي أود الاقتصار على مناقشته بإيجاز هو الآتي«لماذا يقبل (علماني) مثلي، ولنقل علماني فطري مثل نوري السعيد، عاش حياته بلا إسراف في هذه أو تلك، أن يقبل بعضو سابق في حزب الدعوة مثل ضياء الشكرجي أو رجل دين ومعمم سابق، مع احترامي الشديد وحبي له، مثل سعدون محسن ضمد، بأن يبيّضوا ما فعلته (الأحزاب الدينية) بدعوى الحوار بين العلمانية والدين.»أترك الدفاع عن الصديق الإعلامي المبدع والمحبوب سعدون محسن ضمد له، إذا أراد أن يرد، ولا أظنه سيهتم بذلك. لكني أقول من أين جاء هذا المثقف الناشط المعروف بأني أقوم بـ «تبييض ما فعلته (الأحزاب الدينية) بدعوى الحوار بين العلمانية والدين»؟ فلست أنا الذي يقدم برنامج الحوار بين العلمانية والدين على العراقية، بل هو إعلامينا الراقي سعدون محسن ضمد، وهو بالتأكيد ليس بصدد تبييض أحزاب الإسلام السياسي، بل بالعكس بصدد دحض دعواها أن العلمانية كفر وإلحاد. أما بالنسبة لي، فهل إدانتي لأحزاب الإسلام السياسي الشيعية منذ 2006 حتى يومنا هذا، هو تبييض لها؟ وأنا الذي لم أدع مناسبة إلا وبينت مدى مسؤوليتها عن تدمير للعراق، الذي طالما وصفته بالجريمة التاريخية العظمى، كما وبينت في كل فرص أوتيت لي طوال الأربعة عشر عاما الماضية تناقضها مع مبادئ الديمقراطية، وسرقتها للمال العام، وأخيرا مشاركتها في قتل ثوار تشرين.ثم عن أي عضوية لي في حزب الدعوة يتكلم صاحب المنشور؟ فهل تركت يا ترى الآن أو عن وقت قريب هذا الحزب، الذي هو من أسوأ أحزاب الطبقة السياسية لما بعد 2003 حتى تجري الإشارة إلى ذلك؟ وأنا الذي كنت قد بدأت رحلة افتراقي عن الحزب فكريا وسياسيا منذ 1993، ذلك بدعوتي إلى الديمقراطية غير المشروطة حتى بشرط الإسلام، ونقدي ورفضي لمبدأ ولاية الفقيه، ثم واصلت افتراقي عن هذا الحزب فكريا وسياسيا بدرجة أكبر في أول تجربة برلمانية إبان الجمعية الوطنية للمرحلة الانتقالية وكتابة الدستور، حيث كنت متقاطعا معه ومع كل الأحزاب الشيعسلاموية. صحيح لم أتوج هذا الافتراق وأعلنه رسميا إلا في مطلع 2006، عندما نشرت استقالتي، ثم كتبت حلقات تحت عنوان «قصتي مع الدعوة منذ انتمائي حتى استقالتي». ونحن اليوم أيها ......
#يتحول
#الداعية
#الإسلامي
#داعية
#العلمانية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696444
الحوار المتمدن
ضياء الشكرجي - كيف يتحول الداعية الإسلامي إلى داعية إلى العلمانية؟
يوسف يوسف : أضاءة بين الداعية والمفكر
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف شغل الدعاة حيزا أعلاميا كبيرا في العقود الأخيرة ، منتشرين في كل البلدان ، ويظهرون في معظم القنوات الفضائية ، ويمتلك أغلبهم " كاريزما " ، مع أسلوب ونهج شبه فني ! ، وأصبح لبعضهم تخصص ، فمثلا د . زغلول النجار دعوته تنصب على الأعجاز القرآني ، وكذلك الشيخ عبدالمجيد الزنداني ، د . محمد العريفي - المعروف بجهاد النكاح ، وهناك دعاة يمارسون أعمالا ترويجية أضافة لعملهم الدعوي ، كالداعية عمرو خالد - له فيديو يظهر به حول تسويق الدجاج ، والكثير منهم يمتلك قنوات تلفزيزنية ، كالداعية خالد الجندي - يمتلك قناة أزهري الفضائية ، وظهر بالأونة الأخيرة دعاة على " الموضة " كعبدالله رشدي ، وهناك دعاة أصبحوا من أصحاب الملايين كالداعية عائض القرني - له فيديو بقصره الذي قال كلفته ملايين الدولارات .. الدعاة عامة : ذو عقلية محدودة الأفق ، عقلية ماضوية ، مرجعهم هو الموروث الأسلامي المتحجر ، الداعية : مردد غير مجدد ، يمتلك أسلوب التلقين ، غير مبدع ، عمله تجاري مربح ، يمارس بعضهم " الفتوى " على عقلية المسطحين والجهلة من الأتباع ، يتميزون بقوة أسلوب الخطابة ، يحفظون ولا يفهمون ، يتبعون قوالب جامدة - أصبحت خارج نطاق الزمان والمكان ، أقوالهم تتميز بجملة مكررة " قال الله وقال الرسول " ، معظمهم يقدسون صحيح البخاري - كأعظم كتاب بعد القرآن .يقف ( المفكرون العقلانيون موقفا منطقيا من الحراك الفكري والعقائدي الذي يجري على أرض الواقع ، هذه النخبة ذو فكر متحرر مبدع ناقد لكل موروث ظلامي / برز قبل أكثر من 14 قرنا ، ومن هؤلاء الرواد المفكرين : الشهيد د . فرج فودة ، الراحل علي عبدالرازق ، الراحل د . نصر حامد أبوزيد ، الراحل د . علي مبروك ، د . يوسف الصديق ، د . سيد القمني ، ويقف مع هذه النخبة الأعلامي أبراهيم عيسى .. وغيرهم الكثير ) ، تقف هذه النخبة ضد ( ذوو العقلية الماضوية الجامدة التي تتخبط وفق قوالب متحجرة لا أمل ولا فائدة يرتجى منها ، ويمثلهم الدعاة وشيوخ الأسلام وجماعة الأخوان المسلمين والسلفيين ) . ومن المؤكد ان الفكر الحر ستعلوا رايته على العقلية الماضوية ، وكل الدلائل تشير الى ذلك . النخبة الفكرية حطمت الأيقونات ، لأن سلطة المفكر لا تكون فعالة ألا بتحريرها من القيود البالية ، الفكر الذي نطمح أليه ، هو الفكر الحداثوي الرافض لكل الأساطير والمعجزات المفارقة للواقع ! ، الطموح هو الفكر المبني على ثقافة الوعي والأطلاع والتدقيق والتمحيص ، وذلك لأن الفكر ليس به مسلمات ، حيث يكون الشك الديكارتي أساس منطقي للبحث العلمي ، وليس للعواطف والأنتماء والتحزب والتمذهب من حيز فكري ! . ختاما - أقول لا سلطة على الفكر ، ولا قيد على العقل ، ولا حد للأبداع ، الأجيال السابقة عانت من قيود على تفكيرها ، الأمر الذى أدى الى تحجيم فكري مزمن ! ، آن الآوان الى نبذ عقلية رجال الدين ، آن الآوان الى شرعنة التحرر من كل غاصب لأحقية التفكير الحر .. ......
#أضاءة
#الداعية
#والمفكر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700737
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف شغل الدعاة حيزا أعلاميا كبيرا في العقود الأخيرة ، منتشرين في كل البلدان ، ويظهرون في معظم القنوات الفضائية ، ويمتلك أغلبهم " كاريزما " ، مع أسلوب ونهج شبه فني ! ، وأصبح لبعضهم تخصص ، فمثلا د . زغلول النجار دعوته تنصب على الأعجاز القرآني ، وكذلك الشيخ عبدالمجيد الزنداني ، د . محمد العريفي - المعروف بجهاد النكاح ، وهناك دعاة يمارسون أعمالا ترويجية أضافة لعملهم الدعوي ، كالداعية عمرو خالد - له فيديو يظهر به حول تسويق الدجاج ، والكثير منهم يمتلك قنوات تلفزيزنية ، كالداعية خالد الجندي - يمتلك قناة أزهري الفضائية ، وظهر بالأونة الأخيرة دعاة على " الموضة " كعبدالله رشدي ، وهناك دعاة أصبحوا من أصحاب الملايين كالداعية عائض القرني - له فيديو بقصره الذي قال كلفته ملايين الدولارات .. الدعاة عامة : ذو عقلية محدودة الأفق ، عقلية ماضوية ، مرجعهم هو الموروث الأسلامي المتحجر ، الداعية : مردد غير مجدد ، يمتلك أسلوب التلقين ، غير مبدع ، عمله تجاري مربح ، يمارس بعضهم " الفتوى " على عقلية المسطحين والجهلة من الأتباع ، يتميزون بقوة أسلوب الخطابة ، يحفظون ولا يفهمون ، يتبعون قوالب جامدة - أصبحت خارج نطاق الزمان والمكان ، أقوالهم تتميز بجملة مكررة " قال الله وقال الرسول " ، معظمهم يقدسون صحيح البخاري - كأعظم كتاب بعد القرآن .يقف ( المفكرون العقلانيون موقفا منطقيا من الحراك الفكري والعقائدي الذي يجري على أرض الواقع ، هذه النخبة ذو فكر متحرر مبدع ناقد لكل موروث ظلامي / برز قبل أكثر من 14 قرنا ، ومن هؤلاء الرواد المفكرين : الشهيد د . فرج فودة ، الراحل علي عبدالرازق ، الراحل د . نصر حامد أبوزيد ، الراحل د . علي مبروك ، د . يوسف الصديق ، د . سيد القمني ، ويقف مع هذه النخبة الأعلامي أبراهيم عيسى .. وغيرهم الكثير ) ، تقف هذه النخبة ضد ( ذوو العقلية الماضوية الجامدة التي تتخبط وفق قوالب متحجرة لا أمل ولا فائدة يرتجى منها ، ويمثلهم الدعاة وشيوخ الأسلام وجماعة الأخوان المسلمين والسلفيين ) . ومن المؤكد ان الفكر الحر ستعلوا رايته على العقلية الماضوية ، وكل الدلائل تشير الى ذلك . النخبة الفكرية حطمت الأيقونات ، لأن سلطة المفكر لا تكون فعالة ألا بتحريرها من القيود البالية ، الفكر الذي نطمح أليه ، هو الفكر الحداثوي الرافض لكل الأساطير والمعجزات المفارقة للواقع ! ، الطموح هو الفكر المبني على ثقافة الوعي والأطلاع والتدقيق والتمحيص ، وذلك لأن الفكر ليس به مسلمات ، حيث يكون الشك الديكارتي أساس منطقي للبحث العلمي ، وليس للعواطف والأنتماء والتحزب والتمذهب من حيز فكري ! . ختاما - أقول لا سلطة على الفكر ، ولا قيد على العقل ، ولا حد للأبداع ، الأجيال السابقة عانت من قيود على تفكيرها ، الأمر الذى أدى الى تحجيم فكري مزمن ! ، آن الآوان الى نبذ عقلية رجال الدين ، آن الآوان الى شرعنة التحرر من كل غاصب لأحقية التفكير الحر .. ......
#أضاءة
#الداعية
#والمفكر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700737
الحوار المتمدن
يوسف يوسف - أضاءة بين الداعية والمفكر
احمد الحاج : الداعية العربي قبل ضياع الخارطة وفقدان البوصلة والانحراف عن المسار
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج عندما يتحول الاجنبي المنصر ،المستشرق ، المثقف ،العالم الى الاسلام عن طريق داعية مسلم يعرف وجهة علمه وحدود عمله ويجيد استخدام بوصلته وتوظيف امكاناته وتسخير حكمته ، واستثمار حنكته فإن الافا مؤلفة من غير المسلمين ستسلم فيما بعد على يد المتحول الجديد الى الاسلام والامثلة كثيرة لعل يوسف استيس ، غاري ميلر، يشوع ايفانز ،صلاح الدين بير فوجل ، ذاكر نايت ، احمد ديدات ، مالكوم اكس ، كات ستيفنس ، ايتان دينيه ، جيفري لانغ ، وليفريد هوفمان ، ليوبولد فايس ، بعضا منهم ، لأن واحدهم كان معد سلفا للتبشير وهذا الاخير مهمته موجهة الى المخالفين لدينه لكسب قلوبهم وليس الى المتدينين من ابناء جلدته ودينه ، فتراه وجريا على ما سبق له ان تعلمه واتقنه من فنون الاقناع والمحاورة والمناورة والمناظرة ، وبعد اشهار اسلامه فإنه يتحرك بلا كلل ولا ملل ، وبهمة عالية ، وبإرادة لاتلين وبعزيمة لاتضعف ، بين صفوف السكارى ، التائهين ، الحيارى ، الضائعين ، الحشاشين ، الملحدين ،المغيبين ، المخدوعين ، المضللين ، غير المسلمين ، لا بين صفوف الملتزمين والمتدينين من المسلمين انفسهم لأن هؤلاء امرهم قد صار موكولا بعد هدايتهم واستقامتهم الى الفقهاء والعلماء واصحاب الاختصاص في مجالات الشريعة وعلومها المختلفة ، اما الداعية فمهمته المرضى وليس الاصحاء وسراج كل واحد منهم وفناره في ذلك الاية الكريمة " كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم " وبما ان الله تعالى قد من عليهم بالايمان بعد طول ضياع وبعد عن الله تعالى وحرمان ، على يد رجل كان سببا بهدايتهم لكونه يمتلك مفاتيح خطابهم ، باسوورد دعوتهم ، ويوزر نيم مخاطبتهم ، فبادروا بدورهم الى رد الجميل ودعوة الضائعين من امثالهم قبل توبتهم وهدايتهم وقبل ان يمن الله تعالى عليهم بالشفاء التام من جائحات الضياع والضلال كافة ، فكانوا مثالا يحتذى حذوه بخفض الجناح والتواضع والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة على بصيرة ، ولأن يهدي الله بك رجلا ،خير لك من حمر النعم ". يا اخي الداعية تخيل نفسك طبيبا يتعامل مع المرضى فكيف سيتصرف الطبيب مع مريضه من حيث حسن الاصغاء وسعة الصدر والانصات والاستماع والمشورة والرعاية والفحص والتحليل ووصف الدواء الناجع لكل داء ومتابعة حالته المرضية اولا باول ، وبما يتناسب مع كل مريض على حده لضمان شفائه من مرضه وبأسرع وقت ممكن " هكذا كن على الدوام .ولاتنسى ابدا ومطلقا بانك " طبيب قلوب واديان " عملك موجه حصرا الى المرضى لا الى الاصحاء " .مشكلة الداعية العربي لاسيما في عصور التخلف والانحطاط التي نعيشها حاليا بانه لايعرف مهمته الحقيقية فتراه كحاطب ليل يخبط خبط عشواء ، ساعة يلتقط الجيد واخرى الرديء ، وتراه يلف ويدور طوال حياته حول الاصحاء فقط لاغير تاركا المرضى والمجذومين والمبروصين في مستنقعاتهم الاسنة وبركهم الراكدة وعشوائياتهم هملا من دون نصح ولا علاج ولا وعظ ولا ارشاد ولاتوجيه ،اتدرون ..لماذا ؟ لأن حضرة جنابه الا ما رحم ربك ، يظن ان هؤلاء ومن وجهة نظره - الكسيفة - ميؤوس من علاجهم وهدايتهم وتقويمهم ومصيرهم صائر الى الهلاك لامحالة - بالله عليكم هل هذا هو منطق داعية - ..هل مهمة الداعية في الحياة هي ان يحصي لنا اعداد من سيدخلون جهنم فيما يكتفي هو بالوقوف على التل متفرغا لإحصاء ملايين الجهنميين وربما يغمره الفرح الغامر كلما زادت اعدادهم اكثر فأكثر قائلا - هل من مزيد -ترى هل هذه هي مهمة الدعاة في الارض ، احصاء الداخلين الى جهنم والتيئيس من روح الله والتقنيط من رحمته التي وسعت كل شيء ، ام ان مهمتهم هي اكثار الداخلين الى الجنة واعادة التائهين الى الطريق المست ......
#الداعية
#العربي
#ضياع
#الخارطة
#وفقدان
#البوصلة
#والانحراف
#المسار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714352
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج عندما يتحول الاجنبي المنصر ،المستشرق ، المثقف ،العالم الى الاسلام عن طريق داعية مسلم يعرف وجهة علمه وحدود عمله ويجيد استخدام بوصلته وتوظيف امكاناته وتسخير حكمته ، واستثمار حنكته فإن الافا مؤلفة من غير المسلمين ستسلم فيما بعد على يد المتحول الجديد الى الاسلام والامثلة كثيرة لعل يوسف استيس ، غاري ميلر، يشوع ايفانز ،صلاح الدين بير فوجل ، ذاكر نايت ، احمد ديدات ، مالكوم اكس ، كات ستيفنس ، ايتان دينيه ، جيفري لانغ ، وليفريد هوفمان ، ليوبولد فايس ، بعضا منهم ، لأن واحدهم كان معد سلفا للتبشير وهذا الاخير مهمته موجهة الى المخالفين لدينه لكسب قلوبهم وليس الى المتدينين من ابناء جلدته ودينه ، فتراه وجريا على ما سبق له ان تعلمه واتقنه من فنون الاقناع والمحاورة والمناورة والمناظرة ، وبعد اشهار اسلامه فإنه يتحرك بلا كلل ولا ملل ، وبهمة عالية ، وبإرادة لاتلين وبعزيمة لاتضعف ، بين صفوف السكارى ، التائهين ، الحيارى ، الضائعين ، الحشاشين ، الملحدين ،المغيبين ، المخدوعين ، المضللين ، غير المسلمين ، لا بين صفوف الملتزمين والمتدينين من المسلمين انفسهم لأن هؤلاء امرهم قد صار موكولا بعد هدايتهم واستقامتهم الى الفقهاء والعلماء واصحاب الاختصاص في مجالات الشريعة وعلومها المختلفة ، اما الداعية فمهمته المرضى وليس الاصحاء وسراج كل واحد منهم وفناره في ذلك الاية الكريمة " كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم " وبما ان الله تعالى قد من عليهم بالايمان بعد طول ضياع وبعد عن الله تعالى وحرمان ، على يد رجل كان سببا بهدايتهم لكونه يمتلك مفاتيح خطابهم ، باسوورد دعوتهم ، ويوزر نيم مخاطبتهم ، فبادروا بدورهم الى رد الجميل ودعوة الضائعين من امثالهم قبل توبتهم وهدايتهم وقبل ان يمن الله تعالى عليهم بالشفاء التام من جائحات الضياع والضلال كافة ، فكانوا مثالا يحتذى حذوه بخفض الجناح والتواضع والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة على بصيرة ، ولأن يهدي الله بك رجلا ،خير لك من حمر النعم ". يا اخي الداعية تخيل نفسك طبيبا يتعامل مع المرضى فكيف سيتصرف الطبيب مع مريضه من حيث حسن الاصغاء وسعة الصدر والانصات والاستماع والمشورة والرعاية والفحص والتحليل ووصف الدواء الناجع لكل داء ومتابعة حالته المرضية اولا باول ، وبما يتناسب مع كل مريض على حده لضمان شفائه من مرضه وبأسرع وقت ممكن " هكذا كن على الدوام .ولاتنسى ابدا ومطلقا بانك " طبيب قلوب واديان " عملك موجه حصرا الى المرضى لا الى الاصحاء " .مشكلة الداعية العربي لاسيما في عصور التخلف والانحطاط التي نعيشها حاليا بانه لايعرف مهمته الحقيقية فتراه كحاطب ليل يخبط خبط عشواء ، ساعة يلتقط الجيد واخرى الرديء ، وتراه يلف ويدور طوال حياته حول الاصحاء فقط لاغير تاركا المرضى والمجذومين والمبروصين في مستنقعاتهم الاسنة وبركهم الراكدة وعشوائياتهم هملا من دون نصح ولا علاج ولا وعظ ولا ارشاد ولاتوجيه ،اتدرون ..لماذا ؟ لأن حضرة جنابه الا ما رحم ربك ، يظن ان هؤلاء ومن وجهة نظره - الكسيفة - ميؤوس من علاجهم وهدايتهم وتقويمهم ومصيرهم صائر الى الهلاك لامحالة - بالله عليكم هل هذا هو منطق داعية - ..هل مهمة الداعية في الحياة هي ان يحصي لنا اعداد من سيدخلون جهنم فيما يكتفي هو بالوقوف على التل متفرغا لإحصاء ملايين الجهنميين وربما يغمره الفرح الغامر كلما زادت اعدادهم اكثر فأكثر قائلا - هل من مزيد -ترى هل هذه هي مهمة الدعاة في الارض ، احصاء الداخلين الى جهنم والتيئيس من روح الله والتقنيط من رحمته التي وسعت كل شيء ، ام ان مهمتهم هي اكثار الداخلين الى الجنة واعادة التائهين الى الطريق المست ......
#الداعية
#العربي
#ضياع
#الخارطة
#وفقدان
#البوصلة
#والانحراف
#المسار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714352
الحوار المتمدن
احمد الحاج - الداعية العربي قبل ضياع الخارطة وفقدان البوصلة والانحراف عن المسار !!
عمر بن أعمارة : الداعية.. أو الدعوة إلى إنقاذ الناس من أنفسهم ؟
#الحوار_المتمدن
#عمر_بن_أعمارة ليس لكثرة ووفرة خطابات الدعاة والوعاظ حول نعي مجتمعاتنا المعاصرة ما يضاهيها سوى عقمها. في كل مرة، يخرج علينا من ينعي الحياة ويستنكر ما عمّ الأرض واستشرى فيها من فساد كلّي ويتنبأ بقرب نهايتنا والفناء تحت وقع كوارث سيسلطها الله على عباده العصاة المارقين لحظة غضبه وأن الحل هو أخذ مقعد داخل الفرقة الناجية وطريق النجاة الوحيدة هو في الرجوع إلى ما كان عليه السلف. هذه النظرة الدونية إلى المجتمع، هذا الاستصغار والحكم على البشر كقاصرين، يسكن عقول فئة من الشيوخ؛ ولّد لديهم هوس الوصاية وإنقاذ الناس من أنفسهم ومن معاص وذنوب استفحلت واقترفت تحت أيديهم، وحوّل بعض من هؤلاء الدعاة إلى مُعادين للبداهة، فبعد أن ركبتهم أوهام حول أهميتهم في الكون، صارت لهم ادعاءات تخليص العالم من الشرور والألم، ولسان حالهم يردد ما قاله السيد قطب:"مجتمعات الجاهلية". نحن مجتمعات بلا فضيلة والوعاظ وحدهم حراس القيم والأخلاق ومحاربي الرذيلة، لقد بعثوا لينفخوا فينا من فضائلهم، هكذا يعتقدون جازمين. ما هو نمط العيش ونوع العالم الذي يقترحه علينا هذا الرهط من الشيوخ ؟ إنهم يدعوننا إلى يوتوبيا البؤس والجلوس إلى مائدة الخراب والموت حيث ينصبون خيامهم ويقيمون مآتم يومية: لا فنون لا مسرح لا سينما لا رقص لا موسيقى لا إبداع لا متعة لا حياة... تأبينات تلوى التأبينات ونفث الكراهية تحت خطابات متخمة بالضغينة والعداوة حد جعل الحياة لا تطاق.إنهم يسعون إلى أن يقتلوا فينا الفرح وكل ما هو جميل ومثير للحياة ويحولوننا إلى مجتمعات للغربان...أليس من الجنون أن نطارد حلول مشاكلنا في ماض أجدادنا الذي لم يعد قابل للسكن وللعيش ؟في كل مرة ينصّبون مقصلة للفنون ويقيمون محاكم للتفتيش ويضعون الحدود والسياجات حيث يدعون إلى تقابلات مقيتة، جائرة لا تستقيم، بين الحرية والعهر بين الفن والفجور بين الغناء والبغاء بين الرقص والانحلال بين العقل والزندقة بين الحداثة والفناء... ينتصب الداعية كمخلص وحارس ويصير نجما فيصبح مطالبا بحضور دائم و وبخطابات حماسية مسترسلة لتنشيط الجماعة وتحفيز المريدين وتثبيت استمرارية نجوميته. هكذا يتحدث في كل شيء مما في البر والبحر والسماء، يفتي في العقائد والشعائر والشرائع، يمتد لسانه إلى العلوم فيحدث في جغرافية العالم وفي تاريخ الحروب، ثم يعرج إلى الطب والتداوي بالأعشاب وعلم الأجنة وعلم الوراثة والفيزياء والكمياء والنووي والهندسة والبستنة وتسيير المقاولات وتربية الأطفال والتعليم وطبقات الأوزون ونسبية اينشتاين والثقوب السوداء. يسعى لأن يصبغ كل الأماكن بلون واحد ويعيد كل الأزمنة إلى زمن واحد ويجعل كل الألسنة لسانا واحدا.هكذا عندما نقول هم ضد كل ما هو حياة وجمال؛ نعني أنهم ضد التعدد والاختلاف وأنهم يحثون على النمطية ويسعون إلى تكريس الوثوقية واليقين والمطلق؛ وفي ذلك دعوات إلى الموت. فرجاء لسنا قاصرين كما تعتقدون ! كفّوا عن إعطائنا الدروس في الحياة ولا حاجة لنا الآن ولا غدا لأن نجذف ضد العصر، فلا تنعوا إلينا عالمنا ذمّا أو هجاء… فالحياة أقوى من كل التأبينات ونحن نحبها ما استطعنا إليها سبيلا. ......
#الداعية..
#الدعوة
#إنقاذ
#الناس
#أنفسهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754585
#الحوار_المتمدن
#عمر_بن_أعمارة ليس لكثرة ووفرة خطابات الدعاة والوعاظ حول نعي مجتمعاتنا المعاصرة ما يضاهيها سوى عقمها. في كل مرة، يخرج علينا من ينعي الحياة ويستنكر ما عمّ الأرض واستشرى فيها من فساد كلّي ويتنبأ بقرب نهايتنا والفناء تحت وقع كوارث سيسلطها الله على عباده العصاة المارقين لحظة غضبه وأن الحل هو أخذ مقعد داخل الفرقة الناجية وطريق النجاة الوحيدة هو في الرجوع إلى ما كان عليه السلف. هذه النظرة الدونية إلى المجتمع، هذا الاستصغار والحكم على البشر كقاصرين، يسكن عقول فئة من الشيوخ؛ ولّد لديهم هوس الوصاية وإنقاذ الناس من أنفسهم ومن معاص وذنوب استفحلت واقترفت تحت أيديهم، وحوّل بعض من هؤلاء الدعاة إلى مُعادين للبداهة، فبعد أن ركبتهم أوهام حول أهميتهم في الكون، صارت لهم ادعاءات تخليص العالم من الشرور والألم، ولسان حالهم يردد ما قاله السيد قطب:"مجتمعات الجاهلية". نحن مجتمعات بلا فضيلة والوعاظ وحدهم حراس القيم والأخلاق ومحاربي الرذيلة، لقد بعثوا لينفخوا فينا من فضائلهم، هكذا يعتقدون جازمين. ما هو نمط العيش ونوع العالم الذي يقترحه علينا هذا الرهط من الشيوخ ؟ إنهم يدعوننا إلى يوتوبيا البؤس والجلوس إلى مائدة الخراب والموت حيث ينصبون خيامهم ويقيمون مآتم يومية: لا فنون لا مسرح لا سينما لا رقص لا موسيقى لا إبداع لا متعة لا حياة... تأبينات تلوى التأبينات ونفث الكراهية تحت خطابات متخمة بالضغينة والعداوة حد جعل الحياة لا تطاق.إنهم يسعون إلى أن يقتلوا فينا الفرح وكل ما هو جميل ومثير للحياة ويحولوننا إلى مجتمعات للغربان...أليس من الجنون أن نطارد حلول مشاكلنا في ماض أجدادنا الذي لم يعد قابل للسكن وللعيش ؟في كل مرة ينصّبون مقصلة للفنون ويقيمون محاكم للتفتيش ويضعون الحدود والسياجات حيث يدعون إلى تقابلات مقيتة، جائرة لا تستقيم، بين الحرية والعهر بين الفن والفجور بين الغناء والبغاء بين الرقص والانحلال بين العقل والزندقة بين الحداثة والفناء... ينتصب الداعية كمخلص وحارس ويصير نجما فيصبح مطالبا بحضور دائم و وبخطابات حماسية مسترسلة لتنشيط الجماعة وتحفيز المريدين وتثبيت استمرارية نجوميته. هكذا يتحدث في كل شيء مما في البر والبحر والسماء، يفتي في العقائد والشعائر والشرائع، يمتد لسانه إلى العلوم فيحدث في جغرافية العالم وفي تاريخ الحروب، ثم يعرج إلى الطب والتداوي بالأعشاب وعلم الأجنة وعلم الوراثة والفيزياء والكمياء والنووي والهندسة والبستنة وتسيير المقاولات وتربية الأطفال والتعليم وطبقات الأوزون ونسبية اينشتاين والثقوب السوداء. يسعى لأن يصبغ كل الأماكن بلون واحد ويعيد كل الأزمنة إلى زمن واحد ويجعل كل الألسنة لسانا واحدا.هكذا عندما نقول هم ضد كل ما هو حياة وجمال؛ نعني أنهم ضد التعدد والاختلاف وأنهم يحثون على النمطية ويسعون إلى تكريس الوثوقية واليقين والمطلق؛ وفي ذلك دعوات إلى الموت. فرجاء لسنا قاصرين كما تعتقدون ! كفّوا عن إعطائنا الدروس في الحياة ولا حاجة لنا الآن ولا غدا لأن نجذف ضد العصر، فلا تنعوا إلينا عالمنا ذمّا أو هجاء… فالحياة أقوى من كل التأبينات ونحن نحبها ما استطعنا إليها سبيلا. ......
#الداعية..
#الدعوة
#إنقاذ
#الناس
#أنفسهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754585
الحوار المتمدن
عمر بن أعمارة - الداعية.. أو الدعوة إلى إنقاذ الناس من أنفسهم ؟